لعل لبريدنا هذا صدىٰ..📦📮
بما أنَّا علىٰ مشارف رمضان ولم يتبقىٰ لإهلال هلاله سوىٰ شهر و ١٦ يوم 🥺🥺
ستدرك بعض الأرواح قبل الأبدان
وتغيب بعض الأبدان دون إدراك
فـ أنوي وأعزم وليكن رمضانك مختلفًا، من الآن أبدأ و تاجر بنيتك فـ إنها تجارة العلماء
لعله رمضانك الأخير ولعلك لا تبلغه - أطال الله الأعمار فيما يحب ويرضىٰ - لكنها الحقيقة التي نغفل عنها، أو أننا نعرض عنها بـ رغبتنا و حولنا الكثير الذي رحل أحبة لنا غادرونا و قد عزمنا أننا نلتقي بعد بضعة أيام ... لكنهم رحلوا و الأَمرُ من ذلك أنهم رحلوا دون عنااااق يشفي.. لكن حسبنا أنهم وأنا لله عائدون...
فـ ابني لأخرتك وثق أن الكثير لن يحزنوا عليك طويلًا والحياة لا تقف من أجل رحيلك الجميع سـ يمارس حياته قائلًا " الحي أولىٰ من الميت " لذا ... لن ينفعك سوىٰ قُربك سوىٰ عملك سوىٰ نيتك فـ أعمل لدار البقاء وأعزم وأنوي و ابتهل
- والله إن المــوت قريب قريبٌ جدًا لم يتخطانا يومًا لكن لم يأت يومنا الذي نُقبض فيه ... فـ أحسنوا ..
عفا الله عني وعنكم أجميعن.
٠