زيارة امين الامم المتحدة
الى معهد العلمين للدراسات العليا
الى معهد العلمين للدراسات العليا
مكتبة العلمين الالكترونية
@alalamain_library
للتواصل مع الادارة (( استاذ احمد )) اضغط @AW_AN77
مكتبة العلمين الالكترونية (Arabic)
مكتبة العلمين الالكترونية هي قناة تليجرام تضم مجموعة من الكتب الإلكترونية في مختلف المجالات العلمية والأدبية. إذا كنت تبحث عن مصدر موثوق للمعرفة والمعلومات، فإن هذه القناة هي المكان المناسب لك. يمكنك الوصول إلى مجموعة واسعة من الكتب التي تغطي جميع المواضيع بسهولة ويسر. سواء كنت طالبًا، باحثًا، أو مهتمًا بالقراءة، ستجد في مكتبة العلمين الالكترونية ما يلبي احتياجاتك.nnمن خلال الانضمام إلى هذه القناة، ستتمكن من الاستمتاع بالوصول إلى كتب مجانية عالية الجودة تساعدك في توسيع معرفتك وتطوير مهاراتك. سواء كنت تبحث عن كتب في العلوم، الرياضيات، الطب، الأدب، أو أي مجال آخر، فإن مكتبة العلمين الالكترونية تضم الكتب التي تلبي اهتماماتك.nnتتيح لك القناة أيضًا التواصل المباشر مع الإدارة من خلال الضغط على @AW_AN77. استاذ احمد وفريق الإدارة سيكونون على استعداد لمساعدتك وتقديم الدعم اللازم. لا تتردد في طلب الكتب التي تحتاجها أو طرح أي استفسارات تتعلق بالمحتوى المتاح.nnانضم إلى مكتبة العلمين الالكترونية اليوم واستفد من مجموعة واسعة من الكتب الإلكترونية المثيرة للاهتمام. اكتشف عالم المعرفة والثقافة من خلال هذه القناة المميزة والمفيدة.
مكتبة العلمين الالكترونية
28 Sep, 22:26
ولن ينسى الشعب العربي خطاب ناصر بعد هزيمة 1967م, وهو يتنازل عن السلطة في مصر، فقد خرجت الجماهير العربية في كل مكان تهتف باسمه وباسم العروبة والوطنية.
وها نحن نرى زعيماً كبيراً مفوهاً قادراً ومقتدراً يملك من القوة ما يؤهله لمقاومة المؤامرات بحق سورية ولبنان ويقف بالمرصاد لإسرائيل مهدداً ومنذراً بالويل والثبور. هذا القائد الوحيد الذي وقف أمام أسرائي واذلها وهزم جيشها عام 2006م، والذي تتهمه الأبواق المشبوهة بالعمالة لإيران، والتي كنا نأمل أن تدعمه لأنه الوحيد في الوقت الحاضر الواقف بوجه اسرائيل. في الوقت الذي تصادق بعض الدول العربية اسرائيل، وتنسق معها في محاربة السيد وحزبه، ومحاربة الشعب السوري مهددة بأرسال جيوشها الورقية لتحارب السيد والشعب السوري على الأراضي السورية التي يعمل نصر الله على تحريرها.
بقلم
أ.د حكمت شبر المنشورات القانونية
وها نحن نرى زعيماً كبيراً مفوهاً قادراً ومقتدراً يملك من القوة ما يؤهله لمقاومة المؤامرات بحق سورية ولبنان ويقف بالمرصاد لإسرائيل مهدداً ومنذراً بالويل والثبور. هذا القائد الوحيد الذي وقف أمام أسرائي واذلها وهزم جيشها عام 2006م، والذي تتهمه الأبواق المشبوهة بالعمالة لإيران، والتي كنا نأمل أن تدعمه لأنه الوحيد في الوقت الحاضر الواقف بوجه اسرائيل. في الوقت الذي تصادق بعض الدول العربية اسرائيل، وتنسق معها في محاربة السيد وحزبه، ومحاربة الشعب السوري مهددة بأرسال جيوشها الورقية لتحارب السيد والشعب السوري على الأراضي السورية التي يعمل نصر الله على تحريرها.
بقلم
أ.د حكمت شبر المنشورات القانونية
مكتبة العلمين الالكترونية
28 Sep, 22:26
العرب بحاجة إلى عشرات حسن نصر الله/ حكمت شبر/ بغداد. عميد معهد العلمين للدراسات العليا واستاذ القانون الدولي في جامعة المستنصرية وبغداد.
لابد لي قبل أن أخوض في بحث هذا الموضوع ان أسجل اختلافي في العديد من الأمور مع هذا القائد الفذ وهذا ليس هو موضوع المقالة.
عجيبٌ أمر هذه الأمة، فهي في نزاع دائم مع نفسها أو مع الآخرين لأسباب كثيرة، أهمها أن الحكّام لا يرغبون في خلق عالم يحترم كرامة الأنسان العربي وحرياته الأساسية. وأحياناً نجد أن الانحياز الطائفي يعمي عيونها المغلقة أساساً عن مصلحة شعوبها، فتنسى أو تتناسى مثل هذا البطل الفذ (حسن نصر الله) الذي في خطاب واحد يثير دولة تدّعي القوة وتحسب له ألف حساب ونصر الله ليس حاكماً من حكام العرب المتعفنين، فهو رجل عدل وثورة ونذر نفسه لحرية شعبه اللبناني ولتحرير فلسطين من الاستعمار الصهيوني الاستيطاني.
أيها العرب من منكم يستطيع أن يحرّك اسرائيل ويثير في صفوف قادتها مثل هذا الرعب الذي أثاره نصر الله، وهو يخاطب القوم المتعجرفين والمغرورين بقنابلهم النووية وأسلحتهم الفتاكة وكما يدّعون بجيشهم الذي لا يقهر. فها هو هذا الزعيم الذي خرج من صفوف الشعب يعمل ضمن منطقة صغيرة (جنوب لبنان) وهو بما يملكه من قوة خطاب وقوة عسكرية فعلية جمعها لسنوات طويلة لمحاربة هذا الكيان المزروع في قلب العالم العربي. ألا لعنة الله على من يخفي حقيقة هذا الرجل ونوازعه التحريرية والوطنية، من منطلقات طائفية تقودها السعودية وشريكاتها الخليجية.
لم ينم القادة الإسرائيليين وهم يستمعون إلى خطاب نصر الله يهددهم بالقنبلة النووية الكامنة في أراضيهم في حيفا، حيث مستودعات الأمونيا التي تتفجر بصواريخ السيد إذا قامت الحرب ليحيل حيفا إلى شعلة نار تحرق مليون اسرائيلي.
لم يكن رعب اسرائيل اعتباطياً ، فقد جرّبت من قبل في عام 2006م, في حربها ضد جنوب لبنان آثار صواريخ السيد، التي انهالت بالآلاف على أراضيها وزعزعت استقرارها وأمنها وجعلها تتوسل لدى أصدقائها الأمريكان بإيقاف الحرب.
لعل اسرائيل نسيت تلك التجربة وأخذ قادتها يتباهون بما لديهم من قوة نار، ولكن نار السيد القادمة أخافتهم فخرج قادتهم في 17- 2- 2016م, يصرحون وهم مرعوبون من تصريحات السيد بأنهم ليس طلاّب حرب، بل يرغبون في سلم مع العرب، وهذه هي أكبر أكذوبة يروجها القادة الإسرائيليون، الذين عملوا ويعملون لتهويد القدس وقضم الأراضي الفلسطينية، وهل يمكن أن نخفي رأسنا في الرمل ونحن نرى مؤامراتهم الكبرى على سورية والعراق وليبيا ومصر، لتدمير ما لديها من سلاح قد يهدد اسرائيل، وتحطيم نسيج العرب في هذه الدول المغلوبة على أمرها بسبب ما يفعله الأمريكان أنصار اسرائيل الذين يطبقون بل يزيدون في تنفيذهم لمخططات اسرائيل في تحطيم الدول العربية ، المُهددة مستقبلاً لإسرائيل وهاهم في مؤامراتهم أخرجوا مصر السادات أولاً من المعركة، ثم عادوا واحتلوا العراق وجلبوا معهم الإرهاب لتدمير ما تبقى من صروح عراقية. ثم جاء دور ليبيا فقتلوا قائدها زاعمين انه دكتاتور ظلم شعبه، ولكنهم هم انصار الدكتاتورية الرجعية في السعودية وقطر وغيرها من توابعهم الدولية.
وبعد ليبيا جاء دور سورية العربية، الدولة الوحيدة المحاذية لإسرائيل والتي رفضت السلم معها وها هم نراهم أمام أعيننا يقتلون مع مرتزقتهم (داعش والقاعدة) الشعب السوري النبيل ويهجرّون سكان سورية ويحطمون المدن السورية ذات التأريخ العريق، كل ذلك خدمة لسيدتهم اسرائيل !! ولكنهم تناسوا أن بيننا أبطال أشاوس، فهذا هو السيد حسن نصر الله يقف أمامهم متحدياً، يخاطبهم بلهجته المتواضعة ولكن المؤثرة التي تملك قوة الردع. وهو الذي يعرف كيف يخاطب الإسرائيليين، الذين يعرفون جيداً ما يملكه نصر الله من قوة تهدد سكانهم بالويل والثبور، وتدمر مدنهم وموانئهم ومطاراتهم بصواريخ متطورة، جمعها مع قومه هذا الزعيم العربي النبيل.
ويؤسفني - وهل تكفي كلمة أسف - أن أرى السعوديون والقطريون والخليجيون الآخرون يهاجمون هذا الرجل الكبير وقومه (حزب الله) من منطلقات طائفية، يتهمونه بالتطرف الشيعي القادم لتحطيم العقيدة السنية في سورية، وهو خصمهم العنيد في لبنان الذي حطم ويحطم مشاريعهم ومؤامراتهم ضد الشعب اللبناني.
أيها العرب، من منكم يملك قوة وبلاغة حسن نصر الله وهو يخاطب الخصوم في سورية، وفي اسرائيل مالكاً قوة الردع الكبيرة للحفاظ على وحدة سورية ومرعباً عدوه الصهيوني.
لعل من كان يملك قوة هذه البلاغة الخطابية، الرئيس عبد الناصر حين تصدى للاستعمار الإنجليزي وقام بخطوات كبيرة لرفع قيمة العرب عالمياً وذلك خلال مواقفه الوطنية والقومية ولكن ما يؤلم تراجع ذلك الزعيم الفذ عن مواقفه السابقة.
لابد لي قبل أن أخوض في بحث هذا الموضوع ان أسجل اختلافي في العديد من الأمور مع هذا القائد الفذ وهذا ليس هو موضوع المقالة.
عجيبٌ أمر هذه الأمة، فهي في نزاع دائم مع نفسها أو مع الآخرين لأسباب كثيرة، أهمها أن الحكّام لا يرغبون في خلق عالم يحترم كرامة الأنسان العربي وحرياته الأساسية. وأحياناً نجد أن الانحياز الطائفي يعمي عيونها المغلقة أساساً عن مصلحة شعوبها، فتنسى أو تتناسى مثل هذا البطل الفذ (حسن نصر الله) الذي في خطاب واحد يثير دولة تدّعي القوة وتحسب له ألف حساب ونصر الله ليس حاكماً من حكام العرب المتعفنين، فهو رجل عدل وثورة ونذر نفسه لحرية شعبه اللبناني ولتحرير فلسطين من الاستعمار الصهيوني الاستيطاني.
أيها العرب من منكم يستطيع أن يحرّك اسرائيل ويثير في صفوف قادتها مثل هذا الرعب الذي أثاره نصر الله، وهو يخاطب القوم المتعجرفين والمغرورين بقنابلهم النووية وأسلحتهم الفتاكة وكما يدّعون بجيشهم الذي لا يقهر. فها هو هذا الزعيم الذي خرج من صفوف الشعب يعمل ضمن منطقة صغيرة (جنوب لبنان) وهو بما يملكه من قوة خطاب وقوة عسكرية فعلية جمعها لسنوات طويلة لمحاربة هذا الكيان المزروع في قلب العالم العربي. ألا لعنة الله على من يخفي حقيقة هذا الرجل ونوازعه التحريرية والوطنية، من منطلقات طائفية تقودها السعودية وشريكاتها الخليجية.
لم ينم القادة الإسرائيليين وهم يستمعون إلى خطاب نصر الله يهددهم بالقنبلة النووية الكامنة في أراضيهم في حيفا، حيث مستودعات الأمونيا التي تتفجر بصواريخ السيد إذا قامت الحرب ليحيل حيفا إلى شعلة نار تحرق مليون اسرائيلي.
لم يكن رعب اسرائيل اعتباطياً ، فقد جرّبت من قبل في عام 2006م, في حربها ضد جنوب لبنان آثار صواريخ السيد، التي انهالت بالآلاف على أراضيها وزعزعت استقرارها وأمنها وجعلها تتوسل لدى أصدقائها الأمريكان بإيقاف الحرب.
لعل اسرائيل نسيت تلك التجربة وأخذ قادتها يتباهون بما لديهم من قوة نار، ولكن نار السيد القادمة أخافتهم فخرج قادتهم في 17- 2- 2016م, يصرحون وهم مرعوبون من تصريحات السيد بأنهم ليس طلاّب حرب، بل يرغبون في سلم مع العرب، وهذه هي أكبر أكذوبة يروجها القادة الإسرائيليون، الذين عملوا ويعملون لتهويد القدس وقضم الأراضي الفلسطينية، وهل يمكن أن نخفي رأسنا في الرمل ونحن نرى مؤامراتهم الكبرى على سورية والعراق وليبيا ومصر، لتدمير ما لديها من سلاح قد يهدد اسرائيل، وتحطيم نسيج العرب في هذه الدول المغلوبة على أمرها بسبب ما يفعله الأمريكان أنصار اسرائيل الذين يطبقون بل يزيدون في تنفيذهم لمخططات اسرائيل في تحطيم الدول العربية ، المُهددة مستقبلاً لإسرائيل وهاهم في مؤامراتهم أخرجوا مصر السادات أولاً من المعركة، ثم عادوا واحتلوا العراق وجلبوا معهم الإرهاب لتدمير ما تبقى من صروح عراقية. ثم جاء دور ليبيا فقتلوا قائدها زاعمين انه دكتاتور ظلم شعبه، ولكنهم هم انصار الدكتاتورية الرجعية في السعودية وقطر وغيرها من توابعهم الدولية.
وبعد ليبيا جاء دور سورية العربية، الدولة الوحيدة المحاذية لإسرائيل والتي رفضت السلم معها وها هم نراهم أمام أعيننا يقتلون مع مرتزقتهم (داعش والقاعدة) الشعب السوري النبيل ويهجرّون سكان سورية ويحطمون المدن السورية ذات التأريخ العريق، كل ذلك خدمة لسيدتهم اسرائيل !! ولكنهم تناسوا أن بيننا أبطال أشاوس، فهذا هو السيد حسن نصر الله يقف أمامهم متحدياً، يخاطبهم بلهجته المتواضعة ولكن المؤثرة التي تملك قوة الردع. وهو الذي يعرف كيف يخاطب الإسرائيليين، الذين يعرفون جيداً ما يملكه نصر الله من قوة تهدد سكانهم بالويل والثبور، وتدمر مدنهم وموانئهم ومطاراتهم بصواريخ متطورة، جمعها مع قومه هذا الزعيم العربي النبيل.
ويؤسفني - وهل تكفي كلمة أسف - أن أرى السعوديون والقطريون والخليجيون الآخرون يهاجمون هذا الرجل الكبير وقومه (حزب الله) من منطلقات طائفية، يتهمونه بالتطرف الشيعي القادم لتحطيم العقيدة السنية في سورية، وهو خصمهم العنيد في لبنان الذي حطم ويحطم مشاريعهم ومؤامراتهم ضد الشعب اللبناني.
أيها العرب، من منكم يملك قوة وبلاغة حسن نصر الله وهو يخاطب الخصوم في سورية، وفي اسرائيل مالكاً قوة الردع الكبيرة للحفاظ على وحدة سورية ومرعباً عدوه الصهيوني.
لعل من كان يملك قوة هذه البلاغة الخطابية، الرئيس عبد الناصر حين تصدى للاستعمار الإنجليزي وقام بخطوات كبيرة لرفع قيمة العرب عالمياً وذلك خلال مواقفه الوطنية والقومية ولكن ما يؤلم تراجع ذلك الزعيم الفذ عن مواقفه السابقة.
مكتبة العلمين الالكترونية
13 Aug, 18:25
قانون الاحوال الشخصية بين الرفض و القبول د السيد محمد بحر العلوم
1,684
subscribers
1,358
photos
680
videos
