Últimas publicaciones de زاد الرقية الشرعية (@abwislam2) en Telegram

Publicaciones de Telegram de زاد الرقية الشرعية

زاد الرقية الشرعية
#مواعظ #إرشادات #دورات_لتعلم_الرقية #برامج_علاجية #وصفات #بوت استفسار 👇:
@M199c0f2f4d229BOT
2,282 Suscriptores
1,296 Fotos
1,637 Videos
Última Actualización 09.03.2025 02:50

El contenido más reciente compartido por زاد الرقية الشرعية en Telegram

زاد الرقية الشرعية

06 Mar, 17:36

112

اليهود و النصاري في المنام

❞أن اليهوديه و النصرانية في التأويل بدعة في الدين، فاليهودية تدل علي فساد القصد و اتباع غير الحق، والنصرانية تدل علي فساد العلم و الجهل و الضلال❝.

لقوله تعالی: ﴿غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ﴾ من سورة الفاتحة، وهي تشير إلى صنفين من الناس:

۱-المغضوب عليهم:
هم اليهود، وذلك لأنهم عرفوا الحق ولم يعملوا به، فاستحقوا غضب الله.
الدليل: قال النبي ﷺ: المغضوب عليهم اليهود، والضالون النصارى (رواه الترمذي وصححه الألباني).

وقال الله تعالى عنهم: ﴿بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ أَن يَكْفُرُوا بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ بَغْيًا أَن يُنَزِّلَ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ عَلَى مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ فَبَاءُوا بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ﴾ (البقرة: 90).

۲-الضالون:
هم النصارى، لأنهم عبدوا الله بغير علم، فوقعوا في الضلال.

الدليل: قال الله تعالى عنهم: ﴿قَدْ ضَلُّوا مِن قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَن سَوَاءِ السَّبِيلِ﴾ (المائدة: 77).

•المغضوب عليهم = علم بلا عمل.
•الضالون = عمل بلا علم.
•أما أهل الصراط المستقيم فهم الذين يجمعون بين العلم والعمل.

🪶 _ سَــماء
زاد الرقية الشرعية

05 Mar, 12:57

119

( حكم المريض الروحي الذي يستقيء في شهر رمضان وهل يؤثر ذلك على صحة صومه ) !!!

إن الحمد لله نحمده ونستعينه، ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، وسيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله ، وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله

( ياأَيُّهَا الَّذِينءامَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ )


( سورة آل عمران - الآية 102 )

( يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تََسَاءَلونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا )

( سورة النساء - الآية 1 )

( يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءامَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَولا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا )

( سورة الأحزاب - الآية 70 – 71 )

أما بعد :

فإن أحسن الكلام كلام الله سبحانـه وتعالى ، وخير الهدي هدي محمد ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة في النار 0

وردني سؤال من الشيخ الفاضل ( حلمي ) من أندونيسيا على النحو التالي :

يا شيخنا، ما حكم الرقية في نهار الرمضان وبخاصة للحالة التي تعاني من السحر المأكول أو المشروب ، أو تلك الحالة التي غالبا أثناء الرقية ما يخرج شيء من بطن المريض ، اوليس هذا من مبطلات الصوم ، وهل هذا يعتبر عمدا أو غير عمد ؟؟؟

الجواب : ( أولاً لا بد أن تأخذ الأصل الشرعي في المسألة فيكون السؤال : هل الاستفراغ يبطل الصيام ؟؟؟

سئل العلامة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز – رحمه الله – السؤال التالي : إنني في شهر رمضان استفرغت عشرة أيام ولم أفطر، هل علي القضاء ، أم لا ؟ جزاكم الله خيراً ؟؟؟

الجواب : (إن كان الاستفراغ باختيارك، فعليك القضاء؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (من ذرعه القيء فلا قضاء عليه، ومن استقاء فعليه القضاء). أما إذا كان غلبك، ولم تختاري ذلك، ولكن غلبك، وخرج بغير اختيارك، فليس عليك القضاء؛ لهذا الحديث المذكور، أما إن كنت استفرغت أنت بنفسك اختياراً منك، في الأيام العشرة، فإنك تقضين جميع الأيام؛ لأن الصوم بطل بذلك. )

المصدر : موقع العلامة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز
http://www.binbaz.org.sa/noor/4559


سئل العلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله – السؤال التالي : هل القيء في رمضان يُفطر؟؟؟

الجواب : ( إذا قاء الإنسان متعمداً فإنه يفطر، وإن قاء بغير عمد فإنه لا يفطر، والدليل على ذلك حديث أبي هريرة رضي الله عنه النبي صلى الله عليه وسلم قال: "مَن ذرعه القيء فلا قضاء عليه، ومَن استقاء عمداً فليقض".

فإن غلبك القيء فإنك لا تفطر، فلو أحس الإنسان بأن معدته تموج وأنها سيخرج ما فيها، فهل نقول: يجب عليك أن تمنعه؟ لا أو تجذبه؟ لا لكن نقول: قف موقفاً حياديًّا، لا تستقيء، ولا تمنع، لأنك إن استقيت أفطرت، وإن منعت تضررت، فدعه إذا خرج بغير فعل منك، فإنه لا يضرك ولا تفطر بذلك )( مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد التاسع عشر - كتاب مفسدات الصيام )( مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد التاسع عشر - كتاب مفسدات الصيام )

سئل الشيخ محمد صالح المنجد السؤال التالي : أنا حامل في الشهر الثاني وأتقيأ خلال شهر رمضان . أحياناً يكون التقيوء قبل المغرب بقليل ، أحياناً أحس بأنه يرجع منى التقيوء إلى البلعوم . فما حكم ذلك ؟؟؟

الجواب : ( الحمد لله

أولاً : لا خلاف بين العلماء في أن التقيوء عمداً من المفطرات ، وأنه إذا غلبه القيء فلا يفسد الصوم بذلك .
ذكره الخطابي وابن المنذر . وانظر " المغني " ( 4 / 368 )

ودليل ذلك من السنة ما رواه الترمذي (720) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : (مَنْ ذَرَعَهُ الْقَيْءُ – أي : غلبه- فَلَيْسَ عَلَيْهِ قَضَاءٌ ، وَمَنْ اسْتَقَاءَ عَمْدًا فَلْيَقْضِ) . صححه الألباني في صحيح الترمذي .

قال شيخ الإسلام في الفتاوى (25/266) : أَمَّا الْقَيْءُ : فَإِذَا استقاء أَفْطَرَ ، وَإِنْ غَلَبَهُ الْقَيْءُ لَمْ يُفْطِرْ اهـ .

وسئل الشيخ ابن باز عن حكم من ذرعه القيء وهو صائم هل يقضي ذلك اليوم أم لا ؟

فأجاب :

لا قضاء عليه ، أما إن استدعى القيء فعليه القضاء ، واستدل بالحديث السابق اهـ .

وسئل الشيخ ابن عثيمين في فتاوى الصيام (ص231) : عن القيء في رمضان هل يفطر ؟

فأجاب :

إذا قاء الإنسان متعمدا فإنه يفطر ، وإن قاء بغير عمد فإنه لا يفطر ، والدليل على ذلك حديث أبي هريرة رضي الله عنه وذكر الحديث المتقدم .
زاد الرقية الشرعية

05 Mar, 12:57

145

فإن غلبك القيء فإنك لا تفطر ، فلو أحس الإنسان بأن معدته تموج وأنها سيخرج ما فيها ، فهل نقول : يجب عليك أن تمنعه ؟ لا . أو تجذبه ؟ لا . لكن نقول : قف موقفا حياديا ، لا تستقئ ولا تمنع ، لأنك إن استقيت أفطرت ، وإن منعت تضررت . فدعه إذا خرج بغير فعل منك ، فإنه لا يضرك ولا تفطر بذلك اهـ .

ثانيا :

إذا رجع شيء من القيء إلى المعدة بدون قصد من الإنسان فصومه صحيح ، لأنه رجع بدون اختياره.
سئلت اللجنة الدائمة (10/254) : عن صائم تقيأ ثم ابتلع قيئه بغير عمد فما حكمه ؟

فأجابت :

إذا تقيأ عمدا فسد صومه ، وإن غلبه القيء فلا يفسد صومه ، وكذلك لا يفسد ببلعه ما دام غير متعمد اهـ .)

المصدر : الأسلام سؤال وجواب
الشيخ / محمد صالح المنجد
https://islamqa.info/ar/38579

سئل مركز الفتوى السؤال التالي : خلال شهر رمضان في العام قبل الماضي ، كنت صائما واستيقظت وأنا أشعر بإعياء شديد وبمرض شديد، وقمت بالتقيؤ بدون إرادتي وبدون أن أقصد وإنما بسبب المرض الذي ألم بي ، وكان لدي كتاب فقه السنة وقرأت فيه أن القيء يفطر ولكن إن لم يكن متعمدا فلا قضاء علي.واقتنعت بهذا الكلام وقمت بتنفيذه اجتهادا مني ، ولكن مؤخرا سمعت كلاما مخالفا من أحد الشيوخ في المسجدفهل الحكم الذي قرأته صحيح ؟

أم أنه يجب علي القضاء ؟ وإذا كان القضاء واجبا ًعلي فما العمل الآن وقضى مضى عامان على هذا الحدث ؟ وهل علي إثم بسبب هذا مع العلم بأني لم أعلم باحتمالية وجوب القضاء علي إلا بعد أن دخل رمضان هذا العام ؟

الجواب : ( الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فالذي في كتاب فقه السنة وغيره من كتب العلماء في حكم القيء للصائم يتلخص في أنه إن تعمد استخراج القيء بأي طريق سواء بشم ما يجلبه أو بوضع إصبعه في فمه أو غير ذلك فسد صومه ولزمه القضاء، أما إن خرج القيء دون تعمد ولكنه غلب الصائم وخرج رغما عنه فالصوم صحيح ولا يجب قضاؤه .

ودليل ذلك ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : من ذرعه القيء فليس عليه قضاء، ومن استقاء عمدا فليقض . رواه أبو داود والترمذي وغيرهما وصححه الحاكم , وهذا الحكم كالمجمع عليه بين العلماء. قال الخطابي : لا أعلم خلافا بين أهل العلم , في أن من ذرعه القيء , فإنه لا قضاء عليه , ولا في أن من استقاء عامدا , فعليه القضاء . انتهى بواسطة فقه السنة . وبناء عليه فما دام هذا القيء قد غلبك ولم تتعمد استخراجه فإن صومك ذلك اليوم صحيح ولا يلزمك القضاء .

والله أعلم ) .

المصدر مركز الفتوى
فتوى يوم : الأحد 27 رمضان 1431 - 5-9-2010
رقم الفتوى : ( 139778 )
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=139778


وبناء على هذا التأصيل بخصوص أصل هذه المسألة ، أقول وبالله التوفيق :

أولاً : اذا استقاء المريض ( المسحور ) أثناء فترة الصيام دون ارادة منه ولو تكرر ذلك أكثر من مرة أثناء فترة الصيام فإن صيامه صحيح ولا قضاء عليه ، لما ثبت من حديث رواه الترمذي برقم ( 720 ) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَنْ ذَرَعَهُ الْقَيْءُ – أي : غلبه- فَلَيْسَ عَلَيْهِ قَضَاءٌ ، وَمَنْ اسْتَقَاءَ عَمْدًا فَلْيَقْضِ )( صححه الألباني في صحيح الترمذي )

ثانياً : اذا استقاء المريض ( المسحور ) أثناء فترة الصيام بأي طريق لسبب قوي قد يكون فيه خطر على صحته وسلامته من باب القاعدة الفقهية ( الضرورات تبيح المحظورات ) عند ذلك فعليه القضاء ، وأسأل الله أن يغفر له ذلك

ثالثا : الأولى في حق المعالج أن يترك الحالات التي تعاني من السحر المأكول أو المشروب لرقيتها بعد وقت الإفطار ، ولكن لو ثم الرقية خلال فترة الصيام للضرورة واستقاء المرض دون ارادة منه فصيامه صحيح ، ولكن لو استقاء عمدا أثناء الرقية فليقض صيام ذلك اليوم ، لما ثبت في الحديث المذكور في النقطة الأولى

رابعا : بعض المعالجين قد يعطي المريض بعض الملينات لاستفراغ مادة السحر من المعدة ، وأنصح الاخوة – وفقنا الله واياهم لكل خير – أن يكون ذلك بعد الافطار بحيث يشرب المريض قليلا من الماء ثم يستخدم الملين المعطى من قبل المعالج

خامسا : لو استمر أثر ذلك الملين لما بعد صلاة الفجر واستقاء المريض دون ارادة منه ، فصيامه صحيح ولا قضاء عليه ، ولكن لو استقاء عمدا فليقض صيام ذلك اليوم

سادسا : إذا رجع شيء من القيء إلى المعدة بدون قصد من الإنسان فصومه صحيح ، لأنه رجع بدون اختياره ، ولكن إذا تقيأ عمدا فسد صومه ، وإن غلبه القيء فلا يفسد صومه ، وكذلك لا يفسد ببلعه ما دام غير متعمد اهـ والله تعالى أعلم ، كما أفتت بذلك اللجنة الدائمة في المملكة العربية السعودية ( 10 / 254 ) ، والله أعلم

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين

بارك الله في الجميع ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
زاد الرقية الشرعية

05 Mar, 12:57

154

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى)
زاد الرقية الشرعية

01 Mar, 14:08

229

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ

الحمد لله الذي بلّغنا رمضان، ونسأله أن يعيننا على صيامه وقيامه، وأن يتقبّل منا صالح الأعمال.

قال الله تعالى:
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)
(البقرة: 183)

وقال النبي ﷺ:
"إِذَا جَاءَ رَمَضَانُ، فُتِحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ، وَصُفِّدَتِ الشَّيَاطِينُ"
(متفق عليه)

نستقبل هذا الشهر الكريم بالتوبة الصادقة، والإقبال على الطاعات، وترك المعاصي، والإكثار من الذكر، والدعاء، وقراءة القرآن. أسأل الله أن يجعلنا وإياكم من عتقائه من النار، وأن يرزقنا القبول والتوفيق في هذا الشهر العظيم.

كل عام وأنتم بخير، وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.

أخوكم في الله أبو إسلام
زاد الرقية الشرعية

28 Feb, 09:28

227

https://youtu.be/HI7VdGTZ6kY?si=pdnH4DueLvSZPDWo
زاد الرقية الشرعية

23 Feb, 10:27

350

إحذروا من التهاون

١. التهاون.. في إرتفاع صوت إبنك أو إبنتك عليك و على شخص أكبر منه عُمراً يعلمه بذاءة اللسان و التبجّح.

٢. التهاون.. في سُخرية إبنك أو إبنتك باللفظ أو بنظرة العين لك أو لغيرك أو لأحد الأقارب يعلمه فظاظة القلب و الوقاحة و التنمر.

٣. التهاون.. في انعزال الإبن أو الإبنة عنك و تركهم للعالم الخارجي أو الافتراضي يصنع جماداً لا تعرف عنه سوى أنه على قيد الحياة.

٤. التهاون.. في ترك الفرائض و العبادات يخلق انسان أصمّ القلب و الروح لا يجد لحياته ملاذاً آمناً أو مَعنى.

٥. التهاون .. في تملّص إبنك من بعض المسئوليات يُفقده تدريجياً الرجولة الحقّ.

٦. التهاون.. في السَماح لإبنتك بالتجاوز لفظاً و فِعلاً و مظهراً يجذب إليها نظرات الإحتقار لا التقدير.

و كثرة المِزاح و التجاوز مع مَن لا يليق بها يجلب لها مَرضى النفوس و شياطين الإنس.

٧. التهاون .. في تكرار الأغلاط يجعلها عادة و عادية، لذلك من أمن العقاب أساء الأدب.

٨. المُبالغة.. في تدليلك لابنك أو إبنتك تجلب النُكران، و الجحود، و عدم الشعور، و قَساوة القلب، و ضياع الشغف.

٩. المُبالغة .. في الشِدَّة تجلب الكسر، و القهر، و تفقده الثِقة في نفسه و في مَن حوله... و التصرف هذا و ذاك يجلبان بعض الأفكار الإنتحارية بين الحين و الآخر.

- إن السماح بتطاول الأبناء و البنات على الوالدين و غير الوالدين ليست تربية Modern أو حضارية و إنما هي لَعنة و فقر نفسي و جهل فكري.

١٠. التهاون .. في الخلط بين الحلال و الحرام يجلب الهَذيان و فقد الهويّة و الاستهانة بِمقام "ﷲ" حاشا لله، و الإستخفاف بأركان الدين و التلذذ بالمعاصي.

علِّموا أولادكم .. الإحتشام و العفّة و الإحترام قولاً و فِعلاً و نفساً و مَظهراً و سلوكاً.

- لا تلغي المسافات إلى حد الاستهزاء بِك، أو تفرض التبلّد و الجليد في علاقتك بهم فتخسر رِفقتهم ورأفتهم بِك حتى الكِبَر.

_ لا تُدلل ابنك أو ابنتك حد الإفساد.
_ و لا تعنَّف حد الكراهية و النفور.
_ كن حازماً و صديقاً و صارماً و صاحباً.
_ و كن في كل الآونة رباًّ للبيت و قائداً أولاً و أخيراً.

منقول د/رانيا لطيف Dr. Rania Lotayef
زاد الرقية الشرعية

21 Feb, 18:50

294

#هكذا_هي_المرأة_الصّالحة_لاترضى_إلاّ_بصالح_مثلها

عن
#محمد_بن_قدامة رحمه اللّٰه قال

بلغنا أَنّ إمرأة كان يقال لها حسنة تركت نعيم الدّنيا فأقبلت على العبادة ، فكانت تصوم النّهار وتحيى اللّيل وليس في بيتها شيء ، كلما عطشت خرجت إلى النّهر فشربت بكفّيها وكانت جميلة فقالت لها إمرأة لِمَ لا تتزوجي ، فقالت هات رجلاً زاهداً لا يكلفني من أَمر الدّنيا شيئاً ، وما أظنّك تقدرين عليه ، فواللّٰه ما في نفسي أن أعبد الدّنيا ولا أتنعم مع رجال الدّنيا ، فإن وجدت رجلاً يبكي ويبكيني ويصوم ويأمرني ، ويتصدق ويحضّني عليه فبها ونعمة ، وإِلاّ فعلى الرّجال السّلام

#صفة_الصفوة (4 /40)
زاد الرقية الشرعية

21 Feb, 18:49

272

‏صُنْ حُرَّ وَجهِكَ لا تهتِكْ غْلائلَهُ
فكُلُّ حُرٍّ لُحرَّ الوَجهِ صَوّانُ

صُنْ عِزَّةَ الجُرحِ لا تَكشف تَوَجُّعَهُ
جُرحُ الكريمِ عيونُ النّاسِ تُوجِعُهُ..
زاد الرقية الشرعية

21 Feb, 18:48

268

"سُئِل الشيخ الشنقيطي: بما تنصح لاستقبال مواسم الطاعات؟

‏فقال: خير ما يستقبل به مواسم الطاعات: كثرة الاستغفار؛ لأن ذنوب العبد تحرمه التوفيق، وما ألزمَ عبد قلبه الاستغفار إلا زكا، وإن كان ضعيفًا قوي، وإن كان مريضًا شفي، وإن كان مبتلى عوفي، وإن كان محتارًا هدي، وإن كان مضطربًا سكن، وإن الاستغفار هو الأمان الباقي لنا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال الله عز وجل :
(وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ ۚ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ) "