هـــــذه عقيــــــدتنــا 📚

@aqeedatuna1


هـــــذه عقيــــــدتنــا 📚

17 Oct, 15:58


- العناصر:-

• بيان موضع الاستياك.

...┈•┈••✶✿✶••┈•┈…....

هـــــذه عقيــــــدتنــا 📚

17 Oct, 15:57


-العناصر:-

• بيان حكم السواك كل وقت, وحكم التسوك بسواك غيره.

...┈•┈••✶✿✶••┈•┈…....

هـــــذه عقيــــــدتنــا 📚

10 Oct, 18:19


مَن كان في قلبِه شيء مِن التسويف فَليَنبُذه، وإن كان في فؤاده فليَلفظه، وإن كان في شِغافه فليَنفُثه، فإنّ الزمن زمن جدٍّ، ولا يسبقُ من حمَل بين أضلاعِه تكاسُلا، ولا يصِل من يدقُّ خافقُه تعلُّلا!

وكلَّما فَتْرَت هِمَّتُك عن طاعة أو أي أمر في دين الله... تَذَكّر أَنَّك أَعطيت عهدًا لأحبابك أَنَّ لقياكم الجنّة... ألَا تَخشَى أَن يَجتَمعوا في ذاك الطُّهر فلا يَجِدونك!؟

بالله عليك اِنهَض!

هـــــذه عقيــــــدتنــا 📚

10 Oct, 09:18


-العناصر:-
حكم السواك عند القيام من النوم.
• بيان بعض المواضع التي يُتَأَكَّد فيها استعمال السواك.
• هل يستاك باليد اليمنى أو باليسرى؟

...┈•┈••✶✿✶••┈•┈. .•

هـــــذه عقيــــــدتنــا 📚

10 Oct, 09:17


-العناصر:-

• ما هو السواك؟
• بيان حكم السواك عند الصلاة.

...┈•┈••✶✿✶••┈•┈…....

هـــــذه عقيــــــدتنــا 📚

10 Oct, 09:17


-العناصر:-

• بيان عقوبة النمَّام ومن لا يستتر من بوله.
• الصحيح من كلام العلماء في وضع الجريد على القبور.
• هل ينتفع الميت بعمل الحي؟

...┈•┈••✶✿✶••┈•┈…....

هـــــذه عقيــــــدتنــا 📚

10 Oct, 08:55


18- عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ رضي الله عنه قَالَ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إذَاقَامَ مِنْ اللَّيْلِ يَشُوصُ فَاهُ بِالسِّوَاكِ».
 
 
 
 
 
الرَّاوِي:
هُوَ: أَبُو عَبْدِ اللهِ حُذَيْفَةُ بْنُ الْيَمَانِ بْنِ جَابِرٍ الْعَبْسِيُّ، أَسْلَمَ هُوَ وَأَبُوهُ، وَأَرَادَا أَنْ يَشْهَدَا بَدْرًا فَصَدَّهُمَا الْمُشْرِكُونَ، وَشَهِدَ هُوَ وَأَخُوهُ صَفْوَانُ وَأَبُوهُمَا غَزْوَةَ أُحُدٍ، فَقَتَلَ الْمُسْلِمُونَ أَبَاهُ خَطَأً، وَتَصَدَّقَ حُذَيْفَةُ بِدِيَتِهِ عَلَى الْمُسْلِمِينَ، كَانَ حُذَيْفَةُ مِنْ أَكَابِرِ الصَّحَابَةِ، وَهُوَ صَاحِبُ سِرِّ رَسُولِ اللهِ؛ لِإِسْرَارِ النَّبِيِّ ﷺ إِلَيْهِ بِأَسْمَاءِ الْمُنَافِقِينَ الَّذِينَ أَرَادُوا أَنْ يَمْكُرُوا بِهِ ﷺ فِي مَرْجِعِهِ مِنْ تَبُوكَ،

شَهِدَ حُذَيْفَةُ الْخَنْدَقَ وَمَا بَعْدَهَا، وَفُتُوحَ الْعِرَاقِ،وَاسْتَعْمَلَهُ عُمَرُ رضي الله عنه عَلَى الْمَدَائِنِ ، فَمَاتَ بِهَا سَنَةَ سِتٍّ وَثَلَاثِينَ.

*مَعَانِي الْمُفْرَدَاتِ:

( إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ ):
مِنْ نَوْمِ اللَّيْلِ لِلصَّلَاةِ.

( يَشُوصُ فَاهُ ):
يَدْلُكُ أَسْنَانَهُ أَوْ يُنَقِّيهَا أَوْ يَغْسِلُ مِعَ الدَّلْكِ.

( فَاهُ ):
فَمَهُ.

( بِالسِّوَاكِ ):
بِالْمِسْوَاكِ.

*الْمَعْنَى الْإِجْمَالِيُّ:
يُخْبِرُ حُذَيْفَةُ بْنُ الْيَمَانِ رضي الله عنه صَاحِبُ سِرِّ رَسُولِ اللهِ ﷺ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ يَسْتَعْمِلُ السِّوَاكَ إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِيُصَلِّي.
 
*مَا يُسْتَفَادُ مِنَ الْحَدِيثِ:

الْفَائِدَةُ الْأُولَى: فَضْلُ اسْتِعْمَالِ السِّوَاكِ بَعْدَالنَّوْمِ.

الْفَائِدَةُ الثَّانِيَةُ: مَحَبَّةُ الرَّسُولِ ﷺ لِلنَّظَافَةِ وَكُرْهُهُلِكَرِيهِ الرَّائِحَةِ.

الْفَائِدَةُ الثَّالِثَةُ: أَنَّ التَّسَوُّكَ فِي جَمِيعِ الْفَمِ.

الْفَائِدَةُ الرَّابِعَةُ: اسْتِحْبَابُ السِّوَاكِ عِنْدَ كُلِّ تَغَيُّرٍلِلْفَمِ؛ قِيَاسًا عَلَى تَغَيُّرِ رَائِحَتِهِ بِسَبَبِ النَّوْمِ.

 

هـــــذه عقيــــــدتنــا 📚

10 Oct, 08:52


17- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: «لَوْلَا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لأَمَرْتُهُمْ بِالسِّوَاكِ عِنْدَ كُلِّ صَلَاةٍ».
بَابُ السِّوَاكِ
 
 
الرَّاوِي:
أَبُو هُرَيْرَةَ رضي الله عنه وَقَدْ سَبَقَتْ تَرْجَمَتُهُ فِي الْحَدِيثِ رَقْمَ(2).

مَعَانِي الْمُفْرَدَاتِ:

( أَشُقَّ  ):
أُثْقِلَ.

( عَلَى أُمَّتِي  ):
أُمَّةِ الْإِجَابَةِ.

( السِّواكُ ):
اسْمٌ لِلْعُودِ الَّذِي يُتَسَوَّكُ بِهِ، وَلِفِعْلِ الِاسْتِيَاكِ نَفْسِهِ.

*الْمَعْنَى الْإِجْمَالِيُّ:
الصَّلَاةُ فِيهَا وُقُوفٌ بَيْنَ يَدَيِ اللهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى،وَيَنبَغِي فِيهَا: الطَّهَارَةُ، وَحُسْنُ الْهَيْئَةِ، وَتَنْظِيفُ الْفَمِ وَالْأَسْنَانِ، وَفِي هَذَا الْحَدِيثِ يُخْبِرُ النَّبِيُّ ﷺ أَنَّهُ لَوْلَا أَنْ تَقَعَ الْمَشَقَّةُ عَلَى الْمُصَلِّينَ مِنْ أُمَّتِهِ لَأَمَرَهُمْ وَأَوْجَبَ عَلَيْهِمْ اسْتِخْدَامَ السِّوَاكِ قَبْلَ أَنْ يُصَلُّوا أَيَّ صَلَاةٍ،سَوَاءٌ كَانَتْ فَرْضًا أَوْ نَفْلًا، وَسَوَاءٌ كَانَ الفَمُ مُتَغَيِّرًا أَوْنَظِيفًا، وَهَذَا مِنَ الْحَثِّ عَلَى هَذِهِ الْمَكْرُمَةِ الْعَظِيمَةِ،وَهِيَ تَطْهِيرُ الْفَمِ وَتَنْظِيفُ الْأَسْنَانِ عِنْدَ لِقَاءِ اللهِ فِي الصَّلَاةِ.


*مَا يُسْتَفَادُ مِنَ الْحَدِيثِ:

الْفَائِدَةُ الْأُولَى: اسْتِحْبَابُ السِّوَاكِ وَفَضْلُهُ.

الْفَائِدَةُ الثَّانِيَةُ: تَأَكُّدُهُ عِنْدَ الْوُضُوءِ وَالصَّلَاةِ.

الْفَائِدَةُ الثَّالِثَةُ: شَفَقَةُ النَّبِيِّ ﷺ عَلَى أُمَّتِهِ.

الْفَائِدَةُ الرَّابِعَةُ: تَعْظِيمُ شَأْنِ الصَّلَاةِ.

الْفَائِدَةُ الْخَامِسَةُ: أَنَّ رَفْعَ الْحَرَجِ وَالْمَشَقَّةِ مِنْ مَحَاسِنِ شَرِيعَةِ الْإِسْلَامِ.

الْفَائِدَةُ السَّادِسَةُ: حَثُّ الْمُصَلِّينَ عَلَى اسْتِخْدَامِ السِّوَاكِ مَا أَمْكَنَهُمْ ذَلِكَ.

الْفَائِدَةُ السَّابِعَةُ: بَيَانُ حِرْصِ النَّبِيِّ ﷺ عَلَى التَّيْسِيرِ عَلَى النَّاسِ.

هـــــذه عقيــــــدتنــا 📚

10 Oct, 08:43


 
16- عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنها قَالَ: مَرَّ النَّبِيُّ ﷺ بِقَبْرَيْنِ،فَقَالَ: «إنَّهُمَا لَيُعَذَّبَانِ، وَمَا يُعَذَّبَانِ فِي كَبِيرٍ أَمَّا أَحَدُهُمَا: فَكَانَ لَا يَسْتَتِرُ مِنْ الْبَوْلِ، وَأَمَّا الآخَرُ: فَكَانَ يَمْشِي بِالنَّمِيمَةِ» فَأَخَذَ جَرِيدَةً رَطْبَةً، فَشَقَّهَا نِصْفَيْنِ، فَغَرَزَ فِي كُلِّقَبْرٍ وَاحِدَةً، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، لِمَ فَعَلْتَ هَذَا؟
قَالَ: «لَعَلَّهُ يُخَفَّفُ عَنْهُمَا مَا لَمْ يَيْبَسَا».
 
 
 
الرَّاوِي:
هُوَ أَبُو الْعَبَّاسِ عَبْدُ اللهِ بْنُ عَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ابْنِ عَمِّ رَسُولِ اللهِ ﷺ؛ حَبْرُ الْأُمَّةِ وَتُرْجُمَانُ الْقُرْآنِ، سُمِّيَبِالْحَبْرِ لِسَعَةِ عِلْمِهِ، رَوَى عَنْهُ جَمْعٌ مِنَ الصَّحَابَةِ وَخَلْقٌمِنَ التَّابِعِينَ، وُلِدَ قَبْلَ الْهِجْرَةِ بِثَلَاثِ سِنِينَ، وَتُوُفِّيَ بِالطَّائِفِ سَنَةَ ثَمَانٍ وَسِتِّينَ.


مَعَانِي الْمُفْرَدَاتِ:
(فِي كَبِيرٍ ):
فِي أَمْرٍ يَشُقُّ عَلَيْهِمَا تَرْكُهُ.
( لَا يَسْتَتِرُ مِنَ الْبَوْلِ ):
أَيْ: لَا يَتَحَفَّظُ مِنَ الْبَوْلِ بِسُتْرَةٍ تَقِيهِ مِنْهُ.
( يَمْشِي بِالنَّمِيمَةِ ):
يَنْقُلُ كَلَامَ الْغَيْرِ بِقَصْدِ الْإِضْرَارِ.
( جَرِيدَةً ):
عَسِيبُ النَّخْلِ الَّذِي لَيْسَ فِيهِ سَعَفٌ.
( فَغَرَزَ ):
غَرَسَ.
( لِمَ فَعَلْتَ هَذَا ):
اسْتِفْهَامٌ لِمَعْرِفَةِ الْحِكْمَةِ.

الْمَعْنَى الْإِجْمَالِيُّ:
القَبْرُ هُوَ أَوَّلُ مَنَازِلِ الْآخِرَةِ، وَالْعَذَابُ وَالنَّعِيمُ فِيهِ حَقٌّ،وَقَدْ مَرَّ النَّبِيُّ ﷺ بِقَبْرَيْنِ فَأَخْبَرَ أَنَّ صَاحِبَيِ الْقَبْرَيْنِ يُعَذَّبَانِ، وَمَا يُعَذَّبَانِ فِي شَيْءٍ كَانَ يَصْعُبُ عَلَيْهِمَا اجْتِنَابُهُ؛ أَمَّا أَحَدُهُمَا فَكَانَ لَا يَتَوَقَّى مِنْ أَثَرِ الْبَوْلِ،وَلَا يَتَطَهَّرُ مِنْهُ عَلَى الْوَجْهِ الشَّرْعِيِّ، وَأَمَّا الْآخَرُ فَكَانَ نَمَّامًا، ثُمَّ أَخَذَ النَّبِيُّ ﷺ جَرِيدَةً رَطْبَةً، فَشَقَّهَا نِصْفَيْنِ،فَغَرَسَ فِي كُلِّ قَبْرٍ وَاحِدَةً، فَسَأَلَهُ الصَّحَابَةُ عَنْ عِلَّةِفِعْلِهِ ذَلِكَ فَأَخْبَرَ ﷺ أَنَّهُ لَعَلَّهُ يُخَفَّفُ عَنْهُمَا الْعَذَابُ مُدَّةَرطوبتهما، لِأَنَّهُ يُسَبِّحُ مَا دَامَ رَطْبًا، فيَحْصُلُ التَّخْفِيفُبِبَركَةِ التَّسْبِيحِ. 
 
* مَا يُسْتَفَادُ مِنَ الْحَدِيثِ:

الْفَائِدَةُ الْأُولَى: ثُبُوتُ عَذَابِ الْقَبْرِ، وأنَّه حقٌّيَجِبُ الإيمانُ والتَّسليمُ به.

الْفَائِدَةُ الثَّانِيَةُ: أَنَّ النَّمِيمَةَ وَتَرْكَ التَّنَزُّهِ مِنَ الْبَوْلِمِنْ كَبَائِرِ الذُّنُوبِ.

الْفَائِدَةُ الثَّالِثَةُ: شَفَقَةُ النَّبِي ﷺعَلَى الْعُصَاةِ مِنَ الْأُمَّةِ.

الْفَائِدَةُ الرَّابِعَةُ: حِرْصُ الصَّحَابَةِ عَلَى الْعِلْمِ وَمَعْرِفَةِ حِكَمِ أَفْعَالِهِ ﷺ.

الْفَائِدَةُ الْخَامِسَةُ: نَجَاسَةُ بَوْلِ الْآدَمِيِّ.

الْفَائِدَةُ السَّادِسَةُ: التَّحْذِيرُ مِنْ عَدَمِ الْاحْتِرَازِ مِنِ الْبَوْلِ، وَيَلْتَحِقُ بِهِ غَيْرُهُ مِنَ النَّجَاسَاتِ فِي البَدَنِ وَالثَّوْبِ.

الْفَائِدَةِ السَّابِعَةِ: التَّحَذِيرُ مِنِ النَّمِيمَةِ وَبَيَانُ سُوءِ عَاقِبَتِهَا.
 
 

1,490

subscribers

167

photos

3

videos