تَقُول: جُملَة جَذَبت انتِبَاهِي مُنذُ سَنَوَات.. فَصَارَ كُلُّ فِعلٍ أَستَذكِرُ مَعَهُ مَن حَمَلَت اِسمَ فَاطِمَة فَكَانَت نِبرَاسًا يُستَضَاءُ بِهِ لِنِسَاءِ الأُمَّة. لَرُبَّمَا المَسؤولِيَّة المُلقَاة عَلَىٰ عَاتِقِ كُلّ مَن يَحمِل اِسمًا يُنسَبُ لِبَيتِ العِصمَة أَن يَحفظ مَكَانَته، وَأَن تَكُونَ فِعَاله مُقتَبَسَة مِمَّن حَمَلُوهَا، كُلَّمَا ذُكِرَ ذَكَّرَ بِهِم…
فِي ذِكرَىٰ المَكسُورِ ضِلعُهَا، أُختَاه: اِسمُكِ أَمَانَة، أَتُرَاكِ رَعيتِهَا جَيِّدًا؟
- فَاطِمَة المَسعُودِيّ.