قناة عابدة المؤيد العظم @abidaazem Channel on Telegram

قناة عابدة المؤيد العظم

@abidaazem


قناة فكرية اجتماعية

https://m.facebook.com/abida.alazem فيسبوك
instagram.com/abida_azem انستاغرام
@abidaazem تلجرام
التويتر twitter.com/AbidaAzem
Abidaazem.com الموقع الرسمي
youtube.com/abidaazem اليوتيوب
بوت التواصل @Abidaazem_bot

قناة عابدة المؤيد العظم (Arabic)

تعتبر قناة عابدة المؤيد العظم المكان المثالي للحصول على المحتوى الفكري والاجتماعي الذي تبحث عنه. تقدم القناة مجموعة متنوعة من المواضيع والنقاشات التي تهم كل فرد يرغب في التطوير الذاتي وفهم العالم من حوله. يمكنك متابعة آخر التحليلات والأفكار على قناة عابدة المؤيد العظم على مواقع التواصل الاجتماعي مثل Facebook، Instagram، Twitter، و YouTube. كما يمكنك الاشتراك في بوت التواصل @Abidaazem_bot لتلقي أحدث المقالات والنشرات الإخبارية. لا تفوت فرصة اكتساب المعرفة والتفاعل مع مجتمع مثقف ومتفهم، انضم إلى قناة عابدة المؤيد العظم اليوم!

قناة عابدة المؤيد العظم

10 Jan, 20:11


تلاوة القرآن من أعظم القربات إلى الله
ولكن قراءة سورة يس ٤٠ مرة عند الحاجة والكرب،
لا تحقق المطلوب ☺️
والصواب كما جاء في الصحيح، هو الدعاء لرفع البلاء.

(واسمعوا الفيديو المرافق)

قناة عابدة المؤيد العظم

05 Jan, 18:18


رابط صفحة البث
وهي صفحتي على الفيس


https://www.facebook.com/share/1Aq3FbAv14/?mibextid=wwXIfr

قناة عابدة المؤيد العظم

05 Jan, 18:17


الساعة العاشرة إن شاء الله
على صفحتي الثانية
بث مباشر

قناة عابدة المؤيد العظم

02 Jan, 18:19


https://www.youtube.com/watch?v=88iWQtD7Adc
لقاء إذاعي

قناة عابدة المؤيد العظم

31 Dec, 14:36


يمر "الحب" ب 3 مراحل:

1-الانبهار (وهي أخطرها): لأنها تزين للنفس أن الشخصية المحبوبة كاملة ومميزة، ومختلفة عن الجميع!

2- اكتشاف العيوب، والصدمة.

3- التعايش (وهي أصعبها): فتحتاج للحكمة والصبر، والتغاضي والتسامح.

والنصحية: لا بد أن هناك عيوباً، فابحثوا عنها من البداية، وتكيفوا معها.


#عابدة_المؤيد_العظم
#نصيحة
#حب
#زواج

http://Telegram.me/abidaazem

قناة عابدة المؤيد العظم

23 Dec, 10:04


https://www.instagram.com/share/_xwCcDhQZ

قناة عابدة المؤيد العظم

18 Dec, 16:32


رأى العالم كله كيف كان يعيش المعتقلون، والوحشية الرهيبة التي تعرضوا لها... مما لا يمكن وصفه ولا تخيله...
وأنا شهدت حال أهلهم، وزوجاتهم، وعشت معهم وبكيت وتألمت ودعمت ودعوت، حيث كانوا يتذكرونهم كل يوم، ويتأملون من كل خبر، وعاشوا حياة تنقصها البهجة، وفيها غصة...
وما أصعب الاختفاء... فكلهم كان يقول لو مات وعرفت قبره لكان أهون علي من غيابه في تلك الظلمات...
ومن هؤلاء عبد الغني الطنطاوي أخو جدي، والذي تغيرت حياته منذ وصله نبأ اعتقال ابنه ماهر، فصار ينام على الأرض، وازداد زهداً على زهده الأصلي، فيقتني الضرورات، ويكتفي بلقيمات... ألماً وتعاطفاً.
والهاتف بجواره ينتظر البشرى، ويأمل بالفرج.
وقد لا أكون مبالغة لو قلت، لا يوجد بيت في سوريا وإلا وتعرض لمحنة شديدة…
ولليوم هناك من عائلتي من لا نعرف مصيره، حيث اختفى ابن آخر لعمنا عبد الغني (على حاجز عام 2014 )، وانقطعت أخباره تماماً؛ ونسأل الله المغفرة والرحمة، والعوض والأجر والثواب للجميع.
(الصورة: جدي #علي_الطنطاوي وأخوه عبد الغني)

قناة عابدة المؤيد العظم

17 Dec, 20:39


تفاؤل على الأطلال☺️
- فوالدي لم يعد هناك لأسعد برؤيته، وليفرح بحضوري، فقد غيبه الموت وأصبح بيته خاوياً.
-ومدرستي التي كنت أسعد بزيارتها تحولت لفرع أمني.
-ورفيقات المدرسة الغاليات على قلبي توزعهن بأنحاء الكرة الأرضية.
-وأقربائي وكبار عائلتي اللاتي كنت أستمد منهن الحكمة وأسعد بصحبتهن... توفاهن الله.
-وبيت جدي الذي فيه أغنى ذكرياتي بيع.
- ودمشقي تغيرت معالمها، وأغلقت بعض المتاجر التي أعرفها…
إنها سوريا جديدة بالفعل…
ولكن روحي وقلبي وبيتي، وبقية من أغراضي… ما تزال هناك، والعودة والتقاط أي شيء منها سيمنحني السعادة والانتعاش.
(الصورة في دمشق، حديقة تشرين ٢٠١١).

قناة عابدة المؤيد العظم

16 Dec, 15:55


أثبت الواقع أن الشعوب تناسبها الحرية؛ ويمكنها التكاتف والتعاون.
وفي داخلها رقي، وخير كبير جداً، ورحمة وإنسانية.

قناة عابدة المؤيد العظم

29 Nov, 16:41


"النفقة ليست صدقة"

هناك فكرة بدأت بالانتشار ومن عدة سنوات، وعند بعض الزوجات، اللاتي يعشن في نفس البيت مع أزواجهن.
فتتوظف الزوجة، وتنفق على نفسها من كدها ومن مالها الشخصي، وتعفي زوجها حتى من نفقاتها الواجبة عليه شرعاً وقانوناً، وتعلل سلوكها:
"لا أريد أن يكون له فضل عليّ، ولا أريد أن يمنني بالنفقة، فأنا لا أقبل الحسنة، ولا أحب أن أكون عالة"!؟
سمعتها من عشرات النساء... واستغربت كثيراً، لأنها تفعله وزوجها مقتدر!
وتفعله رغم أنه لم يطلب منها ذلك، ولكنها حساسية زائدة من طرفها (بسبب تعليقات سمعتها منه).
ولا شك أن هذا اختلال بنظرتها لأدوار الزوج والزوجة، وللأسف وحين يتقبل الزوج هذا الوضع ويسعد ويصمت... فإن اتزان البيت يتقلقل، ويقل احترام الزوجة لزوجها، ويكثر من طرفها النقد والاتهام، وربما إهمال حاجات الزوجة... مما يتسبب بمشكلات بينهما.


#عابدة_المؤيد_العظم
#امرأة_متوازنة_لأسرة_مستقرة

http://Telegram.me/abidaazem

قناة عابدة المؤيد العظم

23 Nov, 16:48


"الرجال ملائكة" والنساء على العكس
هذه خلاصة منشور ظهر لي للتو (وأرفقت صورة للقسم المهم منه):
١- فالرجال ما شاء الله تبارك الله؛ لا خوف عليهم من الفتن، بل ينجون حتى من فتنة الأعور الدجال.
٢- والرجل لديه حصانة من فتنة المرأة، ولو كانت متبرجة متعطرة؛ فيمكنه الذهاب للأسواق.
(ولكن المرأة الملتزمة تَفْتن وتُفتن، ولو خرجت مسرعة لتشتري الضرورات).
٣-ويمكن للرجال الاشتراك في وسائل التواصل، والتعليق بأسمائهم الحقيقية، وأما النساء فممنوع (حتى بأسماء وهمية).
٤- وعلى الرجل أن ينتبه على زوجته حتى من صهرها (زوج بنتها!؟)؟!
٥- وكل النساء هكذا حتى الورعة والتقية، (وبناء على كلامه يبدو أن العرب كانوا محقين حين وأدوها احتياطاً خوف العار والفضيحة).
٦- والمشكلة أن المنشور كله تخبيب، وتحريض على تقييد ومراقبة الزوجة، وبعد كل هذا لا توجد بالمنشور أي توجيهات للزوج، لتعويض الزوجة عن القيود وعن الحرمان.
من مثل:
-رافق زوجتك للسوق، ولا تؤخر لها حاجاتها.
- وأنت أيضاً انتبه على نفسك من وسائل التواصل، فأنت بشر وقد تغريك امرأة فاسقة.
(وقد كثرت الخيانات)
- ولم يقل للزوج: كن قدوة وبادر ولا تحفظ رقم بنت عمك ولا بنت خالك بموبايلك، ولا رقم خطيبتك القديمة.
نقلته لأريكم #الذكورية_المتأسلمة
التي تحذر ممن يبين حقوق المرأة المسلمة الشرعية، ثم وحين يخلو لها الجو، ومن منشور كهذا تتوضح نواياها.

قناة عابدة المؤيد العظم

20 Nov, 18:30


محاطة بالرجال الطيبين
بمناسبة #اليوم_العالمي_للرجل
كل الشكر والامتنان والدعاء للرجال الذين في حياتي:


١- وعلى رأسهم والدي الصيدلي فضيل -رحمه الله- والذي تحمل الكثير وصبر، وكان راقياً بسلوكه وكان بحق "خلقه القرآن".
٢- وأكثر من أثر بي ورباني وعلمني وكفلني ورعاني، ودلني على الخير وعلى الكتب... هو جدي #علي_الطنطاوي رحمه الله.
٣- وبحمدالله زوجي أفضل الرجال، وهو متفهم وداعم، وهو الصديق الوفي.
٤- وأولادي الخمسة من الذكور، ويميزهم البر والكرم، وخلقهم راق وعال جداً.
وليس لي أخ ولا خال؛ ولكن هؤلاء الرجال كفوني وأسعدوني.
وإني وحين أستذكر ما تعرضت له من أذى في حياتي من الناس: أجد أشده إيلاماً وقسوة وظلماً... جاء من طرف النساء..


#عابدة_المؤيد_العظم


http://Telegram.me/abidaazem

قناة عابدة المؤيد العظم

10 Nov, 16:37


سامحيني مقصرة معك"
جملة تقال لكِ حين تجتمعين صدفة بسيدة تعرفينها من قبل (بعد طول فراق).
وتقولها: لتبرر عدم تواصلها، وإهمالها الاطمئنان عليكِ.
ولطالما فكرت:
بماذا قصرت هي تجاهي؟ ولمَ الاعتذار؛ فالدنيا صعبة، والمشاغل كثيرة، والوقت ضيق...
ولا شك أنها لو تواصلت معي لأسعدتني، وجبرت بخاطري، فالتواصل إخوة، وفضل ودعم ومحبة.
ولكن
هذه الجملة تكون مؤلمة جداً حين تصدر من رفيقة حميمة جمعكِ بها الزمن الجميل، وربطتك بها الصداقة المتينة: 
فإنها وحين أتواصل معها وتتأخر بالرد، وتطيل البعد ويمر سنة وأكثر، ولا تسأل حتى برسالة، ولا تبارك أو تعزي بالمناسبات (وهي تعرف تفاصيل حياتك). فسلوكها ليس تقصيراً وإنما يوضح مشاعرها الحقيقة، ولذلك أنصحك بإعادة ترسيم العلاقة معها، وذلك لكي تتخلصي من:
(1) مشاعر الحزن لهذا التحول.
(2) ومن الحنين لجلسة معها.

#عابدة_المؤيد_العظم
#امرأة_متوازنة_لأسرة_مستقرة


http://Telegram.me/abidaazem

قناة عابدة المؤيد العظم

27 Oct, 16:46


لا تسارعا إلى الطلاق
لماذا نتردد كثيراً عند تقدم عريس لبنتنا، والخطبة لابننا الشاب؟
والجواب:
لأننا نعلم أن الزواج هو التجربة الأساسية والمصيرية في الحياة.
فالزواج نقلة نوعية، وفي حال فشل، واستحالت الحياة فإنه يترك أثراً في النفس، وبصمات على الشخصية قد لا تُمحى (ولو تم الفراق بسلام).
وللأسف قد تُعرقل هذه التجربة الزواج ثانية:
1- لأن تركيز الشاب والصبية سيكون على العيوب التي تسببت بالطلاق الأول، فيتغافلا عن صفات أخرى (كان ينبغي التحري عنها)، مما قد يؤدي لفشل الزواج الثاني (وهنا الخطورة).
2- لتسببها بالقلق والخوف من تكرر المعاناة، والوقوع مع زوج أو زوجة لها نفس تلك الصفات التي تسببت بالطلاق، مما قد يخرب الزواج الثاني بسبب الوسوسة والمراقبة والتدقيق.
ونصيحتي للمتزوجين الذين يفكرون بالطلاق:
- حين تظهر الاختلافات بينكما، وتبدأ المشكلات، فقاوما، وتأكدا "هل يمكن تجاوز هذا "الخلاف" وذلك "الاختلاف"؟
ولا تلجآ للطلاق إلا إذا استحالت الحياة حقاً، ولم يكن هناك أي مجال للتفاهم والتقارب، والعيش بهدوء وسلام.
- وجربا التباعد وأنتما معاً بالبيت، لتفكرا بصفاء.
- أخرا الإنجاب قدر الإمكان.
- استعينا بالنت، أو بأخصائيين، لتعرفا نوع مشكلتكما، وتتأكدا أنها غير قابلة للتجاوز ولا للإصلاح.
ورب يرزقكما الحكمة وينير بصيرتكما، وإني ومما رأيته بالحياة "لا أحبذ الطلاق"، إلا في حالات خاصة وقليلة ولها ظروفها.


#عابدة_المؤيد_العظم
#امرأة_متوازنة_لأسرة_مستقرة


http://Telegram.me/abidaazem

قناة عابدة المؤيد العظم

25 Oct, 12:47


أسوأ ما تفعله الشخصية النرجسية (والسيكوباتية) أنها تُخرج ما ليس فيكَِ، ثم تُشيع بين الناس أن "هذه أنتَِ! وهذه حقيقتكَِ المخفية !؟".
إنها "البهتان بعينه" الذي جاء بالحديث: "إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته ، وإن لم يكن فقد بهته".
فكيف تفعل تلك الشخصيات المريضة ذلك:
إنها تستفزكَِ... ومهما صبرتَِ وتحملتَِ والتزمتَِ بالبر والأدب والأخلاق العالية... فإنكَِ بشر، ولكَِ قدرة على الاحتمال، وذات يوم سيتملكَِ الغضب، وقد تصدر منكَِ كلمات، أو حركات أو أفعال...
وحينها تثبت عليك التهمة: "العقوق، الإساءة...".
وآلمه حين تكون شخصية مقربة، مثل الوالدين (أو أحد الزوجين)، فعندها لن يصدق أحد أنكَِ لست هكذا...
ولا حل سوى:
1- الابتعاد قدر الإمكان، ولكن من غير قطيعة ولا إساءة.
2- دعم نفسكَِ بالإيمان فهذا نصيبكَِ من بلاء الدنيا.
3- دعم نفسكَِ بالإنجاز، والاشتغال بتربية ولد، أو ترقية بالعمل، أو تسلية، فالمهم المحافظة على شخصية سوية وقوية، ولا نملك أكثر من ذلك (والله المستعان).
واعلم أنها صعبة وقاسية فالسمعة غالية، ولكنها تبقى أهون من مصائب إخواننا فرج الله عنهم، ونحن معهم يومياً ولا ننساهم من الدعاء ومن كل ما نستطيع تقديمه (ولو بدا لهم أننا نمارس حياتنا اليومية)


#عابدة_المؤيد_العظم
#امرأة_متوازنة_لأسرة_مستقرة


http://Telegram.me/abidaazem

قناة عابدة المؤيد العظم

21 Oct, 14:38


حين تفاجئين بخيانة زوجك
وتسألين على مواقع التواصل وأنت تحت الصدمة، وفي أشد حالات الألم: "ماذا أفعل؟".
فإنك ستسمعين عشرات الاقتراحات، التي قد تتطابق ببعض التفصيلات وقد تختلف بالأساسيات، من مثل:
الطلاق، أو المواجهة، أو الصبر، أو أخذ الوعود، أو الاستعانة بالأهل...
وأنا سأقول لك أمراً واحداً:
تصرفي حسب شخصيتك وحسب مقدرتك، وحسب ظروفك.
ولا تضغطي على نفسك ولا تدوسي على مشاعرك، لأن هذا سيؤثر عليك بشكل عميق، وقد يتسبب لك بالأمراض النفسية أو العضوية (ولو بعد حين).
فالخيانة الأمر كبير جداً، وهو من المحرمات بالدين والعرف والقانون... والمؤسف أنك ولو حظيت باعتذار، وبالوعود... فإن الخيانة قد تكرر.
ولذلك:
1- انتظري فترة حتى تهدئي (فلا يكون قرارك ردة فعل انتقامية، أو متسرعة)، ويمكنك خلالها الاختلاء بنفسك ولو في غرفة في بيتك، لتكوني أكثر صفاء.
2- ثم خذي قراراً يتناسب مع وضعك ونفسيتك ومكانتك وأهلك وبيئتك وأولادك... فأنت متفردة  بشخصيتك، وبظروفك، وبالتالي أنت أقدر واحدة على اختيار الحل المناسب لك.


#عابدة_المؤيد_العظم
#امرأة_متوازنة_لأسرة_مستقرة


http://Telegram.me/abidaazem

قناة عابدة المؤيد العظم

21 Oct, 07:39


والدتك صعبة😞
لقاء على راديو الكل قبل يومين

https://www.youtube.com/watch?v=zsN6GWFkSMQ

قناة عابدة المؤيد العظم

17 Oct, 21:30


خاطرة بمناسبة يوم مولدي
في الطفولة وفي مرحلة الفتوة كانت قلوبنا وعقولنا ممتلئة بالحماس، للتقدم نحو الأفضل، للتغيير الإيجابي… لفعل ما لم يأت به الأوائل.
وتمر الأيام ونتعرف على الحقيقة المرَّة، ونرى قوة الشر، وكيف تغلب الشجاعةَ والحقَ والمنطق… بل تمحق الإنسانية.
ليس فقط في العالم الكبير، بل حتى بين أفراد الأسرة الصغيرة.
فننتقل لمشاعر الأسى والعجز، ونفقد البهجة؛ إننا كمن رأى بأم عينه الخيام وهي تحترق بمن فيها، ومعه الإسعاف والدفاع المدني… ولم يستطع أن يفعل شيئاً… أي شيء…
ونتصبر كمؤمنين؛ على أننا نتفاجأ كم هي الحياة قاسية وصعبة ومؤلمة.
ونسأل الله الفرج القريب.
#عابدة_المؤيد_العظم

قناة عابدة المؤيد العظم

12 Oct, 13:28


الله يرحم تلك الأيام التي لم نكن نعرف فيها عن "النرجسية"
وما أجملها من أيام:

ذلك أن كثيراً من العامة أصبحوا يسارعون لتصنيف أزواجهم، وحماتهم وكل شخصية تزعجهم بأنها نرجسية... وهذا خطأ كبير.
فقد يكون تصرف هؤلاء آني، أو رد فعل، أو بسبب بيئتهم...
وتصوريهم كنرجسيين: يخرب العلاقات؛ في حين هي قابلة للإصلاح، ويمكن الحياة معهم بسلام.
والمنشور للجميع، ولكنه موجه بشكل أساسي للزوجة التي تفترض وعلى الفور "نرجسية زوجها" وهو براء.


#عابدة_المؤيد_العظم
#امرأة_متوازنة_لأسرة_مستقرة


http://Telegram.me/abidaazem

قناة عابدة المؤيد العظم

06 Oct, 16:37


هل تأثرت المرأة العربية المسلمة بالمرأة الغربية؟

وهل استبدلنا -نحن النساء- بديننا العادات الأجنبية (كما يُروِّجون)؟!
فهذه الفكرة تعمم وتُنشر من 50 سنة، وأكثر مثال يُضرب "خروج المرأة الملتزمة للعمل"
وهكذا يقلبون الأمور ويصرفون نظر المرأة المسلمة عن المصيبة التي دفعوها إليها:
فنحن النساء كنا راضيات ومقتنعات بالجلوس بالبيوت، وكنا سعيدات برعاية الزوج والأولاد...
فمن اضطر المرأة للتكسب؟
ومن الذي قهرها لتخرج؟!
أليس من تخلى عن نفقتها، وتركها بلا معيل ولا مورد؟
أليس من طلقها بشكل تعسفي، أو تركها معلقة؟! 
وأقصد هذه الحالات التي باتت تملأ المجتمعات العربية والإسلامية:
1- فحين يُتوفى الأب أصبحنا نرى من الإخوة من يتذمر (وقد يمتنع) عن إعالة أخواته غير المتزوجات، وكثيرون يُخرجونها من بيت أهلها (بعد موتهما) ليأخذوا حصتهم من الإرث، وقد يأكلون حصتها عليها.
2- واليوم أصبح مألوفاً أن تكون الزوجة على ذمة زوجها، ويقصر معها بالنفقة الأساسية.
3- وإذا وقع الطلاق، يحكم القاضي للطفل بنفقة لا تكفي ثمن الحليب. فماذا تفعل الأم الحاضنة؟! وابنها لا يحتاج فقط للأساسيات، بل هو طفل يشتهي شراء اللعبة والخروج للنزهة... وكله مكلف.
4- ولا نرى الدعاة يوجهون النقد للشاب الذي يبحث عن موظفة لتساعده بنفقة البيت (التي هي لب اختصاصه ومهامه)، ولا يثيرون فيه النخوة (كيف ترضى بأن تصرف عليك زوجتك؟)، بل هناك من يشجعه ويعتبره تعاوناً.
5- وحين تعمل الزوجة وتشارك زوجها بنفقة البيت، كثير من الأزواج لا يعذرونها إن قصرت (وهم لا يشاركونها وهن الحمل والرضاع والتربية وتمريض الصغير وتدريسه).
أنا أرى اتهام المرأة المسلمة بأنها تقلد الغربية تدليس، وقد آن الآوان لإعادة الأمور لنصابها بدل كيل الاتهامات:
- فينفق الرجل على بيته، ويكفيهم.
- وتتفرغ الزوجة لمهامها، بدل أن توصل الصغار وتحضر الأغراض... فتنهك، ولا تجد وقتاً لتوجيه الصغار، ولا حتى لإرضاء زوجها.

#عابدة_المؤيد_العظم
#امرأة_متوازنة_لأسرة_مستقرة


http://Telegram.me/abidaazem

قناة عابدة المؤيد العظم

05 Oct, 13:03


كل الشكر والتقدير لكل شخصية مرت في حياتي
وإن الشخصيات العابرة التي تمر يومياً في حياتنا أكثر من أن تحصى، فنحن نقابل الناس بالشارع وفي الدكاكين، وأثناء السفر في الطائرات، وقد لا نلتقيهم مرة أخرى أبداً، ورغم ذلك فإن بعض الشخصيات تركت لدي أثراً إما طيباً أو سيئاً لما رأيته من سلوكها أو تعليقها (معي أو مع غيري)، أو لفضل تكرمت به عليّ.
عن جد : أنا تعلمت دروساً من شخصيات عابرة، حين كنت فقط أراقب ردات فعلها على اكلام وسلوك لآخرين وردهم عليها... فأتعلم أن عليّ تجنب هذا، أو عليَّ فعل هذا...
فكيف بتلك الشخصيات التي رافقتني لسنوات من عمري؟!
وإني وبصدق وبمناسبة #يوم_المعلم ممتنة جداً لمعلماتي في دمشق فقد كنّ متميزات حقاً، وها قد مرت عقود ومازلت أذكرهن تماماً: كلامهن وحركاتهن ونصائحهن، والدروس... وما زلت أستنير بما تعلمته منهن.
وكم تأثير المعلمات عظيماً... فانتبهن أيتها المدرسات والمدرسين.
وبالمناسبة أحيي رفيقاتي بالمدرسة، بل كل بنات الصف، وكل بنات مدرستي فقد كن نخبة مميزة، وأريد أن أخبركن أنكن كنتن أيضاً فارقاً مهماً في مسيرة حياتي، وما زلت للآن أذكر بعض تعليقاتكن ومواقفكن التي ربما نسيتهن أنتن (وبقيت أذكرها أنا)، لما رأيته من صوابها وفائدتها. 
وتحولت بعد ذلك للعمل بالتدريس، وتعلقت أيضاً بطالباتي، وكانت منهن فئة خلوقة وراقية ومجتهدة ووفية، ومازلن يتواصلن معي، فلهن كلهن مودتي وأجمل الدعوات.
والخلاصة:
كل شخصية تمر في حياتنا أو نمر في حياتها (ولو بشكل عابر) قد تترك أثرها إن خيراً فخير، وإن شراً فشر، فانتبهوا ولو كنتم في مكان عام ولا تعرفون فيه أحداً واتركوا اثراً طيباً بسلوككم وكلامكم، فالناس الذين يبدون غافلين: قد يلاحظون ما يحدث، ويراقبون بعضها بعضاً، وكثيرون حين يرجعون لبيوتهم ولرفاقهم يتكلمون ويذكرون كل المواقف التي مروا بها خلال النهار، وسيذكرون ما رآوه منكم (طبعاً قد لا يعرفون اسمكم ولا من أنتم)، ولكنهم وحين يروون ما شاهدوه سيكون لأنهم تتأثروا بكم، أو تفاعلوا معكم، أو تضايقوا... فاتركوا اثراً طيباً في كل مكان تحلون به ليكون في ميزان حسناتكم.


#عابدة_المؤيد_العظم
#عيد_المعلم
#مناسبات


http://Telegram.me/abidaazem

قناة عابدة المؤيد العظم

27 Sep, 16:11


"أمك تحبكَِ".
هكذا يجيبون كل نفس حزينة متألمة من معاملة أمها (أو أبيها) لها، فتشكو من التهديم والنبذ... فكل ظنهم أن: بث الإيجابية، وبيع الأوهام، يحل المشكلات ويهدئ النفوس.
ولكن الجيل الجديد لم تعد تنفع معه هذه الأساليب، ولا تقنعه.
خاصة مع انتشار الأمراض النفسية، والتي طالت حنان الأمهات، وعدل الآباء، فانتشرت القسوة، وغيرة الأهل من أولادهم، وكثرت الشخصيات الطفولية والنرجسية والسكوباتية، وغيرها.
فكيف يمكننا إنكار شكاوى الفتيات والفتيان؟ والتدليس عليهن بأنه هراء، ومجرد خيالات؟!
لهؤلاء نقول، لا تنسوا:
*هذه الإفادة القيمة: "لقد عقك قبل أن تعقه".
*ولا هذه الوصاية: "اعدل بين ولدك".
*ولا تتجاهلوا ما نراه على أرض الواقع من قسوة وظلم بعض الآباء، وعصبية أو تفريط وإهمال بعض الأمهات، 
وما أريده من المنشور:
1- يجب أن نكون واقعيين ونعترف أن بعض الأهالي يقصرون ويغلطون ويفرطون، وللأسف.
2- وصحيح أنه على الأولاد بر أهلهم، واحترامهم.
ولكن وفي حالة تعدي الأهل، فلا ضير من أن يتعامل الأولاد معهما برسمية وحذر (حرصاً على ما تبقى من العلاقة)، وخوفاً من فقد السيطرة والخطأ بحق أهلهم (حال زاد جور أهلهم عليهم.)
- والأهم وبناء على ما سبق لا ينبغي أن نلجأ فقط للضغط على الأبناء، وتحميلهم وحدهم إثم خراب العلاقة. وفاتورة صلاحها (فهم ضحية ومصدومون... وليسوا عاقين)؛ وإنما ينبغي حث الأهل على على معالجة ومراجعة سلوكهم ومشاعرهم.
فلا يمكن أن تستقيم العلاقة إلا بتعاون الطرفين، وتغاضيهما، وتراحمهما.
وأخيراً:
فإنه ومن أكبر البلاءات أن يكون الأهل (الذين هم السند)، مصدر أحزانكَِ، ومن يكيد لك ليهدمكَِ، ومن يفرح بفشلكَِ ويتشفى بمرضكَِ، ويدعو عليك بالسوء، ويقدح بكَِ...
وإن ابتلاء الولد بعقوق أهله له "آلم من عقوق الأولاد لأمهاتهم":
لأنه يبدأ من الطفولة، والطفل ضعيف والأم ملاذه، وهي مصدر أمنه... فيكون صادماً وغير مألوف، ويؤثر سلباً على مناحي شخصيته.
وعند الكبر: سبب شروخاً كبيرة... قد تتحول والعياذ بالله لقطيعة.
ولأن هذه الظاهرة خطيرة، ولأنها بازدياد، كتبت عنها..


#عابدة_المؤيد_العظم
#امرأة_متوازنة_لأسرة_مستقرة



http://Telegram.me/abidaazem

قناة عابدة المؤيد العظم

26 Sep, 15:11


ممكن للزوجين الاستمرار بالزواج من دون "حب".
وقد لا تكون الحياة (من دون "حب") ممتعة، ولا جيدة… 
ولكنها ومع الاحترام (مهم جداً)، ومع التفاهم والتغاضي… تمضي.
وإن الخطورة على الزواج تأتي من "النفور".
فإذا تسللت مشاعر "النفور٠ للحياة الزوجية، ونمت وترعرعت… فإنها تجعلها مستحيلة.
ويبدأ ذلك بذهاب "الحب":
فهو أول ما يذبل ويذوب بعد الزواج؛ بسبب المناكفة والضغط، والتضييق والملاحقة، والتطلب والأنانية… من أي طرف.
وكل هذا قد يتحول إلى "النفور"، فانتبها أيها الزوجان، وعليكما مراعاة بعضكما بعضاً؛ خاصة بالرغبات والأذواق والمشاعر.


#عابدة_المؤيد_العظم
#امرأة_متوازنة_لأسرة_مستقرة


http://Telegram.me/abidaazem