اقعدي معاه قعدة بسيطة هادية، واحكي له إن الجنس من أعمدة البيت
وإنه بتهاونه فيه بيهدم البيت
وإنك مش هتحبي أبدا تشتكيه لأهله
لكن بكل حال اوعي ترضي بالحال ده
زوجة سيدنا رفاعة القرظي لما طُلقت من رُفاعة وتزوجت عبدالرحمن بن الزبير، وجدت سيدنا عبدالرحمن عنين.. عنده ضعف جنسي، وراحت اشتكت للنبي صلى الله عليه وسلم وقالت له " كهدبة الثوب "
يعني مبيقفش، وعامل زي نهاية الثوب وهي مدلدلة
والنبي قال: لا حتى تذوقي عسيلته ويذوق عسيلتك
وكان حبيبنا هنا يوافق على طلاقها وعودتها لأبي رفاعة، لكن ده مينفعش لحد ما يحصل جماع بينها وبين عبدالرحمن، لكن النبي صلى الله عليه وسلم أقر بحقها في الطلاق.
وديننا يطلق المرأة التي زوجها عنين، وبه ضعف لا يُرجى بُرْؤُهُ
فـ لو الزوج مش عايز يتعالج، حقك شرعا إنك تطلبي الطلاق.. بأدب
ولا تفضحيه رجاء
ربنا يصلح حاله، فقد لا يكون الأمر خطيرا كما يستقر في ذهنه..