غَياهب

@ghyahb22


﴿لا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذينَ كَفَروا فِي البِلادِ﴾

غَياهب

22 Oct, 20:23


"ما أَغلق الله بابًا كنت تطلبهُ
‏إلا وأســدلَ أبوابًا من الفرح."

يا ربّ!

غَياهب

22 Oct, 19:23


والمشركون كانوا يدعون الله إذا اضطروا، فيجيب دعاءهم، فكيف بالمؤمنين.

‏- ابن تيمية رحمه الله.

غَياهب

22 Oct, 18:52


لا إله إلا الله! لا إله إلا الله!
رحماك ربي بأهلنا في فلسطين الحبيبة!

غَياهب

22 Oct, 18:51


كم سعر البندورة في بلدكم؟
أنا ما ذقتها من ثلاثة أشهر ومثلي الكثيرين
لدينا قدرات عالية على التخلي!!

غَياهب

22 Oct, 15:59


ويعجبني بأن أهل دير الزور أهل غيرة وحمية فلن تجد بين المنتقبات من تستعرض بنفسها أمام الرجال في مواقع التواصل الأجتماعي!

غَياهب

22 Oct, 15:46


اليوم في الصباح في الطريق إلى العمل كنت اسأل نفسي لماذا كل البنات تلبس هذه الملابس ومتزينة وكأنها ذاهبة إلى حفلة عرس، لماذا أصبحت البناطيل سواء الواسعة أو الضيقة ملبس الفتاة المسلمة والألوان الصارخة والفساتين الضيقة والملونة تلبس وكأن الأمر عادي وكأنها داخل بيتها وبين محارمها.

ولكن عندما رأيت هذا المقطع لحافظات القرآن الكريم من دير الزور شعرت بأن الخير موجود والستر والعفاف باق رغم كل التبرج والتنازل عن الدين والحياء.

غَياهب

22 Oct, 12:23


كَانَ رَسُولُ الله ﷺ:
أعظمَ النَّاسِ مُواسَاةً لأَصْحَابه"

- ابنُ القِيم رحمه الله تعالى

غَياهب

22 Oct, 10:37


يعجبني في الدكتور علي فريد بأنه منشغل بنفسه وبما ينفعه ولا يلتفت إلى سفالة ووساخة من يدعون العلم والإنصاف.

غَياهب

22 Oct, 09:40


وهذه رسالة لكل من تفرط بسترها وحشمتها وتلبس الملابس التي لا ترضى رب العالمين.

غَياهب

22 Oct, 09:10


قلوب كثيرة لهذه الحافظة الجميلة ❤️❤️

الطالبة الحافظة :

( آسينات شُعيب حبش المحيمد ) 🌸

غَياهب

21 Oct, 22:22


اللهُمَّ لَا تُسَلِّط عَلينَا بِذُنوبِنَا مَن لَا يَخَافكَ فِينَا وَلَا يَرحَمنَا..

غَياهب

21 Oct, 22:10


.
اللهم العن يهود فوق كل أرض وتحت كل سماء، اللهم العنهم وخالف بين كلمتهم وأشدد بأس المسلمين المجاهدين عليهم..

اللهم انصر إخواننا في غزة وسوريا والعراق والسودان وشتى بقاع الأرض، اللهم انصر من نصرهم واخذل من خذلهم وانتقم ممن تواطؤ عليهم وأرنا فيه عجائب قدرتك واشف صدورنا من أعداء دينك..

آمين

غَياهب

21 Oct, 21:59


أجساد الأطفال تكبر من القهر!
نزوح. قتل، اخلاء كل لحظة، قصف لا يتوقف.

غَياهب

21 Oct, 21:56


سئل الشيخ إبراهيم السكران:

‏- ياشيخ أمي وأبوي يطلبوني مني طلبات كثيرة وانا أدرس وهم لم يراعوا ذلك أحيانا أرد عليهم بأني بذاكر ما الحكم وكيف اتصرف؟

‏فأجاب - حفظه الله - بجواب والله وددت لو أن الكل يقرأه: 💔

بالله عليك لا تفوتنك مصاريع باب الجنة ..أنت الآن على ضربة معول من منجم "مثاقيل الحسنات" فلا تُلقِ ذراعك حين تلألأت أطراف الجواهر بين يديك ..

أتعلم أن فئاماً من الشباب لا ينعمون بالنعمة التي أنت الآن في أعطافها.. قبض الله أرواح والديهم ..

فكلما لفحتهم الذكريات تقطعت نياط قلوبهم يريدون لحظة يروون فيها نفوسهم من برهما ويبلّون ظمأ الإحسان للوالدين ..
كم من شابٍ صلى على والديه تتقصف أضلاعه الآن يتمنى تلك الساعة التي يحمل فيها أكياساً لهما من السوق.. أو يفتح باب السيارة لهما ليقلّهما لبعض شأنهما ..
أو يدخل عليهما بحفيدهما يتنازعان حمله والسرور يبرق في وجهيهما.. ويحاميان عنه ويد الطفل تعبث فيما حوله..

وكم من رجل يرى الآن في غرفة والدته الراحلة بقايا قنينات دوائها التي كان ينظم أقراصها لها يعصره الحنين عصراً على تلك اللحظات.. وما بيده شيء.. وربما وارى دمعةّ حرى تتلامع فيها لوعات الفقد والغياب.. ولا شيء أشجى على أشداء الرجال من دمعة خفية على ذكرى والديهم ..

لي قريب لم يجد شيئاً يبلّ كبده إلا أن يأخذ "شيلة" والدته الراحلة كل ليلة وينام عليها ويستنشق رائحتها..بالله لو قيل لمثل هذا كم تدفع لتعود والدتك؟ فسيقول الدنيا كلها ..

أما ترى ربنا في كتابه يطلب منا أن نتذلل له سبحانه.. ومع ذلك قال عن ‍الوالدين {وَاخْفِضْ لَهُما جَناحَ الذُّلِّ} بالله عليك أتعرف شيئاً في كتاب الله شنّع عليه القرآن أكثر من الشرك؟

وأما قولك غفر الله لك "يطلبون مني طلبات كثيرة" فالجواب: ارفع يديك شاكراً حامداً لله أنها "كثيرة"..سابق الريح في تحقيق مطالبهما وسترى الخيرات تفتح لك.. وستشاهد من أبواب التوفيق ما لا يقع منك بحسبان ..

أتعلم أن فئاماً من الناس يستثقل والداه أن يسألا أحداً شيئاً.. ويخفيان حاجياتهم عن أبنائهم.. والأبناء يتسقّطون أخبار أمنيات والديهم من أصدقائهما وأصفيائهما ليفرحونهما بها.. وأنت قد أنعم الله عليك بوالدين "يكرمانك" بأن يطلبا منك.. و"يتفضلان" عليك بأن يسألاك..  وأنت تتضايق من النعمة!

أرأيت بالله عليك رجلاً تهطل عليه من الله العطايا.. فيمد للناس صحائف الشكوى من تتابعها؟!أتستشير كيف تتخلص من ضغط مطالب والديك.. ؟!سألتك بالله هل أنت جادّ؟!

يا الله.. كم هو سؤالٌ قاسٍ عفا الله عنك ..


انتهى.

غَياهب

21 Oct, 21:49


من سفالات بعض المحسوبين على الوسط العلمي والمتصدرين هنا انهم يجدون مبرر لكل تفسير وتقرير. لا بأس من وصف سليماني بشهيد القدس الذي كان يحرق الأطفال والنساء ويغتصب الأعراض. بل قتل مئات آلاف ومثل بجثثهم. ولا مشكلة تحت المصلحة من تسمية حسن نصر اللات بالشهيد. ولا مشكلة البكاء على الخميني وتسمية المليشيات الإيرانية الذين لحد هذا اليوم لا تمر ساعة إلا ونسمع اعدام شاب سني على أيديهم بالمقاومة الإسلامية. كل هذا له مبرر ومخرج في الفقه. ولكن بسبب منشور واحد قبل ثلاث سنوات من علي فريد بحق السنوار لا تكاد تمر ساعة إلا ونشر أحد هؤلاء منشور يخون ويتهم ويتسافل بحق الدكتور علي فريد بالرغم أنه ساكت وناصر غزة منذ بداية حربها وكتب المنشور في ظروف قديمة منذ ثلاث سنوات.

غَياهب

21 Oct, 21:19


حسبنا الله ونعم الوكيل!

غَياهب

21 Oct, 21:14


كل مجاهد. وليس فقط من يختاره الجمهور وقناة الجزيرة.

غَياهب

21 Oct, 16:08


قالَ سَعِيدُ بْنُ العاصِ:
«إذا عَلَّمْتُ ولَدِيَ القُرْآنَ وأحْجَجْتُهُ، وزَوَّجْتُهُ، فَقَدْ قَضَيْتُ حَقَّهُ، وبَقِيَ حَقِّي عَلَيْهِ»

الأدب لابن أبي شيبة| ج1 ص 170

غَياهب

21 Oct, 15:52


‏يجب على فتيات ماقبل وبعد العشرين بقليل استيعاب قضية أن العمر المبكر زينة للمرأة وبأن حظوظها في الزواج أكبر في هذا العمر.

فهناك فئة خبيثة تحرضهن على تأخير الزواج تحت ذرائع ومبررات واهية، وإذا كبرت وندر أو انعدم خطابها قالت ياليت!

ياليت لن تعيد لك شبابك، استوعبي هذا جيدا

‏هناك أخطاء يمكن تداركها وأخطاء يصعب أو لا يمكن تداركها، تأخير المرأة لزواجها بلا مبرر قوي من أكبر الأخطاء التي يصعب جدا تداركها.

الكثير من الفتيات انقطع عنهن الخطاب وانتهى حلم الأمومة بالنسبة لهن.

بسبب ماذا؟ كثرة التعنت والتأخير تحت ذرائع وحجج واهية.

‏إذا تعلق الأمر بزواجك فدعي عنك هراء النسويات المتطرفات، ولا تطلبي استشارة من صديقاتك اللاتي قد يكدن لك.

عليك بأهلك ونفسك، فإن كان المتقدم صاحب دين وخلق وعلى قدر المسؤولية ورضيتم به فلا تفرطي به.

رفاهية التأخير قد تكلفك الكثير كما كلفت الكثير من الفتيات.

_طالب علم-شبهات.