أحمد الشيخ - Ahmed Al-sheikh

ملاحظة: الورشة مجانية ويمكن دعوة أي شخص للحضور وغالباً لن تكرر قريباً!

لماذا ننشر المعرفة والوعي ولا يلقى ذلك تفاعلاً أو انتشاراً بين الناس؟

المحتوى الهادف الذي يقدم الفوائد ويثري المعرفة يحتاج إلى مبادئ تسويقية تضبطه ليحقق انتشاره ويؤثر بالناس خاصّة عبر وسائل التواصل الاجتماعي

ولأننا بحاجة إلى تعلّم هذه المبادئ التسويقية؛ أدعوكم لحضور ورشة بعنوان "المبادئ التسويقية في إعداد المحتوى الهادف" أونلاين

تفاصيل الورشة:
التاريخ: يوم السبت الموافق 22/2/2025
الوقت: الساعة 8:00 مساءً
عبر برنامج Google Meet

للحضور انضم إلى هذه المجموعة على التيليجرام التي سيتم إرسال رابط الحضور إليها في الموعد المحدد:

https://t.me/+RJ-BdbubZq84MmY0

هناك معلومات حصرية أقدمها للمرة الأولى أونلاين في هذه الورشة!

طيب كُرمى لعيونكم ستُقدّم هذه الورشة قبل أن نصل للرقم المرفق أعلاه

وستكون آخر ورشة قبل رمضان -إن شاء الله-

ثم نستأنف بعده إن أحيانا الله إلى وقتها

عجيب النتيجة العكسية

نقَص العدد بدل أن يزيد!

ما زلت عاجزاً عن فهم سلوك مستخدمي التلغرام

عندما تتقدّم لأي وظيفة أو عمل ضع سنوات خبرتك الحقيقية دون زيادة

أنت تظن أنك بزيادة عدد سنوات الخبرة تزيد من فرصتك بالقبول في العمل وتحصل على راتب أفضل وهذا صحيح نظرياً

ولكن بالمقابل وعلى جانب آخر ستكون توقعات صاحب العمل مرتفعة وتوازي عدد سنوات الخبرة التي وضعتها أثناء تقدمك للوظيفة، وإذا لم تلبّ هذه التوقعات فحينها سيُنظر إليكَ باستياء وقد تفقد بعدها الفرصة وتبني سمعة سيئة في المكان الذي حاولت الدخول إليه بغير الصدق وقول الحقيقة.

أكثر ما يحتاجه الداخل السوري اليوم هي مبادرة لتنظيم المبادرات القائمة

وذلك أن كل مجموعة تعمل بما تستطيع من تقديم تدريبات أو ورشات أو تعمل على أنشطة أخرى بهدف النهوض بالشباب السوري وتسريع عملية الإعمار وفق الممكن وهذا شيء جيد ولكن كثير من هذه الجهود مهدورة لعدم تنظيمها.

ما أقصده بالتنظيم هو:
- قاعدة بيانات مشتركة لضمان عدم استفادة نفس الشخص مرتين من نفس النوع من الأنشطة في حال كان النشاط مقيداً بعدد محدود.
- وجود مجموعة تواصل مشتركة للتنسيق والتحضير.
- انضواء المبادرات الجديدة ضمن المبادرات القائمة في حال كانت تحمل نفس الفكرة أو دخولها كشريك بها (وهذا أكيد لا يتناسب مع الجميع)

المبادرات المبعثرة الآن دون تنظيم تستهلك جهوداً جبارة ولكن نتائجها ستكون مضاعفة في حال نظمت نفسها وعملت على نحو تكاملي.

انتهت منذ قليل، سأشارك معكم التسجيل حين الانتهاء من تجهيزه ورفعه.

شكرا لكل من حضر وآمل أن تكون الجلسة قد أضافت لحصيلتكم المعرفية شيئاً من الخبرة.

لمن يود الحضور سنبدأ بعد ربع ساعة إن شاء الله:
https://meet.google.com/xpd-wvzi-bak

أنت وإيلون ماسك بينكم 6 أشخاص فقط!

الفكرة ببساطة إنه بإمكانك توصل لأي شخص بالعالم، حتى لو كان ملياردير مثل إيلون ماسك، عبر سلسلة من 6 أشخاص أو أقل!

باختصار هذه نظرية 6 درجات من التباعد (Six Degrees of Separation)

اقترح النظرية الكاتب المجري فريجيس كارينثي عام 1929، لكن التجربة الأشهر لها كانت بالستينات على يد عالم النفس ستانلي ميلغرام، الذي أجرى اختباراً أرسل فيه رسائل لأشخاص غرباء، والنتيجة كانت أن الرسائل احتاجت بمتوسط 6 أشخاص لتصل لأصحابها!

مثال افتراضي لتوضيح الفكرة:
- أنت تعرف شخص يشتغل بشركة تقنية أو ستارت أب.
- هذا الشخص عنده مدير سابق أو مستشار عنده علاقات دولية.
- والمدير غالباً يعرف مستثمر أو رجل أعمال كبير بالخليج أو أوروبا.
- المستثمر ممكن عنده علاقات مع رجال أعمال كبار بمجال الفضاء أو السيارات الكهربائية.
- واحد من هؤلاء الأشخاص عنده تواصل مباشر مع تنفيذيين في شركة تسلا أو سبيس إكس.
- والتنفيذيين يتعاملون بشكل مباشر مع إيلون ماسك!

يعني يا صديقي، بإمكانك أن تعتبر نفسك قريباً من إيلون أكثر مما كنت تتخيل! 😆

تنويه: المثال لتوضيح الفكرة لا أكثر!

ودمتم بخير..

كتابة إعلان السوشيال ميديا مو مجرّد مهارات لغوية وسجع وطباق وترتيب كلمات! 👌🏻

حتى يكون الإعلان:
- مناسب
- مؤثر بالجمهور المستهدف
- والأهم بيّاع

لازم ينكتب بمنهجية صحيحة

وهذا يلي رح نتعلمه بورشتنا غداً إن شاء الله يلي رح تكون بعنوان "المنهجية الصحيحة في كتابة إعلانات السوشيال ميديا"

الموعد: غداً السبت الساعة 5:00 مساءً بتوقيت دمشق

ملاحظات مهمة:
- الورشة مجانية وأونلاين
- لتفاصيل أكثر تلاقوها بالرابط

للتسجيل عبر الرابط التالي:

https://click.techpundits.net/free-sessions/the-correct-methodology-for-writing-social-media-ads

وأخيراً؛ لقاء مميز مع العزيز د. فادي عمروش في حلب بعد سنوات من المعرفة عن بُعد.. يا مية هلا!

مع احترامي لكل كورسات العمل عن بعد من نوع "راس الخيط" ولكن الشباب السوري في الداخل اليوم يحتاج دورات مكثفة وتوجيه مباشر ومرشد يسير معه خطوة بخطوة حتى يحصل على أول فرصة عمل عن بعد ويفهمه كيف العجلة ماشية وكيف يحصل على فرصة مماثلة دون وجود هذا المُرشد، وصراحة هذا هو رأس الخيط وليس إلقاء كلمات مفتاحية في مسامع المتلقّي.

كيف تحصل على فرصة عمل عن بُعد باستخدام التسويق الشخصي؟

نعم كما قرأت، فالعثور على فرصة عمل عن بُعد اليوم لا يعتمد على الشهادات الأكاديمية والمهارات التقنية فحسب إنما يحتاج إلى أمر لا يقل أهمية وهو التسويق الشخصي.

فكّر للحظة… كم شخصًا يمتلك نفس مهاراتك وربما أفضل، لكنك تجد بعضهم يحظى بفرص رائعة بينما الآخرون يكافحون؟

السر هنا هو قدرتهم على التسويق لأنفسهم بذكاء.

التسويق الشخصي فن قائم على عناصر واضحة:

- بناء هوية رقمية قوية
- عرض إنجازاتك بذكاء (لا تُعدد المهام.. ركز على النتائج)
- التواصل مع الأشخاص المناسبين (العلاقات لها قوة أكثر مما تتوقع)
- صناعة محتوى تظهر خبرتك من خلاله

معظم الباحثين عن عمل يتوقفون عند إرسال السيرة الذاتية وينتظرون… بينما غيرهم يصنعون قصتهم بأنفسهم، يتركون أثراً، ويجعلون الفرص تأتي إليهم لا العكس.

الحل؟
ابدأ اليوم، حدّث حساباتك المهنية، شارك أفكارك، تفاعل مع الآخرين وابنِ لنفسك هوية مهنية يعرفها الجميع.

تذكّر: العمل عن بُعد ليس صعب المنال، الصعب هو أن تبقى غير مرئي في عالم يقدّر من يُظهر قيمة عمله بوضوح.

دمتم بخير..!

ما الفرق بين العجز والكسل؟

العجز: غياب القدرة مع وجود الرغبة كالمريض الذي يريد أن يُنجز ولا يستطيع ذلك

الكسل: وجود القدرة مع غياب الرغبة كالذي يقضي معظم وقته فيما لا ينفع في حين لديه مهام مهمّة يجب أن تُنجز

لذا كان من دعائه ﷺ : (اللهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ العَجْزِ وَالكَسَلِ..)

أستغرب من الشخص الذي لا يقرأ حتى النهاية

- يقدم على الوظيفة دون قراءة كامل الوصف الوظيفي
- يسأل عن تفاصيل تخص مهمة أرسلت له رغم أنها مكتوبة في نفس الرسالة ولكنه لم يقرأها كاملةً
- يتهجم على منشور بقراءة مقدمته فقط دون قراءته كاملاً
- يسأل عن مكان التدريب رغم ذكره في إعلان التدريب ولكنه لم يكلف نفسه ليقرأ إعلان التدريب كاملاً

والمواقف تطول ولكن الصفة ذاتها تتكرر في كل مرّة، لم أجد تسمية مناسبة لهذا الصنف من الأشخاص سوى أنهم يحملون "أمّية ما بعد الجامعة" فمعظمهم متخرجون مثقفون ومع ذلك لا يقرؤون حتى النهاية في أشياء لهم فيها حاجة ثم يسألوا عن شيء كان أمامهم لم يكلّفوا أنفسهم عناء قراءته.

تتذكرون ورشة "المبادئ التسويقية في إعداد المحتوى الهادف"؟

هناك إمكانية لتقديمها أونلاين وبشكل مجاني في حال رأيت اهتماماً بالموضوع

مؤشر الاهتمام: مشاركة رابط القناة مع المهتمين وعندما يزيد عدد الاشتراكات الجديدة عن 100 اشتراك سأعلن عنها

الآن 2474 مشترك في القناة 👀

رابط القناة لسهولة مشاركته:
https://t.me/AhmadAlsheikh41

مشاهدة التفاهة وما لا ينفع يورث عقل الإنسان سذاجة في التفكير وسطحية في الطرح لأن المرء مرآة ما يملأ عقله ويشغل وقته؛ أما الحكمة في الفعل والقول والاتزان تجاه كل شيء يكون بملء الوقت بما ينفع والانشغال بالقراءة واكتساب المعرفة.

إذا لاحظت في نفسك:

- ضعف الإنجاز
- ضيق الوقت
- التشتت وعدم التركيز
- توتر مستمر بسبب مهام لم تُنجز بعد

جرب تقليل استخدامك لوسائل التواصل الاجتماعي وابتعد عنها لساعات أو لأيام، ثم عاين النتيجة.

إليكم العرض التقديمي الذي تم الإعطاء منه في الورشة

تسجيل الورشة لمن فاته الحضور:

https://www.youtube.com/live/zoihFos1pwM?si=HpMYbg3RYkU6lPq6

للحضور عبر هذا الرابط، سيتم تفعيله بعد 10 دقائق:
https://us06web.zoom.us/j/81521671135?pwd=7GAexK62qXI4wGrD2audlL4AUsab5i.1

أعرف كثيراً من الأشخاص ليست لديهم شهادة ثانوية ولا أكثر من لغة وأرزاقهم جارية ولديهم ضغط عمل وإيرادات شهرية بآلاف الدولارات وبنفس الوقت أعرف كثيراً من حملة الشهادات ليس لديهم عمل وبالكاد يجدون ما يسد رمقهم.

التعلّق بالأسباب الدنيوية وكأنها السبب الرئيسي في الرزق سيبقيك في قلق مستمر، قلق من فقدان وظيفة أو من تراجع الأسواق أو من تدخل الذكاء الاصطناعي في مهنتك أو غيرها من المخاوف التي لا تنتهي.

هل هذا يعني أن نجلس ونترك السعي ولا نأخذ بالأسباب؟

من الواجب السعي وزيادة الخبرات والمهارات بشكل مستمر والحصول على أعلى الشهادات المهنية والأكاديمية وتعلّم أكثر من لغة ومواكبة كل تطور في السوق وهذا يكون أخذاً بالأسباب لا تعلّقاً بها.

فالأخذ بها مطلوب والتعلّق بها مذموم والفرق بينهما شعرة!

✨ كيف تبدأ عملك عبر الإنترنت؟ ✨
مع المدرب: أحمد الشيخ

🔹 الخبرة:
6 سنوات في إدارة وإعداد المحتوى الرقمي
تدريب أكثر من 500 شخص على كتابة المحتوى ومهارات العمل عن بعد

🔹 المحاور الرئيسية:
1️⃣ ما هو العمل عن بعد والعمل الحر عبر الإنترنت؟
2️⃣ كيف تبدأ بالعمل عبر الإنترنت؟
3️⃣ تحديات العمل عبر الإنترنت.
4️⃣ نصائح ذهبية للنجاح في العمل عبر الإنترنت.
5️⃣ التسويق الشخصي.

📅 الثلاثاء 4 شباط
⏰ 7:30 مساءً بتوقيت دمشق

فرصتك للانطلاق في عالم العمل الحر! 🚀
احجز مكانك الآن!

رابط التسجيل:
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLScby45RPrLqSXXobvvau8k7O8O8Y6mZZ5ky6a2b7AjCu-YFlQ/viewform

تابع أخبار الورشة واشترك في مجتمعنا الصاعد عبر التلغرام:
https://t.me/sytdr

مثال على أن نطاق التأثير يتجاوز نطاق التفاعل المباشر بأضعاف

مثلاً المنشور الذي شاركت به أداة ترجمة الصور

شاهده 492 شخصاً
تفاعل معه 11 شخصاً فقط
بينما احتفظ بالأداة عبر إعادة توجيهها إلى "الرسائل المحفوظة" حوالي 39 شخصاً

هذا ليس مثالاً فريداً بل نموذج عاينته على العديد من المنشورات وبمنصات مختلفة.

شات جي بي تي يتغلّب على معظم كتّاب المحتوى

نعم كما قرأت، فمن خلال خبرتي التي تجاوزت 6 سنوات ومن ملازمتي الدائمة لشات جي بي تي منذ إطلاقه أقولها بالفم الملآن: هذا البوت بات يتغلّب على معظّم الكتّاب أو يساويهم بالقدرة

انظر الآن إلى كتابات أي كاتب محتوى وقارنها مع نتاج البوت، وأخبرني بنظرة موضوعيّة وتجرّد.. هل تلاحظ فرقاً كبيراً؟ أجزم أن الإجابة ستكون مع الغالبية "لا"

الكتابة لها عدّة عناصر:
- الترتيب
- التسلسل
- الصياغة
- المهارات التسويقية الداعمة
- المفردات الفريدة غير الصعبة والمفهومة (الحصيلة اللغوية)

يُتقن معظم الكتّاب أول 4 عناصر والتي ينافسهم فيها شات جي بي تي بقوّة، بينما قلّة منهم من يُتقن الأخيرة والتي لا حد لها ولا نهاية بل تزيد تراكمياً مع الوقت وهي ما تُسمّى بـ "الحصيلة اللغوية للكاتب"

ولأن معظم كتّاب المحتوى يتخذونها مهنةً فقط ولا يقرؤون ولا يزيدون من حصيلتهم اللغوية فإن المفردات التي يحفظونها ويستخدمونها في كتاباتهم هي نفسها التي يعرفها شات جي بي تي ويستخدمها في كتاباته

ما الحل لهذه المشكلة؟

ببساطة اقرأ، اقرأ الكتب والروايات وخاصة غير المترجمة منها والتي تحتوي على مفردات لغوية تزيد بها رصيدك من الكلمات، وانتبه إلى أن الفرق بين الكلمة الصعبة غير المفهومة والكلمة الفصيحة الفريدة والمفهومة: شعرة

أخيراً المتميز من يمتلك عقلية الكاتب لا من يتخذها مجرد مهنة، وهذا هو من سينجح بها كمهنة وأسقط هذا على بقيّة التخصصات.

دمتم بخير..!

تتذكروا مبادرة أمان يلي أطلقناها بهدف تقديم الدعم النفسي للأشخاص المتضررين بالمناطق اللي تحررت حديثاً وعلى رأسهم المعتقلين والمعتقلات؟

المبادرة مستمرة حتى الآن وصار في إلها معرّفات رسمية، بإمكانكم تتابعوها عبر التيليجرام على هذا المعرّف:
https://t.me/AmanInitiative

شاركوا المعرّفات مع المهتمين حتى توصل للناس يلي محتاجينها ولكم الأجر إن شاء الله

كانت تجربة مميزة بعنوان نوعي يقدّم للمرة الأولى في المنطقة والحمدلله النتائج فخمة

لأن المحتوى الهادف بات يتيه وسط زحام المحتوى الذي لا يقدم نفعاً

أقام منتدى رقيم الثقافي ورشة تدريبية بعنوان "المبادئ التسويقية في إعداد المحتوى الهادف" تعلم فيها الحضور مواضيع عديدة أبرزها أسباب انتشار المحتوى والقواعد التي يجب أن يُضبط بها وكيفية بناء الثقة مع الجماهير.

تخلل الورشة تفاعل مميز من الحضور كما ساهمت النقاشات التي دارت بإثراء الورشة وتعزيز المعلومات التي أُعطيت فيها.

لماذا ننشر المعرفة والوعي ولا يلقى ذلك تفاعلاً أو انتشاراً بين الناس؟

المحتوى الهادف الذي يقدم الفوائد ويثري المعرفة يحتاج إلى مبادئ تسويقية تضبطه ليحقق انتشاره ويؤثر بالناس خاصّة عبر وسائل التواصل الاجتماعي

ولأننا بحاجة إلى تعلّم هذه المبادئ التسويقية؛ يعلن منتدى رقيم الثقافي عن ورشة بعنوان "المبادئ التسويقية في إعداد المحتوى الهادف"

يقدمها: أ. أحمد الشيخ

تفاصيل الورشة:
التاريخ: يوم السبت الموافق 25/1/2025
الوقت: الساعة 2:00 ظهراً
المكان: شارع الراعي - منتدى رقيم الثقافي (مقابل معهد العز).

المقاعد محدودة!

للحضور بالتسجيل عبر الرابط التالي:
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSeOGz0HV0h6VUhbYfa0_HuagPwvqyotlzNnK3M8-IglPlpRAQ/viewform

وجدت هذا الموقع الرائع الذي يتضمن أدوات عديدة من ضمنها أداة تعمل على ترجمة الصورة من لغة إلى أخرى مع المحافظة على تصميمها

استخدمتها منذ قليل في ترجمة صور خاصة بمواد تدريبية لو أردت إعادة تصميمها بالعربية لأخذت معي وقتاً طويلاً ولكن تم حل الموضوع ببساطة وبوقت أقل عبر هذه الأداة

رابط الوصول إليها:
https://www.imagetotext.io/ar/image-translate

أكثر شيء صعب بمنصة لينكدإن هو موضوع الاستمرارية

أن تستمر على منصة لست معتاداً عليها، وتجربة المستخدم فيها لا تسبب الإدمان كالفيسبوك وكلها مهنية ومُتخمة بالمعلومات فلا تكاد ترى منشوراً إلا وبه معلومة

الأصعب هو أنها تحتاج التزاماً مستمراً بالنشر بشكل يومي أو شبه يومي دون توقّف كما تحتاج فيها للتفاعل مع شبكتك بالإعجاب والتعليقات وإبداء رأيك وهو ما يتطلب وقتاً يومياً يستدعي جعل استخدام لينكدإن عادة لا مجرد تصفح يومي

منذ فترة بدأت بخطة للالتزام بهذه المنصة وحتى الآن الأمور على ما يُرام وأعتقد أن النتائج ستكون مرضية إن شاء الله

سأشارككم التفاصيل في حينها إن تنجح وتحقق النتيجة المطلوبة،

بالمناسبة حسابي اللينكدإن أدناه لمن أحب متابعته فالمنشورات المهنية والتعليمية التي لا أنشرها على فيسبوك تلغرام هناك:

https://www.linkedin.com/in/ahmadalsheikh41

من الاستراتيجيات التي أتبعها شخصياً للاستمرار في قراءة الكتب هي أنني بين كل كتابين علميين آخذ استراحة تتمثّل بقراءة رواية ممتعة؛ تشحذ الهمّة على القراءة وتزيد شوقي للكتاب التالي وتكون كمشاهدة فيلم مشوّق بعد حضور دورات تدريبية مملة.

أنت لا تتقدم خطوة للأمام لأن وقتك ضيق!

أو أنك تنتظر تلك اللحظة التي تتحرر فيها من التزاماتك المالية وتكون حراً لا قيود وظيفية تقيدك ولا مشروع خاص يحبسك

أنت لا تقرأ الكتب
لا تحضر دورة تدريبية
لا تفعل شيئاً

ولكن يا صديقي المشكلة ليست في ضيق الوقت أساساً ولا في أعبائك المالية

المشكلة فيكَ أنت، هل راقبت سلوكك أوقات الفراغ.. علامَ تقضي وقتك؟

هل جربت أن تذهب لإعدادات هاتفك وترى كم ساعة تقضيها على هاتفك دون أيّة فائدة؟

ما يدريك أنه إذا صار لديك وقت أكثر وتحررت مالياً أنك لن تقضي وقتك في الملهيات أو تزيد من مدة استخدامك للهاتف أو تتسكع في الطرقات بحثاً عن التسلية والترفيه؟

يا عزيزي إن الوقت تشتريه بالمال والمال يتأتى رزقاً من الله ولكن له أسبابه في السعي والجدّ وقبلهما التّقوى، وهذا يكون بإصلاح المشكلات الداخلية خاصة السلوكية منها، والحذر كل الحذر من تخدير نفسك بالمبررات المريحة

لا وقت
ليس لدي المال
عندما أصبح غنياً سأكون قارئاً نهماً للكتب

كلها حجج واهية وأعذار كاذبة تُسلّي بها نفسك وتريح ضميرك، حتى إذا تقدّم العمر أكثر زادت الالتزامات والأعباء وزدتَ معها انشغالاً

حتى يفنى عُمركَ ثم تُسأل عنه فيما أفنيته؟

أفتنفع حينها الأعذار؟

من الاستثمارات التي يغفل عنها كثيرون الاستثمار في استشارة خبير!

- تحديد المسار المهني
- اختيار التخصص الجامعي
- حل مشكلة في مجالك
- زيادة مصادر الدخل
- تشخيص مشكلات النشاط التجاري

وغيرها من الإشكالات التي تتجاوزها وترى فرقاً واضحاً في نتائجها حال استشارة خبير، وهنا أقصد الخبير حقاً لا مدّعي الخبرة.

غالباً لا يرغب الناس في هذا الاستثمار لكونهم غير معتادين على الدفع مقابل اجتماع أو عدة اجتماعات يتلقى فيها عدة نصائح حتى لو كانت مرفقة مع خطة عمل!

شخصياً الاستشارات التي تلقيتها من خبراء في عدة أمور كانت تشكل مشكلة صعبة بالنسبة لي؛ رأيت نتائجها وممتن لما حققته بعد الاستشارة من عاقبة مرضية.

الاستثمار باستشارة خبير لا يقل أهمية عن الاستثمار بدورة تدريبية أو جهاز لابتوب أو غيرها من الضروريات.

تصنيفات المحتوى وفقاً للأهداف

أعلى تحويل وأقل تفاعل:
- إعلانات مباشرة
- معلومات قيّمة تخصصية
- جزء من أعمالك
- مشكلة شائعة في مجالك مع الحل

أعلى تفاعل وأقل تحويل:
- محتوى تحفيزي
- محتوى ترفيهي
- صور شخصية
- تجارب شخصية غير مهنية
- أسئلة تفاعلية

أعلى تفاعل مع تحويل متوسط:
- قصص النجاح
- قصص الفشل
- نتائج عملية
- إنجازات مهنية
- آراء العملاء
- خلاصات مختصرة لتجارب مهنية طويلة

هذا التصنيف عام لأهم أشكال المحتوى وهناك استثناءات طبعا.

ملاحظة: المقصود بالتحويل يكون غالباً المبيعات إلا في بعض الأحيان يكون معبراً عن عدد مرات تنزيل التطبيق أو عدد الزيارات الواردة إلى الموقع الإلكتروني.

كيف تعدّ خطة محتوى لحسابات السوشيال ميديا؟

بداية تختلف خطة المحتوى باختلاف الهدف وطبيعة الحساب فلو كانت لبراند تجاري تختلف عن كونها لحساب شخصي، ولحساب شخصي تختلف هل الهدف منها التسويق بغرض البيع أم لنشر فكرة أو إيصال رسالة معيّنة.

وبناءً على ما سبق تختلف الأفكار الواردة في كل خطة

أبرز مكونات خطة المحتوى للبراند التجاري:

- المحتوى التعليمي: الذي تعلم فيه الناس كيف يستخدمون منتجاتك أو كيف يحلون مشاكلهم عن طريق منتجاتك.
- المحتوى التوعوي: توعّي فيه بأهمية وجود منتجاتك وما مدى ضروريتها لهم.
- المحتوى الترويجي: محتوى بيعي مباشر كالإعلانات.
- محتوى الترند: تواكب فيه كل رائج ضمن مجالك.
- الأيام والمناسبات العالمية: كعيد الفطر وعيد الأضحى لا بد فيها من تهنئة الجمهور والتقرب منه.
- آراء وشهادات الزبائن: لزيادة ثقة الجمهور بعلامتك التجارية.

أبرز مكونات الخطة للحساب الشخصي:

- المحتوى التعليمي: كالمنشورات التي تقرؤوها في هذا الحساب.
- المحتوى التوعوي: وهي منشورات تبين أهمية الرسالة التي تنقلها للناس.
- محتوى الترند: تواكب كل جديد يهتم به جمهورك.
- المحتوى الترويجي: في حال كان حسابك للتسويق بغرض البيع فتنشر كل حين إعلانات مباشرة لبيع خدماتك لا بأس بذلك.
- المحتوى الترفيهي: ليس مناسباً لكل الحسابات.


مصادر الأفكار

قبل أن نتحدث عن المصادر يجب أن تعرف كيف تستقي الفكرة وكيف تُخرجها لتكون مناسبة للنشر أياً كان الحساب الذي ستنشر عليه وهذا ما يتطلب خبرة واسعة وتجربة لتصبح بشكل تلقائي تميّز بين الغثّ والسّمين من الأفكار.

مصادر ذاتية
- العصف الذهني: قد يكون فردياً أو جماعياً مع فريقك.
- المعرفة المسبقة: تساعدك كثيراً سواءً كانت في مجال البراند نفسه أو في استخراج الأفكار بشكل خاص.
- القوالب للأفكار: مثل فكرة "لماذا يختار عميلك منتجك بدلاً من غيرك" هنا فكرة مقولبة تستطيع تطبيقها على أي براند.
- الخبرة السابقة: خبرتك في إعداد خطط المحتوى والخطة التسويقية تجعل العديد من الأفكار تخرج من عقلك بمجرد معرفة مجال البراند.

مصادر خارجية
- شات جي بي تي: إذا كنت تتقن هندسة الأوامر ستساعدك بشكل كبير في استخراج أفكار مميزة.
- كورا: في حال كنت تنشر لحسابك الشخصي بهدف نشر المعرفة أو إيصال رسالة فكورا تدعمك بأفكارها الناتجة عن إجابات مثرية وقيّمة.
- بنترست: منصة صورية ولكنها تحتوي على آلاف الإنفوجراف المليئة بالإفكار.
- المدونات: ضمن التخصص الذي تريد النشر فيه.
- الكتب: حتى لو كانت بعيدة عن المجال فإنها تنشط الأفكار وتدفع عقلك لأقصى جهد ذهني مع القراءة المستمرة.
- اليوتيوب: شاهد مقاطع واستمع لبودكاست قريبة من مجالك وستنهال الأفكار في بالك بغزارة.


خطوات عملية

1- ابحث وطالع واقرأ كثيراً وتعمق:
أحط بكامل التفاصيل بدءًا من البراند إلى الأفكار والمدونات والمصادر المختلفة التي تستطيع تشكيل تصوّر عام عمّا يمكن نشره مع وجود دفتر ملاحظات تسجّل به أهم الأفكار

2- مرحلة الفلترة:
بعد أن تجمع 100 فكرة مثلاً من مصادر ذاتية وخارجية تأتي مرحلة الفلترة، وهنا تضع هذه المعايير للفلترة:

- هدف الخطة فكل ما لا يتماشى معه احذفه فمثلاً قد يكون حسابك بغرض التسويق لبيع الخدمات ولكن هذا الشهر أنت تريد أن تنشر الوعي بأهمية خدماتك فهنا تقوم بحذف كل فكرة فيها ترويج لبيع مباشر وتأجيلها للشهر الذي يليه.

- طبيعة الحساب أو البراند وكل ما لا يتناسب معه احذفه مثلاً قد تبيع عطورات فاخرة ورأيت صفحة عطورات تنشر منشوراً ترفيهياً وسجلت الفكرة عندك ولكن بالمقارنة مع طبيعة البراند لديك فإن تموضعه الفخم لا يسمح له بنشر هكذا منشورات لذا تستثني الفكرة.

- أي أفكار تراها غير مناسبة من وجهة نظرك أو بناءً على خبرتك السابقة

بعد الفلترة انقل كل الأفكار التي زادت معك هذا الشهر لتكون في مسّوّدة خطة المحتوى للشهر القادم.

3- أنشئ جدول اكسل ثم ضع هذه الأعمدة فيه:

- رقم البوست: لترقيم المنشورات وإحصائها.
- التاريخ: لتحديد تاريخ نشر كل بوست.
- الفكرة: توزع نفس الأفكار بعد الفلترة على التواريخ الموجودة.
- نص الديزاين أو الريل: النص القصير الذي سيوضع على التصميم أو النص الذي سيعرض في الريل يوضع هنا.
- كابشن البوست: كل بوست يحتاج مادة مرئية وكابشن غالب الأحيان لذا هنا تضع الكابشن.
- شكل المحتوى: هنا تحدد كيف سيكون شكل النشر هل ستنشر تصميم مرفق بكابشن أم ريل مرفق بكابشن أم انفوجراف الخ..

4- كتابة المحتوى:
تبدأ بكتابة المحتوى لكل فكرة وملء الجدول شيئاً فشيئاً حتى إنهاء كامل المحتوى المطلوب

5- الروتين:
كرر هذه الخطوات كل شهر لترتاح من عبء النشر والتفكير كل يوم بيومه ماذا ستنشر.

إذا استفدت من هذه المعلومات شاركها مع غيرك ممن سيستفيد منها أيضاً فهذه لن تجدها في الكتب ولا الكورسات إنما خلاصة خبرة سنوات من العمل نسأل الله أن يجعلها خالصة لوجهه.

فرحتنا بإيقاف الحرب على أهلنا في غزّة لا تقل عن فرحتنا بتحرير سوريا 💚💚💚

اللهم لك الحمد 💚

تزداد مصاريف الإنسان كلما زاد دخله وهذا طبيعي نظرا للنزعة الاستهلاكية التي يحملها، ولكن عندما يرتفع دخل أحدنا ويرتفع استهلاكه يقول (المصاري ما فيها بركة).

مرجعًا سبب سلوكه الاستهلاكي الذي كلما اشتهى اشترى، إلى قلة البركة وهذا غير صحيح.

القصد ليس نفي البركة ولكن الإشارة أنه ليس من الصواب أن نعزو سلوكنا الاستهلاكي -دائماً- إلى قلة البركة.

طرح الأسئلة المناسبة: مرشد للتفكير الناقد

كتاب يثري الفكرة التي تحدثنا عنها أعلاه

شكرا لصديق القناة محمد طارق دشّان على إرساله

من عادتي في التدريبات والنقاشات والاجتماعات أنني أفضل إيصال الفكرة عبر طرح الأسئلة التي إن أجاب عنها الشخص أوصلته لما أريد إيصاله له.

قد لا يلقي كثيرون أهمية لمهارة طرح الأسئلة ولكنها مهمة جداً في حال أردت اختصار الطريق وزيادة الإقناع والتأثير، وأكثر ما يميزها هو أنها تجعل الشخص المقابل لك يشعر كأنه وصل لهذا الاستنتاج من تلقاء نفسه -وهو كذلك- فيزيد اقتناعه بالفكرة أكثر.

وهنا نركز على الهدف = إيصال الفكرة واقتناعه بها

وليس على الوسيلة = أنا من أقنعته

لا أعرف دورة أو ورشة تعلّم ذلك إلا إنها تُتقن بكثرة الممارسة والتدرّب.

أنت أمام خيارين..
إما أن تستثمر في تطوير مهاراتك اليوم،
أو أن تجد نفسك بعد حين رقماً سهلاً قابلاً للاستبدال.

لماذا لا يجتمع الإبداع مع قبول الملاحظات والتعديلات في نفس الموظف؟

معظم الموظفين في المهن الإبداعية الذين عملت معهم وصادفتهم حتى الآن رأيتهم على 3 أصناف:

1- الموظف المبدع:
يتميز بعقلية إبداعية وأفكار متجددة ودائماً ما يغذّي الفريق بخلاصة ما هو إبداعي ومخالف للمألوف في العمل ولكنه غالباً لا يتقبّل النقد كثيراً لأفكاره ولا يستجيب للتعديلات التي تُعطى على عمله وفي معظم الأحيان يجنح لتبريرها عوضاً عن تعديلها.

2- الموظف الملتزم:
يتميز بتنفيذ دقيق للمتطلبات التي تُعطى إليه وغالباً ما يكون المُخرَج النهائي هو نفسه الذي رسمته في مخيّلتك عند إعطائه المهمة ويتقبّل النقد والتعديلات ويجنح إلى تعديلها بدلاً من تبريرها ولكنه لا يخرج عن القالب المرسوم له ولا عن الإطار الذي يسير عليه فترى في إنتاجه نوعاً من الروتينية والجمود.

3- الموظف القائد (الفهيم):
يتميز هذا الموظف بعقلية إبداعية وأفكار غزيرة كما أنه يعرف متى يقبل التعديل ومتى يجب عليه تبريره ومن مميزاته أنه لا يرجع إلى مديره في كل أمر إلا إذا استدعى ذلك ويفرّق غالباً بين العمل الذي يتطلب منه الخروج عن القالب المرسوم والعمل الذي يتطلب التزاماً دقيقاً بالتعليمات بحذافيرها دون اجتهاد وإبداع.

قرأت مقالاً في مجرّة منذ فترة يتكلم عن صفات شبيهة لهذا الموظف، إذ باتت الشركات تميل إلى توظيف هؤلاء القادة -كما سمتهم مجرّة- بعقد جزئي لكونه مريح له في الوقت ويؤدي به المهام المطلوبة للشركة وأيضاً راتب هذا النوع من الموظفين عالٍ فالعقد الجزئي يخفف من الأعباء المالية على الشركة.

أزعم أن مؤسستك أو شركتك أو مشروعك يجب أن يكون فيها هذا الفهيم الذي يُعتبر رافعة أو دينمو كل عمل من الأعمال.

إذا كنت قد صادفت أياً من أصناف الموظفين أعلاه أو ترى أن هناك تصنيفاً جديداً فشاركنا إياه في التعليقات.

نقلاً عن منتدى الموارد البشرية:

نفتح الباب أمام 50 موهبة سوريا للانطلاق نحو آفاق العمل عن بعد عبر منحة تدريبية شاملة🚀

يسرنا في منتدى الموارد البشرية الإعلان عن
إطلاق برنامج تأهيلي شامل ومتكامل للعمل عن بعد

ضمن مبادرة "البشر قبل الحجر" نستهدف بالمرحلة الأولى تأهيل 50 موهبة سورية لتمكينهم من العمل عن بعد في الشركات العالمية.
المرحلة الثانية تأهيل قادة ومدراء أقسام للعمل في القطاعات المختلفة داخل سوريا

🎯 ما الذي يميز المنحة؟

✅ منحة مغطاة بالكامل لـ 50 شخص
✅ برنامج مكثف يجمع بين أدوات ومهارات العمل عن بعد
✅ مدربون عالميون بخبرات واسعة في تخصصاتهم
✅ ترشيح وتشبيك مباشر مع فرص العمل في الشركات العالمية
✅ توصيات وتزكيات للمتميزين من خلال شبكة شركائنا

💡 المنحة موجهة لمن لديه خبرة مهنية في كل من:

🔷البرمجة والذكاء الاصطناعي
🔷كتابة المحتوى التسويقي
🔷تصميم تجربة المستخدم UX/UI
🔷تحسين محركات البحث SEO
🔷إدارة منصات التواصل الاجتماعي
🔷إدارة الحملات التسويقية
🔷إدارة المتاجر الإلكترونية
🔷تصميم الجرافيك
🔷مونتاج الفيديو
🔷إدارة الموارد البشرية
🔷المبيعات
🔷المالية والمحاسبة
🔷تحليل البيانات
🔷التعليم
🔷التدريب
🔷تصميم وإعداد الحقائب التدريبية

شروط التقدم للبرنامج :
- المعرفة السابقة والخبرة العملية بأحد المسارات المحددة أعلاه
- الإقامة في سوريا
- التعهد بالالتزام بحضور كافة جلسات البرنامج
- توفر الأدوات التقنية للتدريب عن بعد

يتلو مرحلة التقدم الأولي مرحلة فرز وتصفية لاختيار المقبولين النهائيين في برنامج المنحة وسيتم إخبارهم عبر طرق التواصل المدونة في استمارات التسجيل الخاصة بهم
سيتم تعيين تاريخ بدأ وانتهاء برنامج المنحة بعد استكمال عملية اختيار المقبولين

سجل الآن للحصول على منحة تدريبية شاملة
https://docs.google.com/forms/d/1XDJsvOPTAksdn6XjLFSDrwXOzrz6_9cfhCWSqDLS1P4/viewform?fbclid=IwY2xjawHvs1RleHRuA2FlbQIxMAABHaDjCPKrzs_KWAJRLNLNfSDrSDUdI5Tr1ZYecQ7ucKoOHObwOwgTIcm_VQ_aem_2z_RZLSIgxwiAGfBW2tKMg&edit_requested=true

يمكنك توظيف خريجي المبادرة من خلال التسجيل من خلال الرابط
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSfWCqRu5Sq9dB8rp6DYJkBcbANi_KaEJv8TWeXnrbd1AS65RA/viewform?fbclid=IwY2xjawHvs9JleHRuA2FlbQIxMAABHdKjVyS_UWufzXnbhleSGvFRxG2kK7JsccyMEYblXCYA72vpNu30YafQUA_aem_jmx_yMJQApUm-eHI-F9kvA

خلال 2024 غُصت في مجال البحث العلمي أكثر ضمن تخصصي الأكاديمي "الاقتصاد"

عملت برفقة زملاء آخرين على أبحاث عدّة ركّزت على مشكلات اقتصادية جوهرية في دول مختلفة

الجميل أنك بعد كل الجهد الذي تبذله في البحث؛ هي النتيجة التي تصل إليها بموضوعية وحيادية بعد سبر المصادر وفرزها وتحليل البيانات فيها وربطها لتصل إلى نتيجة علمية

ويسير كله بمنهجية مدروسة بدءاً من اختيار الإشكالية وصياغة السؤال البحثي واختيار منهجية وأدوات البحث إلى آخرها من الخطوات التي تنتهي بإنجازه بعد عناء طويل

ما زلت في بداية الطريق وآمل أن يتيسر لي في قادم الأيام مشاركتكم أحد الأبحاث التي كنت جزءاً من الفريق الذي عمل على إنجازها

استمرارك في تطوير ذاتك معرفياً ومهارياً وفكرياً

حجر أساس في بناء سوريا

أصحاب الشركات الخاصة في سوريا
رواد الأعمال في سوريا
من لديه مشروع خارج سوريا يريد نقله إلى داخلها

ما هي أبرز الدورات والورش التي تحتاجون إليها لتطوير وتحسين أعمالكم؟

الاستطلاع من إحدى الجهات التي تريد تقديم مجموعة من الدورات والورش للسوريين بهدف مساعدتهم على النهوض بأعمالهم داخل سوريا

مرحباً من دمشق

استجابةً للحاجة الملحّة في هذه المرحلة الحساسة، تُعلن شركة كايمن للبرمجيات عن إطلاق منصة "جوارك"، وهي منصة تهدف إلى البحث والإبلاغ عن المفقودين، سواء كانوا ممن خرجوا حديثاً من المعتقلات أو المفقودين الجدد في سوريا.

تأتي هذه المبادرة انطلاقاً من التزامنا الإنساني والتقني بتقديم حلول مبتكرة تساعد في تسليط الضوء على قضايا المفقودين وتسهيل التواصل مع ذويهم.

https://jewarka.com/

صباح الخير ليس من الشمال السوري فقط

بل من سوريا الحُرّة 💚

أعتذر عن إيقاف النشر هذه الأيام
عقلي لا يستطيع التركيز بنشر المعلومات في ظل هذه الأجواء المغمورة بالفرحة
أعود إليكم قريباً إن شاء الله

لسهولة التواصل مع الأرقام المرفقة يمكنكم الوصول إليها من خلال هذه القائمة بسهولة:

https://linktr.ee/aman_initiative

يسرنا الإعلان عن إطلاق مبادرة "أمان" لتقديم الاستشارات النفسية وجلسات الدعم النفسي لأهلنا في حلب وحماة خاصّة المعتقلين والمعتقلات ممن تم تحريرهم حديثاً من السجون.

بإمكانكم التواصل مع أرقام المختصين المرفقة أدناه عبر الواتساب للحصول على الاستشارات النفسية أو جلسات الدعم النفسي.

مع التنويه بأن الرد سيكون تباعاً حسب ضغط الرسائل.

دمتم بخير

الأعزاء من مختصي الإرشاد النفسي

هل أنتم جاهزون لمبادرة نساعد فيها أهلنا في حلب وقريباً في حماة؟

أتمنى من المهتمين ترك تعليق على هذا المنشور لأتواصل معهم لترتيب الأمر

هناك نقص حاد في الأدوية والكوادر الطبية داخل حلب وخصوصاً الأطباء

هذا الاحتياج مهم جداً وعدم تأمينه للمدينة في أقرب وقت سيؤدي لكارثة في ظل القصف المتفرق على شتى الأحياء

شاركوا المنشور لعله يصل لأصحاب الشأن ويتم التدخل بشكل عاجل

ما يمر به أهلنا في حلب الآن لا يقل وطأة عن آثار زلزال شباط 2023 من ناحية الاحتياج للتحرك من الجميع وكلُ في مجاله:

- الطبي
- الخدمي
- الإغاثي
- ولاحقاً التعليمي وغيرها من المجالات

لا تبقَ متفرجاً وقم وبادر بما تستطيعه، إن لم يكن عملاً مباشراً فليكن تبرعاً ولو بالقليل وإن لم يكن كذلك فأرشد الناس للخير عبر المصادر الموثوقة من العاملين على الأرض للتخفيف من وطأة الأحداث الجارية عن أهلنا في حلب

نسأل الله أن يجعل استقرار أهلنا في حلب وعودتهم إلى حياتهم الطبيعية قريباً

وأن يحفظهم بحفظه

آمين

كيف زادت إنتاجيتي في العمل والتعلّم بعدما تركت تقنية بومودورو الفاشلة؟

في السنوات الأخيرة أصبحت تقنية بومودورو رائجة في الأوساط وتعني باختصار أن تعمل 20 دقيقة وتستريح 5 دقائق أو تعمل 30 دقيقة وتستريح 10 دقائق وهكذا.. وللأسف في يوم من الأيام كنت ممن نشر عنها وأشاد بها قبل أن يظهر لي فشلها.

ظهر لي هذا الفشل عندما لم أستطع أن أنجز قدراً جيدًا من أعمالي طيلة فترة التزامي بها مع وجود ثغرة خطيرة فيها وهي الاستراحة التي تعقب جولة العمل؛ والتي قد تتحوّل من استراحة بسيطة إلى ترك للعمل كليّا بسبب وجود كمّ كبير من الملهيات والمشتتات كالجوال ومقاطع الريلز وغيرها.. أو أن تعود للمهمة ولكن مع مقاومة شديدة لإغراء إمساك الهاتف.

منذ أشهر راجعت نفسي فخلصت إلى أنها تقنية فاشلة تماماً بالنسبة لي وذلك بعد أن بدأت أراقب نفسي وأجرّب طرقاً عدة للوصول إلى أقصى إنتاجية ممكنة فوصلت إلى هذه الخلطة التي نجحت معي:

1- تهيئة بيئة العمل بما في ذلك ترتيب الغرفة وإبعاد الجوال لغرفة أخرى مع كتم إشعاراته كلياً

2- وضع هدف لجولة العمل مثلاً "إعداد استراتيجية محتوى لبراند معيّن خلال هذه الجلسة"

3- البدء بالعمل دون التفات

السر الذي لاحظته أنني خلال الـ15 دقيقة الأولى أبذل جهداً كبيراً في مقاومة رغبتي في النهوض وترك العمل أو إمساك الجوال أو تصفح الفيسبوك، بعد هذه الفترة يبدأ عقلي بالتركيز أكثر ويقل الجهد الذي أبذله لمقاومة الملهيات والمشتتات لدرجة أنني أتوقف عن التفكير بها إطلاقاً.

تدريجياً أنعمس في العمل في الدقيقة 25-30 تقريباً، بعد هذه المدة أبدأ بالإنجاز وكأني مندمج بداخل الملفات مع تركيزٍ عالٍ خالٍ من المشتتات والمقاطعات والملهيات.

حتى تستمر الجلسة لساعتين أو ثلاث أكون أنهيت فيها قدراً جيداً من العمل إن لم يكن كلّه.

طبعا في حال ناداني أحدهم أو اضطررتُ لترك العمل والعودة إليه مرة أخرى فإني أعود للتركيز من الصفر وكأني بدأت للمرة الأولى.

لماذا خلصت شخصياً إلى أن تقنية بومودورو فاشلة؟

كنت أصل إلى حالة الانغماس بالعمل والتركيز الشديد، وهذه أقصى درجات الإنتاجية، كنت أصل إليها في الدقيقة 25-30 أي في الدقيقة التي تقول لي فيها تقنية بومودورو: "اترك العمل وخذ استراحة"

حتى لو كانت الاستراحة بعد 45 دقيقة من العمل فإني هنا أترك تركيزاً تعبت للوصول إليه لأجل استراحة قصيرة تضطرني لبذل ذات الجهد حتى أعود لنفس التركيز ثم آخذ استراحة وهكذا حتى أقوم عن عملي ولم أنجز كما يجب.

ما كُتب أعلاه يُعبّر عن تجربة شخصية لا تلتفت للرأي الجمعي ولا لكثرة المقاطع التي تشيد بتلك التقنية في العمل، التي قد تنجح معك ولكنها أثبتت فشلها بالنسبة لي.

في حال كانت لك تجربة مع هذه التقنية فشاركها في التعليقات، خاصة إن كانت تجربة سلبية كهذه ولم تنشرها نظراً للرأي الجمعي الذي يشيد بها وينصح بها.

بودكاست ملهم وثري يتحدث عن الذكاء الاصطناعي مع د.فادي عمروش

أنصح بالمشاهدة والاستماع واقتناص الحكمة من بين السطور

https://youtu.be/bK3oGYyH3C8?si=yEs0s0i7VcNMVg4h

لا قيمة للاستراتيجية إن لم تنبثق منها خطة عمل ولا قيمة لخطة العمل إن لم توضع حيّز التنفيذ وتُنَفَّذ!

إذا كنت الآن في نفس المعرفة ومستوى المهارات الذي كنت به في العام السابق؛ فاعلم أنك في مرحلة خطيرة لذا راجع نفسك واستدرك قبل فوات الآوان.

8 حقائق مهمة تعرف عليها الآن وانظر أثرها عليك لاحقاً!

◾على غرار "ليس كل ما يلمع ذهباً" فمن المهم أن ندرك أن ليس كل ما يُنشر ويحظى على تفاعل جيد يعني أن محتواه جيد وصحيح بالضرورة!

◾ليست كل الانتقادات بناءة، فهناك من ينتقدك إذا فعلت شيئاً صحيحاً لكي تبقى مثله على خطأ.

◾ليس كل من يكتب تعليقات طويلة مُثقَّفاً.

◾إذا شاهد ما شخص رسالتك ولم يرد، ليس بالضرورة أن يكون متعالٍ أو يكرهك، ربَّما شاهد الرسالة وهو يقود السيارة، أو يستخدم المواصلات، فنسي أن يرد على رسالتك، فبدلاً من أن تلومه وتغضب منه، من الأفضل تذكيره بالرسالة بعد فترة، فلا حاجة إلى كل تلك الاتهامات من دون أن تعرف الظروف التي كان يتعرض لها هذا الشخص عندما قرأ رسالتك.

◾تعكس منشوراتك على الفيسبوك شخصيتك، لذا لا تنشر شيئاً دون أن تسأل نفسك عن "ما الصورة التي أريد أن أُظهرها للناس عني؟"

◾لن ينتهي المحتوى الرائج "الترند" ولا الجدالات، فتجنَّبهم وتابع حياتك بما يفيد.

◾لن يأخذ أحد حديثك عن أهدافك ومشاريعك على محمل الجد إلا إذا قدمت نتائج ملموسة على أرض الواقع، فالناس يؤمنون بالنتائج لا بالأقوال، وقليلون هم الذين يصدقون وراء الكلام الفارغ.

◾ربَّما ينجح بيع الوهم لفترة مؤقتة، ولكنَّه لا يؤسس عملاً مستداماً.

وكم من يأسٍ يمرّ على المرء حتى يظن أنه لا شيء بل وتصل به الظنون إلى أن ينظر إلى نفسه كعالة على المجتمع وهذا لعمري مسارٌ يُختم بالهلاك

ابتداءً يجب أن نؤمن بأننا قادرون على تغيير أنفسنا -على الأقل- نحو الأفضل وهذا التغيير ليس مستحيلاً ومهما كان صعباً فهو بمتناول اليد

ستكون لنا بصمة وأثر ونبني ما كنا نراه مستحيلاً؛ فقط وفقط وفقط.. إن نحن توكلنا على الله ثم آمنّا بقدراتنا وانطلقنا بالتعلّم والعمل والقراءة بنهم

لا مانع في هذه المرحلة من العشوائية والتخبط فالمهم هنا هو التحرّك الذي يُزيل قيوداً تُكبّلنا وأشواكاً تربطنا على الأرض، ولاحقاً نُصحح المسار ونبني الرؤية المناسبة.

علينا الآن أن ننفض غُبار اليأس وننطلق نحو مجدٍ نصنعه لنا ولأمتنا، وكُلّنا مسؤول.

ثُنائية البناء المهني:

1- تنوّع المشاريع = توسّع أفقي

2- مشاريع من نفس النوع = تمدد عمودي

تحتاج إلى 1 لبناء خبرة واسعة ضمن اختصاصك

وتحتاج إلى 2 لبناء سلطة في مجالك تؤول إلى زيادة الدّخل وعدد العملاء

عندما تركّز على 1 فقط = خبرة واسعة ودخل متواضع

عندما تركّز على 2 فقط = دخل جيد مع خبرة محدودة في نوع واحد من المشاريع

أمثلة:

- كاتب محتوى له خبرة في كتابة معظم أشكال المحتوى ولكنه معروف في السوق أنه الأفضل في محتوى السوشيال ميديا = حقق المعادلة المثالية بالجمع بين 1+2

- مصمم له خبرة بتصميم الهويات البصرية والسوشيال ميديا والمطبوعات وبقية أنواع التصميم ولكنه معروف في السوق أنه الأفضل في البراندنج = حقق المعادلة المثالية بالجمع بين 1+2

- مسوّق له خبرة سابقة بالعمل على تسويق مشاريع متنوعة ولكنه معروف في السوق أنه الأفضل في التسويق للمشاريع الطبيّة = حقق المعادلة المثالية بالجمع بين 1+2

وفقاً لاطلاعي على تجارب كثير من الأشخاص فإن مجالات مثل:

- كتابة المحتوى
- التصميم
- البرمجة

وغيرها من المجالات الأخرى المشابهة.

تحتاج إلى 3 سنوات وسطياً من التعلّم والتطبيق بالتوازي مع التسويق الشخصي، حتى تبدأ بحصد ثمارها الحقيقية من دخل أو راتب جيّد.

ولاطلاعي على كثير من التجارب في الجانب المقابل أيضاً، فإن السواد الأكبر من الأشخاص يصيبهم اليأس والإحباط بعد أشهر من بدء التعلم نظراً لعدم حصولهم على أي نتيجة.

فينتقلون لتعلم مجال آخر لمدة أشهر حتى يصيبهم اليأس منه وهكذا حتى يصيبهم الإحباط كليّاً من كل المجالات.

إذا أردت حصد الثمار فعليك بالصبر.

لا تحسَبِ المجدَ تمرًا أنتَ آكلُه
لن تبلغَ المجد حتى تلعَق الصَّبرا

اذا بدك تشات جي بي تي يعمل لك زفّة مرتبة ويعمل لك بهدلة طول وعرض، جرّب الأمر التالي:Based on everything you know about me roast me and do not hold back, use arabic language, (Syrian accent specifically)
منشور من صفحة فيسبوك د. فادي عمروش - Dr Fadi Amroush

لا تركض خلف الأرقام وتوقّف عن زيادة المتابعين!

كل متابع لحسابك غير مُهتم بما تنشر -أو ستنشر- هو عبء ثقيل على الحساب يجب التخلّص منه تسويقياً وحتى على صعيد التفاعل

لو فرضنا أن متابعي حسابك 1000 متابع منهم 400 غير مهتمين والبقية يتفاعلون باستمرار

هنا ستكون نسبة التفاعل 60%

بينما لو تخلّصت من الـ 400 غير المهتمين فإن نسبة التفاعل لديك ستكون 100% وهذا أفضل حتى ينمو حسابك على نحو سليم.

من أين يأتي المتابع غير المهتم؟

- من منشور أو فيديو حصد تفاعلاً عالياً فتابعك لأجله ثم تجاهل ما تنشر بعده
- طلب صداقة عابر
- تعليق عابر لك على أحد المنشورات تابعك من خلاله

كيف تتخلّص من المتابع غير المهتم؟

الخلطة سهلة وصعبة في الوقت نفسه، ببساطة:

- عبّر عن رأيك ووجهات النّظر التي تحملها:
لأن وجهة نظرك غالباً تستفّز من لا يعتقد بها، فمثلاً لو نشرت عن كونك لا تحب أن تعطي جوالاً لطفلك لأنه يؤثر على سلوكه، هنا كل أب يعطي جواله لطفله سينزعج من وجهة نظرك وهذا ما سيدفعه لإلغاء المتابعة -والمثال لتوضيح الفكرة-

- استعرض عضلاتك كل حين وآخر:
عندما تتحدّث عن إنجازاتك فمعظم الأشخاص غير المهتمين سيستفزهم هذا مما يدفعهم لإلغاء المتابعة.

- وضّح تخصصك:
اكتب بين كل حين وآخر أن الحساب تخصصه في مجال y فكل شخص ليس مهتماً بذلك لا يلزمه متابعة الحساب.

وأخيراً أنا أعرف أنا هذا المنشور سيدفع عدداً من الأشخاص لإلغاء المتابعة كما فعل الذي قبله 👌🏻

جيل العشرينات هذه الأيام حملوا عبئاً أكثر من الجيل الذي سبقهم بمراحل!

بينما كان شريط العشرينات سابقاً يبدأ بالجامعة التي غالباً ما يتكفّل بها أهل الطالب إلى حين تخرّجه وإيجاده لوظيفة مناسبة، بدأ جيل اليوم عشريناتهم بوجود عائلة واحدة على الأقل مُكلّف برعايتها ونفقتها إن لم يكن أكثر.

بالإضافة إلى اعتماده على نفسه بالكامل تجاه مصاريفه الشخصية.

هذه الظروف دفعت جيل العشرينات للعمل في أكثر من مكان لتغطية المسؤوليات الضخمة التي بات يحملها مقارنة بسابقه، وهذه في بداية عشريناته لا في أوسطها ولا بعد التخرّج.

فضلاً عمّن يعيشون ظروفاً قاسية أكثر في المخيمات ولم تتسنّ لهم متابعة دراستهم وفضلاً عن الذين يتكفلون بعائلتهم وعوائل إخوتهم وأخواتهم من أيتام وأرامل.

طبعا لا تعميم في الموضوع والكلام يشمل شريحة يعرفون أنفسهم جيداً.

إذا راجعت نفسك ونظرت بزاوية مختلفة نحو قراراتك تجاه المواقف التي تمرّ بك بمختلف أنواعها لوجدت أنها لا تخرج عن كونها:

- إما مواجهة
- أو هرب

- لديك رغبة بالتمكّن من الحديث بطلاقة وفصاحة أمام حشد غفير من الناس دون خوف أو تأتاة، ثم جاءتك فرصة لتكون متحدثاً بإحدى الفعاليات

سيُحال القرار لديك إما للهرب أو المواجهة

- تخصص جديد تريد تعلّمه، دخله مرتفع وفرصه غزيرة ولكنه صعب جداً ويحتاج كماً هائلاً من الوقت والجهد

سيُحال القرار لديك إما للهرب أو المواجهة

- فرصة سفر لا تفوّت وبها تطوّر لك على مختلف الأصعدة

سيُحال القرار لديك إما للهرب أو المواجهة

- حتى عندما تكون في بيئة سامة وتريد الهرب منها فإن قرار الهرب بحد ذاته.. سيُحال إما للهرب أو المواجهة.

- بل وحتى في امتحاناتك الجامعية، تُحبب إليك عقلية الهرب ولكنك هنا مُجبر على المواجهة التي لولاها ما نجحت وتقدّمت على نحو مستمر.

وهكذا في كلّ موقف، لو بقيت هارباً طيلة حياتك، عند كل منعطف وعند كل موقف لن تبقى في مكانك فحسب.. بل ستتراجع وتتدهور وتتأخر سنوات إلى الوراء، ولا عزاء لك لأنك أنت من اختار الهرب وتركت المواجهة.

لذا خذ المواجهة قراراً حتميّاً

عند كل مشكلة: واجِه
عند كل منعطف: واجِه
عند كل تحدٍ: واجه
عند كل محنة: واجِه
عند كل فرصة: واجِه

وتذكّر أن الهرب لا يبني قويّاً.

بدون مواجهة ودون مخاطر وعقبات ومحن وكدّ، لن تصل ولن تتقدّم في مسيرتك قيد أُنملة.

حاكِم كل فرصة مناسبة كأنها امتحان جامعي مُلزم لك ثمّ واجِه.

وهنا أضع ملاحظة أخيرة: عقلية المواجهة لا تعني التهوّر في فرص ليست مناسبة والتوّرط بأعباء ومواقع ليست هي التي نطمح إليها، المواجهة لا تعني الغرق أكثر في تكلفة غارقة، المواجهة تعني اقتناص الفرص وبناء عقلية نامية، تحب المواجهة، وتقضي على أفكار الهرب التي تؤول بالإنسان إلى التراجع والتدهور.

لا تأخذ دور الضّحية وتنتهج المظلومية ولو كنت كذلك

تعلّم كيف تنتزع ما تُريد انتزاعاً

استجداء العواطف لا ينفع استراتيجياً

يعطي الناس التعاطف للضعيف بينما يقدّمون المساعدة الحقيقيّة للأقوياء

تخيل أن تطلب من موظفي شركتك ولا يُلبّون.. يعصونك ولا يطيعون.. مع أنك تعاملهم أحسن معاملة وتعطيهم أفضل الرواتب وتسعى إلى راحتهم دائماً

ماذا لو فعل أهل بيتك كذلك؟ تطلب منهم فلا يسمعون لك ولا يطيعون.. تخاطبهم بالحسنى فلا ترى رداً ولا استجابة مع أنك تسعى لرفاههم وتأمين أحسن حياة لهم.

هذا العصيان كله أهون من أن يعصيك جسدك عند المرض، هذا الجسد الذي أضعت صلاة الفجر يوماً لأجل راحته وفوّتت التراويح لكي لا تتعبه.

هذا الجسد الذي تُطعمه وتهتم به وتُنمّيه

يمرض فجأة فلا يستجيب، وأنت الذي فرّطت بالكثير من أجله

هذا المرض -ولو كان مجرد زكام عابر- يجعلك ترى كيف يخونك جسدك، تهمّ للقيام فلا تستطيع إلا بشقّ الأنفس -إن استطعت- وهذا عين الألم

ألم وصداع لا يفارقك..

هذا وهي نزلة برد عابرة، فكيف بمن مرضه أشد!

سبحانك ربي ما أعظم نعمتك

اللهم أدم علينا الصحة والعافية واشف كل مريض يكابد ويعاني

كلما رأيت معاناة الناس مع الانضباط والاستمرارية تذكّرت كيف أن الإسلام يُربّينا عليها منذ صغرنا.

يبلغ الطفل 7 سنوات فيبدأ بأداء 5 صلوات بانتظام بأوقات ثابتة ويستمر على ذلك.

وإذا التزم بها أدّاها بوقتها بانضباط واستمر عليها مهما كان مزاجه وحالته النفسية..

حرفياً من يستطيع التزام الصلاة والصبر عليها والانضباط بوقتها.. يستطيع الالتزام بأي مشروع والانضباط به والاستمرارية عليه وهذا ما يؤدي به إلى النجاح به.

فلا تؤثر حالته النفسية ومزاجه بأداء مهام مشروعه يومياً كونه معتاد على الانضباط وساعده في ذلك التزامه بالصلاة.

الحقيقة أن الإسلام يصنع منك ناجحاً وإن لم تعِ ذلك.

تسوء العلاقات من الافتراضات المثالية

أنت تفترض أن صديقك سيكون بمزاج جيد دائماً لذا تسوء علاقتك معه عند أول رد لا يحمل في ثناياه اهتماماً اعتدتَ عليه

أنت تفترض أن موظفيك سيعملون كل يوم 8 ساعات بنفس الإنتاجية المعتادة دون إخلال لذا تسوء علاقتك معهم عند أول تقصير يكون بسبب مرض أو مشكلة عائلية أو غيرها من الأسباب

أنت تفترض أن متدربيك وطلابك منتبهون ومشدودة أنظارهم إليك طيلة فترة الإعطاء لذا تسوء علاقتك معهم عند أول سؤال يسألك إياه الطالب وكنت قد تحدثت عنه حين سها عنك خلال الدرّس 5 دقائق

عندما لا تفترض هذه المثالية في علاقاتك، ولا تجعلها منطلقاً لردّات الفعل عندك؛ سترى كثيراً من الأمور الغامضة باتت مفهومة طبيعية، وستتعامل مع هذه المواقف بشكل مختلف حين تكون عارفاً بأسّ المشكلة وجذورها.

لست وحدك من تشعر بالكسل في الآونة الأخيرة!

مع اقتراب فصل الشتاء وتغير الأجواء تدريجياً إلى الباردة زاد شعورك بالكسل الشديد وأصبح كل ما تريده صباحاً هو الاختباء تحت البطانية والنوم طويلاً.

يعود السبب في هذا الأمر لارتباطه بضوء الشمس بشكل مباشر إذ يكون غائباً في كثير من الأوقات وهذا ما يؤثر على ساعات نومك ونسبة النشاط لديك كما يؤثر على مستوى السعادة أيضاً جراء نقص في السيروتونين.

وأعتقد أن من يعمل عن بُعد واجه هذا بشكل مضاعف لكونه يعمل وحيداً من منزله.

كيف تتغلب على الكسل الشتوي؟

1- تعرّض لأشعة الشمس
2- مارس الرياضة
3- حافظ على جدول نوم ثابت
4- تناول كمية جيدة من السوائل بما في ذلك الحساء الساخن كالشوربة
5- وفر لنفسك بيئة تدعم الإنتاجية على صعيد الأشياء والأشخاص

هل لاحظت رغبة لديك في النوم أكثر من السابق بعد انخفاض درجات حرارة الطقس في الآونة الأخيرة؟

شاركوا الفرصة مع أصدقائكم ومن تعرفونهم 👀

نبحث عن مونتير مبدع للعمل معنا في Smarketing

المؤهلات المطلوبة:
- خبرة سابقة في مجال المونتاج وإنتاج الفيديوهات.
- القدرة على إنتاج فيديوهات ريل مميزة وفيديوهات إعلانية تتناسب مع الأهداف التسويقية.
- إتقان برامج تحرير الفيديو.
- فهم جيد للأساليب الإبداعية لتنسيق اللقطات والمؤثرات المرئية.
- إلمام بأدوات الذكاء الاصطناعي التي تدعم مهنته وتسهّل عليه إنجاز العمل.
- القدرة على العمل ضمن فريق عن بعد والتواصل بفعالية.

المسؤوليات:
- تحرير وإنتاج فيديوهات عالية الجودة تلبي الأهداف التسويقية للعملاء.
- ضمان توافق الفيديوهات مع العلامات التجارية وأهدافها التسويقية.
- تحسين وتطوير الأفكار الإبداعية 
- الالتزام بالجداول الزمنية والتسليم في المواعيد المحددة.

إذا كنت مهتم أرسل سيرتك الذاتية وأعمالك السابقة إلى البريد:
[email protected]

تنضج أفكارك الحاليّة عندما تُدرك سذاجة أفكارك السابقة.

كما تحتاج نفسك إلى العمل فإنها كذلك تحتاج إلى الراحة

ستيفن كوفي في كتابه الشهير (العادات السبع للناس الأكثر فعالية) خصص فصلاً سمّاه "اشحذ المنشار" لينصح بأهمية جعل الراحة عادة من العادات التي تداوم عليها.

إذ شبّه الإنسان بالمنشار الذي يحتاج إلى شحذ (سنّ) ليستطيع متابعة إنجازه بفعالية مرة أخرى.

وقسّمها هنا إلى أربعة جوانب سأحكي عنها من وجهة نظري:

- الرّوحي: كأن تقرأ القرآن أو تصلّي تطوعاً أو تحضر درساً تزكوياً.

- الجسدي: ممارسة الرياضة ولو مشياً وترك فترة للراحة الجسدية.

- الاجتماعي: زيارة الأقارب والأصدقاء ورؤية المعارف وقضاء الوقت مع العائلة والأخيرة هي الأهم.

- العقلي: القراءة فيما تحب وتعلّم ما يشغفك حباً وتعليم الآخرين كذلك، فلا وسيلة لتثبيت العِلم أفضل من تدريسه.

"شحذ المنشار" ضرورة أساسية لا خيار إضافي، ودعكَ من التفكير السام الذي يقول لكَ أنك إذا أردت أن تنجح فيجب ألّا تستريح ولا تخصص لنفسك وقتاً للراحة لتشحذ طاقتك.

ودعكَ أيضاً من النظر لحصاد غيرك الذي يُشعرك بعدم الرضا عن نفسك وإنجازها مهما كان كبيراً.

وتذكّر (إن لنفسك عليك حقاً)

مشروع التفسير المسطور

خرج من الشمال السوري بعد عمل أ. طارق الحسين عليه لمدة تزيد عن 8 سنوات في خدمة كتاب الله.

حقق انتشاراً واسعاً ونافس عشرات المشاريع في مؤتمر عمران السنوي، ليفوز بالجائزة السنوية محققاً المرتبة الأولى بجدارة.

مبارك أخي طارق هذا الإنجاز وإلى مزيد من التقدم.

مغبون من يمتلك فراغاً لا يستغلّه في القراءة والتعلّم خاصة من الشباب دون سنّ العشرين

اعلم يا عزيزي أنّا في هذا المُعترك من العمر نُصارع التّعب والنعاس بعد يوم عمل مُرهق؛ طمعاً في قراءة سطر من كتاب أو مشاهدة مقطع من دورة تدريبية قبل النوم

وهذا حالك بعد سنوات -إن شاء الله- فاغتنم قبل أن تندم

يُحكى أن طالباً في الصف الثاني الابتدائي أراد تجربة الدراسة الثانوية كيف ستكون؟

فذهب لحضور حصة الرياضيات، جلس على أحد المقاعد وبدأ الأستاذ بحل المسألة وعندها قال "نطرح العشرة من السبعة فيكون الناتج.. ناقص ثلاثة.."

هنا جن جنون الطالب وخرج إلى الأستاذ موبخاً إياه صارخاً عليه قائلاً: "ألا تفهم ولا تعرف أن طرح عدد كبير من أصغر منه ممنوع في الرياضيات وهذا من الأساسيات فكيف تخالفه؟"

ثم خرج غضباناً آسفاً على حال التعليم حزيناً عليه.

لأن هذا الطالب المسكين لم يصل لمرحلة دراسية يتعلم فيها الأعداد الموجبة والسالبة.

نرى مثل هذا الطالب كثيراً وفي مختلف الأعمال والمجالات من يبدأ بتعلمها حديثاً فيكثر انتقاده لكل أعمال الناس حتى يصل انتقاده إلى خياله ويظن أنه ملك مفاتيح العلم أو التخصص.

ثم إذا تقدم به الزمن عرف مقدار جهله في السابق.. وأن جزءاً من انتقاده كان على أشياء صحيحة.

فعلاً.. كلما زاد علم المرء قلّ إنكاره.

"القصة من وحي خيالي لإيصال الفكرة"

اللهم علّمنا..

مفاجأة!

نظراً لتفاعلكم مع البوست السابق، قررت استكمال فقرة "كيف تتعلّم كتابة المحتوى؟" وإعدادها لكم في هذا الملف المختصر والدّسم في الوقت نفسه.

الملف جاهز للتنزيل PDF من هنا مباشرة!

شاركوه مع أصدقائكم لنغوص في تفاصيل أكثر حول كتابة المحتوى!

بهذه المناسبة

تدريب يغطي أهم تطبيقات جوجل ويركز على تجربة الهاتف في استخدامها والاستفادة منها

يقدمه الصديق المميز أنس الشيخ

التدريب مجاني فقط للمعلمين ومدفوع لبقية الفئات

المفاجأة هي أي شخص يسجل من طرفي سيحصل على مقعد مجاني بالتدريب

فقط اكتب بخانة الملاحظات(آخر خانة في النموذج) اكتب بها "مسجل من طرف أحمد الشيخ" وسيتم قبولك بالتدريب مجاناً

كل التوفيق للمميز الأستاذ أنس على هذه المبادرة الطيبة وجهده الواضح في رفع سوية التعليم عموماً.

للتسجيل من هنا:

https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLScvdYhneSSEqTcaEi1sNpiX7MwWW4S2x4ZUEjUdS3P61lS9JA/viewform

يبدأ كثيرون بتعلم كتابة المحتوى أو أي تخصص آخر دون إتقانهم لمهارات أساسية مثل استخدام البريد الإلكتروني وبرامج الأوفيس وأدوات جوجل.

نصيحة قبل تعلم أي تخصص عليك أن تتقن:

- استخدام البريد الإلكتروني بشكل صحيح

- برامج الأوفيس (الوورد، الإكسل، الخ..)

- أدوات جوجل (مستندات جوجل، جداول جوجل، الخ..)

- برامج الاجتماعات مثل زوم وجوجل ميتينج وغيره

- وأفضلية لك لو أتقنت برامج تتبع المهام مثل تريلو ونوشن ولكنه شرط غير ضروري لبدء تعلم التخصص

أي تدريب تخصصي لن يعلمك هذه المهارات التي ستحتاجها بكل مجال قد تعمل به مستقبلاً.

ما هي كتابة المحتوى؟

سألني كثيرون هنا في القناة "ما هي كتابة المحتوى؟" فرأيت أنه وإذا كان عدد السائلين كثير فحتماً عدد الذين لا يعرفون كتابة المحتوى ولم يسألوا أكبر


قبل أن نلج إلى صلب الموضوع.. هل تتعرض يومياً لمنشورات السوشيال ميديا والإعلانات ومقاطع اليوتيوب والأفلام الوثائقية والمقالات المتنوعة والأخبار والنشرات الإخبارية والبريدية والكتيّبات والبروشورات والبوسترات والإنفوجراف وغيرها وغيرها الكثير من أشكال المحتوى؟

معظمها ليست بالمجان ومن يكتب نصوصها هو "كاتب المحتوى" مقابل أجر محدد.

بالنسبة للعمل فكاتب المحتوى على 3 أصناف:

- مستقلون:
يعملون بشكل حر أو بالقطعة ويتقاضون مقابل كل مشروع أو قطعة أجراً محدداً.

- موظفون:
يعملون بدوام كامل سواء من بيتهم (عن بعد) أو بدوام للشركة ويتقاضون راتباً ثابتاً شهرياً.

- مستقل وموظف بالوقت نفسه:
موظف مع شركة بدوام كامل أو جزئي مع استلامه بخارج أوقات الدوام لمشاريع ينجزها بالقطعة أو بالمشروع لجهات أخرى.

ما أهمية كتابة المحتوى كمهنة؟
تأتي أهميتها لكونها عاملاً مهما ورئيساً في الإعلانات وإيصال الرسائل التسويقية والإقناع في العالم الرقمي خصوصاً والفيزيائي عموماً

فبدون كتابة المحتوى:
- لن تقنع عميلك بالشراء
- ولن يكمل أحد قراءة نشر إخبارية أو بريدية أو مقال
- لن يصل إلى جمهورك تصور ووعي كافٍ عن مشروعك

والقائمة تطول….


كيف تتعلم كتابة المحتوى؟

هذه سأتكلم عنها في منشور لاحق إذا وجدت تفاعلاً على هذا المنشور.

لا تنتظر مؤسسة تتبناك لتحقيق أهدافك، كن أنت المؤسسة!

منذ سنوات وأنا أتخذه شعاراً أسير عليه في حياتي مؤمناً بأنّي قادر على أن أحقق ما أريد ولو لم تتبنّ أي جهة رؤيتي وأهدافي.

راجعت نفسي فيه كثيراً حتى كدت أشك في صحته أو أن أعتبره وهماً من أوهام التنمية البشرية.. حتى وقعت عيني على هذه الآية

﴿ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً …﴾

ثم قرأت في تفسيرها أنه كان -عليه السلام- أمّة بمفرده

فازداد يقيني أكثر أن الإنسان إذا توكل على الله وأخذ بالأسباب، قادر على أن يكون أمّة بمفرده وأن يحقق ويصل وينجز أهدافه وما لم يكن يحلم به حتى!

وبكل تأكيد لا يكون هذا بالتمني وترديد الشعارات، بل بترجمتها واقعاً والسير على ضوئها لنيل المُراد.

أنت لا تعلم أي حدٍّ تستطيع بلوغه إنْ أنتَ آمنت بنفسك وقدراتك وبذلت سعيك في الاتجاه الصحيح بعد التوكل على الله.

لا تنتقد قبل أن تتعلّم..

قد يفضح انتقادك جهلك

لماذا صياغة تشات جي بي تي أصبحت غير مرغوبة في المحتوى؟

تخيل لو كانت كل النصوص التي تراها عبر الإنترنت من كتابة نفس الشخص

كل المدونات والمنشورات والإعلانات والنشرات الإخبارية والبريدية وغيرها.. لكل الشركات والمؤسسات والمنتديات وغيرها.. يكتبها الشخص ذاته!

ستبدو النصوص مملة لأنك تواجه ذات الأسلوب في كل مكان مهما كان جميلاً فإنك ستصل إلى مرحلة تسأم منه ولا تطيق قراءته.

هذا ما يحدث عندما يستعين الجميع بتشات جي بي تي في الكتابة، ترى وكأن محيطك في معظمه يستمد أسلوب نفس الشخص بنفس الكلمات بنفس السياق بنفس الترابط والأسلوب.

وقد بدأ هذا الأسلوب يفقد بريقه أكثر كلما غرقت به الشبكات أكثر وأكثر..

وهنا أسلوبك في الكتابة سيكون -بعد فترة- ميزة تميّزك في ظل إغراق الشبكات بالمحتوى الذي يولّده الذكاء الاصطناعي.

وهذه همسة في أُذن كُل كاتب، أسلوبك يُستمد مما تقرأه.. فإذا كانت تغذيتك البصرية كلها -أو معظمها- من تشات جي بي تي فسوف يكون أسلوبك بعد حين نسخة عن أسلوبه ولو لم تنسخ منه بشكل مباشر وبدون أن تشعر.

استخدمه كمساعد ولكن دون إفراط أو تفريط والكيّس من يقرأ ما بين السّطور.

بعد استماعي لبودكاست المميز أحمد البرغلي لفتني جداً ما ذكره حول الحرية المالية والثراء السريع، وكانت الأفكار التي طرحها واقعية وعميقة، لذلك أحببت أن أشارك معكم بعض النقاط المهمة التي تناولها في حديثه.

- بداية تحدّث عن مفهوم الحرية المالية وكيف أنها هدف يمكن تحقيقه بخطوات مدروسة لكنها تحتاج إلى وقت وجهد.

- ثم انتقل إلى موضوع مهم جداً وهو التحديات التي تواجه الشباب عند الانتقال من الوظائف العادية إلى ريادة الأعمال ووضّح كيف أن البعض يعتبرون أن ترك الوظيفة هو الطريق الوحيد لتحقيق الحرية المالية.

- حسب ما أشار أيضاً أن بناء مشروع ناجح يتطلب دراسة وخبرة وليس مجرد قرار عاطفي أو متسرع وكذلك ريادة الأعمال ليست مجرد قرار فوري فبناء المشاريع يحتاج إلى تخطيط مسبق وفهم للمخاطر وآلية التعامل معها.

- ما شد انتباهي حقاً هو حديثه عن تأثير المشاهير على السوشيال ميديا وكيف أن بعضهم يروج لفكرة النجاح السريع مستغلاً طموحات الشباب عبر تسويق كورسات تعد بالثروة السريعة وبيّن أن هذا كله محض وهم لا أكثر.

- نصح أيضاً بعدم الانجرار وراء هؤلاء "بائعي الوهم"، والتركيز على المصادر الموثوقة التي تقدم نصائح حقيقية وقابلة للتطبيق.

- كما تناول موضوعاً مهماً حول مفهوم القيمة الذاتية والمال إذ شدد على أن قيمة الإنسان لا ترتبط بما يملكه من مال، بل بما يقدمه من إسهامات وأفكار للمجتمع.

- حيث أوضح أن المال مجرد أداة لتحقيق الأهداف وليس الهدف بحد ذاته لأن النجاح الحقيقي هو في أن تكون لك بصمة إيجابية في مجتمعك وليس فقط في جمع المال.

- في الختام أكد على أهمية الاستثمار في التعلم وبناء المهارات كخطوة أولى نحو النجاح وأشار إلى أن الكثير من الشباب يندفعون نحو مشاريع بدون فهم حقيقي للسوق، مما يعرضهم لمخاطر كبيرة.

- النصيحة الأساسية هنا كانت: بدلاً من الانخداع بالوعود الفارغة استثمر في نفسك وتعلم وافهم السوق قبل أن تقدم على بدء مشروعك الخاص.

أخيراً قراءة هذا الملخص وحدها لا تغني عن الاستماع للبودكاست بالكامل، الذي كان مليئاً بالتفاصيل والمعلومات القيمة التي تستحق الاستماع بتمعن للاستفادة منها بشكل كامل.

كل الشكر للأستاذ أحمد على ما قدمه من معلومات غنية وقيّمة في هذا اللقاء

رابط البودكاست:
https://youtu.be/1DBJ-1TudBI?si=JCJnfLpejVXiXUjg

كل مرحلة تصل إليها تتطلب إحداث التطوير الذي يناسبها 🩶

يمر الناس على موضوع التقنيات المتقدمة التي وصل إليها الذكاء الاصطناعي مرور الكرام وخاصة استنساخ الشخصيات

ربما أعمق ما تم الحديث عنه هو استنساخ شخصية رجل ما وارتكاب جريمة إلكترونية باسمه

الموضوع أبعد من ذلك فالذكاء الاصطناعي التوليدي الذي نستخدمه كغير متخصصين وبمعرفتنا السطحية عنه نستطيع استنساخ عقل شخص لنسأله كيفما نشاء ويجيب وكأنه الشخص نفسه وذلك في تشات جي بي تي

يستطيع أي شخص ببعض من الخبرة في استخدام الأدوات أن يقوم باستنساخ صورة أي شخص وتحريكها كأنه فيديو حي ولا يتطلب ذلك دراسة وخبرة طويلة

أي ميت تستطيع أن تستنسخ عقله وشخصيته بالذكاء الاصطناعي وتكلّمه عائلته بمكالمة فيديو ويعرفهم ويعرفونه ويعيش معهم الأحداث والوقائع -وهذا لا ينفي موته فليست روحه التي تتكلم-

لا أستبعد قيام مشاريع كاملة تعمل على تخليد الأموات باستنساخ شخصياتهم وأصواتهم وعقولهم بالذكاء الاصطناعي ليكون بمقدور ذويهم التواصل معهم متى شاءوا

وهذا كله يستطيع غير المتخصصين القيام به بقليل من المعرفة والخبرة، فكيف بالمتخصيين والخبراء والمراكز الكبرى، وهذا ما كُشف لنا فكيف سيكون ما لم يُكشف لنا حتى الآن؟

من نعم الله عليك أن جعلك منشغلاً من مشروع إلى مشروع ومن تدريب إلى آخر ومن كتاب إلى الذي يليه، حتى لا يأتي مساؤك إلا وقد أُنهكت تعباً فتذهب إلى فراشك لتخلد إلى النّوم وليس يشغل بالك إلا كيف تشحذ طاقتك لتستيقظ باكراً وتعاود الكرّة على مهام اليوم التّالي.

إذا كنت تتنظر اللحظة السحرية التي ستنقلك من حال إلى حال أفضل فأنت تعيش في وهم تخدع به نفسك

لا أحوال تتغيّر ولا نتائج تتحقق ولا أهداف تُنجز.. دون كدّ وتعب وبذل وجهد وأخذ بالأسباب بعد التوكل على الله

ليس هناك من وصل من فراغ، أنت ترى وصوله فقط ولم تطّلع على ما بَذل

دائماً ما تلفتني قصص الفشل أكثر من قصص النجاح

لأن قصص النجاح في معظمها تحمل ذلك الاستثناء الذي نجح مع شخص دون آخر بينما قصص الفشل فهي التي فيها القواعد والأصول التي يُستفاد منها أكثر فضلا عن الدروس والعبر والصورة الحقيقية الكاملة

"مقبرة الشركات" كتيّب لطيف يحتوي قصص فشل لأكثر من 100 شركة ترجمته منصة آفاق عن Failory وأعتقده مفيداً للمهتمين بهذا الموضوع

قراءة ممتعة 💙

خلال السنوات الثلاث السابقة دربّت مئات الأشخاص على كتابة المحتوى بالإضافة للمهارات الرديفة التي تمكنهم من الحصول على فرصة عمل ضمن المجال نفسه وصدقاً أسعد اللحظات التي أعيشها عندما يراسلني أحدهم ويخبرني أنه حصل على فرصة عمل ضمن المجال.

من يسخر أو يكن البغضاء للعاملين الجدد في مجاله أو منافسيه لديه مشكلة في سلوكه وعليه أن يراجع نفسه ويصحح من نظرته