- بَنين .

كُلَّمَا نَظَرتُ إِلَىٰ الشُّهَدَاءِ أيقَنْتُ أنَّي غُبَارٌ.
- الشَهِيد مُرتَضَىٰ آوِينِى.

قِرأت الكُتِبُ حتّى تِغِيرتَ مِلامَحِي.

- المرأة المُحْتَشِمَةُ الوقورةُ فِي تَصَرُّفَاتِها المحَافِظَةِ لِمَكَانَتِهَا المُتمسّكة بِكِبرِيَائِهَا المُتَرَفِّعَةِ عَنْ أَن يُظنّ بِهَا إغرَاءَ الآخَرِينَ بها لهي أَشبهُ بِمَلكٍ يَمشِي على الأرضِ مِن بَين النّاس وَهِيَ أُسْوَةٌ صَالِحةٌ ودَاعيةٌ صَامِتَةٌ لَمْ يتأَثّر أَحدٌ بِهَا إِلَّا كُتبَ مِثلَ ثوابِهِ لَهَا.

- وَأَنّ المَرأَةَ المُؤمِنَةَ لِتجِدُ فِي نُورِ فِطرَتِها وَحَوَادث الحَيَاةِ مِن حَولِها وَبصائِرِ رَبِّهَا دَليلًا على السَّبِيل المُستَقِمِ وَالطّرِيقِ الآمِنِ وَالعَاقِبَةِ المَحمُودَةِ. وَقَد قَالَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ:
‹ مَنۡ عَمِلَ صَٰلِحٗا مِّن ذَكَرٍ أَوۡ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤۡمِنٞ فَلَنُحۡيِيَنَّهُۥ حَيَوٰةٗ طَيِّبَةٗۖ وَلَنَجۡزِيَنَّهُمۡ أَجۡرَهُم بِأَحۡسَنِ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ ›

- سَماحةُ السّيدِ مُحمّد بَاقرِ السّيستانِي .

الحجابِ يجعل المرأة قادِرة  علىٰ أَنْ تكُون إِنسَانًا ، دُون أَنْ تَتحَول أُنوثَتُها إِلىٰ سِلعَة.

‏تعلَّقوا بالزهراء؛ فإنَّ التعلُّق بها ولو بمقدار خيطٍ دقيقٍ من عباءتها كفيلٌ بحلِّ أعظم المُشكلات.

وإنَّ منْ أَعجَبِ العَجبِ أَن يَنشَغلَ العَبدُ بِإعمارِ دَارٍ سَيرحلُ عَنهَا..

نَحنُ جَمِيعًا نَنتَمِي إِلَى مَدْرَسَةٍ أَنبِيَاؤُهَا
شُهَدَاء وَأَئِمَّتُهَا شهدَاء وَقَادَتُهَا شُهدَاء.

- السّيد حَسَن نَصرِ الله.

وَطَنٌ بِهِ الزَّهْراءُ حَطَّ جَلالُها
فَفِداءُ تُرْبَتِهِ الوُجودُ الأَكْمَلُ

أيُّهَا الشَاب
هَل نَظِرتَ إلىٰ القبُوَر أكَثِرهُم
مِنْ الشَبَاب الَذِينَ قَالُوَا مَا زَال
لَدِينَا وَقِت لِلتَوبَة.

-آيَةُ اللّٰه الشيخ مُجتهدِي.

يا سيّد الشَّهـادة يا مَـوْردَ الحَيــاة ،
‏كيْفَ تكونُ ميْتًا والشّهيدُ ليْسَ مَيتْ!

"ما لَذَّ عيشٌ بعد رضِّكِ بالجياد الأعوَجِيّه"

إنتَهَت حُلُول الأرض الأمرُ مَترُوك
"لـ أُمِّ الحَسَن"

وَكيفَ يخافُ دُنياه مَن تمسّكَ بكِ..

حتى و إن بدت السماءُ بعيدةً
إنّ الذي فوق السماءِ قريبُ
فارفع يديكَ إلى الإلٰهِ مناجيًا
إنّ الجروحَ معَ الدّعاءِ تطيبُ

دَوَاءُ القَلب حَرَم الرّؤوف.

مَــا زَارهُ ذُو كُـــربةٍ مُبْتلى
‏إلا غَدَا بالسَّعْــدِ مُسْتَـــرسِلا
‏هذَا ابنُ مُوسى فــوقَ مَا أمّلا
‏هذَا الرؤُوفُ المُدرِكُ المُنْجِدُ.

نحن الذين لدينا الإفراط بالإستماع للقصائد لا ندري إلى متى سنبقى مُمتنين لها لأنها ببساطة، تجمع بقايانا في كُل تلاشٍ لنا.