Publicaciones de Telegram de 🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

⟪დ ღ⟫

اجْعَلْ "رَمَضَانَ" بَدَايَةً جَديدةً لِـ/عِبَادَاتِكَ، وَعَادَاتِكَ.

وَاتْرُكْ مَا يُعِيقُكَ عَنِ اللهِ، وَابْدَأْ حَياةً مَلِيئَةً بِـ/الخَيْرِ، والسَّعَادَةِ.

1️⃣1️⃣⇄🌙

⧼დ ღ⧽

اِغْتَنِمْ كُلَّ لَحْظَةٍ فِي "رَمَضَانَ"؛ فَـ/الأَيَّامُ تَمْضِي سَرِيعًا!.

وَاجْعَلْ كُلَّ يَوْمٍ فِيهِ خُطْوَةً نَحْوَ الجَنَّةِ.

🌙⇄🚩🚩

⟪დ ღ⟫

"رَمَضَانُ" أَيَّامُهُ قَلِيلَةٌ!، وَخَيْرَاتُهُ كَثِيرَةٌ!.

فَـ(لَا)! تَدَعْهُ يَمْضِي دُونَ أَنْ تَجْمَعَ فِيهِ مِنَ الحَسَنَاتِ مَا يَكْفِيكَ -بِـ/رَحْمَةِ اللهِ- لِـ/الجَنَّةِ.

🚩⇄🌙

⟪დ ღ⟫

رَمَضانُ = "فُرْصَةٌ جَدِيدَةٌ".

فَـ/اسْتَعِدَّ لَهُ بِـ/قَلْبٍ نَقِيٍّ!، وَعَزيمَةٍ قَوِيَّةٍ!.

وَكُنْ مِنَ "السَّابِقِينَ" إِلَى الخَيْرِ!.

🌙⇄🌙

⧼დ ღ⧽

إِنَّ اللهَ (لَا)! يُعْجِزُهُ، وَ(لَا)! يَتَعَاظَمُهُ شَيْءٌ(!).

فَـ/عَلَى قَدْرِ مَا يَسْكُنُ فِي قَلْبِكَ مِنَ "اليَقِينِ!"؛ بِـ/أَنَّ اللهَ (لَا)! تَتَعَاظَمُهُ: "حَوَائِجُكَ!"، وَ"آمَالُكَ!"، وَ"غَايَاتُكَ!"؛ = يَكُونُ حَظُّكَ مِنْ شُعُورِ الكِفَايَةِ!، وَالانْشِرَاحِ!، وَالطُّمَئْنِنَةِ! عِنْدَ اقْبَالِكِ عَلَى "الدُّعَاءِ!".

لِـ/أَنَّكَ تَعِيشُ لَذَّةَ الظَّفَرِ بِـ/مُرَادِكَ قَبْلَ أَنْ يَتَحَقَّقَ، وَهَذَا مِنْ "عَينِ اليَقِينِ!".

✅ "عَيْنُ اليَقِينِ": = أَنْ تَدْعُوَ اللهَ، وَ(لَا)! يَخْطُرُ بِـ/بَالِكَ أَنَّ اللهَ سَـ…/يَرُدُّكَ(!).

💯⇄⚠️

⟪დ ღ⟫

تَجْرِي الرِّيَاحُ بِمَا شَاءَ الإِلَهُ لَهَا
للهِ نَحْنُ وَمَوْجُ البَحْرِ وَالسُّفُنُ

✅⇄💯

💞﴿فَٱلصَّٰلِحَٰتُ قَٰنِتَٰتٌ حَٰفِظَٰتٞ لِّلۡغَيۡبِ بِمَا حَفِظَ ٱللَّهُۚ﴾💞

🔖 أَسْهَلُ النَّاسِ "دُخُولَاً إِلَى الجَنَّةِ" هِيَ (المَرْأَةُ)؛ وَحَتَّى أَسْهَلَ دُخُولَاً -إِلَى الجَنَّةِ- مِنَ الرَّجُلِ.

✅ لِـ/أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: "إِذَا صَلَّتِ الْمَرْأَةُ خَمْسَهَا، وَصَامَتْ شَهْرَهَا، وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا، وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا، قِيلَ لَهَا: ادْخُلِي الْجَنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ شِئْتِ".

📚 رَوَاهُ أَحْمَدُ (1661)، وَصَحَّحَهُ الأَلْبَانِيُّ فِي الجَامِعِ الصَّغِيرِ (2987)

لِـ/ذَا: إِذَا ضَمِنَتِ المَرْأَةُ هَذِهِ الأَرْبَعَ:

1️⃣ صَلَوَاتِهَا الخَمْسةَ!.
2️⃣ صِيَامَهَا شَهْرَ رَمَضَانَ!.
3️⃣ ححِفْظَهَا فَرْجَهَا!.
4️⃣ طَاعَةَ زَوْجِهَا!.

💎 ضَمِنَ اللهُ لَهَا "الجَنَّةَ"؛ بَلْ: تُخَيَّرُ بَيْنَ أَبْوَابِ الجَنَّةِ = تَدْخُلُ مِنْ أَيِّهَا تُرِيدُ!.

🌿 فَـ/مَا أَعْظَمَهُ مِنْ فَضْلٍ!، وَمَا أَجَلَّهُ مِن نَعِيمٍ(!).

🌙(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🌙

📮 صَلِّ.

🎗 فَـ/إِنْ تَعِبْتَ...؛ فَـ(اقْرَأِ القُرْءَانَ)!.

🎗 فَـ/إِنْ أُجْهِدْتَ...؛ فَـ(اسْتَغْفِرْ)!، وَ(سَبِّحْ)!، وَ(حَوقِلْ)!.

🎗 فَـ/إِنْ فَرِغْتَ...؛ فَـ(ادْعُ).

🔖 وَ(صِلْ)! مَنْ قَطَعَكَ، وَ(اعْفُ)! عَمَّنْ ظَلَمَكَ، وَ(أَحْسِنْ)! إِلَى مَنْ أَسَاءَ إِلَيكَ.

⏰ فَـ/إِنَّمَا هُوَ (رَمَضَانُ)! = ﴿أَيَّامَاً مَعْدُودَاتٍ﴾.

🔖 فَـ/إِنْ ذَهَبَ -وَكُنْتَ (مُفَرِّطَاً، مُقَصِّرَاً)!- فَـ/سَـ…/تَذْهَبُ نَفْسُكَ عَلَيهِ حَسَرَاتٍ، وَلَـ/رُبَّمَا لَنْ تُدْرِكَهُ فِي القَادِمَاتِ(!)؛ فَـ/اسْتَفِقْ قَبْلَ أَنْ يَأتِيَكَ هَادِمُ اللَّذَّاتِ!!!.

🌙⏰(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)⏰🌙

🔖 ﴿إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلرَّزَّاقُ ذُو ٱلۡقُوَّةِ ٱلۡمَتِينُ﴾🌿💯

🔖 ﴿قُل لَّن يُصِيبَنَآ إِلَّا مَا كَتَبَ ٱللَّهُ لَنَا﴾🌿💯

✨(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)✨

🔆 سَلَامَةُ الصَّدْرِ (لَا)! يَعْدِلُهَا شَيءٌ 🔆

📮 عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: "مَنِ (استغفَرَ)! للمؤمنينَ وللمؤمناتِ؛ = (كتَبَ اللهُ)! لَهُ بِـ/كُلِّ مؤمِنٍ ومؤمنةٍ (حسنةً)!".

📚 صَحِيحُ الجَامِعِ (6026) ✍🏻 -للشَّيخِ الأَلبَانِي -رَحِمَهُ رَبِّي-.

📮 وَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ: "مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ (يَدْعُو)! لِـ/أَخِيهِ (بِـ/ظَهْرِ الْغَيْبِ)!؛ = إِلَّا قَالَ الْمَلَكُ: وَ(لَكَ بِمِثْلٍ)!".

📚 رَوَاهُ مُسْلِمٌ (2732).


📮 قَالَ الشَّيخُ عَبْدُ الرَّزَاقِ العَبَّادُ البَدْرُ -حَفِظَهُ اللهُ-:

🎗 فَـ/تَأمَّلْ -رَحِمَكَ اللهُ- عِظَمَ هَذَا (الأَجْرَ)!؛ فَـ/المُسْلِمُ عِنْدَمَا يَقُولُ فِي دُعَائِهِ:

🤲🏻 اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِـ/المُسْلِمِينَ، وَالمُسْلِمَاتِ، وَالمُؤمِنِينَ، وَالمُؤمِنَاتِ الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ؛ = يَكُونُ لَهُ بِـ/كُلِّ وَاحِدٍ مِنَ المُسْلِمِينَ، وَالمُسْلِمَاتِ، وَالمُؤمِنِينَ، وَالمُؤمِنَاتِ-المُتَقَدِّمِينَ مِنْهُمْ، وَالمُتَأخِّرِينَ- (حَسَنَةً)!.

🔖 فَـ/هِيَ حَسَنَاتٌ (لَا)! تُحْصَى.

📚 فِقْهُ الأَدْعِيَةِ وَالأَذْكَارِ (229/2).

🪞(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🪞