مؤسسة بنيان التنموية @bonyan_ye Channel on Telegram

مؤسسة بنيان التنموية

@bonyan_ye


مؤسسة بنيان التنموية

معاً.. نحوّل التحديات إلى فرص

fb.com/Bonyan.ye
twitter.com/Bonyan_ye
instagram.com/Bonyan_ye
youtube.com/c/BonyanFoundation
whatsapp.com/channel/0029VaEjTClBfxo7onvyGD3Z

لمراسلتنا على
@Bonyan_ye2

مؤسسة بنيان التنموية (Arabic)

مؤسسة بنيان التنموية هي منصة رائدة تهدف إلى تحويل التحديات إلى فرص يمكن الاستفادة منها. مع شعار 'معًا.. نحوّل التحديات إلى فرص'، تعمل المؤسسة على تقديم الدعم والموارد للأفراد والمجتمعات لتحقيق التنمية المستدامة. يمكنكم متابعة جديدنا والتواصل معنا من خلال صفحاتنا الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي التالية: الفيسبوك، تويتر، انستغرام، يوتيوب. كما يمكنكم التواصل معنا عبر ال WhatsApp على الرابط المذكور. نحن هنا لمساعدتكم ودعمكم في سبيل بناء مستقبل مستدام. انضموا إلينا اليوم من خلال القناة الرسمية على تطبيق تيليجرام وتواصلوا معنا عبر المعرف المذكور.

مؤسسة بنيان التنموية

20 Nov, 21:47


شاهد | الفيلم الوثائقي | على طريق التنمية .. محافظة #المحويت. (دقة ضعيفة)
#مؤسسة_بنيان_التنموية #اليمن #yemen

دقة عالية: يوتيوب:
https://www.youtube.com/watch?v=W_3eqTgcc7I

مؤسسة بنيان التنموية

20 Nov, 21:43


شاهد | الفيلم الوثائقي | على طريق التنمية .. محافظة #المحويت.
#مؤسسة_بنيان_التنموية #اليمن #yemen

https://www.youtube.com/watch?v=W_3eqTgcc7I

مؤسسة بنيان التنموية

19 Nov, 17:01


قصة نجاح توطين إنتاج وصناعة الألبان

تعتبر استراتيجية توطين صناعة الألبان جزءًا أساسيًا من المشروع الوطني الرامي إلى دعم الاقتصاد المحلي وتعزيز نشأة ونمو الاقتصاد المجتمعي المقاوم، وتهدف الاستراتيجية إلى تحقيق الاكتفاء الذاتي وتعزيز الأمن الغذائي.

وعلى مسار تعزيز التوجه نحو الإنتاج المحلي ورفع قدرات المجتمع في مجالات الزراعة والثروة الحيوانية، هناك قصة رسمت مراحل التطورات والإنجازات المحققة، نستعرضها معكم. فإلى التفاصيل:

بلغ حجم الإنتاج المحلي السنوي للحليب 369,674 طناً من الحليب- بحسب كتاب الإحصاء الزراعي 2019م- كما أن نسبة الفجوة الغذائية من الألبان ومشتقاته بلغت 82 %، بينما وصلت نسبة الاكتفاء الذاتي 18 % فقط، وبلغت الكميات المستوردة من الألبان ومشتقاته 1.730.326 طناً سنوياً، بينما بلغت كمية الإنتاج المحلي من الألبان 369.674 طناً..

تم حساب فاتورة الاستيراد للألبان ومشتقاتها، حيث بلغت فاتورة الاستيراد للألبان ومشتقاتها في عام 2022م بحسب بيانات الجمارك قرابة الـ333,323,943.8 دولار.

وفي إطار تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز الاقتصاد الوطني سعياً للوصول إلى الاكتفاء الذاتي، تم تحديد مواقع تجميع الحليب في محافظة الحديدة واعداد خريطة لاختيار مواقع مراكز استقبال الحليب، ودراسة إنشاء مركز تجميع الحليب بطاقة إنتاجية 48 ألف لتر في اليوم عبر الاتحاد التعاوني الزراعي، وتقديمها للتمويل من صندوق تنمية الحديدة، كما تم تنفيذ دراسة سلسلة القيمة للألبان في محافظة الحديدة في شهر 8 /2023م، إضافة إلى دراسة جدوى لمشروع الاعلاف (تقطيع وكبس وتغليف الاعلاف) بوسائل متنقلة وكذلك اعداد دراسة لوسائل نقل مبردة لجمع ونقل الحليب الطازج إضافة إلى اعداد استمارة المسح الميداني لمنتجي الحليب مع الإحصاء الزراعي، والتهيئة لبدء المسح الميداني للثروة الحيوانية ومنتجي الحليب بمحافظة الحديدة عبر اللجنة الزراعية والسمكية العليا.

تم تدريب 56 شخصاً (5 أشخاص من كل جمعية) من قبل مصانع الألبان (نادفود، نانا، يماني) ليقوموا بتوعية المنتجين بأهمية اتباع وسائل التربية الجيدة والرعاية الصحية للأبقار والاشتراطات الصحية للحلابة ونقل وتداول الحليب، كما تم تدريب وتأهيل منتجي الألبان والمجمعين لعدد 120فرداً مجمع ومنتج على استخدام الأجهزة وعلى كيفية حفظ واستقبال الحليب وطريقة جمع الحليب الصحيحة.

تم أيضاً اعداد الاتفاقية الخاصة بإقراض الأبقار بين اللجنة الزراعية والسمكية العليا والهيئة العامة للتأمينات والمعاشات، واقراض 25 مستفيداً من فئة المعاقين بـ 50 بقرة في مديرية الدريهمي عبر صندوق المعاقين، كما تم اقراض 37 مستفيداً من فئة المعاقين بقرابة 70 بقرة في مديرية المنصورية بمحافظة الحديدة عبر صندوق المعاقين.

تم اعتماد الاستراتيجية الوطنية لتوطين صناعة الحليب ومشتقاته في تاريخ 16/ 8 /2023م مع رئيس الجمهورية اليمنية، والتي سبقها قرار الحكومة الذي صدر في شهر يوليو عام 2023م لدعم منتجي الحليب من قبل الحكومة بفارق سعر 130ريالاً لكل لتر عن طريق احتساب سعر اللتر الحليب بـ 450 ريالاً على ان يتم شراء اللتر الحليب في المصانع بسعر 320 ريالاً ويتم دفع 130 ريالاً كدعم من الحكومة لمنتجي الحليب.

ومن النتائج التي تم تحقيقها:
كان عدد منتجي الحليب والمستفيدين من المشروع يبلغ (1,218) مستفيداً وعدد الأبقار المنتجة (4,186) بقرة، وبعد التدخل ازداد عدد المنتجين المستفيدين من المشروع إلى (6,300) مستفيد تقريباً وعدد الأبقار إلى (19,000) بقرة تقريباً خلال أحد عشر شهراً مضت.
كما تزايدت كميات إنتاج الحليب اليومية من (16,470) لتر حليب الى (110,000) لتر حليب، تأتي من منتجي الألبان المدرجين في الجمعيات التعاونية، وحصة كل جمعية مقسمة على النحو التالي:
جمعية الكشوبع 37,262 لتر
جمعية الدريهمي 22,489 لتر
جمعية الزرائب. 15,207 لتر
جمعية المنصورية 6,365 لتر
جمعية الريف 6,246 لتر
جمعية الاكتفاء. 6,248 لتر
جميعة بيت الفقية 11,479 لتر
جمعية الزهرة 618 لتر
جمعية السخنة 3,415 لتر
جمعية باجل 1,044 لتر
جمعية زبيد 370 لتر
جمعية الجراحي 321 لتر

تتم بعد ذلك عملية التجميع ونقل الحليب إلى مصانع الألبان (مصنع نانا، مصنع يماني، مصنع نادفوود)

ختاماً حققت الاستراتيجية قفزات نوعية في عدة جوانب. وقد برزت هذه الإنجازات من خلال توفير الدعم للمزارعين والمنتجين وتعزيز التعاون بينهم، مما أسهم بشكل كبير في تحسين الإنتاج وزيادة مستوى الوعي بأهمية هذه الصناعة.

#قصة_نجاح
#مؤسسة_بنيان_التنموية #اليمن
Facebook | Twitter | whatsapp | YouTube | Telegram | website |

مؤسسة بنيان التنموية

19 Nov, 16:01


القطاع السمكي في رؤية حكومة التغيير والبناء

🖋بقلم الكاتب/ يحيى دويلة

يشكل القطاع السمكي ركيزة اقتصادية مهمة في اليمن، بفضل شواطئ البلاد الممتدة ومواردها البحرية الوفيرة. وتعكف حكومة التغيير والبناء على إيلاء هذا القطاع أولوية خاصة، نظرًا لدوره الحيوي في دعم الاقتصاد الوطني وتوفير فرص عمل واسعة وتأمين احتياجات الغذاء المحلي. وتعمل الحكومة على تطوير استراتيجيات تسهم في تنمية القطاع السمكي واستغلال ثرواته بشكل مستدام وفعّال.
تسهم الثروة السمكية في تحفيز الاقتصاد الوطني عبر زيادة الإنتاج المحلي وتوسيع فرص التصدير، ويعد هذا القطاع من أكبر مصادر فرص العمل؛ إذ يعمل فيه آلاف المواطنين، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، بدءًا من الصيادين إلى العاملين في أنشطة المعالجة والنقل والتوزيع.
وفي إطار استراتيجية حكومة التغيير والبناء، تركّز الحكومة على تحسين البنية التحتية للصيد، بما في ذلك تحديث موانئ الاصطياد وتزويدها بأحدث التقنيات للحفاظ على جودة الأسماك وتيسير عمليات النقل والتخزين. وتولي الحكومة أهمية قصوى للمحافظة على الموارد البحرية، وذلك عبر سياسات تدعم الصيد المستدام للحد من الاستنزاف المفرط للمصائد وحماية الأنواع المهددة بالانقراض.
تضع الحكومة دعم الصيادين ضمن أولوياتها من خلال تقديم التمويل والمساعدات التقنية، بالإضافة إلى تطوير برامج تدريبية لتعزيز مهارات الصيادين ورفع مستوى إنتاجهم. كما تركز على دمج التكنولوجيا الحديثة في عمليات الصيد لزيادة الكفاءة وتقليل الفاقد. ويرى المختصون أن تطوير هذا القطاع يحمل آفاقًا واعدة؛ إذ يمكنه أن يسهم في تحقيق الأمن الغذائي وأن يكون أحد المصادر الرئيسة للدخل القومي، إلى جانب دوره في خلق فرص عمل، خاصةً في المناطق الساحلية.
تسعى حكومة التغيير والبناء، بفضل الله، إلى تحويل القطاع السمكي إلى أحد أعمدة الاقتصاد الوطني، عبر سياسات توازن بين التنمية الاقتصادية وحماية البيئة. وباتباع نهج يقوم على التطوير المستدام، يمكن للقطاع السمكي أن يصبح رافدًا رئيسيًا للتنمية الشاملة في اليمن، بما يعزز الاقتصاد ويوفر سبل العيش المستدامة للأجيال القادمة.

#مؤسسة_بنيان_التنموية #اليمن
Facebook | Twitter | whatsapp | YouTube | Telegram | website |

مؤسسة بنيان التنموية

18 Nov, 17:01


بلغت فاتورة الاستيراد للألبان ومشتقاتها في عام 2022م بحسب بيانات الجمارك قرابة الـ333,323,943.8 دولار.

وفي إطار تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز الاقتصاد الوطني تم اعتماد الاستراتيجية الوطنية لتوطين صناعة الحليب ومشتقاته، ومن النتائج التي تم تحقيقها الآتي:
كان عدد منتجي الحليب والمستفيدين من المشروع يبلغ (1,218) مستفيداً وعدد الأبقار المنتجة (4,186) بقرة، وبعد التدخل ازداد عدد المنتجين المستفيدين من المشروع إلى (6,300) مستفيد تقريباً وعدد الأبقار إلى (19,000) بقرة تقريباً خلال أحد عشر شهراً مضت.
كما تزايدت كميات إنتاج الحليب اليومية من (16,470) لتر حليب الى (110,000) لتر حليب يومياً خلال أحد عشر شهراً مضت.

#مؤسسة_بنيان_التنموية #اليمن
Facebook | Twitter | whatsapp | YouTube | Telegram | website |

مؤسسة بنيان التنموية

17 Nov, 14:02


الإبداع كقصة نجاح: رحلة الابتكار ومسارات التغيير في عالم الزراعة

في ظل الأوقات العصيبة التي يمر بها اليمن، تأتي موجهات القيادة لترسم ملامح المستقبل الواعد، مفعم بالإبداعات التي تتطلع إلى تحقيق نجاحات ملموسة، تُشيد بقدرات شباب الوطن. وتخرج إلى النور، مبادرات جديدة، تحمل في طياتها الأمل والتغيير. برعاية مؤسسة بنيان التنموية وبالتعاون والتنسيق مع شركاء التنمية، ينطلق برنامج “دعم فرسان الإبداع والابتكار” تحت شعار “يد تزرع ويد تصنع”. يهدف هذا البرنامج إلى دعم الأفكار الصغيرة وتحفيز الشباب المبدع على تحويلها إلى مشاريع قابلة للتطبيق في مجال صناعة المعدات الزراعية، مما يسهم في تعزيز الاقتصاد المحلي.

استراتيجية تسريع التنمية..
يركز البرنامج على تسريع عجلة التنمية في القطاعات الزراعية، عبر تعزيز الإنتاج المحلي وتطوير آلات ومعدات زراعية متخصصة. هذا الجهد يسهم في زيادة الإنتاجية وتقليل التكاليف وتحسين جودة المنتجات، مما يجعلها أكثر تنافسية في الأسواق العالمية.

في زمن تتجلى فيه معاني المقاومة والتحدي، برزت مجموعة من الشباب الذين اتخذوا من المعاناة فرصًا جديدة للتطور والإبداع. فقد تمكن هؤلاء المبدعون من تحويل التحديات إلى إنجازات مهنية، حيث قاموا بتطوير آلات ومعدات قادرة على المنافسة مع المنتجات المستوردة، مستخدمين خامات محلية وإمكانات عالية التقنية.

بدايةً..
انطلق المبدعون لوضع آلية شاملة لفهم احتياجات المزارعين بدقة، تضمنت إجراء دراسات أولية على النماذج المقترحة، والتعرف على آليات عملها، والقيام بالأبحاث اللازمة لتطويرها.

في المرحلة الثانية، تم تجهيز ورشة إنتاج متخصصة، مما مكن الشباب من تصنيع مجموعة من المعدات الجديدة التي اتسمت بالمواصفات الفنية العالية. وبدعم من المجتمع والشركاء، أُطلقت هذه المعدات إلى السوق، مما أضفى روحًا من المنافسة والثقة في قدراتهم.

ثم تلت هذه المرحلة الهندسية باستخدام برامج متخصصة لمحاكاة أداء المعدات قبل تصنيعها. بعد ذلك، تم البحث عن الأدوات والقطع اللازمة لتجربة المعدات على أرض الواقع، بهدف إجراء تعديلات تضمن تحقيق معايير الجودة المطلوبة. وعند الانتهاء من هذه الخطوات، تُطرح المعدات في الأسواق عبر التعاون مع مديري المناطق ومنسقي المديريات والجمعيات الزراعية، مما يضمن توسيع نطاق وصولها إلى المستخدمين من مزارعين ومنتجين.

المبدعون يستمرون في تلقي قصص وتجارب المزارعين مع معداتهم، مما يساهم في تعزيز فعالية القطاع الزراعي وتحقيق الاكتفاء الذاتي. هذه الآلات الجديدة لا تعكس فقط الأمل والتفاؤل، بل تفتح آفاقًا لمستويات جديدة من الأداء والكفاءة، محققةً بذلك الرؤية المستقبلية للتنمية الزراعية في اليمن.

النتيجة..
في إطار الجهود المبذولة لتحسين القطاع الزراعي في اليمن، تم تطوير مجموعة من المعدات التي تساهم في تعزيز الإنتاجية وتقديم حلول مبتكرة للمزارعين. إليكم نبذة عن بعضها:

- فراطة الذرة الشامية:
تقوم آلة فراطة الذرة الشامية بإزالة حبة الذرة من الكوز، مما يحسن كفاءة الإنتاج بشكل كبير، ويوفر الوقت والجهد في عملية فصل حبوب الذرة.

- آلة دراس الحبوب والبقوليات:
هذه الآلة مصممة لدراس الحبوب والبقوليات، حيث تعمل على فصل الحبوب عن النباتات بجميع أنواعها مثل القمح، الدخن، الأرز، الشوفان، الشعير، والذرة، بالإضافة إلى الفول.

- فرامة الأعلاف:
تعمل فرامة الأعلاف على تقطيع وفرم المواد النباتية مثل التين، الذرة، الأعشاب، والسيلاج إلى قطع صغيرة مناسبة للاستخدام كعلف للحيوانات.

- المجفف الشمسي:
مثل نموذجًا فريدًا لقوة الابتكار. يعمل المجفف على تجميع حرارة الشمس لرفع درجة الحرارة داخل غرفة التجفيف، ويتميز بنظام تحكم إلكتروني يضمن توازن الحرارة والرطوبة، وفقًا لطبيعة المادة المجففة.

هذه الابتكارات وغيرها تمثل خطوات هامة نحو تعزيز القدرة الإنتاجية في القطاع الزراعي، وتحسين الكفاءة الاقتصادية للمزارعين من خلال استخدام الآلات المصممة محليًا، مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة والأمن الغذائي في اليمن.

إن تلك الطلائع الشبابية ليست مجرد حلقة في سلسلة الابتكار، بل هي رمز للتحدي والقدرة على التكيف. في عالم يتطور بسرعة، يظهر هؤلاء المبدعون كنجوم تضيء سماء المستقبل بإنجازاتهم وإبداعاتهم. فكل تجربة يخوضونها تُسجل كصفحة جديدة في كتاب حكايات المقاومة والإبداع.

إن دعم هذه الجهود والمبادرات يجب أن يكون مسؤولية مشتركة تقع على عاتق كل يمني، سواء على مستوى الدولة أو المجتمع. فكل استثمار في تلك الطاقات الشابة هو استثمار في مستقبل أكثر إشراقًا للوطن. يُعد العمل الجماعي في دعم هذه الإنجازات الخطوة الأساسية نحو التحول الفعّال في قطاع الزراعة والتكنولوجيا.

معلومات وتفاصيل أكثر عن الآلات السابقة وغيرها من الآلات ننشرها لكم لاحقاً.

#قصة_نجاح
#مؤسسة_بنيان_التنموية #اليمن
Facebook | Twitter | whatsapp | YouTube | Telegram | website |

2,975

subscribers

2,744

photos

166

videos