عدنان أبو عامر @adnanabuamer1 Channel on Telegram

عدنان أبو عامر

@adnanabuamer1


خبير في الشؤون الإسرائيلية

عدنان أبو عامر (Arabic)

مرحبًا بكم في قناة عدنان أبو عامر على تطبيق تيليجرام! هذه القناة مخصصة لكل من يهتم بالشؤون الإسرائيلية ويرغب في الحصول على تحليلات وتوقعات دقيقة وموثوقة. عدنان أبو عامر هو خبير بارز في الشؤون الإسرائيلية، ويقدم لمتابعيه نصائح وتوجيهات قيمة حول التطورات السياسية والاقتصادية والثقافية في إسرائيل. سواء كنت مهتمًا بالتاريخ الإسرائيلي، أو الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، أو حتى العلاقات الخارجية لإسرائيل، فإن قناة عدنان أبو عامر هي المكان المثالي لك. انضم إلينا الآن لتكون على اطلاع دائم بآخر المستجدات والتحليلات العميقة في عالم الشؤون الإسرائيلية!

عدنان أبو عامر

15 Oct, 10:20


رُفِعت الأقلام وجفّت الصحف.. ما لنا سوى الله، وثقتنا لا تتزعزع بأنه لن يخذلنا، ولن تضيع دماء شH.دائنا سدى.. من غزّة العزّة.. لن نبرح أرضنا.. باقون صامدون ما دام فينا عرق ينبُض..

عدنان أبو عامر

13 Oct, 06:46


العدوّ المجرم يُوغِل في دمائنا، ويدمّر منازلنا، ويُبيد أحياءنا، طمعاً في إشباع غريرته الانتقامية، ورغبة باستعادة ردعه الذي بدّده أبطالنا في عمق عمقه، وتحقيقاً لمخططات جهنمية قديمة جديدة لتهجير شعبنا خارج غزة، لإفراغها من أهلها الطيبين.. باقون أيها العدوّ في أرضنا، مزروعون فيها، لن نبرحها، لن تُعاد مشاهد النكبة، ولو تآمر علينا كلّ مجرمي الأرض.. غزة منا ونحن منها.. لن نخرج أيها المحتلّ، لن نخرج..عمّموها أيها الكرام..

عدنان أبو عامر

12 Oct, 09:31


إيه والله.. كلنا فدا فلسطين..

عدنان أبو عامر

12 Oct, 08:52


حكومة الحرب التي شكّلها نتنياهو أراد منها إحاطة نفسه بالجنرالات: غالانت وغانتس وآيزنكوت، وقائد الجيش هاليفي، لأنه يعلم أن لجان التحقيق بانتظاره، وهو يسعى للاحتماء بهم، نظرا لخبرتهم الطويلة مع ح.mاs، فالأول قاد المنطقة الجنوبية في 2008، والثاني ترأس الأركان في حربي 2012 و2014، والثالث تلقى في عهده عملية "حدّ السيف" في 2018..

عدنان أبو عامر

11 Oct, 16:35


لا يخفي العدوّ أن إمعانه في جباية أثمان بشرية باهظة من الشعب الفلسطيني في غزة، وإثخانه في جراحاته، ومحوه لعائلات بكاملة من السجل المدني، إنما يأتي للضغط على الحاضنة الشعبية لهذه المقا.wمة البطلة، التي مرّغت أنفه في التراب، وأذلّته ذلاً لن يمحوه كل غبار القصف والدمار الذي يحاول أن يغطي عاره به.. لن نرفع الراية البيضاء أيها المحتلّ المُهان، هُنت وخسِئت، وسنفدي مقا.wمينا الأبطال بالروح والنفس والبيت والولد..

عدنان أبو عامر

11 Oct, 10:47


ورائحة الموت تنتشر في كلّ مكان في غزة.. يتعذّر علينا تقديم تحليل سياسي بارد.. سامحونا... لكم الله يا أهل غزّة..

عدنان أبو عامر

10 Oct, 17:36


أفرايم غانور، الضابط الإسرائيلي يكتب: "هكذا جعلت عملية حMاS مؤسستنا الأمـنـيـة عـاريـة، وسيسجّل 7 أكتوبر 2023، بصفته أكثر الأيام حلكةً وصعوبةً وفظاعةً في تاريخ إسرائيل، هو أفظع من 6 أكتوبر 1973، وأيّ مقارنة بينهما خاطئة، لأننا قاتلنا آنذاك بمواجهة جيوش مصر وسوريا، ومئات الدبابات، وأكثر من مليون جندي، وأسلحة طيران مجهزة بطائرات حربية، ومنظومات صاروخية فعالة مضادة، أما السبت الأخير فقد تسلل إلينا بضع عشرات من المسلحين سيراً على الأقدام، أو شاحنات، أو دراجات نارية، واجتازوا الأسوار بسهولة، والعائق العسكري الكبير باهظ التكلفة، واحتلوا 22 مستوطنة، وحطموا النظريات الدفاعية المهووسة، وفشلت إسرائيل مجدداً".

عدنان أبو عامر

10 Oct, 14:08


أهم العناوين الإسرائيلية تتصدر الصفحات والنشرات الإخبارية.. - أفشل الحروب الإسرائيلية!
- طبول الحرب الفارغة!- لا ضربة حاسمة ولا قاضية!
- دولة للبيع!- لا نريد الموت!
- درب الهروب!

عدنان أبو عامر

10 Oct, 10:10


أربع مسارات إسرائيلية تواجه الاحتلال في غزة العزة، كلها تمثل معضلات ليس لها حلّ للانتكاسة التي حصلت له:
1- مفاوضات سريعة لإبرام صفقة تبادل أسرى تمنح حmاs انتصارا معنويا.
2- قصف جوي مكثف يستهدف آلاف الفلسطينيين.
3- تعزيز الحصار وضرب البنى التحتية، بما يحدث كارثة إنسانية وتدخلا دوليا.
4- عملية برية ستوقع خسائر كبيرة في الطرفين، وربما تفشل.

عدنان أبو عامر

10 Oct, 09:09


ما زال الاحتلال يدلي باعترافاته بشأن إيقاع حmاS له في فخ ثقته بالتكنولوجيا المتطورة، لمنع التسلل الحدودي، مما يجعلها تفتخر بأنها قادت أكثر الأعمال الحربية ضد إسرائيل وفيها منذ نشأتها في 1948، وربما بنجاح يتجاوز توقعاتها هي، لأنها في غضون بضع ساعات حققت جميع أهدافها التكتيكية، وتمكنت من تجاوز "الحاجز الأمني" الذي يحيط بغزة في 29 نقطة، عقب تمكنها من إخفاء استعداداتها الطويلة والمعقدة عن الاستخبارات الإسرائيلية..

عدنان أبو عامر

09 Oct, 16:19


شهادات لجنود الاحتياط بجيش الاحتلال بمستوطنات غلاف غزة، حول اللحظات الأولى لبدء اقتحام المقاwمين، أول من شهدوا طلائع الهجوم المفاجئ، حيث قال عاميت غوتليب إنه بعد سماع صوت الصواريخ أدرك أن تسللاً يحدث، وانضم لفرقته، وواجهوا 10 مسلحين بأسلحة دقيقة التوجيه، بينما لم يكن بحوزتهم سوى مسدسات وبنادق مزدوجة الماسورة، صارخا: "لقد تعرضنا للخيانة بأبشع طريقة ممكنة، والجيش لم يتواصل معنا لساعات، وتخلى عنا، لم يعد بإمكاننا البقاء هنا"..

عدنان أبو عامر

09 Oct, 16:05


وحشية الاحتلال في قصف المواقع المدنية والبنى التحتية والأبراج السكنية، تسعي بالأساس لإشباع روح الانتقام لديه، ومحاولة ترميم صورة الردع التي بدّدها فرسان المقاw.مة الذين مرّغوا أنف جنرالاته في التراب، هو يسعى لزيادة الكلفة البشرية، والضغط على الحاضنة الشعبية، ويعلم أن ذلك لن يمحو وصمة العار التي ستبقى تطارده إلى إشعار آخر..

عدنان أبو عامر

09 Oct, 12:10


قناة TG Channel Military Chronicle الروسية تستخلص عدة استنتاجات عن تحويل حMاS في بضع دقائق لمستوطنات غلاف غزة لمكان مرعب: 1- واضح أن الحركة خدعت المخابرات الإسرائيلية، ووحدته 8200 التجسسية، وطوّرت نظام اتصالات لا أحد يعلم سرّه.
2- ما يذهلنا كيف نشرت الحركة 5000 ألف صاروخ في مواقعها قبل الهجوم، وقوات برية، ودخلت بهجوم مظلّي دون علم إسرائيل المتقدمة تكنولوجياً.3- كيف تخطّى مقاتلو الحركة نظام الدفاع متعدد الطبقات الذي صرف عليه الاحتلال المليارات، وظهرت مظلاتها على الرادار كالطيور، مما يطرح أسئلة عن طبيعة التكنولوجيا التي عطّلت بها أنظمة الإنذار الإلكترونية الحدودية.
4- ما الذي حوّل العدد الكبير من الكاميرات وأجهزة الاستشعار إلى خردة غير قابلة للاستخدام؟5- أين كانت الدوريات القتالية والمقاتلون يفجّرون السياج، وقتلوا المئات في المعسكرات والثكنات وأثناء نومهم؟
6- كيف فاجأتنا الحركة بقدرتها على ابتكار تكتيكات جديدة للهجوم والاختراق في الحروب، واستطاعت بسهولة تجاوز التحصينات العسكرية للقواعد الإسرائيلية، التي تضم مركبات مدرعة ودبابات؟

عدنان أبو عامر

09 Oct, 11:18


أصوات إسرائيلية تتعالى في الساعات الأخيرة: "هل اخترقت حMاS جيشنا واستخباراتنا، كيف يدخل مئات المقاتلين من فوق الأرض، وفي وضح النهار ولا يشعر أحد، لقد كان طائر واحد يمرّ عبر السياج كفيلا بإيقاظ كلّ الجنود المكلفين بالبقاء وعيونهم متسمّرة أمام الشاشات، أين اختفى هؤلاء، ولماذا، وما هو الثمن، وكيف نجحت حركة مسلّحة موجودة تحت راداراتنا في "خطف الدولة بأكملها"؟

عدنان أبو عامر

09 Oct, 08:51


ضابط إسرائيلي مكلف بمتابعة حMاS منذ سنوات طويلة، يكشف لصحيفة معاريف: "نحن أمام منظمة هي الأكثر جدية، والأكثر تصميماً، مقاتلوها شجعان، وليسوا مغفلين، يعرفون ما يفعلون، ويجب عدم الاستهانة بهم، لديهم الصبر، ولا يستسلمون، ويستغلون الفرص، ويمكن أن يشكلوا خطورة كبيرة، وإن قدرتها على تنفيذ ما قامت به يعني تعرضنا لهزيمة قاسية، نحن أمام واحدة من أصعب الأحداث في تاريخنا الحديث".

عدنان أبو عامر

09 Oct, 07:18


مزيدا من التفاصيل الإسرائيلية عن المعجزة التي حصلت فجر السبت السابع من أكتوبر المجيد.. شارك بين 800 إلى 1000 من نخبة حماس في التسلل لمستوطنات غلاف غزة، تحت غطاء كثيف من الصواريخ، ووصلوا 20 مستوطنة و11 معسكرا لجيش الاحتلال، الذي يقدّر أن القسام خطّط للعملية منذ حوالي عام..

عدنان أبو عامر

08 Oct, 20:25


إنفوغراف توضيحي لقتلى الاحتلال خلال العدوانات التي شنّها على الفلسطينيين والعرب، ومقارنة بما وقع من قتلاه في الطوفان الجاري..

عدنان أبو عامر

08 Oct, 18:26


أهم 8 إخفاقات إسرائيلية أمام هجوم حMاs1- استخبارات الاحتلال لم ترصد استعدادات الحركة، بل إنه نقل قوات من محيط غزة إلى الضفة.
2- أجادت الحركة إخفاء الاستعداد للعملية بشكل عالي الكفاءة أمام الاحتلال ذو القدرات الاستخباراتية العالية.3- غياب أي معرفة مسبقة بالهجوم، استغرق وقتاً طويلاً ليدرك أبعاد هجوم الحركة حتى بعد انطلاقه.
4- نقص القوات أسقط التشكيل الدفاعي المحيط بغزة لحماية المستوطنات5- انتظر الجنود ساعات طويلة دون توجيه، حتى شكلوا وحدات ارتجالية.
6- الفشل الذريع في معرفة خطط المقاومة ونواياها7- الجيش الإسرائيلي فكر بطريقة تقليدية، بينما حMاS طوّرت استراتيجيتها.
8- كرّر الاحتلال أخطاء حرب 1973، ولكن بشكل مضاعف في 2023.

عدنان أبو عامر

08 Oct, 16:28


أفرايم هاليفي الرئيس الأسبق للموساد: "هجوم حما.S على مستوطنات الجنوب شكّل مفاجأة تامة للاحتلال، وعدد الصواريخ التي أطلقتها في 24 ساعة يزيد على 3000، بما يفوق الخيال، نحن أمام عملية فريدة من نوعها، لأنها المرة الأولى التي تتمكن فيها غزة من اختراق العمق الإسرائيلي، والسيطرة على المستوطنات، لأن الاحتلال لم يتلق أي تحذير استخباراتي قبل اندلاع القتال، ولم يعلم أن لدى حماس هذه الكمية من الصواريخ، وبالتأكيد لم يتوقع أن تكون فعالة كما هي اليوم"..

عدنان أبو عامر

08 Oct, 15:55


إهانة رباعية الأوجه تلقاها الاحتلال من الهجوم على مستوطناته الجنوبية، أولاها استخبارية، حيث رأت المنظومة الأمنية كل المؤشرات الدالة على العملية، لكنها استنتجت بغرورها أنها مجرد مناورة، وتدريبات عابثة، وثانيها سرعة تجاوز المقاWمين للجدار الفاصل، وثالثها سهولة عودتهم إلى غزة مع عشرات الأسرى، ورابعها بطء ردّ الاحتلال على الاقتحام، رغم تجول عشرات المسلحين في معسكر مدرعات، وكأنهم يتجولون ببيوتهم، دون وجود مروحية هجومية تطلق عليهم النار..