الآن الجميع مٌشترك بالتربية
الجملة تشير إلى الفرق بين الماضي والحاضر فيما يتعلق بتربية الأطفال
في الماضي: "الجميع يُشرك بالتربية" يعني أن أفراد المجتمع ككل، مثل الأهل، الجيران، وحتى المجتمع بأسره، كانوا يلعبون دوراً مباشرفي تربية الأطفال.
أما الآن: "الجميع مشترك بالتربية" يعني أن المسؤولية أصبحت مشتركة بين أفراد الأسرة، ولكنها تأخذ شكلاً مختلفاً .
ربما يشير إلى تأثيرات خارجية مثل وسائل الإعلام، التكنولوجيا، والمجتمع الحديث بشكل عام، حيث الجميع يساهم أو يؤثر في تربية الطفل، ولكن ليس بالضرورة بنفس النوع من التواصل والمشاركة المباشرة التي كانت موجودة في الماضي.