في القصة المرتبطة بهذه اللوحة، يُقال إن روبن هود، أثناء مرضه الشديد، طلب أن يُحضر قوسه وسهمه الأخير. وفقًا للتقاليد، أطلق السهم من نافذته وطلب أن يُدفن في المكان الذي سقط فيه السهم.
اللوحة تعكس أجواء الحزن والمأساة، حيث يبدو روبن هود جالسًا على سرير المرض، متكئًا على شخص داعم له، مع تركيز الضوء على جسده، مما يرمز إلى الأهمية والوقار في لحظاته الأخيرة.
رسمت من قِبل الفنان البريطاني جون كوليير (John Collier) عام 1902.