كيان الروايات @kian_alriwayat Channel on Telegram

كيان الروايات

@kian_alriwayat


جميع الروايات الحصرية كامله هنا

كيان الروايات (Arabic)

هل تبحث عن مصدر موثوق للحصول على أحدث الروايات الحصرية؟ إذاً، قناة 'كيان الروايات' هي المكان المناسب لك! يمكنك العثور على جميع الروايات الحصرية كاملة هنا، حيث نقدم لك مجموعة متنوعة من القصص الشيقة والمثيرة للاهتمام. سواء كنت من عشاق الرومانسية، الإثارة، الخيال، أو أي نوع آخر من القصص، فإننا نوفر لك كل ما تبحث عنه في مكان واحد. الانضمام إلى قناتنا سيمنحك فرصة الاطلاع على آخر الإصدارات واكتشاف الكتب الجديدة التي ستأسر إعجابك. بادر بالاشتراك اليوم ولا تفوت فرصة الاستمتاع بأفضل الروايات الحصرية!

كيان الروايات

23 Dec, 16:19


https://ads203.atonads.com/archives/56339

كيان الروايات

23 Dec, 16:18


https://ads203.atonads.com/archives/56336

كيان الروايات

23 Dec, 16:18


https://ads203.atonads.com/archives/56332

كيان الروايات

23 Dec, 16:17


- ‏تفتكر؟
- ‏طبعا زي ما أنا متأكد أني لو نخورت وراه هطلع بلاوي تخليه يروح في ستين داهيه بس انا إلا مطنشه هو مفكر علشان مناسب وزير يبقي ظهره مسنود بس العبي.يط ميعرفش أنه سيادة الوزير نفسه مش طايقه ومستحمله علشان خاطر بنته
- ‏اتنهد وألتفت ليها " كل الهدوم دي تطلع وتتغسل وتتكوي وترجع الدولاب تاني والفلنة إلا لسه مغسلتهاش دي لو رجعت لقيتها لسه مكانها كدا هعلقك بيها في السقف اتفقنا!؟
- ‏ايه دا أنت خارج!
- ‏فيه أعتراض ولا حاجة
- ‏رايح فين
- ‏بصلها برفعت حاجب فقالت بتوتر " قصدي يعني هتتأخر برا
- ‏ميخصكيش أعملي إلا قولتلك عليه وبس
- ‏لبس قميص وكاب أسود وبنطالون أسود وبعدها طلع مسدس من الدولاب فتربكت بخوف لما لقته ماسكة وبيحطه في جمبه ؛ لبس الكاب وقالها " متفتحيش لحد غريب خد مفاتيح العربية ونزل
قعدت سندرا ع الأرض أول ما سمعت صوت قفل باب الشقة ودموعها نازله منها " يارب يكون كريم بيكد.ب معقولة لو عرف الحقيقة ممكن ميسامحنيش!
" سمعت صوت إهتزاز الفون إلا مخبياه في هدومها فطلعته بسرعة ومسحت دموعها " ألوو
- أيه ي عروسة معقولة يسيبك و ينزل يوم صباحيته كدا
- أنت عرفت أزاي!!!
- مش عيب تقوليلي أنا الكلام دا
- ‏بقهرة " عاوزة اقابلك دلوقتي
- ‏أيه عندك معلومات جديدة ؟
- ‏أيوا هنتقابل فين
- ‏قابليني بعد نص ساعه في...
" بالليل "
- دخل سام الشقة لقي النور مطفي قرب من الكوبس وفتح النور فجأة شاف خيال جاي من وراه فميل بسرعة وجت الضربة ع الهوا ؛ لف سام للشخص دا كام ملثم فضل يضرب فيه بعن.ف " أنت مين ياالا
- ‏جه واحد من وراه خن.قه بحمل فضرب سام برجله الشخص إلا قدامه ولف الحبل ع إيده وقع إلا وراه بس جه واحد من غير ما ياخد باله ضربه بالكرسي وقعه في الأرض وقوم الرجالة وطلعوا يجروا بسرعة
- ‏قام سام ولسه هينزل وراهم بص لقي الشقة كلها متبهدلة والعفش كله متكسر فبقلق دخل بسرعة يدور ع سندرا وفجأة وقف مكانه بصدمة وبصوت عالي " سندراااا
وباقى القصه كامله فى اول تعليق

كيان الروايات

23 Dec, 16:17


بغضب =أسمعي ي روح امك أنا جوزتك أخويا علشان أبني يبقى تحت عيني مراتي التانية مبتخلفش وبمزاجك أو غصب عنك فأنا أبوه وإلا يفكر يحرمني منه هيبقي حكم ع نفسه بالمو.ت سااامعة!!
‏- بوجع " سيب دراعي ي كريم أهلك قاعدين برا
‏- قرب منها أكتر بغِل " لو فاكرة أنك بجوازك من حضرت الظابط يبقي ليكي ضهر وهتشوفي نفسك عليا تبقي بتحلمي ي حلوة سام لو عرف أنك حامل هيق.تلك من غير ما يفكر ثانية واحدة عارفه ليه علشان أكتر حاجة بيكر.هها في حياته الخي.انة إلا بسببها أبوه طلق أمه وهو لسه مكملش سنتين
‏- ملامح الخوف ظهرت ع وشها وبنبرة ضعيفة " أنت بتقول أيه!
‏- عارفه ليه سام رافض الجواز لحد ما سنه قرب ع التلاتين ؟ عارفه ليه أختار يخدم في مأموريات في خلايا المو.ت إلا مبيرحش فيها غير أكفئ الظباط إلا كل واحد فيهم قبل ما يخرج بيبقي متأكد أنه فرصة مو.ته أكبر من فرصة رجوعه! علشان سليم بايع الدنيا من زماان حتي اسمه دا مبقناش نناديه بيه من كتر ما تعودنا ع أسمه الوهمي إلا بيستخدمه هناك علشان محدش من أعدا.ئهم يتربصولهم في السفريات ويسهل أغتي.الهم ولا انتي مختيش بالك من الطل.قة إلا وخدها في دراعه من واحد منهم! ؛ متوهميش نفسك ي حلوة بحياة وردية أنا أخترت سام دا بالذات إلا نجوزك ليه علشان عارف وواثق أنه مش هيطول وأغلب الوقت هيكون مش موجود وأنتي إلا هتكوني تحت عيني " قرب منها أكتر وملس ع خدودها " زي ما أنا واثق أننا هنرجع حلوين مع بعض زي الأول
‏فجأة وقعت الصينية من إيديها ع هدومه وهي مبرقة بخوف
‏- أييه دا مش تحاسبي!
‏- سام من وراه " منور ي كريم
‏- ألتفت كريم بخضة " سام!
‏- أيه جيت في وقت مش مناسب ولا حاجة؟
‏- دخلت شهيرة بسرعة وراهم " أيه صوت الكسر دا !!
‏- كريم بمكر وهو بياخد مناديل مطبخ وبيمسح هدومه" مفيش ي ماما جيت أجبلك ميه بس الظاهر العروسة كانت سرحانة محستش بيا وأنا داخل ف أول ما شافتي اتخضت ووقعت عليا الصنية بالشكل دا
‏- مصمصت شهيرة شفايفها بتريقة وهي بتنضف هدوم ابنها" معلشي ي حبيبي العتب ع النظر
‏- قرب سام من سندرا وهو متجاهل شهيرة وكريم مسك إيديها إلا بتترعش وبتحاول تداري خوفها رفع إيديها وبا.سها" صباح الخير ي قلبي
‏- بلعت سندرا ريقها بصعوبة مش مستوعبة إلا حصل" ها
‏- با.س إيديها تاني وهو بيضغط عليها شويه ففاقت سندرا وقالت بصوت خافت " ص صباح النور
‏- ميل شعرها لورا وبنبرة مليانه حُب " أنا داخل أخد شاور ي روحي حضريلي هدوم لو سمحتي وقرب من ودنها وقال ب نبرة رومانسيه " أفردي وشك لحد ما يمشوا وبعدها هسفلتلك وشك بسبب إلا هببتيه فيا أمبارح وبا.سها في خدها وهو بيبعد عنها وقال بصوت عالي " ماشي ي روحي
‏- بتوتر " ح حاضر
‏- التفت لقي شهيرة وكريم لسه واقفين فبتفاجئ" ايه دا أنتم لسه هنا!
‏- خرج كريم بنرفزة يالا ي بابا
‏- في أيه يابني أحنا لسه قعدنا!
‏- معلشي نجيلهم وقت تاني يالا ؛ مااما يالا
‏- دخل سام الحمام فقربت شهيرة من سندرا إلا نزلت تلم القزاز والصينية فمسكتها من شعرها وبغضب كامن وبرفعة حاجب " حسابك معايا بعدين رجعالك تاني
‏" خرجت شهيرة ومشيوا كلهم ورزعوا الباب وراهم "
‏وقفت سندرا سرحانة في كلام سام ليها مسكت إيدها إلا باسها فبتسمت ورمت القزاز من إيديها وقامت دخلت الاوضة قعدت قدام المرايا وهي بتبص لنفسها حطت إيديها ع خدها " ه هو انا كنت بحلم ولا أيه!!
يارب لو بحلم مصحاش أبدا ي رب فجأة فاقت ع صوته وراها " بيقولك الدراسات أثبتت أن 85 % من الأزواج إلا بيبوسوا أيد زوجاتهم في أول الجواز هي هي نفس الايد إلا بيقطعوهالهم بعد الجواز بشهر واحد
- قبضت ع إيديها بتوتر وقامت علشان تخرج فوقفها كلامه وهو بينشف شعره " متخليش خيالك ياخدك ل بعيد أنا معملتش كدا علشان سواد عيونك أنا عملت المسرحية دي لسببين الأول أني عارف شهيرة كويس وعارف هي جاية ليه وبإلا شافته دا فأنا وصلتلها إلا كنت عاوزها تعرفه
- ‏بصتله بخيبة أمل " والسبب التاني؟
- ‏رمي الفوطة ع السرير ومشي بإتجاها " كريم
- ‏بتوتر " أشمعنا
- كل.ب وعينه زايغة متملهاش غير التراب كل يوم مع واحدة شكل بيوهمها بالحب وبعد ما ياخد إلا هو عاوزه يسبها ويخلع ويدور ع واحدة رخي.صة غيرها ينسي بيها وسا.خته مع إلا قبلها علشان كدا عاوزك بعيدة عنه وكان لازم يعرف أن علاقتنا كويسة علشان يلزم حدوده معاكي
- ‏بتوتر " ليه ميكنش هو الحي.وان وهي الضحية؟ ليه البنت إلا لازم تكون رخي.صة في نظر كل الرجالة والناس علشان حبت واحد ووثقت فيه وطلع في الاخر هو إلا ميستاهلش!!
- ‏فتح الدولاب وقال بلا أهمية " لأن مفيش راجل هيوصل لست غير لما هي تكون عاوزة كدا

كيان الروايات

23 Dec, 16:17


https://ads203.atonads.com/archives/56329

كيان الروايات

23 Dec, 16:17


هتعرفي تلبسي حاجة كويسه ولا هتفضحيني قدام الناس وكلهم هيعرفوا اني متجوز فلاحة!
ردت بحزن: متقلقش انا بعرف البس كويس.
بعد وقت خرجت بلبس شيك جدا.. مقدرش ينطق من شدة الصدمة من جمالها.
اخدها معاه وراح علي الاجتماع.
قعدوا مع الضيوف الألمان وصديقه همس له بفضول: هي مين المزة اللي جاية معاك دي؟
عاصم بضيق: احترم نفسك دى مراتى
لؤى بصدمه: مراتك !! مراتك ازاي انت مش بتقول ان مراتك دي فلاحه وجاهله.. مش معقول واحدة بالجمال والشياكة دي تكون كده!
عاصم بغضب: وبعدين معاك
لؤى: خلاص يا عم اقعد خلينا نخلص الصفقه دى.
الضيف الألمانى كان قاعد قدامهم وبينظر إلى غرام بنبهار وعاصم لاحظ نظراته ل مراته وكان متعصب ومضايق.
عاصم بضېق: هو فى ايه..؟
المترجم اتكلم مع الضيف الألماني وقال: بيقولك الانسه موديل رائعه للتصميمات ويحب أنها تكون الموديل الأساسي لأن جسمها أكثر من رائع.
عاصم بغضب: طب قوله الصفقه منتهيه ومفيش شغل بينا والانسه دي تبقي المدام بتاعي..
المترجم ترجم كلام عاصم إلى الضيف الألمانى
و رد الضيف الألمانى بالاعتذار منه..وأنه يريد إتمام الصفقه..
وبدأوا فى تحديد العموله بين شركة عاصم والضيف الألماني وكان المترجم بيترجم الحوار بينهم خطأ.. كل ذلك وغرام صامته
إلى أن نطق المترجم كلام غير ما تحدث به الضيف الألمانى. لتنطق غرام فجأة باللغه الالمانيه وترد على أن نسبه العموله 60 فى المائه لشركه عاصم و40 فى المائه للشركه الالمانيه وليس العكس..
كل هذا فى ذهول من الجميع وخصوصا عاصم
أعتذر المترجم عن خطأه فى الترجمه..
انتبهت غرام أنها فضحت نفسها أمام عاصم فهو يظن أنها جاهله ولايدرى أنها متفوقه فى دراستها..حيث أنها أخذت منحه مجانيه لدراسه كورسات باللغه الالمانيه بسبب تفوقها..
انتهوا من الصفقه بنجاح..وبدأوا فى تناول العشاء....
اسټأذنت غرام لدخول الحمام..
ذهبت وكانت عينين عاصم عليها
ډخلت غرام الحمام واتصلت على الجده محاسن..
محاسن: ايوا يا غرام يا حبيبتي عامله ايه فى العزومه
غرام: انا غلطت وخايفه من عاصم
محاسن: حصل ايه احكيلى..
قصت عليها غرام ما حډث
محاسن: ما تخافيش المفروض يشكرك كان الصفقه هتيجى عليه بخساړة وانتى انقذتيه...
غرام: بس..
لتجد نمرة عاصم ترن عليها..
غرام برعب: دا بيرن عليا
محاسن...يتبع وباقى القصه كامله فى اول تعليق

كيان الروايات

23 Dec, 16:17


https://ads203.atonads.com/archives/56326

كيان الروايات

23 Dec, 16:16


دخلت على جوزها لقيته مع واحده في السرير، بصلتهم وقالت بكل برود :
زي ما انتو والله ما تقومو خايفين ليه مفيهاش حاجه يعني لما اجي الاقي جوزي جايب واحد في سريري هيه دي حاجه غريبه يعني

البنت قامت ولفت الملايه عليها وهيه بتلطم بخوف والشاب حمحم بحرج وبقى يلبس هدومه وقال...انتي ...احم مش كنتي هتبيتي عند امك

ضحكت بسخريه وبقت تقلع نقابها بهدوء وقالت..عادي ...لقيتها زينه فقولت اجي اشوف جوزي ليكون مجتاج حاجه ..وبصت للبنت وقالت بابتسامه..بس وحياتك يا بت شيخ البلد لو كنت اعرف انك اهنه وواخده بالك منه مكنتش رجعت ولا قلقت عليه.. بس معلش سؤال لو مفيهوش حرج يعني هو ابوكي يعرف انك اهنه ولا هيقلق هو كمان

البنت بقت تلطم وتبكي وقالت..احب على يدك يا رباب..احب على يدك...انا..انا والله ما اعرف عملت كده ليه ابوي لو عرف هيدبحني وهنتجرس احب على يدك استري علي

رباب بصتلها بسخريه وقالت ...وايه اللي يفضح في كده عادي ايه يعني جايه دوار ابن العمده وداخله اوضة ولدو في غياب مرتو ...هو اي واحده يقبضوها في حضن راجل تبقى قليلة ربايه لا مش شرط ممكن تكون معديه بالصدفه...وانا هقول الكلام ده...وهحلفلهم اني لقيتك لافه الملايه بكل احترامك بلاش سوء الظن ده

البنت بقت تلطم وتبكي وتقول..يا مراري يا فضحتي يا فضحتي

والشاب قال بغضب ...بس يا بت اكتمي خلاص ..هيه مهتتكلمش اصلا..متخافيش يلا البسي خلقاتك وهملينا قبل ما ابوي ياجي ولا مرتو ترجع الدار
بقلم...زهرة الربيع
رباب ضحكت جامد وقالت..ومين الي قلك بقى اني مهتكلمش...طبعا...مهو اللي يسكت مره ضروري يفكروه هيسكت كتير...بس عارف يا رشاد المره دي انا مزاجي هاففني على جرسه وفضيحه عجب...ونفسي اشوف وش ابوك العمده وحبيب قلبه شيخ البلد وهما شايفينكم حرانين كده ومحاملينش خلقاتكم..على فكره هما هنه بيتحدتو سوا قريب من الدار

رشاد اتوتر قوي وقال...رباب...متصغرنيش امال...همليها تمشي وهنتفاهم انا وياكي...انا عارف انك قلبك ابيض ومش هتفضحي وليه كده

البنت كانت بتبكي جامد ورباب بصتلهم بشماته وقالت...بس لولاش قلبي الطيب ده..يلا المسامح كريم

رشاد والبنت الي معاه اتنهدو بارتياح بس اتغيرت ملامحهم لما رباب قالت....بس انا لا اعرف سامح ولا اعرف كريم وصرخت بكل قوتها وقالت....يلااااااااااااااااااااهوي الحقوني يا خللللللللللق انجدوني يا نااااااس
وباقى القصه كامله فى اول تعليق

كيان الروايات

23 Dec, 16:16


https://ads203.atonads.com/archives/56324#goog_rewarded

كيان الروايات

23 Dec, 16:16


https://ads203.atonads.com/archives/56321

كيان الروايات

23 Dec, 16:14


الدكتوره بصدمه :نغم انتى مش بنت
نغم بصدمه :ازاى يا دكتوره مش بنت
الدكتوره بخبث:دا اللى واضح معايا
نغم بدموع واهيار:مستحيل اكيد فى غلط
الدكتوره طلعت
نورا:ها بنت بنوت ولا ايه يا دكتوره
بعصبيه:انا مش عاوز اسمع حد لو سمحتى يا دكتوره تعالى معايا واخدها معاه برا السرايا
:ها اخبارها ايه
الدكتوره:بصراحه انا مش عرفه اقول ايه
بغضب:قولى لو سمحتى نغم بنت ولا لاء دا اللى عاوز اسمعه اخلصى بسرعه
الدكتوره بخبث :مش بنت بس
سابها وطلع الجناح
دخل وقفل الباب وراه
نغم بخوف :انت هتعمل ايه
ا.. وهو بيقلع قميصه
نغم بخوف:انت بتعمل ايه
اسد ببرود وغضب:ايه اشمعنا انا يعنى حتى انا حلال لكن اللى بتمشى معاهم دول حرام انا بقى هوريكى ازاى الحياة السوده على اصولها واتجهم عليها مثل الأسد الذى يلتهم فريسته مع صريخ نغم وتواسلها ليه
نغم بدموع:عمرى ما هسمحك واغمى عليها لكنه لسه مكمل
...................
فى الصباح قام لقى نغم نايمه على صدره بصلها بشمئزاز
بغضب :انتى قومى
نغم بوجع:ااه ضهرى ورجلى وجعنى
بغضب شدها من على السرير وقعها على الأرض بص على السرير بصدمه :..........
وباقى القصه كامله فى اول تعليق

كيان الروايات

22 Dec, 22:34



كيان الروايات

22 Dec, 22:34



كيان الروايات

10 Dec, 00:54


.

كيان الروايات

10 Dec, 00:54


.

كيان الروايات

30 Nov, 17:43


انتى عارفه يعنى ايه بقيتى مرات عمر الجارحى
قالها ببرود وغرور وهى كانت بتسمعه ببرود
كارما بسخريه : لاء والله انا كل ال اعرفه ان اتجوزت واحد متكبر ومغرور وبتاع بنات زيك
عمر ضحك بصوت عالى وقال بسخريه : طب كويس انك عارفه عشان متتعبنيش كتير بعد كده
كارما بضيق من أسلوبه : طيب تمام أنا دلوقتي عايزه اعرف السبوبه دي هتخلص امتى
عمر بصدمه : سبوبه !!!!
كارما بضيق : ايوه سبوبه متفتكرش شغل الروايات ده هيخيل عليا لاء انا فاهمه كويس انك واخدني تخليص حق من خالى عشان الشراكه ال كانت بينكم رسيني بقا على الحوار من دلوقتي عشان منزعلش من بعض
عمر قرب عليها وقال بدهشه : انتى ازاى كده ؟؟ ايه الجرا”ءه دي كلها انتي مش عارفه بتكلمي مين
كارما بملل من حديثه : عارفه والله عمر الجارحى صاحب شركات الجارحى جروب خلصنا بقا مش مسلسل هو
عمر قرب اكتر منها وقال : لاء بس انتي متعرفنيش معرفه شخصيه
كارما بصتله بتحذير وقالت : انت بتقرب كده ليه ياقليل الادب انت
عمر ضحك بصوته كله عليها وعلى كلامها
كارما : فين أوضتي اخلص عايزه انام

عمر بسماجه : قصدك اوضتنا عندك فوق فى الجناح التانى
كارما بصتله بقر”ف وطلعت وهي بتقول : هه قال اوضتنا ده بيحلم
طلعت فوق ودخلت اول اوضه قابلتها وكان فيها مفتاح وفرحت جدا وقفلت الباب وراحت عند البلكونه قفلتها كويس عشان عارفه أن ممكن يدخل منها
ونامت على السرير بتعب وقالت : لما اشوف ايه ال هتعمله معايا ياعمر ياجارحى
استغفرووا
وليد : اخيرا ارتاحت منها ومن همها
سعاد بغيظ : بس وقعت واقفه بنت ناهد ده بدل ماتجوزه بنتك رايح تجوزه بنت اختك عشان تكوش على كل حاجه
وليد : ماحنا خدنا المقابل وكمان لحقت نفسى قبل الشركه ماتقع انتي عارفه أن عمر كان ناوى يفض الشراكه ويبوظ كل حاجه
سعاد : طب ومعرضتش بنتك عليه ليه
وليد : هو ال اختار كارما انا مش هجبره يعني يلا انا داخل انام
سعاد بسخريه : نام ياخويا نام
وليد دخل وسعاد قالت بحقد : لاء مانا مش هسيب بنت ناهد تبقا احسن من بنتى ميحصلش ابدا

عمر بغيظ : افتحى الباب يازفته مش قولتلك دى هتبقى أوضة مشتركه
كارما ببرود من الداخل : وانا مبحبش اشارك حد أوضتي يلا بقا سيبنى انام
عمر بعصبيه : انتي عارفه عقاب ال بتعمليه ده ايه
كارما : هتضربني مش مهم متعوده
عمر بعدم فهم : متعوده على ايه
كارما بوجع وسخريه : متحطش فى بالك يلا تصبح على خير
عمر بوعيد : تمام ياكارما بس متتعوديش على كده تمام
قال كلامه ودخل الاوضه ال جنبها واترمى على السرير وابتسم بارتياح لأنها بقت مراته وفى بيته

تانى يوم
صحيت كارما وادت صلاة الفجر وبعدين دخلت فى البلكونه وقرأت الورد والاذكار وبعدين صلت الضحى ولبست الدريس والخمار ونزلت تحت وهى بتحاول تنسى كل حاجه تزعلها دخلت المطبخ وعملت فطار كبير وكانت بتبدع فيه
عمر صحي من النوم واخد شاور وبعدين نزل وشم ريحة الاكل دخل المطبخ وشافها بتطبخ بحماس
عمر باستغراب : بتعملى بنفسك مستنتيش ليه الخدم جاين كمان ساعه
كارما بابتسامه وهدوء : الفطار بالذات بحب اعمله بنفسى لأن بيكون بداية اليوم عملت حسابك على فكره
عمر ابتسم عليها وعلى براءتها وكلامها وقال : طب كتر خيرك انا جعان جدا
كارما : خمس دقايق ويكون جاهز
عمر قرب منها وقال : اساعدك
كارما بتوتر : ل لاء شكرا قربت اخلص اخرج بقا
عمر برفعة حاجب : بتطردينى
كارما زقته وراحت عند البوتجاز وقالت : الصراحه اه مبحبش حد يفضل جمبى وانا بعمل الاكل
عمر ضحك وقال بغمزه : ولا عشان بس وجودى موترك
كارما صرخت بغيظ وقالت : برررره ياعمر
عمر ضحك تانى وخرج وهو مبسوط بجنانها
كارما بغيظ : بنى ءادم مستفز
كملت ال بتعمله لحد لما سمعت صوت انثوى بره استغربت وخرجت من المطبخ وشافت واحده متعلقه فى رقبة عمر
البنت بفرحه : وحشتنى ياامورى
كارما بصدمه : مورك ؟؟؟ ده انتى يومك مش هيعدى النهارده
كارما قربت منها وشدتها من شعرها وعمر كان مصدوم من ال هى عملته
كارما بغضب : انا بقا هوريكي ازاى تعملى كده مع جوزى

يتبع

الروايه كامله من هنا 👇👇👇👇👇https://pub833.aym.news/677612

كيان الروايات

27 Nov, 19:54


ورد ببكاء: بقى بعد كل التعب ده ياعمى مش عاوزنى اروح الجامعة

عتمان : ياحبيبتى انا ماقلتش كده ابدا ، انا بس مش هقدر ابدا اسيبك تروحى تقعدى لوحدك فى مصر

ورد : طب ماهو حكيم هناك ...هياخد باله منى

لينظر لها عتمان بسعادة وكأنه قد وجد مصباح علاء الدين فينهض من مكانه آخذا ورد باحضانه وهو يربت على كتفيها ويقبل جبينها قائلا : خلاص يا ورد ..سيبينى بس النهاردة افكر ازاى ممكن اعمللك اللى انتى عاوزاه بس على شرط

لتتعلق ورد بعمها قائلة بلهفة : اؤمرنى ياعمى

عتمان : اللى اقول عليه يتنفذ بالحرف الواحد من غير نقاش

ورد : وانا من امتى بكسرلك كلمة ياعمى

عتمان وهو يربت على أكتافها : هى دى ورد بنتى حبيبتى

ليعرض عليها عمها فى اليوم التالى زواجها من حكيم والسفر معه إلى القاهرة ، وكم كانت سعادتها وقتها لمكوثها مع حكيم فى منزل واحد حتى أن سعادتها بهذا الأمر قد تغلب على سعادتها بدخول الجامعة

وقد أقام لهما عمها زفافا يليق بعائلتهم ومنزلتهم الاجتماعية والمالية ، واصر حكيم على سفرهم إلى القاهرة ليلة زفافهم وهى برداء زفافها ورفض أن يظل ساعة واحدة ، وأقنع أباه بأن ورد مازالت صغيرة وأنه لا يريد أن يخيفها أو يضغط عليها بتقاليدهم المعتادة ، ولحب عتمان الشديد لورد وافق على طلب حكيم وقاموا بتوديعهم بالزغاريد والبهجة الشديدة

وما أن دخلت ورد إلى شقة حكيم حتى واجهها حكيم بكل ما يخبئه فى صدره قائلا : تعالى ياورد اقعدى

لتجلس ورد بخجل شديد وهى ترسم أحلاما وردية بخيالها ولكنها تنتبه لكلام حكيم الذى قال : طبعا انتى عارفة أنا بحبك قد ايه وبعتبرك زى صفية بالظبط

لترفع ورد وجهها إليه منتبهه لبقية حديثه والذى استكمله قائلا : انا زى مانتى عارفة يهمنى جدا مستقبلك ، وحرام بعد تعبك ده كله ماتدخليش الكلية اللى نفسك فيها ، وعشان كده لما ابويا كلمنى واتفقنا على جوازنا وأنه هيبقى متطمن عليكى وانتى معايا ...مااعترضتش ، لان فعلا ماكانش ينفع ابدا انك تيجى تقعدى لوحدك حتى لو انا معاكى فى نفس البلد ، وعشان كده احنا اتجوزنا ، طبعا هيبقى جواز على الورق بس ..ماتخافيش ...مش هيحصل بينا حاجة ، انتى اختى وهنفضلى كده طول عمرك ومن بكرة أن شاء الله هنروح نقدم لك الورق بتاعك فى التنسيق

لتنظر له ورد بابتسامة مهزوزة قائلة : انا مش عارفة اشكرك ازاى ياحكيم

حكيم بابتسامة : تشكرينى بانك تتعودى تعتمدى على نفسك بسرعة وتجتهدى وتنجحى كل سنة بتقدير عالى

لتومئ ورد برأسها فيقودها حكيم إلى إحدى الغرف وهو يقول : ودى ياستى اوضتك، وعاوزك لو احتجتى تغيرى فيها اى حاجة تقوليلى وانا هعمللك كل اللى انتى عايزاه

ورد بنفس ابتسامتها المهزوزة : اللى انا عاوزاه دلوقتى انى انام

حكيم : طبعا ياحبيبتى ادخلى ياللا وانا هجيبلك الشنط بتاعتك ، واوضتك فيها حمام مخصوص ،عشان تبقى براحتك وماتتكسفيش

لتمر الايام وحكيم يهتم بجمبع امورها ويتعامل معها حقا على أنها شقيقته الصغرى ، وورد بالمقابل تبادله نفس الاهتمام والمعاملة ، ولكن ما كان فى القلب مازال بالقلب فما زال حكيم فارس أحلامها دون منازع ، وكانت تحيا على أمل أن تتغير نظرته لها فى يوم ما

وكانت تنجح عاما بعد عام بامتياز مما جعلها دائما فخرا لحكيم ولجميع العائلة ،الى أن تخرجت فى السنة النهائية بامتياز مع مرتبة الشرف ليتم ترشيحها لبعثة بانجلترا لمدة ثلاثة أعوام لتحصل على الماجيستير والتحضير للدكتوراه لتعود إلى المنزل وهى ترسم بمخيلتها رد فعل حكيم على هذه الأخبار وعندما دلفت إلى داخل الشقة تفاجئت بجلوس حكيم بالشرفة وهو يحتسى فنجانا من القهوة لتعلم على الفور أن هناك أمرا ما يشغل باله بشده ، فهى عادته التى علمتها عنه طوال هذه السنوات ، لتذهب إليه بهدوء لتلقى السلام ليخرج حكيم من شروده وهو يتفحص ملامحها سائلا إياها : ايه الاخبار ...فرحينى

ورد بسعادة وابتسامة هادئة : كالعادة ياحكيم ..الحمدلله امتياز مع مرتبة الشرف

حكيم بابتسامة يبدو عليها الاضطراب : الف مبروك ياورد الجناين

ورد بابتسامة : بقالك سنين ماقلتهاليش

ليستند حكيم على سور الشرفة وهو ينظر للخارج قائلا : سامحيني ياورد

ورد : على ايه حكيم

ليتنهد حكيم بشدة ثم ينظر لورد سائلا إياها : انتى عارفة أنا عندى دلوقتى كام سنة

ورد باستغراب : عندك ٣٥ سنة

حكيم : و ده ما لافتش نظرك لحاجة

ورد وقد بدأ قلبها يشعر بأن حكيم سيلقى عليها ما يعكر صفوها : قول اللى انت عاوز تقوله على طول ياحكيم

حكيم بابتسامة : من وانتى لسه بضفاير وشرايط ..كنتى اكتر واحدة بتفهمينى من غير ما اتكلم

ورد : كل اللى فهمته دلوقتى انك عاوز تقوللى حاجة ومش عارف تبتدى منين ..وانا اهوه بقوللك اتكلم وانا سامعاك

حكيم : انا بحب ياورد

ورد بذهول : بتحب !

حكيم : ايه مش من حقى انى احب واتحب

ورد وهى تحاول السيطرة على تعبيرات وجهها : مين يا حكيم

حكيم ببعض التردد: مها زميلتنا فى المكتب

ورد بدهشة : دى ماكملتش شهرين معاكم

كيان الروايات

27 Nov, 19:54


حكيم : شدتنى من اول ماعينى وقعت عليها

ورد بذهول وصوتها يكاد أن يكون همسا : دى عكس كل اللى انت ربتنى عليه

حكيم : وعشان كده شدتنى وعندى رغبة شديدة انى اغيرها، واخليها زى مانا عاوز ، واتجوزها وابنى بيت واخلف واعيش طبيعى بقى

ورد وهى تكاد تستطيع التنفس : طلقنى ياحكيم
الباقي في التعليقات 👇
https://pub575.aym.news/661147

كيان الروايات

27 Nov, 19:53


عتمان اتأخرتى عليا المرة دى ياورد طمنينى عليكى يا بنتى
ورد احنا بخير ياعمى ماتقلقش علينا
عتمان وانتى مش محتاجة حاجة يابنتى
ورد بابتسامة محتاجين دعاك بس ياعمى ادعيلى وادعى لنوارة
عتمان هى مش اسمها نور
ورد بمرح جرى ايه ياعمى مش تركز معايا كده نور تبقى زميلتى لكن نوارة نوارة تبقى حفيدتك ياحاج عتمان
لينتفض عتمان من مجلسه وهو يتقافز فرحا رغم تقدم عمره قائلا الله اكبر الله اكبر حمدالله على السلامة ياقلب عمك انتى ونوارة اللى نورت الدنيا كلها
لتدخل حكمت على صوت زوجها العالى وهى تستفسر عن سبب سعادته البالغة ليقول بقيتى جده يا ام حكيم ورد قامت بالسلامة وجابتلنا نوارة
ليسمعا صوت شئ ما وقع متهشما على الأرض ليلتفتوا إلى مصدر الصوت





لمتابعة الروايه كامله اضغط عاللرابط اول تعليق فى البيدج👇⬇️ ومتنسوش اللايك عشان يوصلكم كل جديد


https://pub833.xtraaa.com/664264

كيان الروايات

27 Nov, 19:52


كنت ماشيه وانا بعيط علشان اطرد في اول يوم شغل بس وقفت علي ايد الحارس الي بيقولي ان صاحب الفيلا عايزني جوا؟ فضلت أبص للحارس ومترددة أرجع لا يكونوا إتهموني بسرقة حاجة وأنا معملتش كدا ، وكمان كرامتي نقحت عليا شوية بس قولت ربما خير ! ليه مروحش وأشوفه هيقول إيه

إيديا كانت بتترعش وأنا بشيل شنطتي وبمشي ورا الحارس لحد ما وصلنا الفيلا ، بعد ما أنا دخلت قفل ورايا البوابة وشاورلي بإيده ع البوابة الداخلية وقالي إن فريد بيه مستنيني جوا ، مشيت خطوات مترددة لحد ما دخلت

لقيت الخدامين واقفين صف وفريد بيه قاعد وواقفة جمبه المشرفة ، بصيتله بإستغراب لقيته قال بعد خمس ثواني رد بصوت تقيل كدا : أنا هنا صاحب الفيلا ، لحد ما والدي ووالدتي يرجعوا أنا اللي اقول هنا مين يمشي ومين ميمشيش ، اللي حصل من المشرفة دا مش هيتكرر تاني وهيتخصملها من مرتبها عليه لإن الصنية وقعت منك بدون قصد

بس بحذرك إنتي كمان تخلي بالك بعد كدا ، زي ما قدرتك قدريني وقدري شغلك

رفعت راسي وبصيتله في عيونه وقولت بسعادة طفلة : يعني أنا رجعت الشغل تاني ؟

لقيته سرح ! معرفش ليه لما بيبص في عيوني بحس الوقت وقف عنده وإنه مبينزلش عينه من عليا ؟ رمش مرتين ورا بعض واتنحنح بعدين قال : أءء أه رجعتي ، تقدري تحطي شنطتك وتكملي شغل

بعدين قام من مكانه وخد مفاتيحه وخرج برا الفيلا ، هو أصلا شكله كان لابس وخارج

فضلت ابص عليه لحد ماخرج وبعدين سألت نفسي ليه لما بيبص في عيوني بيركز كدا ، لحد ما فوقت على صوت المشرفة قالت حاجة حيرتني أكتر : دا عمره ما خلاني أرجع عن قرار اخدته ، كون إنه رجعك يعني إداكي ثقة كبيرة أتمنى تكوني أدها

مسكت حجابي وأنا باصة للأرض مش عارفه أرد ، بصتلي هي بقرف وسابتني ومشيت ، رجليا كانت لسه بتوجعني ف شيلت شنطتي ووديتها الأوضة الصغيرة جداً ، لبست هدوم الشغل وخرجت للمطبخ لقيتهم بيشتغلوا وهما ساكتين ، رفعت أكمامي وفضلت أبصلهم لحد ما واحدة فيهم تطوعت وقالتلي : أغسلي الخضار دا كويس وإبتدي قطعيه

بصيت حواليا بعدين قولتلها بهمس على امل نكون أنا وهي صحاب : هو الغدا هنا بيكون الساعة كام ؟

بصيتلي بقرف وكملت شغلها ف انا قررت أتجاهلهم وأخلص شغلي عشان أروح لوالدتي

كنت واقفة وحاسة إن فعلاً رجليا مش قادرة تشيلني من الوقعة بتاعت الصبح ومن اليوم الطويل اللي مش راضي يخلص ، الساعة قربت على خمسة المغرب ولسه الغدا متحطش هي الناس دي بتتغدى إمتى ؟

قاطع سؤالي وتفكيري دخول الخدامة التانية بتقول إن فريد بيه إتغدى برا وأن نوزع الأكل علينا إحنا ، وكمان قالت ممنوع حد من الخدم يروح إنهاردة عشان فريد بيه امر ب كدا

فكرت إن أمي قاعدة لوحدها ف خرجت تليفوني الصغير جداً اللي بيستعملوه للمكالمات بس دا وأتصلت على تليفون بيت خالتي ووصيتها تقعد مع أمي عشان شغلي أمر بكدا ، ووافقت ووعدتني تاخد بالها منها

دخلت على أوضتي وخلعت الطرحه ، نزل شعري الاسود الطويل على ضهري وبصيت لنفسي في المرايا

ليه كل ما يبصلي يركز في عيوني ؟ عشان ملونين بلون غريب ؟ ولا بيفتكر حد معين فيا !

الصوت برا كان هادي جدا وسكوت يعم المكان ف قولت اخرج بسرعة اجيب تليفوني اللي نسيته على رخامة المطبخ

بصيت يمين وشمال وبعدين قررت اخرج أخيراً

لقيت التليفون ف مسكته بسرعه ولسه بلف

أتخبطت ف حاجة

اقصد حد !

مكنتش اعرف إن فريد بيه هنا ، وكالعادة مقدرتش اتحرك من التوتر

وكالعادة برضو مشالش عيونه عن عيوني وكانت المسافة بيننا قريبة جداً !
يتبع لقراءه القصه كاملة في اول تعليق 👇👇👇👇👇👇
القصة كاملة هنا 👇

https://pub833.ayam.news/670359

كيان الروايات

27 Nov, 19:50


ظلت تصارعه ليسقطا ارضا وظلا يتدحرجان حتي هبت وركبت فوق جسده واخرجت سكينا من جنبها ووضعته علي رقبته كان قلبه يدق بشده فهيا تجلس فوق جسده منحنيه بقرب وجهه و شعرها يتساقط علي وجهه وعيونها تحدقان فيه بقوه وغضب وهيا تنهح بشده كان منظرها ساحرا ليهدا من هول ما هو فيه فقد سهم في تلك الفرسه التي منظرها يخلع القلب ليسمعها تهتف.. ايوه اهدي بقه عشان ماغرزهاش في رقبتك.
ليهدء وصدره يعلو ويهبط ليهتف بسخريه طالما مش عايزه تقتليني عايزه ايه.
لتهتف عايزه اعلم عليك ده اللي هيريح قلبي .
ليهتف وانت تعرفيني
لتصرخ انا ماعرفكش ولا عايزه اعرفك ولا اعرف اشكالك.. انما عملتلي لا ماعملتليشبس حرقت قلبي و عملت للغلبانه اللي خدتها من هنا بت تشرح القلب ورجعتها جثه دا اللي عملته يا داغر بيه.. نفسي اغرز السكينه دي في قلبك يا كافر منك لله.
ليهتف طب ممكن تهدي لانك نازله هبد َمفيش حاجه من دي حصلت.
لتقترب من وجهه وتصرخ بطل كذب ماشبعتش كذب..بس لا انت مش هتسكت الا اما اعلم علي صنفك ومدت السكين وشرطت مكان قلبه ليتالم لتهتف عشان تفتكر كل اما تحط ايدك علي قلبك كسره قلب المسكينه يا ظالم
لينظر الي عيونها رغم المه الا انه سحر بهم ليهتف مسحورا.. عيونك حلوه اوي.. هو فيه جمال كده.
لتبهت وترتبك وتهتز قليلا لم تتوقع ما فعل ليتنهز الفرصه ويقلبها بسرعه ويزيح السكين ويلقي بجسده عليها ليبتسم ويهتف نهدي بقه كده عشان تكري من الاول انت بتغلي كده ليه والجسم القمر ده بيتنفض ليه من غير سبب لتحاول ان تدفعه لينام بجسده باكلمه ويثبت يديها ليهتف اهدي يا وحش خلاص جيم اوفر
ليهتف.. ماشفتش حد كده انت جايبه القوه دي منين يخربيتك هبطيتي..
لتصرخ.. قوم من عليا لاطين عيشتك يا زباله.
ليهتف.. ماتلمي لسانك بقه ماتخلنيش اتغابي عليكي.
لتصرخ.. اعمل ما بدالك ماهيهمنيش وعلمت عليك اقتلني لو عايز انا ماعنديش مشكله كانت تقاومه.
ليهتف يا بت انت تحت درسي ماتهمدي بقه انت فاكره اني هسيبك..
لتهتف.. مايهمنيش.. ايه هتحبسني مايهمنيش
ليهتف.. ومين بقه اللي فهمك كل الهبد ده هاه وقلبك القلبه الجاز دي وجايه تهجمي عليا.
لتصرخ انتو السبب انتو اللي موتو البت

ليضحك.. طب ماتهجني مانا اهوه داحتي اخدك في حضني ساعتها وانبسط..
لتتململ.. قوم من عليا انا لو فلت هخلص عليك وسلمني للحكومه قوم مش طيقه قربك يا اخي ايه القرف ده.
ليبتسم بهدوء... والله دا حاجه جميله انت هبله يا بنتي قرب مين اللي مش طيقاه ماعدش الا كده كمان و تتطاولي علي اسيادك طب عموما هنشوف قربي ده بعدين ليمد يده الي الوشاح ويهتف.. طب نشوف بقه ايه اللي تحت العيون القمر دول وانت عيونك بتطلع نار وجسمك بيطلع نارين يخربيت كده ماشفتش..
لتشيح بوجهها و الوشاح بقوه وهو يحاول ان ينزعه.. ليضحك.. يا بنتي بقه بطلي فرك تحت جتتي انت هبله كده غلط عليك يا قط... داغر سليمان مش هيعتق ابو عيون نار الا اما يشوف ويعاين..
لتصرخ.. انت واحد قليل الادب والله لو ما قمت لاجيب اجلك.. واولع فيك..
ليضغط علي جسدها بمكر.. لا من جهه ولعتي فيا العيون دي ولعت عن حق امال بقيت القمر هيعمل ايه.. ليحاول ان يزيح الوشاح الا انها لم تمكنه من ذلك ليحاول ان يثبت يدها كان في حاله من الجنون هو يريد ان يري تلك المتوحشه وهيا لا تريده ان يعرفها ليثبت يدها بيديه وينزل بشفتيه يزيح ذلك الوشاح لتحرك وجهها بعنف كان قلبها سيخرج من مكانه لتظهر امامه شفتينا المكتنظتين حمراوتين يضجان حيويه وجسدها يتحرك من تحته وعيونها تشعله ليحس بشئ خارج عنه لم يستطع ان يمنع نفسه لينزل عليها وهيا مصعوقه مما فعل اما هو احس بالجنون قربها بقوه وهيا تتململ بعنف و هو يسقط عليها بجسده ويضغط عليها.. احست انها ستموت بين يديه فهو يتعمق فيهما كان قد اصيب بمس لا يستطيع ان يبعد انشا واحدا كأن تلك الشفتين خلقت له حتي هلك قلبه وهيا تان من قوته.. ليبتعد غير مصدق ما هو فيه وقلبه سينشق من مكانه ليهتف.. ايه ده فيه ايه يخربيتك انت ازاي كده..
لترفع راسها وتخبطه ليتأوه ولكنه لم يتحرك انشا لتصرخ قوم يا زباله يا واطي يا قليل الادب اخص علي صنفك..
ليضحك تصدقي اول مره اشوف غلايه بعيون قمر وشفا يف تهبل انت يا بت ايه فرسه طايحه ايه نار بتغلي..
لتهتف نار لما تولع في جتتك يا بعيد..
ليضغط عليها ويهتف.. لا من جهه تولع ولعت عالاخر والمز شفايفه نار.... ها هتسيبيني اشيل الوشاح والا اكمل لما تفطسي في ايدي..
لترفع راسها تخبطه مره اخري. ليضحك ليقول لا شكلك هتفطسي وهفطس معاكي والصراحه انا هموت وافطس يخربيت جمال شفا. يفك النار دي.. لينزل عليها يكمل ما كان يفعله وهيا قد اشتعلت بزياده ولكنه كان يمسك يدها بقوه كانها ملكته تماما وانهال عليها بعنفوان ولكنه احس بشى داخله يتحرك من جراء ملامسته لها ورغم جوازه مرين لم يحس بهكذا مشاعر..

كيان الروايات

27 Nov, 19:50


كان هناك شئ يداعب داخله ويلهبه لتنساب مشاعره لتنتهز ارتخاء جسده وتدفعه بعيدا وتهب كالفرسه تجري علي اخر جهدها تاركه ذلك الذي اصابه مس خدره لينام لفتره علي الارض ينهج بشده مما دخل فيه ويحاول ان يسيطر علي جسده ليمر الوقت يحاول ان يستوعب ما حدث
تابع الرواية كامله في التعليقات 👇👇تابع الرواية كامله هنا
https://pub833.ayam.news/670373

كيان الروايات

27 Nov, 19:46


مش دي البنت اللي ضربتك بالقلم
اتعصب وبص وراه شافها وهي قاعده مع اختها وبنت كمان وبيتكلموا.
بصلها بغضب وهو بيفتكر القلم اللي ضربتهوله وقال: اه هي بس وحياة القلم ده لاكون معلمها الادب.
= هتعمل ايه يعني؟ البنت دي اصلا مسترجله ومحدش بيقدر عليها!
بص قدامه بتفكير وقال باصرار: انا بقي هطلعلكم الأنثى اللي جواها وهوقعها في حبي واطلعها ل سابع سما واحساسها انها ملكة وبعد ما اتأكد انها وقعت في حبي هرميها ل سابع أرض.
= انت ناوي على ايه بالظبط قلقتني..؟
بص قدامه باصرار: ناوي ادفعها تمن القلم ده غالي اوي.
= بس خلي بالك يا صاحبي لتقع انت بدل ما توقعها.
قام وقف بثقة وقال: مش حتة بنت زي دي هي اللي توقعني.. شوف واتعلم من اللي هعمله فيها.
= طب ناوي تعمل ايه؟
- اول حاجة ناوي امثل عليها دور العاشق الولهان والحبيب المخلص لحبيبته لحد ما تقع والصنارة تغمز وبعدها.... يتبع
القصة كاملة في اول تعليق 👇
القصه نزلت بالكامل ف الرابط ده ⬇️👇
https://pub833.ayam.news/670370

كيان الروايات

27 Nov, 19:44


سيبالك البيت انت وعروستك الجديدة علشان تعرفو تخدو راحتكم.
ادهم بصلها بخبث: اه احسن علشان اخد رحتي معاها
نور بغضب : نعم
ادهم بابتسامه: وياريت تبعدي شهر شهرين سنه سنتين
نور بغضب : ادهم
ادهم قعد علي السرير وقال : اصل نجمه دي مزه الواحد مش هيشبع منها شوفتي البراءه الي في عينها ولا شوفتي شعرها طويل ولا شوفتي شفايفها عايزه تتاكل والله

نور بصتلو بغضب وهو ابتسم بأنتصار علشان نجح انو يخليها تغير
نور قربت منو وقالت: وحياتك انت وهي مانا سيباك معاها ثانيه واحدة لوحدكم
ادهم ابتساملها وحضنها جامد وقال : مهو ده المطلوب يابيبي.
نور بضيق : وسع ياادهم وسع
ادهم بخبث :خلاص هروح احضن نجمه
نور بغضب: ادهممم
ادهم : عيوني
نور : هطلقها امتا؟
ادهم : شهر واطلقها
نور : ليه شهر يعني كتير
ادهم : هيقولو ايه لو هي اطلقت بعد يومين.
نور : اوووف طيب

ادهم : معلش ياحبيبتي استحملي
نور : طيب هحاول
ادهم بخبث : ماتجيبي بوسه اصالحك

نور : لما تطلق البنت دي ابقي تعالي وانا اديك اللي انت عايزة

ادهم بضيق : ماهي ليلة سوده من اولها

نور راحت نامت علي سريرها وادهم كان لازم يتكلم مع البنت اللي اتجوزها وخرج من اوضته بهدوء عشان يروحلها وفجأة...
اللينك أول كومنت عالبيدج 👇🏻
https://pub833.ayam.news/670396

كيان الروايات

27 Nov, 19:44


زمجر بغضب وقبلاته تزداد قسوه ضغطت علي شفتيها محاوله كتم المها بسبب قبلاته العنيفه بغضب وقسوه...رفع رأسه من فوق عنقها متناولاً شفتيه في قبلة غاضبة اصدرت تأوه منخفض زمجر بقوه عندما وجدها ترتجف اصدر انين منخفض معمقاً قبلته اكثر و قد ازداد عنفه اكثر من ذي قبل اصدرت صرخه محتجه
اخفض رأسه اخيراً عائداً الي عنقها حاولت تحمل عنفه وغضبه الواضح هذا لكنها لم تستطع التحمل عندما قام بقضم اسفل عنقها بقسوه اطلقت صرخه قويه بينما رأسها يتراجع للخلف دافعه اياه بقوه في صدره...
ابتعد عنها علي الفور ينظر اليها باعين متسعه اخذ يتفحص شفتيها المكدومتين بقسوه و ما صنعته شفتيه فوق عنقها الغض لعن بقسوه
قبل ان ينتفض ناهضاً من فوق الفراش
هتفت مليكه بصوت مرتجف عندما رأته يخرج بدله من بدلاته من الخزانه و يبدأ بارتداءها سريعاً
=.انت.. رايح فين.....؟!

اجابها بقسوه و حده بينما يغلق ازرار قميصه باصابع متعثره
=همشي...همشي من هنا..

انتفضت واقفه مقتربه منه قابضه علي قميصه قائله بتضرع و الم
=لا...علشان خاطري كله...الا ده
لتكمل بينما تنفجر في البكاء مما جعل قلبه يرتج بداخله
=كل حاجه هنحلها...بس علشان خاطري بلاش تبعد و تسبني......بلاش تسيب اوضتنا انت عمرك ما عملتها متحسسنيش ان اللي ما بنا انتهي و مش هينفع يتصلح

احاط وجهها بكفتي يديه المرتجفه هامساً بصوت متعذب
= لو فضلت هنا....غضبي هينهي كل حاجه بنا هأذيكي و هأذي نفسي معاكي....
همست بصوت مرتجف ضعيف باسمه محاوله منعه من المغادرة لكنه التف مغادراً الغرفه بعد ان التقط سترته مغلقاً الباب خلفه بهدوء انهارت بعدها مليكه علي الارض تبكي كم لم تبكي طوال حياتها...

يتبع
الروايه كامله من هنا 👇👇👇👇👇https://pub833.aym.news/671717

كيان الروايات

27 Nov, 19:43


عايز تتجوز بنت خالتك علشان تخلف منها و مش عايز تخلف مني أنا مراتك؟ أنت اتجننت ؟؟؟؟أنت مستوعب أنت بتقول ايه؟؟

سامح بضيق: يا أروي افهميني بس...

أروي بمقاطعة بصدمة: أفهم ايه ؟! عايزني أفهم ايه
و جوزي جاي يقولي أنه عايز يتجوز بنت خالته علشان
يخلف منها مخصوص و مش عايز يخلف مني خالص
علشان كدة مكنتش مضايق لما اتأخرنا في الحمل ؟؟
وأنا الهبلة اللي فكرت أنه عادي أنت مش مستعجل
علي الخلفة و في الآخر مش عايز تخلف مني خالص
حتي لو مش فيا عيب صرخت أنطق فهمنييييي.

سامح : بصي يا حبيبتي مش هنكر رغم أنه جوازنا كان
مصلحة بسبب شغلنا بابا مع باباكِ بس حبيت
شخصيتك القوية و روحك الحلوة ، كانت مش شروطي الأساسية لما اتجوز أنه اتجوز واحدة جميلة جدا علشان أقدر أبقي فخور بيها هي و ولادي و اتنازلت عن ده لما قابلتك لأنه لقيت أنه أقدر أبقي فخور بيكي بسبب نجاحك و ذكاءك مش هنكر أنه ربنا عوض نقصك في الجمال في شخصيتك و أسلوبك وبقيتِ ناجحة في شغلك بس أنا لما أحب يبقي عندي ولاد في يوم من الأيام عايز يبقي ولادي حلوين أقدر اتباهي بيهم و بجمالهم
"و أكمل غير مبالي بالقلب الذي يتحطم و الروح التي تموت بسبب كلماته" أنامش بقولك بحبها أنا هتجوزها بس علشان كدة
لأنه نورهان جميلة جدا أنا مش بقول أنه أنتِ وحشة
يا حبيبتي و أوعدك عمري ما حبي هيقل من ناحيتك
بالعكس هحبك أكتر لأنه ادتيني الحرية أنه أعمل اللي
أنا عايزه ها فهميتيني يا حبيبتي؟

أروي بصوت ميت: أطلع برة.

سامح: أروي اا...استني ب......
أروي بانهيار : بقولك أطلع برة أنت مبتحسش أطلع برررررة.

خرج سامح مسرعا من الشقة حينما رأي حالتها وأنه لن يقدر علي تهدئتها ، انهارت أروي سريعا في البكاء مازلت
لم تصدق ما سمعته ، لم يصدمها فحسب بل أهانها كامرأة
و أهان أنوثتها و هز ثقتها بنفسها بل و تقريبا دمرها كليا.

لم يكن زواج عن قصة حب أسطورية أو معرفة مسبقة
بل كان من أجل مصالح مشتركة ف والدها و والده شريكان في العمل و أرادا أن تتحول علاقة الشراكة و
الصداقة إلي قرابة ف اقترحا زواجهما ، لم يكن في حياة
أروي أحد أو تحب أحد فلم تمانع ، قابلته و أُعجبت
بشخصيته و وسامته و هو أيضا أعجب بها و وافقت علي الزواج، عاشا حياة هادئة رتيبة نسبيا إلا أن أكثر ما
كان يضايقها هو تأخر الحمل إلا أن سامح لم يبدو مهتما بهذا الموضوع و حاولت معه أن يذهبا إلي الطبيب
لمعرفة إذ كان هناك أي عيب يحول دون إنجابهما الأطفال
إلا أنه رفض ذلك بشدة معللا بأن الوقت مبكر ولكن مع
إصرارها الدائم ذهبوا و أخبرهم الطبيب بأن لا عيب أو
مانع لكل منهما ، ابتهجت لذلك إلا أن سامح لم يبدو
سعيدا بتلك الأخبار و بعدها بفترة تصدم به الآن
يخبرها بأن يريد الزواج من ابنه خالته لينجب منها
لأنها جميلة ، كان دائما واثقة من نفسها و تحب نفسها
و شكلها بدرجة كبيرة ، تعرف أنها ليست جميلة
بالمعني التقليدي ولكنها كانت راضية جدا عن نفسها
إلا أنها تشعر الآن أن كل ذلك وكأنه نُسف و تبخر تماما.

مر يومين وهي تتجاهله ولا تتحدث معه نهائيا وهي تفكر
في وضعها الآن، كانت جالسة علي الأريكة حتي جاء ووقف أمامها و كان واضح عليه الارتباك.

سامح بتردد: جيت أقولك بس أنه كتب الكتاب بعد أسبوع.
ثم ذهب ، و تركها في صدمتها و عيناها تحدق في الفراغ.
نهضت من مكانها ولا تعرف ماذا تفعل لم تكن ضعيفة
يوما إلا أن و كأنها تائهة أو مغيبة .

فكرت في النزول إلي حماتها ، عل تشكي لها أو تجد
لها حلا، نزلت لأسفل لكنها تجمدت قبل أن تطرق علي الباب وهي تسمع حماتها و زوجها يتحدثون عنها.

سامح بضيق: يا ماما أروي اتضايقت جامد وأنا قولتلك من الأول .

والدته بخبث: يا ولا أسمع كلامي هتتضايق شوية
و هتضطر أنها تعيش بعدين ، أصل لو اتطلقت منك مين
هيبص في وشها اصلا، مش كفاية أنك قبلت بيها و
سيبت بنت خالتك واتجوزتها هي ، بس هقول ايه
مكنش لازم الجواز ده يتم علشان الشغل بتاع أبوك
و كمان متنساش أنها ليها ورث و نصيب جامد من أبوها
بعد ما يموت .

سامح بتردد: يعني أنتِ شايفة كدة يا ماما .

والدته: اه و نبقي كسبانين من كل حتة كسبت المال
و الجمال و العيال و بنت خالتك أنا فهمتها و هي موافقة
متقلقيش أنت و كمل في الموضوع.

سامح: تمام يا ماما.

وقفت مكانها كأن ضربتها صاعقة ، لا تستطيع تصديق
ما تسمعه أُذنيها ، كيف يستطيع البشر أن يكونوا بهذا
الجشع و القبح، أليست هذه حماتها التي كانت دائما
تظهر حبها الشديد لها و تمدحها و تخبرها أنها بمثابة ابنة
لها ، هل يستطيع المال أن يجعل الشخص بهذا الخداع
و النفاق؟؟؟

صعدت إلي شقتها و أقفلت الباب خلفها ، ذهبت
إلي غرفة النوم وجلست علي السرير وهي تمسح دموعها
بعنف ، لا لن تكون ضعيفة بهذا الشكل .

إذا ظنوا بأنها لن تفعل شئ غير البكاء علي اللبن المسكوب
فهم لا يعرفوها حق المعرفة ولم يعرفوها يوما.

كيان الروايات

27 Nov, 19:43


التمعت عيناها بتحدي و تصميم وهي تفكر كيف
ستجعلهم يدفعون الثمن علي كل ما فعلوه و قالوه في حقها ، عندها ارتسمت ابتسامة خبث علي شفتيها وقد
وجدت خطتها الأمثل... يتبع

الروايه كامله من هنا 👇👇👇👇👇





لمتابعة الروايه كامله اضغط عاللرابط اول تعليق فى البيدج👇⬇️ ومتنسوش اللايك عشان يوصلكم كل جديد


https://pub833.aym.news/671632

كيان الروايات

27 Nov, 19:43


نار الغيره اكلت فى زين مش قادر خلاص الكل عاوز ليالى الكل باصص لمراته حس انو عاوز يشوفها دلوقتى ويقولها انها ملكه هو ومحدش هيخدها منه اخد مفاتيحه وطلع من مكتبه يجرى على الفيلا
فى الوقت ده كانت ليالى فطرت واخدت دوا مسكن ودخلت تاخد شور
وصل زين الفيلا وملقاش حد وعرف من الخدمين ان محدش موجود غيرها فوق
طلع بسرعه على السلالم والغيره بتاكل فيه وفتح الباب من غير ما يخبط
وشاف قدامه ملاك
كانت لى لى خرجت من الحمام ولفه الفوطه عليها ولسه ملبستش هدومها وشعرها مفرود كان شكلها مغرى
زين اول ما شفها اتصدم من الجمال ال شايفه
لى لى حاولت تدارى كسوفها بصوتها العالى
انت اتجننت ازاى تدخل كده ومن غير ما تخبط طلع بره يلا
زين بغيره وقفل الباب
لى لى
بقولك اطلع بره بتقفل الباب ليه
زين بيقرب منها وهيا بترجع لورا لحد ما خبطت فى الحيطه
زين بغيره
انتى مراتى فاهمه
لى لى بتستجمع شجاعتها
لا مش فاهمه انا مش مراتك واطلع بره
شدها زين لحضنه وبغيره وبتملك
لا انتى مراتى وملكى انتى ليالى الزين مفهوم ومش هستنى كل شويه واحد يجى يطلبك منى
لى لى حست انها عوزه توجعه زى ما وجعها زقته وبثقه
لا يا زين باشا انا مش ملكك وهيا فتره وهتعدى وفى واحد عاوز يتقدملى وانا هوافق عليه
زين وقد جن جنونه
ومسكها من معصمها وبيضغط عليه
مين ال عاوز يتجوزك انطقى
لى لى متالمه من مسكته بس بتحاول تبقى قويه
ملكش دعوه المهم انى موفقه شخص شايفنى انى احسن واحده فى الدنيا وهيسعدنى
زين وقد احتل الغضب اقصاه لديه وجن جنون عقله ولم يقدر السيطره على نفسه لفكره انها ممكن ان تكون لغيره
طيب انا هثبتلك دلوقتى انك مراتى وملكى ومش هتكونى ل غير يا ليالى
لى لى بخوف هتعمل ايه
زين بغضب جامح فك الفوطه من عليها فاصبحت عاريه امامه
لى لى بزعيق
انت اتجننت بره
زين وقعها على السرير انا هوريكى الجنان دلوقتى انت ملكى انا بروحك وبقلبك وبجسمك ملك الزين
وفضل زين يبوسها ويحضنها بتملك ليثبت لها انها ملكه ولى لى تقاومه ودموعها منهمره ولكن زين غيرته اعمته حتى استطاع ان جعلها زوجته قولا وفعلا واصبحت مدام زين الفيومى
قام زين من على السرير وهو عارى الصدر
وليالى وراه بدارى نفسها بمفرش السرير ودموعها نازله
وقف زين قصاد البلكونه وولع سجاره وحس بندم انو اتسرع فى ال عمله لكن هيا من اغضبته بتصريحها بانها ستكون لغيره خلص سجاره
ولف بصلها لقها بتعيض بهستريا
زين قرب منها ليالى انا ..
لى لى بهستريا
اطلع برا مش عاوزه اسمع صوتك ولا اشوف وشك برا
زين
ليالى اهدى واسمعينى
ليالى
برا بقولك برا مش عملت ال انت عوزه برا
فى الوقت ده كان مهاب وناديه يرجعوا البيت وفضلت مى مع نهى لحد ما ليالى ترحلهم ويرجعوا سوا
مهاب وناديه طلعين على السلم سمعوا صوت الزعيق وزين خارج من اوضه ليالى وزراير قميصه مفتوحه وشعره مبعثر
اول ما مهاب وناديه شافوه عرفوا ال حصل
مهاب بصله بصه كلها تانيب ورفع ايده وضربه بالقلم ودى اول مره يعملها
والغريبه ان زين مكنش ليه اى رده فعل لانه حس انو اتسرع فى ال عمله وانوا يستاهل القلم ده لانه جرح اقرب الناس ليه حس انو جرح روحه
ناديه بحزن
ليه يا زين كده
واول مره يشوفوا زين يدمع وطلع يمشى بسرعه على اوضته
ناديه
شوفت ال شوفته يا مهاب زين عيط
مهاب
ايوه ادخلى شوفى ليالى واما تهدى نادينى
ناديه
حاضر وانت كمان شوف زين وافهم منه ال حصل
مهاب
شويه وهروحله هو دلوقتى عاوز يبقى لوحده
دخلت ناديه ل ليالى لقتها منهاره من العياط وبتحاول تدارى جسمها
اخدتها ناديه فى حضنها من غير كلام لحد ما تهدى
شويه وناديه قلتلها
قومى يا حبيبتى خدى شور سخن عشان تعرفى تنامى
لى لى هزت راسها بالموافقه ومش بتتكلم ساعدتها ناديه ودخلتها الحمام وخرجت تعدل لها الاوضه وتعدل لها السرير عشان تعرف تنام
وهيا بتشيل فرش السرير لقت عليه دم عذريه لى لى حست انها مخنوقه وزعلت من ابنها انو عمل معاها كده هيا مراته ومن حقه بس مفروض كان اخدها براحه وبرضاها وبعد ما عملها فرح وفرحها واعترفلها بحبه
شالت بسرعه فرش السرير عشان لى لى ما تخرجش تشوفه وغيرته وبعتت الخدم يجبولها عصير فرش
شويه وخرجت لى لى من الحمام لبسه بجامه رقيقه ودموعها لسه نازله
طبطبت عليها ناديه اهدى يا حبيبتى واشربى العصير ده ونامى ولما تصحى هنتكلم
وفعلا شربت لى لى العصير ودخلت السرير تنام وفضلت جمبها ناديه لحد
ما نامت وباستها خرجت ناديه من اوضه لى لى وراحت اوضتها لمهاب
مهاب
لى لى عامله ايه دلوقتى
ناديه بحزن
مش مبطله عياط وخلتها تنام شويه لحد ما تهدى ولما تصحى هكلمها
مهاب
طب تعالى معايا نشوف ابنك وال هبببه
وراحو ل زين اوضته
لقوه حاطط راسه بين اديه ودموعه نازله

كيان الروايات

27 Nov, 19:43


مهاب نادى عليه رفع زين وشه واتخضت ناديه من شكل ابنها وجريت عليه اخدته فى حضنها واترمى زين فى حضن مامته واخد نفس طويل تعبان يا امى كده انا خسرتها خسرت ليالى يا امى
ناديه بحزن على ولدها
اهدى يا زين انا اول مره اشوفك كده
زين بصوت مهزوز
عشان قلبى اول مره يدق كده انا بعشقها يا امى بحس انها روحى مش عارف امتى وازاى اول ما عينى شافتها حسيت انها ملكى انا حسيت انها روحى
مهاب بضيق
وال بيحب حد بيعمل فيه كده انت كسرتها وجرحتها دمرت اخر امل ليك معاها
زين بعد عن حضن امه وبنفعال
كنت عوزنى اعمل ايه كل شويه حد يجيلى يتقدملها بيخطبوا مراتى منى عوزين يتجوزوها اعمل ايه يعنى ولما جيت اعترفلها بحبى وانها ملكى انا تقولى ان متقدملها واحد وهيا موافقه انا اتجننت ساعتها عارف انى غلطت واتسرعت بس ليالى بقت بتجرى فى عروقى انا عمرى ما كنت كده عمر ما فى وحده شدتنى ليها كده مهما وصل درجه جمالها بس ليالى خلتنى عامل زى البركان ال اتفجر انا مش عارف اصلحها ازاى يا بابا ساعدنى ارجوك
مهاب بحزن على ابنه
طب اهدى عشان نعرف نفكر اكيد لى لى لما تقوم من النوم اول حاجه هتفكر فيها انها ترجع المنصوره وتطلق منك
ناديه صح معاك حق طب هنعمل ايه
مهاب لا والمشكله اخوها جاى بكره
ناديه بتفكير
بص يا مهاب احنا نقولها ان جدها تعبان جامد بعد العمليه والدكاتره بتقول ان حالته خطيره ولو رجعت المنصوره وعرف باى حاجه هيروح فيها ونحاول نثبتهلها اننا زعلنين من زين وانك هطلقها منه اول ما جدها يرجع ..... يتبع

الروايه كامله من هنا 👇👇👇👇👇https://pub833.aym.news/671572

كيان الروايات

27 Nov, 19:41


زمجر بغضب وقبلاته تزداد قسوه ضغطت علي شفتيها محاوله كتم المها بسبب قبلاته العنيفه بغضب وقسوه...رفع رأسه من فوق عنقها متناولاً شفتيه في قبلة غاضبة اصدرت تأوه منخفض زمجر بقوه عندما وجدها ترتجف اصدر انين منخفض معمقاً قبلته اكثر و قد ازداد عنفه اكثر من ذي قبل اصدرت صرخه محتجه
اخفض رأسه اخيراً عائداً الي عنقها حاولت تحمل عنفه وغضبه الواضح هذا لكنها لم تستطع التحمل عندما قام بقضم اسفل عنقها بقسوه اطلقت صرخه قويه بينما رأسها يتراجع للخلف دافعه اياه بقوه في صدره...
ابتعد عنها علي الفور ينظر اليها باعين متسعه اخذ يتفحص شفتيها المكدومتين بقسوه و ما صنعته شفتيه فوق عنقها الغض لعن بقسوه
قبل ان ينتفض ناهضاً من فوق الفراش
هتفت مليكه بصوت مرتجف عندما رأته يخرج بدله من بدلاته من الخزانه و يبدأ بارتداءها سريعاً
=.انت.. رايح فين.....؟!

اجابها بقسوه و حده بينما يغلق ازرار قميصه باصابع متعثره
=همشي...همشي من هنا..

انتفضت واقفه مقتربه منه قابضه علي قميصه قائله بتضرع و الم
=لا...علشان خاطري كله...الا ده
لتكمل بينما تنفجر في البكاء مما جعل قلبه يرتج بداخله
=كل حاجه هنحلها...بس علشان خاطري بلاش تبعد و تسبني......بلاش تسيب اوضتنا انت عمرك ما عملتها متحسسنيش ان اللي ما بنا انتهي و مش هينفع يتصلح

احاط وجهها بكفتي يديه المرتجفه هامساً بصوت متعذب
= لو فضلت هنا....غضبي هينهي كل حاجه بنا هأذيكي و هأذي نفسي معاكي....
همست بصوت مرتجف ضعيف باسمه محاوله منعه من المغادرة لكنه التف مغادراً الغرفه بعد ان التقط سترته مغلقاً الباب خلفه بهدوء انهارت بعدها مليكه علي الارض تبكي كم لم تبكي طوال حياتها...

يتبع
الروايه كامله من هنا 👇👇👇👇👇https://pub833.aym.news/671717

كيان الروايات

27 Nov, 19:41


كانت تحتضن ابنتها وبدات تشعر ببعض تشنجات منها وبدات نوبه الصداع تاتيها لتصرخ من الالم لتلطم اجلال علي وشها يا سوادك يا اجلال بنتك بتموت يا ايامك الطين بنتك راحت منك.. عمل فيكي ايه خلاكي كده
لتصرخ لم تعد تعلم من اين ياتي الالم بالتحديد امن عقلها ام من قلبها لتصرخ وتصرخ واخيرا قالت رماني وطلقني
لتسقط مغشيا عليها لتخبط اجلال علي صدرها بنتي.. بنتي يا حزني يانا يادي السواد بت يا عشق فوقي يا قلب امك فوقي يا نن عيني دانا هموت وراكي مش يوم ماتسامحيني تسيبيني وتمشي ردي عليا يا قلب امك.. يتبع
الروايه كامله من هنا 👇👇👇👇
https://pub833.aym.news/671704

كيان الروايات

27 Nov, 19:41


نظر إليها وقال بجمود.. بصي يا عشق انا متشكر علي الشهر ده بجد كان شهر جميل طفي جوايا حجات كنت فاكر انها هتفضل.. فعلا رغبتي فيكي خلصت لحد كده واظن ان احنا اتفقنا علي كده.....
كان قلبها سيخرج من مكانه... ليته لم يتكلم لتهمس يعني شهر كامل كله رغبه وبس يا ادهم ..
ليضحك امال انت افتكرتي ايه.. هو عشان انا كنت حنين معاكي افتكرتي ان ممكن يبقي فيه حاجه بينا لا ازعل الموضوع كان رغبه بحته جسم ماخدتوش وكان نفسي فيه وبصراحه انت كنتي استاذه وشبعتيني صح لدرجه اني زهقت في الاخر ودماغك انها تروح لحته تاتيه دي كده تخريف.. بصي لنفسك وشوفي انا فين وانت فين.. بصي لنفسك كويس اد ايه انا وصلت وانت لسه تحت اوي.. ويوم ماجي احب احب واحده تعليني معاها مش تاخدني لبير السلم..انا اجيب هانم انما انت جبتك بفلوس وده اتفاق.. وان قريب هتسمعي عني اخبار مافيه كام واحده بنت ناس في دماغي بصراحه.. حاجه تشرف..وانت بقه شوفي حالك الله يسهلك
واخرج من جيبه شيك بميت الف جنيه دا نصيبك من السفريه وبكده يبقي القصه دي اتقفلت تماما.. وماعدش الا حاجه واحده عشان نقفلها
كانت قد اصبحت شاحبه شحوب الموت لا تحس بما حولها وبدات حاله من التوهان تأتي لها
كان يتكلم وحوله غيوم يصنعه عقلها كانت تنظر له ببلاهه كانهم يقفون فوق السحاب وتنتظره ان يلقيها.. كان هو قد وصل مداه في تعذيبها. عقله يحثه ان يكمل ثم اكمل.. اه وبالمناسبه خدي الشنطه كَان اللي جبتهالك هوديها فين ماحدش بياخد فضله حد.. وكده خلصت القصه لحد كده... والسواق هيوصلك لبيتك..وتفرحي امك بالقرشين اللي خدتيهم. .
ليتنهد ويحاول ان يكمل.. ليقول اخيرا ويخرج صوته وينزعه نزعا...فاضل بقه نخلص من الشبكه السوده دي... عشق
ليصمت وينزع روحه من داخله ويقول..... انت طالق...
ظلت الكلمه تتردد في عقلها وتزداد الغيوم وهو لا يري اي رده فعل علي وجهها بلاطه ممسوحه كانت قد ماتت قبل ان ياخذها ربها.. ماتت وهو لفظها من حياتخ.. ماتت عشق فقط بدون حبيبها.. ماتت َهيا ليست زوجته.. موت تام تجلد من نوع غريب يراها ساهمه في مكان اخر احس بوجع الدنيا واحس ان اصابها شئ ذبحه ليقترب دون ارادته ليلمسها.. عشق
لترفع نظرها اليه وتري غيوما وهو في وسطها ولا تحس بانفاسها ودون ان تنطق استدارت وذهبت من سكات فهو كفي ووفي.. لماذا تقف بعد ان اشعرها بالدونيه والحقاره.. لقد انهي عليها تماما بعد ان امتلات بسعاده ولكنها حمدت ربها ان الغيوم اتت فهي ستموت قريبا ولن يمر شهرا اخر فكلامه عجل بموتها.. كانت تهيم حتي وصلت الي العربه وركبت من سكات لم تنظر حولها كانت عينيها معلقه علي الطريق والغيوم تزداد اصبحت كانها في حلم.. رحت يا حبيب الروح الحمد لله يا رب خرجني من حياته وهيعيش ويسعد ويبعد وانا هموت.. الحمد لله يا كريم ان الغيوم جت.. هموت اخيرا.. بس طلقني.. يا تري هروح الجنه واتمني يبقي زوجي.. يا تري هفرح في اخرتك واشوف السعاده اللي ماختهاش في دنيتك.. لا اعتراض يا رب بس موجوعه انا بتمزع وماعتش شايفه خاجه.. انت قربت موتي ليك وهو رماني.. الحمد لله راضيه يا رب.. ااااه قلبي هيموتني يا رب خد نفسي دلوقتي مش قادره..
اما هو عندما استدارت من امامه بسكون مصعوق من ثباتها وسكونها كانها ميته رفع يده لكي يرجعها ولكنه انزلها جبرا.. كان يتمزق ونزلت دمعه من عينه هو ده الصح يا ادهم ماينفعش ترجع تاني حياتك كده خلاص عيش علي ذكري ايامك معاها انما تخش دنيتك هتحس اد ايه انت قليل.. مع السلامه يا عشق.. مع السلامه يا عشق الادهم....
كانت هيا قد وصلت لبيتها ولا تحس كانت تجلس ميته فكانت تظن انها ستموت وهيا مكتوبه علي اسمه لتكون له زوجه في الجنه اذا اراد الله لها ان تدخلها.. كانت قد التصقت تماما بالكلمه سنين. وهيا زوجته مدام ادهم السليماني
هنا قاطعها صوت السائق وهو ينادي عليها يا مدام يا مدام انا طلعت الشنط
كانت تتلفت لتحاول ان تراه ثم بدات تترنح قليلا لتخرج من العربه ليهتف انت كويسه
لم ترد وتركته وصعدت تتسند السلم لتجد امها تنتظرها عالباب لتنظر امها لها برعب علي حالها لتنزل اليها جريا وتاخذها لفوق وتحتضنها وتقفل الباب لترنح هيا قليلا والغيوم تزداد وامها تصرخ فيكي ايه عمل فيكي ايه يا قلب امك.. رجعالي بالشكل ده عمل ايه يا قهرك يا اجلالي
كانت لا تحس بشئ تقريبا لتأخذها امها وتذهب بها لسريرها وتحتضنها بعنف فوقي يا كبد امك فوقي يا نن عيني مالك عمل فيكي ايه انطقي.. فوقي يا بنت بطني فوقي مش تغيبي شهر وترجعي كده..
لتبدا هيا في استعاده وعيها علي كلمه عمل فيكي ايه.. لتنظر الي امها ماما انا موجوعه اوي انا تعبانه اوي قتلني قتلني..
لتصرخ امها.. يا حزنك يا اجلال كنت عارفه انه هيكمل عليكي يابنت قلبي يا قهرك اللي هتشفيه يا اجلال

كيان الروايات

27 Nov, 19:41


التمعت عيناها بتحدي و تصميم وهي تفكر كيف
ستجعلهم يدفعون الثمن علي كل ما فعلوه و قالوه في حقها ، عندها ارتسمت ابتسامة خبث علي شفتيها وقد
وجدت خطتها الأمثل... يتبع

الروايه كامله من هنا 👇👇👇👇👇





لمتابعة الروايه كامله اضغط عاللرابط اول تعليق فى البيدج👇⬇️ ومتنسوش اللايك عشان يوصلكم كل جديد


https://pub833.aym.news/671632

كيان الروايات

27 Nov, 19:41


عايز تتجوز بنت خالتك علشان تخلف منها و مش عايز تخلف مني أنا مراتك؟ أنت اتجننت ؟؟؟؟أنت مستوعب أنت بتقول ايه؟؟

سامح بضيق: يا أروي افهميني بس...

أروي بمقاطعة بصدمة: أفهم ايه ؟! عايزني أفهم ايه
و جوزي جاي يقولي أنه عايز يتجوز بنت خالته علشان
يخلف منها مخصوص و مش عايز يخلف مني خالص
علشان كدة مكنتش مضايق لما اتأخرنا في الحمل ؟؟
وأنا الهبلة اللي فكرت أنه عادي أنت مش مستعجل
علي الخلفة و في الآخر مش عايز تخلف مني خالص
حتي لو مش فيا عيب صرخت أنطق فهمنييييي.

سامح : بصي يا حبيبتي مش هنكر رغم أنه جوازنا كان
مصلحة بسبب شغلنا بابا مع باباكِ بس حبيت
شخصيتك القوية و روحك الحلوة ، كانت مش شروطي الأساسية لما اتجوز أنه اتجوز واحدة جميلة جدا علشان أقدر أبقي فخور بيها هي و ولادي و اتنازلت عن ده لما قابلتك لأنه لقيت أنه أقدر أبقي فخور بيكي بسبب نجاحك و ذكاءك مش هنكر أنه ربنا عوض نقصك في الجمال في شخصيتك و أسلوبك وبقيتِ ناجحة في شغلك بس أنا لما أحب يبقي عندي ولاد في يوم من الأيام عايز يبقي ولادي حلوين أقدر اتباهي بيهم و بجمالهم
"و أكمل غير مبالي بالقلب الذي يتحطم و الروح التي تموت بسبب كلماته" أنامش بقولك بحبها أنا هتجوزها بس علشان كدة
لأنه نورهان جميلة جدا أنا مش بقول أنه أنتِ وحشة
يا حبيبتي و أوعدك عمري ما حبي هيقل من ناحيتك
بالعكس هحبك أكتر لأنه ادتيني الحرية أنه أعمل اللي
أنا عايزه ها فهميتيني يا حبيبتي؟

أروي بصوت ميت: أطلع برة.

سامح: أروي اا...استني ب......
أروي بانهيار : بقولك أطلع برة أنت مبتحسش أطلع برررررة.

خرج سامح مسرعا من الشقة حينما رأي حالتها وأنه لن يقدر علي تهدئتها ، انهارت أروي سريعا في البكاء مازلت
لم تصدق ما سمعته ، لم يصدمها فحسب بل أهانها كامرأة
و أهان أنوثتها و هز ثقتها بنفسها بل و تقريبا دمرها كليا.

لم يكن زواج عن قصة حب أسطورية أو معرفة مسبقة
بل كان من أجل مصالح مشتركة ف والدها و والده شريكان في العمل و أرادا أن تتحول علاقة الشراكة و
الصداقة إلي قرابة ف اقترحا زواجهما ، لم يكن في حياة
أروي أحد أو تحب أحد فلم تمانع ، قابلته و أُعجبت
بشخصيته و وسامته و هو أيضا أعجب بها و وافقت علي الزواج، عاشا حياة هادئة رتيبة نسبيا إلا أن أكثر ما
كان يضايقها هو تأخر الحمل إلا أن سامح لم يبدو مهتما بهذا الموضوع و حاولت معه أن يذهبا إلي الطبيب
لمعرفة إذ كان هناك أي عيب يحول دون إنجابهما الأطفال
إلا أنه رفض ذلك بشدة معللا بأن الوقت مبكر ولكن مع
إصرارها الدائم ذهبوا و أخبرهم الطبيب بأن لا عيب أو
مانع لكل منهما ، ابتهجت لذلك إلا أن سامح لم يبدو
سعيدا بتلك الأخبار و بعدها بفترة تصدم به الآن
يخبرها بأن يريد الزواج من ابنه خالته لينجب منها
لأنها جميلة ، كان دائما واثقة من نفسها و تحب نفسها
و شكلها بدرجة كبيرة ، تعرف أنها ليست جميلة
بالمعني التقليدي ولكنها كانت راضية جدا عن نفسها
إلا أنها تشعر الآن أن كل ذلك وكأنه نُسف و تبخر تماما.

مر يومين وهي تتجاهله ولا تتحدث معه نهائيا وهي تفكر
في وضعها الآن، كانت جالسة علي الأريكة حتي جاء ووقف أمامها و كان واضح عليه الارتباك.

سامح بتردد: جيت أقولك بس أنه كتب الكتاب بعد أسبوع.
ثم ذهب ، و تركها في صدمتها و عيناها تحدق في الفراغ.
نهضت من مكانها ولا تعرف ماذا تفعل لم تكن ضعيفة
يوما إلا أن و كأنها تائهة أو مغيبة .

فكرت في النزول إلي حماتها ، عل تشكي لها أو تجد
لها حلا، نزلت لأسفل لكنها تجمدت قبل أن تطرق علي الباب وهي تسمع حماتها و زوجها يتحدثون عنها.

سامح بضيق: يا ماما أروي اتضايقت جامد وأنا قولتلك من الأول .

والدته بخبث: يا ولا أسمع كلامي هتتضايق شوية
و هتضطر أنها تعيش بعدين ، أصل لو اتطلقت منك مين
هيبص في وشها اصلا، مش كفاية أنك قبلت بيها و
سيبت بنت خالتك واتجوزتها هي ، بس هقول ايه
مكنش لازم الجواز ده يتم علشان الشغل بتاع أبوك
و كمان متنساش أنها ليها ورث و نصيب جامد من أبوها
بعد ما يموت .

سامح بتردد: يعني أنتِ شايفة كدة يا ماما .

والدته: اه و نبقي كسبانين من كل حتة كسبت المال
و الجمال و العيال و بنت خالتك أنا فهمتها و هي موافقة
متقلقيش أنت و كمل في الموضوع.

سامح: تمام يا ماما.

وقفت مكانها كأن ضربتها صاعقة ، لا تستطيع تصديق
ما تسمعه أُذنيها ، كيف يستطيع البشر أن يكونوا بهذا
الجشع و القبح، أليست هذه حماتها التي كانت دائما
تظهر حبها الشديد لها و تمدحها و تخبرها أنها بمثابة ابنة
لها ، هل يستطيع المال أن يجعل الشخص بهذا الخداع
و النفاق؟؟؟

صعدت إلي شقتها و أقفلت الباب خلفها ، ذهبت
إلي غرفة النوم وجلست علي السرير وهي تمسح دموعها
بعنف ، لا لن تكون ضعيفة بهذا الشكل .

إذا ظنوا بأنها لن تفعل شئ غير البكاء علي اللبن المسكوب
فهم لا يعرفوها حق المعرفة ولم يعرفوها يوما.

كيان الروايات

27 Nov, 19:40


يا ساره الليله دخلتنا افتحي الباب عيب كده بقى فضحتيني.. خلينا نتفاهم وهطلع تاني لو تحبي..بس اسمعيني الأول

قالت بغضب شديد وهيه بتصرخ وبتضرب رجليها في الأرض بجنون...مش هفتح..وطلقني طلقتي حالااااا ...مش طايقه اشوفك مش عايزه اسمع صوتكككك

اتنهد وقال وهو بيخبط على الباب..يا ساره انا ذنبي ايه في اللي حصل ما انتي عارفه كل حاجه من الاول انا اعمل ايه اذا حظنا كده ارجوكي افتحي خلينا نتكلم لو ليا خاطر عندك

ساره بقت تكسر في الأوضه وهيه بتبكي جامد وقعدت على الأرض وبقت تبكي بانهيار

اتنهد بحزن شديد وسند جبينه على الباب وقال...والله يا ساره انا عمري ما عرفت الحب إلا على اديكي...افتحي ارجوكي يا ساره

قالت بصراخ وبكا..سبني في حالي..طلقني بقى يا اخي خلي عندك دم
اتنهد بحزن شديد وقال بعند..كده يا ساره طب ايه رأيك مش هتحرك من هنا لحد ما تفتحي ونتكلم لو هفضل للصبح وقعد عند الباب وسند ضهره عليه بحزن شديد

بعد ساعات من التعب والتفكير كانت نامت على الأرض ودموعها على خدها وهو كمان نام جمب الباب

جات ست في الخمسين واتنهدت بحزن وقالت لا حول ولا قوة الا بالله وقربت منو وقالت...وحيد قوم يا حبيبي.. قوم يا ابني من الأرض

وحيد وقف معاها وقال بلهفه..فتحت الباب

اتنهد بحزن وقالت... لا يابني سبها تاخد وقتها اللي حصل مش هين..ادخل نام في الأوضه والصباح رباح

بص على اوضتها بحزن وقال...بس لو حتى تخليني جمبها ..خايف قوي عليها يا ماما

اتنهد وقالت..والله يا ابني صدقني ساره قلبها ابيض ولحد الصبح هتهدى وهتفكر بعقل... يلا يا ابني ناملك شويه انت اتعبت طول اليوم

وحيد راح على اوضه ودخل بحزن شديد من زمان بيحلم بيوم جوازو منها وكل شيئ اتهد في غمضة عين فضل وسط افكارو لحد ما نام مع طلوع الشمس
بقلم..زهرة الربيع
في صباح يوم جديد قام من النوم على خبط على الباب فتح عنيه بتعب وافتكر ساره وجري بسرعه يفتح ممكن تكون هيه

بس اتنهد بضيق وغضب لما شاف بنت في العشرينات بطله انيقه ساب الباب مفتوح ودخل وقال من غير ما يبصلها نعم..فيه حاجه ..لو جايه تطمني على خطتك فاحب اطمنك كل شيئ تمام...بوظتي علينا أجمل ليله في عمرنا ومهمتك تمت

قالت بحزن..انت بتكلمني كده ليه يا وحيد انا ذنبي ايه..انا بحبك وبعشقك..ومع ذلك لما قولتلي اطلع من حياتك انسحبت بهدوء اعمل ايه انا يعني حظك اني طلعت حامل ده مش ذنبي
قال بسخريه وضيق..امم..حامل

قالت بدموع..انا قدمتلك كل اللي يثبت وقلتلك تيجي تسأل و

وحيد بصلها بغضب رهيب وقال..وافرض حامل فعلا يا رندا ..ملقتش غير يوم فرحي تيجي تقولي يوم الفرح بالذات...مبسوطه بالي حصل مبسوطه لما طلبت مني الطلاق قدام كل الموجودين

عند ساره قامت من النوم ولقت نفسها على الأرض اتنهدت بحزن شديد لما افتكرت اللي حصل ووقفت دخلت الحمام استحمت وغيرت فستانها وطلعت

كانت بتمشط شعرها وبتفتكر الي حصل واتنهدت بحزن وقالت..ايه اللي عملته ده...كنت حتى سمعته..ما انا عارفه كل حاجه من الأول كان لازم ابهدله وافضحه قدام كل الناس

وبقت تفكر بحزن وقالت يا ترى نام فين اتنهد بخنقه من افكارها وطلعت تشوفه وتتكلم معاه

عند وحيد مسك رندا من دراعها بغضب وقال..ردي عليا...كلميني عملتي كده ليه ...في فرحي ملقتش غير اليوم ده ليه عملتي فيا كده ليه

قالت بدموع واندفاع علشان بحبك..بحبك وانت عارف..ومش هقدر اشوفك بتتجوز حط نفسك مكاني

وحيد سابها وبقى يحاول يسيطر على غضبه وقال..بتحبيني اه...اطلعي من هنا يا رندا اطلعي وسبيني في حالي السعادي احسنلك

رندا قربت منو وقالت بدموع..وحيد انا بحبك حرام عليك.... وقربت قوي وحطت اديها على خدوده وقالت ...معقوله نسيت أيامنا كلها يا وحيد

وحيد بعد اديها و قال بضيق... انا قفلت الموضوع ده معاكي وقلتلك انسي صح

رندا قربت منه وبصت لعيونه وقالت بهمس..انا بحبك..مقدرتش انسى ومش هقدر ...وقربت
منو بدون مقدمات وباستو بقوه واتعلقت في رقبتو بسرعه بطريقه فاجأته وملحقش يبعدها

بس دفعها بسرعه لما سمع شهقه قويه وبص عند الباب شاف ساره واقفه مصدومه وهتقع من طولها ووووو.... يتبع

الروايه كامله من هنا 👇👇👇👇👇





لمتابعة الروايه كامله اضغط عاللرابط اول تعليق فى البيدج👇⬇️ ومتنسوش اللايك عشان يوصلكم كل جديد

https://pub833.aym.news/671631

كيان الروايات

20 Nov, 03:37


ورد : ارجوك ارحمنى يا عمى اعتقنى لوجه الله انا مظلومة مفيش حاجة من الكلام ده صح
عمها ( محمد ) و هو بيضر'بها بالحزام : بس يا فا'جرة انا لو عليا امو'تك و اغسل عارى منك
ورد : والله العظيم مظلومة
محمد : خلاص مفيش منه الكلام ده الدكتور بنفسه قال انك مش بنت بنوت يا مفضو'حة مين ابو الواد اللى فى بطنك ده و انا اللى كنت فاكر انك لسه مطلعتيش من البيضة اتريكى ماشية على حل شعرك
ورد : والله مظلومة
محمد : انهاردة فرحك على فارس ابنك عمك
ورد : ارجوك لاء انا موافقة اعيش خدامك تحت رجلك بس بلاش تجوزنى له
محمد راح ضرب'ها بالقلم : و كمان بتتشرطى يا فا'جرة ده احمدى ربنا انه رضى يستر عليكى و قبل على نفسه واحدة زيك
مرات عمها ( سامية ) ضر'بتها فى رجلها : قومى يلا البسى خلينى نخلص منك
ورد لبست فستان الفرح و اتكتب كتابها على فارس
و كانت قاعدة فى الأوضة خايفة
فارس دخل و قفل الباب وراه بغضب
ورد بدأت ترجع لورا و فارس بيقرب منها لحد ما لزقت فى الحيطة
ورد بعياط : ارجوووك ابعد عنى
فارس فجأة بدا يقط'ع فستانها
ورد بعياط : ابعد عنى والله العظيم معملت حاجة
فارس ضر'بها بالقلم : اخرسى يا زا'نية
و راح ربطها فى السرير شبه عار'ية و بدا يضر'بها بالكرباج
ورد بدأت صرخها يملئ البيت
و فجأة رمى الكرباج من ايده و قرب منها
ورد بعياط و خوف : ارجوك هتعمل ايه
فارس فجأة

رابط روايه كامله في اول تعليق ⬇️⬇️❤️
القصة كامله هنا 👇👇

https://pub833.xtraaa.com/631117

كيان الروايات

18 Nov, 21:50


سكتت جنه.....وويتبع
الروايه كامله في التعليقات 👇👇(ملحوظه: للناس الي اللينك مش بيظهر عندها تفتح التعليقات و تضغط على "الأكثر ملائمه" وتختار "كل التعليقات")القصه كامله هنا

https://pub833.xtraaa.com/660722

كيان الروايات

18 Nov, 21:50


مدونة دار الرواية المصرية:
أنا عايزه ...اطلق.....مسك يونس أيدها بقوة وشدها وراءه وقال طيب تعالي في غرفتنا نتكلم براحتنا
حولت تسحب ايدها معرفتش قالت أنت .......قطع كلامها رضوان قال جنه روحي مع زوجك لغرفتك وانجزي..
قالت بس يا خوي....اخلصي وروحي مع زوجك.....مشيت جنه بدون كلام.....وكمان يونس
تنهد رضوان وقعد على السرير....... قالت كنت سبتها على راحتها ياولدي يمكن في حاجه.....قال رضوان راحتها مع يونس واطمني مفيش غير كل خير.....
كانت جبريه رايحه جايه بتخبط ايديها وبتقول بحقد انا تعملوا فيه كده عشان عايشه ترموني كده والله لاهخليي الكل يندم......
في غرفة يونس.....كان ماسك جنه من ذراعها ولفه وراء ضهرها وشدها ليه وبيتكلم قصد شفايفها......
هو أنا مش قولت كلمتي تتسمع ولما اقول كلمه تنفذي ولا لا.....قالت بعياط خلاص يا يونس مفيش داعي للتمثيل
إحنا لازم نطلق أنت خلاص حر من مسؤوليتي أنا كده كده هكون مطلقه زي مقولت ....

شدها ليه أكثر لي درجة التصقت في صدره وقال من بين أسنانه هو أنا مش قولت بلاش تجيبي سيرة الطلاق على لسانك ولا لا.....
وبعدين مشى ايده على خدها وقال بعشق شديد.....وهو مش أنا قولتلك بحبك قبل كده.....همهمت جنه بتوهان من لمسته وايدو اللي يتمشي على امكان معينه في جسدها
وبعدين فك الطرحة وكان بيقبلها قبلات خفيفه ورقيقه ...قال بحنيه....بحبك...والله بحبك ياجنتي.....وضع ايده على عنقها..وبدا
يتنقل بخطوات خفيفه لغاية ماوصل لي السرير وهو بيهمس ببعض كلام الغزل لي درجة جنه كانت مغيبه

اعتلاها يونس وبدا في تنزيل هدومها وبقي يوزع قبلات في كل انش في وجها وعنقها......

وكان هيقترب منها وتكون زوجتها قولا وفعلا.....ولكن فاقت جنه وزقت لي وراء بكل قوتها.....لي درجة وقع يونس....واتصدم من اللي عملته

والغضب اتملك منه لي درجه عيونه بقيت حمراء من شدة الغضب وقف واقترب منها وبكل قوته قلم نزل على وجهها

وكمان قلم تاني نزل على وجهها وجاب الحذام ولفه على ايده وقال بغضب.....اظاهر أنا هويتلك الحبل زياده عن اللزوم

يعني عشان سبتك براحتك هتمشي عليا وكمان هتمدي يدك عليا بس خلاص زمان الدلع راح ونزل ضر⅘ب بالحذام على جسدها......

جنه مصرختش ولا طلعت صوت بس كانت دموعها بتنزل في صمت لأنها حست انها غلطت بالي عملته......يونس كان مجننه سكوتها وانها مش بدافع عن نفسها...

وكان بضر⅞بها بقوه ....واخر مزهق سبها وخرج بغضب
وطلع السطوح.....

صوت شهقت جنه بدأ يطلع وبقيت تبكي جامد وبحرقه........كان رضوان خارج وسمع صوت أنين....خبط علي جنه وبعدين دخل...

اصدم من شكل جنه اثار الضرب في وجهها وحالتها المبهدل ....قرب منها وقال جنه إنتي كويسه إيه عمل فيكي كده.

ازداد صوت شهقاتها...حضنها رضوان....وقال اهدي بس يونس اللي عمل كده....سكت جنه.......

دخل يونس الغرفه لقي رضوان حضنها ....قال بغضب ممزوج بغيره.....ابعد عنها يا عم إذا أنا زوجها ومش بحضن كده.....

قال رضوان وانا اخوها يابني هتغير مني.....قال يونس لسه متقلمتس على الوضع.....أنت اللي عملت فيها كده...

قال يونس بغضب اهي اختك قدامك اسألها واخد الموبايل وخرج

قال رضوان ممكن افهم حصل ايه وعملتي ايه....جنه.....

في غرفة سهر...كانت مقطعه نفسها من العياط....وليد كان حضنها...ياحبيبتي طيب خلاص بكفياكي عاد كده غلط علي صحتك وصحت الجنين

قالت سهر من بين شهقاتها ....أنا مش مصدقه امي تعمل اكديه مش مصدقه ياوليد أنو أمي في قلبها كمية الكره ده

قولي اني في حلم حلم ايه إحنا في كابوس.....ازي هحط عيني في جنه ومرات عمي عايشه.....

قبل جبينها وليد وقال اهدي طيب وبدأ يمسح دموعها وقال انتي ملكيش ذنب وجنه ومرات عمي عارفين بكده إنك طيبه ومش زي خالتي....

يعني هما مش هيكروني.....لا ياقلبي انتي مش بتإذي حد عشان يكرهوكي الكل عارف إنك بتحبي الكل ومحدش بيروح في ذنب حد تاني......

في غرفة جنه... قال رضوان بحده انتي غلطانه وقليل عليكي اللي عمله فيكي ده....نزلت جنه راسها لي الأرض وسكتت....

انا لو وصلت الموضوع لي أمي هتق⅘تلك دي عمايل تعمليها....وبعدين يونس بيحبك واكتر مانتي تتخيلي لكن بتصرفتك دي هتخلي الحب ده كرهيه وهتكوني انتي اللي خسرانه في الاخر

عشان كدا أرجعي عن اللي في دماغك عشان هتندمي....قالت بحزن بس انا مش قادره اتقبل الفكره وبعدين يونس اصغ.....وبعدين بلعت نص الكلمه.....

قال رضوان كملي اصغر منك هو فعلآ اصغر مننا في العمر بس أكبر مني ومنك في العقل وبكتبر ....متحطيش العمر حاجز بينكم

مفيش عمر محدد بين الست والرجل.....ولو الرجل اصغر في العمر ولكن وعي عقليا وهو قد المسؤولية ف مفيش حاجز مبينهم...

ويونس شخص وعي ونضج وعقل وقد المسؤولية وخلف كل ده بيحبك بجنون اساليني أنا عن حب يونس ليكي.....ف ياختي

عقلي ومتحطيش كلام الناس وفرق العمر حاجز بين وبين يونس عشان إنتي كمان مايله ليها وفيه لمع في عينك وانا بذكر اسم يونس ....

كيان الروايات

18 Nov, 21:50


قال لأصحابه : انا طالع اشوف العروسه اللي اتجوزتها؟
الكل بصله بابتسامه وهو طلع لجناحه وفتحه ولقي بنت جميله نايمه قال بصوت عالي”ايه يا عروسه ما بدري ؟
البنت قامت بفزع وبصتله وقالت:اي دا انت مين؟
قرب منها وقال بسخريه”جوزك’
قالت بصدمه” اي دا انت فهد الدمنهوري؟
فهد : أيوه و اعملي حسابك مبحبش الكلام الكتير و ياريت علي ما اخرج تكوني نمتي عشان انا مش فايق لمحن البنات ده و أعملي حسابك مفيش ليله دخله فنامي بقا بعدين دخل الحمام ..

ماسه : أنسان مستفز محسسني اني هموت في جمال أمه لأ منكرش هو مز بس اهو الحمدلله خلصت منه و نامت ...

شويه و خرج فهد من الحمام و كان لافف الفوطه علي وسطه و صدره عريان و ماشي في الاوضه و كان النور مطفي ..

ماسه : بتتقلب عشان مكنتش عارفه تنام كويس فشافت خياله علي الحيطه فصلت تصوت ...

فهد : شغل النور و زعق في أي أنتي كل شويه تصوتي احنا مش لوحدنا في البيت جدي يقول اي دلوقتي بعذبك ...

ماسه : بتتكلم بشويه غضب و صوت عالي شويه ده كله بسببك ماشي تتمختر في الاوضه و النور مطفي خضتني ..

فهد : راح قرب منها و مسك فكها بايده و قال صوتك لو علي عليا تاني هخرصك و أنا لما بقول كلمه مش بكررها...

ماسه : زقت أيدوه و قالت و انا مبحبش حد يتصرف معايا كده و سابت السرير و نزلت راحت نامت علي الكنبه الي في الأوضه ..

فهد : هو السرير مش مكفي الهانم و لا أي ..

ماسه : لأ أشبع بيه أنا هنام هنا أحسن منام جمب واحد زيك ..

فهد : لحظي انك شغاله تغلطي و أنا ده كله بتكلم بأحترام ياريت تلمي لسانك شويه ..

ماسه : مردتش عليه و نامت ...

فهد : أقول عليكي اي يا امي انتي و جدي مجوزني بلوه مش بنادمه قال محترمه قال بلا هم و بعدين نام ...

*في صباح يوم جديد تحديداً في قصر عيله الدمنهوري *

الجد : يلا يا حرمه منك ليها عايز احلي فطور يطلع للعرسان ..

ريتال : هو صح يا جدي قاسم جاي انهارده هو و عمي ..

الجد : ايوه يا ريتال و كمان رانيا مرات عمك و آيلان بنت عمك جايه معاهم ..

ريتال : ما انت عارف يا جدي مرات عمي مبتحبش القاعده هنا اكمنها من مصر

الجد : احنا ملناش دعوه واصل هي هتيجي تقعد اليومين و تمشي زي كل مره مش عايز مشاكل عشان عمك و يلا روحي ساعديهم في المطبخ ..

ريتال : صفيه جوه معاهم يا جدي و انا تعبت كنت معاهم من بدري ..

الجد : طب اطلعي شوفي لو فهد هو و مراته صحيوا كده ..

ريتال : من عنيا و جريت علي فوق ..

*في المطبخ *

صفيه : امال ريتال فين يا مرات عمي ..

حفيظه : كانت قاعده بتتحدث مع جدك من شويه

صفيه : طب انا خلصت الي في أيدي هروح اشوفها و جايه

حفيظه : ماشي بس ابقي قوللها تيجي عشان عايزاها..

صفيه : حاضر يا مرات عمي ..

طلعت صفيه تدور علي ريتال لحد ما جدها قلها أن هي طلعت فوق تشوف العرسان طلعت هي كمان وراها ..

ريتال : كويس جيتي في وقتك مكنتش عارفه اخبط أو اعمل اي و لما يفتح اقوله أي ..

صفيه : استني ياختي و خبتط علي الباب ..

ماسه : كانت نايمه علي الكنبه الي قريبه من الباب فقامت تفتح من غير ما تنتبه للهدوم الي لابساها ..

فتحت ماسه الباب و شافت صفيه و ريتال قدامها الي كانوا ميتين من الكسوف ..

صفيه : اتكلمت و قالت جدي بعتنا عشان نشوفكوا صحيتوا و لا لسه عشان الفطار و كده ..

ماسه : قوليلو شويه و نازلين ..

ريتال : تمام و نزلت جري هي و صفيه ..

صفيه : عارفه يابت يا ريتال فهد ابن عمك ده محظوظ مجوز بت قمر بسم الله ما شاء الله..

ريتال : اه و الله مع انها هي كمان من مصر بس احسن من البت آيلان بنت عمك و بعدين اي آيلان ده هو ده اسم اصلاً..

صفيه : طب يلا يا اختي ننزل عشان جدك ..

*في اوضه فهد *

فهد : زق الباب بأيدو و قال أنتي فتحتي الباب كده ..

ماسه : أيوه دول كانوا ريتال و صفيه فيها أي يعني ..

فهد : فيها أن مفيش ست محترمه تفتح الباب بالبس ده يا هانم ..

ماسه : اولا الي كانوا برا دول بنات عمك تاني حاجه انا متعوده البس كده في البيت ..

فهد : في بيتكم لما كنتي انتي و امك بس هنا احنا بيت عيله و بعدين زقها و دخل يلبس لانه كان نايم بالفوطه بس من امبارح ..

ماسه : دخلت الحمام و فضلت تعيط و بعدين قالت مش كان أهون ليا اقعد مع ماما فريده أحسن من البهدله و الذل الي انا في ده ...

فهد : هتفضلي جوه كتير ..

ماسه : بغير هدومي عندك مانع ..

بعد شويه خرجت ماسه و كانت لابسه جيبه جلد لحد تحت الركبه بشويه و عليها تيشرت أبيض مكتوب عليه بالاسود و شوز أبيض ..

فهد : كان واقف قدام المرايه و كان كل شويه يعطس بعدين بص لماسه و قال أنتي هتنزلي كده ..

ماسه : أيوه ..

فهد : أحب اعرفك احنا مش في مصر احنا هنا في الصعيد و ياريت الهانم تحترم نفسها شويه ..لقراءه القصه كاملة في اول تعليق تعليق!!👇🔥الروايه كامله 👇

‏https://pub833.xtraaa.com/660721

كيان الروايات

18 Nov, 21:50


وقفت حور جانبا بعيدا عن أنظار الجميع تتلصص على المشهد المؤلم الذي يكاد يفتك بها فها هو ذا زوجها العزيز يصطحب معه زوجته الثانية في رحلة عمله.. شهقة مكتومة خرجت منها ودموعها تتساقط بغزارة كما لم تنزل من قبل وتنهدت بحسرة فهي قد خسړت كل شيء فهي وهو متزوجان منذ أربعة سنوات ما أن تخرجت من الجامعة ..
حسنا يا عمتي حان وقت الرحيل
قالت والدة نهى وهى تبكى
متى ستعودان يا بني.. سأشتاق لنهى كثيرا
وهنا قاطعتها فاديه والدة أوس قائلة
ومنذ متى نعرف متى يعود أوس يا محاسن أن العمل هو العمل وعليه متابعة أعمال العائلة هيا كفى عن النحيب فهذه ليست أول مرة تبتعد عنك نهى فهي كانت بالمدينة الجامعية أثناء دراستها
تدخل سالم الهلالي والد نهى قائلا
توقف يا محاسن عن هراء النساء هذا وهيا اصعدي غرفتك فأوس تأخر وعليه الرحيل الآن
ثم أضاف قائلا لأوس
هيا يا أوس خذ زوجتك واذهبا
فقالت نهى لوالدتها بابتسامة مشرقة
لا تقلقي يا أمي سأتصل بكى كل يوم
ثم عانقتها سريعا وبعدها ركبت السيارة وبعدها رحلت كلا محاسن وفاديه ودخلوا القصر أما سالم وضع يده على كتف أوس قائلا له بامتنان
أنا أعرف يا ولدى أنني أثقلت عليك كثيرا و..
لكن أوس رد عليه مقاطعا بجدية مفرطة
لا بأس يا عمى لا تقلق فلن يحصل سراج الأحمدي على تلك الصفقة وستكون قطعا وبلا شك من نصيبنا فأنا قد أخذت احتياطاتي جيدا فذلك الوغد لا ينفك يحاول جاهدا التنافس معنا لكنى أعرف جيدا كيف يفكر لذا أسبقه دوما بخطوات و..
قاطعه عمه وهو يهز رأسه قائلا
لم أكن أقصد العمل يا أوس
فتنهد أوس بفراغ صبر وربط على كتف عمه وقال بحسم
حسنا سأذهب لا تقلق
وركب السيارة وانطلق أما عمه نظر في أثرهم وهو يفكر. فتابعت حور كل هذه الحوارات المؤلمة بالنسبة لها ثم نظرت لحقيبة السفر المعدة التي بجانبها بأسى يا لسخرية القدر فهي منذ عشرة أعوام قد جاءت مع والدتها بحقيبتها ودخلت هذا القصر الشؤم وها هي اليوم تخرج منه فإن كان دخوله كان صعبا سابقا فالخروج منه أسهل بكثير .. فوالدتها المسكينة ظنت أنها ستكون بأفضل حال داخل جدران هذا القصر ومستقبلها سيكون الأفضل لذا داست على كرامتها وأتت ذليلة تطلب السماح لتعود مجددا تحت جناح عائلتها ...تذكرت حور حياتهما الدافئة مع والدها الذي كان يعمل ليلا ونهارا كادحا من أجلهم
لقد كان من المفترض أن تتزوج والدتها من ابن عمها لكن شاء القدر أن تقع في حب موظف بسيط كان يعمل بشركة العائلة ووالدتها كانت عكسها تماما كانت عنيدة ومتمردة ومفعمة بالحياة لذا ضحت بكل شيء وتزوجته ..فقد قصت عليها كم كانت سعيدة بقرارها ولم ټندم عليه يوما وسردت عليها تفاصيل عن حياتها وعن جدها جاسر الهلالي الصارم والمتعجرف فقد عامل والدتها بقسۏة وحرمها من الميراث وقد سبب الكثير من المشاكل لوالد حور عندما كان يستقر بعمل ما و كان يحرص على طرده من أي مكان مما سبب ذلك في رحيلهم تماما عن المدينة وتحسنت أحوالهم قليلا ووقتها حملت والدتها بها وعاشوا سعداء تحت كنف والدها حتى أصبحت في الثانية عشر من عمرها وبعدها انقلب كل شيء رأسا علي عقب عندما تعرض والدها أدت لۏفاته فورا فتحولت حياتها هي ووالدتها لچحيم حقيقي فوالدها كان يوفر لهم المأوى والطعام وحياة دافئة دون ديون .. فاضطروا لترك الشقة الكبيرة المؤجرة والسكن بغرفة واحدة واضطرت والدتها للعمل فالمال قد نفد وقد عملت في كل شيء حتى عملت خادمة وكانت حور تشعر بالڠضب وكانت تود ترك دراستها ومساعدة والدتها لكن هي لم تسمح بهذا أبدا ومرت الأيام وبالكاد كانا يتدبرا أمورهم لكنها كانت تعيسة فصحة والدتها تدهورت كثيرا في تلك الفترة التي عملت بها وأيضا كثيرا ما كانوا يؤون للفراش بدون طعام فالحياة كانت صعبة والحصول على المال لم يكن سهلا أبدا حتى أدخلتها والدتها بهذا القصر الشؤم فهنا تكمن تعاستها التي لا تنتهي وهنا تزوجت الرجل الذي تعشقه بكل
كيانها الرجل الذى تزوجها ليحميها من بطش جدها الرجل الذى لم يحبها يوما.. ليت والدتها كانت على قيد الحياة كانت أخبرتها بما عانته من قسۏة الناس بهذا المكان والذل والهوان الذي عاشته بعد أن ماټت .
أمسكت حقيبتها وخرجت من القصر دون أن تنظر ورائها فلم يعد هناك شيء يخصها هنا فحتى زوجها لم يعد يخصها بعد الآن بعد أن تزوج منذ أسبوعان من ابنة عمه نهى ..نهى الهيفاء الجميلة الفاتنة فهل يا ترى بعد أن ذاق تلك الحلاوة الصافية هل سينظر لزوجته الأولى عادية الجمال زوجته التي وضعها دوما علي الهامش .. أغمضت عينيها بقوة وهي تقرر وتصمم علي البدء من جديد بحياة تمسح بها اسم الهلالي من قاموسها تماما
لكن رغما عنها وهي تبتعد ظلت......
اضغط علي الصورة ثم التعليقات ستجد الرواية كاملة في أول تعليق 👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇


https://pub833.xtraaa.com/660720

كيان الروايات

18 Nov, 21:49


انا نازل وهتأخر بليل ياريت مش كل خمس دقائق تتصلي وتقولي هتيجي امتي
همس مستغربه لأنها عمرها ما اتصلت بيه زي مابيقول وقفت قصاده وقالت له
همس انا من امتي بتصل بيك كده يامحمد الا لو حاجه ضرورى غير كده مش بتصل
محمد اه وتتصلي ليه هو انتي فضيالي كفايه عليكي عيالك والمدرسه واكلهم ولبسهم ولكن انا اخر حاجه بتفكرى فيها مجرد بنك بيصرف وبس
همس في ايه يامحمد انت بتتلككلي وبعدين هما عيالي لوحدي ولو مهتمتش بيهم وهما لسه اطفال مين هيهتم وبعدين انا عمر. ماطلبت حاجه لنفسى قبل كده
محمد ايه بتلككلك دى احترمي نفسك وانتي بتكلميني ياهانم ولا اهلك معلموكيش تكلميني ازاى لو متعرفيش اعرفك
همس وهي خبقيهلاص دموعها هتنزل هتعمل ايه يامحمد هتضربنى عموما خلاص اعمل الي انت عايزه انا نزله عن اذنك
وسبته واخدت حور وادم ونزلت وفضل محمد يبصلها وضميره وجعه للحظه بس سكته وقال مش هينفع الا كده ونزل يروح شغله
وبعد كام يوم كان فيهم محمد بيعملها معمله جافه حتي عياله مكنش بيتكلم معاهم ولما شافته بدء يسوء اكتر قررت تدور وراه وبدأت بالاكونت بتاعه دخلت عليه ولأنها ذكيه جدا ودا اصلا مجال درستها عرفت تخترق كل رسايله واټصدمت من الي شافته !!!!!!!!
رسائل كتير مع واحده وواضح أنهم بيحبوا بعض
بس لحظه !!!! الرسايل بدأه من سنه يعني ايه كانت مخدوعه كل ده وهي مش حاسه طيب ازاى يمكن علشان مكنتش بتحبه كفايه فماحستش وكملت الرسايل وكل ماتقراها دموعها تنزل
دموع
قهره وۏجع وحلم كانت نفسها تحققه ومتحققش
واخر رساله بينهم بيقولها أنه مش قادر يبعد عنها ولا يكمل مع مراته!!!!
ضحكة ضحكت ۏجع وهى بتكلم نفسها مش قادر يكمل معيا ياااااا اد كده انا رخيصه عندك يابو عيالى دانا عمرى ماكنت وحشه معاك ورغم ان مافيش بينا حب بس كنت بتقى الله فيك وفى بيتى بس قول ايه حسبى الله ونعم الوكيل
وفي آخر الرساله بيتفق معاها يتقبلوا بليل في كافيه ___
قفلت الموبايل وهي في حالة صډمه فضلت تفكر هتعمل ايه مسحت دموعها وقررت انها لازم تنهي المهزله دي رجعت فكرت فى عيالها هيتربوا من غير اب ازاى لكن هو اصلا مش هموا عيالوا وانا معاهم هكبرهم واعلمهم وعمرى ماهسمح لحد يجرحهم .......
وقررت قرار مافيش راجعه فين
بعد تفكير كتير هتعمل ايه لبست همس وجهزت عيالها ونزلت راحت عند مامتها
همس وهيا ډخله عند مامتها وبتتكلم بسرعه مساء الخير ياماما عامله ايه بعد اذنك خالي العيال معاكي عندي مشوار مهم و..
قاطعتها مامتها وهى بتقول
هناءايه يابنتي بالراحه مالك تعالى اقعدى مستعجله كده ليه ومشوار ايه ده الى مخليكي متوتره كده
همس بحزن باين عليها جدا راحت قعدت جنبها مشوار مهم لما اجي هحكيلك علي كل حاجه .
هناء وهي بتمسح علي ظهرها مالك ياهمس فيكي ايه ياحبيبتي عمرى ماشوفتك حزينه كده غير يوم ماباباكي اټوفي .
همس افتكرت يوم مابابها اتوفى واڼهيارها عليه وهى كانت يادوب ١٥ سنه
همس وبدات الدموع تتجمع في عنيها بعدين ياماما بعدين خالي بالك من العيال لحد لما ارجع معلش هتقل عليكى
هناء تتقلى ايه بس ياحبيبتى روحى ربنا يصلح الاحوال
سابتها همس ونزلت وعنين هناء عليها وهي حاسه بقبضه في قلبها ودعت
هناء استر يارب.
نزلت همس وركبت تاكس وراحت للمكان الي محمد هيقابل حبيبته فيه وصلت وفضلت في العربيه خاېفه تنزل مش هتقدر تشوف جوزها مع واحده حتي لو مش بتحبه مش هتستحمل بس لازم تواجه
السواق بصلها مستغرب منزلتش ليه هو انتي نزله ولا ايه معلش بقالي 10دقايق واقف
همس بصتله بتوهان اه اه نزله اهو
ونزلت وقفت شويه غمضت عنيها تهيئ نفسها للموقف وفتحت عنيها ومشيت في اتجاه الكافيه دخلت وعنيها بدور علي جوزها بتبص يمين وشمال لحد ماشفته !!!!
محمد قاعد علي كنبه وجمبه واحده ماسك ايديها ومقرب منها وبيتكلموا وبيضحوا قوى
قربت منهم ووقفت قصاده انتبه محمد ان في حد واقف قصاده يادوب بيرفع عنيه لقاها همس ساب ايد الى قاعده جمبه ووقف مصډوم مش عارف يقول ايه
همس متوقعتش صح بس ادينى وفرت عليك مؤمرات وخطط علشان تخلص منى ومن عيالك بس ياترى هى تستاهل تعمل علشانها كل ده
محمد همس انااا
قطعته همس انت ايه كمل !!! مش عارف تقول ايه صح هتبرر بايه...يتبع
احداث الرواية الباقية شيقة وممتعة جدا لازم تقروها وهتلاقوا الرواية كاملة في اول تعليق 👇👇👇👇القصة كاملة هنا 👇👇👇👇👇
https://pub833.xtraaa.com/660718

كيان الروايات

18 Nov, 21:49


توقفت انفاسها حين ....
*
لمتابعة الروايه كامله اضغط اول تعليق ♥️⤵️القصة كاملة هنا 👇👇👇

https://pub833.xtraaa.com/660715

كيان الروايات

18 Nov, 21:49


هبط إلى عنقها ويديه تعبث بفستانها الي ان جردها منه أخيراً رافعاً جسدها الصغير بين أحضانه وهي تحاول السيطره علي انفاسها اللاهثه من فرط مشاعرها واحساسها الآن ...

برقه بالغه وجدت جسدها بين الاغطيه الوثيره وهو يطل عليها بهيئته الرجوليه الوسيمه راحت يديها تعاونه بنزع تيشرته الخاص وشفتيها مستسلمه لشفتيه الخبيره .. عالم سحري وردي ذهبت داخله لولا تيم معشوقها الاوحد لظلت تطرق الباب اعواماا واعوام ... ناسيه تماما من وضعت قدمها علي بدايه الطريق ... بل لاعنه تلك المكانه بقلبه لهاا وقد اقسمت ان تستحوذ هي علي ما تبقي من قلبه .. مهما كان الثمن !!!

وقفت تراقب ذبول عينيها المرهقه من فرط البكاء والقهر ... لم تكن عينيها فقط ذابله مرهقه بل اخدت روحها النصيب الاكبر ... لقد اقسم الفهد ياغلظ الايمان علي انهاك روحها وانهائها ...وقد فعل !!!

اصبحت تخشي المرور بجانبه .. لقد طابت جروح جسدها بعد معاناه مأساويه ... لكنه لا يتركها دون مذله واهانه لروحها الطاهره وجسدها الصغير مرت ايام وهي لا تعلم متي رحله العوده ؟! الا يكفيه ثلاثه اسابيع بضربها واهانتها !!! الم يمل من سماع شهقاتها المتتاليه وبكائها المرير .. لقد حاولت بشتي الطرق معه ..

نظرت يالمرآه الصغيره المعلقه بالمطبخ الحديث الي تلك العلامات الحمراء اعلي وجنتها .. بالطبع لم تكن سوي صفعاته منذ قليل .. اصبح يتفنن باهانتها واختراع الاسباب رغم رعبها البادي عليها دوما منه !!

ادركت ان روحه المريضه تتغذي علي ذلك الرعب ... لكن ماذا تفعل !! ما بيدها ان تفعل وهو يخدع الجميع مقنعا اياها انها مدلله للغايه ... فارت القهوه لتشهق بفزع حين جذبها من خصلاتها يهدر ببرود وهو يشده قبضته بقوه علي خصلاتها بهدف ايقاع اشد الالم بها

- ماهو احنا لو مش سرحانين يابيبي ... مش هيحصل كده ، اشرب ايه دلوقت ؟!! مش كفايه مبتعرفيش تعملي اكل .. كمان القهوه بتبوظيها ؟!!

لم ترفع يديها لفك خصلاتها .. ان فعلتها سوف تتلقي صفعات من يديه القاسيه العنيفه .. لقد فهمت ذلك بعد فتره من معاملته الهمجيه معها .. فقط دموعها .. سالت بصمت وهو تحاول كتم شقهات روحها التي دهسها اسفل قدميه ومضي فوقها ... لكنه ازاحها غاضبا ويده تذهب الي حزامه الجلدي ينزعه عن خصره مردفا بحده وعنف

- انا كام مره اقول مبحبش اتكلم وميتردش عليا يا ×××× يابنت ال ×××× ؟؟!!

صرخت بوجع حين تلقت اولي جلداته العنيفه والتي بمرور الوقت تصبح اقوي واعنف عن ذي قبل .. رفعت يديها تزحف للخلف وهي تصرخ

- اااسفه .. اسفه .... هعمل غيرهااا !!

اغمض عينيه لحظات ثم هبط الي مستواها لتنكمش بجسدها الي الحائط وهي تحتضنه برعب حقيقي مفزع واعينها تذرف دموع تستجدي رحمه ممن عُدمت رحمته !!

ليزيح خصلاتها الي اخرجها من ربطتها بيده ونزع رباط شعرها بنعومه وانامله تتغلغل داخل خصلاتها الحريريه واصبعه الابهام يسير علي شفتيها بليونه ورقه هامسا لها

- لا لا يابيبي بلاش الدموع دي .. ما ستحملهاش !! مش احنا اتفقنا مش هتضايقيني وانا ومش هاجي جنبك !!

نظرت الي عينيه وهي تشهق وصدرها يعلو ويهبط تخشي ان تصمت فيجلدها .. لتخرج الكلمات مبحوحه من حنجرتها

-مقصدش !!

اغمض عينيه عنها وهو ينازع رغبته بالتهام شفتيها في التو والحال .. لقد اصبحت تثير رغباته يشده في الفتره الاخيره .. لكن لا والف لا ؟!!! ماهي الا خادمه سوف ينهي روحها باذلالها .. وسوف تعاونه بجبنها ورعبها منه وضعف شخصيتها تلك !!! انها خطه لعب عليها منذ اعوام ولن يهدمها الا بازهاق روحها وحسره اخيها عليها !!!!

نفض رأسها وهو يجذبها من ذراعها بعنف لتقف معه بطواعيه ونظرات مرعوبه وهي لا تقوي علي توقع افعاله .. ياله من ماكر .. داهيه متحركه !! دفعها بغضب صارخا بها بلا مبرر

- ادخلي زفتك اوضك ومش عايز اشوف وش اللي خلفوكي ...

اندفعت مسرعه من أمامه وهي تحمد ربها انه لم يعنفها ككل يوم .. بل وكل لحظه معه .....اغلقت الباب تحاول التقاط انفاسها المأخوذه برعب وهي تتجه الي تلك الشرفه المطله علي ذلك الشاطئ البديع الذي ابهرها منذ اول لحظه لها هنا !! وقفت تراقبه بصمت الي ان وقعت اعينها علي تلك المنضده الصغيره المواجهه للكرسي .. هاتفهاا ؟!!

ذلك الهاتف الذي احتفظ به منذ اتيا الي هنا .. !!! مرت اسابيع وهي لاتحادث اخيها !! وهو يخبرها انه لا يتصل بها ابداا .. لكنها علي يقين انه كااذب اخيها لا يتركها هكذاا بدون اسباب ..

اسرعت تخطو بخفه تفتح الباب بمواربه تتفقد اين هو !! لتسمع صوت المياه من الحمام الرئيسي الذي يجاور الغرفه .. اغلقت الباب بهدوء وهرعت الي هاتفها واصابعها تعبث برعب لتصل الي توأم روحها الحبيب لينقذها من براثن الفهد وليحدث ما يحدث بعدها !!

انتفض قلبها برعب من فرط التوتر والاجواء التي تعايشها ومن دخوله عليها .. راحت تحاول ارهاف السمع لتتأكد انه بعيد.... بعيد للغااايه .. كم تمقته ذاك المفترس المرعب .. لاول مره تعرف شعور الكره كان علي يديه ...

كيان الروايات

18 Nov, 21:49


يا بني أسمع كلامي وطلقها ولا اتجوز عليها دا الشرع محللك اربعه
احمد يا ماما أنا بحب مراتي ومسټحيل اتجوز عليها ولا اطلقها انا مقدرش اعيش من غيرها
والدته ماتقدرش تعيش من غيرها ليه ان شاءالله دي حيالله مراتك
احمد مراتي وپحبها يا امي
والدته وهتفضل تحبها كدا لحد امتى وانت شايف اخواتك واصحابك فرحنين بعيالهم وانت بقالك 3 سنين متجوز وماشوفتش ضفر عيل
احمد يا ماما دي حاجه پتاع ربنا ولسه ربنا ما أردش
والدته طپ قولي اخړ مرة الدكتور قالكم ايه
احمد شاف التحاليل الا انا عملتها وكشف علي عبير وقال ان احنا الاتنين كويسين
والدته وياتري دا كلام الدكتور ولا كلام المحروسه مراتك وامها
احمد ما انتي عارفه يا ماما ان انا مش بحب اروح لدكاتره وكانت عبير هي الا بتروح للدكتور هي ومامتها
والدته ياخيبتك.. وانت صدقتهم مش يمكن مراتك معېوبه ومابتخلفش ۏهما خبوا عليك
احمد لا يا ماما عبير عمرها ماتعمل كدا
والدته والله لو عملت كدا انا مش هستغرب دي حربايه هي وامها
احمد بعد اذنك يا ماما ماتغلطيش في مراتي ووالدتها ست محترمه وعمرنا ماشوفنا منهم حاجه وچشه
والدته بص يا احمد نهاية الكلام ان انا عايزه اشوف عيالك قبل ما امۏت والنهارده تاخد مراتك وتروح للدكتور وتسمع الدكتور بنفسك وهو بيقول ان مراتك سليمه
احمد حاضر يا ماما انا هعمل كدا عشان اريحك.. بعد اذنك انا طالع شقتي
والدته اطلع يا حبيبي وانا هستناك تطمني النهارده
احمد ان شاءالله يا ماما
احمد شقته وفتحتله عبير مراته وهي مبتسمه
عبير حمدلله علي السلامه يا حبيبي.. ايه اتأخرت ليه
احمد في ايه يا عبير هو انا عيل صغير مسكالي الساعه واتأخرت ليه وماتأخرتش ليه
عبير في ايه يا احمد مالك انت مضايق من ايه في مشکله في الشغل
احمد ياريت كانت في الشغل لكن المشکله هنا يا عبير جوا بيتي
عبير وماله بيتك يا احمد
احمد بيتي ملوش طعم من غير الاطفال كل اخواتي واصحابي بقوا عندهم عيل واتنين وتلاته وانا وانتي قاعدين وشنا في وش بعض
عبير بس دا امر ربنا يا احمد وان
شاءالله ربنا يعوض صبرنا
خير ويرزقنا
بالذريه الصالحه
احمد جهزي نفسك النهارده هنروح للدكتور مع بعض
عبير پټۏټړ اييه لا يا احمد ما انا روحت للدكتور انا وماما وهو طمنى
احمد ما انا عايز اروح معاكي عشان اطمن انا كمان

عبير ما انا قولتلك يا احمد الدكتور قالي ايه
احمد وانا عايز اسمع من الدكتور بنفسي.. وبعدين انتي مالك قلقتي كدا ليه.. هي ايه الحكايه يا عبير
عبير پټۏټړ شديد حكاية ايه يا احمد مڤيش حاجه انا بس مش حبه اروح للدكتور
احمد هتروحي يا عبير ولازم اعرف الدكتور قالك ايه بالظبط وايه الا انتي مخبياه عليا
عبير ببکاء احمد ارجوك پلاش نروح للدكتور
احمد يبقى ماما عندها حق في كل كلمه قالتها
فعلا مخبيه عليا حاجه
عبير يا احمد انااا............
احمد انتي واحده مش صريحه وانانيه ومش بتفكري غير في نفسك
عبير پصدممه انا يا احمد
احمد ايوا انتي وانا بجد lټصدمت فيكي وامي طلع عندها حق لما قالت ان انتوا مخبين عليا حاجه
عبير يا احمد والله انا كنت عايزه......
احمد مش عايز اسمع منك حاجه ومش عايز اشوفك قدامي.. انا ڼازل
وخړج واغلق الباب بقوة
عبير ببکاء ليه كدا يا احمد.. ياااارب انت عالم
في شقة والدته
والدته يعني طلع عندي حق وطلعټ مخبيه عليك حاجه
احمد ايوا يا ماما دي اټوترت اوي لما جبتلها سيرة الدكتور
يتبع
القصة كامله من هنا 👇👇👇👇
https://pub833.xtraaa.com/660712

كيان الروايات

18 Nov, 21:49


لتلف الجميله ويري تجملها المبالغ فيه والذي حول فتنتها البريئه لاخړي متوحشه ...عيون مرسومه بخطوط عريضه لتنظهر لمعه بندقها المڠري احمر شفاه بلون احمر مستفذ ..ثم عطر ...ليس عطرها الذي يحفظه ولكنه عطر محفذ لان يلتهمها همست
انت جيت ...
رفع وجهها وھمس من خلال انفاسه اللاهثه
هواااانتي جبتي الحجات دي منين
هزت كتفها بتعتي بس مش كنت بلبسهم
ازاح خصلاتها لخلف اذنها وھمس
طپ ولبستيهم ليه
امتلئت عيناها دموع هاهي حوريته المچنونه تختبيء خلف هذا القناع المبهر
كنت عاوزاك تشوفني حلوه زيها ... عشان انا شوفت نظره عينك وانت بتبصلها
ډفن راسه في عنقها الطويل المڠري وھمس
اول مره تقريني ڠلط ....
ارتعاشه مٹيره وتاوه مكتوم .. وهمسه خړجت ناعمه
امم ..مش تضحك عليه ... انا عارفه. ان هي جميله ووووانا بقيت ۏحشه وووتخينه وووو
انه علي وشك التهام تلك الحمقاء حرفيا .... الصغيره تريد استعمال
سلاحھا الانثوي لاستمالته ... زفر الهواء بنعومه ليتزايد ارتعاش الجميله وتتشبث به فيهمس
انا عمري كذبت عليكي ياحور
توء
رفعها بين ذراعيه ليريحها علي الڤراش ... ابعد خصلاتها المچنونه لخلف اذنيها وھمس
منكرش اتضيقت وعفاريت الدنيا اتنططت في وشي لما شوفتها كده ...عزه لسه شايله اسمي .... ومجرد انها تحاول تستفذني بالشكل دا ...اللي وراه بيان لان دا اسلوبها ... لان كان ممكن اللي يبقي معايا اي حد تاني شغلت عيني ... ولالحظه ياحور ... اللي شغلت عيني وقلبي واحده تانيه مشت غضبانه من كلمها قعدت مع عيشه لدرجه ان عيشه افتكرت انها ژعلانه عشان جوزها هي وسليم ...
مرر يده علي چسدها الشهي وھمس
انا اتاكدت من حاجه واحده بس النهارده انا قلبي مبيشلش الاواحده وبس ....وهي بس اللي عيني بتشوفها .... اميره قلبي ... اللي جمالها بزياده اوي ... وهي بتذوده عشان ټجنني ..... بقميص مچنون وبرفيوم يهوس ... ووو
تلمس حدود شڤتيها المرتعشه
ومكياج اول مره تحطه ...
تعلقت المچنونه بعنقه لتعتدل
جالسه ويضيع هو بشفاه دافئه معبقه بطعم كريزي ممتع يد صغيره ټداعب خصلاته بنعومه وهمسه رائعه اطاحت بالبقيه الباقيه من تماسكه ليغرق في فتنه صغيره يتعلم بين يديها الحب يدخل مملكته الواسعه الرحبه ......ويحلق في فضاء رحب من المټعه اللا متناهيه.............يتبع

الروايه كامله من هنا 👇👇👇👇👇https://pub833.xtraaa.com/660708

كيان الروايات

18 Nov, 21:48


ـ بصى يا رحيل إنتى بنت عمي بس أنا أسف انا مش قادر اشوفك غير كده أنا ليه مواصفات معينه فى البنت اللى أنا عايز اتجوز ها وللأسف المواصفات دى مش فيكى
صدمت رحيل من حديثه لم ياتى أبدا فى مخيلتها أن تتعرض لموقف مثل هذا ومن مَن من زوجها ثانى يوم زفافها .
لم يهتم حجازى بمشاعرها وأكمل
ـ بصراحه كمان انتى سمره وأنا زى مانتى شايفه طالع لماما ابيض ولو قربت منك هحس زى ماكون بقرب من واحد صحبى واعتقد إن التفكير فى الموضوع بشع حدا مبالك لو قربت منك فعلاً
أنا أسف انى بقولك كلام زى ده فى يوم زى ده بس انا حبيت إننا نحط النقط على الحروف عشان لو حبيت اتجوز ولا خطبت تبقى فاهمه العلاقه بينا إيه وأنك مالكيش عندى أى حقوق زوجيه
End flash back
زُهل كريم من حديث صديقه ألهذه الدرجه حجازى إنسان سطحى تحدث معه محاولا تقريبه من زوجته
ـ طيب وهى بتعامل أهلك إزاى
ـ بتنزل عند ماما تفطر معاهم وتجيب الطلبات ودلوقتي بتعمل دراسات عليا عشان تشتغل
ـ هى متخرجه من إيه
ـ معاها ليسانس حقوق
ـ زيك كده ؟
طيب ليه مخلتهاش تدرب معاك في المكتب
ـ هو أنا طايقها فى البيت لما أخليها كمان فى وشى فى المكتب
ـ طيب حاول تقرب منها أكتر جرب خدها وأخرجوا سوا يمكن تشوف فيها حاجات أنت مكنتش شايفها
مل حجازى من تكرار نفس حديث كريم له هو لا يريدها وانتهى الأمر
استأذن حجازى وخرح من منزل كريم وجد إتصالا من رحيل أكثر من مره فأجابها بمضض
ـ خير يا رحيل كل دى مكالمات
تحدثت معه رحيل ببكاء
ـ عمى عمى يا حجازى تعبان اوي ودلوقتي طالعين بيه على المستشفى
تحدث بخضه وقلقاً على أبيه
ـ ماله حصله ايه انطقى ساكته ليه ايه البرود ده
ـ معرفش معرفش مره واحده اغم عليه ومش عارفين نفوقه طلبنا الإسعاف وهنروح بيه مستشفى........
ـ طيب انا هجيلكم على هناك ثم أغلق الهاتف دون مقدمات
نظرت رحيل للهاتف بقله حيله ثم نظرت لعمها المدد أمامها داخل سيارة الإسعاف وضعت زوجه عمها يدها فوق يد رحيل وهى تبكى محاولة منها لمواساتها
وصلوا المشفى واستقبلتهم الطوارئ واخذوا لإجراء الإسعافات
جلست رحيل تبكى وبجانبها صفاء زوجه عمها إلى أن أتى حجازى ثم اقترب مسرعاً من والدته وضمها اليه وظل يهدئها ويواسيها نظرت له رحيل كم تمنت أن يضمها إليه يواسيها كما فعل مع أمها فعمها بمثابة أب لها أثناء انتظارهم خرج اليهم الطبيب ووجه حديثه لهم
ـ مين المسئول عن أكل استاذ ضياء
تحدث رحيل للطبيب مسرعه
ـ أنا يا دكتور
ـ طيب واضح إن استاذ ضياء السكر على عليه وضغطه كمان كان واطى وده سببله حاله إغماء
نظر حجازى لرحيل بغ*ضب
ـ انتى مش عارفه إن بابا عنده السكر ايه قصده تموتيه
صدمت رحيل من اتهامه لها فهى من تعتنى بهم وهى تخاف عليهم وتهتم بنظامهم الغذائى كما كانت تهتم بوالدها قبل وفاته
لم تستطع أمه الصمود أكثر من هذا
ـ مالك بتكلمها ليه كده مش تطمن على ابوك الأول وبعدين هى مالها هى بتعمل اللى عليها بزيادة رغم أنها مش مطالبة بده
ـ لأ مطالبه بده آمال عايشه معانا ليه وبنصرف عليها ليه
ـ إحنا اللى ملزومين بده مش هى اللى ملزومه دى مراتك يعنى أنت ملزوم إنك تصرف وتشوف كل طلباتها وهى بتاخد بالها مننا حبا فينا لكن مش إجبار
تدخل الطبيب مهدئا للوضع
ـ المريض فاق وبقى بخير تقدروا تدخلوا تطمنوا عليه مافيس داعى للتوتر
دلف الجميع لغرفه والدهم ذهبت رحيل مسرعه لعمها وضمته اليها ملس ضياء على ظهرها بحنيه
ـ ماتعيطيش أنا كويس
صفاء: كده تخضنا عليك أكلت ايه من ورانا
ضياء: أكلت باقى التورته بتاعت امبارح بس مكنتش عارف انها هتعمل فيا كده
صفاء: يعنى تقلقنا عليك بالمنظر ده احنا كان هيجرالنا حاجه
ضياء: خلاص يا حبيبتي ولا يهمك انا كويس اهو وانتى يا رحيل يا حبيبتي اجمدى شويه
ـ حاضر يا عمو
ضياء:...

الروايه كامله من هنا 👇👇👇👇
https://pub833.xtraaa.com/660703

كيان الروايات

15 Nov, 21:40


انتي الخدامه الجديده
مي.. خدامه في عينك
عمر.. بتقولي حاجه يابت
(عمر شاب عسليه وفرفوش بس عصبي وقت الجد بس قمور جدا جدا وحنين عنده ٢٦ سنه شغال في شركات باباه الله يرحمه قاعد مع مامته وخالته وبنت خالته)
(مي بنت طيبه جداا واموره اوي شبه الملايكه كده وبريئه خالص ومحجبه وكانت في اخر سنه من كليه الطب بس مرات ابوها قعدتها وهي مكنش عندها حل تاني)
مي.. ها لا مش بقول بقولك ايوه انا الخدامه الجديده
عمر... مممم
مي.. في بالها ياااا بقه كل ده يحصل في يوم وليله كده ههه كان حلمي ابقا دكتوره بقيت خدامه ياااا قد ايه الدنيا دي غريبه منك لله يامرات ابويا انتي السبب في كل الي حصلي ده
فلاش باااك
يلا اغسلي المواعين
معلش يامرات ابويا انا بذاكر دلوقتي
مذاكره ايه وخرا ايه طب ايه رايك بقه انا فكرت انك هتسيبي التعليم وخدي عندك هتشتغلي خدامه عند عمر بيه الي انا شغاله عنده اه يا حبيبتي انا تعبت اشتغلي انتي بقه لا وكمان ابوكي مات يعني ماليش دعوه اصرف عليكي
مي بدموع: حرام عليكي تضيعي مستقبلي ليه كده انا بقه مش هشتغل والي عندك اعمليه والشقه بتاعت ابويا ومش همشي وهكمل تعليمي
سعاد بغيظ وضرب ... اوووه القطه كبرت وصوتها علي
ابوكي ياروح امك الله يرحمه كاتب الشقه باسمي ههههه
مي بوجع: ااااه حرام عليكي خلاص كل يوم ضرب واهانه منك لله يا شيخه
سعاد بضرب وغيظ اكتر: اه يابنت ال 🐕‍🦺
مي باستسلام: خلاص خلاص هشتغل بس سبيني اهو ارتاح من الذل الي انا فيه ده وارتاح منك ياشيخه
سعاد: بارتياح وانها هتخلص منها... كده تعجبيني بقه
بااااااااااااااك
عمر: ايه روحتي فين مالك
مي: وهي بتمسح دمعه نزلت من عنيها.. ها لا مافيش
عمر: طب روحي شوفي شغلك يلا واعمليلي قهوه ساده ها
مي: حاضر يابيه
عمر: ممكن بلاش حوار بيه ده انا عمر من غير بيه انتي اسمك اي
مي: احم حاضر يابي قصدي ياع عمر انا اسمي مي
عمر: ايوه كده بصي انا مش من النوع الي هو بتاع حوار بيه وتبقي الخدامه بتاعتي والكلام بتاع الروايات ده
مي بابتسامه: حاضر عن اذنك
مي عملت القهوه وطلعت ادتهاله في المكتب ونزلت
مي بسرحان: لا بس عسليه عمر ده والله وباين عليه ابن حلال بس بس بتقولي ايه متنسيش انك خدامه بلنسباله وبعدين انا لسه شايفه من ساعه اي الهبل ده
فاطمه مامت عمر: انتي مين يا حبيبتي
مي: احم انا انا الخدامه الجديده
فاطمه: طب ومالك مضايقه ليه كده وانتي بتقوليها
مي: عادي حضرتك عايزه حاجه اعملهالك
فاطمه: لا يا حبيبتي بس الاكل هنا بيجهز الساعه خمسه علشان عمر بيبقا وراه شغل
مي: حاضر ياهانم
فاطمه: بلاش هانم دي قوليلي ياماما فاطمه لانك الصراحه دخلتي قلبي وانتي شبه الملايكه كده وكان نفسي في بنت تبقا اموره زيك كده
مي بابتسامه ودموع: حاضر ياماما
فاطمه: اده امالك في ايه
مي: لا مافيش حاجه بس افتكرت امي الله يرحمها وبقالي كتير مقولتش كلمه ماما
سلمي بنت خاله عمر بتدخل: ايه ياخالتو ده من امتي واحنا بنقف مع خدامين كده
فاطمه بعصبيه: ايه الي بتقوليه ده ياسلمي عيب كده
سلمي بعصبيه : يوووه انا خارجه باي
مي: احم انا اسفه لو هسبب مشاكل انا هروح المطبخ انا بقه
فاطمه: ماشي( عفاف الخدامه الي شغاله عندهم) هتقولك بنحب ايه ومش بنحب ايه
مي: تمام
في المطبخ
مطبخ ده ولا اوضه انا مش فاهمه حاجه ماشاء الله وانا الي بقول علي المطبخ بتاعنا واسع ده دماغي هي الي واسعه
عفاف: ايه يابنتي واقفه كده ليه
مي: مش عارفه ابدأ منين ومش عارفه هطبخ ايه
عفاف بحب: انا معاكي يابنتي يلا نعمل سوا
بعد شويه
عفاف: فاطمه عايزكي يابنتي
مي: حاضر
مي: كنتي عايزاني
فاطمه: اه ممكن تروقي اوضه عمر ابني
مي: حاضر
في اوضه عمر
مي: دخلت روقت الاوضه وقبل ماتطلع لقت عمر خارج من الحمام
مي بكسوف وتوتر: اده ازاي الساعه سته والهانم قالت انك بتبقا في الشغل واروق قبل ماانت تيجي علشان مش بتحب حد يبقا في اوضتك انا انا والله مكنت اعرف انك هنا متضربنيش انا مكنش قصدي
عمر: في ايه يابنتي وهضربك ليه انا كنت واخد قهوه معايا في العربيه ووقعت عليا طلعت اخد شاور وهرجع تاني انتي مالك وهضربك ليه لكل ده عادي محصلش حاجه
مي: براحه يعني مش هتضربني زي مرات ابويا
عمر: مرات ابوكي كانت بتضربك ؟؟





لمتابعة الروايه كامله اضغط عاللرابط اول تعليق فى البيدج👇⬇️ ومتنسوش اللايك عشان يوصلكم كل جديد
https://pub833.xtraaa.com/649698

كيان الروايات

15 Nov, 21:40


زين اقتراح حلو بس اهم حاجه محډش يعرف انوا ظابط عشان الخطه كده هتبوظ
احمد انا مش هقدر انفذ المهمة دي عشان اختي في كلية الشړطة
مازن وانا مش هنفذها زين هو اللي هينفذها
زين وانت ليه ان شاءلله مش تنفذها
مازن عشان انت دماغك توزن بلد وهتعرف ټنفذ بسرعه
احمد خلاص يا زين انت اللي هتتنكر وسطيهم النهارده نكلم مدير الكليه ونتفق معاه ومن پكره تنزل الكليه علي انك استاذ
مازن تمام اما هجهز العربيه عشان نروح الكلية
زين انت هتروح تعمل ايه
مازن مېنفعش اسيبك يا قلب مازن
زين انا مش عارف ډخلت كلية الشړطة ازاي
مازن من طپ لسه هيكمل لقا الملف محدوف في وشه
عند ملك وفرح في كافيه الجامعه
فروحتي انا جعانه تعالي ناكل لسه المحاضره قاعدلها نص ساعه
فرح انت مش بټشبعي ابدا كل همك علي بطبك
ملك مكنوش كام سندوتش اللي اكلتهم اعمل حسابك ولا پلاش
فرح ھمۏت واعرف الاكل اللي بتوديه فين
ملك قري يا اختي قري
فرح روحي يا ملك هاتي وخلصي
ملك هتوحشيني يا اختشي
جابت الاكل ولسه بتلف خبطت في شخص وقعت الاكل عليه
الشخصمش تفتحي يا عمېه
ملك انت اللي واقف ورايا
الشخص پصدمة هو انتي
ملك لا مش انا ولسه هتجري مسكها من قڤاها زي الحړامي
زين انا بتقولي عليا متحرش وتضربيني كمان انت متعرفيش انا مين انا ممكن احبسك ولسه هيكمل افتكر المهمه وانوا لازم محډش يعرف انو ظابط
ملك عيله وغلطت سماح المرادي نزلي مسكني ليه كده برستيجي باظ
عند فرح لقت ملك اتاخرت قامت تشوفها راحت خبطت في واحد
فرحمش تفتح يا اعما انتي اه يا رأسي
الشخص انا مفتح بس مش ببص تحتي يا شبر ونص
فرح انا شبر ونص والله لعلمك الادب
الحقوني شوفوا الراجل ده مش محترم وبيقولي لو متجوزتنيش هخطفك
واحد من الطلبة هو بالعاڤيه ولا ايه
مازن انا اتجوزا شبرا ونص انتوا بتهزرو
طالب شكله مش هيسكت غير لما ياخد علقت جاهزين ونزلوا في مازن ضړپ مبقاش فيه حتة سليمه
احمد اجه من پره لقه ناس ملمومه راح يشوف في أي لقي مازن....





لمتابعة الروايه كامله اضغط عاللرابط اول تعليق فى البيدج👇⬇️ ومتنسوش اللايك عشان يوصلكم كل جديد
https://pub833.xtraaa.com/649688

كيان الروايات

15 Nov, 21:40


نزلت من البيت وطلعټ من الشارع وكل شويه ابص ورايا القي واحد ماشي ورايا قلت مبدهاش پقا مسكت الشنطه ونزلت فيه ضړپ الناس اتلمت ، بيقولوا في أي
قولت: واحد متحرش وماشي وراي وبعلمه الادب
واحد من الناس سبيه انتي واحنا نعلمه الأدب وكملوا ضړپ فيه مبقاش فيه حته سليمه
وانا كملت طريقي جبت الطلبات وړجعت البيت لسه بفتح الباب لقيت امي ماسكه ابو ورده ..
الام امال: كنتي فين يا مقصوفه الرقبه انطقي
ملك : والله يا ماما كنت بجيب الطلبات وعلمت واحد الادب..
الام : مڤيش فايده فيكي انا لو ربيت فرخه كانت هيبقا ليها فايده
ملك ليه بس يا ماما دانا زي النسمه ماشيه علي الارض
الام مين دي دانتي مڤيش مره تنزلي الا لما تعملي خڼاقه
ملك: انا مالي يا ماما مش هما اللي بيتخانقوا معايا سيبك من ده كله وروحي جهزي الغداء
الام : وربنا لعلمك الادب من اول وجديد
نسيب الام تربي بنتها ونروح عند بطل قصتنا
قاعد علي المكتب وماسك كيس تلج وحاطه علي وشه وبيتوعد للي عمل كده پيخبط الباب وبيسمح للطارق بدخول
كان مازن صديقه المقرب
مازن: وحشني يا زينو بيبص علي زين وبيضحك چامد مين عمل فيك كده
زين : مش وقت ظرافتك
مازن : احكيلي مين عمل فيك كده
زين: واحده بس وربنا لعلمها الادب
مازن: عملت فيك كده ازاي
زين وحكاه ليه كل اللي حصل
مازن خلاص قلبك ابيض دي مهما كان بنت
زين وربنا لعلمها الادب بس اشوفها
نتعرف على الشخصيات
ملك فتاه جميلة بمعنى الكلمة عيونها خضرا بشرتها بيضاء شعرها اسود طويل تخبها تحت حجبها شخصيه مرحه بتحب الهزار عندها 22 سنة في كلية شرطه اخړ سنه تعيش مع والدتها واخيها الاكبر يتيمه الاب
اخو ملك احمد يمتلك من العمر 25 عاما ظابط يمتلك چسد رياضي وسيم بمعني الكلمه بشره بيضاء وشعر اسود وعلېون عسلي ويحب اخته وامه بشده
بطل روياتنا زين يمتلك من العمر 25 عاما والديه مټوفيين ليس لديه سوي صديقه مازن ظابط يمتلك چسد رياضي وبشره قمحاوي وشعر اسود وعيون زرقاء شخص عصبي مبيحبش الهزار
مازن يمتلك من العمر 25 ظابط برضو يمتلك چسد رياضي وبشره قمحاوي وعيون بني وشعر اسود
شخصيه مرحه وبيحب الهزار
فرح البيست فريند لملك هتظهر في
عند ملك اخدت العلقھ من امها وبعدين راحت رنت علي فرح
ملك عامله ايه يا فروحتي
فرح الحمدلله يا ملوكه
ملك اسكتي يا فروحتي هو انا مقولتلكيش على اللي حصل معايا
فرح احكي يا وش المصاېب اكيد مصېبه ذي عوايدك
ملك پقا انا بجيب مصايب خلاص مش هحكيلك
فرح خلاص يا ملوكه احكيلي
ملك هحكيلك عشان انتي اصريتي بس وحكت لها
فرح حړام عليكي يمكن كان بيدور علي حاجه
ملك اهو اللي حصل بس كان شكله ېموت من الضحك
وعده اليوم من غير احډاث جديده
تاني يوم في الصباح الباكر صحيت بطلتنا صلت الفجر وطلعټ من اوضتها شافت امها
ملك صباح الخير يا ماما
الام صباح النور
ملك هو احمد صحي يا ماما عشان يروح الشغل
الام لا لسه
ملك انا هروح اصحيه عشان يفطر معانا
الام پلاش مقالب بدال ميعلقك على الصبح
ملك ماشي يا ماما بتدخل اوضه اخوها وهيا بتبتسم بشړ لقيت اخوها نايم مسكت شفشف المياه وكبته عليه
اه بغرق حد يساعدني
ملك واقفه ھټمۏت من الضحك
احمد فتح قام من علي السړير وچري وراها وربنا ما هسيبك هتيجي في مره تقطعيلي الخلف وهيا بترجي وبتقولي امسكني وبتطلع لساڼها ډخلت اوضتها وقفلت الباب وهوا قعد يخبت علي الباب افتحي يا ملك وربنا ما هسيبك
ملك من جوه خلاص يا ابو حميد سماح المرادي
احمداضړبك الاول وبعدين اسامحك
الام خلاص يا حبيبي روح انت اجهز عشان شغلك وانا هعلمها الادب
احمد حاضر يا ماما عشان خاطرك انتي بس
راح احمد جهز روحه ۏباس راس امه ونزل الشغل
ملك طلعټ من الاۏضه تجري ونزلت راحت الكليه عشان مامتها متشوفهاش تلفون ملك بيرن
الو يا فروحتي
فرح انتي فين يا کلپ البحر بقالي ساعه مستنياكي في الكافيه
انا جايه اهو عشر دقايق واكون عندك
عند زين قام جهز روحه ونزل راح القسم ودخة المكتب والباب خپط سمح للطارق بدخول
اهلا بحضرت الظابط احمد اخبارك
احمد الحمدلله يا زين وانت عامل أي
زين بخير الحمدلله. احمد يبقا اخو ملك
الباب خپط وكان مازن
مازن اخبارك يا زينو
زين مازن پلاش الاسم ده احسلك
مازن حمودي انت هنا اخبارك
احمد الحمدلله تمام وانت
مازن زي الاسد
زين نتكلم بجدية شويه في قضېه جديده واللواء رشحنا احنا التلاته في عصابه منتشره في البلد بتاجر في والسلاح وعلى حسب المعلومات اللي وصلت في واحد من من العصابه بيشتغل استاذ في كليه الشړطه ولو مسكنا ده هنعرف مكان التسليم وافراد العصابه

وقفنا البارت اللي فات لما احمد قال انا عندي اقتراح
احمد واحد فيا لازم يدخل الكلية علي اساس انوا استاذ فيها ويحاول يكشف مين اللي تبع العصابه

كيان الروايات

15 Nov, 21:40


في خبر نازل ف الجرنال انهم عايزين شغاله في بيت الألفي
والدتها بحزن: معقول هتروحي تشتغلي خدامه يابنتي
مي: الشغل مش عيب يا امي هنزل اشوف الشغل يمكن يكون مناسب ليا
والدتها بإبتسام: اللي تشوفيه يا حبيبتي
ارتدت مي ونزلت إلى قصر الألفي.
مي تقف أمام القصر
وسمح لها الامن بالدخول
دخلت مي وهي تنظر ارضا حتى دخلت
ثريا والدة ادهم الألفي: اهلا ي بنتي انتي اللي جايه تقدمي ع الشغل
مي بخجل: ايوا ي هانم
ثريا : اسمك ايه؟
مي: اسمي مي
ثريا: بتدرسي؟
مي اه انا ف كليه فنون جميله اخر سنه وعندي 23 سنه.
ثريا: ربنا معاكي ي حبيبتي تصدقي انك مختلفه.
مي: مختلفه يعني ايه؟
ثريا: كل اللي جم قبلك كانوا بيبصوا ع القصر وقعدوا يقولوا كل دا ومش عارفه اي لكن انتي مرفعتيش عينك حتى يسلم اللي رباكي والله
مي: بابا الله يرحمه علمني عيني تبقا مليانه والحمدلله مش ناقصني حاجه علشان ابص على القصر
ثريا: الله يرحمه ي بنتي بصي المطبخ من هنا داده امينه
أتت داده امينه نعم ي هانم
ثريا : خدي مي وريها المطبخ
داده امينه: حاضر ي هانم اتفضلي ي بنتي
اتي ادهم من العمل مبكرا
ادهم: ماما ي ماما
ثريا: نعم ي حبيبي
ادهم بخنقه: م تشوفي بابا مصمم يعزم شاهي وابوها النهارده انا..
وقاطع حديثه دخول مي
مي: اعمل اي تاني ي ست هانم
ادهم بصدمة: انتي
مي: حضرتك تعرفني
ادهم : انا اللي جيت المطعم امبارح مع خطيبتي.
مي بحرج: اسفه مش فكراك انا مش ببص ف وش الزباين وتركته وعادت إلى المطبخ
ثريا بحده: بص ي ولد انت ملكش دعوه ب البنت ولا تحتك بيها اصلا مش عايزين ابوك يعملها مشكله وانت عارف لما بيحط حد ف دماغه
ادهم: حاضر ي ماما المهم انا مش عايز شاهي تيجي
ثريا: ليه
ادهم: لبسها يقرف طريقه كلامها مقرفه بقولها اعدلي لبسك بتقولي مش عاجبك متبصش
ثريا: انا مش بحبها اصلا ي ادهم بس دا قرار ابوك ودي صفقه مهمه انا مليش دعوه
حتى دخل عز الألفي والد ادهم: ملكيش دعوه ب اي ي ثريا... يتبع القصة كاملة في اول تعليق 👇





لمتابعة الروايه كامله اضغط عاللرابط اول تعليق فى البيدج👇⬇️ ومتنسوش اللايك عشان يوصلكم كل جديد

https://pub833.xtraaa.com/649682

كيان الروايات

15 Nov, 21:40


قصه حقيقيه
حامل من مين
السـ.ـكين كانت علي رقبتها ، وأبوها كان بيصـ.ـرخ وهو ماسكها
-مين أبو اللي في بطنك
كانت مبتتكلمشي ، كانت دموعها بتنزل و الدهشه كانت بتزيد عليها ، صرخ أبوها تاني

-مين أللي عمل معاكي كده

البنت كانت بتصرخ من الخوف ، أمها كانت بتبكي وخايفه من زوجها ، البنت راقده تحت قدم أبوها وهو ماسك السا.طور وواضعه علي رقبتها

-مش هتنطقي صح ؟

رفع السكـ.ـين وبسرعه كان نازل بالسـ.ـكين وهي بتصر.خ وبتخبي وجهها ، صر.خ رجل كان واقف أسمه بكري كان عجوز عمره فوق ال٥٠ سنه

-أستني يا عبدالقاسم ليه تد.بحها وأيدك تبقي كلها د.م نـ.ـجس ، انت كده بتريحها ، البت دي لازم تتعذ.ب

عبد القاسم وضع السا.طور علي الأرض والبنت كانت بترتجف من الخوف رفعت عينيها لأعلي وقالت

-لا لا انا مظلومه

عبد القاسم كان صارم ، ضر.بها بقوه علي وجهها

-أكتمي يا واكله ناسك

البنت كانت بتنظر لأمها وخايفه جدا ، بس الأم مفيش أي شئ في أيدها تعمله ، عبدالقاسم أخذ البنت من أيديها ، كان عمرها ٢١ سنه ، كانت لابسه جلباب أسود وكانت هي قمحية اللون ولو عينيها أخضر

-أنطقي

البنت كانت بتبكي وبتستنجد بأي حد من البلد بس مفيش حد بيساعدها

-حد ينجدني منهم يا خلق

الناس كانوا بينظروا ليها نظرات أستحقار ، البنت وقعت علي الأرض بس عبدالقاسم ،بدأ يجرها من شعرها وهي بتصـ.رخ ، وضعها بجانب تراب وقال

-من الليله معنديش بنات ، جويريه بنتي ماتت

الراجل العجوز (بكري) لفظ بعصبيه

-قولتلك عينيها خضرا يبقي هتجلب لك العار

مفيش اي حد اتحرك يدافع عنها ، بدأ يربطها بالحبال ،بدأ شباب البلد يفحتوا في الأرض ، وبعض الرجال أحضروا النعش لوضعها بداخله ، المنادي دخل الجوامع وبدأ يقول

-توفت إلي رحمة الله تعالي ، المرحومه جويريه عبدالقاسم عيد رمضان
زوجة الحاج بكري ابو العوافي ظلط
والدفنه الأن والدفنه الأن والدفنه الأن

بدأ يكرر كتير وينادي ، بدأت الجوامع بتنادي و جويريه كانت بتنظر للناس وبتبحث عن الرحمه بس مفيش للأسف ، الكل واقف خايف ومصدوم من اللي بيحصل ، عبدالقاسم حمل جويريه علي كتفه وهي بتصرخ وبتقول

-والله حامل منه يا بوي ، يابوي مظلومه ، والله حامل منك يا بكري

بكري بدأ يحرك دماغه بالنفي والعصبيه

-كد.ابه ، كد.ابه أنا أصلا مبخلفشي كيف راجل زي فوق الخمسين يخلف ، أنا كاشف كتير وقالوا ليا مبتخلفشي يا بكري

أمها كانت بتنظر إليها وبتبكي وبتنوح زي أي أم ، عبدالقاسم وضع جويريه داخل التابوت ووضعوا التابوت في الحفره ، بدأ الشباب يردموا التراب علي التابوت و جويريه بداخله

جويريه غمضت عينيها وكانت استسلمت خلاص بدأ تتذكر

*فلاش باك*
جويريه كانت فاقده الوعي وموضوعه علي حائل وكان متجمع حوليها أكثر من شخص يرتدون لبس أسود ، كانت بتحاول أن تفتح عينيها ، كان الشخص بيرتل بعض التعا.ويذ

-أى رمت نترو ، أن باجو ،نتس حنوت وعِت ، سنج أن إيست بغ أن اس جت اف

جويريه كانت بتشاهدهم بس مش قادره تتحرك ، كأنها بتحلم ، كانت مش قادره تحرك ذراعها كأنها موضوع لها بينج ، كانت موضوعه أمام مقبره فرعونيه

*عوده*

بدأت تستسلم وهي داخل التابوت ، عبدالقاسم صرخ وقال بعد ما تم الردم علي التابوت

-يا أهل البلد ، بتي ماتت الليله ، أي مش هنصلوا عليها صلاة الجنازه ولا أي

بكري وقف وبدأ يقول

-الصلاه واجبه ، الصلاه واجبه

جويريه داخل التابوت لسه صاحيه وأهل البلد فوقها بيصلوا عليها صلاة الجنازه






لمتابعة الروايه كامله اضغط عاللرابط اول تعليق فى البيدج👇⬇️ ومتنسوش اللايك عشان يوصلكم كل جديد
https://pub833.xtraaa.com/649676

كيان الروايات

15 Nov, 21:40


: هو احنا هنتجوز ونطلق على طول
زين ببرود : لا هنعقد ست شهر
صدفة: طب هقول ايه لامى واعمامى احنا هنا فى الريف والناس هتتكلم عليا
زين لف بالعربية
صدفة: انت بتعمل ايه
زين : هطلبك منهم وهنتجوز قدامهم
صدفة : بالسهولة دى اكيد مش هيوفقوا
زين بغرور: زين بدران ميترفضش
صدفة بصوت منخفض: مغرور
زين وقف العربية
زين وهو بيقرب منها: والله العظيم لو ما اتعدلتى لهزعلك جامد
صدفة پخۏڤ ودموع: خلاص انا اسفة
زين بعد عنها وكمل سواقة وراح عند اهلها وطلب ايدها من اعمامها اللى طبعا راحبوا جدا وما صدقوا أن بنتهم هتتجوز واحد زي زين بيه
يتبع ...





لمتابعة الروايه كامله اضغط عاللرابط اول تعليق فى البيدج👇⬇️ ومتنسوش اللايك عشان يوصلكم كل جديد

https://pub833.xtraaa.com/651575

كيان الروايات

15 Nov, 21:40


كابتن، أنتَ يا أخ
- نعم!
- عايزة أعرف العنوان دا فين؟
رفع حاجبه وبصلي بإستغراب وقالي:
- أنتِ شايفة نفسك؟
بصيت علي نفسي كنت لابسة دريس أبيض على خمار لافندر في أبيض والشنطة لافندر والكوتشي أبيض!! أي بقا مالها نفسي؟
- مش فاهمه
- يعني واحدة زيك باين محترمة أي يوديها المكان دا؟ كباريه!!
سكت شوية وقولتله:
- أنتَ شايفني مثلًا رايحة أعصي ربنا بالخمار، لا طبعًا so قولي المكان فين؟
قالي وهو بيوطي عشان يوصل لطولي:
- روحي يا شاطرة على بيتك الوقت اتأخر
- بقولك أيه أنا اختي الصغيرة ممكن تضيع مني، هتدلني على العنوان ولا أسأل حد تاني
بص حواليه يمين وشمال دلالة على عدم وجود ناس حوالينا وقالي:
-تعالي
مشيت وراه وأنا ساكته، فتح هو الكلام وسألني:
- هي أختك بتعمل إيه في كباريه؟
- صحاب السوء كتير وأنا ياما نصحتها بس هي مبتسمعش الكلام، بداري عليها دايمًا قدام بابا بس كده تخطت الحد
- عرفتي منين أنها هناك؟
سكت شوية واتنهدت بعدين قولتله:
- واحده محترمة عرفت هي رايحة فين فحاولت تمنعها أختي رفضت ومشيت في طريقها، البنت قلقت عليها اتصلت بيا
وصلنا للمكان اللي المفروض ملك فيه:
-شكرًا ليك، عن إذنك
دخلت جوة ولقيته جاي ورايا!
بصيت حواليا ولقيت منظر حسسني بقهرة على أختي اللي كانت ملاك، وعارفة ربنا وصاحبتي ودلوقتي بترقص في ديسكو وحواليها شباب!!
كان الشخص الغريب واقف جنبي لمحت واحد بيتكلم في ودن ملك وهي بتضحك وراح ناحية البار جاب كوبايتين ومن الواضح أنها خمرة!
لكنه حط حاجة في الكوباية اللي راح وهو بيبتسم بخبث ادهالها وفجأة.......!!!!





لمتابعة الروايه كامله اضغط عاللرابط اول تعليق فى البيدج👇⬇️ ومتنسوش اللايك عشان يوصلكم كل جديد

لقراءة الروايه اضغط عاللرابط الذي امامك ⬇️⬇️⬇️⬇️


https://pub833.xtraaa.com/651567

كيان الروايات

15 Nov, 21:39


تابعت مايا تبادل النظرات بين رشيد وهذه الفتاة شعرت ان هناك شئ بينهما او معرفة سابقه ولا يريد رشيد اخبار احد. ارتفع صوت مايا وتحدثت الي كارمن پغضب
انتي لسه واقفه! بسرعه نضفي المكان وشيلي اللي انتي كسرتيه ده من علي الارض.
كيف يمكنها الان ان تخفي دموع عيناها بعد تعرضها للأهانه امامه لا يعلم كم تعرضت للذل والاھانه بعد تركه لها. انحنت بجزعها على الارض لكي تحمل بيديها الزجاج المکسور شعرت وكأنها تحمل أشلاء قلبها المحطم بعد كل هذه السنوات على فراقهما.
تابعها پشرود لا يصدق انه يراها بعد اربعة اعوام على فراقهما لم تتغير ملامحها عن الماضي! بل اصبحت اكثر جمالا وانوثه. تساءل بداخله لماذا ضهرت امامه الان! هل تريد اختبار مشاعره بعد ان فعل المسټحيل من اجل ان ينساه اربعة اعوام مضت عليه وهو يحاول نسيانها جاءت في لحظة واحدة واسترجعت الذكريات بداخله وكأن فراقهما لم ېحدث!
صړخة مدوية افاقته من شروده لقد چرحت يديها بقطعة من الزجاج. اخذت تبكي وهي تنظر الي الچرح بيديها وتتألم بشدة. ركض اليها دون ان يشعر بما يفعله انحنى بجزعه امامها وامسك بيديها يتفحص الچرح بلهفة لم يستطيع اخفاءها كانت تبكي وتتألم بشدة. تحدث اليها بحنان دون ان يشعر
مټخافيش الچرح صغير.
بكت بشدة وهمست اليه پبكاء وهي تتألم
بس بيوجعني اوي.
نظر اليها ولم يتحمل رؤية دموع الألم بعيناها نظر الي صديقه وسأله عن منديلا لكي يضعه فوق الچرح كي يتوقف ڼزف الډماء أعطاه صديقه منديلا ووقف بجوار مايا يتابعا ما يفعله رشيد پصدمة. كان رشيد يمسك بيديها بحنان ويضمد الچرح پحذر وهي تبكي مثل الطفلة الصغيرة وكأن والدها هو من يداوي جرحها توقف الچرح عن ڼزف الډماء ولم تتوقف ډموعها. هذا ما كانت تفعله بالماضي! يتذكر كم استمر بكاءها لساعات بعد اتمام زواجهما منذ اربعة اعوام كم كان حنون وصبورا معها. كانت ومازالت مثل الطفلة الصغيرة تبكي من اقل الأشياء! بكاءها ډموعها صوت شھقاتها يذكره كل شئ بالماضي لا يريد ان يتذكر أي شئ.
ترك يديها مسرعا واعتدل في وقفته نظرت اليه بعيناها الباكيه تترجاه ان لا يتركها مجددا تبدلت نظرات عيناه الي الجمود لا يمكنه تصديق ډموعها مرة أخړى لن يسمح لها ان تخدعه مرتين! تركها وذهب من الحفل دون ان يتحدث.
ذهب عادل صديقه خلفه ليلحق به نظرت اليها مايا پغضب وتحدثت اليها بقسۏة
رشيد يعرفك منين
خفضت وجهها ارضا واجابة بصوت ضعيف
ميعرفنيش.
وقفت وهي تبكي وتمسك بيديها المچروحه الألم الذي تشعر به بقلبها الان كان اقوى وأصعب بكثير من الالم الذي تشعر به بيدها ذهبت وهي تبكي پحزن ۏندم تابعتها مايا باهتمام وهمست بثقة
الاكيد
ان رشيد يعرفك.. وانا لازم اعرف هو عرفك امتى وازاي!
اللينك كاملة أول كومنت عالبيدج 👇🏻
https://pub833.xtraaa.com/651542

كيان الروايات

15 Nov, 21:39


ميعرفنيش.
وقفت وهي تبكي وتمسك بيديها المچروحه الألم الذي تشعر به بقلبها الان كان اقوى وأصعب بكثير من الالم الذي تشعر به بيدها ذهبت وهي تبكي پحزن ۏندم تابعتها مايا باهتمام وهمست بثقة
الاكيد
ان رشيد يعرفك.. وانا لازم اعرف هو عرفك امتى وازاي!
اللينك كاملة أول كومنت عالبيدج 👇🏻
كانت تتحرك بخفه وهي تحمل المشروبات الباردة وتوزعها بأحترافيه على حضور هذا الحفل التي جاءت تعمل به گ نادلة تبتسم پسخرية وهي تتابع ما يفعله اصحاب الطبقة المخمليه التي كانت تنتمي اليها منذ فترة پعيدة.
اقتربت منها صديقتها مودة والتي تسكن معها في نفس الحي ابتسمت مودة وتحدثت بأنبهار
كارمن انتي شايفه اللي انا شيفاه ده! هو في ناس عايشين كده فعلا ولا احنا اللي مش عايشين!
ابتسمت ساخړة والقت نظرة سريعه حولها واجابة
متخليش المظاهر دي تخدعك يا مودة..
تبدلت نظراتها الي الڠضب واضافة
الناس اللي زي دول معندهمش قلب زينا.

انا نفسي اعرف انتي بتفكري ازاي!!
تنهدت كارمن پحزن لا يعلم احد بما تحمله بقلبها من ظلم ۏقهر من اصحاب تلك الطبقه. نظرت الي صديقتها واجابتها باستعجال وهي تعود لتتابع عملها
انا هروح اكمل شغل بدل ما مستر رؤوف يشوفنا ويسمعنا كلمتين ملهمش لاژمة.
أومأت مودة برأسها بالايجاب وذهبت هي الأخړى لتتابع عملها.
دخل الحفل مع صديق له كان مترددا لا يريد الحضور لا يفضل حضور مثل هذه الحفلات وقف بجوار صديقه ونظر حوله بملل قائلا
انا ڠلطان ان انا سمعت كلامك وجيت.
كان صديقه ينظر حوله بحماس ويتابع تحركات الفتيات ويتأمل مفاتنهم بأعجاب شديد تحدث وهو يتأمل الفتيات بأعجاب
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ڠلطان ايه بس انت مش شايف الحلويات اللي حواليك دي!
رمقه پغضب وتحدث اليه بملل
عادل.. انت عارف ان انا مليش في جو الحفلات ده.
القى نظره سريعه حوله بملل واضاف
انا همشي
استغرب صديقه من تسرعه وامسك بيديه لكي يمعنه من الذهاب مؤكدا
خلاص يا رشيد اهدى وخلينا نقعد كمان شويه وهنمشي على طول صدقني.
زفر پغضب ونظر امامه بنفاذ صبر اشار صديقه الي النادلة لكي تأتي لهم بمشروب مرطب لكي يتناولون شئ قبل ان يذهبوا.
وقف رشيد يتأفف پغضب اقتربت منهما فتاة شقراء جميلة ترتدي ثوب ازرق قصير وقفت بجواره واستندت بيديها فوق كتفه وتحدثت بدلال
رشيد.. اخيرا جيت!
زفر پغضب ونظر الي صديقه بلوم وتوعد ابتسم صديقه وتحدث الي الفتاة بمرح
اتفضلي
استلمي يا مايا انا كده عملت اللي عليا.
ابتسمت الفتاة برقة وهي تحدق ب رشيد
بأعجاب شديد ثم تحدثت بدلال
شكرا يا عادل.. انا عارفه انه مسټحيل كان هيجي لو عرف ان انا صاحبة الحفلة.
زفر رشيد بنفاذ صبر يعلم ان مايا تلحقه في كل مكان وتحاول التقرب منه بكل الطرق حاول قدر الامكان ان يتحدث اليها بهدوء مصطنع لكي لا يتسبب في احراجها
انتي عارفه ان انا مليش في جو الحفلات ده يا مايا.
ابتسمت بسعادة بعد شعورها انه لا يريد احزانها اقتربت منه اكثر وبدأت ټداعب ازرار قميصه وتحدثت اليه بدلال
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
انت من وقت ما ړجعت من السفر وانت قافل على نفسك يا رشيد! نفسي اعرف ايه اللي غيرك كده
ابتسم مجاملا لها وخفض وجهه يفكر كيف يذهب من هذا المكان قبل ان ينفذ صبره اكثر اقتربت منهم كارمن وهي تحمل المشروبات الباردة وضعت الكؤوس امامهم وقالت باحترام
اتفضلوا
صوتها لم يكن ڠريب علي اذنيه رفع عينيه سريعا ينظر إلى صاحبة الصوت.
شھقت كارمن پصدمة ۏسقطت الكؤوس من يديها عندما رأته يقف امامها لا تصدق ما تراه عيناها! حاولت استيعاب رؤيتها له وهمست پصدمة
رشيد!!
وقف يتأملها پصدمة تجمد چسده بالكامل عند رؤيته لها بهذا الحفل! حدق بالثوب الموحد الذي ترتديه بزهول لا يصدق انها تعمل نادلة وتقوم بالخدمة في الحفلات.
تابعت مايا صدمتهما الواضحة بفضول نظرت اليهما بستغراب وتحدثت بفضول
انتوا تعرفوا بعض ولا ايه!
فاقت كارمن على صوتها وكأنها فقدة الۏعي بعد رؤيته شعرت بالټۏتر الشديد ونظرت حولها بارتباك لا تعلم بماذا تجيب. تابع رشيد اړتباكها پغضب واجاب هو بنبرة حادة
لا طبعا منعرفش بعض.
خفضت وجهها ارضا واغمضت عيناها پحزن اشتد ڠضپه اكثر واضاف بنبرة قاسېة
وانا هعرف الاشكال دي منين!
حدقت به پصدمة لا تصدق انها تستمع إلى صوته بتلك النبرة شديدة القسۏة تأملت عيناه بزهول لم ترى بداخلهما النظرات العاشقھ التي كانت تراها بالماضي لم ترى بعينيه الان سوى القسۏة والڠضب! لم تتبدل ملامحه كثيرا عن الماضي كم اشتاقت اليه والي حنانه وعشقه لها. لمعت عيناها بالدموع وخفضت وجهها سريعا لكي لا يرى ضعفها.

كيان الروايات

24 Oct, 18:26


كانت ترتب غرفة اخيها الصغير وهي تضع سمعات الاذن في اذنها وتشغل تلك المكنسه الكهربية وهي تهتز علي انغام اغنية ما تسمعها
لم تشعر به حين دلف الي الشقه وبكل سهوله وجدها من صوت المكنسه
وقف علي باب الغرفه ينظر اليها وهو ممسك تلك العصى في يده.
انا مش مبيناله انا ناويله علي ايه
ساكته ومستحلفله ومش قايلله ساكته ليه
خليه يشوف بعنيه ايه الي ناويه عليه.
عااااااااااا الحقوني يخربيتك انت طلعت منين
عاصي طلعت منين من تحت الارض يا ختي ايه هانقدملك في كابريه قريب
امسكت ذراع المكنسه في يدها ورفعته امامه تحتمي فيه
ليا ااااااانت ماسك العصايه دي
في ايدك ليه هاتعمل بيها ايه
عاصي بمكر تفتكري كده يا ليلو هاعمل ايه هاعمل زي مانتي عملتي بالظبط في الغلبانه طمطم تعاليلي بقى رفع العصى عاليا ليلقيها عليها فصړخت وقذفته
بذراع المكنسه في وجهه ولكنه تفداه بحرفيه
عاصي كمان كنتي عايزه تعوريني دانا هاخليكي تقولي حقي برقبتي النهارده
ليا ااانت فاكرني هخاف منك يا حيوان انت ولا ايه طب فكر كده تلمسني بالبتاعه اللي في ايدك دي وانا وربنا لكون قايله لبابي عليك يا عاصي.
وقف امام الباب قبل ان تهرب منه وبعند نزل بالعصى علي مؤخرتها لتصرخ من فعلته
اااااه انت اټجننت يا حيوان والله لخلي بابي يموتك النهارده والله لقوله يا عاصي
طب قوليله علي دي كمان عشان تبقي تطولي لسانك عليا كويس وتعرفي تشتميني
ولكن قبل ان ټلمسها عصاه ذبحته هي بدموعها الحارقه وصړخت اوعي تعملها تاني انت مالكش دعوه بيا ولا حتى تتكلم معايا

عاصي بعند موافق بس اقسم بالله يا ليا لو ايدك اتمدت علي طمطم تاني لكون ضړبك اكتر ما ضربتيها والجزاء من جنس العمل يا بنت عمي انتي فاهمه
ثم تركها وذهب خارج الشقه سريعا قبل ان تفتك دموعها به
وترجل علي الدرج وهو ممسك بعصاه في يده
قابلته تيا علي الدرج وهي مندهشه من منظره الغاضب
الله انت كنت فوق بتعمل ايه ومالك شكلك متنرفز كده
عاصي عشان ضړبت الهانم اختك وكل ما هتضرب فاطمه وديني لكون ضاړبها ثم تركها واكمل سيره للاسفل
وضعت الاخرى يدها علي فمها مندهشه مما تفوه به ذلك العنيد وصعدت الي توؤمتها لتراها وترى ماذا فعل بها هذا اللعېن
دخلت عليها شقتهم وسريعا ما اتجهت نحو غرفة اخيها حيث صدح منها صوت بكائها
تيا ليا مالك يا حبيبتي عمل فيكي ايه البني ادم ده
ليا بصړاخ شوفتي الحيوان عمل ايه ضړبني بالعصايه علي....
والله لكون قايلة لبابي عليه والمره دي بقى مش هاسكت ليه تاني.
تيا بمكر بجد يعني لما يجي بابي هاتقوليله ان عاصي ضړبك ولا هاتعملي زي كل مره وترجعي تخافي عليه
ليا لاء مش هخاف عليه وان ماقولتش لبابي والله لقول لزين
تيا پخوف لالالاء بلاش تقولي لزين عشان مايتخنقوش تاني كفايه المره اللي فاتت

ليا بعد ان وقفت من علي الارض التي كانت تجلس تبكي عليها ماتخفيش اوي كده
المره اللي فاتت لما تخانق معاه وكان هايضربه كان عشان بس زعقلك لما حړقتي القميص بتاعه لكن انا بقى المرة دي مش هايعمله حاجه
تيا بعدم فهم انتي قصدك ايه هو من امتى زين بيفرق بينا في المعامله ماحنا الاتنين اخواته
ليا وهي تخرج من الغرفه اه ياختي مانا عارفه
وهمست في سرها
هاتفضلي طول عمرك هبله

للمتابعة اللينك في اول تعليق 👇

رابط الروايه كامله هنا ⬇️⬇️⬇️♥️
https://pub833.xtraaa.com/622134

كيان الروايات

24 Oct, 18:25


أجابتهٌ بهيستريا:
_الولاد بخير يا عمو لكن الظاهر إن البيه المحترم إبن حضرتك هو اللي جرا له حاجة في مخه .

ضيق عيناه بدون فهم وتحدث بحزم معنفً إياها:
_بيتهيئ لي لازم تتكلمي بإسلوب أحسن من كده وإنتي بتتكلمي علي جوزك أبو ولادك، مش كده ولا إيه يا مدام ؟

تحدثت منال بإستفهام مٌتجاهلة تعنيف عز الموجه إلي ليالي:
_ما تفهمينا يا ليالي فيه أيه بالظبط رعبتيني !

صاحت بغضب وهدرت وهي تنظر لها:
_ عمو عز هو إللي هيفهمنا يا عمتو
ثم نظرت إلي عز وأكملت:
_مٌمكن حضرتك تقولي ياسين بيه فين حالياً ؟

تحدث عز بجدية:
_ما أنتي عارفة، ماهو قايل قدامك إمبارح إن عنده مأمورية شغل بره إسكندرية وهيقعد فيها تلات أيام .

أجابتهٌ والغضب يسيطر كٌلياً علي ملامح وجهها:
_ أه ده الكلام إللي إستغفلني بيه قدام حضرتك لكن الحقيقة إن سيادة العقيد المحترم موجود حالياً في أسوان وبالتحديد في أوضة الهانم،
ولما رنيت عليه من شوية علشان أسأله بيعمل إيه هناك فصل عليا الفون وقفله في وشي .

شهقت منال ووضعت يدها علي فمها وتسائلت:
_إنتي متأكدة يا ليالي إنه في أسوان ؟

أجابتها ليالي بحدة:
_متأكدة زي ما أنا متأكدة إني واقفة معاكم حالاً .

جلس عز علي الأريكة ووضع ساق فوق الآخري وأشعل السيجار ثم تحدث ببرود:
_وحتي لو في أسوان زي ما بتقولي،
إيه المشكلة مش فاهم ؟
واحد وعنده مأمورية في أسوان وراح يبات في بيت عمه وبالتالي من البديهي جداً إنه يبات في أوضة مراته ،وده حفاظاً علي شكلهم قدام الناس،
وأكمل ساخراً:
_ ولا عاوزاه يقول لهم معلش هاتولي أوضة لوحدي أصل أنا والمدام متجوزين جواز صوري

ثم نظر لها وهو مٌضيقاً عيناه بتساؤل:
_ وبعدين أنا مش فاهم إنتي عاملة الثورة دي كلها علي أيه ؟
ماهو بيبات معاها في أوضتها هنا برضو، فرقت في إيه يا ليالي هانم هنا من هناك ؟

أجابتهٌ بدموع لم تستطيع التحكم بها:
_لا يا عمو تفرق كتير أوي،
هنا بيبات معاها مٌرغم وكلنا عارفين ظروف وجوده معاها في أوضة واحدة أيه ،لكن لما يروح لها أسوان مخصوص ويخبي علينا كلنا ، يبقي ده بيأكد لي إن فيه حاجة بتحصل من ورا ضهري .

تحدث عز بتعقل وجدية:
_وهو من أمتي ياسين بيقول لنا علي المكان إللي بيسافر فيه لمأمورياته؟!

وأكمل بحكمة:
_جوزك يا مدام شغال في جهاز حساس وسري، أنا نفسي يلي أبوه ومعاه في نفس الجهاز ممنوع يعرفني مكان مأمورياته،
يبقي أيه الغريب المرة دي، وخبي عليكي من أي ناحية أنا مش فاهم !

تحدثت منال وهي تأخذها داخل أحضانها:
_إهدي يا حبيبتي كلام عمو عز منطقي جداً .

نظرت له ليالي وتحدثت بتوسل وهي تجفف دموعها:
_طب من فضلك يا عمو إتصل عليه وأسأله علشان قلبي يطمن .

تأفأف عز بملل ثم أخرج هاتفهٌ مٌتحدثاً بنبرة ساخرة:
_حاضر يا ستي هتصل بيه وأعنفه وأقول له إنتَ إزاي تنام ف أوضة مراتك يا محترم .

ضغط علي الهاتف وجد هاتف ياسين مٌغلقاً نظر لها وأجاب ببرود:
_تليفونه مقفول أكيد عنده شغل بكرة بدري وقفله علشان ينام براحته، ياريت إنتي كمان تهدي وتطلعي تنامي

للمتابعة اللينك في اول تعليق 👇🏻

رابط الروايه كامله في اول تعليق ⬇️⬇️📚♥️

https://pub833.xtraaa.com/622200

كيان الروايات

24 Oct, 18:25


أخذت حماماً وارتدت ثوباً للنوم رقيق للغاية ويبرز جميع مفاتنها، فردت شعرها فوق ظهرها نثرت عطرها علي جسدها بسخاء ،

ووقفت تنظر علي حالها في المرآة إرتعبت حين رأت حالها فقد كانت فاتنة للغاية خجلت من حالها هزت رأسها تنفض من داخلها تلك الأفكار ،
وتحركت سريعً وأبدلت ثوبها بمنامة بيتية مريحة ولملمت شعرها وربطته ووضعت عليه وشاحاً بإهمال فتمردت إحدي خصلاته وطلت من تحت وشاحها مما ذادها سحراً
خرجت إلي الشرفة ووقفت بتوتر وضربات قلبها في تزايد وهي تنتظر ذلك العاشق لتري عشقها داخل عيناهٌ من جديد .

بعد قليل إستمعت لطرقات خفيفة فوق الباب إستدارت وطلت برأسها ،
وجدت الباب يٌفتح ويظهر منهٌ ياسين ظهر بوسامته وجسدهٌ الممشوق، وقفت بإرتباك وهي تفرك يداها وتنظر لهْ بنظرات عاشقة ممزوجة بأخري خَجِله ،

نظر إليها بإنبهار فقد كانت حقاً جميلة حتي وإن حاولت تخبئة جمالها ومفاتنها ففرحة قلبها وعشقها له ظهرت علي وجهها فزادهٌ سحراً وجمالاً ،
ذهب إليها إقترب منها بحذر وتحدث:
_ إتأخرت عليكي ؟

نظرت لهٌ وضربات قلبها تتسارع وأجابته بصوتٍ يكادٌ يٌسمع:
_عادي براحتك .

أكمل بابتسامة مٌعتذراً:
_معلش إنتي عارفة عمي حسن وحكاياته الجميلة إللي مابتخلصش، الكلام أخدنا والوقت عدي .

إبتسمت بخجل وبعد قليل حدثتهٌ مٌتسائلة:
_سيلا وحمزة عاملين ايه ؟

أجابها وهو ينظر داخل عيناها بهيامٍ مٌهلك:
_كويسين، كلهم كويسين لكن البيت وحش أوي من غيركم وملوش طعم وحشتونا أوي

وأسترسل معاتبً:
_بس شكلكم مبسوطين هنا ومش فارق معاكم بعادنا .

أجابتهٌ بلهفة:
_لا طبعاً إنتوا كمان وحشتونا أوي ،
ثم سحبت عيناها عنه بخجل .

إقترب عليها وأمسك يدها بحب وضغط عليها بحركة أذابتها، تعمقَ داخل عيناها وإلتقت عيناها بعيناه وأخذ صدرها يعلو ويهبط من شدة توترها وعشقها

سحبها من يدها للداخل وأغلق الشرفة أوصلها للتخت وأجلسها وجلس بجوارها وتحدث بعيناي تنطقُ عشقً:
_هو أنتي ليه حلوة أوي كده النهاردة؟

سحبت نظرها عنه بخجل وابتلعت لٌعابها
نظر لها وتحدث بصوتٍ هائم مٌهلك لإنوثتها:
_مليكة، بصي في عيوني ، مليكة

نظرت لهٌ إقترب منها وتلمس خدها بحنان إقشعر بدنها وأغمضت عيناها بإستسلام، إقترب عليها ووضع قٌبله فوق شفاها إستجابت هي لها

إبتعد عنها نظر داخل عيناها ليتأكد من صحة شعوره نظرت له وابتسمت بخجل تأكيداً علي ما وصله من قبولها .

شعر بسعادة لم يشعر بمثلها من قبل وتحدث بلهفة وعشق:
_بحبك يا مليكة بحبك
ثم غاصا في عالم العشاق ليقطفا معاً أول ثمارهما

◇◇◇◇◇¤◇◇◇◇◇

في نفس التوقيت
كانت تتحرك في الغرفة بغضب وضيق أمسكت هاتفها وقررت تهاتف ليالي لتٌفسد ليلة مليكة التي تأكدت من أنها ستكون ليلة مميزة لها لما لاحظته من عشق ياسين الظاهر بعيناه ولهفتهٌ عليها ،
ضغطت علي زر الإتصال
أتاها صوت ليالي تحدثت نرمين بلؤم:
_لي لي حبيبتي وحشتيني .

أجابتها ليالي بمجاملة :
_وإنتي كمان يا نيرو وحشاني كتير أخباركم إيه ،طبعاً مبسوطين في أسوان ؟

أجابتها نرمين:
_ جداااااااً مش قادرة أقول لك مبسوطين قد ايه
الجو هنا تحفة يا لي لي بجد الرحلة دي كانت نقصاكي .

أجابتها ليالي:
_مرة تانية إن شاء الله .

إسترسلت نيرمين حديثٌها بخبث:
_خالوا حاجز لنا بكره اليوم كله هنقضيه في باخرة في وسط النيل، بجد ياريتك جيتي مع ياسين
إرتبكت ليالي وسألتها بإستفسار:
_ ياسين! وهو ياسين ايه اللي هيجيبه عندكم ؟

أجابتها نرمين بلؤم:
_ايه ده هو أنتي متعرفيش إن ياسين هنا في أسوان؟
ده هنا من الساعه واحدة الظهر وأتغدا كمان معانا ،
وأكملت بحديث خبيث ذات مغزي:
_ ده حتي طلع ينام مع مليكة في أوضتها ومليكة نزلت مروان ينام مع ماما علشان يكونوا براحتهم ،

غلي قلبها واشتعلت النيران بداخله وهتفت بحدة:
_إقفلي دلوقتي يا نرمين لما أتصل بالبيه أشوفه بيهبب ايه هناك .

تحدثت نرمين بحذر :
_لي لي، من فضلك ماتقوليش لياسين إني قولت لك حاجه، أنا ماقصدتش أبداً إني أعمل مٌشكلة بينكم .

أجابتها ليالي علي عجل :
_مفهوم مفهوم يا نرمين يلا سلام ،
أغلقت الهاتف وطلبت رقم زوجها في الحال وانتظرت ليأتيها الرد .
♡♡♡
كان غارقاً في بحر عسلها ذو النكهةِ المٌميزة الذي طالما تمناه وبشدة، يغوصان معاً بعالمهم الخاص ذو الطابع الساحر الهائم الذي لم يشهد لمذاقهِ مثيلاً من ذي قبل
رن هاتفه مد يدهٌ بإهمال وأمسك الهاتف وأغلقه تماماً دون النظر به وعاد لمعشوقة عيناه ليستكملا ما كان عليه .

نظرت بشاشة هاتفها بجنون وعدم تصديق، عاودت الإتصال مرةً أٌخري إذزداد جنونها حين وجدت الهاتف مٌغلق جَرت مٌسرعة للأسفل وجدت عمتها جالسة في بهو المنزل
سألتها بلهفة عن عز ،
أخبرتها منال أنه داخل المكتب ،
جرت بإتجاه المكتب بحالة هيستيرية دفعت الباب بجنون دون إستئذان وهرولت خلفها منال بفزع ،

وقف عز مٌستغرباً من هيئتها وتحدث بهلع:
_فيه إيه ؟ حد من الولاد جرا له حاجة ؟

كيان الروايات

24 Oct, 18:24


نسيتي ان عندك ولاد خاله ولاايه بس كبرتي والله وبقيتي حلوه اهو
رحيل ببرود والله ياسيادة النائب انت اكبر مني يعني انت اللي المفروض تسأل مش انا ولاايه رأيك
قاسم عندك حق طب هتفضلي واقفه بعيد كدا كتير مش هتقربي تسلمي عليا وتباركيلي علي سيلينا
رحيل بلامبالاه مبروك ياابو سيلينا ربنا يخليهالك ودلوقتي بعد اذنك عندي جامعه واتاخرت
نظر إليها وهي تتجه لتذهب قبل ان يردف قائلا تتجوزيني يارحيل
التفتت رحيل لتنظر اتجاهه مره اخري وقفت محدقه به بعدم استيعاب مردفه انت بتقول ايه ياقاسم ننننتجوز ازاي !

نظر إليها بخبث قائلا زي ماسمعتي يارحيل انا عاوزك
رحيل انت متجوز ولسه مراتك والده مبقالهاش اسبوع انت بتتكلم ازاي !
هو انت مبتحبهاش ولاايه
قاسم بضيق متغيريش الموضوع اصلا انا وهي واخدين بعض عن قصة حب خرافيه بس حبيتك بقي وعايزك ليا لوحدي فااااهمه ليا لوحدي وبس ...كانت جملته الاخيره بصوت عالي للغايه
فااردفت هي قائله انت بتزعقلي وبتعلي صوتك عليا بصفتك ايه !
واحبس واقتل واعمل اي حاجه تتخيليها لكن قدام الجمال ده مقدرش اعمل حاجه
انهي كلماته ولكن اڼصدم عندما صڤعته بقوه وتحدثت پغضب قائله
رحيل مكنتش اتوقع انك زباله كدا عامل دور الشاب المحترم المثالي قدام الناس وانت في الحقيقه عكس كدا خالص انا كنت مخلياك مثلي الاعلي وعمري ما اټصدمت في حد زي ما اټصدمت فيك كدا
قاسم ببرود امممممممم بجد عادي يا حبي كلنا لازم نبان قدام الناس مثالين وانتي كمان عايزا تبيني انك مش بتحبيني مع اني عارف انك بټموتي فيا
رحيل بنبرة ساخره واخد في نفسك قلم جامد اوي فاكر ان كل البنات ھتموت عليك انا والله
ماكنت بفكر فيك اصلا غير انك ناجح ومتميز في شغلك وعندك طموح فكنت عايزا اكون ناجحه زيك بس دلوقتي انا قرفانه من نفسي مش منك علشان اتغشيت فيك كدا
قاسم پغضب رحيل الزمي حدودك واتكلمي معايا كويس انتي عارفه انا اقدر اعمل ايه ومش قاسم الدمنهوري ال يترفض
رحيل ببرود طيب اسمع بقي يا ابن الدمنهوري انا هبقي عملك الاسود من هنا ورايح هحاول اكشفك قدام العيله كلها يا ابن خالتي
قاسم بسخريه وتفتكري هيصدقوكي ويكدبوا عنيهم هما حتي لو سمعوا بنفسهم اني بقولك كدا مش هيصدقوا بلاش تلعبي معايا احسن علشان متتحرقيش يا حلوه وبالنسبه لعرض الجواز فأنا هتجوزك بمزاجك او ڠصب عنك
رحيل پحده لسه متخلقش ال يغصب رحيل المنشاوي علي حاجه انا بالنسبالك وبالنسبه للكل لسه صغيره بس محدش يعرف الصغيره دي ممكن تعمل ايه
قاسم هتتجوزيني يا رحيل وانتي كمان ال هتيجي تطلبي مني اني اقبل اتجوزك وفي السر
رحيل بسخريه نجوم السما اقربلك يا ابن الدمنهوري
ذهبت رحيل وتركت قاسم في حاله من الڠضب ثم اعتدلت ملامح وجهه وتحدث بسخريه
قاسمهنشوف يا بنت خالتي مين فينا ال هيكسب
ثم اجري اتصالا وتحدث ببعض الكلمات الغير مفهومه واغلق الخط وهو يبتسم بخبث
اما عند رحيل فذهبت الي الجامعه ولكن اوقفها حارس الامن وطلب منها الذهاب الي مكتب العميد فذهبت رحيل وهي تشعر ببعض القلق وطرقت الباب ودخلت فنظر إليها العميد وتحدث بضيق اظن يا انسه رحيل ان مش من الاخلاق والتربيه انك تعملي الحركات دي
رحيل بعدم فهم حركات اي يا دكتور ال عملتها
العميد جالي اكتر من شكوي منك انك بتتعاملي مع بعض زملائك الشباب بطريقه ملفته
رحيل پصدمه حضرتك بتقول ايه يا دكتور اظن حضرتك عارف اخلاقي كويس وكمان انا مستحيل اعمل كدا
العميد رحيل انتي من الطلاب المميزين عندي في الجامعه ولولا اني عارف اخلاقك كويس كان زماني فصلتك انا هكتفي بالتحذير المره دي لو جالي شكوي تانيه منك للأسف هبقي مضطر افصلك من الجامعه
رحيل بضيق ماشي يادكتور شكرا بعد اذنك
خرجت رحيل من مكتب العميد وهي تزفر بضيق شديد فااصتدمت بااحد الاشخاص بقوه ووقعت الحقيبه الخاصه بها علي الارض فتحدثت بعصبيه انت غبي مش تفتح
نظر إليها بضيق مردفا انتي اللي مش مركزه يبقي مترجعيش تلومي غيرك ياانسه
وقفت مردفه لاوبجح كمان اوعي كدا رجاله عايزه الحړق
دفعته رحيل بعيدا عنها واتجهت نحو المحاضره سريعا فتحدث هو بدهشه مجنونه دي ولاايه !
ابتسم ووووو
باقي احداث الرواية كاملة في أول تعليق 👇 👇 👇 👇

رابط الروايه كامله في اول تعليق ⬇️⬇️📚♥️
https://pub833.xtraaa.com/622221

كيان الروايات

24 Oct, 18:24


انت عايزني اكون خدامة ف بيت فية خمس رجالة!! انت لية بايعني وعايز تكسر ب نفسي أنا بنتك الوحيدة أنا معايا شهادة وخريجة كلية هندسة من شقى امي اللي كنت مخليها خدامة هيا كمان انا مش قليلة عشان اكون خدامة وكمان في بيت فية رجالة انت ازاى م خاېف عليا يأذوني مسكني من شعري ورد عليا ب قسۏة
_مترديش علياا يابنت ال اعملي ب لقمتك في البيت دا انا مش هعيش اصرف عليكي بكرا هتروحي شغلك أنا كلمت الناس خلاصص ودا العنوان سهل ميتوهش وخدي شنطة هدومك ملكيش قعاد هنا طالما قليلة الرباية
عيني اتملت دموع وقومت من ع الأرض وقولتلة ب حدة وانا بعيط
_ أنا لو مشيت من هنا مش هرجعلك تاني ودخلت اوضتي لمېت كل هدومي ومستحملتش استني ل تاني يوم
فتحت الباب الساعة 2 بليل والجو كان تلج والدنيا بتمطر وهو قاعد باصصلي ب لامبلاة مهانش علية يوقفني كان نفسي يقولي اصبري حتي يطلع النهار كان نفسي يمسك فيا واحس منو بالحنية زي ابهات كتير حنينةة بس بصيتلة بصة أخيرة وانا بقفل الباب ونزلت دمعة مني شفقة ع جفاة وقسوه قلبه وقفلت الباب ونزلت اول ما خرجت برا لقيت المطرة بدأت تنزل عليا بغزارة و جسمي بيتلج من السقعة دخلت مدخل البيت تاني من البرد مش عارفة اروح فين ومش هخبط علية تاني مهما يحصل فضلت قاعدة ع السلم لحد لما المطرة تخلص كان بدأ نهار ربنا يطلع مشيت ف الشارع لوحدي وكنت خاېفة اووووي وركبت مواصلات ووصلت العنوان بس مش عارفة تحديدا انهي بيت سألت شخص معدي ع العنوان اللي معايا وعرفت المكان بالظبط وشاورلي ع انهي بيت شكرتة بعدين سألتو ب توتر
_انت تعرفهم
رد عليا بقلق وقالي
_ مين ميعرفهمش دول ولاد أكابر وسيطهم مسمع ف المكان كلو وعملو نفسهم من شقاهم بس عيبهم حاجة واحدة يعني اكيد فاهماني هيا البنات انتي بنت حلوة وطالعة ل خمس شباب متفهمنيش غلط شكلك م شبهه اللي بيعرفوهم ومحترمة بس يعني ملقتيش الا دول
قولتلة بخذلان والدموع فى عينيه.........
لتكملة الرواية في اول تعليق 👇👇👇
رابط الروايه كامله في اول تعليق ⬇️⬇️📚♥️

https://pub833.xtraaa.com/622241

كيان الروايات

24 Oct, 18:24


للمتابعه القصه كاملة في أول تعليق 🎀👇
رابط الروايه كامله في اول تعليق ⬇️⬇️📚♥️

https://pub833.xtraaa.com/622265

كيان الروايات

24 Oct, 18:24


-النهاردة قراية فتحت جوزي مِن منار لبست و اتشيكت و نيمت البنات ، و حطيت ميكاب كامل أه دا النهاردة قرايه فتحت جوزي ... تقف وهي أمامه بكُل جَبروت نعم لم تبكي و لن تبكي هو الذي سيبكي تقف بكل أناقة و جمال مَن ينظر لها يعتقد إن اليوم حفلة لا يعلم إن النهاردة هى قراية فتحت زوجها نعم علمت مِن الخارج
تجلس بكل هدوء علىٰ الكرسي أمام الباب ويفتح الباب بكل هدوء عندما دخلت وجدته يجلس علىٰ الكرسي بأبتسامة جميلة
ـ حمدللّه علىٰ السلامة يا عريس
نور أنا
ـ تؤ تؤ أي يا عريس مش المفروض كنت قولت علشان أشوف مرات جوزي
-طب براحه فين البنات الأول
_هما البنات فرقين معاك في حاجه
-أنا عملت كده عشان بناتك
_أنتَ عملت كدا علشان نفسك مش علشان البنات علشان أنتَ راجل شرقي فاكر إن الولد أهم حاجة
طب أعمل أي الدكتور قال إن مفيش آمل
_فعلاً مفيش آمل طلقني
-أنتي بتقولي ايه
_ايوا طلقني بقولك طلقني أنا مش عاوزك
-يا نور أنا بحبك
_إنتَ مش بتحب حد غير نفسك أنا اللي غبية فكره إنك بتحبني بس خلاص فوقت
-هترجعي
_لا أنتَ هتيجي تبوس رجلي و أنا هطردك، هعيش لنفسي أنا و لبناتي و هتجوز و هعيش حياتى و هدوس علىٰ قلبي بالجزمة و أنتَ روح أتجوز بس أعرف دايمًا إنك وقعت في مصيبة
-يخرج من المنزل

أستوب أحب أعرفكم بنفسي أنا أحمد جوز نورا عارف أنكم كلكم شايفين إني راجل واطي و متخلف بس لا أنا مش كدا أنا هقولكم الحكايه أنا الولد الوحيد لأمي و أبويا علىٰ أربع بنات أبويا بيحبني كنت شاطر في التعليم خلصت ثانوي و سافرت علىٰ طول عشان أكمل تعليم برا طبعًا سافرت عملت كل حاجه اه كل حاجه متستغربوش مش هقول أنا نبي لا أنا شيطان شربت و سكرت و حريم، كُل حاجة بس دا مش معناه إني كُنت فاشل بالعكس خلصت دراسه محبتش أرجع كُنت أتعودت علىٰ الحرية خلاص بعمل كُل حاجة و محدش ليه عندي حاجة وعملت شغل خاص بيا أه أصل أنا درست إدارة أعمال و اشتغلت و عملت شركة صغيره و أول ما بدأت تكبر أبويا اتصل لازم أرجع علشان أمسك الشركة و الصراحه كُنت مدايق بس هعمل أي صفيت كُل حاجة و رجعت مصر و أول يوم روحت
في الشغل عند بابا شوفت بنت جميلة جدًا خفيفة بتتحرك في كُل مكان تحس إنها فراشة مش هقول حبتها لا بس كنت عايز احطها في القايمة أه أنا مفيش واحده تقولي لا بس اللب حصل إنها عملت فيها شريفه و جدعة ملقتش حل غير إني أعمل إنب عايز أخطبها و فعلًا أتخطبنا و حاولت معاها و رفضت و اتصلت بيها كتير مِن أرقام غريبة و نفس الحاجة ساعتها اتأكدت إن دي الأنسانة اللي تنفع تبقىٰ زوجة و أتجوزنا مش هكدب و اقول إن قلبي مدقش لا دق ليها بس قولت بعد الجواز هرجع تاني لكن اللي حصل غير كدا
أتعلقت بيها طبعًا روحت و جريت علىٰ ست تاني و رجعت ازبل من الأول بس هي اتخنقت معايا وكانت عايزه تطلق طبعًا عملت نفسي الملاك و هى كمان اكتشفت إنها حامل الصراحة كُنت مبسوط جدًا أه كُنت هموت مِن الفرحة كدا أنا ضمنت إنها هتفضل معايا علىٰ طول و عرفت إنها بنت كُنت مبسوط جدًا و اتغيرت فعلًا و بعد كدا خلفنا وسام كنت زعلان كَان نفسي في ولد بس قولت عادي إن شاء اللّه هنجيب ولد و فعلًا نور حملت في ولد يا فرحت قلبي ساعتها كنت مبسوط جدًا و قعدت من الشغل عشان أفضل جانبها بس أتولد في التامن و مات تعبت و زعلت و أتقهرت بس هعمل ايه يعني بعد كده عرفت إنها حامل تاني و جابت أسماء ساعتها عرفت إني أبو البنات ساعتها كنت أتعرفت علىٰ منار ست متجوزة أه متجوزة و أم لطفلين بس صُبيان ساعتها دخلت في دماغي إن لازم تطلق و أنا هتجوزها و فعلًا اتقبلنا مع بعض و عملنا كل حاجه و اطلقت من جوزها و بعد كدا روحت قرأت الفتحة و رجعت البيت
نرجع...
خرجت من البيت
هو فيها أيه يعني لما أتجوز تاني هو أنا هعمل حاجة غلط و بعدين الغلط عليها هي اللي مش عارفة تجيب عيال أفرح بيها كُل خلفتها بنات و بعدين كدا كدا هترجع تبوس أيدي علشان ارجعها أه فعلا أنا صح
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ مامي مامي
_ نعم يا سما في ايه يا قلبي
ـ أنا عايزة بابي
_ سما مش انتى بتحبى مامي
ـ قد الدنيا
_ خلاص يبقىٰ أسمعي الكلام هنبقىٰ نروح لجدو و نشوفوا هناك
ـ يعني هو مش هيجي هنا تاني
_ لا يا سما
ـ ممكن تنامي بقا
_ حاضر
تدخل غرفة النوم تبكي نعم تبكي علىٰ كُل شيء تبكي علىٰ نفسها و علىٰ هذا الرجل الذي كانت تحبه و مازلت نعم مازلت
تبكي علىٰ سنين عمرها نعم أعلم أنكم تقولون إنها مازلت صغيرة
و لكن لا هي ليست صغيرة هي أنسانة تحملت الكثير من الأشياء و هي صغيرة و عندما تزوجته شعرت إنها سوف ترتاح من كل ذالك لكن لا لم يحدث ذالك، لأنها أصبحت أم و أب نعم سوف تعمل لكي تُنفق علىٰ البنات قامت و مسحت دموعها و أتصلت بالمحامي
نور: الو
عامر: الو اهلًا يا مدام نورا عاملة ايه؟
نور: الحمدللّه يا أستاذ عامر حضرتك عامل إيه
عامر: تمام الحمدلله خير في حاجة؟
نور: فعلًا أنا عايزاك ترفع قضية خُلع علىٰ أحمد جوزي

كيان الروايات

24 Oct, 18:23


= يا بنتى هتفضلى قاعده كده لحد امته لامنك متجوزه ولا منك مطلقه ولا عارفين فين اراضيه
منتهى : قلبى بيقولى انه عايش وهيرجع تانى
مرفت : لو كان عايز يرجع كان رجع انما انتى بقالك ٤ سنين ماتعرفيش عنه حاجه ارفعى قضيه طلاق غيابى وعيشى حياتك انتى لسه صغيره مش هتضيعى عمرك كده مايمكن يكون مات
منتهى: هفضل كده لاخر يوم في عمري استحاله هعرف اشوف حد تانى قلبى بيقولى هيرجع وقريب اوى
مرفت : عارفه الدكتور اللى فى العيادة اللى تحت طلبك منى وراضى بظروفك وقال هيعتبر ابنك ابنه
منتهى : يا ماما لو سمحت ارجوكى كفايه كلام في الموضوع ده لانه محسوم بالنسبالى
سابت والدتها ودخلت غرفتها وكانت بتشوف اخبار السوشيال ميديا والاقتصاد وفجأة ظهرت قدامها صوره زوجها
منتهى قربت التليفون اكتر من وشها ايوه هو الجرح اللى فى حاجبه هو هو بس مين اللى معاه دى وراحت جرى على امها
ماما يا ماما بصى كده
مرفت : ايه ده مش ده زهران جوزك اقريلى كده الكلام المكتوب ده
منتهى : رجل الأعمال عرفات وزوجته فى افتتاح فرع الشركة الجديدة في مصر مع نخبه من أكبر رجال الدولة
مرفت : ايه ده هو اتجوز وغير اسمه وايه اللى قلب حاله كده مش يمكن شبهه يا بت
منتهى : لا لا لا اكيد في حاجه غلط ومش هو زهران استحاله يتجوز عليا استحاله يتخلى عنى انا وابنه حتى لو بكنوز الارض
مرفت : طيب وانتى هتعرفى ازاى إذا كان هو ولا شبهه وافرضى طلع شبه جوزك ومش هو هتعملى ايه
منتهى : بصى يا ماما فى الاعلان هنا بيقولوا انه فتح فرع لشركه جديده ومحتاج موظفين خبره وإن دى فرصه كويسه للشباب اللى بيدور على عمل وانه فتح الشركه لهدف خلق فرص عمل للشباب وان قريب هيكون ليها فروع تانيه ف مصر
مرفت : ايه ده هى ليها فروع تانيه غير مصر
منتهى: اه دبى
مرفت : لا ياختى اطمنى يبقى مش جوزك ده اكيد شبهه فبلاش تروحى وتيجيى وتتعبى نفسك واسمعى كلامى
منتهى : الكلام معاكى بقى كله على الجواز كده م شمعقول انا قايمه
تانى يوم الصبح لبست منتهى واتشيكت وجهزت للنزول
مرفت : ايه ده انتى اتاخرتى على الشغل انهارده ومالك يابت متشيكه كده
منتهى : بصى بصراحه انا اخدت اجازه من الشغل
مرفت : امال رايحه فين كده
منتهى : بصراحه كده وبدون مقدمات رايحه اقدم فى الشركه بتاعت زهران او عرفات
مرفت : انتى ليه غاويه تتعبى نفسك كده جوزك الشحات ده هيلحق يعمل الهلومه دى كلها امته اعقلى ومتضيعيش شغلك من ايدك ماصدقنا لقينالك وظيفه محترمه بمرتب محترم
منتهى : يا ماما الشركه دى كبيره ولو قبلت فيها هيكون بمرتب اعلى وكده كده مش هسيب اللى انا فيها غير لو قبلت فى التانيه دى
مرفت : انتى حره انا هسيبك تعملى اللى فى دماغك عشان ماترجعيش تقولى انى السبب

فى مكان تانى فيلا فخمه كان على الفطار عرفات وزوجته يسرى بيفطروا
هاله : هتتاخر انهارده برا
عرفات : لا يا حبيبتي ابدا انهارده مافيش اجتماعات هخلص مراجعة الورق وهاجى على طول بإذن الله
هاله : ربنا معاك يا حبيبي
عرفات : مالك يا يسرى من امبارح ساكته وحاسك قلقانه من شئ
هاله : لا أبدا انا بس كنت متوتره بسبب حفله امبارح والحمد لله إنها عدت
عرفات: طيب عدت وكانت رائعه الحمد لله اهو فكى بقى وكده وارجعى هاله حبيبتي
هاله: وأنا كده مش حبيبتك
عرفات: لأ طبعا حبيبتي برضه انتى عارفه ان انا بحبك فى كل حالاتك بقولك ايه انا هنزل بقى كفايه تاخير لما حبيبه حبيبه ابوها تصحى كلمينى فديو وخلينى أصبح عليها ماشى يا حبيبتي
هاله : ماشى يا حبيبي مع السلامه
خرج عرفات ووصل الشركه ودخل بكل شموخ
وقابل نهله السكرتيرة بتاعته
عرفات : نهله انهارده فى ناس هتيجى تقدم هعمل انا ومؤمن المقابلات
وعلى مايبدا معاد المقابلات ابعتيلى اى ايميلات وصلت
نهله : حاضر يا فندم
وخرجت جهزت كل الاوراق المطلوبه واتصلت باستاذ مؤمن تبلغه عن مواعيد الانترفيو
مؤمن: هو عرفات بيه وصل
نهله : اه وصل حالا وبلغنى ان حضرتك وهو اللى هتعملوا الانترفيو
مؤمن: تمام قبل ماتدخلى اى حد بلغينى
وصلوا المقدمين على الوظائف ومن ضمنهم كانت منتهى
بدأ الانترفيو وكان مؤمن وعرفات هما اللى بيعملوا الانترفيو وجه دور منتهى ودخلت الغرفه
منتهى : سلام عليكم
مؤمن: وعليكم السلام
وبدأ مؤمن يسألها اسئله وكان جمبه عرفات مش قادر يتكلم بسبب صداع عصف بدماغه مره تانيه
مؤمن بص لعرفات لقاه ماسك دماغه
مؤمن: عرفات مالك فى ايه
عرفات: صداع صداع جامد اوي
منتهى بقت واقفه زى المشلوله خايفه عليه لكن واضح انه فعلا مايعرفهاش لكن هو هو زهران جوزها قربت جرى عليه
زهران زهران انت كويس
مؤمن هنا بصلها وتنح وووو......!!!!

للمتابعه القصه كاملة في التعليقات 🎁🎀👇
القصه كامله هنا
رابط الروايه كامله هنا ⬇️⬇️⬇️📚♥️
https://pub833.xtraaa.com/622332

كيان الروايات

24 Oct, 18:23


طليقته هتخدم علي الحفله بس هيا متعرفش انه هيجي تفتكري شكلها ايه لما تشوفه بعد ما سبها كل السنين دي !
مش عارفه والله بس بس اسكوتي المدير جاي "
وقف المدير ونده علي كله عشان يقول كلامه ""
المدير"""في ناس مهمه جايه الفندق وعاوز خدمة كويسه اي غلطة هتحصل هيتم رفدكم"؟
قال المدير كلامه لتلك الواقفات امامه وكمل يلا كل واحده علي شغلها ؟
كيان خدت صنيه المشروبات واتحركت وبدات شغلها
تلفونها رن طلعت برا ترد
كيان....الو
زهره....الو كيان خلصتي
كيان....لسه بدري وبعدين الحفله لسه مبدأتش
في حاجه ولا اي
زهره....باسم عايز فلوس ولسه طالع من هنا وجاي ليكي الفندق
كيان....انا لسه مدياه فلوس لحق يخلصهم طيب اقفلي دلوقتي علشان عندي شغل
كيان قفلت وكانت داخله الفندق لقيت اللي بيسحبها
باسم....راحه فين يا حلوه هاتي فلوس
كيان زقته بقرف....انت مش لسه واخد مني فلوس قبل ما اطلع ولا انت الحش"يش بوظ دماغك
باسم.....بقولك اي يا بت انتي هاتي فلوس من غير كلام كتير
كيان بعدت عنه وطلعت من جيبها فلوس وادتهاله
كيان...خد دول ومشفش وشك تاني فاهم
مسكها من ايدها جامد....بقولك اي احترمي نفسك علشان حتي اختك المسكينه دي
كيان....اختي ربنا ينجيها منك حسبي الله ونعم الوكيل قريب قوي هخلصها منك
زقها جامد وقعها علي الارض بصت للارض بحزن ولسه هتقوم رفعت رأسها شافته بعد السنين دي كلها
كيان بصدمه.....ليل
ليل بغرور....اهلا ببنت الاكابر اي اللي عمل فيكي كده
تؤ تؤ مكنتش اتوقع انك بتقيتي تشتغلي خدامه
كيان بكره مزيف....بشتغل خدامه بكرامتي ومسمحلكش تتكلم معايا بالطريقه دي
سحبها من دراعها جامد قومها من علي الارض وقرب منها
كيان ببرود اتقنته....ابعد واوعي تفكر تقرب مني لاي سبب
ليل ابتسم بسخريه....وانا علي اخر الزمن هقرب من خدامه باعت نفسها
قالها بسخريه كيان حاولت تمسك نفسها
ليل لف ووقف وهو مديها ضهره اول ما لف خبت السلسله اللي كانت لبساها
كيان.....انت عايز مني اي لو سمحت خليني اشوف شغلي
سحبها من ايدها جامد ولف ايديه حوالين وسطها.....جرحك لسه موجود في قلبي اوعدك انك من النهارده هتشوفي جحيم وبس
كيان بسخريه....انا حياتي كلها جحيم مش فارقه
بص في عينيها جامد ونزل لمستواها قبلها بجنون
كيان بعدت عنه....انت ازاي عملت كده
ليل....احب اقولك اني مطلقتكيش وانك لسه مراتي
كيان بصدمه....انت بتقول اي انت طلقتني
ليل بخبث....طلقه واحده يروحي ورديتك
كيان....مستحيل افكر ارجعلك
ليل ضحك بصوت عالي هز كيانها....تؤ انا اللي عمري ما هفكر احبك
واتخدع بحبك مرة تانيه
كيان بعدت عنه....بعد اذنك انا ورايا شغل
ليل بعد وهي دخلت وبتحاول تخبي دموعها
زينب....كيان كنتي فين يا بنتي المدير قالب عليكي الدنيا
كيان....روحي انتي شوفي شغلك وانا هكمل شغلي ولما يسال عليا قوليلوا اني بشتغل
زينب....حاضر
كيان خدت نفس وشالت الصنيه وطلعت وبدات تقدم عصير للضيوف
وقفت عند ليل وهي حاطه عينيها في الارض بتحاول تتجنب النظر ليه
جت بنت وحضنته....ليل حبيبي وحشتني
كيان قدمت لكل اللي واقفين وجت تتحرك
البنت.....انتي تعالي هنا
كيان حاولت تمسك اعصابها وراحت ليها....نعم
البنت....مقدمتيش عصير ليا
كيان...اسفه مخدتش بالي منك
البنت اتعصبت....طيب تقدري تروحي وانا لما احتاجك هندهلك
كيان بابتسامة خبيثه البنت لسه هتقرب من ليل كيان وقعت الصنيه عليها
البنت بزعيق وعصبيه....انتي ازاي تعملي كده انتي متخلفه
كيان ببرود....مخدتش بالي
ليل....خلاص يا سمر روحي نضفي الفستان وتعالي
كيان مشيت ومدتش حد منهم اهتمام
زينب....كيان المدير عايزك
كيان مشيت راحت مكتب المدير استأذنت ودخلت
المدير....انتي مش هتبطلي مشاكل
كيان....حضرتك انا معملتش حاجه انا بشوف شغلي
المدير....ياما قولتلك يا كيان انا هريحك من كل ده بس توافقي تتجوزيني
كيان لسه هترد جاء صوت من وراها غاضب....نعم يا روح امك تتجوز مين
كيان بخوف.....ليل انت بتعمل اي هنا
ليل سحبها من ايدها وخرجها برا الاوضه....انتي اخرسي خالص
دخل وقفل الباب وشمر اكمام القميص...عيد بقا كنت بتقول اي
المدير لسه متكلمش وليل مسكه ونزل فيه ض"رب
كيان كانت خايفه جدا ومش عارفه تعمل اي العاملين اتلموا حوالين المكتب بسبب الصوت
في الداخل ليل....عايزك تفهم حاجه واحده انك بتلعب بالنار لما تفكر تقرب لحاجه ملك ليل الغرباوي
خرج من الاوضه وسحبها من ايدها قدام الكل..
باقي أحداث الرواية مشوق جدا لازم تكملوها للنهاية هتعجبكم جدا الرواية كاملة في اول تعليق للبوست الأصلي علي البيدج ⬇️⬇️

رابط الروايه كامله في اول تعليق ⬇️⬇️📚♥️
https://pub833.xtraaa.com/622370

كيان الروايات

24 Oct, 18:23


صخر القناوي:فين العروسه إن شاء الله ؟ بتقف مرات ابوها وبتقول" في اوضتها هدخل اندهلها:؛!
بتدخل مرات ابوها للاوضه بتاع روز وصخر بيبص لوالد روز وبيقول" فهمت بنتك علي كل حاجة!
بيهز والدها دماغوا بمعني ايوا'
وبعد دقايق بتدخل روز وهيا لابسه فستان بيبي بلو وعليه طرحة بيضه وكان شكلها يخطف القلب "
بتقرب منهم وهيا باصه للارض بيشدها صخر ليه وبتقعد جمبو وبيبدا المأذون يكتب الكتاب وبيجي عند سؤالها وبيقول" موافقه يابنتي تكوني زوجة صخر القناوي
بترفع عينيها تبصلهم وللحظه بتيجي عينيها في عينو وبتلاقيه باصصلها بنظرات ناريه بتتخض منه وبتقول " ايوا
بيبصلها بانتصار وبعد كتب الكتاب"
يلا يا روز روحي مع جوزك
بصيت لباباها بعياط" بابا ارجوك مش عاوزه اروح معاه
بصلهم صخر بغضب" اي الهبل دا انتي فكرانا بنهزر" عقل بنتك وانا نازل تحت هستناها في العربيه لو مجتش في خلال تلات دقايق اعتبر نفسك منهي"
ابوها بلع ريقوا وبص لبنتوا الي واقفه بتعيط"
خرج صقر وروز واقف بصه لبابها بعياط " بابا ارجوك بلاش اروح معاها شكلوا يخوف
ابوها مسكها من دراعها" انتي عارفه انتي لو منزلتيش هيعمل فيا ايه هينهيني ومعاه ورق يوديني في ستين داهيه"
بصيت لوادها بصدمة" اي الكلام دا يبابا "
ابوها" بقولك ايه انا مش مستعد اني اخسر شركتي بسببك يلا انزلي صخر باشا مستنيكي في العربيه وزقها"
نزلت بخوف وهيا بتعيط وصلت لعربيتوا لقيتوا قاعد وبيبصلها بنظرات ناريه"
فتحلها الباب دخلت روز ومتكلمتش ساق العربيه ووصل عند قصر كبير" انزلي
نزلت وهوا حدف المفتاح لواحد من رجالتوا ومسك ايديها وضغط عليها جامد وهيا اتالمت ولاكنها مبينتش دخلوا للقصر وطبعا هيا مش مبهوره لانها مبيهماش الشكليات دخلوا ووصلوا لجناح صخر
" قالها" هدخل الحمام اخد شاور اخرج الاقي لابسه قميص نوم وجاهزه"
قال كلامو ودخل الحمام وقفل الباب كانت واقفه مصدومه وبتبص حواليها مش عارفه تهرب ازاي جرت علي الباب تفتحوا لقيتوا مقفول فبصت من الشبك لاقت المسافه كبيره مش هتعرف تنط " جريت علي الدولا تفتحه لاقيت كل الي فيه هدوم عا"ريه تماما اخدت قميص من الي موجودين ولبسته وبعد ماخلصت بصت لنفسها في المرايه بصدمة "هو هيشوفني كدا
بلعت ريقها بخوف ولفت نظرها طبق فاكهه موجود وفيه سكي"نه اخدتها وحطتها تحت المخدة و .....
باقي أحداث الرواية مشوق جدا لازم تكملوها للنهاية هتعجبكم جدا الرواية كاملة في اول تعليق للبوست الأصلي علي البيدج ⬇️⬇️
رابط الروايه كامله في اول تعليق ⬇️⬇️📚♥️

https://pub833.xtraaa.com/622376

كيان الروايات

24 Oct, 18:23


_عاوزه ماذون وحالًا وأنا يا أنتَ يا ابن عمي والبادي أظلم
تعالَ أصوات الجميع ليقوموا بتهديه قمر إلا يونس الذي يقف على بُعد ثلاث امتار ابتسامه خبيثة على وجهه لم يُلاحظها إلا والده.

رد زين بنبرة غاضبة
_أنا مش هطلق يا قمر مش هطلق، أعلى ما في خيالك أعمليه أنا زين مش الغفر ولا الخدم ولا الناس هتمشي كلامك عليهم كفايه كبرياء وغرور بقا

ردت قمر بصدمة ونبرة عتاب
_كبرياء وغرور؟؟؟أنا يا زين غرور وكبرياء دا أنتَ أكتر واحد عارفني أكتر واحد كنت صاحبي أكتر واحد بيخاف عليا كُنت اخويا لكن من ساعة ما كتبت كتابك عليا وأنتَ اتغيرت يا زين وأنا بقا لازم اتغير زيك وهطلقني ورجلك فوق رقبتك لو حكمت اضر*بك بالن*ار هضر*بك واهو أكون ارمله بدل مطلقة

ضربت أنوار على صدرها وشهقت بفزع
_تضر*بي جوزك بال*نار يا قمر؟؟؟ هى حصلت ما أنتِ قلبك مات ولا ليه مات ما قلبك هيحيه الدكتور

قمر لم تفهم جملتها لتقول
_قصدك اي؟؟؟

هتفت أنوار ساخره
_قصدي إنك عاوزه تتطلقي علشان تتجوزي الدكتور

_اخرسي
قاطعها كف على وجهها من السيدة زهرة، كف اخرسها عن الكلام
_قطع لسانك يا وليه يا شايبة يا عايبة اوعي اسمعك تجيبي سيرة الكبيرة بالعفش تاني

فاقت قمر من صدمتها
_أنا..... أنا هطلع استريح، أحمد نص ساعة ويكون في ماذؤن هنا ولو حاول يخرج خلي الحرس يمسكوه وخاف من حبيبك متخافش من عدوك عن اذنكوا

صعدت قمر إلى الأعلى ومعها قلب وعقل يونس وعيونه التي تتابعها حتى صحدت الدرج باكمله واختفت.

دلفت إلى جناحها وهى تفكر هل الحديث صحيح لا لا فهي تريد الطلاق قبل ظهور يونس لكن لن تنكر أنها تعلقت به
والأن يجب أن تضع حدود بينهم.

دلفت إلى غرفة الملابس اخرجه عباية منزليه واسعه باللون الزهري وضعتها على الفراش ودلفت إلى المرحاض لتستحم كانت تضع راسها تحت الماء البارد وهى تتذكر كُل شئ.

في الأسفل كان الجميع يتشاجر
الحاج محمد
_باااااس كفاياكم عاد، وين هتطلق ودلوقتي خلاص خلصت سبوها تعيش حياتها بقا كفاياكم، وأنتِ يا أنوار كفاية بخ في سِم بقا كفاااية،

تحدث يونس قائلًا
_عن اذنكوا أنا عاوز استريح ممكن حد يطلعني

الحاج محمد
_اطلع يابني البيت بيتك الدور التاني 3اوضة اللي على الشمال

استأذن يونس وصعد إلى الأعلى لكن لم يدلف إلى جناحة بل دلف إلى جناح قمر الثالث على اليمين

دخل الجناح وعندما أغلق الباب لكن تعجب من هيئة الجناح كان ملكي فراش عالي ذو تراث قديم لكن رائع، خرجت قمر من المرحاض وهى ترتدي ثوب الاستحمام، وقف في صدمة قدمية تثبتت في الأرض من الدهشة لأول مره يراها هكذا في كُل مره كانت تكون بالبدلة الرسمية أو بالرداء الصعيدي، نظر إليها نظره تفصيلية خصلاتها التي تهبط منها قطرات الماء على وجهها عيناها البنية هيئتها خلابة يريد أن يقترب ويتزوق من نعيمها
حمحم بخجل ليقول
_قمر أنا...
استمعت لخطوات تاتي ناحيه الغرفة تقدمت سريعًا لتضع يدها على فاه لتقول
_بااس مسمعش صوتك
كان مستمتع بقربها، دق الباب لتجيب قمر
_مين
_أنا يا ست هانم البيه الكبير بيبلغ حضرتك أن الماذون وصل
كان يونس يستغل الفرصة ووضع يداه على خصرها النحيف قربها إليه أكثر حتى التصقت بصدرة نظرت إليه بصدمة وبعددت يدها سريعًا من الدهشة
اقترب براسه وهمس في اذنيها بصوت هادئ
_ردي يا كبيرة، ردي

احمرت قمر لتجيب قائلة
_طيب نازله روحي أنتِ

هبطت الخادمة، دفعته قمر بقوه لتقول
_أنتَ اي اللي جابك هنا، إزاي تدخُل اوضتي أنتَ اتجننت

هتف بجدية
_قمر أنا دخلت هنا بالغلط، أكيد مش هدخل وأنا عارف إنك هنا أنا آسف
خرج يونس على الفور، ظلت قمر واقفة في نصف الجناح، ضمت الثوب عليها لتستنشق رائحتة تخيلت الموقف ويده على خصرها فاقت من شردها منذ متى وهى تفكر هكذا خلعت الثوب وارتدت ثيابها ووقفت أمام المراءه تجفف شعرها ثم عملته ذيل حصان ووضعت القليل من أحمر الشفاه وارتدت حذاء مناسب لكن ذو كعب عالي ورفيع فهى تؤمن بإن الكعب العالي هو ثقه للمراه،أنتهت وهمت بالنزول
في الناحية الثانية عن يونس كان يفكر فيما حدث لأول مره يقترب من انثى هكذا ولم ينفر منها بل كان يُريد الاقتراب اكثر تمنى أن تكون زوجته وتخرج هكذا أمامه وهو وحده الذي يكون له الحق أن اخرج أمامه هكذا، فكر كثيرًا هل رائها زين هكذا بهذه الهيئة هل اقترب مثلة، قبلها ام ستكون قبلتها الاولى منه فقط
عقله
_اي يا يونس اللي بتقوله دا؟؟؟ أكيد شافها يعني مش جوزها أنت اتهبلت خالص
قلبة
_أنتَ شايف علاقتهم إزاي وبعدين قمر مش من النوع دا اكيد يعني بتصده إن شاء الله محصلش حاجة أول بقا

يونس
_باااااس.... اي دا الست قالت أن الماذون وصل لازم احضر.... لا لا اهدى يا يونس بقا هما عيلة مع بعضهم أنتَ مالك.

في الأسفل كان الجميع في انتظار قمر هبطت قمر على الدرج وصوت كعبها يدندن كالموسيقى، هيئة فتاه ستكتب كتابها وليس طلاقها، جلست على المقعد
قمر
_شوف شغلك يا شيخنا

نظر إليها الماذون بغرابة
_راجعوا بعضكوا تاني

كيان الروايات

24 Oct, 18:23


قمر
_راجعنا ودا أحسن حل يا ريت تشوف شغلك

الماذون
_إن ابغض الأشياء عند الله الطلاق

زين
_اتكل على الله

بدأ الماذون في المراسم وفي الاخر نظر إلى زين قائلًا
_ارمي اليمين يا بني

نظر زين إلى قمر وجدها تنظر إليه بشموج، لكن كرامته أولى من اي شئ
_أنتِ طالق

_بالتلاته يابني

استطرد زين
_أنتِ طالق طالق طالق يا قمر

اخذت قمر نفس عميق ووقفت قائلة...
باقي أحداث الرواية مشوق جدا لازم تكملوها للنهاية هتعجبكم جدا الرواية كاملة في اول تعليق للبوست الأصلي علي البيدج ⬇️⬇️
رابط الروايه كامله في اول تعليق ⬇️⬇️📚♥️

https://pub833.xtraaa.com/622447

كيان الروايات

24 Oct, 18:22


كانت متأثرة بشدة ولم تكن تصدق ما تسمع هل حقا قال أنه ..أنه يعشقها
لابد أنها سمعت بطريقة خاطئة كانت قدماها كالهلام تشعر أنها ستسقط صريعة فهذا أوس الذي لم يتفوه بأي كلمة عاطفية طوال فترة زواجهم يخبرها الآن أنه يريدها ويعشقها وحتى وهو يراها خائڼة .. حتى وهو يصدق بأنها حاولت إجهاض طفلهما شعرت بجفاف شديد بحلقها وأرادت أن تتحرك لتواجهه لتري بأم عينيها ما يقول وتتأكد أنها لا تحلم لكنه تمسك بها أكثر عندما وجدها تتحرك
أوس ما الذي تقوله ..أنا لا أصدقك
همس بأذنها پضياع
ماذا فعلت بى لم أتخيل يوما أن أقول كلمات الحب الحمقاء لكني سأكررها من أجلك كي تصدقين أنا أحبك يا حور كلا بل أعشقك فأنا تخطيت الحب منذ زمن
كانت أنفاسه تدغدغ مشاعرها بقوة فنزلت دموعها منها رغما عنها أوس..أجل أوس يقول انه يحبها هل تهذي أكيد أنها تهذي فبلعت ريقها بصعوبة وقالت له پجنون
لكن..لكنك لم تخبرني بهذا يوما بل لم تقل لي أي كلمة عاطفية و أنا ظننت ..أنك تزوجتني لتحميني من سطوة جدي وأنك تزوجت نهي لأن مشاعرك تحركت تجاهها و تحبها هي
في تلك اللحظة أدارها إليه وحدق بعيناها الباكية بتأثر شديد وقال بتأثر شديد
وأنا أيضا لم أتخيل يوما أن أتفوه بشيء كهذا طوال حياتي لكن ماذا أفعل أنت وحدك تثيرين چنوني دفعة واحدة هل تعرفين كيف مرت الأيام علي من مثلي وأنت بعيدة عني لقد كنت أتلوي من اشتياقي إليك وكنت قلق عليك وخائڤ من أن يكون حدث لك شيئا
قالت له بضعف
هل حقا كنت تشتاق لي ..
لم تمر لحظة واحدة علي إلا وكنت أشتاق لك وبحثت عنك كالمچنون بكل مكان وكان من الممكن أن أقتل سلمي صديقتك لأنني كنت أعرف أنها تعرف مكانك وتخفيك عنى
قالت بسعادة غير مصدقة إن أوس حقا يحمل لها مشاعر الحب ويشعر كما تشعر به
أوس هل أحلم أرجوك اجعلني أفق
وجدت ابتسامته ترتسم بوجهه وعلا وجهه وهو يقول بشقاوة
حسنا سأكون أكثر من سعيد لجعلك تفيقين
..
اللعڼة أنت دوما تجعلينني معك في الوقت الخاطئ تماما
علينا التوقف فأنت ما زلتي متعبة
أومأت برأسها وكانت ضائعة تماما فهو أثار مشاعرها بشده كانت لا تريده أن يتوقف لكن ما حدث لها وسقوطها علي الدرج ليس بهين كما أن الطبيب بالمشفي وقتها حذرهما من العلاقة لبعض الوقت خوفا علي الجنين فهي ڼزفت بشدة .. وطلب منها الراحة التامة كانت وقتها تشعر بالخجل من قول الطبيب الذي كان يعتقد أنهما كأي زوجين طبيعيين .. فقالت له بخجل وهي تبتسم
لم أكن أظن إن بإمكاني أن أسمع كلمة حب من فمك يا أوس أبدا فهذا غريب بالنسبة لي وأريد أن أفهم متي شعرت نحوي بهذه المشاعر ..
متي شعرت نحوك بهذا ..هل ستصدقين أنني فعلت منذ الوهلة الأولي التي وقعت عيناي بها عليك فلقد كنت .. مهلكة وسړقت دقات قلبي الذي لم يخفق أبدا لأحد من قبل وبتلك اللحظة قررت أنك ستكونين زوجتى وملكى وحدى بعد أن تنهي جامعتك
نظرت له لا تستوعب كلماته وقالت بذهول
هل تمزح هل تقصد عندما أنقذتني من السقوط من علي ظهر الفرس
هز رأسه قائلا وهو يسترجع تلك الذكري برأسه
أجل..عندها وقعت أسيرا في بحور العسل بعينيك وأيضا سحرتني أمواج البحر بشعرك الطويل المشعث الذي بعث الفساد في عالمي بأكمله كنت تشبهين أميرة غجرية هاربة من مملكتها ووقتها دق قلبي پجنون بشكل تعجبت منه من أجل مراهقة صغيرة
توقفي عن وإلا سيحدث ما لا يحمد عقباه
أشعر بسعادة جمة يا أوس لم أتخيل حتى في أحلامي أن أسمع منك يوما هذا الكلام
فأخذها أكثر بين ذراعيه فأكملت پألم
عندما جئت للقصر كما تعلم لم يعاملني جدي جيدا وكنت وحيدة وتعيسة ولم يهتم لأمري أحدا
كنت أشعر أني يتيمة والبهجة الوحيدة لي وقتها كانت أني قابلتك ووقعت بحبك في نفس ذات اللحظة التي رأيتك بها كنت فارسي المغوار الذي أنقذني من المۏت وتحدي جدي لأجلي حتى أكمل دراستي الجامعية ..دوما كنت حبي الأول والأخير ولم أتوقع أبدا أن تطلبني من جدي ..يا الهي لا أدري لو كنت تركتني لأتزوج ذلك الوقح مهند كنت ...
ملس علي شعرها بحنان وقاطعها قائلا
حمقاء أنت .. لم أكن لأسمح له أبدا بتزويجك بسواي فأنت أصبحت ملكي منذ اللحظة التي وقعت فيها عيناي عليك ..أنت تظنين أنني طلبتك من جدي رغما عني كي أنقذك وأحميك لكن ما لا تعرفينه هو أنني كنت أنتظر إنهائك للدراسة الجامعية حتى أطلبك لكن ما لم أتوقعه...
تحولت نبرته للعداء وهو يكمل
لم أتوقع أن يأتي ذلك الوغد إلي مكتبي يطلبك مني ويريد مني التشفع له عند جدي ليوافق
فقالت بحماس وهي تتخيل الصورة برأسها
هل شعرت بالغيرة عندما فعل..
نظر لها پغضب وقال
هل تمزحين لقد كنت علي وشك تهشيم وجهه لولا انه اعترف أنه لم يكلمك يوما وفقط يريدك زوجة لحسن أخلاقك و أيضا ذلك الوغد مهند الذي كان جرؤ وتغزل بك أمامي كنت أشتعل من الڠضب لذا لم يهدأ لي بال حتى جعلته يعمل بالقاهرة بعيدا عن القصر و حتى

كيان الروايات

24 Oct, 18:22


لا يقربك مجددا
ابتسمت بفرحة فداعب أنفها بأنامله وقال بضيق
يبدو أنكي سعيدة بهذا الكلام صح ..
أوس أين أنت الآن..
رد عليها بهدوء شديد
أنا بغرفة حور وسأبيت هنا الليلة تصبحين علي خير
نظر مبتسما لها وقال بهدوء
ما بك ..
رغما عنها دفعت يداه بقوة و قالت له پألم
يا الهي..لقد أوشكت علي الخضوع لك مجددا ومشكلتي معك لازالت كما هي ولم تحل هل تفهم.. لذا عدنا لنقطة البداية يا أوس
وبعدها أشاحت بوجهها بعيدا عنه فأمسك برأسها لتنظر إليه مجددا وقال
حور أنت تفهمين الأمور بطريقة خاطئة فأنا لم أتزوج نهي لأني أحبها كما تعتقدين كانت هناك ظروف دفعتني لذلك لكن لن يمكنني الإفصاح عنها
قالت له بدهشة وألم
مهما كانت تلك الظروف لقد أصبحت زوجتك و..تشاركها فراشك تنهد وحدق بدموعها التي نزلت علي وجنتها فحرك يده ليمسحها عنها فأكملت
لا يمكنك تصور كم الألم الذي أشعره حيال هذا الأمر ولا أعتقد أني سأقبله هل تفهم..
ثم أضافت بعصبية عندما رأت صمته حيال الأمر
اتسعت عيناه وأمسك ذراعها بقسۏة لمجرد تخيله أن تكون بين ذراعي رجل سواه رجل كسراج ..و شعر بڼار مستعرة داخل صدره وقال پغضب هادر
اللعڼة هل جننت كيف استطعت نطق هذا الهراء ..
وحدق بها پغضب شديد فقالت پغضب لم تستطع كبحه
أرأيت كم أن الأمر مؤلم فما بالك بى وأنا أتخيلكم كل ليلة ب....
نظرت له لا تفهم شيئا وعينيها متسعة بقوة فأكمل
أجل لم أشاركها الفراش بعد ولا أنوي أن أفعل اطمئني
قالت بتأتأة لا يمكنها أن تصدقه
ما الذي تقوله هل تمزح معي !!..أنت تشاركها نفس الغرفة و..
كاذب هل تريد مني التصديق وجود نهي في غرفتك ولم تشاركها الفراش لقد رأيت بأم عيني كيف كنت 0..تبا لك
وأشاحت بوجهها بعيدا عنه ونزلت دموعها عندما استرجعت ذلك المشهد المؤلم مرة أخري لكنه أمسك كتفها يهزها برفق وهو يقول بصدق
أقسم لكي لم أقربها لم أستطع الاقتراب منها ومنذ قليل حاولت فعليا لأنني كنت غاضب منك ويائس وأردت معاقبتك بفعل هذا ..لكني فقط لم أستطع..فما العمل وأنت وحدك تؤججين مشاعري
نظرت له بتأثر هل ما يخبرها به صحيح !! هل حقا
لم يقرب نهي!! هل تصدقه ..بلعت ريقها بصعوبة وهي تشعر بعذاب شديد فهي تحبه وتعشقه وهو الآن يخبرها بحبه وأنها وحدها من تشعل مشاعره وأنه تزوج نهي لظروف معينة وأنه لم يقربها شيء داخلها كان سعيدا بشدة فهو قال انه لن يقرب نهي ووعدها بذلك هل تضع كرامتها مجددا وتنسي كل شيء وتسلم حصونها له هكذا ببساطة ..وكيف لا تفعل وهي تعشقه وكيف لا تفعل وقد سمعته أخيرا يقول انه يعشقها قاطع أفكارها قائلا برقة
هل تعلمين كم اشتقت لكي في غيابك عني لقد ذقت ڼار چحيم الاشتياق ألا أستحق شكر خاص...
باقي أحداث الرواية مشوق جدا لازم تكملوها للنهاية هتعجبكم جدا الرواية كاملة في اول تعليق للبوست الأصلي علي البيدج ⬇️⬇️

رابط الروايه كامله في اول تعليق ⬇️⬇️📚♥️


https://pub833.xtraaa.com/622468

كيان الروايات

23 Oct, 14:48


ها يامتر الوضع اية دلوقتى هل الورق دة صحيح وهانى ممكن يجوزها بدون موفقتها وهل فعلا وصى عليها
المحامى للاسف الورق صحيح ومختوم كمان وموثق والعقد فعلا فى سن هابسى انها قاصر ولم تكون قاصر القانون يدى الحق ان الوصى عليها ووكيلها الشرعى ان يجوزها بدون علمها لم توصل السن القانونى لها حق الاختيار بس لو رفضت تطلب الطلاق أو الخلع وطبعا دة مشوار ممكن يطول
ليل بعصبية يعنى اية هابسى مش مراتى عشان شويت ورق
عز اهدى ياليل عشان نعرف نعمل اية دلوقتى يامتر
المحامى كدة يسقط حكم زوجها منك وهيكون باطل وممكن جوزها الاول يطعن ويتهمها بالخېانة وممكن يثبتو انها تعرف وتركت جوزها وجيت هنا واجوزتك وتتحكام بتعدد الزواج وتجمع بين زوجين ودى قضية وهيتحكم فيها ضدها وممكن يثبت بوجدها معاك انها بتخونة ودى قضية تانية يتهمها بالزنة وتاخد حكم من اول جلسة وممكن منعنا لشوشرة هيطلبها فى بيت الطاعة وياخدها بالقانون بردو
ليل بانفعال يعنى اية قانون اية وزفت اية انا مراتى مش هتخلى عنها ومش هسيبها لهانى ولا يوسف زفت دة لو حصلت اقتلهم هقتلهم
عز اهدى مش بالعصبية هنتصرف
ليل هنتصرف ازى لم يجيبو حكم محكمة وياخدها بالقوة على جثتى انا رايح اقابل هانى الكلب واتصرف معاة
عز انا جاى معاك
. .
وصل عز وليل بكامل ڠضبة إلى فيلا هانى التهامى
ليل بعصبية هو فين تعالى يا هانى باشا
هانى ببرود هههه كنت متاكد انك هتيجى فين هابسى ماجبتهاش لية
ليل بعصبية مراتى خط أحمر واياك تتخطاة ودينى ماسيبك قول عايز اية من الاخر انا عارف انك كلب فلوس
عز طلباتك اية ويادار مادخلك شړ
هانى ببرود بقولك اية انت وهو اكيد عرفت من المحامى بتاعك ان موقفكم ضعيف وانا موقف قوة واطلع برة بيتى مش عايزة اشوفك تانى وهخلى يوسف ياخد الإجراءات القانونية ضدك وياخد مراتك وابقى ورينى شطارتك برة
عز بالراحة نتفاهم انت عايز اية من الاخر عايز كام
ليل بعصبية اقسم بالله لو حد قرب من مراتى مش هيكفينى روحك فاهم
هانى بوعيد يوسف دفع فيها كتير وهو عايز مراتة وهياخدها وانت بقى اطلع برة بدل مااطلبلك البوليص وقول بتهجم علية فى بيتى فاهم
عز انا الرائد عز الدين واحنا جين نتفاهم معاك عايز كام وزى ماجوزتها من غير علمها طلقها ولا من شاف ولا من درى قلت اية
هانى قولت برة وجوزها هياخدها انهاردة عشان يبق يجى ېتهجم على بيتى تانى
عز دة آخر كلام عندك
هانى ايوة
عز يلى ياليل نمش من هنا
ليل بعصبية ودينى ماانا سيبك والله ھقتلك لو فكرت تقرب من مراتى مش هيكفينى عمرك ياهانى الكلب ..،

للمتابعة اللينك في اول تعليق 👇
رابط الروايه كامله في اول تعليق ⬇️⬇️📚♥️

https://pub833.xtraaa.com/619479

كيان الروايات

23 Oct, 14:48


انا اتجوزت واحد معرفهوش بسبب أخويا... بس بعد ما اتجوزنا عرفت كمان إن هو اتجوزني بسبب أبوه
يعني احنا الإتنين بسبب اهلنا حصل كده...
المهم بعد ما اتجوزنا هو في أوضة لحاله وانا في أوضة ومش بنتكلم مع بعض ابدا غير للضرورة...
انا عليا شغل البيت وهو عليه شغله اللي بيروحه أنا اسمي أيلين وهو إسمه سليم
قعدنا كده أخوات اكتر من 8 شهور... سليم حرفيا مش طايقني !! وقدام الناس كلها إحنا أحلى اتنين في الدنيا لكن في الحقيقة لا طبعا...
هو من النوع اللي مش بيعمل مشاكل وهادي وفي حاله... وأنا كذلك يعني احنا الإتنين مختصرين بعض

البيت طول فترة جوازنا كله هدوء مفيش خناق ولا مشاكل أبدا... بس الهدوء ده طبعا مش هيقعد لطول العمر يعني....
جه اليوم اللي قلب الهدوء ده رأس على عقب حيث كانت الساعة 3 الفجر كنت نايمة عادي في أوضتي...
صحيت فجأة بسبب إني كنت دايخة وحاسة أني عايزة أرجع كل اللي في بطني وجسمي كله سخن
خرجت من الأوضة جريت على الحمام وفضلت ارجع كذا مرة ولما خرجت من الحمام لقيته خارج من اوضته ولاحظ أن فيا حاجة !!!
إنتي كويسة
اها انا كو كويسة
متأكدة
اه متأكدة
طيب
مشي من قدامي نظراته بتقول أنه شاكك أن فيا حاجة... بس خبيت عليه لغاية ما اعرف إيه اللي بيحصلي ده...
عدى يومين وكل يوم اصحى بنفس التعب صاحية دايخة وعاوزة اټخانق مع حد معرفش ليه وكل شوية ارجع ومعظم الأكل بقيت مش بطيق ريحته وبحس أن كل أكلة تقيلة عليا...
اتصلت بصحبتي ممكن تقولي على دواء كويس يحل كل حاجة
يا حبيبة انا دايخة جدا ومش على بعضي ومن إمبارح شغالة ترجيع...
الله... إنتي حامل !
حامل ايه يا هبلة لا مستحيل
لا حامل ده كلها أعراض حمل ألف مبروك يا روحي
لا مش حامل انا متأكدة
ةإنتي متجوزة بقالك فترة أكيد حامل
لا لا ممكن يكونوا شوية تعب أو أخدت برد لأني بسيب البلكونة مفتوحة لما أنام...
عليا الطلاق حامل... انا جاتلي نفس الأعراض دي لما كنت حامل في بنتي رنا
سيبك من كده انا عايزة حاجة تخفف الدوخة اللي حاسة بيها دي والترجيع ده لأني زهقت...
اشربي حاجات سخنة ومع الوقت هتبقي كويسة لكن الترجيع ده مستمر طول فترة الحمل
يا ربي إنتي عايزة تطلعيني حامل بأي شكل من الأشكال وخلاص !!!
روحي اكشفي وهتقولي أني قولتلك أنك حامل فعلا
طب غوري يلا سلام
قفلت معاها فضلت أفكر في كلامها فعلا اللي بيحصلي ده كلها أعراض الحمل بس انا إزاي حامل !
دي غبية متعرفش حاجة... فجأة باب أوضتي خبط وطلع سليم كان لابس لشغله ولما دخل فضل يبصلي عشان شكلي واضح جدا أني تعبانة
للمتابعة اضغط على متابعة القراءة
ده مصروف البيت ابقى خلي البواب يجيبلك أي حاجة إنتي عيزاها عشان احتمال أتأخر النهاردة
طيب تمام اخدت منه الفلوس
و راح عند الباب يخرج وقبل ما يخرج لف وبصلي
إنتي فيكي حاجة
رديت بتوتر
لا لا مفيش انا كويسة
من يومين أو أكتر وإنتي تعبانة بالشكل ده... ليه
اخدت شوية برد في معدتي...أصل نسيت البلكونة مفتوحة
في جوه التلاجة دواء للبرد ابقى اعملي مشروب سخن واشربي الدواء بعدها
تمام
و مشي وبرضو ملامح وشه بتقول أنه مش مصدق اللي بقوله ده أبدا.... وانه بيجاريني في الكلام مش أكتر
و عملت زي ما قال سليم شربت حاجات سخنة وأخدت دواء البرد وقعدت بالليل كده اتفرج على التليفزيون شوية
و كنت بفكر في كلام صحبتي جامد ممكن أطلع حامل بس ازاي سليم مجاش ناحيتي وكلاكيد في حاجة غلط شوية تعب وهيروحوا لحالهم ..
في شغل سليم....
ياولا خد الورق ده امضي عليه واقرأه كويس...
يا سليم !
يا بني بنادي عليك ما ترد...
يا سلييييييييم
ايه... فيه ايه
بنادي عليك من بدري
معلش يا قاسم سرحت شوية
طب امضي على شوية الملفات دول... وبعدها أرجع بيتك ارتاح ليك أكتر من 12 ساعة شغال
سيبهم بعيد مليش نفس أقرأ ولا أمضي على أي حاجة
طب أهم هنا حطهم على المكتب انا مروح عايز حاجة
لا بس عايز احكي معاك في حاجة
اتفضل
بما أنك صديقي من زمان.... وبعدين انت عارف انا اتجوزت ازاي وعارف كل حاجة
اها عارف...
وأنت عارف كمان أن أيلين مش بحبها وتعاملي معاها محدود جدا...
عارف والله... سليم ادخل في الحوار على طول...
بصراحة كده انا ملاحظ على أيلين من تلات أيام او أكتر أنها مش مظبوطة... غريبة
مش مظبوطة اللي هو ازاي
يعني طول الوقت بترجع ودايخة وساعات بتقع... ولما أجيب أكل مثلا وتشم ريحته وتقولي أبعد عني الكيس ده تقيل عليا... مع أن الأكل ده كويس... وحاجات تانية كتير مش عارف أحدد ده ايه بالظبط هل هي تعبانة ولا ايه
خدها للدكتور ويقولك فيها ايه
بص انا شاكك أنها حامل...
حامل إزاي يا بني مش انت بتقول من يوم الفرح هي في أوضة وانت في أوضة !

كيان الروايات

23 Oct, 14:48


ايوة حصل أنا مقربتش عليها... بس في نفس الوقت معرفهاش ولا اعرف حاجة عن ماضيها... وخاېف لتكون غلطت مع حد وبتغفلني
طب ابعد الهبل ده من دماغك مراتك مش حامل يعني أنت لو صحيت دايخ وبترجع هقولك أنك حامل... أبوك يوم لما جوزهالك عشان تعقل وتتحمل المسؤولية... اختارلك بنت ناس هو عارفها وعارف عليتها كلها مش اختارلك وحدة من الشارع...
ما انا عارف أنها كويسة بس لما بسألها بحسها بتكذب عليا...
مش يمكن هي بتكذب عليك عشان عمرها ما حست أنك سند ليها وطول الوقت بعيد عنها ومش بتكلمها
تفتكر كده
أنت روح أرجع بيتك دلوقتي وحاول تفتح معاها مواضيع... يمكن تقولك هي تعبانة بأيه
أنت صح هحاول
يلا انا ماشي
سلام يا حبيبي
قاسم مشي وبعد نص ساعة سليم رجع بيته... سليم أول ما فتح باب الشقة لقي أيلين نايمة في الصالة
دخل اوضته وغير هدومه ولما خرج افتكر كلام قاسم... راح على المطبخ عملها أكلة خفيفة ومشروب سخن...
راح عندها بالأكل وصحاني من النوم... لما فتحت عيوني ولقيته قدامي قومت على طول
و قولت في سري
جاي عندي ليه ده انا نمت ازاي في الصالة انا هروح على أوضتي...
جيت امشي ف مسك ايدي وقالي
اقعدي...
انا داخلة أنام... اعملك العشا
لا... أكلت
اومال عايزني اقعد ليه
عايزك إنتي
اللينك كاملة أول كومنت عالبيدج 👇🏻
رابط الروايه كامله في اول تعليق ⬇️⬇️📚♥️

https://pub833.xtraaa.com/620682

كيان الروايات

23 Oct, 14:48


فى احدي قرى الصعيد يتم عقد قرآنه من أرمله شقيقه الراحل فقد مر على ۏفاته اربعه أشهر وعشرة ايام وتم عقد القرآن مباشره من أجل العوده الى القاهره ومتابعه عمله ثم يعاود بعد شهرا من الان ليصطحبها الى مسكنه حيث القاهره؛
فبعد ۏفاة شقيقه الاكبر أصر والديه على ان يتزوج من ارملة شقيقه فليس لديها عائله غيرهم كما أنها وصيه شقيقه الراحل قبل أن يغادر الدنيا اوصاه على زوجته التي لم تمتلك من الدنيا عائله سواه...
وهذه من عاداتهم التى لم ولن يتخلون عنها مهما مرت العصور وتقدمت الازمان ..
أنتهى الشيخ من عقد القرآن وهو ينظر لذلك الشاب القابع بجانبه
_ زواج مبارك يا ولدي
لاحت ابتسامه بسيطه جاهدا فى رسمها وهو ينظر لذلك لشيخ المسن
_ الله يبارك فيك يا شيخنا
اقترب والده يربت على ظهره بشده
_ مبارك فارس يا ولدي
انحني بجذعه ليقبل يد والده ويتحدث بلهجة والده
_ الله يبارك فيك يا بوي
اقترب شقيقه الاكبر رحيم يعانقه ويربت على ظهره بحنان
_ مبارك يا خوي
تنهد بضيق وهو يهمس لشقيقه
_ الله يبارك فيك يا رحيم
_ خلاص هتعاود مصر دلوقت
_ ايوه يا حاج عشان الطريق حضرتك عارف عندى شغل مهم وماينفعش اتاخر اكتر من كده
_ ومرتك هتفضل لحالها اهنيه
ابتلع ريقه بتوتر عندما وقعت الكلمه على مسامعه كالصاعقه التى يريد ان يهرب منها ولكن ليس بيده فعل شئ فقد وقعت الصاعقه بالفعل
تنهد بضيق وحاول اخفاء الدمعه الهاربه من مقلتيه السوداء تظهر حزنه على شقيقه الراحل الذي تزوج من زوجته الان تحت ضغط متواصل من عائلته فلم يتحمل ان يتزوج من زوجه شقيقه لم يقدر على لمسها و لن يتحمل العيش معها تحت سقف واحد وقد كانت لشقيقه من قبل ولم يحاول النظر إليها مسبقا الان اصبحت زوجته وعليه التقرب منها وهو يبغض ذلك الوضع .
اخرج صوته الرخيم : هتفضل هنا يا حج لم أجهز شقتي فى القاهره وأخلص القضيه المهمه اللى شغال عليها وهرجع اخدها هى هنا فى الحفظ والصون ولا ايه
ربت على كتفه بحنان : طبعا يا ولدي احنا اهنيه اهلها وناسها والبنته نشلوها فوج راسنا دي مجطوعه من سجره ماتشيلش همها واصل ادله انت خلص مصالحك وعاود تلجاها منتظراك يا غالي .
طبع قبله اعلى راسه وتوجه الى غرفه
..
ذهب إلى والدته يخبرها بموعد سفره لتنساب دموعها التى لم تجف منذ رحيل ولدها البكري بعد صراعه لعدة سنوات من المړض اللعېن الذي إذا اصاب بجسد صاحبه اهلكه ولم يتركه الى ان تفارق الروح ذلك الجسد .
عانقها فارس بقوه وظل يحدثها بصوت هادئ
_ بطلي بكى عاد يا ام سند اكديه بتزعلي سند منيكي يا ست الناس مااقدرش اهملك واسافر وانت اكديه الله يرضى عنيكي بطلي بكى مابتحملش اشوف دموعك
شددت على ظهره بحنو ونظرت له من بين دموعها
_ خلاص يا ضنايا مش عاد فى بكى ربنا يرضي عنيك يا ولدي ويريح بالك كيف ما ريحتني وريحت خوك فى نومته يا حبيبي
التقط كفيها ليطبع قبله على كل منهما وينظر لها بهدوء عكس الصراع الذي يمذقه من الداخل
_ ايوه يا ست الناس مش محتاج منك غير دعواتك الحلوه دي عشان أسافر وقلبي مطمن عليكي
_ مش هتخش تشوف مرتك الاول
جف حلقه وحاول ابتلاع لعابه بصعوبه ليستطرد قائلا
_ بعدين يا امي نشوفها كده هتاخر
شهقت راجيه پصدمه
_ وها كيف يا ولدي عاد مايصحوش يا ضنايا ادخل خبرها انك مسافر شغلك بلاش تكسر بجلبها يا جلبي دي مهما كان بنته ولساتها ازغيره راضيها بكلمتين
جحظت عيناه وتنهد بضيق : ارضيها بكلمتين ده اللى هو ازاى يا امي حضرتك عارفه أنا قبلت الجوازه دي ليه فعشان خاطري عندك بلاش تغصبي عليه اكتر من كده أنا اصلا لسه مش متقبل ان مرات اخويا بقت مراتي صعب اوي عليه اتقبل الفكره دي فبلاش تزودي الڼار جوايا
شعرت بحزنه فكيف لا تشعر به وهو قطعه من قلبها تعلم بمدا حزنه على شقيقه ولما يقبل أمر تلك الزيجه إلا بعد اصرار من والده والحاح قوي منها وافق بالاخير من اجلهم كما أنها رغبه شقيقه قبل رحيله. و وعده والده بانه سوف يتركه يتزوج من أخرى كيفما يشاء ولكن يتم زواجه من أرملة شقيقه أولا...

اللينك كاملة أول كومنت عالبيدج 👇🏻

رابط الروايه كامله في اول تعليق ⬇️⬇️📚♥️

https://pub833.xtraaa.com/620662

كيان الروايات

23 Oct, 14:48


سېف هاخد حقى الى حرمانى منه وموزعه ع الشعب
اقترب منها سېف وسحبها من قدمها حتى اصبح چسدها اسفل چسده وبدأبتقبيلها پعنف وهى تحارب وټصرخ ولم يزيده ذلك الا اصرارا حتى صړخټ صړخه وبعدها أختف كل شئ من امامها .....
وصل سېف الى المشفى وهو فى حالة هيستريا ېصرخ بكل العاملين بالمشفى ان ينقذوها فقد اصيبت بڼزيف حاد نتيجه لتعديها العڼيف عليها
أدخلتها الممرضه الى غرفة الكشف واستدعت الطبيب الذى امربأخراجه ريثما ينتهى من كشفه
جلس سېف للدقائق مرت عليه كدهر وهو ينتظر الطبيب وأخيرا خړج من الغرفه
سېف بلهفه طمنى يادكتور
الدكتور انت تقرب لها ايه
سېف انا جوزها
الدكتور مشككا جوزها اژاى ومتجوزين من امتى
سېف پغضب هو ايه الى اژاى وامتى انت هتفتحلى تحقيق انا عايز اعرف حالة مراتى
الدكتور مراتك اژاى يا استاذ دي.....!!!
اللينك كاملة أول كومنت عالبيدج 👇🏻

رابط الروايه كامله في اول تعليق ⬇️⬇️📚♥️
https://pub833.xtraaa.com/620644

كيان الروايات

23 Oct, 14:47


- انا مسافر علشان اعيش حياتى زى ما انا عايز و زى ما يليق بيا انى اعيشها ... و علشان تبقى عارفه انا لما اتجوزتك اتجوزتك بس علشان وعد جدى ليا انه يكتب املاك العيله كلها بأسمى ... و كمان علشان كان نفسى اذلك و اقهرك ... و ادوس على كرامتك زى ما كنت عايز ... و كمان كنت عايز اجرب واحده فلاحى و مش من مستوى كل الستات اللى عرفتها زى كده ما تكلى حلو كتير و تحبى تكسرى الطعم بحته مخلل ... و خلاص زهقت و انت فى الاساس متلقيش بأصلان الزيني و علشان كده انا مسافر ... انا عندى احلام كتير عايز احققها و حياه عايز اعيشها زى ما احب بالطول و العرض ... ما انا شاب وسيم و غنى و اكيد هلاقى اللى تناسبنى و تستحق تكون مع أصلان الزينى
صمت لثوان و دار حولها و هو يكمل قائلا
- انا تكرما منى هسيبك تعيشى فى البيت ده ... و اوعى تفكرى انى هطلقك لا انا هسيبك كده زى البيت الوقف لا متجوزه ومطلقه ... هروح اعيش حياتى و اسيبك انت هنا مرميه زى
و لم يكمل حديثه و لكن نظراته اخبرتها بما يريد قوله .. و بشكل حياتها القادمه .. و لكن فى الاساس من قال له انها تريد ان تتزوج غيره .. او تتزوج من الاساس من قال انها تريد ان تعيش مع احد من نوعه
كانت تنظر اليه و هو يجر حقيبته خلفه و يغادر البيت بعد ان القى سهمه الاخير الذى زهق روحها و قلبها و اى معنى جيد للحياه
او تتزوج من الاساس من قال انها تريد ان تعيش مع احد من نوعهكانت تنظر اليه و هو يجر حقيبته خلفه و يغادر البيت بعد ان القى سهمه الاخير الذى زهق روحها و قلبها و اى معنى جيد للحياه
لقراءة الرواية كاملة تابع أول تعليق داخل البيدج 👇🏻
لينك الرواية كاملة 👇🏻

رابط الروايه كامله في اول تعليق ⬇️⬇️📚

https://pub833.xtraaa.com/620623