خلود بادحمان 🤍✨

هذا الدليل محاولة حثيثة لإنهاء حيرة الفكرة العالقة (البقاء أم الاستقالة!)، التي تنطلق شرارتها من أسباب عدة.
‏مما تعلمته أن هذا القرار مصيري جدًا لدرجة أنه لن يدفعك نحوه أحد، لذلك عليك أن تأخذه بنفسك وبوعيٍ تام وقناعة مكتملة لا يُدفع ثمنها.

‏أطلقت هذا الدليل اليوم بنية صادقة أن يعمّ نفعه، وحرصت أن لا يكون مجرد تنظير، بل يتضمن أدوات مساعدة للتفكير واتخاذ القرار المناسب لك.

‏للحصول على الدليل قم بتعبئة النموذج وسيصل لبريدك الإلكتروني 👇🏼⭐️

https://forms.gle/a1ms9JsmhQwx99St9 ‏⁦

‏قراءة ماتعة وقرارات صائبة نتمناها لك 🙏

‏⁧ #من_تسعة_لخمسة⁩

تعبت على تطوير مهاراتك كثير؟
بنيت سمعة طيّبة وموثوقية؟
اسمك صار يلمع وعلاقاتك المهنية كويسة؟

طيب … كيف حالك ؟ 😃
في زحام من "الفرص" ولله الحمد ✨

مثلك غالبًا ماراح يشتكي من قلة الفرص، لكن يتعبك تقييمها والاختيار وقياس العوائد.

الموثوقية اللي بنيتها حتخلي الناس ترشحك دائمًا للعمل وهذه نقطة تحتاج منك فلترة مستمرة، والكثير من "لا" الدبلوماسية اللطيفة.

كتبت هذه الخطوات لتساعدك في تقييم الفرص التي أمامك كشخص خبير وموثوق في مجالك، اتبعها لتحديد ما يناسبك منها مع العلم بأن المعايير هذه عي الأساسية وقد تزيد بعض المعايير الخاصة بك

كل التوفيق 🙏

يمكن ما سمعت عن ال Virtual Fatigue بس أكيد حسيت فيه! 😢

https://x.com/kholoudbadahman/status/1878442630377279835?s=46

غالبًا ما يتم في الشركات الناشئة تجاهل وداع الموظفين أو يُدار بشكل غير احترافي، وهذا يعود إلى ضغوط الوقت والموارد، غياب السياسات الواضحة، والتركيز المفرط على النمو السريع. لكن الحقيقة أن الوداع السيئ مؤشر سلبي لثقافة الشركة ويؤثر على معنويات الفريق، ويترك انطباعًا سلبيًا على سمعتها.

📘 لذلك أعددت دليلًا عمليًا يساعد الشركات الناشئة على تحسين تجربة وداع الموظفين، يتضمن الدليل خطوات بسيطة ونماذج قابلة للتنفيذ لضمان وداع احترافي يعكس احترام الشركة لموظفيها.

📥 لتحميل الدليل أو الاطلاع عليه ☝🏻

على الرغم من أن المعلومات تحيط بنا من كل جانب، إلا أن تذكرها يكاد يكون صعب جدًا إضافة إلى شعورنا بالتشتت والإرهاق من التدفق المستمر لها🌟
لذلك … كان من الضروري بناء عقل ثانٍ 🪄

هناك 4 قدرات أساسية يمكننا الاعتماد على العقل الثاني لأدائها هي:

_ جعل أفكارنا ملموسة.
_ الكشف عن روابط جديدة بين الأفكار.
_ تطوير أفكارنا مع مرور الوقت.
_ صقل وجهات نظرنا الخاصة.

يوضح هذا الكتاب كيف يمكننا إنشاء نظام شخصي لإدارة المعرفة الرقمية والمسمى بالعقل الثاني، كتبه أحد أبرز خبراء الإنتاجية تياجو فورتي وترجم إلى 20 لغة✨

إذا كنت تملك قوة استمرارية التعلّم فأنت في الغالب بحاجة لتنظيم معرفتك 💡

في عام 2020، كنت أبحث عن أداة تساعدني على فهم نفسي بشكل أفضل ووجدت مقياس كليفتون لتحديد نقاط القوة.

شعرت بدهشة كبيرة وأنا أقرأ النتائج وكان الأمر أشبه بمرآة تعكسني بدقة، وكأنني أتعرف على نفسي من جديد.
لم تكن مجرد كلمات عابرة؛ كانت بمثابة خارطة طريق لفهم كيفية استثمار الموهبة لتحقيق النجاح.

منذ ذلك الحين، تولّد الشغف بمعرفة المزيد عن نقاط القوة وكيفية تطبيقها في حياتي، وكنت أعود لها عند اتخاذ قرارات شخصية أو أثناء العمل مع الفرق أو تحليل المواقف ومنطلقاتها.

اليوم أتممت حضور برنامج الكوتش المعتمد في نقاط القوة. 🤩

أربعة أيام مكثفة عشت فيها تجربة عميقة تأخذني إلى مستوى جديد من الفهم والتطبيق، تعلمت كيف أستثمر نقاط قوتي وكيف أساعد الآخرين على اكتشاف إمكانياتهم أيضًا.

الاستثمار في الذات لا يقدر بثمن، ونقاط القوة ليست مجرد أداة، بل أسلوب حياة يساعدك على تحقيق النمو الشخصي والمهني مما يسهم في استدامة أثرك.

#نقاط_القوة #رحلة_التطوير #Gallup #التعلم_المستمر

ملف رهيب حبيت أشاركه معاكم 👏🏻

قبل لا تنتهي السنة راجع حساباتك واقلب الصفحة ♥️

اش ممكن يصير من 9 - 5 خلال الأسبوع !! 👀

نشرة بريدية تأتيك كل أحد من المكتب للمكتب

اشترك الآن 📤


https://from9-5.com/

https://www.instagram.com/p/C6zkIeZILHf/?igsh=emJ5eG5oajhtYjQy

https://www.instagram.com/p/C3ofbVFILO2/?igsh=MWptNGpoejBxOGc1bA==

ساعتين عن ...
إدارة المشاريع
تجارب، خبرات، تحديات ........ 👜

الناس تقول واااو براڤو
عقلي يقول ... ما الخطوة التالية ؟ 📜

https://www.instagram.com/p/C3A1kVKoV7c/?igsh=a3NjejMza3h0ZzNp

https://kholoudbadahman.blog/2024/02/03/%d9%84%d9%85%d8%a7%d8%b0%d8%a7-%d9%8a%d8%aa%d8%ae%d9%84%d9%89-%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%83%d8%b1%d9%88%d9%81%d9%8a%d9%86-%d8%b9%d9%86-%d8%a3%d9%82%d9%84%d8%a7%d9%85%d9%87%d9%85%d8%9f/

كنت قد وعدت بتتمة للتدوينة في المنشور السابق وها أنا ذا 🤍
_______
في كل مرة يخبرني أحدهم عن خصلة العناد بي، أنكرها بشدة ولا أرى أي شواهد عليها.

قبل 4 أشهر كنت في حالة عجز تام عن تسليم مهمة من المفترض أنها بسيطة علي، وكنت أقول لا أستطيع أداءها مع قليل من الدراما (الكثيرة) 😓
وانتهى الأمر على ذلك.

قبل شهرين لا أعرف كيف صرت في وسط مهمة مشابهة لتلك الأولى في المجال، وضِعفها 50 مرة في الجهد والمعيار والضغط، ولا أبالغ. 🫥

أخذني الحماس نحوها وشمرت عن ساعدي واستبسلت في تنفيذها إلى أن تمت بجدارة ولله الحمد.

ثم توقفت لأسأل نفسي وأراجع الموقفين
ما الذي حصل ؟ ما الذي كان هنا ولم يكن هناك ؟

وتوصلت إلى طبع بي لم أكن أدركه!
أعيش بنفَس التحدي وكثيرًا ما تمثلت بشعار "الصعب هلّا قلت يا صعب سهلا" ، ثم إن الاستراتيجية الأولى والأهم في حماسي تجاه المهام والمشاريع:
"أحب أعسف المهرة اللي تغلّى
وأحب أروّض كل طرفٍ يموقي" 😄

وهذا كله لأن المكان الصعب لا يكون إلا بالصعب
"الجد بالجد والحرمان بالكسل
فانصب تصب عن قريب غاية الأمل"

تكمن متعة الصعب في محاولات ترويضه وانتصارات نهاياته 👏🏻

الصعب يطوّرك مهاريًا، يدفعك لإثبات جدارتك، يشعل فتيل الحماس بداخلك.

لذلك لا أظن أنه شعار المرحلة ...
بل شعار مختلف اتجاهات الحياة .....

"لا تدوّر الهيّن" ...
في كل شيء
--------

سألتني احدى زميلاتي أمس خلود "اش بيت الشعر اللي تحبيه ؟ "
قلت أحب قصيدة الأمير خالد الفيصل "يامدور الهين" تحفزني جدًا بالذات لما يقول "الصعب هلّا قلت يا صعب سهلا "
ولما يقول " وأحب أروّض كل طرفٍ يموقي " وهذه ترى تجي مع ناس كثير ، شخص صعب الطباع ، إنسان صعب الإرضاء ، المتعة تكمن في الخروج بإدارة جيدة له وكسبه.

خلاصة الأمر
كيفية تعاملك مع الصعب تحدد مكانك، والمصاعب لها أهلها👌🏻
وهذا لا ينافي رغبة الإنسان في تيسير الأمور ولكن الصعوبات بديهية في الحياة ومواجهتها اختيار والاستسلام لها قرار.

#خلود_بادحمان ☘️

مفاجئات من العيار اللطيف 🌧️

قرأت قبل يومين عبارة رائعة تقول "إننا لا نعرف أنفسنا عندما لا نعرف إلا أنفسنا" 🪁
تكسبك مخالطة الآخرين فرصة تنوّع السياقات، فترى نفسك في عدة مواقف لا يتيح لك الانعزال أو محدودية العلاقات أن تراها.

حين قررت خوض تجربة الوظيفة مرة ثانية، كنت مستحضرة فكرة الموازنة ورغم ذلك أفلت الأمر من يدي وسرقني العمل، وصرت أغنّي " نهبني واحسب إني فاطنٍ له" 🎵 😬

في نقاش مع صديقتي اليوم كانت تقول ... كنت أبحث عن وظيفة ولكن اختفائك وكمية انشغالك سبّبت لي حالة هلع من مجرد البحث.
كنت أقول لها .. أن الموازنة صعبة وقد تكون كذبة، وفي مراحل معينة ستكون مستحيلة.

أخذنا الحديث إلى مكتسبات الوظيفة، وقلت لها مازحة وجادة في آن واحد : يكون المرء مطاعًا في قومه مهابًا بينهم ودون سابق إنذار يقرر يتوظف ويصير له مدير وزملاء عمل وهياكل تنظيمية لايجوز تجاوزها واعتمادات وتبصيم وتقييمات أداء، وانتقادات في غير محلها ومع ذلك أنت مضطر لتقبلها 🥲 ووالله إنها لثقيلة على النفس، غير أن إحدى مكتسبات الوظيفة هي اللياقة النفسية:
تكتب في القروب ماحد يرد
تتحمس ماحد يجاريك وبالنوايا الحسنة تاخذ على راسك وتظل كما أنت ثاااابت لا تتغير 😄 أما إذا تحطمت أو تغيرت ترى ماعندك سالفة. 😵‍💫

خلاصة القول : يساعدنا العمل مع فريق والوظيفة تحديدًا على صقل ذواتنا نفسيًا قبل صقلها مهاريًا.

لهذه التدوينة تتمة ولكن آثرت كتابتها لاحقًا ♥️


#خلود_بادحمان

العمل وسط فريق وبأهداف لا تَمسّك مباشرة يجعلك تكتشف نفسك أكثر.
‏اكتشفت أني أؤجل انهياراتي للنهاية، أتجاهل المشكلات التي لا تؤثر على سير العمل وأضعها في صندوق خاص لحين ميسرة.
‏وحين نصل للهدف والمبتغى، تنسيني لذّة الإنجاز انهياراتي، مشكلات حدثت، أو ربما اصطدامات.
لا أعرف إن كان هذا صحيحًا أو هناك حل أفضل، ولكن ما أؤمن به جدًا أن ما لا يمكن تجاوزه سيبقى عالقًا وسيعاود الظهور وأن سيرورة العمل أهم حين تكون وسط الجماعة، وأن القرارات الصحيحة لا تؤخذ حين احتدام الأمور بل في هدوئها.
لذلك أقول دائمًا "مافيش وقت للانهيار، اشتغل وانت بتعيط" 😭

خلود بادحمان ✨

ما الذي تفعله بنا المهام على مرّ الأيام؟

تأتي إلينا يوميًا أعداد من المهام لا بأس بها، هذا يجعلنا نتأمل في نوعية المهام نفسها وما الذي تفعله بنا على مرّ الأيام!

برأيي أن المهام هي المهام، غير أن لها 3 مقاسات تميّزها 🤔

_ مهمة أصغر منك: نظن أن نوعية المهام الصغيرة جيد ومريح ومما يُحسد عليها المرء، ولكن على العكس تمامًا ... مع الوقت واستمراريتها ستشعرك بالملل وتحرقك بل وقد تودي بك إلى الإحباط.
وقد يعمد بعض الأشرار إلى هذه الحيلة وهي تسليمك لمهام أقل منك بغية إحباطك، ولا يخفى عليك "حياة الفتى في غير "موضعه" قتلُ"

_ مهمة بمقاسك: مناسبة وتشعر بارتياح وأنت تؤديها ولا تشكل عليك أي عبء لأنك بارع فيها وضمن إمكانياتك. وغالب من حولك يعرفون أن هذه المهمة بمقاس جداراتك فعلًا وهي توصيف وظيفتك الفعلي.

_ مهمة أكبر منك: هذه المهمة خارج حدود ماتعرفه وما أنت متمكّن منه، تخافها ومع ذلك تُشعل روح الحماسة والتحدي بداخلك، ترهقك كثيرًا وتحبطك أحيانًا ولكنك تكبر معها وهي ما ستشكّل فارقًا كبيرًا في مسيرتك وتحتاج إليها من وقت لآخر، أما لو كانت هي طبيعة غالب مهامك فستصبح مدمرة.

في الواقع نحتاج لمختلف القياسات من المهام، وحسب ما أرى شخصيًا 😎 فالقاعدة الأفضل لتوزيع مهامنا هي:

‎70% مهام بمقاسك، تُسند إليك بالعادة رسميًا وتعرفها وتعرفك
‎20% مهام أكبر منك، عليك أن تبحث عنها وتقول أنا لها أو تساند بها
‎10% مهام أصغر منك، تساعد بها أو تسرّع فيها من وتيرة إنجاز

يساعدنا هذا التوزيع على الإتزان وأن نحافظ على نسق انتاجيتنا بالإضافة لحماستنا ومبادراتنا وتفوّقنا

والمهم أن نشعر دائمًا ... أننا اليوم لا نشبه ما كنّا عليه بالأمس أبدًا، ولن نكون ما نحن عليه غدا.

#خلود_بادحمان

https://www.instagram.com/p/CwOCyZcomVT/?igshid=MzRlODBiNWFlZA==

شربنا قهوة لوز ♥️