دراسات في العمق @depthstudies Channel on Telegram

دراسات في العمق

@depthstudies


قناة تثقيفية، من "خلفية سُنية"، جهودها منصبّة على كشف الحُجُبْ، والنبش في الأصول.

التواصل مع "مشرفة القناة والنادي"@TSM5544

[email protected]

دراسات في العمق (Arabic)

إذا كنت تبحث عن مصدر يقدم لك المعرفة والتثقيف بشكل عميق، فقناة "دراسات في العمق" هي الوجهة المثالية بالنسبة لك. هذه القناة التثقيفية تأتيك من "خلفية سُنية" مما يجعلها موثوقة وشاملة. تتميز القناة بجهودها الموجهة نحو كشف الحقائق والنظر بعمق في الأصول لفهم القضايا بشكل شامل.

من خلال "دراسات في العمق"، ستحظى بفرصة استكشاف عوالم جديدة، وفهم أعمق للمواضيع التي تهمك. سواء كنت تبحث عن تحليلات متعمقة أو رؤى متقدمة، فإن هذه القناة ستلبي حاجاتك الفكرية والمعرفية.

تواصل مع "مشرفة القناة والنادي" على التيليجرام للمزيد من المعلومات والمشاركة في النقاشات الهادفة. يمكنك التواصل عبر الحساب التالي: @TSM5544

للمزيد من الاستفسارات، يرجى التواصل عبر البريد الإلكتروني: [email protected]

دراسات في العمق

29 Jan, 03:46


https://www.youtube.com/live/VjfsFc8PRkc?si=RRCEQFJE09vJPYIf

دراسات في العمق

29 Jan, 03:45


https://www.youtube.com/live/FcSpAooDcvY?si=_WYKwGgHGhcHp9CH

دراسات في العمق

29 Jan, 01:15


https://www.youtube.com/live/J3EEMLXFKgg?si=0BvdJZHsyLrbDRvF

دراسات في العمق

27 Jan, 23:18


مرة أخرى مع ”العلوم الشعبوية“، و #علم_النفس يقع على رأس الهرم!

دراسات في العمق

27 Jan, 09:16


علم شعبوي—تطبيع ”الإيذاء“ الذكوري!

تخيّلوا أن أقصى طموحات المرأة هو المعاملة بــ إذلال“!

لا يخفى على أحد أن الوصول إلى مصادر ”المعلومة الصحيحة“ في الشبكة العنكبوتية أصعب من التفتيش عن إبرة في كومة قش! لا يكفي أن تضع العبارة في محرك البحث، بل وعليك قبلها أن تجد محرك البحث الملائم للعبارة! في قوقل تصنيفات للمواقع حسب المصداقية والموثوقية إن كانت خبر أو معلومة.

في مواقع المعلومة، نرى كم هائل من الأوراق البحثية المنشورة، ومعظمها لا يرقى إلى ”العلمية“؛ بل ”آراء غير مدعومة بالدليل“ مجرد سَفْسَطة باِستدلالات خاطئة وفي أفضل حالاتها تقديرية تعتمد القرائن فحسب، وبعضها الآخر لم يخضع حتى لـــ ”المراجعة“! ومثل ذلك غالبية ”الكتب الشعبوية“ المُوجهة للجمهور، على غرار علم نفس المرأة وعلم النفس العكسي، وإلخ هذه الطلسمات المبهمة.

مؤخرًا، نرى ”الذكوريين العرب“ ينهلون المعلومة من هذه ”المواقع“، كذلك من ”الكتب الشعبوية“ وبالأخص ”الأكثر مبيعًا“ حيث راقت لذائقة الجمهور مقارنةً بالمراجع والدراسات الموضوعية والحيادية الرصينة والغنية بالدليل، ومثال ذلك ”المراجع البيولوجية“ التي تستشهد بدليل ”الإنسان النباتي“، في حين تستشهد الكتب الشعبوية بالإنسان اللاحم!

تخيّلوا أن أقصى طموحات المرأة هو المعاملة بــ ”إذلال“! هذا هو الخطاب الرائج لدى مجتمعات ”مذلولة“ بالفطرة! نرى رواج ”خطاب الكراهية“ في ”تطبيع“ سلوكيات ”الإيذاء“ بحسابات مجهولة في التطبيقات تدّعي:

• الإنتساب إلى فروع علمية
• البرهنة بالدراسات العلمية

عوض التصريح بأن ذلك تفسيره:
الترهيب بالإيذاء قد تسبّب بتروما التعلُّق!

نجدهم يستشهدون بطبيعة ”الإيذاء“ في الفلسفات والعلوم! هذا التحايل يُدعى ”علمنة الجهل“، أيْ جعل الجهل عِلمًا! وهذا بالضبط ما يفعله ”الذكوريون العرب“ من تمرير هذه ”الأباطيل“ ويُعزونها لمؤلفات ”شعبوية“ منشورة مثل مجلات الأزياء!

دراسات في العمق

27 Jan, 04:41


من حسن حظنا أن ⅓ـنا قد ”نجح“ في تجربة التطور. سيعمل هذا على ”جذبنا“ لاحقًا لأننا نحمل نفس ”البصمة الجينية“.

دراسات في العمق

27 Jan, 04:18


أما ”المؤامرة الأطلنطية“ بإقامة ”النظام العالمي الواحد“ فقد انتهت رسميًا على الأرض بتاريخ 21 ديسمبر 2012، وكل ما جاء بعد ذلك فهو تحصيل حاصل لكل من:

فشل المؤامرة مع الصاعدين؛ صعود البشر مع الأرض.

نجاح المؤامرة مع الهابطين؛ هبوط البشر مع الأرض.

دراسات في العمق

27 Jan, 03:58


في السابق، كانت نسبة ثاني أكسيد الكربون ليست ببعيدة عما نحن عليه الآن، مع ذلك كانت النباتات تمتصّه.

أما في الوقت الحالي، فنحن نعاني من قطع الأشجار وحرق النبات بسبب الإعمار السكاني، وهذا ما خلق مشكلة تزايد نسبة ثاني أكسيد الكربون الخانق.

إذن الحل باستخدام البطارية الكهربائية وتكثيف زراعة الأشجار.

وليس التفكير بنظريات المؤامرة، كما يفعل الدجالون!

دراسات في العمق

27 Jan, 03:49


مرة أخرى مع ”المُستبصِرين العرب الدجالين“، الذي يركبون كل موجة جديدة بدور ”المسايا“، مثل قضية ”تصفير الكربون“، نجد التوجهات العالمية الإيجابية نحو استخدام:

• البطاريات الكهربائية
• الألواح الشمسية


بينما الدجالين يتجهون نحو #نظرية_المؤامرة بالنوايا المبيتة لكل من العُلماء والسياسيين بقتل البشر!

في السابق قد ذكرتُ، ( إن ) كان لهم دور سلبي، فهو بالتسريع فقط لاغير.

وقد اتضح لي يومًا بعد يوم أنهم ليسوا بأسرع من عملية ”الإنتخاب الطبيعي“؛ إبادة ذاتية للكائنات نظرًا للعجز التام عن التطور.

دراسات في العمق

27 Jan, 02:10


شاعت #نظرية_المؤامرة بين شعوب الأرض، وتحديدًا في #الوطن_العربي، دونما إبداء أسباب منطقية لذلك! ويتناقلون ”الأخبار المضروبة“، و ”الدجال“ بينهم يُسمى ”المُستبصِر“!

ملحوظة:
المؤامرة الأطلنطية“ قديمة، أقدم حتى من خلق الإنسان، وبالتالي ترديد أولئك لمصطلح مؤامرة لا يعني أن ما يتناقلونه صحيح، بل ”خاطئٌ جُملةً وتفصيلَا“.

كل تلك المشاكل البيئية في الأرض هي حقائق لا لبس فيها، ومن المفترض على الإنسان إيجاد الحلول الملائمة، وليس مُعاداة العُلماء والمتخصصين في تلك المجالات الحيوية.

ما يفعله ”المُستبصِرين الدجالين“ هو محاولة إجهاض مساعيهم، وفي الغالب هم أيديولوجيين ومُموّلين من جهات دينية متشددة، للإتساق مع مزاعمهم اللاهوتية!

كان #بريد_الجارديان صريحًا حول ذلك، فقد اعترف بأن العُلماء والإختصاصيين يعملون بحيادية وموضوعية، والأهم بـ ”حُسن نية“، إلا أن منهم من هو مهووسٌ بـ التجارب-السرية ”غير المشروعة”!

دراسات في العمق

26 Jan, 10:42


البدايات..!
يُطلَق على البُعد الــ12ماء“!
جنس ”أورافيم“ هم الحيتان ”بُناة“ الكواكب.

إن سألك أحد ”من خلق كوكب الأرض؟
فأجبه ”الحيتان“.

إنها تنتحر كل عام؛ إنها لا تموت، بل ”تنزع المظهر“، وترحل! ما عاد الكوكب ملائمًا لا للحياة ولا للبناء بعد الآن!

دراسات في العمق

25 Jan, 20:27


https://www.youtube.com/live/PJ22w9WfYiI?si=uuuGrkOCLbmMx7FD

دراسات في العمق

24 Jan, 06:41


الخطاب الريدبيلجي الساذج!

على الريدبيلجية المضطهدين إدراك أن الإشكالية تتلخّص في سوء الاختيار الذي ترتب عليه صياغة تلك الفرضيات الباطلة“.

لماذا يوصف ”الخطاب“ الريدبيلجي أو الذكوري عمومًا بالساذج؟
لأنه ..

1️⃣ قائمٌ على ”تخمينات“ بضعة ذكور مستهترين؛ مجرد ”تصورات“ ضيقة حبيسة الذهن، عاجزة عن إثبات نفسها بنفسها، مع تجارب شخصية صادمة، وبالتالي فإنها لا ترقى إلى مصاف ”الفرضيات“ حتى.

2️⃣ يتجاهل ”فردانية“ الإناث، بل ويتعامل مع ”نموذج واحد“ يستنسخ ذاته كل مرة عبر العصور بلا وعي، استنادًا إلى نصوص قديمة مبهمة قد طالها ”التباس الدلالة“!

3️⃣ يتمحور حول إشباع ”البطن+الفرج“، بلا دعوة صريحة لـــ ”تطوير الذات“، بل دعاية أخرى معادية لأجندة ”تمكين المرأة“!

4️⃣ يستند على دراسات ”حيونة الإنسان“؛ خليطٌ من فحوصات على قطعان الحيوان مع إفادات مقصورة على شرائح مجتمعية معينة—ليس في مستطاع الأوساط العلمية إخضاع الإنسان للتشريح التجريبي، لذلك يستعيضون بالحيوان!

إن التركيز على ”الأشخاص الفانين“ و ”الأحداث العابرة“ يقع في المستويات الأدنى من الشعور والتفكير؛ لا يرقى بعض أفراد ولا حتى بعض أحداث إلى شرط ”المشترك“ الإنساني!

إذن، عند صياغة ”فرضيات“، وفي حالة الريدبيلجية مجرد ”تخمينات“، فليروا: هل هي ”قابلة للتطبيق الواقعي على العموم“ أم غير ذلك؟ أما إلقاء الاتهامات ”جزافًا“، فهذا ما سوف يرفضه المجتمع ككل، بل وسيتضامنون على إبطال ”اللغط“ الحاصل.
 
على الريدبيلجية ”المضطهدين“ إدراك أن الإشكالية تتلخّص في ”سوء الاختيار“ الذي ترتب عليه صياغة تلك الفرضيات الباطلة، وقد توجّب عليهم الكف عن تعميم تبعات سوء اختيارهم على المجتمع الإنساني.

كان الأجدى من ذلك تضافر الجهود للتوعية بإيجابيات ”التعارف“ و ”الحوار“ قبل المجازفة بالاختيار الخاطئ! إن ”الارتباط“ من القرارات المصيرية، الذي لا يقف عند تسعيرة المهر ولا عزل الإناث عن المحيط الإنساني، بل يتجاوز ذلك إلى ”الصمود بقلب واحد“ في معترك الحياة. 

دراسات في العمق

22 Jan, 20:26


https://www.youtube.com/live/kQ3YZOMcpv8?si=K76PC9DiPjQw0_EB

دراسات في العمق

21 Jan, 21:12


لماذا تصبح "العُزلة" قدر من يعرف أكثر؟
https://youtu.be/H37D874rAEc?si=fqQiyWmXhCEQLOvv

دراسات في العمق

20 Jan, 02:56


مظلومية الريدبيلجي..!

الغوييم لا يفقهون ميكانيكيات الدورة-الفلكية، بينما القادة الفعليين خلف الكواليس متماهين تمامًا مع هذه الميكانيكيات“.

هناك ”دورة فلكية“ من ”تبادل الأدوار“ بين ”الضحية+الجاني“. لدينا كلٌ من التالي 👇 قد لعبوا ”دور الضحية“ طيلة قرون:
• الإناث
• الملوّنين، بالأخص السُود
• المثليين🌈

في بداية العصر الحديث، إنقلب الضحية إلى جاني الذي نراه شاخصًا في تكتيكات إشعار الجاني-القديم بالعار والذنب، وهكذا ينغلق في دور الضحية. وهذه التكتيكات تحدث من تلقاء نفسها، بمساعدة طاقات الدورة-الفلكية؛ ليس في الأمر ”مؤامرة“ إطلاقًا.

الغوييم ..
• المحرومين من المعارف الحقيقية
• المكرِسين لأعراف اِلتباس الدلالة

لا يفقهون ميكانيكيات الدورة-الفلكية، بينما القادة الفعليين خلف الكواليس متماهين تمامًا مع هذه الميكانيكيات، ليس برضاهم، بل بسبب ما تفرضه تلك الطاقات. لذلك نرى تكتيكات الضعف ”قوية“ بشدة في هذا العصر!

الطاقات النابضة بالحياة في هذا العصر، هي طاقات ”الضحايا القدامى“، إنها ليست مسألة انتقام إطلاقًا، بل المسألة تنحصر في ”قانون التبادلية“، كالآتي:

إنها ”القطبية“، عصر بالطاقة الأنثوية/المغناطيسية🙎🏻‍♀️، يتلوه عصر بالطاقة الذكورية/الكهربائية🙎🏻‍♂️، .. وهكذا دواليك.

الذي حصل بعد ”ميلان محور الأرض“، أن:
• الطاقة الذكورية 🙎🏻‍♂️ أصبحت ”سادية“ بدور ”الجاني“.
• الطاقة الأنثوية 🙎🏻‍♀️ أصبحت ”مازوخية“ بدور ”الضحية“.

في الوقت الحالي نحن في ”العصر المازوخي“؛ تدفق شديد من طاقات ”الضحايا القدامى“.

كانت ديانات الأرض القديمة ”أمومية“، إلى لحظة ”الإنقلاب الذكوري“، فاستحالت الطبيعة الإنسانية السلمية إلى عدائية! إنها ليست بفطرة في الذكور، بل لأسباب ”ماورائية“ محضة قد طالت الذكر والأنثى على السواء!

لا أحد يختلف على أن الديانات الإبراهيمية ”ذكورية“ الشكل والمضمون، مع بعض التفاوتات التي تعوّل على ”المزايدات“ في مظاهر اِلتباس الدلالة! ويتقاسمون الاعتقاد بخلق الأنثى منتجًا ثانويًا أو ناتجًا جانبيًا أو فرعيًا؛ [1] دمية جنسية و[2] آلة تفريخ، في أفضل السيناريوهات.

ظهرت فكرة ”الريدبيلجية“ في الغرب كـ ”معارضة متطرفة“ في دعوىً لإعادة ”الدفة“ إلى أيدي الذكور وحدهم مع إخلاء الساحة من الإناث ونبذ المشاركة بين الجنسين؛ في الأصل كانوا قلة من المضطهدين والمنبوذين والمعنفين والمثليين! وارتكزت المعارضة على اعتبارين وهما [1] التاريخ: التمييز الجندري، و[2] الحيوان: موسم التزاوج، بالأخص ”الشامبنزي“. ولا يخفى على أحد أن كل أساليب ”الفجور في الخصومة“ كانت مستخدمة في هذه ”المعركة الخاسرة“؛ كانوا يسيرون ضد التيار وفوق هذا لم يجدوا الآذان الصاغية! بعضٌ منهم قد انخرط في ”تطوير الذات“ بـ إلهامات من الفلسفات القديمة، وآخرين اعتزلوا بلا رجعة.

في العالم العربي، قد وجد الذكوريون ضالتهم في ”الريدبيلجية“؛ إن قوانين الدول العربية محض ذكورية، فمن أين جاءوا بفكرة السلطة الطاغية للمرأة على حساب سلطتهم؟

من يقف خلف حسابات المعارضة يحارب أجندات قيادات الخليج العربي عمومًا، وحسابات ”الريدبيلجية“ بالذات تستهدف أجندة ”تمكين المرأة“.

في الوقت الحالي يتمركزون في منصة تويتر للترويج لــ ”خطاب الكراهية“، وفي هذا الواقع الافتراضي يؤدون دور ”الضحية“ بإحترافية؛ يوهمون الجميع بأنهم ”ضحايا“ طغيان النسوية، ويطمحون بالآذان الصاغية لهذا الخطاب ”الفانتوم“ الذي ”يتعارض كليًا“ مع المعطيات+المجريات في الواقع!

يقوم الذكوريون العرب بإغراق تويتر بـ ”دراسات مضروبة“ قائمة على:
• سلوكيات ”الحيوانات“ في موسم التزاوج.
• سلوكيات ”العاهرات“ في المناطق الموبوءة.
• تشخيصات ”المريضات“ في الباثولوجي.
• فرضيات تطورية ”تخمينية“، تعتمد ”التنظير“ فحسب بلا أساس موضوعي في الواقع.

لا توجد ”تجربة علمية“ مُحكمة قائمة بذاتها على البشر، لأن ذلك ”يتعارض“ مع مبادئ حقوق الإنسان؛ مجرد الإيحاء بإخضاع البشر مثل ”فئران تجارب“ ستجد المنظمات الإنسانية قد هبّت على عجل في إحالة الجميع إلى التحقيقات ومحاسبة كل من هدّد بإيذاء نفْسٍ بشرية.

دراسات في العمق

18 Jan, 09:23


أفضل من تحدث عن ”الظل“ هو ”كارل يونج“، وتحليلاته مقاربة إلى حد ما لـــ #بريد_الجارديان.

الظل“ بحسب وصف الجارديان هو العقل شِبه الواعي، وهو مزيج من:

• البصمات الكارمية من ذكريات الفرد.
• الكارما الجماعية في المخزون الجيني للفصيل البشري.
• تطاير الفتات الجيني من حقل بشري لآخر.
• الكارما العالمية، من ما يتقاذف علينا من الفضاء الخارجي.

من المفترض أن الظل معتدل مثلنا وليس مائلًا، أليس كذلك؟ إلا أننا في الحقيقة مائلون مع ميلان محور الأرض، ولولا الدوامات المغناطيسية في الأرض التي قامت بتثبيتنا لسقطنا من على الأرض؛ الذي حصل أن ظلنا هو الذي سقط على الأسطح. بيننا وبين ظلنا ”جدار زمني“؛ إنه يقع في الثقب الأسود.

حتى تستوعبوا #بريد_الجارديان فإنه يجب تمهيد الطريق قبل ذلك بتحليلات ”كارل يونج“، مثلًا. ودراسات أخرى تتناول ”الهولوغرام“.

رابط الفيديو:
https://youtu.be/7XE0i1_l5DE?si=leDIaya9QrfgFWr8

دراسات في العمق

17 Jan, 20:26


حرية التعبير ”المأجور“!

لا تخلو حسابات البعض المأجور من طرحٍ سطحي في سبيل تسفيه عموم ضوابط العصر الحديث“!

رغم الوصول المفتوح للمعلومة في شبكة الإنترنت بلمسة زر، إلا أن البعض قد ظل على ”الأُمية الحضارية“ في تبعية ”حدّثني أحد الثقات“! وأحد الثقات هذا، لديه حصانة ضد التشكيك والتكذيب، بما أن اللغة العربية والهوية الإسلامية -لوحدهما- كافيتان لدرء الشبهات!

لا يخفى على أحد أن ”الأشباه“ قد فرغت الإنسان من الوعي في الصغر، وأولت عناية خاصة بممارسة حرية التعبير ”المأجور“ و ”المذعور“ على حد سواء في الكبر! وهذا الأخير قد تمثل في ”الأغلبية الصامتة“ ممن أبدت تحفظات وتمنّعت في العلن. أما الأول فقد شق طريقه في المؤلفات والمقالات والمنشورات الورقية والإلكترونية، جاهرًا بــ ”بعث“ الموتى للمرة الـــ 1500!

في منصة ”تويتر“، على سبيل المثال، لا تخلو حسابات البعض ”المأجور“ من طرحٍ سطحي بغرض تسفيه ”عموم“ ضوابط العصر الحديث، فضلًا عن توضيع التجربة الإنسانية الرائدة بإزدراء شواهد ”الخصوص“!

وهكذا كل ضابطٍ عصري مرفوض في نظرهم فقط لأن قلة من الشخوص غير منضبط؛ إن الضوابط ”حيادية“ في طبيعتها، وهي أدوات تمثل ذاتها الموضوعي لا نوايا المستخدمين.

دراسات في العمق

17 Jan, 00:51


ساعة سعيدة 🎶

دراسات في العمق

15 Jan, 23:32


من خلال ملاحظتي منذ أغسطس 2024 حتى اليوم، لتطبيق "تويتر"، وجدته تطبيق "ملغوم" بالحسابات "المأجورة"!

دراسات في العمق

15 Jan, 22:55


حتى الآن "ماسكه أعصابي" لا أريد أن "أحظر" أحدًا 🥲

دراسات في العمق

15 Jan, 22:50


إلى رفاقي التليغراميين، الزوهريين، قاهرو السحالي، بلا تحية:

• هل رأيتم آلاف الصفحات المترجمة؟
• هل شاهدتم عشرات الفيديوهات؟
• هل قرأتم مئات التوضيحات؟

كلا، لم تفعلوا!
حسنًا، وماذا فعلتم بالضبط؟

بمجرد دخولي لتويتر قمتم بـ:

• "التبليغات" للحد من مشاهدة محتواي.
• "التساؤلات" الغبية، ثم حذفها!
• "التعليقات" السخيفة، ثم حذفها!
• "الإقتراحات" المضللة، ثم حذفها!

دراسات في العمق

15 Jan, 22:31


وضعي بكل صراحة

دراسات في العمق

15 Jan, 14:41


لماذا نواصل ارتكاب نفس الأخطاء؟
https://youtu.be/qIhfENFfaIQ?si=h60VCNIWR1SuA-fN

دراسات في العمق

14 Jan, 21:30


☔️

دراسات في العمق

14 Jan, 21:25


يفارقني وهو واقف على بابي 🗓

به الصادق به الغارق بأكاذيبه
😬
يبي بعدي ودمعه بلّل ثيابي
☔️

دراسات في العمق

14 Jan, 14:59


🤚

دراسات في العمق

12 Jan, 17:49


حكمة اليوم 😏

دراسات في العمق

12 Jan, 17:13


لن أشرح لكم ما هو #غسيل_الأموال فأنتم تعرفونه جيدًا، وهو ما تفعله بالضبط تلك "الواجهات" الروحانية+الإيجابية+التنموية 😏

دراسات في العمق

12 Jan, 16:27


"مصاصو الطاقة" الذين يعتاشون على "أسر إنتباه" الآخرين بـ "خطاب فانتوم"، بشخصية "مزدوجة":

في العلن، يظهرون سعة الصدر في تحمُّل سماع الرأي المخالف!

في السر، لا يكفون عن التشويه والتبليغات!

دراسات في العمق

12 Jan, 16:11


من المؤسف أن السبب-المباشر في هذا "الصد" من قِبل الغالبية العظمى هو "إنعكاس الأبارثيات"!

وسيزداد سوءًا مع الأجيال-القادمة.

إن هذا "الرفض المطلق" للإصغاء لرسالة الجارديان مردُّه "كيميائي"!

دراسات في العمق

12 Jan, 16:07


"التبليغات" شغّالة على قدمٍ وساق على قناتي وقناة بريد الجارديان في جميع التطبيقات، وبالأخص تويتر+تليغرام !!

كما ذكرتُ في السابق:
أصابهم الهلع من "إفلاس" دكاكينهم !!

دراسات في العمق

12 Jan, 15:19


نحن مصابون بطفرات "اجتماعية"، ومن المؤسف أنها بلا علاج!

لذلك، لابد من الإستفادة من حكمة القدامى لـــ "إدارتها"، لكي نحيا حياةً هانئة.

إن ما نراه في الواقع عبارة عن "رسكلة" لتقنيات قديمة بمفاهيم حديثة.

الفلسفة "الرواقية" القديمة، مثلًا، تمت إعادة استخدامها في "علوم السيكولوجي الحديثة"، وهلم جرا مع البقية؛ لا جديد، فقط تبدّلت "الحرفية".

دراسات في العمق

12 Jan, 15:07


ماذا تفعلون إذا تم تجاهلكم والإبتعاد عنكم؟ لا شك أنكم ستُصابون بخيبة الأمل!

ولكن الرواقيين ينظرون إلى الموقف من زاوية مختلفة.

رابط الفيديو:
https://youtu.be/XJq7cbVCUh8?si=KG1OfPeUOsCVHvtC

دراسات في العمق

12 Jan, 01:40


هذه إجابة "ساذجة"، وهي الرائجة لدى البشر، وسيبني عليها مسايا-المتاهة "أطروحة كاملة" 👎

حماية من ماذا 🙄

الإجابة الصحيحة كالتالي:
1. تلاشي "الهالة" قد تسبّب بشعور "فقدان الأمان".
2. الشعور بالحاجة، من هذا النوع، إلى الآخر معناه "الإعتمادية" أي "الطفيلية" بإمتصاص طاقة-الآخر نتيجةَ "المحدودية".
3. لا يفهم الذكر+الأنثى أنهما يتجاذبان لكي يتحدّان؛ إنهما "قطبان" لمصدرٍ واحد.

دراسات في العمق

12 Jan, 00:57


كان الجارديان واضحين بشأن تلك الكائنات الذكية "غير المرئية"، بأنها "أسلاف" الكائنات الحية على الأرض.

وأنه لا أحد منا بإستطاعته مواجهة أو تحدي "غير المرئي"، وكان السبيل الوحيد "توقيت فلكي محدد" القادر على إنقاذنا من قبضتهم.

والآن، قد "إنتهى" هذا التوقيت، معلنًا "فشل التجربة"، وما زال مسايا-المتاهة في فجوةٍ من ذلك.

51,154

subscribers

4,320

photos

1,449

videos