الشيخ فيصل بن قزار الجاسم @ffaisal1 Channel on Telegram

الشيخ فيصل بن قزار الجاسم

@ffaisal1


مقتطفاتٌ من فوائد الشيخ فيصل بن قزار الجاسم -حفظه الله ونفع به-،

مقتطفاتٌ من فوائد الشيخ فيصل بن قزار الجاسم (Arabic)

هل تبحث عن مصدر للفوائد الدينية والتعليمية؟ إذا كنت كذلك، فقد وجدت المكان المناسب! قناة "مقتطفاتٌ من فوائد الشيخ فيصل بن قزار الجاسم" هي المكان الذي يجمع بين الحكمة والعلم، حيث يقدم الشيخ فيصل بن قزار الجاسم مقتطفات من فوائده ودروسه -حفظه الله ونفع به-. يعتبر الشيخ فيصل بن قزار الجاسم من أبرز العلماء والدعاة في العالم العربي، وقناته تعتبر واحدة من أهم المصادر للمعرفة والتوجيه في الدين. nnإذا كنت ترغب في الاستفادة من الحكم والمواعظ النافعة، فلا تتردد في الانضمام إلى قناة "مقتطفاتٌ من فوائد الشيخ فيصل بن قزار الجاسم" على تطبيق تليجرام بواسطة اسم المستخدم @ffaisal1. تأكد من عدم تفويت أي درس قيم أو نصيحة تقدمها القناة. احصل على الإلهام والتوجيه الصحيح لحياة أكثر توازناً وسلاماً. انضم اليوم وكن جزءًا من هذا العالم المليء بالعلم والحكمة!

الشيخ فيصل بن قزار الجاسم

22 Nov, 13:21


‏من المهم التنبيه على أنه:

بقدر إنكارنا على المنهج الإرجائي الذي يتساهل في المنكرات العامة، ويتقاعس عن إنكارها، ويُلبّس في ذلك ويُحرِّف حتى يزهد في القيام بالإنكار الواجب، فضلًا عمن يبرر ويعتذر، أو يشتغل بالإطراء والمدح المطلق أو بما يخالف الواقع، أو في غير وقته

فإن إنكارنا على المنهج الخارجي الذي يتخذ المنكرات العامة ذريعة لزعزعة الأمن، والتهييج، والتأليب لقلب أنظمة الحكم والثورة والخروج، أعظم وأكبر

وهذا هو الواقع

فإن بعض الناس لا يقصد بالإنكار تحذير الناس من المعاصي والمنكرات، وصيانة المجتمع، والحفاظ على وحدة الجماعة بالقيام بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

بل يقصد أمرًا آخر:

فمنهم من يسلك مسلك الخوارج، فيقصد بالإنكار الدعوة إلى الخروج والثورة والفوضى، وإيغار الصدور، وشحن القلوب، وهذا حال كثير من المغردين، وبعض الحسابات في وسائل التواصل، وهو حال الفرق المبتدعة، والجماعات والأحزاب التي تنتهج النهج الثوري

ومنهم من يقصد الشماتة، أو الانتقام، أو الانتصار لمن يعظمه ويغلو فيه من الدول أو الرؤساء

ومنهم من هو متأثر بالحملات الدعائية ضد بعض الدول والحكومات الإسلامية

ولا يخفى أن المحافظة على الجماعة، ووحدة الدول، وصون الإمامة، من أصول الإسلام الكبار

ولذلك جاءت الأحاديث في التحذير من منهج الخوارج بما لم تأت بمثله في المرجئة ولا قريبًا منه

والأصل أن المنكرات العامة كالحفلات والغناء والرقص والتعري وشرب الخمر والربا لا تبيح الخروج والثورة بحال، ولا السعي في إضعاف وحدة الجماعة بالتهييج والتأليب وإيغار الصدور، ولا الاستهانة والجرأة على مقام الإمامة والسلطان

والنصوص قد دلت دلالة صريحة على أن الخروج وقلب أنظمة الحكم بالثورة أعظم إثمًا، وأشنع جرمًا، وأقبح فعلًا، وأشد نكارة من انتشار المعاصي والذنوب والرقص والعري، بل الخروج أعظم من مجرد انتشار البدع غير الكفرية

ومن ذلك نهيُ النبي ﷺ الصريح عن الخروج والثورة عند ظهور المنكرات وشيوعها، في بيانه الضابط المبيح للخروج بقوله: (إلا أن تروا كفرًا بواحًا عندكم فيه من الله برهان)

والمنكر مهما ازداد قبحه باعتبار الزمان، أو المكان، أو الحال، أو الفاعل
فلا يجوز أن يُنكر بما يتضمن التهييج والتأليب، وتفكيك الجماعة، وعدم صون الإمامة، لا سيما إن كان الخير الظاهر في الدولة والمجتمع أعظم من الشر الواقع، كالبلاد التي يعلو فيها التوحيد على الشرك، والسنّة على البدعة، والطاعة على المعصية، كحال المملكة العربية السعودية ونحوها

ومن أمثلته الواقعة:
الأبواق التي علت أصواتها في المطالبة بتدويل الحرمين، متجاهلة جهود المملكة في خدمة الحرمين الشريفين بما لم يقع مثله في التاريخ إلا في عهود الإسلام الأولى

وتلك التي تدعو إلى الخروج والثورة في البلاد الإسلامية متذرعة بالمنكرات العامة، كحال كثير من الحسابات التي لا شغل لها إلا معايب المملكة العربية السعودية وبعض الدول دون غيرها، وقد وصف الشافعي حال هؤلاء بقوله:

وَعَينُ الرِضا عَن كُلِّ عَيبٍ كَليلَةٌ… وَلَكِنَّ عَينَ السُخطِ تُبدي المَساوِيا

وقد بلغ ببعضهم الحال أن يصدق كل ما قيل في المملكة بدون تثبت وتدقيق
فصار حالهم كحال اليهود الذين قال الله فيهم: (سَمّاعونَ لِلكَذِبِ أَكّالونَ لِلسُّحتِ)

فالواجب على دعاة الحق وقاصدي الخير أن يميزوا بين الأمور، وأن يزنوا المسائل بميزان الشرع، فيقدموا ما قدمه، ويأخروا ما أخره

وخير الأمور أوساطها

فأهل السنّة في باب المعاصي والمنكرات العامة والخاصة وسط بين الخوارج والمرجئة

فلا يخدعنّكم ويستجرينّكم المبتدعة والثوريون
ولا يُلَبِّسنّ عليكم المرجئة المُتَنَفِّعُون

ومن استقرأ النصوص، وسبر أحوال السلف، ونظر في هدي العلماء الربانيين بصدق وإخلاص وزهد في الدنيا وزينتها، استبان له الطريق المستقيم، وظهر له الحق المبين، فإن الحلال بيّن والحرام بيّن، والمشتبهات مردّها إلى الشرع وإلى أهل العلم والإيمان، ومن شك في شيء لم يُقدم عليه

والله الهادي إلى سواء السبيل

خطبة سابقة في فضل الدولة السعودية
youtu.be/9tO0N3wLzmk?si…‎

مقالة سابقة في الرد على من طالبوا بتدويل الحرمين
al-jasem.com/archives/2420‎

الشيخ فيصل بن قزار الجاسم

18 Nov, 23:06


كثير من رموز الفئة الإرجائية الشاذة؛ شيوخها ودعاتها وذبابها
لما طولبوا بإنكار المنكرات العامة بالطريقة الشرعية؛ وهي ذِكْر المنكر والتحذير منه دون تسمية فاعله، أو التزام الصمت حال العجز، بدلا من التبرير والاعتذار والاطراء في غير موضعه

حادوا عن ذلك وصاروا ينقلون كلام العلماء في منع الإنكار على الولاة بأعيانهم وأسمائهم

وأين هذا مما نحن فيه؟!

ولمزيد تفصيل في المسألة

هذه رسالة بعنوان

"الفقهُ في إنكار منكر السلطان"

تأليف/
فيصل بن قزار الجاسم

فيه تفصيل لأنواع المنكرات الصادرة من السلطان أو في ولايته
وبيان الطريقة الشرعية في إنكار كل نوع منها

https://drive.google.com/file/d/19WoDHbOLrw1caZ7YW1EDDVYO4uQeObSG/view?usp=drivesdk

الشيخ فيصل بن قزار الجاسم

17 Nov, 02:04


‏من جميل ما كُتب في النصيحة والتحذير من الاختلاط والسفور والتبرج

مقال للشيخ عبدالمحسن العباد البدر -حفظه الله-

بيّن فيه -رحمه الله- خطورة قياس بلاد الحرمين على غيرها من بلاد المسلمين، وأوضح ما امتازت به بلاد الحرمين عن غيرها من البلاد: ما يجعل المنكر فيها أعظم منه في غيرها من البلاد، والمعصية فيها أشنع، لما حباها الله وخصها من دون سائر البلاد بخصائص شرعية وواقعية.

جاء فيه:
(ولا يسوغ أن يُفَكَّر بالتحاق بلاد الحرمين في البلاد الأخرى التي انفلتت فيها النساء واختلطن بالرجال في الدراسة والعمل وغير ذلك، لأن هذه البلاد هي البقية الباقية الملتزمة بشريعة الإسلام، المُطبِّقة لأحكامها، والأصل أن يكون غيرها تابعًا لها في الخير لا أن تكون تابعة لغيرها في الشر، وفيها ما ليس في غيرها من البلاد الأخرى، ففيها الكعبة المشرفة قبلة المسلمين التي يتوجهون إليها في صلواتهم، وفيها يؤدون شعائر حجهم وعمرتهم، وفيها المسجدان المعظمان المسجد الحرام والمسجد النبوي، وفيها ووري جسد خير البشر نبينا محمد ﷺ، وفيها الطواف بالبيت العتيق الذي لا يوجد طواف مشروع في الأرض سواه، وفيها السعي بين الصفا والمروة، وفيها المشاعر المقدسة عرفة مزدلفة ومنى، وفيها نزل جبريل بالوحي على رسول الله ﷺ، ومنها شعَّ نور الهدى وانطلق الهداة المصلحون إلى سائر البلاد لإخراج أهلها بإذن ربهم من الظلمات إلى النور، فلا يليق ببلاد هذا عظيمُ شأنها -وقد ظلت النساء فيها محافظة على الحشمة والحجاب والبعد عن مخالطة الرجال- أن تتحول من الحسن إلى السيء، فيقع فيها سفور النساء واختلاطهن بالرجال في المجالات المختلفة كالدراسة والعمل وغير ذلك.
وإنه لعار على أهل هذه البلاد حكومة وشعبا أن يؤول الانفلات الذي بدأ للنساء قريبا إلى أن تكون النساء في الحرمين وغيرهما من هذه البلاد مشابهة للنساء في البلاد الأخرى التي سبقت إلى الانفلات في خروج النساء من بيوتهن متبرجات، قد بدت منهن الرؤوس والسواعد والأعضاد والسيقان وبعض الأفخاذ…).

"أربع وخمسون كلمة في التحذير من التبرج والسفور واختلاط الجنسين في بلاد الحرمين" ص113

وقال في مقال آخر:

(وأعظم المصائب المصيبة: في الدين والأخلاق، ومن أعظم المصائب على هذه البلاد تحول النساء فيها من الاحتشام والاحتجاب إلى الانفلات والاختلاط بالرجال.
فما أعظم ذلك من مصيبة!
وما أعظم جناية من كان سببًا في بدء هذا الانفلات في بلادٍ نزل فيها الوحي، وَشَعَّ منها النور إلى أنحاء المعمورة، وفيها الحرمان الشريفان؛ مكة والمدينة، وفيها المسجدان المقدسان…) ص9

الشيخ فيصل بن قزار الجاسم

16 Nov, 16:53


https://x.com/faisalaljasem/status/1857825754043621802?t=XAVWOYmcHGVfzbPq7N1AqA&s=19

‏من أراد أن يعرف منهج العلماء وهديهم في إنكار المنكرات العامة؛

كالحفلات والاحتفالات والاختلاط والتبرج والتعري والسفور ونحو ذلك من المنكرات

فليقرأ المجلد الخامس عشر من موسوعة "الدرر السنية في الأجوبة النجدية"

ففيه ما يشفي الصدور، ويضبط الأمور، ويبطل قول كل متعالم مغرور، ومرتزق مسعور، ومحرفٍ دين الرسول

فيه: النصائح، والقواعد، والضوابط، والرسائل الموجهة للخاصة والعامة، للأمير والمأمور، والعالِم والجاهل

قال الشيخ عبد الله بن حميد -رحمه الله-واصفًا ما جدَّ في عهده وظهر من المنكرات والغِيَر:
(نرى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، الذي هو ركن من أركان الإسلام، في قول طائفة، من العلماء، ضَعُفَ جانبه، وكثر في الناس مُجانِبه، وتنوعت مقاصد الخلق، وتباينت آراؤهم؛ فالمُنْكِرُ للمُنكَر في هذه الأزمنة، يقول الناس فيه: ما أكثر فضوله، وما أسفه رأيه! وربما غمزوه بنقصٍ في عقله؟ ومن سكت وأخلد، قيل: ما أحسن عقله، وما أقوى رأيه، في معاشرته للناس، ومخالطته لهم! والله قد جعل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فرقًا بين المؤمنين والمنافقين، فأخص أوصاف المؤمنين، المميزة لهم عن غيرهم، هو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) 15/9

واعلم أن إنكار المنكر لا يعني الخروج والثورة، ولا التهييج والتأجيج، بل هو فرض فرضه الله على المسلمين، وأخذ عليه الميثاق المبين على العلماء والمعلمين

والغلو في الإنكار لا يُقابل بالجفاء فيه، كما أن الجفاء فيه لا يُقابل بالغلو فيه
وإنما الحق في المنهج الوسط

وعامة البدع التي ظهرت في الإسلام كانت بسبب مقابلة أحد الطرفين للآخر

وقد وصف عمر بن عبد العزيز -رحمه الله- منهج السلف بصفة الاعتدال والتوسط، وبيّن أن سبب الانحراف هو الغلو أو الجفاء، فقال:

(لَقَدْ قَصَّرَ دُونَهُمْ أَقْوَامٌ فَجَفوا، وَطَمِحَ عَنْهُمْ آخَرُونَ فَغَلوا، وَإِنَّهُمْ مَعَ ذَلِكَ لَعَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ)

والعلماء ممن أخذ الله عليهم الميثاق، يجب أن يكونوا قدوة وأسوة، فإذا قاموا بما أوجب الله عليهم من الإنكار بالطريقة الشرعية، لم يبق لمبطل حجة، ولا لمفسد ذريعة

وإنما يتجرأ المفسدون، ويتذرع المبطلون عند سكوت العلماء، فإذا لم يروا من يقوم بالحق وينتصب للأمر والنهى على مقتضى الشريعة، انبرى هؤلاء بغير علم ولا فقه، وانخدع بهم الجهال والأغمار، كما جرى مثله كثيرًا في سالف الزمان

ومما ينبغي أن يُعلم أن قدر هذا الواجب يختلف باختلاف البلاد والعباد، فيقبح المنكر ويعظم استشناعه ويشتد استنكاره إذا وقع في بلاد قد سلمها الله منه، وطهرها بظهور أعلام التوحيد والسنة، وقد نشأت على العفة والحشمة، فكيف إذا كانت موطن العلم والعلماء؟!

وذلك صيانة للدين، وحماية لحوزة المسلمين

ألم تر أن النبي ﷺ يغضب في مخالفة العالِم بسنته ما لا يغضب في مخالفة الجاهل بها والبعيد عنها

فمخالفة العالِم ليست كمخالفة غيره
والمعصية في المجتمع المحافظ ليست كالمعصية في المجتمع المنفتح

فالتغليظ والتشديد يختلف باعتبار نوع المنكر، وباعتبار الحال والزمان والمكان

فوقوع المنكرات وانتشارها وذيوعها في بعض البلاد ليس ذريعة لتهوينها في بلاد سلمها الله منها!!
ووقوعها في مجتمعات قلّ فيها العلم والعلماء، ليس ذريعة للتسهيل فيها في مجتمع عُرف بالعلم والعلماء

فالتسهيل والتهوين والتبرير مُؤذنٌ بانتشارها وذيوعها، وفاتحٌ باب التغيير والتبديل وانتكاس الأحوال

فما لكم كيف تحكمون؟!

وأنا اخترت نصيحة عامة من هذه النصائح، موجهةً للأمراء والولاة والعلماء وخاصة الناس، كتبها الشيخ صالح الخريصي -رحمه الله-
تأمل ما فيها وانظر مَنْ يُخاطِب، وَبِمَ يطالب

الشيخ فيصل بن قزار الجاسم

16 Nov, 11:22


من أفضل وأروع الخطب التي ألقيت في أحداث غزة

صوَّرت الواقع وأحكمت النصوص والقواعد

وتضمنت مع بلاغتها وفصاحتها
الرد على الشبهات والجواب على الاعتراضات

خطبة الدكتور نايف العجمي سدده الله

بعنوان: "رفقًا بأهل غزة"

https://youtu.be/0Q4tPWoArYs?si=Wo7Pws0bN_Uudy2x

الشيخ فيصل بن قزار الجاسم

16 Nov, 08:47


بودكاست تم تسجيله في بريطانيا

عن بعض الجوانب الشخصية والعلمية

لفيصل بن قزار الجاسم

باللغة الانجليزية

https://youtu.be/n4vCVfit2Rw?si=riU9XYaU46EnXA7J

الشيخ فيصل بن قزار الجاسم

16 Nov, 07:46


أثر رؤية العلماء في تعبدهم و تعاملهم

الشيخ فيصل بن قزار الجاسم

16 Nov, 04:50


https://youtu.be/n4vCVfit2Rw?si=IFrfCMmFyFbMYEpc

باللغة الانجليزية

الشيخ فيصل بن قزار الجاسم

11 Nov, 11:40


مفهوم النصر وبيان بعض معانيه عند:

عالم الملة والأمة الرباني

محمد الصالح العثيمين -رحمه الله-

وهو يتحدث عن المجاهدين الشيشان؛ وقد كان متتبعًا أخبارهم، متلمسًا أحوالهم، مناصرًا معاضدًا

يقول:
بقاؤهم هذه المدة -على قلتهم وضعفهم- صابرين ومدافعين عن بلادهم أمام روسيا، أحد قطبي العالم جيشًا وعدة وقوة، ما هو إلا نصر من الله عز وجل وآية من آيات الله.

وَلَصبرُ المجاهدين في غزة، وبقاؤهم حتى هذه الساعة في وجه الكيان المحتل وحلفائه من الدول العظمى، وعجز هذا التحالف مجتمعًا عن القضاء على المجاهدين، واستنقاذ أسرى المحتلين، أكبر وأعظم

(قتلى الشيشانيين: 100 الف، المصابون: 200 الف، المهجرون: 500 الف)

الشيخ فيصل بن قزار الجاسم

11 Nov, 07:51


انتبه يا طالب العلم من الزيغ بعد الهدى

الشيخ فيصل بن قزار الجاسم

07 Nov, 01:19


تنزيه الدعوة السلفية عن المناهج الجديدة

1,442

subscribers

75

photos

159

videos