على استدلال بعضهم بنص ابن تيمية في المنهاج:
(فلا رأي أعظم ذما من رأي أريق به دم ألوف مؤلفة من المسلمين ولم يحصل بقتلهم مصلحة للمسلمين، لا في دينهم، ولا في دنياهم، بل نقص الخير عما كان وزاد الشر على ما كان)
وبيان خطئهم بفهمه على غير مراده وتنزيله في غير موضعه
https://youtu.be/Kr7bDhFXSIk?si=mRLl6CK-mZ-uWUbK