معاذ العتيبي (فوائد وعوائد)

@abo_beshr_alotibe


انتقاءاتٌ من صفحات الأنيس الذي لا يخون، و تأملاتٌ في شذرات العلوم وأحوال النفوس، لست من هواة التكرار .. ولا أحب وجود الثقلاء

معاذ العتيبي (فوائد وعوائد)

22 Oct, 21:03


من أحب شيئا أكثر من ذكره، فراجع محبة الله في قلبك ثم انظر كيف أثرُ هذا المعنى في لسانك.

ثم:

عوّد لسانك على الذكر كلما فرغت من حاجتك أو مقالتك، جاهد نفسك أولاً ثم يفتح الله على لسانك الذكر من حيث لا تشعر.

معاذ العتيبي (فوائد وعوائد)

22 Oct, 21:01


وعليكم السلام ورحمة الله
لا تسجل في أي معهد ولا مشروع حتى تختم دراستك الثانوية على خير.

معاذ العتيبي (فوائد وعوائد)

22 Oct, 21:00


وأَيْقَنْتُ أَنِّي مُهْجَةٌ مُسْتَعارَةٌ
تُرَدُّ إلى مِلْكِ الْمُعِيرِ بِغُصّاتِ

فَيا لَيْتَنِي أَمْضَيْتُ مَا كُنْتُ عازمًا
عَلَيْه ليَشْفِي دَاءَ صَدْري وَلَوْعاتي

معاذ العتيبي (فوائد وعوائد)

22 Oct, 20:54


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بالمال
بالكلمة
بالدعاء
بالكف عن التنظير والطعن فيهم.
بإحسان الظن بالله
بالثقة في نصرِه سبحانه.

معاذ العتيبي (فوائد وعوائد)

22 Oct, 20:51


لا يوجد منظور ولا ما يفرحون.

كل الأمر :
من ابتغى الزواج وقدر عليه فعل أولا أو ثانيًا، ومن لم يبغه أو لا يقدر عليه لم يفعل.

ومن تفارق لأجل هذا محضًا، فالله جعل منها العوض.

بس كدا.

معاذ العتيبي (فوائد وعوائد)

22 Oct, 20:48


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

نصيحتي بالمرتقى وتكتفي به إن لم تكن متخصصا في الأصول، وإن كنت مالكيا أو متخصصًا فعليك بالمراقي.

ونصحنا الشيخ السنوسي حفظه الله بحفظ المرتقى ثم دراسة واختيار أبيات مختارة من المراقي مما لم ينص عليه صاحب المرتقى، وهي نصيحة طيبة.

معاذ العتيبي (فوائد وعوائد)

22 Oct, 20:45


١- حفظ مختصر البخاري.
٢- دراسة منهجية البخاري عبر قراءة (هدي الساري) وكتاب (المدخل إلى صحيح البخاري) لليعقوبي.
٣- قراءة البخاري سندًا ومتنا.

أما أحكام الشيخين فهي غاية التحقيق، ونعم الشيخ اعتقل قبل شهر فرج الله عنه.

معاذ العتيبي (فوائد وعوائد)

22 Oct, 20:40


شرح الملعقات العشر ، لعبد العزيز الفيصل.

معاذ العتيبي (فوائد وعوائد)

22 Oct, 20:38


كتبتُ مقالة يسيرة حول الوسواس هنا ، فارجع إليها ، واقرأ ما أوصيت به من علاج للوسوسة.

والحل أنه كلما اعتراك فلا تلتفت إليه، فإن أبيت الاستجابة فلا حل.

معاذ العتيبي (فوائد وعوائد)

22 Oct, 20:37


غفر الله لك وأصلحك.

هذا الكلام يُخرج من دائرة الإسلام، الله كتب على نفسه ألا يظلم أحدًا، وهو العدل سبحانه لا يستقيم لك دين دون اعتقاد هذا.

وقد كذبت في ادّعائك حبّه، فمن أحب ربّه أحسن فيه الظن، وصبر على ما نزل عليه، وآمن وصدّق بشريعته.

عليك أن تصحح توحيدك وعقيدتك في الله، ثم أوصيك بالاغتسال والتشهد وأن تنام وأنت كافر بما تظن وتعتقد.

الله جل جلاله لا يقضي الا بالخير مهما كرهتَ ما نزل بك، وإن أمر (المؤمن) كله خير، وليس ذاك إلا للمؤمن.

أصلحك الله من رسالة كهذه!
وردّك إلى الدين ردًا جميلاً

معاذ العتيبي (فوائد وعوائد)

22 Oct, 20:20


حياكم الله..

بعد ربع ساعة أجيب بما يتيسر ، حبًا وكرامة ..

معاذ العتيبي (فوائد وعوائد)

21 Oct, 20:43


اللهُ يَعلَمُ لم تَغِبْ عن خاطري
كيف الغيابُ وأنتَ بينَ الأضلُعِ

أينَ الْتفَتُّ رأيتُ طَيْفَكَ مالئاً
عينَيَّ يا كُلَّ الجهاتِ الأَربَعِ

ومِنَ العجائبِ أن أُفتش عنك في
كُلِّ الجهاتِ وأنتَ يا كُلّي مَعي!

[لكن]

إِذا قَضى اللَهُ أَمراً جاءَ مُبتَدِراً
وَكُلُّ ما أَنتَ لاقيهِ بِتَسبيبِ..

معاذ العتيبي (فوائد وعوائد)

19 Oct, 21:50


نصرُ الظالمِ في الشريعةِ واجبٌ، وهو مطلبٌ نبيلٌ .. وكل ما أدّى وأعان على نصرِه فهو مرغب.

عند البخاري عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: «انْصُرْ أَخَاكَ ظَالِمًا أَوْ مَظْلُومًا». قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، هَذَا نَنْصُرُهُ مَظْلُومًا، فَكَيْفَ نَنْصُرُهُ ظَالِمًا؟ قَالَ: «تَأْخُذُ فَوْقَ يَدَيْهِ». وفي رواية (تحجزه أو تمنعه عن الظلم فإن ذَلِكَ نصره).

قال الكوراني :

(فكيف ننصره ظالمًا) هذا فهم من ظاهر الحال أن ذلك لا يمكن؛ فإن الظالم غالب على الغير! فلا يعقل نصره (فقال: تأخذون يديه) فإنه يسلم بذلك من ظلمات الظلم يوم القيامة، وفي بعض الروايات: «تأخذ فوق يده» وفيه إشارة إلى منعه قهرًا إن قدر عليه.

معاذ العتيبي (فوائد وعوائد)

19 Oct, 15:28


منزلة الأدب / منزلة اليقين

معاذ العتيبي (فوائد وعوائد)

19 Oct, 15:04


Live stream finished (1 hour)

معاذ العتيبي (فوائد وعوائد)

19 Oct, 13:41


Live stream started

معاذ العتيبي (فوائد وعوائد)

18 Oct, 22:29


موعدنا غدًا باذن الله تعالى

لإكمال المجالس.

معاذ العتيبي (فوائد وعوائد)

17 Oct, 22:08


المفارقة والمشابهة في نفس الوقت:
أنها رميةٌ على فِسال.

معاذ العتيبي (فوائد وعوائد)

17 Oct, 22:03


.
.
رمية العصا على المسيّرة أفهمتني بوجهٍ تطبيقي معنى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم (إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها).
.
.

معاذ العتيبي (فوائد وعوائد)

17 Oct, 21:21


سكّينة أبيّ .. سرّ القدر

قبل أيام صادفت ولدي (أُبَـيًا رعاه الله) وهو يلعب بالسكين في فمه، فبادرت أمّه بلا تمهّل لتلتقطها من فِيه، فبكى على إثر سحبها منه بكاءً شديدًا، إذ يحسبها - كما عادة الأطفال - شيء يُتسلى به..

وقع في قلبي آنذاك معنى عظيمًا -لا يخفى عليكم- سرّ القدر في الأرض، هذا القدَر الذي مهما حاولت فهمَه فلن تفهمَه، ومهما حاولت تحليله ومنطقيته فلن تفلح بشيء.

فإن أبيًّا لا يعلم أن هذا الذي يحرصُ عليه بل ويبكي عليه : فيه حتفُهُ، وأن والدته أرحم عليه من نفسِه ورغبتِه.

(ولله المثل الأعلى) لكن الله يعلمنا بالأشياء اليسيرة دروسًا كثيرة، ورسول الله يعلّم أصحابه من موقف عابر (أم تلزق رضيعها ببطنها خوفا عليه) ليقول لهم: أترون هذه طارحة ولدها بالنار؟ ثم يقول: لله أرحم من هذه بولدها.

وهذه القاعدة المطردة في كل مفقود، وفي كل ذاهب: أن الخير يريدُه المولى لك، وأن رحمة الله وإرادته فوق كل فهم، وأنّ الرحمات تتنزّل بعد البلاءات، وأن السرّ قد تعقله ويبصّرك الله به، وقد لا تصيب شيئا من ذلك، وليس عليك سوى التسليم، وإلا فلم أنت مسلم؟

الأمة تمر بأحداثها الخاصة والعامة إلى حالة معقّدة، يجزم معها المرءُ معنى اسم الله (الحكيم) ومعنى الاستبدال، ومعنى التغيير في سورة الأنفال، ومعنى المدبّر، ومعنى إن ربك فعّال لما يريد، ومعنى لا يُسأل عما يفعل وهم يُسألون.

المهم، ما واجبنا وما علينا؟ أن نكون أهلاً لما سيأتي، وأن نثق بعوض الله عن كل شيء، وأن نعد العدة ليومٍ لا نكون فيه من الغافلين عما يُراد بنا. وألا نتكلّف سؤال القدر، وأن نثق بنصر الله ووعده، وأنه حق. وما عدا كل ذلك فهو تفصيل.

على المرء في هذا الزمان أن يفرح بما يفقد فرَحَه بما يأتيه ليكتمل له التوازن، وليضبط مفهوم المنع كما يضبط ظاهر العطاء، وعليه أن يتأقلم مع كل اختلافٍ للحال، فإن دوام الحال من المحال وإلا لو لم يكن كذلك لكانت الدنيا عند الله عزيزة، ولكنها والله ذليلة، وما عنده خير وأبقى.