القائد الإسلامي مهما بلغت مهامّهُ، ينبغي أن لا يغفلَ عن دوره التبليغي والتربوي، وأن لا يُهمل الجانبَ الروحيّ في شخصيته.
نتمنى على الزعماء الإسلاميين العراقيين الأهتمام بهذا الجانب، فلا يشغلهم عالم السياسة والمصالح عن الإسلام التي يرفعونه شعاراً - خصوصاً من يرتدي الزي الحوزوي منهم.
٣٠-١-٢٠٢٥
كتابات في الشأنين العراقي والشيعي
https://t.me/miemaranalyses
#ليلة_الشهداء
#الجمعة_٢٦٥
#اليوم_١٨٥٥
#نصر_الله_في_الميدان
#محمد_الضيف_شهيدا