مَــلاذّ .. @malath5w Channel on Telegram

مَــلاذّ ..

@malath5w


أكتُب كَي لا أُُجنّ ..


هُنا المَلاذّ. @malath5wbot

مَــلاذّ (Arabic)

مَــلاذّ .

هل تبحث عن مكان آمن للتعبير عن أفكارك ومشاعرك بحرية؟ هل ترغب في مكان يسمح لك بالكتابة دون الحاجة للخوف من الحكم أو الانتقاد؟ إذاً، قد وصلت إلى المكان المناسب! قناة "مَــلاذّ" هي المكان الذي تبحث عنه

مَــلاذّ هي قناة تلغرامية تمنحك الفرصة للتعبير والكتابة بحرية تامة، دون قيود أو تقييدات. هنا، يمكنك مشاركة أفكارك وأحاسيسك دون الحاجة للقلق بشأن ردود الفعل السلبية. إنها المكان المثالي للتعبير عن ذاتك دون خوف

مع وجود مجتمع داعم ومفتوح الأذن لكل الآراء، ستجد نفسك محاطًا بأشخاص يشاركونك الرؤى والافكار. المشاركة في قناة "مَــلاذّ" تعني أنك جزء من مجتمع يهتم بصوتك ويقدره

لا تتردد في الانضمام إلى هذا الملاذ الآمن والمحفوف بالفرص. انضم إلينا اليوم وابدأ في التعبير عن نفسك بحرية تامة. اكتب كما تشاء، ودون الحاجة للتفكير في العواقب. هنا المَلاذّ. @malath5wbot

مَــلاذّ ..

17 Nov, 18:08


-

‏يا رب دَبِّر لنا من الجَبر والعَوَض
ما يُنسينا ويرضينا ❤️‍🩹")

-

مَــلاذّ ..

17 Nov, 17:26


-
ااه والله .. كان مفروض أنا أجي عندكم،
لما صرت قريبة ع البحر وبشوفه
دايما بتيجي ببالي 🥺💙

جهزيلي حالك أنا أعزمك 👀

* اسمحيلي أشوف حالي مرة عليكي
ياما شفتي حالك علينا لإنك جنب البحر 😂

والله يلعن الاحتلال 💙💙

مَــلاذّ ..

17 Nov, 16:45


خيانة رسمي ، ع أساس أعزمها قبل الحرب ع بحر غزة! 😏

الله يسهّل عهديك الأيام ، كنت بس أفتّح عنيا من النوم اوقف عالشباك ألقي نظرة عالبحر ، من أول الحرب م شفت البحر ولا وصلته 🥹

مَــلاذّ ..

17 Nov, 15:55


-

في القلبِ أشياءٌ تثورُ ولا تُرى
لو أنها سُئِلت لفَاضتْ أَبحُرا

لو أنَّ ما في القلبِ مِن حُزنٍ سرى
نهرًا لَأذبلَ كلَّ شيءٍ أخضرا

-

مَــلاذّ ..

17 Nov, 14:01


-

‏"كنت أظن أنني ألتئم بهذا الصمت،
لكنه اليوم يتسّع بداخلي
ليصير هو ردة الفعل الوحيدة التي أعرف."

-

مَــلاذّ ..

17 Nov, 08:10


-

مع دقة الملاحظة، تكتشف أن الناس -وأنت منهم- غالبا أبسط مما يُظن، تفرحهم تفاصيل صغيرة ويغضبهم حدث بسيط، في أعماقنا لا زالت تقبع عاطفة طفولية بسيطة تشكلنا وتؤثر فينا، فهم الناس يقتضي استيعاب هذا البعد الطفولي فينا، تلك الحاجات الأولية التي لا زالت تمنحنا الأمان والطمأنينة والبهجة. 🌸

-

مَــلاذّ ..

17 Nov, 07:00


-

‏"عبرت يومًا على هذه الأرض 
بندوب غير ظاهرة
 ووجه جميل يبرع بتغطية الوحدة
بخطوات عملاقة 
هي في النهاية 
مجرد دبيب لا يوقظ أحدًا".

- آلاء حسانين

مَــلاذّ ..

17 Nov, 06:30


-

أنّ تسكن النّفس سكونًا يَجُبّ كلّ جلبة،
وتطمئنُ اطمئنانًا يمحُو كلَ وجل.

آمين ..

مَــلاذّ ..

17 Nov, 06:01


-

صباح الخير 💙

* صح فش شاي ولا قهوة بس ع الأقل صرت قريبة من البحر وما ببالغ لو حكيت إنه هاد أكتر شي مهوّن عليّ بُعدي عن بيتنا .. ))

مَــلاذّ ..

15 Nov, 18:10


-

هذهِ هى الأيَّام الَّتي لا يملِك المرءُ فيها حيلةً سِوى أن يرفعَ وجهه للسَّماء تاركًا عيناهُ تبوح!

وأنتَ يا ربّ علِيم.

مَــلاذّ ..

15 Nov, 15:55


-

أشكو إليكَ أمورًا أنتَ تعلمُها
ما لي عليها صبرٌ ولا جلدُ!

مَــلاذّ ..

15 Nov, 15:05


-
وعلى طاري العائلة :

مش عارفة كيف أحكيلكم ..
بس اليوم أبوي أخد اخواتي وراحوا ع بيتنا ب رفح عشان يقطفوا الزيتون 🥲

وقررنا لما نعصر الزيتون نسمي الزيت (زيت الموت) عشان حرفياً طلعوا من الخيمة ومش عارفين حيرجعوا أو لاء
لكن الحمدلله ربنا يسّر ورجعوا بالسلامة!
رغم خطورة الوضع الأمني هناك

الحمدلله حمداً كثيراً

* حنعمل سكيب ع الخوف والضغط النفسي اللي عشناه من أول ما راحوا لوقت رجعوا ونعمل سكيب ع البهادل اللي اخدناها من قرايبنا ونركز ب الإنجاز العظيم اللي عملوه بفضل الله ورعايته طبعاً

هاشتاق شعب الجبارين
هاشتاق الأرض لنا والزيتون لنا 👀💚

-

مَــلاذّ ..

15 Nov, 14:55


-

صارلنا ٦ شهور نازحين، اشتقت لبيتنا اشتقت كتييير، لكن أدركت مؤخراً إنه البيت هو المكان اللي أهلي معي فيه، حتى لو كان خيمة، الحمدلله ملئ كل شيء على وجودهم. ❤️

مَــلاذّ ..

15 Nov, 14:45


-

تميل روحي للسعادة التي تخلقها جمعة العائلة، للضحكات النابعة من الداخل، للصخب الذي يملأ المكان، ومئات المواضيع التي تناقش في لحظة واحدة، أحبها و أواجه بها مرارة الأيام.

-

مَــلاذّ ..

15 Nov, 14:30


-

‏﴿إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا﴾

أي إنَّهُ كانَ بي: فِي جميع أحوالي
حَفِيًّا: مُبالغًا في إكرامي
مرَّةً بعدَ مرَّةٍ وكرَّةً إثرَ كرَّةٍ.. 🌸

-

مَــلاذّ ..

15 Nov, 14:23


-

‏"اللهُمَّ وهذه ساعة استجابة
اكسرْ بنا شوكتهم
نكّسْ بنا رايتهم
أذلَّ بنا قادتهم
حطّمْ بنا هيبتهم
أزلْ بنا دولتهم
اللهم اجعلنا وعدَ الآخرة، لنسوءَ وجوههم، ولندخل المسجد كما دخلناه أول مرة"!

-

مَــلاذّ ..

15 Nov, 13:53


-

كان بـ ودّي أبدأ نشر بصورة لـ كاسة شاي أو فنجان قهوة زي ما كنت متعودة، لكن فش سكر للـ الشاي وإذا توفر هي كاسة الصبح فش غيرها، والقهوة بدي قرض عشان أشتريها، المهم الله يسعد أوقاتكم ويلعن الاحتلال والتجار معهم 💙💙

مَــلاذّ ..

15 Nov, 13:50


-

للهِ فِيما قضى خيرٌ ومرحمةٌ
فالعسرُ تعقبه الخيراتُ والنِعمُ 💙

-

مَــلاذّ ..

16 Sep, 23:09


لسنا أبطال!


- في مخيم النزوح، أختي يُمنى التي أتمت عامها الثامن هُنا في اللامكان بعيداً عن بيتنا، أقامت العديد من الصداقات من بينها صديقة هي الأحبّ لقلبها، في مثل عمرها، قامت بدعوتها لزيارة خيمتهم وقد أعدت لها "نسكافيه وبسكويت" وهي بذلك قد أحسنت ضيافتها في وقت شحَّ فيه كل شيء، في نهاية جلستهم قالت لها : " لو متت يا يُمنى تذكريني بقعدتنا مع بعض اليوم"
أطفال لم يدركوا من الدنيا إلا القليل يتعاملون مع الموت وكأنه هو القاعدة والعيش هو الاستثناء!
أي طفولة هذه التي تألف الموت أكثر مما تألف الحياة؟

نحن لسنا أبطال!


- في مكالمة جمعت أختي مع صديقتها الأقرب والأحبّ، سألتها عن مكان خيمتنا لزيارتنا، لعله يجمعهم لقاء بعد فراقٍ طال، ليزيحوا بعضاً من الهموم التي فاضت بها النَفس، لتجمعهم الكثير من الأحاديث وربما بعض الضحكات، انتظرنا زيارتها بكل شوق، ولكن شوق الروح للإله كان أعظم، بعد اتصالها بـ يوم رحلت شهيدة إثر مجزرة نازية بشعة هُنا في مواصي خانيونس، رحلت بصحبة زوجها وأبنائها، رحلت إلى جناتٍ ونعيم، رحلت وتركتنا في دار الشقاء وحدنا نبكيها ونبكي كل من رحل.

نحن لسنا أبطال!


- مُنذ ساعات الصباح الأولى يُسارع كلٌ بقدر استطاعته في ترقيع خيمته خوفاً من شتاء قد يُباغتنا، في ظل انعدام لأي أدوات أو مواد لازمة، تتساقط بعض قطرات المطر ولا نعلم هل نَسعد بها أم نقلق من عواقبها، أختي الأصغر تنظر بسعادة عارمة للسماء قائلةً : "يا الله قديش بحب هاد الجو" ، لتردّ أمي : "بكرا بس نغرق مش حتحكي انك بتحبيه أبداً"
بعد أن كنا نستمتع بأول زخّات المطر من غرفنا الدافئة، أصبحت أعظم مخاوفنا شتاء بارد يلفحُنا هنا في مخيمات النزوح!

نحن لسنا أبطال!


الإعتياد كذبة اخترعوها.
نحن لم نعتاد! لم نعتاد الفراق، لم نعتاد الموت، لم نعتاد الشقاء، لم نعتاد انقضاء أعمارنا هكذا، لم نعتاد اشتياقنا لـ بيوتنا، لم نعتاد خوفنا من القادم، لم نعتاد الخذلان الذي تجرعناه، لم نعتاد هذه الحرب التي قتلت كل ملامح الحياة داخلنا، لم نعتاد ولن نعتاد لأننا ببساطة لسنا أبطال!

لسنا أبطال.

مَــلاذّ ..

24 Aug, 20:33


كيف حالي؟


لا أستطيع إيجاد مُفردة تصف حالي سوى "الخَدَر".

أشعرُ بالخدر في عقلي وروحي، في قلبي، أشعرُ بهِ في أطرافي، في كل خلية بجسدي، وكأنَّ أحدهم ألقى بي في فضاءٍ واسع بلا أرضٍ أنتمي إليها ولا سماء! خارج حدود الزمان والمكان والوعي والمنطق.

كيف لا وكل ما نعيشه يضرب بالمنطق عرض الحائط، كتبت جملتي السابقة واستوقفتني كلمة الحائط، آه كم نشتاق لأن نستند على حائط فلا يوجد بالخيمة سوى أعمدة بالكاد تقف ولن تحتمل أن نلقي بظهورنا المُثقلة عليها!

خذلتنا أعمدة الخيمة كما خذلنا كل شيء!

بتنا نرجو أن نعود يوماً واحداً فقط لتلك الحياة التي نسينا أننا عشناها، وكأننا في هذا الشقاء منذ الأزل!

يوماً واحداً فقط بلا تحليق للطائرات، بلا جثث ما زالت تحت الأنقاض، بلا نسف مربعات سكنية، بلا مفقودين منذ شهور دون أي خبر، بلا العثور على مجهولين الهوية، بلا أشلاء تتناثر في كل مكان، بلا صرخات استغاثة، بلا مدافن جماعية، بلا نزوح وتهجير، بلا خيام، بلا طابور للماء والخبز والغاز، بلا غلاء أسعار، بلا انقطاع كهرباء، بلا مجاعة.

يوماً واحداً فقط بلا خوف بلا خذلان، بلا ذل، بلا بكاء، بلا فقد، بلا موت، بلا موت، بلا موت!

بتنا نحلمُ بأقل القليل، ولا نجده!

أستذكر حديث رسول الله في كل حين، حيث قال ﷺ : " من أصبح منكم آمناً في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا."

أي كأنما أُعطي الدنيا بأسرها!

نحن هُنا، لسنا آمنين في سربنا، آلاف الجرحى غير معافين في جسدهم، وآلاف أكثر وأكثر ليس لديهم قوت يومهم!

وكأنما سُلبت منّا الدنيا!!

لكننا يا الله نطمع في آخرتك، نطمع أن نكون من الصابرين الذين يوفّون أجورهم بغير حساب، فـ يا رب لا تحرمنا، لا تحرمنا يا الله!

-