🔖 أَسْهَلُ النَّاسِ "دُخُولَاً إِلَى الجَنَّةِ" هِيَ (المَرْأَةُ)؛ وَحَتَّى أَسْهَلَ دُخُولَاً -إِلَى الجَنَّةِ- مِنَ الرَّجُلِ.
✅ لِـ/أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: "إِذَا صَلَّتِ الْمَرْأَةُ خَمْسَهَا، وَصَامَتْ شَهْرَهَا، وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا، وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا، قِيلَ لَهَا: ادْخُلِي الْجَنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ شِئْتِ".
📚 رَوَاهُ أَحْمَدُ (1661)، وَصَحَّحَهُ الأَلْبَانِيُّ فِي الجَامِعِ الصَّغِيرِ (2987)
لِـ/ذَا: إِذَا ضَمِنَتِ المَرْأَةُ هَذِهِ الأَرْبَعَ:
1️⃣ صَلَوَاتِهَا الخَمْسةَ!.
2️⃣ صِيَامَهَا شَهْرَ رَمَضَانَ!.
3️⃣ ححِفْظَهَا فَرْجَهَا!.
4️⃣ طَاعَةَ زَوْجِهَا!.
💎 ضَمِنَ اللهُ لَهَا "الجَنَّةَ"؛ بَلْ: تُخَيَّرُ بَيْنَ أَبْوَابِ الجَنَّةِ = تَدْخُلُ مِنْ أَيِّهَا تُرِيدُ!.
🌿 فَـ/مَا أَعْظَمَهُ مِنْ فَضْلٍ!، وَمَا أَجَلَّهُ مِن نَعِيمٍ(!).
🌙(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🌙