د. معاذ صفوت @moaathtelegram Channel on Telegram

د. معاذ صفوت

@moaathtelegram


قناة شخصية لنشر النتاج العلمي

د. معاذ صفوت (Arabic)

مرحبًا بكم في قناة د. معاذ صفوت على تطبيق تيليجرام بالاسم @moaathtelegram! هذه القناة هي مكانك المثالي لاكتشاف ومتابعة آخر الأبحاث والنتاجات العلمية التي تم إنتاجها من قبل الدكتور معاذ صفوت. تحتوي هذه القناة على مقالات وأوراق بحثية تغطي مجموعة واسعة من المواضيع العلمية، بما في ذلك الطب، الهندسة، والرياضيات. ستجد هنا أحدث الاكتشافات والتحليلات والمقالات التي تمت كتابتها بواسطة الدكتور معاذ صفوت. سارع بالاشتراك في هذه القناة لتكون على اطلاع دائم بكل ما هو جديد في عالم النتاج العلمي. انضم اليوم واستفد من معرفة د. معاذ صفوت في مجال البحث العلمي!

د. معاذ صفوت

18 Nov, 13:28


قرأت عن كتاب في فنون واستراتيجيات الحرب، سُوِّق له بحصوله على تقييم ٥/٥ من أكثر من ٥٠٠٠ قارئ على أحد المواقع.

لو افترضنا أن حملة خرجت على أحد المواقع لإعطاء تقييم منخفض للكتاب هل سيغير ذلك من حقيقة الكتاب شيئًا وهو مرجع معتمد ومهم في بابه عند المختصين؟

لا شك أن رأي ملء الدنيا من الجهلاء لن يغير شيئًا عند أرباب المجال.

عالمنا اليوم يسوي بين الأشياء غير المتساوية، بينما الناس ليسوا سواسية في كل شيء، الصوت الانتخابي لشاب عشريني يعادل السياسي المحنك الخبير، تقييمك لأحد المطاعم على جوجل يساوي تقييم خبير تذوق، كل منكما له صوت واحد!بل إن الأمر أقبح من ذلك، فربما أسقطت تقييمات الجهلاء لكثرتها أحكام الخبراء!

عدد المتابعين لأحد النكرات الوضعاء يجعله من أعرف المعارف، والإعجابات على تلاوة مخبِّص قد تقدِّمه على الحصري إمام المقرئين..

هذه الفكرة في تسوية الآراء ليست فكرة إسلامية، الإسلام يعرف أهل الحل والعقد في مبايعة الحاكم، ويجعل كلمتهم ملزمة لغيرهم، لا قيمة لإنسان في غير ما يحسنه، الأهلية عنصر أصيل، والقول بغير علم منقصة ربما تورد صاحبها نار جهنم، إن بلغت أن تكون تقولا على الله مثلا، أو افتئاتًا على نبيه ﷺ.

لا يستوي الذهب الإبريز بالهلل، واليوم صار هناك نوع اهتمام في الغرب بنوعية التقييمات، فالاحتفاء بالتقييمات الحقيقية لا المشتراة، أو تقييمات المشترين للمنتج دون غيرهم، والاعتراف بأهل التخصص في بابهم، من خلال عمل منصات تصعب الوصول لغير المختصين في المجال.

الاهتمام ببناء تصور صحيح مطلب مهم لكل من يحترم نفسه، ويقدر الاختصاص، خصوصًا في زمان توجه الاعتماد فيه على الذكاء الصناعي في بناء التصورات.

العمق وعدم السطحية ستكون في المستقبل القريب صعبة نادرة عزيزة ثقيلة، وسيكون هذا العالم بلاء للمتخصصين الأصلاء.

د. معاذ صفوت

16 Nov, 15:12


من سمات العلم في هذا الزمان: كثرة التدقيق مع قلة البركة.

د. معاذ صفوت

04 Nov, 18:04


https://soundcloud.com/moaaz-safwat/khofcompanions?si=a62979c980344e22be4a6cf9f4c86f97&utm_source=clipboard&utm_medium=text&utm_campaign=social_sharing

د. معاذ صفوت

04 Nov, 11:45


https://youtu.be/0A0fIcAg6AI?si=I5A2_QayvdYdKd97

د. معاذ صفوت

04 Nov, 02:58


https://youtu.be/Km-oM4PuaE4?si=2a49qfV-qJ9jL5Iv

د. معاذ صفوت

26 Oct, 12:18


https://youtu.be/2TkIXc67Xs0?si=aXg0NeaQIHEqt8IE

د. معاذ صفوت

16 Oct, 19:56


https://youtu.be/YN_Bc8_9jBk?si=KFkWFdd37suM4we1

د. معاذ صفوت

17 Sep, 15:34


تصور أن يكون أكثر من أحببت خفيا مستورًا لا يعرفه غيرك ولا يسمعك تذكره!
وتصور لو أنك لا تعرف محبوبك وأوصافه، وما يحب وما يكره، وما يقربك إليه وما يبعدك عنه، أترى أي حب هذا إلا أن يكون ادعاء؟!

أحب الخلق إلى القلب وجوبًا على كل مسلم هو سيدنا الحبيب الصفي النبي الكريم رسول الله محمد ﷺ، حب النبي ﷺ ليس هو اتباعه، لا والله، بل ميل القلب إليه، والشغف بالتعرف عليه، والتقرب إليه في الدنيا والآخرة، وأما اتباعه فعلامة ظاهرة على الحب، ويمكن أن تتخلف بعض ظواهر الاتباع ولا يقدح ذلك في الحب!.

بل جعل العلماء من سنن الزوائد التي يثاب عليها فاعلها بنية الاتباع حب ما أحبه طبعه ﷺ، كحب الحلواء والعسل ولحم الكتف، واتباعه فيما لا حرج من ترك متابعته فيه ﷺ كأنواع اللباس وألوانها.

حب النبي ﷺ يجب أن يزيد على حبك لأبيك، وأمك وبنيك، وأهلك أجمعين، حب ظاهر مسموع بالفم والقلم، وباطن في العقل والقلب، يتعظم به كل ما اتصل به ﷺ من الأشياء الحسية والمعنوية.

حب النبي ﷺ يشغلك عن محبوباتك ومسائلك ودعواتك، فتتركها كلها وتصلي عليه، فتنال مسائلك وتنال مرغوباتك ببركة الصلاة عليه.

حب الحبيب ﷺ يستلزم منك أن تسعى للقرب منه حسًّا، وهو ﷺ بشَّرنا بأن من أقربنا منه مجلسًا يوم القيامة أحاسننا أخلاقًا، فهو يعلم بأننا نرغب في القرب من ذاته الشريفة، التي دارت حولها الرتب المنيفة.

أترى هل تجد نفسك أعرف بأوصاف ابنك من معرفتك بأوصاف سيدك ونبيك الذي أخرجك من ظلمات الكفر والضلال إلى نور الكبير المتعال؟

هل لك أن تعرف الله ربك وإلهك ومدبر أحوالك إلا به ﷺ؟ هل لأحد من البشر عليك من منة أجل وأعظم من منة رسول الله ﷺ عليك؟ ألا ترى كم أنه مظهر رحمة الله التي شمل بها جميع ما تحت السماوات؟ من جميع المخلوقات والأكوان؟ كيف لا وقد ذكر الرب تعالى ذلك فقال: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)؟ أترى ما اشتمل عليه لفظ (العالمين) من عموم ما دخل في ربوبية الله (رب العالمين)؟!

هذا هو نبيي، صفيي، حبيبي، الذي تطيب بذكره قلوب المحبين، وتنجبر به خواطر المكلومين، ولا يفقد أحد حبيبًا له فيذكر فقده للنبي ﷺ إلا هان عليه فقده.

اللهم صل وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه وتابعيهم ومحبيهم إلى يوم الجمع، آمين.

د. معاذ صفوت

17 Sep, 02:57


بينما كنت أبحث عن أحد الڤيديوهات لي في قناة زاد وقفت على هذا البرنامج ووجدت أني شرحت فيه قواعد رواية قالون، وسبحان الله فقد نسيت ذلك تمامًا، وهذا رابط سلسلة البرنامج لمن ينتفع به.

https://youtube.com/playlist?list=PLXwTDEZdV1jpNr5MWCMGcRb8wVf8E8kRi&si=YMTRdJ671PCXOKjf

د. معاذ صفوت

17 Sep, 00:30


من إجلال المقام النبوي المنيف أن تستخدم أشرف الألفاظ وأفخرها في جميع متعلقات جناب النبوة، فوالله ما عرف قدر رسول الله ﷺ أحد منا، ولا قدَره سمو منزلته، وقد صار شهر ربيع الأول مع بالغ الأسف أكثر شهر تنبعث فيه أقلام قوم لا تنتهي نفوس أصحابها عن فقه قبح ما تكتبه أقلامهم، إما بحجة الدفاع عن السنة، أو بحجة التحذير من الغلو، ولا والله ما ركبت أقلامهم إلا الصعب، وما اتخذت من المسالك إلا الوعر.

وإني أنصح كل من له جلَد وفهم ألا يفوّت قراءة كتاب القاضي عياض اليحصبي، الذي سارت به الركبان واشتهر في الآفاق: (الشفا بتعريف حقوق المصطفى ﷺ)، وبقراءته يدرك الناظر طرفًا من فهم العلماء وإجلالهم لمقام النبوة والخلة المحمدية التي لم يرق لها أحد من الأولين ولا الآخرين.

وإني والله أعجب من قوم صاروا يتجنبون ذكر النبي ﷺ في شهر مولده حتى يسلموا من الجدل والصدام الذي لا يرضى به فاقِهٌ لشرف إنافته ﷺ على جميع المخلوقات.

اللهم سلم سلم

د. معاذ صفوت

14 Sep, 17:58


للشيخ محمد سالم بحيري الشافعي

وهي مقالة ثرية

د. معاذ صفوت

07 Sep, 01:56


لم ‌تُمسِ ‌بنا ‌نعمة ظهرت ولا بطنَت، نلنا بها حَظًّا في دين ودنيا، أو دُفِع بها عنا مكروهٌ فيهما، وفي واحد منهما .. إلا ومحمد - صلى الله عليه - سببها القائد إلى خيرها، والهادي إلى رشدها، الذائد عن الهلكة ومواردِ السوء في خلاف الرشد، المُنبِّه للأسباب التي تورد الهلكة، القائم بالنصيحة في الإرشاد والإنذار فيها.
فصلى الله على محمد وعلى آل محمد، كما صلى على إبراهيم وآل إبراهيم، إنه حميد مجيد.

الإمام الشافعي رضي الله عنه ...

د. معاذ صفوت

26 Aug, 02:54


قصر العارض للسكون بين المانعين والمجيزين
لمن يقرأ برواية ورش عن نافع من طريق الأزرق بتوسط أو إشباع البدل

نور الدين الباد

د. معاذ صفوت

23 Aug, 20:12


https://youtu.be/Gs7ApXYIf8U?si=v6TJqrBD3hwOBqBs

د. معاذ صفوت

21 Aug, 16:28


بإذن الله تعالى سأعقد مجلس إسماع للأربعين النووية لبعض الأحباب عن بعد، يوم الجمعة بعد غد، الساعة ٥:٣٠ مساء بتوقيت القاهرة.

د. معاذ صفوت

21 Aug, 13:53


تفسير القرآن بالقراءات القرآنية العشر من خلال سور: الزمر حتى نهاية سورة محمد

د. معاذ صفوت

21 Aug, 13:53


تفسير القرآن بالقراءات القرآنية العشر من خلال سور: الفاتحة والبقرة وآل عمران

3,178

subscribers

130

photos

15

videos