سيكون الجواب: لا ندرى ولكن وجدنا آباءنا وأجدادنا هكذا.
عملياً هذا ما نطبقه نحن في أعمالنا وحياتنا اليومية، نبقى في الروتين خوفاً من التغيير، أسرى لغباء متراكم يزداد اضطرادا مع مرور الأيام، ومفتخرين بهذا "الغباء" الذي خدعنا بتستره تحت عباءة أسمها: "العادات والتقاليد"