Посты канала افتقدك.

وأنتِ البدايةُ في كلّ شيءٍ ومِسْكُ الختام.!
1,222 подписчиков
1,369 фото
791 видео
Последнее обновление 09.03.2025 17:51
Похожие каналы

4,720 подписчиков

3,193 подписчиков

3,105 подписчиков
Последний контент, опубликованный в افتقدك. на Telegram
تابع قناة براند بيرو الفخمه للعبايات✨. في واتساب: https://whatsapp.com/channel/0029VazbNCjDuMRnM1RirX2o
7-شيماء ناصر الهشملي
تصويت بدون متابعه للقناه لايحتسب تصوويت ركزوا
اشتركو ف القنا وصوتو ع اسمي ❤️❤️
7-شيماء ناصر الهشملي
تصويت بدون متابعه للقناه لايحتسب تصوويت ركزوا
اشتركو ف القنا وصوتو ع اسمي ❤️❤️
وقعت في حب رجل كأنه زمن خارج الزمن، حضور يربك قوانين الكون ويعيد ترتيب الفوضى داخلي ، رجل لا يحتاج إلى أن أتكلم، يُدرك ما يثقل روحي من أول همسة، يقرأ نبضي كما لو أنه لغة خلقت له وحده ، صوته طمأنينة تتسلل إلى دون استئذان، يحملني من صخب الواقع إلى سكينة لا يدركها سواه، عيناه... عيناه ليستا بنيتين فحسب، بل نافذتان تطلان على عوالم أخرى ، لونهما كالأرض بعد المطر دافئتان عميقتان، تعبران عن أشياء لا تقال بالكلمات ، كلما نظرت إليهما شعرت
وكأنني أغرق، لا خوف هناك، بل احتواء يبتلع كل أوجاعي ويعيدني سليمة ، هما مرفاً لروح أنهكها الترحال، وحدهما يملكان قدرة الحديث بصمت، يخبرانني أنني بأمان أنني كلي ملكه، وأن الكون بأسره يتقلص في اللحظة التي يلتقي فيها بريقهما ببصري، هذا الرجل لا يشبه الآخرين، ليس أسطورة ولا حلمًا مغرقا في الخيال، بل هو
حقيقي حد الجنون ، رجل يمسك بي وكأنني أغلى ما عرف، يثبتني في عالمه حتى لو
كانت يدي مليئة بالشظايا، يعتذر حين يخطئ، ليس لأنه مضطر، بل لأنه يفهم أن
الحب اعتراف مستمر بالنقص الذي يُكمله وجود الآخر ، عندما أكون معه، أشعر
وكأنني طفلة بين يديه، ولكنه يجعلني أيضا امرأة تواجه العالم بكل ثقله ، يداه ليستا مجرد يدين هما وطن صغير أهرب إليه كلما شعرت بالغربة، تحملان وجهي برفق كأنهما خلقتا ليحملا هذا الكيان الهش الذي أكونه أحيانًا، وفي الليل، حين أتعب من كل شيء، يجلس بقربي ويخترع قصصا لا بداية لها ولا نهاية، فقط ليأخذني بعيدا عن الضجيج، صوته ينساب كأنغام تعيد تشكيل ذاكرتي، ينسج عالماً أهرب إليه حتى يغلبني
النوم، هو بطل، ليس لأنه لا يخاف، بل لأنه يخاف أحيانًا ويختار رغم ذلك أن يقف صامدًا يحمل العالم بأكمله فوق كتفيه، ثم يلقيه جانبا بخفة كأنه لم يكن، رجل لم يعرف الألم طريقه إليه، ليس لأنه لم يعش الأوجاع، بل لأنه قرر أن لا يسمح لها
بتعريفه، وجوده أشبه بمعجزة، لكنه ليس المعجزة الثامنة فقط بل التاسعة والعاشرة وكل ما لا يُحصى ، جاءني كإجابة على أسئلة لم أ أطرحها، وكوعد من القدر أن للحياة دوما وجها آخر أجمل وكأنه يقول لي: أنا هنا، لأكون لك كل شيء .
وكأنني أغرق، لا خوف هناك، بل احتواء يبتلع كل أوجاعي ويعيدني سليمة ، هما مرفاً لروح أنهكها الترحال، وحدهما يملكان قدرة الحديث بصمت، يخبرانني أنني بأمان أنني كلي ملكه، وأن الكون بأسره يتقلص في اللحظة التي يلتقي فيها بريقهما ببصري، هذا الرجل لا يشبه الآخرين، ليس أسطورة ولا حلمًا مغرقا في الخيال، بل هو
حقيقي حد الجنون ، رجل يمسك بي وكأنني أغلى ما عرف، يثبتني في عالمه حتى لو
كانت يدي مليئة بالشظايا، يعتذر حين يخطئ، ليس لأنه مضطر، بل لأنه يفهم أن
الحب اعتراف مستمر بالنقص الذي يُكمله وجود الآخر ، عندما أكون معه، أشعر
وكأنني طفلة بين يديه، ولكنه يجعلني أيضا امرأة تواجه العالم بكل ثقله ، يداه ليستا مجرد يدين هما وطن صغير أهرب إليه كلما شعرت بالغربة، تحملان وجهي برفق كأنهما خلقتا ليحملا هذا الكيان الهش الذي أكونه أحيانًا، وفي الليل، حين أتعب من كل شيء، يجلس بقربي ويخترع قصصا لا بداية لها ولا نهاية، فقط ليأخذني بعيدا عن الضجيج، صوته ينساب كأنغام تعيد تشكيل ذاكرتي، ينسج عالماً أهرب إليه حتى يغلبني
النوم، هو بطل، ليس لأنه لا يخاف، بل لأنه يخاف أحيانًا ويختار رغم ذلك أن يقف صامدًا يحمل العالم بأكمله فوق كتفيه، ثم يلقيه جانبا بخفة كأنه لم يكن، رجل لم يعرف الألم طريقه إليه، ليس لأنه لم يعش الأوجاع، بل لأنه قرر أن لا يسمح لها
بتعريفه، وجوده أشبه بمعجزة، لكنه ليس المعجزة الثامنة فقط بل التاسعة والعاشرة وكل ما لا يُحصى ، جاءني كإجابة على أسئلة لم أ أطرحها، وكوعد من القدر أن للحياة دوما وجها آخر أجمل وكأنه يقول لي: أنا هنا، لأكون لك كل شيء .
كل عامًا وانتَ بقربي ، كُل عامًا وانا معك ، يا جميع ورودي ، ، انا احبك كثيرًا ، بحجم الكون انت عيدي وكل الحب بالنسبة لدي ، انت العشق الأبدي ، انت ملاذي وملجأي انت ملاكي ، كُل عامًا وانا اهيم بك ، انغرم بك ، اتأمل عينيك جميلة وشعرك ، أحب الورود الحمراء منك التي تشبهة خدودك عندما انت تصبح خجولاً ، احب كلمات الغزل والمدح منك احبك عندما تهديني الوردة الحمراء ، عطرها يشبهه عطرك تماما ، يزداد حبي لك في كل ثانية من الساعات ، عندما تغيب عني اتفقد هاتفي كل لحظة اتفقدك هل ارسلت شيء وعندما لا اراك انا اكتب لك رسائل الغرامية دون ان ارسلها واقبل عينيك من شاشة الهاتف واحتضن وجهك الجميل الذي كـ البدر اراه واقول انا كم محظوظة بك ومحظوظة ايضا بكلامك الغرامي والرومانسي الذي يجعل فراشات في قلبي ، اتسمع الى اغانيك التي اهديتها الي واحدق ب صورك واستمتع ، أنا أتمنى حقا ان لا اخسرك وان لا اخسر سامع نبرات صوتك في الصباح ، حقا انا مغرم بك يافؤادي ومهيم واعشقك عشق لا يعلم به الا خالقك وكل عيد وانت معي يحفظك الي الله من كل شر ، واخيرا انا لاشيء من دونك.
تمضي بنا السنين ونجد أنفسنا أننا نعيش حياة لا شيء فيها مما تمنيناه ، حياتنا تتأرجح بين واقع فُرِضَ علينا وأحلام فرت منا
بين ذكريات نحيا بها ، ومشاعر نحاول الهروب منها ، بين نصيب مقدر ومكتوب لنا وقلوب تبحث بشدة عن الراحة والإستقرار ..
تمضي حياتنا بين فرص تضيع منا وذاكرة تبكي على الأطلال
مؤسف أنها تمضي ولا ندرك أننا فقدنا الكثير منا في محطات الحياة إلا بعد فوات الأوان ، بعد وصولنا للمحطة الأخيرة حيث نجد أنفسنا وصلنا المكان الذي يصعب الرجوع منه ولا نملك القدرة على استعادة أي شيء أبداً ..!
بين ذكريات نحيا بها ، ومشاعر نحاول الهروب منها ، بين نصيب مقدر ومكتوب لنا وقلوب تبحث بشدة عن الراحة والإستقرار ..
تمضي حياتنا بين فرص تضيع منا وذاكرة تبكي على الأطلال
مؤسف أنها تمضي ولا ندرك أننا فقدنا الكثير منا في محطات الحياة إلا بعد فوات الأوان ، بعد وصولنا للمحطة الأخيرة حيث نجد أنفسنا وصلنا المكان الذي يصعب الرجوع منه ولا نملك القدرة على استعادة أي شيء أبداً ..!