وفاء للحسين @ajwwx Channel on Telegram

وفاء للحسين

@ajwwx


‏من أرادَ الله بهِ خيراً قَذف
في قلبهِ حُب الحُسين.

حسابي الانستگرام : @k_pj4

🔴حسابي تيك توك : @k_pj4

بيج وفاء للحسين (ع)

🔵ادمن: @k9k9l

وفاء للحسين (Arabic)

وفاء للحسين هو قناة تلغرام تهدف إلى نشر المحتوى الديني والتوجيه الروحي للمشتركين. تم تأسيس القناة بواسطة المستخدم ajwwx الذي يسعى لتقديم المعلومات والحكمة المتعلقة بالدين الإسلامي وخاصة بشخصية الإمام الحسين بن علي، الذي يعتبر رمزاً للعدالة والشهامة. إذا كنت تبحث عن مصدر للتأمل والإلهام، فإن وفاء للحسين هو المكان المثالي لك. انضم إلينا اليوم للاستمتاع بمقالات ملهمة، نصائح وتوجيهات، ومشاركة الحكمة الدينية مع مجتمع متحمس.

وفاء للحسين

08 Nov, 09:20


دُعـاء الفرج:

                      ۞اَللّهُمَّ۞
                  ۞کُنْ لِوَلِیِّکَ۞ 
           . ۞الْحُجَّةِ بْنِ الْحَسَنِ۞
     ۞صَلَواتُکَ علَیْهِ وَعَلی آبائِهِ۞
  ۞فی هذِهِ السّاعَه وَفی کُلِّ ساعة۞
۞وَلِیّاً وَحافِظاً وَقائِداً وَناصِࢪاً وَدَلیلاً۞
     ۞وَعَیْناً حَتّی تُسْکِنَهُ أَࢪضَکَ۞                                                                                                             ْ        ۞وطوعاً وَتُمتِّعَهُ فیها۞
                   ۞طَویلا۞
         بࢪحمتك ياأࢪحم الࢪاحمين
🩶🩷

وفاء للحسين

22 Jul, 20:07


⬅️ السؤال:السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الاخوه الاعزاء
سؤالي ماهو سبب عودة السيدة زينب عليها السلام إلى الشام ووفاتها هنالك؟


⬅️ الجواب:‌السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ذكر المؤرخون رجوعها إلى الشام مرة أخرى , وفي سبب الرجوع عدة أقوال , منها : المجاعة التي أصابت أهل المدينة , فهاجرت (عليها السلام) مع زوجها عبد الله إلى الشام وتوفيت هناك , وهناك أقوال أخرى ، ومنها:
في ظروف غامضة وبعد سنة واحدة من واقعة كربلاء ماتت السيدة زينب الكبرى كونها من أشهر المعارضين للظلم الاموي بعد اخيها الحسين (ع) واخيها العباس (ع) .
وهناک بعض المصادر ترجح ان ال امية قد وضعوا لها السم لعدة اسباب:

1-منها ان سياستهم مع معارضيهم كانت تقوم على اساس قتلهم اما بالسم او بالتصفية الجسدية .

2-ومنها سياستهم في حقدهم على ال علي (ع).

فلديهم النظريه المشهورة ان لله جنودا من عسل فقتل بالسم معاويه مالك الاشتر والامام الحسن (ع) وسعد بن ابي وقاص

وفي مقاتل الطالبيين/48:(وأراد معاوية البيعة لابنه يزيد ، فلم يكن شئ أثقل من أمر الحسن بن علي وسعد بن أبي وقاص ، فدسَّ إليهما سماً فماتا منه) . (ونحوه شرح النهج:16/49 ).

وأما سبب رحيل السيدة زينب (ع) إلى الشام :

فهي اما نُفيت هي وزوجها أو رحلت قسرا لمعارضتها للحكم الاموي ويدل عليه مارواه العبدلي في اخبار الزينبات.

«أخبرني قاسم بن عبد الرزاق ، وعلي بن أحمد الباهلي ، قالا : أخبرنا مُصعَب بن عبد الله قال : كانت زينب بنت علي ـ وهي بالمدينة ـ تُؤلّبُ الناس على القيام بأخذ ثار الحسين. فلمّا قام عبد الله بن الزبير بمكّة ، وحَمَل الناس على الأخذ بثار الحسين ، وخلع يزيد ، بَلَغ ذلك أهل المدينة ، فخطبت فيهم زينب ، وصارت تؤلّبهم على القيام للأخذ بالثار ، فبَلَغَ ذلك عمرو بن سعيد ، فكتب إلى يزيد يُعلِمُه بالخبر. فكتب [ يزيد ] إليه : « أن فَرّق بينها وبينهم » فأمر أن يُنادى عليها بالخروج من المدينة والإقامة حيث تشاء. فقالت : « قد علم الله ما صار إلينا ، قُتِل خَيرُنا ،، وحُمِلنا على الأقتاب ، فوا لله لا خرجنا وإن أُهريقَت دماؤنا ». فقالت لها زينب بنت عقيل : « يا ابنة عمّاه ! قد صدقنا الله وعده وأورثنا الأرض نتبوّأُ منها حيث نشاء. فطيبي نفساً وقَرّي عيناً ، وسيجزي الله الظالمين. ؟! أرحلي إلى بلد آمِن » ـ تُؤلِّبُ : تُحَرِّصُ. المعجم الوسيط. ثمّ اجتمع عليها نساء بني هاشم ، وتَلَطّفنَ معها في الكلام ، وواسَينَها.

وبالإسناد المذكور ، مرفوعاً إلى عبيد الله بن أبي رافع ، قال : سمعتُ محمّداً أبا القاسم بن علي يقول : « لمّا قَدِمَت زينب بنت علي من الشام إلى المدينة مع النساء والصبيان ، ثارت فتنةٌ بينها وبين عمرو بن سعيد الأشدَق { والي المدينة مِن قِبَل يزيد}. فكتب إلى يزيد يُشير عليه بنقلها من المدينة ، فكتَبَ له بذلك ، فجهّزها : هيَ ومَن أراد السفر معها من نساء بني هاش ان عبد الله بن جعفر رحل من المدينة،

قلت والعبيدلي هو العلامة الجليل ، الشريف الطاهر ، المُحَدّث المُفَسّر ، النَسّابة ، الثِقَة الأمين ، أبو الحسين : يحيى العُبيدلي المَدَني ، العقيقي الأعرجي ، بن الحسن بن جعفر الحُجّة بن عبيد الله الأعرج ، ابن الحسين الأصغر ، ابن الإمام السجاد زين العابدين علي بن الحسين { عليه السلام}. وُلدَ العُبيدلي سنة 214 هـ في المدينة المنوّرة ، وتوفّي سنة 277 في مكّة المكرّمة. وهو يُعتَبَر من علمائنا بالمدينة المنوّرة ، وساداتها الشرفاء الكُرماء في القرن الثالث الهجري. وقد روى عنه النجاشي المتوفّى سنة 450 هـ ،

واحتمل السيد محمد كاظم القزويني ذلك اي شهادتها بالسم:

قال « زينب الكبرى {عليها السلام }: من المهد إلى اللحد تاريخ وفاة السيدة زينب الكبرى {علبها السلام }، إنّ المشهور أنّ وفاة السيدة زينب الكبرى { عليها السلام } كان في يوم الأحد مساء الخامس عشر من شهر رجب ، مِن سنة 62 للهجرة. وهناك أقوال أخرى ـ غير مشهورة ـ في تحديد يوم وسنة وفاتها. ولقد أهمل التاريخ ذكر سبب وفاتها ! أم أنّها قُتِلَت بسبب السُمّ الذي قد يكون د ُسّ ـ وهناك قول : بأنّها توفّيت مساء يوم الرابع عشر من رجب، المحقق إليها من قِبَل الطاغية يزيد ، حيث لا يَبعُد أن يكون قد تمّ ذلك ، بسرّيةٍ تامّة ، خَفيَت عن الناس وعن التاريخ. وعلى كل حال ، فقد لَحِقَت هذه السيدة العظيمة بالرفيق الأعلى .
#Almojib
#مؤسسة_البرهان #تاريخ_الاسلام #تاريخ_الاسلام #زينب_الكبرى_سلام_الله_عليها #قبر_السيدة_زينب_عليها_السلام

وفاء للحسين

18 Jul, 09:26


إن أعظم الرزية وأجل المصيبة حلّت بآل الرسول وبنات الزهراء البتول بعد قتل الحسين عليه السلام وذويه وأنصاره ونهب رحله وحرق مضاربه هي تسيير عيالاته اسارى من كربلاء الى الكوفة ومنها الى الشام كما ذكر المرحوم السيد حيدر بقصيدته النونية :

وأجـل يـوم بعد يـومك حل في
الاسلام منه يشيب كل جنين
يوم سرى الأسرى كما شاء العدى
فيـه الفـواطم من بني يس

وفاء للحسين

18 Jul, 09:26


-
🕯 ليلة 11 محرم

ينبغي على المؤمنين أن يكون حالهم ليلة الحادي عشر على مثل حال أهل البيت عليهم السلام فيها من التأسي والاقتداء والمواساة بذلك المصاب ما يثلج قلب النبي صلى الله عليه وآله وسلم والزهراء المفجوعة بقتل الحسين عليه السلام ومصائب ابنتها زينب وفي هذا المضمون وردت روايات كثيرة تؤكد على محبي أهل البيت عليهم السلام أن يعيشوا تلك الليلة بذلك النحو المعبّر عن الانقياد والطاعة لأئمتنا الأطهار عليهم السلام ولما في ذلك من مظاهر الوفاء والولاء والحب.

إن على الموالي لخط أهل البيت والمتّبع طريقتهم في الحياة أن يعيش تلك الليلة وكأنه صاحب المصاب أو فقد عزيزاً ومحباً لديه، بل عليه أن يعيش الإحساسات المرهفة المعبّرة عن الحزن بأوضح المعاني والمظاهر، لأن الحسين عليه السلام هو شهيد الإسلام والعقيدة، وهي التي ينبغي أن يحافظ الانسان عليها كحفاظه على أولاده وماله، إن لم يكن أكثر وأهم في الحفظ والصون لأن دينه هو المنقذ له من التهاوي إلى النار وبئس القرار، ولذا شجَّع أهل البيت عليهم السلام أتباعهم ومواليهم بالحديث المعروف " أحيوا أمرنا رحم الله من أحيا أمرن ".

وحتى يستشعر المؤمن حقاً ويعيش الإحساس بالمصيبة ليكون مواسياً حقيقياً وواقعياً، عليه أن يُكثر من الحديث المعروف " يا ليتنا كنا معكم فنفوز فوزاً عظيم " ليشعر من خلال ذلك بالانتماء الفعلي إلى تلك المدرسة الحسينية التي تجمع كل الصفات الإسلامية والأخلاق النبوية والشجاعة العلوية.

لذلك كله، علينا أن نعيش ليلة الحادي عشر من المحرَّم، وكأن كربلاء قد سبقتها والأجساد ما زالت مطروحة على الرمال، لنتمكن من أن نعيش جزءاً بسيطاً من الحزن والألم والحسرة التي سيطرت على أهل البيت عليهم السلام في تلك الليلة التي مرَّت طويلة باهاتها وزفراتها وعويل الأطفال وصراخهم واهات النساء الثكلى اللواتي فقدن الأبناء والأزواج والأخوة.