أُخرجوا من بيوتهم، وبلغ الأمر أنّ جهودًا جبارة، وخططًا إجرامية صهيوعالمية عملت على زرع اليأس في قلوبهم، وأنّهم لن يعودوا إليها أبدًا، وبالمقابل كانت يدُ وإرادةُ المجاهدين والصابرين والمرابطين قوية ثابتة، فذهبت - بفضل الله - بمكرهم وخبثهم، وعاد أهلُ غزة والشمال عودة #الفاتحين.
بينما القهر والمهانة والانكسار لا تخطئها العين على وجوه الصهاينة المجرمين.
فالحمد لله ربّ العالمين
#منقول