🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗 @muhasabatunnafs Channel on Telegram

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

@muhasabatunnafs


📮‏ ﴿وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ ۖ وَاتَّقُوا اللَّه﴾

🩸لِـ/نَفْسِي أَبْكِي لَسْتُ أَبْكِي لِـ/غَيْرِهَا
           لِـ/نَفْسِي فِي نَفْسِي عَنِ النَّاسِ شَاغِلُ🩸

📩 لِـ/التَّوَاصُلِ: @alMa09dAni_bot

🎗الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ🎗 (Arabic)

🎗الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ🎗nnهل تبحث عن قناة تساعدك على التأمل وتطوير الذات؟ إذاً، قناة "الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ" هي المكان المناسب لك! تُعتبر هذه القناة واحدة من أفضل القنوات التي تهتم بالتأمل وتطوير الذات باللغة العربية. تقدم لك المحتوى الملهم والمفيد لتعزيز روحك وتحسين نفسيتك.nnمن خلال متابعة قناة "الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ"، ستجد نصائح عملية لتحسين حياتك اليومية وتعزيز علاقتك بنفسك وبالآخرين. ستتعلم كيف تتأمل في حياتك وتحقق التوازن النفسي الذي تسعى إليه.nnإذا كنت ترغب في الوصول إلى أفضل نسخة من نفسك وتحقيق السلام الداخلي، فلا تتردد في الانضمام إلى قناة "الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ" على تطبيق تيليجرام. ابدأ رحلتك نحو التطوير الذاتي واكتشاف طاقاتك الكامنة اليوم!nnللتواصل والاشتراك في القناة، يُرجى الضغط على الرابط التالي: @alMa09dAni_bot

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

18 Nov, 06:33


💞﴿فَٱلصَّٰلِحَٰتُ قَٰنِتَٰتٌ حَٰفِظَٰتٞ لِّلۡغَيۡبِ بِمَا حَفِظَ ٱللَّهُۚ﴾💞

🔖 أَسْهَلُ النَّاسِ "دُخُولَاً إِلَى الجَنَّةِ" هِيَ (المَرْأَةُ)؛ وَحَتَّى أَسْهَلَ دُخُولَاً -إِلَى الجَنَّةِ- مِنَ الرَّجُلِ.

لِـ/أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: "إِذَا صَلَّتِ الْمَرْأَةُ خَمْسَهَا، وَصَامَتْ شَهْرَهَا، وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا، وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا، قِيلَ لَهَا: ادْخُلِي الْجَنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ شِئْتِ".

📚 رَوَاهُ أَحْمَدُ (1661)، وَصَحَّحَهُ الأَلْبَانِيُّ فِي الجَامِعِ الصَّغِيرِ (2987)

لِـ/ذَا: إِذَا ضَمِنَتِ المَرْأَةُ هَذِهِ الأَرْبَعَ:

1️⃣ صَلَوَاتِهَا الخَمْسةَ!.
2️⃣ صِيَامَهَا شَهْرَ رَمَضَانَ!.
3️⃣ ححِفْظَهَا فَرْجَهَا!.
4️⃣ طَاعَةَ زَوْجِهَا!.

💎 ضَمِنَ اللهُ لَهَا "الجَنَّةَ"؛ بَلْ: تُخَيَّرُ بَيْنَ أَبْوَابِ الجَنَّةِ = تَدْخُلُ مِنْ أَيِّهَا تُرِيدُ!.

🌿 فَـ/مَا أَعْظَمَهُ مِنْ فَضْلٍ!، وَمَا أَجَلَّهُ مِن نَعِيمٍ(!).

🌙(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🌙

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

12 Apr, 23:07


📮 صَلِّ.

🎗 فَـ/إِنْ تَعِبْتَ...؛ فَـ(اقْرَأِ القُرْءَانَ)!.

🎗 فَـ/إِنْ أُجْهِدْتَ...؛ فَـ(اسْتَغْفِرْ)!، وَ(سَبِّحْ)!، وَ(حَوقِلْ)!.

🎗 فَـ/إِنْ فَرِغْتَ...؛ فَـ(ادْعُ).

🔖 وَ(صِلْ)! مَنْ قَطَعَكَ، وَ(اعْفُ)! عَمَّنْ ظَلَمَكَ، وَ(أَحْسِنْ)! إِلَى مَنْ أَسَاءَ إِلَيكَ.

فَـ/إِنَّمَا هُوَ (رَمَضَانُ)! = ﴿أَيَّامَاً مَعْدُودَاتٍ﴾.

🔖 فَـ/إِنْ ذَهَبَ -وَكُنْتَ (مُفَرِّطَاً، مُقَصِّرَاً)!- فَـ/سَـ…/تَذْهَبُ نَفْسُكَ عَلَيهِ حَسَرَاتٍ، وَلَـ/رُبَّمَا لَنْ تُدْرِكَهُ فِي القَادِمَاتِ(!)؛ فَـ/اسْتَفِقْ قَبْلَ أَنْ يَأتِيَكَ هَادِمُ اللَّذَّاتِ!!!.

🌙(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🌙

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

08 Oct, 12:13


🔖 ﴿إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلرَّزَّاقُ ذُو ٱلۡقُوَّةِ ٱلۡمَتِينُ﴾🌿💯

🔖 ﴿قُل لَّن يُصِيبَنَآ إِلَّا مَا كَتَبَ ٱللَّهُ لَنَا﴾🌿💯

(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

17 Sep, 14:05


🔆 سَلَامَةُ الصَّدْرِ (لَا)! يَعْدِلُهَا شَيءٌ 🔆

📮 عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: "مَنِ (استغفَرَ)! للمؤمنينَ وللمؤمناتِ؛ = (كتَبَ اللهُ)! لَهُ بِـ/كُلِّ مؤمِنٍ ومؤمنةٍ (حسنةً)!".

📚 صَحِيحُ الجَامِعِ (6026) ✍🏻 -للشَّيخِ الأَلبَانِي -رَحِمَهُ رَبِّي-.

📮 وَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ: "مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ (يَدْعُو)! لِـ/أَخِيهِ (بِـ/ظَهْرِ الْغَيْبِ)!؛ = إِلَّا قَالَ الْمَلَكُ: وَ(لَكَ بِمِثْلٍ)!".

📚 رَوَاهُ مُسْلِمٌ (2732).


📮 قَالَ الشَّيخُ عَبْدُ الرَّزَاقِ العَبَّادُ البَدْرُ -حَفِظَهُ اللهُ-:

🎗 فَـ/تَأمَّلْ -رَحِمَكَ اللهُ- عِظَمَ هَذَا (الأَجْرَ)!؛ فَـ/المُسْلِمُ عِنْدَمَا يَقُولُ فِي دُعَائِهِ:

🤲🏻 اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِـ/المُسْلِمِينَ، وَالمُسْلِمَاتِ، وَالمُؤمِنِينَ، وَالمُؤمِنَاتِ الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ؛ = يَكُونُ لَهُ بِـ/كُلِّ وَاحِدٍ مِنَ المُسْلِمِينَ، وَالمُسْلِمَاتِ، وَالمُؤمِنِينَ، وَالمُؤمِنَاتِ-المُتَقَدِّمِينَ مِنْهُمْ، وَالمُتَأخِّرِينَ- (حَسَنَةً)!.

🔖 فَـ/هِيَ حَسَنَاتٌ (لَا)! تُحْصَى.

📚 فِقْهُ الأَدْعِيَةِ وَالأَذْكَارِ (229/2).

🪞(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🪞

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

07 Sep, 10:56


مِنْ أَعْظَمِ مَطَالِبَ الدُّنِيَا: = (كِفَايةُ الْهَمِّ)!.
وَمِنْ أَعْظَمِ مَطَالِبَ الآخِرَةِ: = (غُفْرَانُ الذَّنْبِ)!.

وَهُمَا (مَضْمُونَتَانِ)! بِـ/الصَّلَاةِ عَلَى (النَّبِيِّ ﷺ).

📮 فَـ/فِي حَدِيثِ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- عِنْدَمَا قَالَ لِـ/النَّبِيِّ ﷺ: إِنِّي أُكْثِرُ (الصَّلَاةَ) عَلَيْكَ(!)؛ فَـ/كَمْ أَجْعَلُ -لَكَ!- مِنْ (صَلَاتِي)(؟).

🎗 إِلَى أَنْ قَالَ أُبَيٌّ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ-: أَجْعَلُ لَكَ (صَلَاتِي)! كُلَّهَا.

🔖 فَـ/قَالَ -لَهُ- النَّبِيُّ ﷺ: «إِذَاً يُكْفَى (هَمُّكَ)!، وَيُغْفَرُ لَكَ (ذَنْبُكَ)!».

🔅 (حَسَنٌ)📚المُشْكَاةُ (929)✍🏻 -لِلشَّيخِ الأَلبَانِيِّ -رَحِمَهُ رَبِّي-

📮 قَالَ الإِمَامُ الشَّوكَانِيُّ: "فِي هذَيْنِ الخَصْلَتِينِ [أَيْ: كِفَايَةُ (الهَمِّ)!، وَمَغْفِرَةُ (الذَّنْبِ)!] جِمَاعُ خَيرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ.

🎗 فَـ/إِن من كَفاهُ اللهُ (هَمَّهُ)! = سَلِمَ مِنْ مِحَنِ الدُّنْيَا وَعَوَارِضِهَا؛ لِـ/أَنَّ كُلَّ مِحْنَةٍ لَا بُدَّ لَهَا مِنْ تَأثِيرِ الهْمِّ!، وَإِنْ كَانَتْ يَسِيرَةً.

🎗 وَمَنْ غَفَرَ اللهُ (ذَنْبَهُ)! = سَلِمَ مِنْ مِحَنِ الْآخِرَةِ؛ لِـ/أَنَّهُ لَا يُوبِقُ العَبْدَ فِيهَا إِلَّا ذُنُوبُهُ".

📚 تُحْفَةُ الذَّاكِرِينَ (49) ✍🏻 -لِـ/مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الشَّوْكَانِيِّ، اليَمَنِيِّ، تـ(1250ھ) -رَحِمَهُ رَبِّي-، طَ(دَارُ القَلَمِ-الأُولَى).

🪴(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🪴

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

09 Jul, 21:47


🔖 ﴿وَيَذۡكُرُواْ ٱسۡمَ ٱللَّهِ فِيٓ أَيَّامٖ مَّعۡلُومَٰتٍ﴾ 🔖

📮 عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ
-رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا-، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ أَنَّهُ قَالَ: «مَا (العَمَلُ)! فِي (أَيَّامٍ)! (أَفْضَلَ)! -مِنْهَا!- فِي هَذِهِ [أَيْ: عَشْرَ ذِي الحِجَّةِ]».

🔸 قَالُوا: وَلاَ (الجِهَادُ)(؟).

قَالَ: «وَلاَ (الجِهَادُ)!؛ إِلَّا (رَجُلٌ): خَرَجَ (يُخَاطِرُ)! بِـ/نَفْسِهِ وَمَالِهِ، فَـ/لَمْ (يَرْجِعْ)! بِـ/شَيْءٍ».

📚 رَوَاهُ البُخَارِيُّ (969)

📮 وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رضي الله عنه- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: "مَا أَهَلَّ مُهِلٌّ قَطُّ إِلَّا (بُشِّرَ)!، وَلَا (كَبَّرَ) مُكَبِّرٌ قَطُّ إِلَّا (بُشِّرَ)!".

🔸 قِيلَ: يَا رَسُولَ اللهِ بِـ(الْجَنَّةِ)(؟).

قَالَ: "نَعَمْ".

📚 الصَّحِيحَةُ (1621)، وَصَحِيحُ الجَامِعِ (5568) ✍🏻 -للشَّيخِ الأَلبَانِي -رَحِمَهُ رَبِّي-

📮 وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ وَأَبُو هُرَيْرَةَ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا-: «يَخْرُجَانِ إِلَى (السُّوقِ)! -فِي (أَيَّامِ العَشْرِ)!- (يُكَبِّرَانِ)!، وَيُكَبِّرُ النَّاسُ بِـ/تَكْبِيرِهِمَا».

📚 الفَتْحُ لابْنِ رَجَبٍ (11/9)

🔖(اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، وَلِلَّهِ الْحَمْدُ)🔖

🧩(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🧩

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

22 Jun, 01:37


📮 عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا-، قَالَ: «(ثَلَاثَةٌ)! لَا (أُكَافِئُهُمْ)؛ [أَيْ: (لَا)! أقْدِرُ عَلَى مُكَافَئَتِهِمْ](!؟):

🎗
رَجُلٌ (وَسَّعَ)! لِيَ فِي (الْمَجْلِسِ)!؛ (لَا) أَقْدِرُ! أَنْ (أُكَافِئَهُ)!؛ وَلَوْ خَرَجْتُ -لَهُ!- مِنْ جَمِيعِ! مَا (أَمْلِكُ)(!).

🎗
وَالثَّانِي: مَنِ (اغْبَرَّتْ)! قَدَمَاهُ بِـ/الِاخْتِلَافِ! إِلَيَّ!؛ فَـ/إِنِّي (لَا)! أَقْدِرُ أَنْ (أُكَافِئَهُ)!؛ وَلَوْ (قَطَرْتُ)(!) -لَهُ!- مِنْ (دَمِي)(!).

🎗
وَالثَّالِثُ: لَا أَقْدِرُ (أُكَافِئُهُ)!؛ حَتَّى (يُكَافِئَهُ) رَبُّ الْعَالَمِينَ -عَنِّي-؛ مَنْ أَنْزَلَ -بِي!- (الْحَاجَةَ)!، لَمْ يَجِدْ -لَهَا!- مَوْضِعَاً (غَيْرِي)(!)».

📚 شُعَبُ الإِيمَانِ (10382)✍🏻 -لِأَبِي بَكْرٍ، أَحْمَدَ بْنِ الحُسِينِ بْنِ عَليِّ بْنِ مُوسَى الخُسْرَوْجِرْدِيِّ الخُرَاسَانِيِّ البَيْهَقِيِّ، تـ(458ھ) -رَحِمَهُ رَبِّي-

🌿(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🌿

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

02 Jun, 03:54


🧩 صَنَائِعُ المَعْرُوفِ = تَقِي مَصَارِعَ السُّوءِ 🧩

📮 قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ (عَبْدَانُ)، -شَيْخُ الْبُخَارِيِّ-: «مَا سَأَلَنِي أَحَدٌ (حَاجَةً)(!؟):

🎗 إلَّا قُمْتُ -لَهُ- بِـ(نَفْسِي)(!).
♦️ فَـ/إِنْ تَمَّ(؟).

🎗 وَإِلَّا قُمْتُ -لَهُ- بِـ(مَالِي)(!).
♦️ فَـ/إِنْ تَمَّ(؟).

🎗 وَإِلَّا اسْتَعَنَّا -لَهُ- بِـ(الْإِخْوَانِ)(!).
♦️ فَـ/إِنْ تَمَّ(؟).

وَإِلَّا اسْتَعَنْتُ -لَهُ- بِـ(السُّلْطَانِ)(!)».

📚الآدَابُ الشَّرْعِيةُ وَالمِنَحُ المَرْعِيةُ (180/2)✍🏻 -لِـ/شَمْسِ الدِّينِ أَبِي عَبْدِ اللهِ، مُحَمَّدِ بْنِ مُفْلِحِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُفَرّجِ المَقْدِسِيَّ الرَّامِينيَّ، ثُمَّ الصَّالِحِيِّ الحَنْبَلِيِّ، تـ(763ھ) -رَحِمَهُ رَبِّي-

🌀(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🌀

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

12 May, 23:53


📮 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

🎊 تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
وأساله تعالى أن يعيده علينا وعليكم
بالأمن والأمان والصحة والسلامة
إنه سميعٌ قريب.

♦️ وأن يفرج عن المسلمين الموحدين في العراق وفلسطين واليمن وسوريا وفي كل مكـــان...

🪴 اللهم اجعلنا من العتقاء من النار ومن المقبولين نحن ووالدينا وجميع المسلمين.

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

23 Apr, 01:55


🌿 العَافِيَةُ (لَا)! يَعْدِلُهَا شَيءٌ، فَـ/اشْكُرِ اللهَ عَلَيهَا 🌿

📮 قَالَ صَالِحُ بْنُ جَنَاحٍ الدِّمَشْقِيُّ لِـ/(ابْنِهِ):

🔮 "يَا بُنَيَّ! إِذَا مَرَّ بِكَ يَومٌ وَلَيلَةٌ؛ قَدْ سَلِمَ -فِيهِمَا-: (دِينُكَ)!، وَ(جِسْمُكَ)!، وَ(مَالُكَ)!، وَ(عِيَالُكَ)!.

فَـ/أَكْثِرِ (الشُّكْرَ!) للهِ -تَعَالَى-.

‼️ فَـ/كَمْ مِنْ مَسْلُوبٍ دِينُهُ!، وَمَنْزُوعٍ مُلْكُهُ!، وَمَهْتُوكٍ سِتْرُهُ!، وَمَقْصُومٍ ظَهْرُهُ! فِي ذَلِكَ اليَومَ.

🪴 وَأَنْتَ فِي (عَافِيَةٍ)!".

📚 تَارِيخُ دِمَشْقَ (23 / 325) ✍🏻 لِابْنِ عَسَاكِرَ ثِقَةِ الدِّينِ الحَافِظِ، المُؤرِّخِ أَبِي القَاسِمِ، عَلِيٍّ بْنِ الحَسَنِ بْنِ هِبَةِ اللهِ الدِّمَشْقِيِّ، تُـ/(571ھ) -رَحِمَهُ رَبِّي-، طَ(دَارُ الفِكْرِ (1415 - 1995).

🌙(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🌙

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

18 Apr, 22:18


🧩 فَضْلُ القُرَآنِ فِي لَيَالِي رَمَضَانَ 🧩

📮 عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ -رَضِيَ اللهُ عِنْهُمَا- قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أَجْوَدَ النَّاسِ، وَكَانَ أَجْوَدُ مَا يَكُونُ فِي (رَمَضَانَ!) حِينَ يَلْقَاهُ جِبْرِيلُ، وَكَانَ يَلْقَاهُ فِي (كُلِّ لَيْلَةٍ)! مِنْ (رَمَضَانَ)! = فَـ/(يُدَارِسُهُ الْقُرْآنَ)!، فَـ/لَرَسُولُ اللَّهِ ﷺ أَجْوَدُ بِـ/الْخَيْرِ مِنَ الرِّيحِ الْمُرْسَلَةِ.

📚 رَوَاهُ البُخَارِيُّ (6)، وَمُسْلِمٌ (2308)

📮 قَالَ ابْنُ رَجَبٍ -رَحِمَهُ اللهُ-: وَفِي حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ [هَذَا] أَنَّ المُدَارَسَةَ بَينَهُ [ﷺ]، وَبَينَ جِبْرِيلَ كَانَ (ليلاً)!.

🎗 يَدِلُّ عَلَى اسْتِحْبَابِ (الإِكْثَارِ)! مِنَ (التِّلَاوَةِ)! فِي رَمَضَانَ (لَيلَاً)!.

فَـ/إِنَّ اللَّيلَ = تَنْقَطِعُ فِيهِ الشَّوَاغِلُ، وَيَجْتَمِعُ فِيهِ الهَمُّ، وَيَتَواطَأُ فِيهِ القَلْبُ وَاللِّسَانُ عَلَى التَّدَبُّرِ كَمَا قَالَ -تَعَالَى-: ﴿إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئاً وَأَقْوَمُ قِيلاً﴾.

📚 لَطَائِفُ المَعَارِفِ (169) ✍🏻 لِـ/زَيْنِ الدَّينِ، عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ أَحْمَدَ بنِ رَجَبٍ الحَنْبَلِيِّ، تـ(795ھ) -رَحِمَهُ رَبِّي-، ط(دَارُ ابْنِ حَزْمٍ - الأُولَى).

🧩(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🧩

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

26 Mar, 12:19


‼️ لَيلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ ‼️

📮 عَنْ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ-، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ قَالَ: "إِنَّ اللَّهَ لَيَطَّلِعُ فِي (لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ)!، فَـ/(يَغْفِرُ)! لِـ/جَمِيعِ خَلْقِهِ؛ إِلَّا:

⚠️ لِـ/(مُشْرِكٍ!).
⚠️ أَوْ (مُشَاحِنٍ!).


🔶 (صَحِيحٌ)📚صَحِيحُ ابْنِ مَاجَةَ (1148)!، وَالصَّحِيحَةُ (1563)، وَصَحِيحُ الجَامِعُ (1819) ✍🏻 -لِلشَّيخِ الأَلبَانِيِّ -رَحِمَهُ رَبِّي-

💠(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)💠

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

07 Mar, 23:54


🪁 ﴿وَفِي السَّمَاءِ رِزقُكُمْ وَما تُوعَدُونَ﴾ 🪁

📮 قِيلَ لِـ/أَبِي أُسَيْدٍ الْفَزَارِيِّ: مِنْ أَيْنَ تَعِيشُ(؟!).

🎗 فَـ/كَبَّرَ اللَّهَ وَحَمِدَهُ، وَقَالَ: "يَرْزُقُ اللَّهُ الْقِرْدَ! وَالْخِنْزِيرَ!، وَلا يَرْزُقُ أَبَا أُسَيْدٍ(!)".

📚القَنَاعَةُ وَالتَّعَفُّفُ (54)✍🏻 -لابْنِ أَبِي الدُّنْيَا، أَبِي بَكْرٍ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُبْيدِ بْنِ سُفْيَانَ بْنِ قَيْسٍ البَغْدَادِيِّ القُرَشِيِّ، تـ(281ھ) -رَحِمَهُ رَبِّي-

🧩(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🧩

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

18 Jan, 13:24


🪴 (مَعْصُومُونَ مِنَ الْبَلَاءِ) 🪴

📮 قَالَ الإِمَامُ القُرْطُبِيُّ -رَحِمَهُ رَبِّي-:

♦️ وَقِيلَ: كُلُّ بَلْدَةٍ يَكُونُ فِيهَا (أَرْبَعَةٌ)! فَـ/أَهْلُهَا (مَعْصُومُونَ مِنَ الْبَلَاءِ):

🎗 ⓵ (إِمَامٌ عَادِلٌ)! لَا يَظْلِمُ.
🎗 ⓶ وَ(عَالِمٌ)! عَلَى (سَبِيلِ الْهُدَى)!.
🎗 ⓷ وَ(مَشَايِخُ)! يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ، وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ، وَيُحَرِّضُونَ عَلَى طَلَبِ الْعِلْمِ وَالْقُرْآنِ.
🎗 ⓸ وَ(نِسَاؤُهُمْ)! مَسْتُورَاتٌ = (لَا)! (يَتَبَرَّجْنَ)! تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى.

📚 الجَامِعُ لِأَحْكَامِ القُرآنِ (49/4)✍🏻 -لِأَبِي عَبْدِ اللهِ، مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي بَكْرِ بْنِ فَرْحٍ الأَنْصَارِيِّ، الخَزْرَجِيِّ، الأَنْدَلُسِيِّ، القُرْطُبِيِّ، تـ(671ھ) -رَحِمَهُ رَبِّي-

🌀(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🌀

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

16 Jan, 14:17


🎗 ثَمَرَاتُ (التَّقْوَى) 🎗

📮 قَالَ أَبُو نُعَيْمٍ -رَحِمَهُ اللهُ-: سَمِعْتُ سُفْيَانَ [الثَّوْرِيَّ] -وَكَتَبَ إِلَى عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي ذِئْبٍ-: مِنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ إِلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ: «سَلَامٌ عَلَيْكَ!، فَـ/إِنِّي أَحْمَدُ -إِلَيْكَ- اللهَ الَّذِي (لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ)، وَ(أُوصِيكَ): بِـ(تَقْوَى اللهِ)(!؟).

⚠️ فَـ/إِنَّكَ إِنِ (اتَّقَيْتَ اللهَ)! = (كَفَاكَ النَّاسَ)!.

⚠️ وَإِنِ (اتَّقَيْتَ النَّاسَ)! = لَمْ (يُغْنُوا)(!) -عَنْكَ!- مِنَ اللهِ شَيْئًا.

🔮 فَـ/عَلَيْكَ بِـ(تَقْوَى اللهِ)!، أَمَّا بَعْدُ».

📚حِلْيَةُ الأَوْلِياءِ وَطَبَقَاتُ الأَصْفِيَاءِ (68/7)✍🏻 -لِأَبِي نُعَيْمٍ، أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ مُوْسَى بْنِ مَهْرَانَ الأَصْبَهَانِيِّ، تُـ(430ھ) -رَحِمَهُ رَبِّي-

(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

07 Jan, 17:25


🪴 مَعْنَى (الوَرَعِ)!، وَغَايَتِهِ!، وَحَقِيقَتِهِ! 🪴

📮 عن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ السِّنْدِيِّ -رحمه رَبِّي- قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى يُونُسَ بْنِ عُبَيْدٍ -رَحِمَهُ اللهُ-، فَـ/قَالَ -لَهُ-: أَنْتَ يُونُسُ بْنُ عُبَيْدٍ(؟).

🎗 قَالَ: نَعَمْ!.

♦️ قَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يُمِتْنِي حَتَّى رَأَيْتُكَ!.

🎗 قَالَ: وَمَا حَاجَتُكَ(؟).

♦️ قَالَ: أُرِيدُ أَنْ أَسْأَلَ عَنْ مَسْأَلَةٍ(؟).

🎗 قَالَ: سَلْ عَمَّا بَدَا لَكَ.

♦️ قَالَ: أَخْبِرْنِي مَا (غَايَةُ الْوَرَعِ)(؟).

قَالَ: «(مُحَاسَبَةُ النَّفْسِ)! مَعَ كُلِّ (طَرْفَةِ عَيْنٍ)!، وَ(الْخُرُوجُ) عَنْ كُلِّ (شُبْهَةٍ)!».

📚 الزُّهْدُ الكَبِيرُ (314)✍🏻 -لِأَبِي بَكْرٍ، أَحْمَدَ بْنِ الحُسِينِ بْنِ عَليِّ بْنِ مُوسَى الخُسْرَوْجِردِي الخُرَاسَانِيِّ البَيْهَقِيِّ، تـ(458ھ) -رَحِمَهُ رَبِّي-

💯(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)💯

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

02 Jan, 22:58


🌀 تَأَمَّلْ! فِي كُلِّ صَبَاحٍ وَمَسَاءٍ(!؟) 🌀

📮 عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ
-رَحِمَهُ رَبِّي-، قَالَ: كَانَ الْحَسَنُ [البَصْرِيُّ] -رَحِمَهُ رَبِّي- إِذَا أَصْبَحَ يَقُولُ: [البَحْرُ الطَّوِيلُ]

🎗 يَسُرُّ الْفَتَى مَا كَانَ قَدَّمَ مِنْ تُقىً
                إِذَا عَرَفَ الدَّاءَ الَّذِي هُوَ قَاتِلُهُ 🎗

📮 وَإِذَا أَمْسَى قَالَ: [البحر الوافر]

🎗 وَمَا الدُّنْيَا بِبَاقِيَةٍ لِحَيٍّ
                    وَمَا حَيٌّ عَلَى الدُّنْيَا بِبَاقِ 🎗

📚 الإِشْرَافُ فِي مَنَازِلِ الأَشْرَافِ (201)✍🏻 -لابْنِ أَبِي الدُّنْيَا، أَبِي بَكْرٍ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُبْيدِ بْنِ سُفْيَانَ بْنِ قَيْسٍ البَغْدَادِيِّ القُرَشِيِّ، تـ(281ھ) -رَحِمَهُ رَبِّي-

🛡(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🛡

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

01 Jan, 22:38


🩸 الحُبُّ = أَنْ (لَا)! تُسِيءَ إِلَى مَنْ تُحِبُّ! 🩸

📮 عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ -رَحِمَهُ اللهُ- قَالَ: كَانَ الرَّجُلُ مِنَ السَّلَفِ يَلْقَ الْأَخَ مِنْ إِخْوَانِهِ فَـ/يَقُولُ: يَا هَذَا اتَّقِ! اللَّه، وَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ (لَا)! تُسِيءَ إِلَى مَنْ تُحِبُّ فَـ/افْعَلْ(!).

🎗 فَـ/قَالَ -لَهُ- رَجُلٌ -يَوْماً-: وَهَلْ (يُسِيءُ)! الْإِنْسَانُ إِلَى مَنْ (يُحِبُّ)(؟!).

‼️ قَالَ: «نَعَمْ، نَفْسُكَ أَعَزُّ الْأَنْفُسِ عَلَيْكَ، فَـ/إِذَا عَصَيْتَ اللَّه = فَـ/قَدْ أَسَأْتَ إِلَى نَفْسِكَ(!)».

  📚 مُحَاسَبَةُ النَّفْسِ (113)✍🏻 -لابْنِ أَبِي الدُّنْيَا، أَبِي بَكْرٍ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُبْيدِ بْنِ سُفْيَانَ بْنِ قَيْسٍ البَغْدَادِيِّ القُرَشِيِّ، تـ(281ھ) -رَحِمَهُ اللهُ-

🪴(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🪴

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

29 Dec, 13:25


🩸 العِبَرُ مِنْ حَالِ السَّلَفِ فِي غَضِّ البَصَرِ 🩸

📮 قَالَ حُمَيْدُ بْنُ هِلَالٍ -رَحِمَهُ اللهُ-: كَانَ -مِنَّا- رَجُلٌ!، يُقَالُ لَهُ: "الْأَسْوَدُ بْنُ كُلْثُومٍ!"، وَكَانَ إِذَا مَشَى! (لَا)! يُجَاوِزُ بَصَرُهُ قَدَمَيْهِ(!).

🎗 فَـ/كَانَ يَمُرُّ بِـ(النِّسْوَةِ)! -وَلَعَلَّ إِحْدَاهُنَّ أَنْ تَكُونَ وَاضِعَةً! ثَوْبَهَا، أَوْ خِمَارَهَا-، فَـ/إِذَا رَأَيْنَهُ رَاعَهُنَّ(!)، ثُمَّ يَقُلْنَ: كَلَّا(!)؛ إِنَّهُ (الْأَسْوَدُ بْنُ كُلْثُومٍ).

📚 سِيَرُ السَّلَفِ الصَّالِحِينَ (692)✍🏻 -لِقِوَامِ السُّنَّةِ أَبِي القَاسِمِ، إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الفَضْلِ بْنِ عَلِيٍّ القُرَشِيِّ التَّيْمِيِّ الأَصْبَهَانِيِّ، تُـ(535ھ) -رَحِمَهُ رَبِّي-

🏺(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🏺

🎗﴿الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ﴾🎗

27 Dec, 22:10


🧲 حَالُ الشَّيطَانِ مَعْ العَاقِلِ!، وَالجَاهِلِ 🧲

📮 قَالَ وَهْبُ بْنُ مُنَبِّهٍ -رَحِمَهُ اللهُ-: «إِنِّي وَجَدْتُ فِي -بَعْضِ- مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى أَنْبِيَائِهِ؛ أَنَّ الشَّيْطَانَ لَمْ يُكَابِدْ! شَيْئًا أَشَدَّ -عَلَيْهِ- مِنَ (مُؤْمِنٍ عَاقِلٍ)!.

💢 وَأَنَّهُ يُكَابِدُ! (مِائَةَ جَاهِلٍ)!، فَـ/يَسْتَجِرُّهُمْ حَتَّى يَرْكَبَ(!) رِقَابَهُمْ = فَـ/يَنْقَادُونَ -لَهُ!- حَيْثُ شَاءَ!.

وَيُكَابِدُ (الْمُؤْمِنَ الْعَاقِلَ)! = فَـ/يَصْعُبُ -عَلَيْهِ!- حَتَّى مَا يَنَالُ -مِنْهُ- شَيْئًا مِنْ حَاجَتِهِ».

📚 ذَمُّ الهَوَى (9)✍🏻 -لِجَمَالِ الدِّينِ أَبِي الفَرَجِ، عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ عَلِيِّ بنِ مُحَمَّدِ بنِ عَلِيِّ بْنِ الجَوْزِيِّ البَكْرِيِّ البَغْدَادِيِّ، تـ(597ھ) -رَحِمَهُ رَبِّي-

🦋(الأُنْسُ فِي مُحَاسَبَةِ وَتَزْكِيةِ النَّفْسِ)🦋

4,709

subscribers

5

photos

49

videos