مَيْمَنة @maymana5 Channel on Telegram

مَيْمَنة

@maymana5


ربِّ إني لما أنزلت إليَّ من خيرٍ فقير..

مَيْمَنة (Arabic)

مَيْمَنة هو تطبيق تلغرام يهدف إلى توفير بيئة يمكن للأفراد من خلالها التعبير عن أنفسهم بحرية ومشاركة ما يحبونه مع المجتمع. يعتبر مَيْمَنة مكانًا يجمع بين الأصدقاء والمتابعين الذين يتبادلون الأفكار والمعلومات. مع عبارة "قَد أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا" كشعار للقناة، يتم تشجيع الأعضاء على الاحترام المتبادل والتعاون لبناء مجتمع مترابط ومتكافل. يمكن لمستخدمي التطبيق الاستمتاع بالنقاشات الهادفة والمحتوى الملهم الذي يساهم في تحفيزهم وتحفيزهم. من خلال مَيْمَنة، يمكن للأفراد أن يجدوا التشجيع والدعم الذي يحتاجون إليه لتحقيق أهدافهم وتطوير أنفسهم. انضم إلينا اليوم واكتشف عالمًا جديدًا من التواصل والتفاعل الإيجابي!

مَيْمَنة

06 Feb, 17:15


‏قال قتادَة -رحمه الله:
‏والله ما زالوا يقولون ربَّنا، ربَّنا، حتّى استُجيبَ لهم:')

مَيْمَنة

06 Feb, 01:26


حرصك على إغلاق الباب بهدوء حتى لايستقيظ النائمين
عمل صالح

لقيتِ أكل مكشوف وغطيته
عمل صالح

اصغاءك لحديث ممل لجبر خاطر المتحدث
عمل صالح

بشاشة صوتك في الرد علي التليفون
عمل صالح

ابتسامتك لطفل وملاطفتك له
عمل صالح

استقبالك الناس في منزلك بترحاب وإكرامهم
عمل صالح

إغلاق ما فتحته ورفع ما سقط منك وتغطية ما كشفته وتسويه ما بعثرته وتنظيف ما استخدمته وترك المكان أحسن مما كان هذا بالطبع عمل صالح

رفع الهاتف أهلاً أخي، أختي، أبي، أمي، خالتي، عمي، والسؤال عن أحوالهم..
عمل صالح

شربت العصير وأبقيت العلبة معك حتي تصل لأقرب سلة مهملات..
عمل صالح

رأيت ولد يخطئ فأعطيته ابتسامة مليئة بالحب وقلت له استغفر يابني هذا يثقل ميزان سيئاتك.. ولديك فرصة للاستغفار وتثقيل ميزان الحسنات..
عمل صالح

شيئا أفادك في حياتك فنشرته لتعم الفائدة..
عمل صالح

لم ترد سائلاً خائباً سواء كان سائل نصيحة.. سائل مال.. سائل خدمة..
عمل صالح

كتمت عيباً رأيته بأحدهم..
عمل صالح

دعيت لميت..
عمل صالح

الأعمال الصالحة محيطة بنا حتى ونحن في منازلنا، بإمكاننا تثقيل ميزان الحسنات يوميًا بمليون عمل صالح.

- آدم فتحي

مَيْمَنة

04 Feb, 15:42


أعترف..
كلما ابتعدت عن الله زاحمتني الدمعة التي لا سبب لها، والغضب الذي يعييني، والتفكير التافه الذي يكسرني.

-أحمد الشقيري

مَيْمَنة

03 Feb, 15:56


:))

مَيْمَنة

03 Feb, 05:54


الحياة الدُّنيا، كانت ستبدو أكثر تعسُّرًا لولا أنّنا نؤمن بالله، بمنحه ومنعه، بأنّ كلّ مُكلَّف قادر، وأن الله ينعم على الناس بالبلاء قدر وُسعهم، لولا ذلك كلّه لكانت الحياة الدُّنيا سحبتنا إلى دنوّها وأغلقت علينا حتّى نتعفّن هناك، دون أن ينتشلنا من أنفسنا إيمان وصبر، دون أن يحمينا سعي وطمع بجزاء الآخرة.

نعم، الحياة صعبة وثقيلة بالأصل، ونحن جِئنا فرادى ونودّعها فرادى، والحزن مسارها الطبيعيّ، لكن ماذا عسانا نفعل سوى أن نؤمن ونصبر؟ ماذا كان سينقذنا سوى ذلك؟ لا شيء.

آمنّا بك، سُبحانك لا إله إلّا أنت.

- لصاحبه

مَيْمَنة

02 Feb, 14:31


إن الله يحب معالي الأمور والأخلاق، ويكره سفسافها!
فانظر ارتفاعك عن الدنايا والفضول واترك خزائن النفوس والقلوب مغلقةً على ما فيها، آمنةً من فضولك وتلصصك ورغبتك في اعتلاء سورها والنظر فيما غاب عنك وحُجِب بستر الله عن علمك ونظرك!
انشغل بنفسك المسكينة مثلك!

- الشيخ وجدان.

مَيْمَنة

31 Jan, 11:23


الإنسان أحيانًا بيكون منهلك في ظروف الحياة وبمجرد ما يذكّر نفسه بالصلاة على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يطيب قلبه ويكفى همومه، لذلك أنا متشكرة لأول حد قال: "صل على الحبيب قلبك يطيب" ولكل اللي بيرددوها من بعده

"أرأيت يا رسول الله إن جعلت صلاتي كلها عليك؟

قال صلى الله عليه وسلم: إذن يكفيك الله تبارك وتعالى ما أهمَّك من دنياك وآخرتك" :))

- يمنى محمد

مَيْمَنة

31 Jan, 00:57


35 عاماً من الجهاد والتضحية، لم تُعرف له صورة، ولم يعش حياتنا، مطارد يحمل هم أمة كبيرة كانت للعجز أسيرة، ولليأس خاضعة، في ملامحه كل فلسطين من شمالها إلى جنوبها، ومن شرقها إلى غربها، لا يرى أمامه إلا المسجد الأقصى، فلم يستسلم لِدعة، ولم يخلد لراحة، وبنى من العدم جيل الفتح المبين، وطلائع الفاتحين، وأتى العدو بطوفان هادر، أتى على سراب أحلامه، فبددها وقهره ودحره، ونازله نزال الأباة فلم يروا منه عجزاً أو ضعفاً أو تردداً.

آن للفارس الكبير أن يترجل، وأن يضع ركابه في مصاف الشهداء وهذا غاية ما تمناه الشهم الأبي الرسالي.. ومن ظن أن الدعوات ستموت أو تضعف بموت قادتها وأجنادها، فموهوم لا يعرف الدعوة، ولا يدرك حقيقة هذا الدين، ولو قدر للدعوة أن تموت بموت أصحابها، لمات الإسلام بموت النبي صلى الله عليه وسلم؛ ولكنّ الله نعى للمنافقين والكافرين أمانيهم الميتة فقال الله ﴿وَما مُحَمَّدٌ إِلّا رَسولٌ قَد خَلَت مِن قَبلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن ماتَ أَو قُتِلَ انقَلَبتُم عَلى أَعقابِكُم وَمَن يَنقَلِب عَلى عَقِبَيهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيئًا وَسَيَجزِي اللَّهُ الشّاكِرينَ﴾.. من كان يقاتل لأجل أبي خالد فإنه قد مات، ومن كان يقاتل لأجل دين الله فإن دين الله حيٌّ لن يموت.

على مثل طريق أبي خالد فلتحشد الحشود، ولتجند الجنود، وإنْ مضى الضيف إلى الله شهيداً، ففي الدعوة ألف ضيف وزيادة، وقد أبقى الله للعدو ما يسوؤه وسيسوؤهم بإذن الله.. أما والله ليتك رثيتنا ولم نرثك، ولكنّك كنت أصدق وأكثر إقداماً.. عليك سلام الله وقفاً.. فإنني رأيت الكريم الحر ليس له عمر.

- د. نائل بن غازي

مَيْمَنة

29 Jan, 23:33


"قال الله تبارك وتعالىٰ: يا ابن آدم أَنفق، أُنفق عليك"

مَيْمَنة

29 Jan, 23:28


تذكرة صغيرة بكلام من رسولنا الكريم صل الله عليه وسلم :'))

"يدُ اللهِ ملْأَى لا يُغِيضُها نَفَقَةٌ، سحَّاءُ اللَّيْلَ و النهارَ، أرأيتم ما أنفَقَ منذُ خلَقَ السماواتِ و الأرضِ؟ فإِنَّهُ لم يَغِضْ ما في يدِهِ.. "

لا يغيضها أي لا يُنقصها شئ
سحَّاء الليل والنهار أي كثيرة ودائمة العطاء في كل الأوقات.

مَيْمَنة

28 Jan, 11:48


كان لي حاجة ما حسبتها تُقضى بتفكيري المنطقي القاصر

قضاها الله سبحانه بتدبيره وقدرته؛ وما أحسبها قضيت إلا بكثرة الصلاة على النبي ﷺ.

-إسلام منصور

مَيْمَنة

27 Jan, 20:46


ش. سمير مصطفى وهو بيقول إرجع وافضل خبط على بابه قوله:

يا رب أنا مجرم وغلطان!
والله العظيم عارف إن أنا مجرم، لكن!

ما عصيتُك إلا بشهوة سرت في نفسي!
وعزتك ما أفتئت على أحكامك!
ولا أتعدى حدودك!
وإنما نفسٌ جاهلة، وشيطان، ودنيا، وهوىٰ!
وها قد كرعت مُرّها يا سيدي!
وانطرحت على بابك يا سيدي!
وإنما أنا صنعتك يا سيدي!
وليس لي إلا أنت يا سيدي!

مَيْمَنة

26 Jan, 00:46


"إذا كان ثلث الليل أو شطره ينزل الله إلى سماء الدنيا فيقول:
هل من سائل فأعطيه؟ هل من داعي فأستجيب له؟ هل من تائب فأتوب عليه؟ هل من مستغفر فأغفر له؟
حتى يطلع الفجر "

مَيْمَنة

25 Jan, 21:08


يا ربّ..
نفسًا صالحة سويَّة، وحياة طيبة هانئة آمِنة، وأثر جميل بليغ، وقلبًا سليم، وعفوًا جميل، وميتةً سوية، ومردًا غير مُخزٍ ولا فاضح.

مَيْمَنة

25 Jan, 11:34


أول خطوات استيلاء الشيطان على قلبك وتسليمه زمام أمرك = تركك للأذكار صباحًا ومساءا
فيعيث في أمرك فسادًا بالهم والحزن، والعجز والكسل وربما الوقوع في المعاصي والمظالم.

للأذكار وقت موسع عريض، وهي سهلة في حلك وترحالك وشغلك وفراغك

فلا تكسل ومن جهة نفسك تُخذَل!

-السائحون.

مَيْمَنة

25 Jan, 09:08


‏سماعُ القرآن من صاحب الصوت الحسن؛‏مما تحبُّه النفوس، ويعين على التّدبر..
- ابن تيمية

مَيْمَنة

25 Jan, 09:01


تلاوة جميلة هادئة :)🩵

مَيْمَنة

24 Jan, 04:30


الحمد لله .. وبعد،
من أعظم الكلمات التي سمعتها ذات مساء في أحوال المبتلين بمجاهدة ذنوب أحاطت بهم؛ أولئك الذين لا تزال قلوبهم تُدمى إثر الإخفاقات المتتابعة ولا يشعر بهم أحد= كلمة سمعتها من الشيخ محمد المختار الشنقيطي قال فيها واصفًا حال هؤلاء: ولا يزال العبد يستصرخ ربه ويدعوه.
كلمة "يستصرخ" نعم والله وكأنه صراخ صامت بل صرخات لا يسمعها أحد، تقوم  في قلب العبد العاجز عن التغلب على النفس والهوى والشيطان؛ فتباغته السقطات تتبعها الأحزان وهموم العجز عن الاستقامة ..  مشاعر لا يعلمها إلا الله تخامر تلك القلوب المنهكة من وراء ليل الإخفاقات الدامس.

لا يزال المرء يستصرخ ربه أن يا رب هذا قلبي سكنته الأمراض واستحكمت منه العادات فأودى بي إلى أودية الخذلان والأحزان، فاللهم هب لي قلبًا أعبدك به.

- أحمد سيف

مَيْمَنة

23 Jan, 06:05


‏تلاحظ اليوم الذي تفرط فيه بأورادك وأذكارك تضعف فيه عن العلم والعمل
﴿وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ﴾

فانظر كيف يتسلط الشيطان بنقص الذكر.

- الشيخ إبراهيم السكران.

مَيْمَنة

22 Jan, 06:17


:))

مَيْمَنة

22 Jan, 02:02


‏استكثارك من الطاعات والانضباط الأخلاقي لا يعصمك من الخطأ؛ لكنه يجعلك تسير على أرض صلبة، كلما سقط من قلبك مَبدأ سمعتَ صوته تحتك فآلمَك، أما حياة الانغماس في اللذائذ
فتصير أرضك رخوة؛ لو تسرب عمرك كله ما شعرت به!

- شيخنا بدر مرعي.

مَيْمَنة

21 Jan, 03:58


﴿فَمَن زُحزِحَ عَنِ النّارِ وَأُدخِلَ الجَنَّةَ فَقَد فازَ وَمَا الحَياةُ الدُّنيا إِلّا مَتاعُ الغُرورِ﴾

وسط كل مشتتات الدنيا، وسط كل المعايير المختلفة إللي ممكن نقيس بيها نجاح الإنسان وفشله، القرآن بيديك الخُلاصة والمعيار المظبوط: من زُحزِح عن النار وأُدخل الجنة فقد فاز.

لو ماسعيتش إنك تحقق الإنجاز دا فأنت خسرت كل حاجة.

-م. أحمد عامر.

مَيْمَنة

19 Jan, 18:38


❤️

مَيْمَنة

19 Jan, 18:35


احتسبوا ما تفعلونه من إظهار الفرحة:

استعلاءً بالدين..

واعترافا بالفضل لرب العالمين..

ومشية خيلاء لا يحبها الله ورسوله إلا في موضع كهذا..

وغيظا للمجرمين -وأي غيظ- أن يروا كل مكرهم وغلهم وحقدهم الذي أفرغوه على المستضعفين وبذلهم الغالي والثمين وكَبَدهم الطويل= ما نال من نفوس الأعزاء الأكارم شيئا ولم يكسرهم، بل هم اليوم فرحين مستبشرين.

الحمد لله في السراء وفي الضراء وحين البأس، الحمد لله في كل وقت وحين.

- مروة فكري.

مَيْمَنة

17 Jan, 17:51


اعلم يا عبد الله..

أن تسبيحة واحدة منك خيرٌ من ملك سليمان!

مَيْمَنة

15 Jan, 17:58


الحمد لله على نعمائه، الحمد لله على سلامة أهل الثغر الصابرين المحتسبين، الذين بذلوا دماءهم وأرواحهم في سبيل الله، رحم الله شهداءهم وشفا جرحاهم ..

سلامٌ على من قضى نحبه في سبيل الله، وسلامٌ على من رابط في الثغر محتسباً ..

قد ذهب البأس بإذن الله، وثبت الأجر لأهله، وبقي الأثر عزاً وشرفاً لمن يأتي من بعدهم ..

مبارك لأهلنا في #غزة خاصة، وللمسلمين كافة ..

مَيْمَنة

14 Jan, 09:01


ﻛُﻠَّﻤﺎ ﺍﺳﺘﻄﺎﻉ ﺍﻟﻤُﺴﻠِﻢ ﺍﻟﺘﺨﻠُّﺺ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﺒﺎﺏ ﺍﻟﻜﺜﻴﻒ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺼﻨﻌﻪ ﺍﻻﻧﻬﻤﺎﻙ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ، ﻭﻣَﻨْﺢ ﻧﻔﺴﻪ ﺳﺎﻋﺔ ﺗﺄﻣُّﻞ ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔِ ﺻﻔﺎﺀ، ﻭﺗﺬﻛُّﺮ ﻗﺮﺏ ﻟﻘﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ؛ ﻓﺈنه ﺳﻴﺘﻔﺎﺟﺄ ﺑﺤﻴﻮﻳَّﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﺗﺪُﺏ ﻓﻲ ﻧﻔﺴِﻪ، ﺳﻴﺸﻌﺮ ﻛﺄﻧﻤﺎ ﻗﺎﻡ ﻗﻠﺒﻪ ﺑﺎﺳﺘﺤﻤﺎﻡ ﺇﻳﻤﺎﻧﻲ ﻳﺰﻳﻞ ﻋﻨﻪ ﺍﻟﻌﻮﺍﻟﻖ ﻭﺍﻷﻭﺿﺎﺭ، ﺳﺘﺘﻐﻴَّﺮ ﻧﻈﺮﺗﻪ ﻟﻜﺜﻴﺮٍ ﻣﻦ ﺍﻷﻣﻮﺭ

رقائق القرآن، إبراهيم السكران

مَيْمَنة

13 Jan, 13:04


طول الوقت بحمد ربنا على نعمة رسول الله ،الحمد لله على أنه أوتي جوامع الكَلِم وإن مفيش مشاعر سيئة ممكن يتعرض ليها الإنسان غير وهتلاقي دعاء معين ومخصص وصى بيه الرسول للإستعاذة منه،حتى المشاعر يارب!! سبحانك
النهارده كنت مليانة بمشاعر خوف وقلق ،افتكرت دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم وقت الغزو

"اللهمَّ أنتَ عضُدي ونصيري
بِك أُحولُ، وبِك أُصولُ، وبِك أقاتلُ"
اليوم بقا أقل إضطراب ماهو اصل هحتاج إيه بعد كده،‏الدنيا متعبة وصعبة بجد بتهون فقط بالإيمان بالله وبيهون كل حاجة فيها،لك الحمد لا أُحصي الجميل يارب

الحمد لله على نعمة رسول الله

-آية حسني.

مَيْمَنة

13 Jan, 01:00


:)

مَيْمَنة

13 Jan, 00:53


من فترة حصل معايا موقف غريب جداً، كنت هزرت مع حد ومشيت

وبعد ما مشيت وخلاص رايح أفتح باب الأسانسير.. راجعت نفسي كدا شكيت إن ممكن يكون الهزار ده فيه حاجة تضايقه أو يفهمه غلط...

فقولت يا واد أعوذ بالله من إنك تكسر بخاطر حد ولا تزعل حد، فلفيت ورجعت اعتذرله واتأكد انه مازعلش وفهمني صح يعني.

المهم وانا بكلمه وهو بيقولي "لا والله مفيش حاجة خالص" هوب النور قطع.

فانا ماركزتش لحد ما صديقي كان معانا قالي "إنت لو مارجعتش دلوقتي حالاً كان زمانك محبوس في الأسانسير"

وأنا اصلاً شخص بيتعب في الأماكن المقفولة الضيقة ونفسي بيتكرش وفعلاً حبسة الأسانسير دي كابوس بالنسبة ليا.

ساعتها حسيت إنه موقف بسيط..
بس لما قعدت أفكر فيها قولت مفيش حاجة بتحصل كدا وخلاص

وقعد يرن في دماغي " وإن صنائع المعروف تقي مصارع السوء"

قال صلى الله عليه وسلم:
إن صدقة السر تطفىء غضب الرب،
وإن صنائع المعروف تقي مصارع السوء،
وإن صلة الرحم تزيد في العمر وتقي الفقر،
وأكثروا من قول لا حول ولا قوة إلا بالله،
فإنها كنز من كنوز الجنة وإن فيها شفاء من تسعة وتسعين داء ـ أدناها الهم.

- كريم اسماعيل

مَيْمَنة

11 Jan, 07:39


:')))❤️

مَيْمَنة

09 Jan, 00:39


ولا تصاحب كئيب القلب شحيح النفس، ذلك الذي لا يظن في الناس إلا السوء متقلب المزاج قليل التبسم، البخيل بالكلمة الطيبة، الذي يبخس الناس كي يستجلب المكانة،  فإنه لا يفسد على من يصاحب دنياه.. بل قد يفسد عليه دينه.

وأجتنب كثير الهزل خالي البال الذي لا يقيم وزنا لشيء ولا يعرف مواضع الجد، كثير الضحك قليل التفكر، لا يحمل هَما ولا يقيم ميزانا، أرعن المسلك ضعيف الهمة في الملمات.. سفيه.

واصبر نفسك مع صاحب التقوى خفيف الروح ثقيل العمل، من يعرف موضع التبسم وموطن الغضب، عزيز النفس لين الجانب، الذي إن طلبته وجدته وإن غاب افتقدته وإن عجزت اتكأت عليه، حلو المعشر كريم الخصال سخي اليد.. رشيد.

والمرء على دين خليله..

د. هبة رؤوف عزت.

مَيْمَنة

08 Jan, 01:35


اللهم كمال النعيم في الجنات؛ فإنّا قد أدركنا أن المرء في دنياه مترقبًا زوالًا بعد التمام، وإنا لك وإنا إليك راجعون، وأنت المستعان على الدنيا وزائلاتها.

- أفنان الجعر.

مَيْمَنة

06 Jan, 18:12


"من خافَ أدْلَجَ، ومن أدْلَجَ بلغَ المَنْزِل، ألا إن سلعةَ الله غالية، ألا إن سلعةَ الله الجنة"..

مثال ضربه النبي صلى الله عليه وسلم لسيرنا في الدنيا إلى الآخرة!
كأنه أراد أن يقول: نحن في سفر طويل، لا يصلح فيه أي مسير.. بل لا يصل لنهايته، ولا يقدر عليه؛ إلا من خاف ألا يصل، فبادر وبَكَّر وتيقَّظ وسارع وأصر، وتخفف من أحمال الأماني الكاذبة.. فإن النفسَ تُحب التسويف، وشياطين الإنس والجن تغتال السائرين..

ولماذا يستحق هذا السفر كل ذلك؟!
لأن نهايته مضمونة، فثمرته "الجنة" أغلى ما يُشترى، وأثمن ما يُعطى وأعظم ما يُوهب.. سفر طويل لكن السير فيه والصبر عليه يستحق..

- محمد وفيق زين العابدين.

مَيْمَنة

06 Jan, 08:11


❤️

مَيْمَنة

05 Jan, 13:35


أمانُك النفسيّ في ألَّا تظن أنك شيء أو لك شيء، أو حتى تظن أن يكونَ لك هذا الشيء؛ حتى إذا فقدتَ شيئًا أو لم يأتِكَ شيءٌ أو حدث لك شيءٌ، لم تفقد أيّ شيء!
وهو معنى قوله تعالى: "لِّكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ"
‏وجماعُ ذلك أن تجعلَ مقاليدَ أمرك بيدِ مَولاكَ، فلن تَجِدَ أينما توجهتَ إلّا خيرًا.

- الشيخ عماد عفت -رحمه الله-.

مَيْمَنة

04 Jan, 22:54


نصح الناس إن لم يكن مقرونًا بإرادة الهداية والخير لهم وعدم رؤية النفس وأنها خيرٌ من المنصوح فهي فعلٌ مذموم ومرض من أمراض النفس وتكبرٌ على الخلق، وسببٌ لإثم صاحبه.
أنا أنصح لأني أريد الخير لك، لا لأني خير منك.
وهذا الأمر ينبغي على الناصح التفطن له، وعلى المنصوح قبول النصح ولا شأن له بنية الناصح الآمر؛ فقد ينتفع بنصحه، وحساب الآخر على الله.

سعد خضر

مَيْمَنة

02 Jan, 23:08


- لا تغفلوا عن إخوانكم واحمدوا الله على نعمة المأوى.. :))

مَيْمَنة

02 Jan, 15:04


سبحان الله وبحمده.

إنّ الطرق على تعددها والسبل على كثرتها تُختصر في طريقين؛ طريق الله وطريق الشيطان.
لا تقنع نفسك بغير ذلك!
إمّا أنّك تسعى جاهدا لمرضاة الله في قولك وفعلك وسكوتك وسكونك، أو أنّك تترك نفسك هكذا؛ يرفعك موج الأحداث ويخفضك، تذهب بك الماجريات حيث تذهب فلا تحسن رجوعا، لا تحسن سيرا.. ركبت دابة اسمها الشتات فصار دأبك الغفلة.. وذا طريق الشيطان.

لا أشك في أنّ أحدا من المسلمين لا يريد طريق الله ومرضاته، بَيد أنّ العقبات شتى والنفس ضعفت ومَن تستند عليهم قلّوا..

لا بأس..
استعن بالله ولا تعجز؛ فإنّه ما استعان أحد بالله وخاب سعيه أو خُذل، فمع الله تجد العقبات تتهاوى، وتقوى نفسُك، ويقوى ظهرك فلا تحتاج ما تستند عليه، والحمد لله رب العالمين.

أما بعد..
هذه ليلة سعد، ليلة بداية، ليلة عساها أن تكون ميلادا جديدا لقلبك، فلا تفوتنّها!
في الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ اعتذار عمّا بدر، ورجوع عن الخطل، وتبييت نية للعمل.. بإذن رب العالمين سبحانه وبحمده.

دعك من كل ما فات
هذه بداية جديدة؛ لا يخدعنّك الشيطان، ولا تبطئنّك نفسك!

هلم يا رعاك الله
صل عليه وأكثر
وتضرّع بذاك لربك وأبشر

ثم
أخبرني عن عبراتك حينما يؤذن مغرب الجمعة.

لا تنسوا إخوانكم.

ـ محمد علام

مَيْمَنة

31 Dec, 14:37


❤️

مَيْمَنة

30 Dec, 22:31


أعلم أنّ هذه الأوقات ملآنة بالامتحانات، وأنّ المرء مضغُـــووووط، وأعلم أنكم تعلمون أنّ الأولوية للمذاكرة إن شاء الله تعالى..
وأنكم ستفرحون جدًا إذا انتهت الامتحانات بجبر الله ولطفه وقد فعلتم ما يتوجّب عليكم فعله، لكنّكم ستفرحون أكثر إذا حدث هذا كلّه وأيضًا لم تفرّطوا في أورادكم وأذكاركم والصلاة!

الواقع يقول:
هناك زملاء لا يبتعدون عن أورادهم بحجّة الامتحانات، بل يزيدون فيها ويرون العجب، ويبارك الله لهم في أوقاتهم، وييسر لهم الفهم والمراجعة، ويرون الخير إن شاء الله تعالى.

الفيصل في كل هذا هو النيّة أولا وآخرا..

لكن
قسّم أورادك على أوقات المذاكرة:
بعد كل ساعة مذاكرة ربعين قرءان
و١٠٠ استغفار، وصلاة على الحبيب صلى الله عليه وسلم
في الأوقات الفاصلة بين مادة وأخرى، أو باب وآخر أو انتهاء المذاكرة في وقت وبقي على الصلاة وقت يسير كعشر دقائق: لا تحرم نفسك من الذكر والحوقلة، والقرءان، والاستغفار..

صدقًا، كل هذا بركة يومك، لا يعطلك ولا يبعدك، بل تجد بهذا توفيق الله بإذنه سبحانه وبحمده.

ولا تنس ركعة وتر واحدة قبل أن تنام..
أنت في هذه الأيام أحوج لكل توفيق ولطف وستر، فلا تطلبنّ رزق الله بالغفلة عن طاعته.. والأمر يرجع إلى النية.

أسأل الله لكم جبرًا وتوفيقًا ونفعًا للإسلام والمسلمين، والفردوس الأعلى من الجنة.

- محمد علام.

مَيْمَنة

29 Dec, 09:03


من مثابرة موسى -عليه السلام- وعزمه = أنّه لم يُعلِّق استمرار سعيه ببلوغ وجهته فحسب, بل فَرَضَ احتمالَ عدم بُلوغها سريعا لكنّه وَطَّن نفسه على أنّه سيستمر في سيره زمنا طويلا حتى ولو لم يصل.

"لن أبرح حتى:
١) أبلغ مجمع البحرين
أو
٢) أمضي حُقُبا"

- أسامة نبيل.

مَيْمَنة

27 Dec, 17:12


:)

مَيْمَنة

26 Dec, 20:47


الحمد لله .. وبعد،
يُخيل إليَّ أن ثمة فرجة وأملًا يهبهما الله عز وجل المبتلين بالذنب من عباده إذا ما أدبر نهار الخميس وأقبل الليل.
تلك القلوب المنهكة بالذنوب والأفئدة المنكسرة إثر إسراف المعصية في أزمنة مضت سُطرت فيها السيئات إلى غير عودة؛ فتأتيهم بشارة المغفرة ليلة الجمعة ويومها، وكأن قطعة من أزمنة الهموم يحيلها الله عز وجل إلى زمن رحمة شريف يرحم الله فيه عباده النادمين على أعمارهم إذا ما أقبلوا على الصلاة على نبيهم؛ فتُفتح لهم أبواب الرحمات ونسائم المغفرة الماحية لذنوب السنين.

أحوج ما نكون نحن باستشعار هذه المعاني ومعايشة رحمة الله ببركة الصلاة على محمد صلى الله عليه وسلم ليلتنا هذه.
وفي أحد أرجى الأحاديث الشريفة التي جعلها الله جل شأنه ملاذًا آمنًا للمكروبين والمحزونين، قال نبينا صلى الله عليه وسلم لصاحبه: إذن تُكفى همك ويُغفر لك ذنبك.
أي ببركة ملازمة الصلاة على محمد صلى الله عليه وسلم يا أُبي أنت ومن بعدك تُغفر لكم السيئات.

أتخايل هاهنا أن السماوات التي عرج فيها أمين الوحي جبرائيل عليه السلام ليوحي إلى نبينا صلى الله عليه وسلم هذه البشارة لتكون بلاغًا وزادًا يتزود به المساكين أمثالنا في رحلة السفر الطويلة إلى قبور مظلمة، لا تزال تحمل عبق تلك البشرى القديمة فتزدهر ليلة كل جمعة إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.

يعلم أحدنا من نفسه ذنوبًا تتحسر لها القلوب الحية حسرة لا تكاد تبلغها حسرة حتى كادت تلك المشاعر أن تكون ركزًا لموضع الألم الغائر كالسهم في القلب، ثم نغفل عن هذا الزمن الشريف، فكم نحن مساكين والله ..  زاد قليل وسفر طويل وقلوب منهكة!

وإني وإن كنت أعلم أن بضاعتي من اللغة لن تبلغ بهاته الأحرف ما يُقرب هذا المعنى الشريف للأذهان، وأقر بتمام عجزي عن البيان لتلك المعاني التي تنزلت يومًا بعيدًا من السماء على قلب نبينا وأصحابه، بيد أني أرجو من الله البلاغ عني لقلوبكم.

فاللهم ربنا ارزقنا التزود من الصلاة على نبيك قربة لك وإليك قبل نداء المغيب إلى عالم لا رجعة بعده وسور يُضرب بيننا وبين ما نشتهي من ساعة قرب.

- أحمد سيف.

مَيْمَنة

25 Dec, 22:18


عملت كوباية قهوة عشان أعرف أقاوم باقي اليوم ومنامش وأنجز اللي مطلوب مني بإذن الله، وبسمع وعي لقيت المهندس أحمد عامر بيقول: إن الدين ده واسع، أوسع مما نحن حصرناه، فيه ناس بتمشي بالطريقة الأحادية! يعني أحصر الدين في طريقة واحدة وعمل واحد وسمت واحد؛ إنما هو لأ فيه أعمال لا نلقي لها بالاً لأنها مش بتاخد مجهود زي الذكر مثلاً ولكن أجرها كبير وترفعك عند ربنا درجات.

المهم إنك تكون حاطط نية إني بعمل كدا "لله" مثلاً بنام عشان أصحى للفجر، وأتقوى على عبادة ربنا، باكل عشان أحمد ربنا على نعمة الأكل ونعمة الفلوس اللي جبت بها الأكل وأعرف أأدي عبادتي كويس ويكون جسمي صحي، فـ ده لفت ذهني جدًا وأخدت بالي أنا بشرب قهوة عشان أركز شوية فـ أنجز أحسن فأخلّص يومي وأنا أديت فرائض الله..

وده تذكير بإننا نقدر نحوّل أي عادة بسيطة لعبادة ناخد عليها أجر :))

- آسية محمد

مَيْمَنة

25 Dec, 15:17


تمر عليك بعض الأحزان حتي تُجرد حقيقة الدنيا بعينك وتجعلها باهتة.. تُرجعها لمقامها الصحيح "أحقر من جناح بعوضة!

ابن القيم ليه كلام كتير عن الحزن وموقف الكتاب والسنة منه لكن استوقفني منه قوله:
«وأخص من هذا الحزن: حزنه على قطع الوقت بالتفرقة المُضعِفة للقلب عن تمام سيره وجده في سلوكه، فإن التفرقة من أعظم البلاء، فالأول حزنٌ على التفريط في الأعمال، وهذا حزنٌ على نقصِ حاله مع الله، وتفرقةِ قلبه واشتغاله بغير معبوده.

وأخصُّ من هذا الحزن: حزنه على جزءٍ من أجزاءِ قلبه كيف هو خال من محبة الله؟ وعلى جزءٍ من أجزاءِ بدنه كيف هو منصرف في غير محاب الله؟

فهذا حزن الخاصة، ويدخل في هذا حزنهم على كل معارض يشغلهم عما هم بصدده من خاطر أو إرادة أو شاغل من خارج».

معايشة أحزان العارفين بحقيقة الدنيا والآخرة وحده من النعيم، لأنها تخلصك من سفاسف الأحزان وأوهامها، وتوقفك مع ما يجب عليك الوقوف عنده.

حتى الحزن مقامات ودرجات: أعلاها ما كان لله، وأسفلها ما كان على فوات شيء من هذه الدنيا.

- نسمة صابر.

مَيْمَنة

24 Dec, 19:14


"عليك بصلاح نفسك"

مَيْمَنة

24 Dec, 11:08


العبد إذ يذنب يخلع على نفسه أوصاف المعايب يلومها ويوبخها، وبعض هذا حق ينفع وكثير منه لا ينفع، ثم هو بذلك لا يزال منحسرًا في نفسه يظن أن الأمر منها وإليها، ويغفل عن أن الأمر كله بيد الله، وأنت توبخ من ترى أن بين يديه الحول والقوة، وما أشقاك إن وكلت إلى نفسك فترجو أن تُخرج نفسها من ذنبها.

إن أجل مقامات العبودية هنا أن تعلم أن الحول كله والقوة كلها بيد الله، وأن الله يحول بين المرء وقلبه، وأن البلاء كله في أن يكلك الله إلى نفسك. فالسبيل أن تعوذ من الله به وأن تعلم أنه لا ملجأ من الله إلا إليه فيكون ندمك للوم نفسك على غفلتها لا لتوبيخ نفسك وسبها، ثم تسارع إلى مغادرة هذا المقام لتنخلع من نفسك، فتأخذ نفسك فتضعها بين يدي ربك منكسرًا لقدرة الله وعظمته وإحاطته بخلقه، وأنه لو شاء الله لعصمك من ذنبك ولولاه ما هديت إلى ندم ولا إلى توبة، فأنت مستعيذ بربك مستعين به تطلب قدرته وتتلمس حكمته وتنخلع من حولك وقوتك وقدرة نفسك إلى حول الله وقوته وقدرته.

- أحمد سالم.

مَيْمَنة

23 Dec, 19:30


الذي خلقني فهو يهدين..

مَيْمَنة

23 Dec, 05:47


إضاءات على الطريق:

• حقيقة السبق لله ليست في اختراع عبادات جديدة وتكثير أوراد وأكوام علوم..
• وإنما في يقظة الاحتساب وصدق الانشغال بإرضاء مولاك.

• اقطع أملك في أي طريق آخر، واتخذ الصبر صاحبك ورفيقك حتى آخر أنفاسك.

• علّق رجاءك وتطلعك بالله وحده مطلقًا، ولا ترجُ من مخلوق شيئًا.

• كلّما عرفت أمرًا الزمه ما استطعت، وابدأ بالأمور الصغيرة قبل الكبيرة، فتلك الصغائر هي تمحيص الصادقين.

• وكلّ أمرٍ تلزمه اجتهد أن تبلغ فيه أحسنه، فإذا كنتَ مُصليًا فليكُن أول الوقت، وإذا كنتَ مُتصدقًا فليكن بخير ما معك، وهكذا..

• ودع عنك هواجس المستقبل والقلق على ما تصل إليه ويصل إليك، فإن ربًا كفاك بالأمس ما كان يكفيك في غدٍ ما يكون.

• أقبل على حاضرك واشغل نفسك بيومك، الآن فقط هو كل تملك وهو ما قد به يختم لك وعليه تُبعث.

ونسأل الله الثبات في الأمر والعزيمة على الرشد وصدق إرادة الصلاح.

-أ. هدى النمر.

مَيْمَنة

21 Dec, 03:05


"مسلم بلا أذكار؛ مسلم ضعيف
كجندي في معركة بلا سلاح!"

مَيْمَنة

20 Dec, 21:59


‏الآن.. حان وقت الراحة!
ليس بتصفح حساباتك على الصفحات وقراءة التغريدات.
بل بتوجهك إلى المحراب، وتزيين جبهتك بالسجدات ولهج لسانك بالدعوات.

د.خالد أبو شادي -فَرَّج الله كربه-

مَيْمَنة

20 Dec, 11:20


إن الرجل ليستوحش، فإذا أدمن الصلاة على النبي ﷺ دخل الأنس إلى قلبه..

مَيْمَنة

20 Dec, 11:09


❤️

مَيْمَنة

19 Dec, 17:42


الحمد لله .. وبعد،
لعل من الرحمات المبثوثة في جنبات هذه الشريعة أن الله عز وجل جمع شتات المهمومبن والمبتلين بالذنوب وجعل لهم مخرجًا في ذكر واحد؛ وهو الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
فالإنسان إذا اجتمع على قلبه هموم الدنيا، وجراحات الذنوب كادت الدنيا أن تسود في وجهه وتضيق به نفسه وأنفاسه؛ هاهنا يرحمه الله بالصلاة على رسوله ويبشره ساعتئذ بغفران ذنبه وكفاية همه.
وهذه والله  رحمة من رحمات الله بعباده المقصرين.
بل وأحيانًا يعجز الإنسان عن تجويد الدعاء وجمع قلبه عليه؛ فيهرع إلى الصلاة على نبي الله فتتابع عليه رحمات الله؛ إن أتى الصلاة على محمد صلى الله عليه وسلم بخشوع قلب وتصديق لوعد الله.

فدونك ليلة شريفة يتبعها يوم من أيام الله تزداد فيهما الصلاة على نبينا مزية وفضلًا ما قدرناها حق قدرها.
فاللهم صل على محمد النبي وأزواجه أمهات المؤمنين صلاة تغفر بها ذنوبنا وتفرج به كربات عبادك المهمومين.

- أحمد سيف.

مَيْمَنة

19 Dec, 02:10


اللهم اقسم لنا من خشيتك ما يحول بيننا وبين معاصيك، ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك، ومن اليقين ما تهَوِّن به علينا مصائب الدنيا، ومتعنا اللهم بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا ما أحييتنا، واجعله الوارث منا، واجعل ثأرنا على مَن ظلمنا، وانصرنا على من عادانا، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا، ولا تجعل الدنيا أكبر هَمِّنا ولا مَبلَغ علمنا، ولا تسلط علينا من لا يرحمنا..

مَيْمَنة

15 Dec, 22:29


:')))

مَيْمَنة

15 Dec, 22:21


اللهم إليك أشكو ضعف قوَّتي وقلة حيلتي وهواني على الناس، أرحم الراحمين أنت؛ ارحمني، إلى من تكلني؟ إلى عدوٍ يتجَهَّمُني، أم إلى قريبٍ ملَّكتَهُ أمري؟ إن لم تكن غضبانًا عليَّ فلا أبالي، غير أن عافيتك هي أوسعُ لي..

مَيْمَنة

29 Nov, 20:22


الله!

مَيْمَنة

29 Nov, 04:09


بسم الله،

في هذه الأجواء المطيرة شديدة البرودة، وفي ظل هذه الظروف بالغة القسـوة على إخواننا من فقد المأوى والطعام وكل مصدر من مصادر الدفء والأمان للبشر، عندما يقال لك: أكثر من الدعاء لإخوانك وادع لهم في كل أحوالك
فليس طلب ذلك منك على سبيل التشديد والمبالغة، فكل وقت يمر عليهم هو وقت معاناة وعذاب يحتاجون فيه لدعاء يخفف عنهم.

كما أن الدعاء لهم في كل أحوالك ليس صعبًا، بل الأصعب حقًّا أن تأكل وتشرب وترتدي ملابسك الثقيلة وتتدثر بألحفتك الكثيفة ثم لا تشعر بألم يخز ضميرك وقلبك فيدفعك دفعًا للدعاء لهم في أحوالك تلك.

يكفيك أنهم يقولون في منشوراتهم: دعواتكم!
رضي الكرام بالدعاء من أمثالنا، فكيف بالله نقصر في الدعاء أيضًا؟

يا رب هؤلاء إخواننا، عبيدك الطيبون الكرام الذين صبروا وتحملوا كل ذلك في سبيلك، فأنزل دفئك على أجسادهم المـرتجفة، وسكينتك في قلوبهم المؤمنة، أطعمهم وأشبعهم بقليل ما لديهم، فإنهم لا نصيـر لهم إلا أنت، وكفى بك وليًّا ونصـرًا.
واغفر لنا ربنا.

ـ ميلي.

مَيْمَنة

28 Nov, 09:16


"مقطع بدون موسيقى، محاضرة بدون موسيقى، بودكاست بدون موسيقى، فيديو بدون موسيقى"

هذه الـ "بدون" التي تُلازمها بكل احتياجٍ لك وحِرص، عزيزة عند الله فالزمها!

مَيْمَنة

28 Nov, 02:14


:))

مَيْمَنة

27 Nov, 15:28


اللهمَّ اهْدِني لأحسن الأخلاق لا يَهدي لأحسنها إلا أنت، واصرِف عني سيئها لا يَصرفُ سيئها إلا أنت..

مَيْمَنة

26 Nov, 19:24


كان رسولُ اللهِ ﷺ إذا حزَبه أمرٌ صلَّى.

تربية النفس على القيام للصلاة أو قراءة القرآن كلما أصابها كرب أو هم أو حزن، لها مفعولها العجيب في الثبات وتجاوز الخطوب واستجلاب الفرج.

أرجى ما يقدمه المؤمن لنفسه .. الفرار إلى الله خالقه، مدبر الأمر وعالم الغيب والشهادة.

-د. ليلى حمدان.

مَيْمَنة

25 Nov, 23:12


لو أن كل شخص كلما كانت له حاجة قُضيت له في الحال..
على ماذا إذن نؤمر: بالصبر؟
والتوكل؟والرضا؟والتقوى؟

عجيب أمرنا والله.. نريد فردوسًا أرضيًّا ولمّا نعاين سكرات الموت بعد!
أين في كتاب الله وكلام نبيه صل الله عليه وسلم وعدنا الله بحياة ليس فيه كدر ولا نقص؟

الحياة الطيبة بمفهوم القرآن هي ذي: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}

وليس فيها أن يأخذ كل ما يريد..
بل أشد الناس بلاءً الأنبياء فالأمثل فالأمثل!

صحح تفكيرك وافهم حقيقة الدنيا بدلًا من أن تفكّر في العاجلة ومنغّصاتها فقط، فتزدري نعم الله عليك، وتنسى أن وراءك يوما ثقيلًا!

- ريهام عبد الرحمن.

مَيْمَنة

23 Nov, 23:44


خايف أُبتلىٰ ومتحمّلش البلاء!

ج/
أنت لمّا بتعتقد إن أنت اللي بترضى وأنت اللي بتصبِر وأنت اللي بتقدر، يبقى أنت لا هترضى ولا هتصبر ولا هتقدر ولا هتعمل أي حاجة!.

مثال:
مش إحنا قلنا آن آفة بعض الإخوة لما بيقولوا:
أنا إن شاء الله من النهاردة مش هبطّل قيام ليل،
يبقى ده مش هيقيم الليل أبدااا..
ليه؟!
لأنه اعتمد على نفسِه، ولم يستعِن بالله على ذلك!..

فيجب أن تستعين بالله في الدقيق والجليل،
قول كده:
يارب قوّمني أصلي القيام
ده سر من أسرار الفاتِحة
﴿إِيّاكَ نَعبُدُ وَإِيّاكَ نَستَعينُ﴾
عارف يعني إيه وإياكِ نستعين؟!
يعني:
أستعين بك في كل شئ، ولا أستعينُ بسواك في أيّ شئ..
..
فأنت تُكثِر من الإستعانة والاستغاثة بالله في كل ما يحدُثُ لك،
وإن شاء الله لا تُبتلىٰ فعافيتُهُ أحبُّ إلينا،
ولكن إذا ابتُليت
واستعنت بالله واستغثت بالله،
لن يُضيّعك الله..

- الشيخ سمير مصطفى.

درس: واجب الرضا ج3.

مَيْمَنة

23 Nov, 05:13


- 🩵🌿

مَيْمَنة

22 Nov, 17:47


لا يملأ المساحة بين التمني والقدر إلا اليقين..
مهمتك بذل الوسع..
أنت اجتهدت بعلمك وهو قدّر بعلمه..
تسأل لماذا.. وها هو ما كنت أتمناه أمام عيني وما من وصول..
وهو يدبر لك لكنك عَجول..
قد يكون في تدبيرك هلاك وفي أقداره نجاة..
وتظنه حرمك، وقد كَفاك..
فاعلم أن من صدق اليقين حُسن التسليم..

فاسأله أن يقدر لك الخير .. ويُرِيك، واصبر فقد ترى بعد حين..
والتمس السلوى ممن عارَك الحياة، فإن طول العمر مدعاة لأن ينظر الإنسان في الماضي فيرى اللطف، وفي الحاضر فيرى الستر، وفي المستقبل فيرى الوعد.

وعليك بالصبر الجميل في كل أمر، فإنه العصا التي يتوكأ عليها صاحب الحاجة، والله هو قاضي الحاجات ومجيب الدعوات ورافع الدرجات..
وليكن الحمد حالك على أي وجه سارت أمورك..

وكُن من الشاكرين..
.
- د.هبة رءوف عزت.

مَيْمَنة

21 Nov, 16:35


هذه ليلةٌ ونيسة..

من حكمة الله أن يُمتحن المؤمنون، ولا تهمهم أنفسهم؛ بل يصبروا كما أُمروا، ونحن اليوم في امتحان شديد يُقتل أهلنا، ويسممون، ويقطعون، ويجوعون؛ وإنا لله وإنا إليه راجعون
وخير ما نفعله مما هو واجب علينا الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ ففيها تُغفر ذنوبنا، ونكفى هذا الهم حتى لا يقتلنا قهرا، وهي دعاء وكل هذا من موجبات النصر إن شاء الله تعالى ووفق

فَـ اسلل سيفك بما تستطيع؛ فأنت شريكٌ في استجلاب النصر برحمة الله تعالى

اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

-م. مريم أحمد سكاف.

مَيْمَنة

20 Nov, 09:31


:))

مَيْمَنة

19 Nov, 23:09


الحمد لله وحده.

لو كان السّخط على أقدار الله تعالى يغيِّر منها شيئًا فينتفع الإنسان في الدُّنيا، لكان حرامًا وإثمًا وحماقة، مع نفع الدُّنيا.
فكيف والسَّخط لا يؤثِّر في شيء؟!

قضاء الله نافذ، وربُّنا تعالى يحكم ما يريد، ويفعل ما يشاء.
إذا رضيتَ أو صبرتَ، فالقدر نافذ.
وإذا سخطتَ أو جزعتَ، فالقدر نافذ.

وإنَّما ينتفع الراضي الصابرُ والشَّاكرُ: بعمله، ويضرُّ الساخطَ والكافرَ عملُه.

فإذا كرهتَ ما أنت فيه من المرض أو الضِّيق أو السُّوء؛ فارض بالقضاء واصبر تؤجر.
وإذا رضيت بما أنت فيه من النعمة والإحسان؛ فارض بالقضاء واشكر تؤجر.
وخلاف ذلك إثم بلا طائل ولا فائدة.

- خالد بهاء الدين.

مَيْمَنة

19 Nov, 18:05


"وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًا"

ولن تجد من دون ربك ملجأً تلجأ إليه، ولا معاذًا تعوذ به.
- التفسير الميسر.

مَيْمَنة

18 Nov, 17:09


قال ابن القيم رحمه الله:

من أدام الحمد تتابعت عليه الخيرات،
ومن أدام الاستغفار فُتِحت له المغاليق..

- الداء والدواء

مَيْمَنة

18 Nov, 12:13


قد يسقي البلاءُ -الذي أزعجك- قلبَك معنى إيمانيًّا يُقيتُ روحَك ويحلّق بها إلى السماء بعيدا عن أغلال الأرض؛ فيكون خيرا لك من الدنيا وما فيها.

ولقد قال ﷺ «لا تتّهم الله في شيء قضى لك به».
قال السندي: لا ترَ أنه أساء إليك فيما قضى به عليك، بل اعتقد أن كلَّ ذلك مما هو مقتضى الحكمة.

مَيْمَنة

18 Nov, 09:50


:))

مَيْمَنة

17 Nov, 09:21


❤️

مَيْمَنة

16 Nov, 10:32


عثرات الدنيا وأخاديد الجراح والهم الذي له في النفس لظى وسُعر، وما في النفس وفي الناس من ظلم وأذى، وما في سير الإنسان من وهنٍ وفتور=كل هذا يحمل الإنسان حملًا على اللياذ بالله واللهج بالاحتماء به سبحانه وبحمده!
فإن الإنسان لو تُرك وما يعتمل في قلبه من جمرات الهموم لكانت أنفاسه وهي منافذ الحياة، نفخاتٍ تزيده اشتعالا واحتراقًا وأذى!
فلا سكينة في وحشة هذا العالم إلا بالله، ولا اطمئنان بحفظ الإنسان من أذى النفوس وفجاءاتها المؤلمة إلا بكرمه سبحانه وبحمده.

- الشيخ وجدان.

مَيْمَنة

14 Nov, 13:14


الصلة الوحيدة المأمونة في هذه الحياة الدنيا هي الصلة بالأول والآخر والظاهر والباطن، وأن الوصال السعيد الذي لا يكدره شقاء هو اتصال العبد بربه القيوم القائم بتدبير خلقه وركونه إليه، فهو الركن الوحيد الشديد الذي يأوي إليه العبد ولا يخشى من تلك الجهة التهاوي والسقوط، ولا يخاف مفاجآت التنكر وتقلب الجفاء وتلّون الصدود.

- سليمان العبودي.

مَيْمَنة

13 Nov, 15:33


كُنت كُلما استعملتُ القُرآن رأيتُ الشّفاء في نَفسي، فإذا ابتعدتُ عنهُ عادت إليّ أسقامي.

- د. إبراهيم السّكران.

مَيْمَنة

12 Nov, 14:53


إما الاكتمال وإما اللاشيء..
تلك المعادلة هي إحدى وسائل الشيطان لإقناعنا بالترك والتخلي عما ينفعنا ويصلحنا..
حتى إذا ما تخلينا، عرفنا وتيقنا أن ما لم نستطع إدراكه كله ما كان ينبغي لنا أن نترك جله.. وندمنا حيث لا ينفع الندم..
ولكن نراغم الشيطان ونزعات النفس وداعية اليأس، ونسدد ونقارب.

- مروة فكري.

مَيْمَنة

11 Nov, 02:47


"رُبَّ أشعث أغبر مدفوعٍ بالأبواب، لو أقسَمَ على الله لَأَبَرَّه"

مَيْمَنة

10 Nov, 18:39


"إِنَّ اللَّهَ طَيْبٌ.."

طَيْبٌ أي: لا يفعل إِلا الخير..

- ش. فريد الأنصاريّ

مَيْمَنة

09 Nov, 06:05


يربينا سيدنا رسول الله صلى الله عليه على أن نبذل جهود أنفسنا فداءً لإخواننا، حتى في الدعاء

يقول: «دعوة المرء المسلم لأخيه بظهر مستجابة، عند رأسه ملكٌ موَكّل كلما دعا لأخيه بخير، قال الملك الموَكّل به: آمين! ولك بمثل»

وينسب إلى ابن تيمية أنه قال: من قال لأخيه «ادع لي» وقصد انتفاعهما جميعًا بذلك؛ كان هو وأخوه من المتعاونينَ على البر والتقوى.

مَيْمَنة

08 Nov, 13:54


سورة الكهف بصوت الشيخ محمد صديق المنشاوي رحمه الله..

مَيْمَنة

08 Nov, 13:54


وإذا رطب الله لسان العبد بالصلاة على محمد ﷺ، غفر الله له ذنوبه ولو كانت مثل وزن الجبال، فإذا غفرت ذنوبه زال السواد عن قلبه وبدا فيه النور..

- ابن الجوزي

مَيْمَنة

08 Nov, 13:47


لو كنت نزلت بدري شوية مكناش هنقف في الزحمة دي..
لو فلان كان لحق بدري يعمل العملية مكنش زمانه دلوقتي مات..
لو كنت دخلت الكلية الفلانية بدل الكلية دي كان زماني مبسوط أكتر..

يقول الرسول صلى الله عليه وسلم:
( إن أصابك شيء فلا تقل: لو أني فعلت كان كذا وكذا..
ولكن قل: قدر الله وما شاء فعل؛ فإن لو تفتح عمل الشيطان )
رواه مسلم.

كل حاجة في طريقك ليك (إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ)
حياتك مش صدفة، رزقك مش صدفة، معاد موتك مكتوب مهما كان مكانك فين، خلي عندك يقين إن كل حاجة بتفاصيلها في حياتك دي أحسن حاجة ليك حتى لو أنت مش عارف تشوف دا بعينك!

اطمئن بأقدار ربنا ليك وأول ما يحصل حاجة تحسها تقيلة على قلبك ردد "قدر الله وما شاء فعل"
لأن أقدار ربنا كلها حكمة ورحمة..

- م.أحمد عامر

مَيْمَنة

06 Nov, 05:18


العودة إلى القرآن ومجالسة أنواره، أشبه بالعودة من صحراء قاسية تناثرت فيها الوحشة، وبسط عليها الظلام عباءته!

حتى إذا تفضل الرحمن سبحانه وبحمده فأجلس عبده بين يدي كلامه العظيم، أنار قلبه فاطمأن وسكن، وسكتت عنه الحيرة وزال القلق.

- وجدان العلي

مَيْمَنة

04 Nov, 17:22


:)))

مَيْمَنة

03 Nov, 00:31


الحمد لله وحده.

امتحان الدنيا؟
امتحان والله.
ليس بذاك الهين، إلا لمن يسر الله له وآتاه هداه، وخفف عليه تعلقه بدنياه.

والله تعالى يحب أن ننجو، ويريد أن نخرج منها سالمين.
ونحن نعصي وهو يغفر ويعفو.
ونحن نبتعد ونفرط، والكريم يعظ ويزجر.
نعاهد وننقض، ونعد ونخلف، نتوب ونفجر.
ونؤتمن على قلوبنا فنخون أنفسنا.
وجامع ذلك كله أننا نكذب على أنفسنا ونخدعها.

والتواب: فاتح باب التوبة ليلا ونهارا.
ولن يدخل أحد الجنة إلا بصدقه، والصدق هو العمل.
ولن يدخل أحد الجحيم، إلا وهو مقرٌّ بعدل الله، واستحقاق العذاب.
امتحان الدنيا؛ امتحان.
والله.

- الشيخ خالد بهاء الدين.

مَيْمَنة

02 Nov, 01:47


«لا ينبغي أن يغيب عنا هذا ولا لحظة واحدة، أن رب العالمين سبحانه ملك يُدبر أمر مملكته. وكل شيء عنده له ميعاد وقدر دقيق، زمان ومكان، ولكل فعل وحركة حكمٌ كثيرة نعجز عن حصرها وفهمها، وليست حكمة واحدة».

د.فريد الأنصاري.

مَيْمَنة

01 Nov, 05:48


وإذا رطب الله لسان العبد بالصلاة على محمد ﷺ، غفر الله له ذنوبه ولو كانت مثل وزن الجبال، فإذا غفرت ذنوبه زال السواد عن قلبه وبدا فيه النور..

- ابن الجوزي

مَيْمَنة

01 Nov, 04:51


سورة الكهف بصوت الشيخ محمد صديق المنشاوي رحمه الله..

مَيْمَنة

01 Nov, 04:43


أحبتي :_ تقدّمت مواقيت الصلاة وصار بين صلاة الفجر ومواعيد المدارس والجامعات والأعمال وقت أطول
فإياكم والتفريط في الفريضة وتأخير الفجر عن موعده ليلائم مواعيد الوظائف الدنيوية
إياكم وصلاة الفجر فإن تركها يمحق البركة
إياك ان يرى الله منك صلاة لحظوظ الدنيا ومتاعها دون صلاته ودعائه سبحانه.

د. رقية رفاعي سرور

مَيْمَنة

30 Oct, 14:06


لا تتركْ قلبَك نهبًا للشهوات ثم تنتظر منه صبرًا على المُلمّات، لا بدّ أن يمتلئ هذا القلب بالشفاء الذي يُحييه ليَقوى على قيادة نفسك الأمّارة بالسوء، فيُروّض جموحَها ويصبر على أوجاعها ويأخذ بها إلى شواطئ الأمان عند كلّ مشقّة تَعْتَوِرها أو مصيبة تحلّ بها.

ويكون شفاء القلب بالصلاة الخاشعة الممتلئة بالمعنى.

ويكون شفاؤه بالقرآن حين يتلقّاه القلبُ متغوّثًا بهداياته.

ويكون شفاؤه بالدعاء حين يمتدّ بصر الفؤاد إلى السماء.

ويكون بذكر الله في جميع الأحوال، وبطلب رضاه في كل موقف، وبالتوكّل عليه مع كلّ عزيمة.

ومن كان اللهُ حسْبه حقّا كان حسْبه في كلّ شيء، فأنزل على قلبه ماء الرضا ليبتلّ بحقائق الصبر، فلا يكون جَلَدًا كجَلَد الجمادات، لا روح فيه ولا أنسَ بالله، ولا يكون جزعًا تنفرط معه عُقَدُ النفس عُقدةً عُقدةً وتتناثر في سواد العالم!

شريف محمد جابر

مَيْمَنة

28 Oct, 17:58


[لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ (الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ) بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ] .. [وَلَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ]

من سمات (المؤمنين والمؤمنات) أنهم يظنون بأنفسهم خيرًا، ويكذّبون إلصاق الباطل بمن ظاهره السلامة والعفاف والتُقى والصبر والرضى والثبات على الحق، ويحمون ألسنتهم من تكرير الطعن فيهم!

أما المنافقون والمنافقات فيحبون أن تشيع الفاحشة والطعن واللمز والظن السيء في الذين آمنوا، ويسلقون المؤمنين والمؤمنات بألسنةٍ حداد، أشحّة على بذل الخير لهم، ويقبضون أيديهم وألسنتهم عن موالاتهم، لذلك يكونون حزبًا على المؤمنين الصابرين، يجتمعون على الطعن فيهم، تشابهت قلوبهم وألسنتهم، ولذلك قال الله سبحانه: [الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ]، ثم قال سبحانه: [وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ]!

- كريم حلمي.

مَيْمَنة

27 Oct, 03:38


:)

مَيْمَنة

26 Oct, 20:33


في هدوء الليل..

قل له:
يا رب جنّ عليَّ الليل ونامت العيون
ولم يبقى إلا أنا
وأنت الحي الذي لا يموت

يارب بصّرني
يارب فهِّمني

يارب لا أريد أن ألقاك وأنا متلبِّسٌ بما لا يرضيك.

ستُوفَّق بإذن اللّٰه

- الشيخ محمد خيري.

مَيْمَنة

25 Oct, 18:35


في هذه الحياة ستجد بونا شاسعا في اهتمامات الناس وقضاياهم التي تشغلهم .. من أعلى وأجل الأمور إلى أدناها وأحطّها حتى أنك لا تصدق أن بشرا يهتمون بمثل تلك الدنايا ..
وقيمة الإنسان أين تتجه تلك الاهتمامات، وإلى أيها يأرز!

اللهم في المعالي، اللهم في المعالي..

مَيْمَنة

25 Oct, 05:06


لو كُنت حيًا لما احتار الفتى..

مَيْمَنة

25 Oct, 04:58


سورة الكهف بصوت الشيخ محمد صديق المنشاوي رحمه الله..

مَيْمَنة

24 Oct, 18:37


هذه ليلةٌ ونيسة..

إن الأهوال على المستضعفين من المسلمين تشتد، وهذا يُقابل كما أمرنا الشرع بما يستطيعه المرء من النُصرة، وأعظمها الدعاء، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم دعاء
ومنها قلة الذنوب، والصلاة والسلام على سيد المرسلين تُقللها بالغفران
ومنها إصلاح النفس وإقالتها همومها، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم تفعل ذلك بأمر الله تعالى

فَـ اعمد إلى نفسك فعاجلها بالإصلاح وتخفيف الهموم والذنوب نصرة للأمة، بعد أداء واجب الدعاء لأخوانك وكل ذلك بالصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم

اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

م.مريم أحمد سكاف

مَيْمَنة

23 Oct, 00:38


‏إنَّ المُؤمن العارِف بالله حقًا لا يزال يطلب من الله حاجته، ولو كانت السُّنَن الطبيعية كلها تُعبّر عن استحالة الوقوع!
- فريد الأنصاري

مَيْمَنة

22 Oct, 06:50


كل ما يقع للعبد الموفق في دنياه هو في تصفية أنوار " لا إله إلا الله" في قلبه، فالنعمة تزيده شكرا، والبلية تصفيه من شوائب التعلق، وحجبات الأشغال، فلا يرى غير ربه ولا يعول إلا عليه!
فهو في كل أمره في تحقيق" أشهد"، فإذا تم له الشهود فُتحت له بركات: "قل الله ثم ذرهم"

- شيخنا وجدان.

مَيْمَنة

21 Oct, 00:14


الحمد لله وحده.

الغالب على يومك وليلتك من الأعمال، والغالب على قلبك من الحال، هما العمل والحال اللذان ستموت عليهما غالبا.
أنت الذي أردت هذا، وأنت الذي تصنعه لنفسك.
ماذا تصنع؟ ماذا أردت؟

وأنت تملي صحيفتك على الكاتبين، أنت تعمل وهم يكتبون، وأنت تزيد فيها وتنقص منها، وأنت تمسكها يوم الحساب، تقرؤها بنفسك.

ماذا كتبت؟ ماذا تملي؟ ماذا ستملي؟

- خالد بهاء الدين.

مَيْمَنة

20 Oct, 10:10


اللهم اشدد على قلوب بني صهيون فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم
يارب، عاملهم بغضبك وسخطك وجبروتك وقدرتك
أرنا عجائب اسمك المنتقم فيهم
اللهم اخزهم في الدنيا والآخرة
وافضحهم ونكّس رؤوسهم، اللهم لا تُمتهم إلا وهم ذاقوا من ويلات العذاب وأصنافه
اللهم أهلك الظالمين، واشف صدور قومٍ مؤمنين.

مَيْمَنة

19 Oct, 16:41


بعيدا عن العاطفة المجردة..

إنني على تمام الثقة بأن هذه الشدائد والأزمات والمصائب الفكرية والعقدية والحسية التي نزلت على الأمة إنما هي -بإذن الحق- بداية صلاح أمرها و استردادها لمكانتها..
فمن أراد أن يبكي على الحال فليبك وحده..
ومن تنكب الطريق وضل فإنما يضل على نفسه،
ومن أراد أن يكون من رواد المستقبل المشرق فليسخّر وقته وجهده وفكره و(ماله) في بناء مشاريع تصب في نهر الأمة الناضب.. حتى يعود جاريا دفاقا يروي الأرض ويسقي الخلق.

"ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله وما زادهم إلا إيماناً وتسليما"

- الشيخ أحمد السيد.

مَيْمَنة

19 Oct, 09:37


:))

مَيْمَنة

18 Oct, 14:54


من يسجل لأولادنا هذه البطولات

من يحكي لهم قصة قائد جاوز الستين من عمره يضرب بشماله بعد أن قطعت يمينه!

ليُكذِّب كل ادعاءات عدم القدرة، وضيق الوقت، وصعوبة المهام، ويكشف لك براح ما يمكن أن تقدر عليه.

مساحات واسعة لم تستغلها في حياتك، هذا رجل استغل آخر ثانية قبل وفاته، وبين حياته ووفاته سنوات طويلة من الأسر! وأنت قَرصة بلاء صغيرة تُفقدك الشغف والرغبة في الحياة وتثنيك عن أهدافك.

كأنك تعش لنفسك فقط ولا شيء تنتظره بعد الموت.

- رانيا أحمد.

مَيْمَنة

18 Oct, 06:53


إن الرجل ليستوحش، فإذا أدمن الصلاة على النبي ﷺ دخل الأنس إلى قلبه..

مَيْمَنة

17 Oct, 22:30


للمحزونين - وكلّنا محزون - اسمعوا سورة آل عمران من شيخ تتأثرون بتلاوته.
وأنا أحب أن أسمعها بصوت المنشاوي رحمه الله.
عيشوا معانيها
وتفكّروا في أحداثها..
وانتبهوا لسنن الله فيها..
وستنزل على قلوبكم بردًا وسلامًا إن شاء الله..

ش. محمد عبده

مَيْمَنة

17 Oct, 16:52


"وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ"

مَيْمَنة

17 Oct, 16:46


في دعائه: "أني مسّني الضر وأنت أرحم الراحمين"، لا تجد في الجملةِ أيّ طلب، إنها مجرد سردٍ للحقائق، مسّني الضر.. وأنت الراحم، وفيها من العجز ما يبلغ حد الخجل من الطلب، وهذا أرفع مراتب الدعاء!

مَيْمَنة

17 Oct, 16:44


:'))

مَيْمَنة

17 Oct, 12:10


المسلم في أي وقت يستطيع البدء من جديد وأن يفتح صفحة جديدة مع ربِّه ومولاه

مهما بلغت ذنوبه وغدراته وفجراته..

بل حتى مهما بلغت مظالمه في حق العباد!

إن علم خالق القلوب صدق التوبة ألان قلوب المظلومين للعفو عن ظالمها فيقبَله ربّه؛ فإنّ القلوب بين أصابع الرحمن يقلّبها كيف يشاء

وانظر لقاتل المائة نفس، غفر له ربّه وغيّر له ثوابت الكون وطوى له الأرض وأعلى درجته في لحظة صدق خالصة ولم يسجد لله سجدة!

كيف لا يُحب؟
اللهم ارزقنا صدق التوبة وتُب علينا يا توَّاب

- حذيفة علي.