🔘- الأسباب العقلية:
مثل الضعف العقلي وتدني نسبة الذكاء وضعف القدرة على التركيز والانتباه وضعف الذاكرة.
🔘- الأسباب النفسية والانفعالية:
مثل إصابة بعض الطلبة بالخمول والإحباط وفقدان الثقة بالنفس وسوء التكيف وكراهية مادة دراسية معينة أو أكثر ومشاكل النوم والتبول اللاإرادي والكذب والعدوانية.
🔘- الأسباب الصحية والجسمية:
مثل تأخر النمو وضعف البنية الجسمية وضعف الحواس مثل السمع والبصر، والوضع الصحي العام مثل سوء
التغذية والأنيميا واضطراب الكلام،
كما تؤثر الحالة الصحية السيئة للأم أثناء فترة الحمل وإصابتها بأمراض خطيرة وظروف الولادة المتعسرة.
🔘- الأسباب الاجتماعية والاقتصادية: ومن الأسباب الاجتماعية التي تؤدي إلى التأخر الدراسي ما يلي:⬇️⬇️
🔹 الاضطراب الأسرى والعلاقات الأسرية السلبية.
🔹 كثرة المشاكل الاسرية وعدم التكيف بين أفراد الاسرة.
🔹 الطموح الزائد للاَباء ورغبتهم في التحصيل العالي لأطفالهم قد ينعكس سلباً على تحصيل أطفالهم وإصابتهم بالتأخر الدراسي وخاصةً عندما تكون قدرات هؤلاء
الأطفال لا تؤهلهم إلى التحصيل الدراسي المرتفع.
🔹 أساليب التنشئة الأسرية الخاطئة وغير السليمة.
🔹 التمييز والمقارنة بين الأبناء.
🔹 مستوى تعليم الوالدين.
🔹الوضع الاقتصادي الاسري السيئ والظروف المعيشية والسكنية السيئة وكبر حجم العائلة.
🔘- الأسباب المدرسية:
ومن الأسباب المدرسية التي تؤدي إلى ضعف التحصيل الدراسي ما يلي:⬇️
- اضطراب العلاقة بين المدرسين أنفسهم، أو بين المدرسين والإدارة، أو بين المدرسين والإدارة من جهة والطلبة من جهة أخرى فكل هذه الأجواء تؤدي إلى ضعف التحصيل الدراسي.
- بُعد المواد الدراسية عن الواقع وعدم مناسبة المناهج وطرق التدريس وعدم مناسبة الجو المدرسي العام، وعدم مناسبة نظام الامتحانات، وكذلك عدم المواظبة وكثرة الغياب والهروب.
- النقص في الوسائل التعليمية والتجهيزات المدرسية، وصعوبة المواد الدراسية، والعقاب البدني، وكثرة الواجبات، وقلة الاهتمام بالدراسة وتدني الدافعية للدراسة.
🔲الحلول المقترحة في علاج مشكلة ضعف التحصيل الدراسي:
يتم علاج مشكلة ضعف التحصيل الدراسي بمشاركة كل من المدرس والمرشد النفسي والأسرة، ويمكن تلخيص أهم الملامح بما يلي:
▫️- تعرّف المرشد النفسي على المشكلة وأسبابها وإقامة علاقة إرشادية في أجواء من الثقة والألفة ومن ثم تبصير الطالب بمشكلتهم وتنمية الدافع للتحصيل الدراسي لديه.
▫️- تشجيع الطالب على التعديل الذاتي للسلوك والعمل على تحسين مستوى توافقه الأسري والمدرسي والاجتماعي.
▫️- مراجعة المناهج وطرق التدريس التي يتعلم بها الطالب المتأخر دراسياً وعند ثبوت عدم ملاءمتها يجب أن تعد برامج خاصة يراعي فيها خصائص الطالب المتأخر وقدراته وحاجاته.
▫️- مراعاة الفروق الفردية بين الطلبة.
▫️- اشغال الطالب المتأخر بالأنشطة المدرسية المخطّط لها والهادفة كل حسب قدراته واهتماماته وميوله.
▫️- مراعاة دوافع الطلبة المتأخرين المختلفة والعمل على إشباعها وتقديم الخبرات التي تساعدهم على تحقيق النجاح، وتجنبهم الشعور بالفشل والدونية.
▫️- مراعاة المراجعة والتكرار المستمر والشمول في تقديم المعلومات للطلبة المتأخرين وربطها بواقعهم.
▫️- استخدام الوسائل التعليمية المعيّنة والأكثر فعالية، كالأجهزة السمعية والبصرية لما لها من أهمية خاصة في تعليم المتأخرين دراسياً ومساعدتهم على الفهم والتصور والإدراك، وكذلك لمخاطبتها الحواس المختلفة.
▫️- التواصل المستمر بين الأهل والمدرسة لمتابعة الأبناء.
▫️- عدم التفرقة في معاملة الأطفال حسب ترتيبهم في الأسرة أو جنسهم .
▫️- مراجعة الأهل لدروس الأبناء بشكل مستمر لرفع مستواهم التحصيلي، والاهتمام بمتابعة وتقويم أداء الأبناء.
▫️- العمل على نمو مفهوم موجب للذات بصفة عامة ، وبخاصة عناصره المتعلقة بالدراسة والتحصيل الدراسي
▫️- العمل على رفع الكفاية التحصيلية وزيادة فعالية الاستعداد الموجود عن طريق زيادة الدافع وتغيير الاتجاهات السلبية وتنمية الثقة في الذات .
▫️- العمل على تحقيق استمرارية عملية التعلم خاصة في حالات التخلف التي ترجع إلى أسباب صحية أو بسبب حادث أو بسبب اضطرابات أسرية أدت إلى انقطاع التلميذ عن الدراسة وتخلفه عن مستوى أقرانه في نفس السن تحصيلياً ، وأن يقدم المدرس معونة خاصة للتلميذ ليعوضه ما فاته ويشعره بالأمن والطمأنينة.
مجموعة التوجيه الطلابي المتميز والدورات التدريبية العالمية
https://t.me/+Rjweu82-Iz9UCe-x
قناة التوجيه الطلابي المتميز والدورات التدريبية العالمية
https://t.me/ahmednajme