قِراءة - Qira'a

@qira_a


هدف القناة هو نشر الكتب المتوفرة pdf لعدد من المؤلفين لسهولة الوصول إليها.. في المجالات الآتية (فكرية - ثقافية - أدبية) والتشجيع على القراءة الهادفة..

قِراءة - Qira'a

21 Jan, 00:23


العرب ستقول : "رميتُهُ بعصا السِّنوار" .
أي : استفرغتُ وُسعي وحتّى الرَّمق الأخير .

قِراءة - Qira'a

21 Jan, 00:19


لا تزال معركة الأمة طويلة وواسعة، ومن لا يستطيع تحمّل آلام جولات البدايات فكيف سيكمل الطريق؟

قِراءة - Qira'a

21 Jan, 00:16


#كُن_ك_عثمان -رضي الله عنه- وابذل من حُر مالك ولا تعتقد انك تقدم المساعدة لاهلك فالمساعدة للمحتاج واهلنا في غزة ليسوا بمحتاجين بل نحن المحتاجون لرحمة الله بنا وان يغفر لنا تقصيرنا تجاههم.. اجعل سلاحك الدعاء في جوف الليل وتُب الى الله..

استجاب الصحابة رضوان الله عليهم لنداء النبي صلى الله عليه وسلم، وتسابقوا كعادتهم في البذل، وضربوا أروع الأمثلة في العطاء، فجاء أبو بكر رضي الله عنه بماله كله وكان أربعة آلاف درهم، وجاء عمر رضي الله عنه بنصف ماله، وجاء عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه بنصف ماله، وجاءالعباس رضي الله عنه بمال كثير .. وهذا عثمان بن عفان رضي الله عنه جاء بثلاثمائة بعير بأحلاسها وأقتابها وبألف دينار استجابة لنداء النبي صلى الله عليه وسلم: (من جهز جيش العسرة فله الجنة)، حتى أكبر النبي صلى الله عليه وسلم ما فعل عثمان رضي الله عنه فقال: (ما ضر عثمان ما عمل بعد اليوم)


سنقوم بجمع تبرعات مالية ونوصلها لاهلنا في غزة فمن احب التبرع عبر الزين كاش
على الرقم:
07815033191

5019764223
رقم تحويل مصرف رافدين من هاتف.

5213720418575929
رقم تحويل مصرف رافدين من منفذ صرافة

قِراءة - Qira'a

21 Jan, 00:15


اللهم إنا نستغفرك من خذلان إخواننا.
ولا حول ولا قوة الا بك.
انت الناصر والمستعان.

قِراءة - Qira'a

21 Jan, 00:11


" أنا أزعم أن عندنا إشكالية حقيقية "

- عبد الله العجيري

قِراءة - Qira'a

21 Jan, 00:05


أبو محمد ابن أبي جمرة رحمه الله

قِراءة - Qira'a

21 Jan, 00:01


عبادة مغفول عنها!

إن النبي عليه الصلاة والسلام حدد الهدف من بعثته بقوله: (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)، والروح الخلقية الإيمانية تسري في الشريعة: في المعاملات، في العبادات، في العقائد، وفي كل جزئية من أجزاء الدين تسري الروح الخلقية فيه.

ففي مجال العقيدة: (لا إيمان لمن لا أمانة له)، أي: أن الأمانة من الإيمان.

وفي روح العبادات: كل الفروض والشرائع التي فرضها الله علينا؛ لتزكية الخلق، فلا نفع في صلاة ولا ثمرة منها إن لم تنه صاحبها عن الفحشاء والمنكر، وكذلك الصيام والحج.. إلى غير ذلك.

ومن تمام مكارم الاخلاق العفة والتعفف .

وقد جاء تعريف العفة الاصطلاحي: هي الكف عما لا يحل، أي: منع النفس عما لا يحل، ومنها: عف اللسان عن الغيبة، وعف البصر عن النظر إلى ما يغضب الله، وعف الفرج عن الحرام، يقول ربنا تبارك وتعالى: وَلْيَسْتَعْفِفْ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ [النور:33].
اما تعريفها الشرعي: فيقول الأصفهاني في كتابه القيم (المفردات): العفة: هي ضبط النفس عن الملاذ الحيوانية.
ويقول الجاحظ : هي ضبط النفس عن الشهوات.

ويعرفها الجرجاني في المفردات: بأنها هيئة للقوة الشهوية بين الفجور والخمود.

ولذلك العفيف في الشرع عندنا: من يباشر الأمور طبقاً للشرع والمروءة.

إذاً العفة في مجملها: ضبط النفس عما حرم الله؛ وهذا خلاصة ما سبق.

والإنسان يتكون من قوى: قوة شهوانية، وقوة عاقلة.
فالقوة الشهوانية تحتاج إلى ضبط وكبح، والإسلام وضع لهذه القوة سبيلاً إلى الحلال؛ ولذلك كان الزواج وغير ذلك.

ومن انواع العفة :
١) العفة عن المحارم :
وهي
الكف عن محارم المسلمين، من الدم والمال والعرض.
فعفة اللسان عن الغيبة، وعفة العين عن النظر، وعفة الفرج عن الحرام.
كلها عفة المحارم التي قال عنها العلماء: ضبط الفرج عن الحرام، وكف اللسان عن الأعراض.
فلسان المؤمن مقامه ومكانه خلف قلبه، ولسان المنافق أمام قلبه، والمعنى: أن المؤمن لا يتكلم الكلمة إلا إذا مرت على قلبه ووعاها، وعرف معناها وقصدها؛ لأنه يعرف تمام المعرفة أنه: مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ [ق:18].

٢)العفة عن المآثم والمعاصي
والعفة عن المآثم والمعاصي نوعان:
الكف عن المجاهرة بالظلم، وكف النفس عن الإصرار على الخيانة.
فالمجاهرة بالظلم أن تظلم جهاراً، أو أن تخون سراً، تعصي ربك عز وجل، فإذا كان العبد بين الناس كان تقياً محافظاً على الحرمات، وإذا خلا بنفسه انتهك المحارم؛ فهذا إنسان لا يوصف بالعفة.

أما عن شروطها فقد اشترط العلماء للعفة ستة شروط:

الأول: ألا تكون العفة انتظاراً لأكثر منه؛ لأنها لو كانت بهذا الشكل فلا تسمى عفة، مثال ذلك: أنت تعطي أخاك عشرة جنيهات، فيقول: لا أريدها، يعف نفسه عنها انتظاراً لخمسين، إذاً: هو ينتظر أعلى منها؛ فيرفض الأدنى، فهذا لا يسمى عفيفاً.

الثاني: ألا تكون العفة عن شيء لأنه لا يوافقه، مثال ذلك: لو قسمنا لرجل مقداراً من اللحم في طعامه، فقال: لا آكل اللحم، أعف نفسي عنه، وفي واقع الأمر عنده نقرس، فمنع من أكل اللحم بأمر الطبيب، فهو يعف نفسه عن اللحم؛ لأنه لا يوافقه.

الثالث: ألا تكون العفة لجمود شهوة، كرجل مريض ليس عنده قدرة على مجامعة النساء، فإن عف نفسه عن الشهوات وعن الحرام لا يسمى عفيفاً؛ لأن لديه جموداً عن الشهوة.

الرابع: ألا تكون العفة عن شيء خوفاً من عاقبته، مثال ذلك: كنت في طريق مسجد العزيز بالله، فإذا برجل يسبك، فنظرت إليه فإذا به صاحب جسم، فقلت: لن أرد عليه؛ لأنك خائف، أما لو كان ضعيفاً فسترد، إذاً: تعف نفسك هنا خوفاً من العاقبة، فإنك لو تكلمت كلمة ستعرف مصيرك، فهل تسمى هذه عفة؟ لا.

الخامس: لا تكون العفة عن شيء لمرض أو ما شابه ذلك، فإذا قيل لك: خذ هذا الشيء واشربه، فقلت: أنا أعف نفسي، وفي واقع الأمر قد نُهيت عن شربه لمرض فيك؛ فهل هذه تسمى عفة؟ لا.

السادس: لا تكون العفة عن شيء لا يعرفه لقصوره، فهو يعف نفسه عن هذا الشيء لعدم معرفته.

من تمام العفة ما قاله ابن القيم رحمه الله: ولا يكون الإنسان تام العفة حتى يكون عفيف اللسان والسمع والبصر -الجوارح- فعفة اللسان تشمل عدم السخرية: لا يَسْخَرْ قَومٌ مِنْ قَوْمٍ [الحجرات:11]، وعفة اللسان تشمل: عدم التجسس، وعدم الغيبة، والنميمة، والهمز، والتنابز بالألقاب.
وعفة البصر تشمل: عدم مد البصر إلى المحارم، وزينة الحياة الدنيا.
وعفة السمع تشمل: عدم سماع كل ما هو قبيح ومحرم من المسموعات.

وجماع العفة: أن تحفظ الجوارح، ولا يطلقها صاحبها في شيء يغضب الله عز وجل.

قِراءة - Qira'a

21 Jan, 00:00


كتاب "طليعة الاستهداء بالقرآن"
- بدر الثوعي

قِراءة - Qira'a

20 Jan, 23:57


إن شئتِ صبرتِ ولكِ الجنة.

قِراءة - Qira'a

20 Jan, 23:56


ص4

قِراءة - Qira'a

20 Jan, 23:55


نفرح ام نحزن؟

- م. عبدالله العجيري

قِراءة - Qira'a

20 Jan, 23:55


ص2

قِراءة - Qira'a

20 Jan, 23:55


ص 3

قِراءة - Qira'a

20 Jan, 23:53


( تحيتهم فيها سلام ).

السلامُ عليكم ...

شيءٌ من الجنةِ هنا

قِراءة - Qira'a

20 Jan, 23:52


يومٌ بيومٍ والدما استحقاقُ..

قِراءة - Qira'a

20 Jan, 23:51


الله اكبر على كل من طغى وتجبر..