محمود سامح @mahmoudmarwad Channel on Telegram

محمود سامح

@mahmoudmarwad


محمود سامح (Arabic)

مرحبًا بكم في قناة محمود سامح على تطبيق تيليجرام! هل تبحث عن مصدر للإلهام والتحفيز اليومي؟ إذا كانت الإجابة نعم، فإن هذه القناة هي المكان المناسب بالنسبة لك. يقدم لك محمود سامح محتوى ملهم ومحفز يهدف إلى دفعك نحو تحقيق أهدافك وتحقيق أحلامك. سواء كنت تبحث عن جرعة يومية من التحفيز أو ترغب في مشاركة تجاربك مع الآخرين، فإن هذه القناة هي المكان المناسب لك. انضم إلينا اليوم وكن جزءًا من مجتمع يسعى جميعًا إلى تحقيق النجاح والتفوق. ماذا تنتظر؟ انضم الآن إلى قناة محمود سامح وابدأ رحلتك نحو الإلهام والنجاح!

محمود سامح

19 Nov, 20:03


من أخلاق ذوي المروءة:
المبالغة في إكبار الرجل أمام أهله وعياله إعانة لهم على أداء حقه.

محمود سامح

15 Nov, 12:18


العاقل يجهز نفسه للبلاء ولا يتمناه..
ويتمنى النعمة ولا يعلق بها نفسه!

محمود سامح

14 Nov, 22:08


وسائل التواصل لا تختلف كثيرا من ناحية الأثر والنتيجة عن الخروج من البيت بالجسد..
فينبغي للرجل إذا سمح لزوجه بالخروج إلى العالم أو بدخول العالم إليها عن طريقها أن يكون عارفًا إلى أين ومع من وبمن تتأثر.

طبعا لا أقول يضيق عليها لمجرد التضييق ولا يفعل ذلك بفظاظة وغلظة ربما فتن بها أهله أكثر من فتنتهم لو كان تساهل معهم...
تذكر: غرضك الحماية لا التكدير!

يعني: ربما تسمح لها بالخروج إلى درس علم أو حاجة تعرفها أو حتى نزهة مع صديقات تعرف دينهن وأخلاقهن..
وربما تسمح لهن بالقدوم إليها..

لكن لا يكون كضوء أخضر على طول الخط أو شيك على بياض.

وللأخوات: لو زوجك تساهل معك ووثق بك فاعلمي أن ذلك يجعل المسئولية عليك أكبر وأن حسابك إن خنتي ثقته أشد..
فاتقي الله في حق زوجك ولا تخرجي إلا إلى مكان يرضاه (ولو "أونلاين") ولا تدخلي بيتك أحدًا يكره دخوله (ولو "أونلاين").

عن معاذ بن جبل رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا يحلُّ لامرأةٍ تؤمن باللهِ؛ أن تأذنَ في بيتِ زوجِها وهو كارِهٌ، ولا تخرجَ وهو كارهٌ، ولاتطيعَ فيه أحدًا.

محمود سامح

14 Nov, 14:38


زوج شهم رفيق لا تشقى تحته زوجة ولا ولد
وزوجة هينة مواتية لا تخالف زوجها بما يكره
ثم الحد الأدنى من العلم والعبادة واجتناب الكبائر بعد ذلك.
هذا هو الالتزام .. هذا هو السمت المسلم.
أما العُباد والعلماء والأولياء فهم في كل زمان ندرة فتصور أن الالتزام لا يكون إلا لهؤلاء ومن على سمتهم تضييق شديد لأوسع من واسع.

محمود سامح

12 Nov, 21:27


- الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله أضل أعمالهم

- ذلك ولو يشاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلوا بعضكم ببعض والذين قُتلوا في سبيل الله فلن يضل أعمالهم.

- يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم والذين كفروا فتعسا لهم وأضل أعمالهم.

- وكأين من قرية هي أشد قوة من قريتك التي أخرجتك أهلكناهم فلا ناصر لهم

- فإذا أنزلت سورة محكمة وذُكر فيها للقتال رأيت الذين في قلوبهم مرض ينظرون إليك نظر المغشي عليه من الموت.. فأولى لهم طاعة وقول معروف.

- أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم

- ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلوا أخباركم.

- فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون والله معكم

- وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم.

"مقاطع من سورة محمد"

محمود سامح

11 Nov, 17:29


ركعتان على الأقل في اليوم والليلة تصليهما جماعة بزوجتك ترسخ فيكما حب قوامتك عليها ولها..
فتغرس فيها أنها لا تخطو خطوة ولا تقطع أمرًا إلا وإمامها أمامها وأميرها آمرها بأمر الله.
وأنه قائدها إلى الخير ما أطاع الله فيها وأطاعته فيه..
فتكبره بحق الأكبر وتعظمه بحق العظيم وتعليه عليها بحق العلي.
وتغرس فيه أنها ما تبعته ولا أطاعته ولا اتخذته قائدًا لها في صلاتها وحياتها إلا بـ"الله أكبر".
وأن ربه سبحانه عظيمٌ عليٌّ قادرٌ عليه وسائله عنها.
وأن خضوعها له تابع لخضوعه وسجوده وهي خلفه لله سبحانه وتعالى.
فيتق الله فيها ويخافه... ويستقيم أمامها حتى تستقيم خلفه.
وفي الأمر زيادة لمن تدبر وعبرة لمن اعتبر.
أصلح الله بيوت المسلمين وألف بين قلوبهم وردهم إليه ردًا جميلًا.

محمود سامح

10 Nov, 23:55


سوء الظن يجلب سوء الظن..
ثم يستحيل مع الوقت إلى سوء حقيقي.

بالعامية:
أنا لو حاسس انك خايف مني.. طبيعي هخاف منك!
ولو خفت منك هاخد احتياطاتي..
ولو أنت من غير ما أعمل حاجة بتخاف مني.. فما بالك لما تلاقيني بحرص من ناحيتك! طبيعي تخاف أكتر وتسيء الظن أكثر..

ثم؟! في لحظة حد فينا هيبادر بالسوء الي شايفه مبرر بسبب خوفه.
والتاني هيلاقي دة مبرر لرد الأذى عن نفسه بأذى مماثل لو منصف أو أكبر لو تحرك بهواه زي المبادر.

فسوء الظن لا ينجيك من السوء بقدر ما يدفعك ويدفع من تسيء به الظن نحوه دفعًا..

أو كما قال ابن زيدون: ولقد ينجيك إغفالٌ ويرديك احتراس.

محمود سامح

10 Nov, 23:54


الحموات (من الجهتين) إما أن يكنّ بلسمًا على جراح العلاقة وما أقلهن..
أو أن يكنّ من مهيجات الجراح وما أكثرهن بسبب الأثرة والغيرة وعدم العدل!
أو أن يكنّ من مسببات الجراح أصلا.. أجاركم الله.

محمود سامح

09 Nov, 13:46


الحمد لله .. وبعد،
هذه أيام يُتعبد الله فيها بالأحزان؛ فطوبى لمن أحسن في حزنه نية.

الشيخ أحمد سيف

محمود سامح

09 Nov, 13:45


الزعم بأن ترك الزواج حلًا للظلم الحاصل فيه وبسببه..
يشبه الزعم بأن القتل حلًا لأوجاع المرضى!
لم يزل الناس يتزوجون ويبيعون ويشترون ويتعاملون والظلم متخلل لكل ذلك..
نعم.. نحارب الظلم على قدر الوسع وإن تيقنا أنه حاصل لا محالة.
لسنا مكلفين بضمان عدمه.. الله خلقنا وهو يعلم أننا سنفسد وسنسفك الدماء ومع ذلك خلقنا على أي حال لينظر كيف سيفعل الصالحون وسط كل ذلك؟
بل وماذا سيفعل الصالحون إذا وقعوا في شيء من ذلك؟

محمود سامح

09 Nov, 00:56


لو أن نسبة الطلاق صارت 100%..
لما استغنى الناس عن الزواج ولما قلت رغبة العقلاء والصالحين فيه!

قدسية الزواج ليست في أنه مشروع مضمون النجاح (بالمفهوم الضيق للنجاح)..
وإنما لأنه الباب الذي يجعل واحدة من الكبائر ولا يكاد يستغني عنها الناس من القربات والطاعات.
ولأنه الطريق الوحيد لبناء المجتمع (الأنساب والمصاهرات)
تلك الروابط التي تنشأ معه وبه ولا تنقطع ولو انقطع سببها!

ولا يزهد في الزواج ويزهّد الناس فيه إلا عاجز لا شهوة له أو فاجر لا يبالي أين يضع شهوته.

محمود سامح

06 Nov, 13:58


التفوق العسكري أو التكنولوجي يجعل كلفة المقاومة أكبر، ويطيل أمد الحرب جدا..
لكنه وحده لا يحقق نصرا أبدا.

أما النصر فهو حصري لأولائك الذين يفقهون على ماذا يقاتلون ولماذا يُقتلون فيُقبلون على الموت راضين ويبذلون أرواحهم فائزين ويعدون الموت نفسه نصرًا مُعجلًا أكبر وأجل عندهم من النصر المؤخر الذي ينصب نظر أهل الدنيا الجهلاء عليه.

لذا قال الله:
"وإن يكن منكم مائة يغلبوا ألفا من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون"

محمود سامح

02 Nov, 14:52


العلاقات إذا قامت على الحقوق والواجبات فقط بغير مراعاة للخواطر وللود..
صارت كالطعام بلا ملح، باردة لا طعم لها وإن حصل بها أصل المطلوب.

فإن أردت علاقة حية فعليك أن تنسى بعض حقوقك وتجتهد فوق الواجب.
وتختار شريكًا يفعل مثله.

محمود سامح

31 Oct, 22:23


منطقي جدا ومتسق مع الموقف العام المعلن والغير معلن أيضًا.

محمود سامح

31 Oct, 22:20


عاجل | القوات المسلحة المصرية تنفي مساعدة إسرائيل في عملياتها العسكرية وذلك بعد أن قالت منظمة العفو الدولية إن الحكومة المصرية سمحت لسفينة ترفع العلم الألماني يُعتقد أنها تحمل متفجرات متجهة إلى إسرائيل بالرسو والتفريغ في ميناء الإسكندرية

محمود سامح

30 Oct, 22:38


من زمان عندي هاجس إن التكنولوجيا أمرها هش جدا وزوالها في غمضة عين وارد بل عدم حصول ذلك هو الاحتمال الأبعد عن الواقعية.
ومع الحروب العالمية التي تلوح في الأفق.. تفتكر اعتماديتك على النت وسهولة الوصول للمعلومات في سيرفرات على بعد مئات آلاف الكيلومترات في لحظة شيء موثوق؟
بل على الكهرباء نفسها وعلى الداتا الي عندك حتى أوفلاين!
بل على الكتب الي في مكتبتك الي مئات الألاف زيها كانوا تحت أيدي اخواتنا وفي أيام أصبحت رمادًا أو تحت الركام...
ما وزنك لو اختفى كل ذلك ولو مؤقتًا؟ وبتجهز نفسك لدة ازاي؟
على الأقل القرآن.. معاك في قلبك منه قد إيه؟ وبتعمل ايه في الباقي؟