Publicaciones de Telegram de قناة: إسماعيل الزمزمي

من أكثر المسائل التي يدخلها الغلط من جمهور المتكلمين فيها من الشباب: الرياء والإخلاص
من ذلك عدهم مطلق إظهار العمل رياء أو مفضولا، وليس كذلك

عمرو حداد ياشيخنا هو ال بيقول حرام

أحمد عبد المنعم
عامر بهجت
عماد رشاد

نماذج فريدة، عرف ما يتقنه، وثابر، وانقطع للبذل فيه..
الأول في القرآن
والثاني في الفقه
والثالث في النفس البشرية
والأمثلة مقصودة، وترتيبها مقصود..

لاحظ حال من زار الحرمين الشريفين بعد زيارته؛ تجده أكثر تعلقًا وأشدّ شوقًا.. فهذا شوق يزيد باللقاء لا يسكنُ!

{ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ (28) } [الرعد: 28]

قال الطبري:

« ألا بذكر الله تسكن وتستأنس قلوب المؤمنين»

ذكر ابن القيم في الوابل الصيب أكثر من سبعين فائدة للذكر، أفردتها في هذا الملف:

نعم، بدرجة أقل
وضرره أقل
لأنك الشاب، بيدك زمام المبادرة، دي رفضت هتتقدم لغيرها وهكذا
البنت جالسة تترقب من يتقدم، فلا تملك زمام المبادرة
وعبّر بالرجل أو بالشاب أفضل من الولد

ربنا يتم لهم بخير

لا خالص، دا حماك الي هتتعامل معاه دايما، وأخو زوجتك الي هيدخل بيتك وتعامله ويعاملك إلخ
الإنسان بيدقق في صحابه، مش هيدقق في نسبه!

حضرتك صح، ربنا يقدر لك الخير والسعادة

حظك من البلاء.. استمتعي بباقي النعم، ورزقك مقسوم..
ودا غير داخل تحت الإمكان، فاحرصي على تجويد ما دخل تحت الإمكان.. بس

دي في النهاية اختيارات شخصية، كلامي عام، يختار الناس مثله أو غيره، والحرية لهم، مفيش كلام هو قرآن منزّل لا يأتيه الباطل من بين يديه
لكن المذكور في الكلام نقصٌ لا شك

فإن قيل: لكن ليس ذنب البنت إلخ؟
يظل نقص عادي
فقر الرجل نقص وليس ذنبه
قصر قامته الشديد نقص وليس ذنبه إلخ