الإيمان له حلاوة ، وليست حلاوة حِسِّيَّة يذوقُها بِلِسَانِه ، وَلكِنَّهَا حلاوة مَعنَوِيَّة يذوقُها بِقَلْبِه ، وهو : التَّلَذُّذْ بالإيمانِ وانشراحِ الصَّدرِ بالإسلامِ والطُّمأنينة ، وما أشبه ذلك .
📗 التعليقات على فتح الباري ٨٤/١
https://t.me/zad_alsana