حــ۫͜ـڪآيةً Telegram Posts

غرفـة مليئـه برائحـة السـجائر ورأس يضاجـعه الصـداع جسـد مهشـم وروح محتـرقه هكـذا اقضـي اغـلب اوقاتـي ،
†𝑪𝒐𝒏𝒏𝒆𝒄𝒕 𝒖𝒔 ،-
𖤐ᴍᴀɴɢᴇʀ ➤
†𝑪𝒐𝒏𝒏𝒆𝒄𝒕 𝒖𝒔 ،-
𖤐ᴍᴀɴɢᴇʀ ➤
2,358 Subscribers
77 Photos
22 Videos
Last Updated 06.03.2025 07:48
Similar Channels

8,354 Subscribers

4,147 Subscribers

3,705 Subscribers
The latest content shared by حــ۫͜ـڪآيةً on Telegram
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لما اكتب بوست ديني وأنصح به فهذا لا يعني أنني في قمة التّدَيُن والمِثالية والكمال ؛ بل هي رسائل اُوَجّهها لنفسي أولاً لعلنا نرتقي بها ونجاهد النفس والهوى.
فمهما بلغنا من العلم والتدين أو الجهل والمعاصي فنحن بحاجة الى التواصي والتناصح فيما بيننا لعلنا نكون ممن استثناهم الله تعالى حين قال:" إلا الذين ءامنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر.
لما اكتب بوست ديني وأنصح به فهذا لا يعني أنني في قمة التّدَيُن والمِثالية والكمال ؛ بل هي رسائل اُوَجّهها لنفسي أولاً لعلنا نرتقي بها ونجاهد النفس والهوى.
فمهما بلغنا من العلم والتدين أو الجهل والمعاصي فنحن بحاجة الى التواصي والتناصح فيما بيننا لعلنا نكون ممن استثناهم الله تعالى حين قال:" إلا الذين ءامنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر.
“الشاب المصري: حكاية عبثية تبدأ من سباق ‘كليات القمة’ وتنتهي بسجن الروتين.
يبدأ على كرسي مهترئ في مدرسة حكومية، حيث يُدفع لسباق قاسٍ نحو مجد مزيف، فقط ليُرضي غرور الأهل و’منظرة’ الجيران. يتحقق الحلم المزعوم بعد سنوات من السهر والضغط، ليجد الشاب نفسه عالقًا في محطة الخدمة العسكرية، حيث تُدفن الطموحات في طوابير الصباح.
يخرج للحياة معتقدًا أنه أخيرًا سينطلق. لكن الواقع يضحك ساخرًا، فيجد سوق العمل ينتظره برواتب لا تكفي للعيش. ومع ذلك، عليه أن يتحمل المزيد: الزواج. هنا تبدأ مرحلة جديدة من الإنهاك، حيث يُطلب منه شراء شقة، تجهيزها، وفرشها، كل ذلك بينما يكافح لتأمين قوت يومه.
يتزوج، وتُضاف إليه مسؤولية الأولاد، ليبدأ سباقًا جديدًا: الدروس، المستشفيات، والديون. يصبح يومه مجرد روتين قاتل: عمل لا ينتهي، مطالب بلا رحمة، وأحلام تتآكل في الخلفية.
وفي لحظة تأمل، يكتشف أنه أصبح آلة تُدار بالتزامات لا تنتهي. حياته؟ مجرد دورة مغلقة من التعب، تُكرر نفسها يومًا بعد يوم.
الشاب المصري: بطل مسرحية سوداء، بلا أمل في النهاية. هنا، الأحلام لا تموت فقط، بل تُدفن حيّة تحت ركام الحياة اليومية.”
يبدأ على كرسي مهترئ في مدرسة حكومية، حيث يُدفع لسباق قاسٍ نحو مجد مزيف، فقط ليُرضي غرور الأهل و’منظرة’ الجيران. يتحقق الحلم المزعوم بعد سنوات من السهر والضغط، ليجد الشاب نفسه عالقًا في محطة الخدمة العسكرية، حيث تُدفن الطموحات في طوابير الصباح.
يخرج للحياة معتقدًا أنه أخيرًا سينطلق. لكن الواقع يضحك ساخرًا، فيجد سوق العمل ينتظره برواتب لا تكفي للعيش. ومع ذلك، عليه أن يتحمل المزيد: الزواج. هنا تبدأ مرحلة جديدة من الإنهاك، حيث يُطلب منه شراء شقة، تجهيزها، وفرشها، كل ذلك بينما يكافح لتأمين قوت يومه.
يتزوج، وتُضاف إليه مسؤولية الأولاد، ليبدأ سباقًا جديدًا: الدروس، المستشفيات، والديون. يصبح يومه مجرد روتين قاتل: عمل لا ينتهي، مطالب بلا رحمة، وأحلام تتآكل في الخلفية.
وفي لحظة تأمل، يكتشف أنه أصبح آلة تُدار بالتزامات لا تنتهي. حياته؟ مجرد دورة مغلقة من التعب، تُكرر نفسها يومًا بعد يوم.
الشاب المصري: بطل مسرحية سوداء، بلا أمل في النهاية. هنا، الأحلام لا تموت فقط، بل تُدفن حيّة تحت ركام الحياة اليومية.”
فِ الحَقيقة أنا لَم أعد آسِف ع أحد ، أنا آسفِ ع نفسي التي أضعتها فِ إرضاء كُل أحد .
لا أعلم لِما جَميع مَن اهتم بهِم يبتعدوا ، لِما لَم يهتم احد لـ أمري ، لِما لا احد يهتم لوجودي .