Publications du canal حُبِّي لِكِتَـابِ اللهِ | 🎙️

°°°             📡 الآن بـــث مبــــاشر

      تعليق على مختصر مدارج السّالكين
 
🎙 للشيـخ | فرحات علي العمامي - وفــقه الله

       
يبث في القنوات التالية👇🏻:

💡قناة غرفة مشايخ ليبيا⤵️
🌐|https://t.me/Mashaykh_libya1.

💡قناة دروس بنغازي العلمية⤵️
🌐|https://t.me/doros_benghaze.

💡قناة ليبيا التأصلية ⤵️

🌐| https://t.me/libya_salafy

قال العلامة صالح الفوزان حفظه الله :

فإن من أدرك شهر رمضان ومكّنه الله من الانتفاع به فقد أنعم الله عليه نعمة عظيمة لا يعدلها شيء .

📚 |[ مجالس رمضان (١١) ]|

رمضان فُرصة عظِيمة للتقرُب إلى الله بِالأعمال الصّالِحة ، مِن صِيام وقيام وذكر وقُرآن ، فأستغِل لحظاته قٓبل أن تمضِي .

﴿ وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴾

دَاوِمْ عَلَىٰ الإِسْتِغْفَارِ فَإِنَّ لِلهِ نَفَحَاتُ فِي اللَّيْلِ وَالنَهَارِ فَ عَسَىٰ أنْ تُصِيبُكَ مِنَّهَا نَفْحَةً
تَسْعَدُ بِهَا إِلَىٰ يَوْمِ الدِينْ..

أسْتَغْفِرُ اللَّهَ العَظِيمَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا
هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إلَيْهِ …

"الحمدُ لله الّذي أحيَانا لبلوغِ لحظةِ دُخول شَهرِ رمضان، والحمدُ لله الَّذِي أتمّ علينا فضله والحمدُ لله أنَّا خُلِقنا مُسلمِين".

"خيرُ الشهـورِ وروضةُ الأخيـارِ
يـا مرحبًا بهديّــةِ الغفّــارِ".

#شهر_رمضان🌙@loveAllah0103

#إنتبهوا بارك الله فيكم لهذا الأمر المهم جداً #ولاتنشروا موائد إفطاركم على مواقع التواصل الإجتماعي!

#فتوجعوا قلوب الناس من الفقراء والمحتاجين.

= فهناك من خلق الله من لا يجدون ماياكلونه حتى الخبر اليابس.

• نسأل الله الهداية والصّلاح والعافية والمُعافاة الدّائمة في الدّنيا والآخرة.

قال العلامة أحمد النجمي رحمه الله :

ينبغي للمسلم أن يغتنم أيَّام رمضان فإنَّها أيَّام الغنائم ، وفيها فضائلُ عظيمةٌ وأجرٌ كبيرٌ، وهو أجر الصِّيام وأجر القيام وأجر الصدقة وأجر التعليم وأجر الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ‏وكلُّ هذه من الأمور التي تُضاعَف للعبد في هذا الشهر  .


📚 |[ فضل الصيام (صـ٤٦) ]|

كان الزهري رَحَمَهُ ٱللَّهُ إذا دخل رمضان يقول:{ إنما هو قراءة القرآن وإطعام الطعام}
|[📜لطائف المعارف(183/1)]|

- قال ابن القيم رحمه الله:

"والصائم هو الذي صامت جوارحه عن الآثام، ولسانه عن الكذب والفحش وقول الزور، وبطنه عن الطعام والشراب، وفرجه عن الرفث؛ فإن تكلم لم يتكلم بما يجرح صومه، وإن فعل لم يفعل ما يفسد صومه، فيخرج كلامه كله نافعًا صالحًا، وكذلك أعماله، فهي بمنزلة الرائحة التي يشمها مَنْ جَالَس حامل المسك، كذلك مَنْ جَالَس الصائم انتفع بمجالسته له، وأَمِن فيها من الزور والكذب والفجور والظلم؛ هذا هو الصوم المشروع، لا مجرد الإمساك عن الطعام والشراب."

الوابل الصيب لابن القيم (١ / ٥٧ - ٥٨).