Последние посты السيرة النبوية | أحمد الهاجري (@alsiraalnbwei) в Telegram

Посты канала السيرة النبوية | أحمد الهاجري

السيرة النبوية | أحمد الهاجري
دراسة منهج الدعوة من خلال السيرة النبوية ..
1,937 подписчиков
3 фото
6 видео
Последнее обновление 06.03.2025 15:15

Похожие каналы

الأنشطَة العامَّة
127,035 подписчиков

Последний контент, опубликованный в السيرة النبوية | أحمد الهاجري на Telegram

السيرة النبوية | أحمد الهاجري

12 Dec, 16:55

1,942

فقه تنزيل السيرة على الذي حدث في بلاد الشام ..
السيرة النبوية | أحمد الهاجري

22 Nov, 09:14

2,684

أهم الكتب المصنفة في فضل الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم-.
من الحسن قراءته وتدارسه.
السيرة النبوية | أحمد الهاجري

19 Nov, 00:00

2,875

ثبات الداعية ..

من أكثر المعاني الملفتة في حياة النبي -صلى الله عليه وسلم- الثبات على تكرار المعاني مع كثرة الطرق والمحاولة للحرف من قبل الكفار ..

سر الثبات على التكرار
الذي يعجز عنه عامة الدعاة بسبب الملل أو التأويل خشية نفرة الناس هو المذكور في حديث أنس رضى الله عنه أنّه قَالَ:
كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ: (يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ).

ثبت قلبي على دينك يشمل الثبات على الإسلام والموت عليه وتطبيق الدين في كل لحظة وحين من غير حيدة عنه ولا تأويل ..
السيرة النبوية | أحمد الهاجري

14 Nov, 14:54

2,489

هل ما زلت تشعر بذاك الحنين إليه ﷺ ؟

هل ما زالت مكانته في القلب عالية منيفة مصونة من اختطاف الشركاء = زوجة - أبناء - أصحاب - شيوخ .. الخ لها ؟

علامة حبّه ﷺ انفعال القلب عند سماع ذكره و انطلاق الجوارح في خدمة دينه ونصر سنّته ﷺ ..

قال النبي ﷺ :
" لَا يُؤْمِنُ أحَدُكُمْ، حتَّى أكُونَ أحَبَّ إلَيْهِ مِن والِدِهِ ووَلَدِهِ والنَّاسِ أجْمَعِينَ "

من طبيعة القلب كثرة التقلب ..

يرفع أشخاص ويخفض آخرين ..

من أراد المحافظة على قدره ﷺ فليجعل بينه وبين سيرته ﷺ علاقة دائمة لا تنفك حتى الوفاة ..
السيرة النبوية | أحمد الهاجري

14 Nov, 14:50

1,939

محبة النبي ﷺ
السيرة النبوية | أحمد الهاجري

06 Nov, 04:13

2,516

س: كيف استطاع مصعب بن عمير نشر الإسلام في المدينة في سنة واحدة؟ ولماذا لم يحدث ذلك مع أهل مكة؟

ج: العرب كانوا أصحاب فطر سليمة بالجملة ولم تكن لديهم حجج عقلية بل كانت نفسية .. وأعظم حججهم على الإطلاق تقليد الآباء ..
ومن رحمة الله بأهل المدينة أن جاءت الدعوة بعد مقتل آبائهم يوم بعاث ..
روى البخاري عن عائشة - رضي الله عنها - أنها قالت:
كانَ يَوْمُ بُعَاثٍ يَوْمًا قَدَّمَهُ اللَّهُ لِرَسولِهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَقَدِمَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وقَدِ افْتَرَقَ مَلَؤُهُمْ، وقُتِّلَتْ سَرَوَاتُهُمْ وجُرِّحُوا، قَدَّمَهُ اللَّهُ لِرَسولِهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في دُخُولِهِمْ في الإسْلَامِ.

مع معرفة أهل المدينة بما يقوله اليهود عن النبي المنتظر .. فسبقوهم إليه ..

فكانت هذه الأسباب مع صفاء قلوب أهل المدينة أقوى ما دفعهم للدخول في الإسلام ..

إذا طرق القرآن سليم الفطرة، نقي القلب، صافي النفس، جيد العقل، تكون النتيجة الإسلام ولابد ..
السيرة النبوية | أحمد الهاجري

29 Oct, 04:48

2,770

س: لماذا الإكثار من الحديث عن أهمية السيرة النبوية؟

ج: إذا لم تعد للسيرة مركزيتها في سلّم الدراسة في العلم والدعوة فلا يطمع المرء بصلاح الأمة ولا إصلاحها ..

كل حديث عن طرق الدعوة ووسائلها والبصيرة بها من غير الربط الوثيق بينه وبين السيرة النبوية فهو لغو لا فائدة منه !

تسويد للأوراق وإشباع للنفوس وتضييع للأوقات والجهود ..

ولا شك لدي بأنّ الشيطان وراء ابعاد الناس -خاصة طلاب العلم- عن السيرة النبوية تأملا ودراسة كما قام بالإبعاد عن تدبر القرآن وتأمله والعيش معه ..

ألا يعجب المرء من تقصير الخاصة قبل العامة في التعامل مع القرآن مع اعتقادهم عظمة هذا الكتاب وفخرهم به وحديثهم عنه !

يسهل على المرء الحديث الطويل عن عظمة القرآن ويشق عليه أن يعيش مع سورة واحدة عيشا يثمر الإيمان والعلم والوعي والعمل؟!

وألا يثير العجب غفلة الكثير من المهتمين بالعلم والوعي والدعوة والثقافة عن مركزية السيرة في معرفة الإسلام وعدم القدرة على فهم القرآن من غيرها ؟!

تكرار الحديث والتطبيق العملي وإقامة الدروس والمشاريع الموصلة إلى القرآن والسيرة النبوية من واجبات الدعوة لا مستحباتها ..

مع التذكير بأنّه في كل مرحلة تدخل مجموعة جديدة بوابة العمل والدعوة لابد من طرق هذه المعاني أسماعها .. حتى لا يأتي جيل من الدعاة يقول:
"مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي آبَائِنَا الْأَوَّلِينَ"

وهذا من أسباب التذكير الدائم بالإيمان - الشيطان - الصلاة .. الخ في جميع مراحل الدعوة مع كثرة سماع من دخلها منذ بدايتها ..

تقام الحجة على اللاحق وتتأكد المعاني وتتمركز في قلب السابق ..
السيرة النبوية | أحمد الهاجري

28 Oct, 11:19

2,328

هـجاهم .. فشفى واشتفى

يقدر الله وقوع السب والشتم والانتقاص من الدين -في كل عصر- امتحانا واختبارا لأهله، واختيارا لمن يريد إكرامه منهم ..

اجعل همك في هذه الحوادث الفوز بمنقبة هـجاهم حسان فشفى واشتفى ..

وتذكر بأنّ في كل زمان حسانا وابن رواحة وكعب بن مالك ..
السيرة النبوية | أحمد الهاجري

24 Oct, 02:56

3,079

سبق وقوعها ..

كل ما يقع في زماننا من فتن سبق وقوعها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم بما هو أشد وأعظم..

فإن كان المسجد الأقصى أسيرا بيد الكفار في زماننا، ففي زمانه لم يكن المسجد الأقصى وحده، بل معه الكعبة المعظمة وحولها أكثر من ثلاثمائة صنما، بل لم يصل النبي صلى الله عليه وسلم إليها وهي مطهّرة من الأصنام إلا آخر سنتين ونصف من حياته !

وإن كان القتل في زماننا واقع على عامة المسلمين ففي زمانه كان الذي يقتل خير الناس بعد الأنبياء = الصحابة ..

وإن كانت الجراحات والإصابات عمّت الكثير ففي زمانه كان هو -بأبي وأمي- المصاب ثم أصحابه .. فكم سقطت الدماء من تلك الأجساد الطاهرة النقيّة ..

كل هذا ليبين الإيمان وتظهر الأقوال والأفعال التي من أجلها خلق الله الإنسان ..

الفتن لابد من وقوعها .. قدّر الله أن تكون الحياة بهذه الصورة، حتى يعظم أجر المؤمنين ويحق القول على الكافرين ..

يبقى الأمر المهم وهو الذي ينبغي أن تنصرف الأذهان إليه = كيف تعامل النبي صلى الله عليه وسلم مع هذه الفتن؟ ما سبيل النجاة؟ ما طريق الخلاص؟ كيف نحقق العبودية لله بالإتباع له؟

البحث عن الإجابة ثم السعي والاجتهاد في الامتثال هو الواجب علينا القيام به ..

مع التذكير بأنّ أسر المسجدين من أقوى دوافع المسلمين للعمل والجهاد لا العزلة واليأس والإحباط ..
السيرة النبوية | أحمد الهاجري

20 Oct, 16:34

7,678

س: كيف نتعامل مع تخذيل المنافقين؟

ج: كما تعامل النبي ﷺ معهم بالجهاد بالقول والغلظة عليهم وفضحهم والتنكيل بهم وعزوهم لأسلافهم ..

مع التذكير بأنهم موجودون في كل عصر، ولا يخلو منهم زمن ولا قطر!

نصروا اليهود في زمان النبي ﷺ ووقفوا مع الكفار بل كان بعضهم كابن نبتل يعمل مع الموساد اليهودي في ذلك العصر !

لكن مع كل ما فعلوه وبذلوه لم يستطيعوا منع النبي ﷺ من طرد اليهود ولا منع صلاح الدين من استرداد القدس!

سننتصر
عليهم وعلى اليهود إن امتثلنا أمر الله وفعلنا كما فعل رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.