رصيف المتعبين @zzlzzi Channel on Telegram

رصيف المتعبين

@zzlzzi


هنا ليس مجرد مكانٍ ماديّ، بل هو حالةٌ نفسيةٌ يشعر بها كلّ إنسانٍ مُنهكٍ من صعوبات الحياة. فهو فسحةٌ تأملٍ ودعوةٌ للتواصل مع الذات والآخرين، وفرصةٌ للعثور على لحظاتٍ من السعادة والسكينة وسط زحمة الحياة.
للتواصل: @lEEEEE

رصيف المتعبين (Arabic)

ترحب بكم قناة "رصيف المتعبين" على تطبيق تليجرام، حيث تقدم لكم مساحةً للابتعاد عن صخب الحياة والاسترخاء النفسي. هنا ليس مجرد مكانٍ ماديّ، بل هو حالةٌ نفسيةٌ يشعر بها كلّ إنسانٍ مُنهكٍ من صعوبات الحياة. هو فسحةٌ للتأمل ودعوةٌ للتواصل مع الذات والآخرين، وفرصةٌ للعثور على لحظاتٍ من السعادة والسكينة وسط زحمة الحياة. يمكنكم الانضمام إلينا عبر قناتنا والاستمتاع بمحتوى ملهم ومريح. كل ما عليكم فعله هو الضغط على الزر للانضمام والمشاركة في تجربة فريدة من نوعها. فكونوا جزءًا من هذه الرحلة الشيقة نحو الاسترخاء النفسي والتواصل الإيجابي مع الآخرين. نحن بانتظاركم!

رصيف المتعبين

20 Nov, 19:34


هاربًا من الزحام من الضجيج من الكلمات المعتادة من عدم الفهم والتقدير، هاربًا حتى من نفسه أتظنّه آتٍ إليك.

رصيف المتعبين

20 Nov, 19:34


تمنيتُ لو كانت لديَ القُدرة على إِزالة الأذى عن قلبكَ وكل شعورٍ سيء تمر بهْ بمفردك وكل أفكارك التي تُحزنك أثناء عُزلتك.

رصيف المتعبين

19 Nov, 15:27


أنا على ما يُرام، لكنني أحاول سحق مفردة التعب بتعبٍ.

رصيف المتعبين

17 Nov, 21:00


لا يتذكر أنه أكمل شيئاً إلى النهاية، المقالات التي حاول سردها، والأفلام الممسوخة التي حاول صناعتها وبضع روايات مبتورة ماتت في المسوّدات، وديوان القصائد الملغاة ومشاعر الحب التي انتهت مستقرّة في قمامة الذكريات حتى عمره أيضًا؛ لم يكمله إلى النهاية فقد شاخ قبل أن يكبر

رصيف المتعبين

17 Nov, 19:50


مبعثر مشتت كبقعة حبر في بركة ماء، فأنا أتلاشى من فرط التعب.

رصيف المتعبين

16 Nov, 18:27


بعض الأشخاص مهما فعلت من أجلهم، لن تجد منهم إلا الجحود والنكران، من أول موقف سيلقون بك في المنفى.

رصيف المتعبين

14 Nov, 17:13


لقد آمنت مؤخرًا أنني كبرت بما فيه الكفاية لأنني أفلت جميع الأيدي التي لم تشد علي يدي .

‏- أحمد خالد توفيق

رصيف المتعبين

13 Nov, 17:12


لا شيء على الأرض يُجبرني على التواجد مع أحد لا أريده ، لذلك كلّ من هُم في حياتي الآن هُم خُلاصة القلب.

رصيف المتعبين

13 Nov, 17:12


أحتاج للهروب من نفسي، من عقلي، من بقايا احلامي، من كُل شئ آمنت به وقاتلت لأجله وخذلني.

رصيف المتعبين

10 Nov, 21:00


‏قد يكون معك حق ولكن الطريقة التي تقول بها ذلك ضعيفة وغير مسموعة، بينما هناك من يقول زيفه بقوة و هو يحدق فيك دون خوف. الحق لا ينقذك لمجرد أنك تملكه بل لابد أن تنفخ فيه القوة ليصبح روحاً أخرى بجانبك قادرة على حمايتك.

رصيف المتعبين

10 Nov, 21:00


‏مزاجي يؤثر فقط على تصرفاتي الآنية ولكنه بعيد عن عاطفتي إذ تبقى العاطفة ثابتة و التصرفات تتبدل، ولكن الآخرين لا يفصلون بين الإثنين فيعتبرون تبدل تصرفاتي دلالة على تبدل عاطفتي، حسناً لا أستطيع قبول هذا الأمر فأنا أحب في الغضب والرضى في الفرح و الحزن ولا يختلف داخلي شيء من ذلك.

رصيف المتعبين

09 Nov, 19:00


- لا شيء ثابت في هذا العالم، كل ما يمنحك الأمان بإمكانه أن يبث الخوف فيك، وكل الأشياء التي هربت إليها ستجد نفسك هاربًا منها.

رصيف المتعبين

09 Nov, 19:00


- لا يحق لك استعادة أشياء لم تشعر بقيمتها يومًا إلا بعد فوات الأوان، نصيبك من الاستيقاظ المتأخر هو مشاهدتها تبتعد.

رصيف المتعبين

09 Nov, 19:00


- ‏لكنني أستيقظ دائمًا وأنا أحُبّك، رغم كل عذابات الأمس، ووعود الغياب، أتفقدك، وأبحث عنك وأكتب لك الرسائل.

رصيف المتعبين

09 Nov, 19:00


- ‏مازلت أغادر الكل وأستمر في إرغام الجميع على مغادرتي ، يضايقني الإزدحام وربما أحب أن أكون المهجورة دائمًا.

رصيف المتعبين

08 Nov, 18:02


‏“لو لم أجازف وأقترب، كنت سأظل أعتقد بأن شيئًا جميلًا قد فاتني“.

‏- أحمد خالد توفيق.

رصيف المتعبين

07 Nov, 18:07


رسالتي الأخيرة لكِ يا من كنتِ عزيزتي:

لقد افترقنا ولا أعلم كيف أو لماذا؟ ربما لأنني لم أكن جديرًا بكِ ولا أستحقكِ، وربما قد وجدتِ من هو أفضل مني، لن أذكركِ بماضي حبنا، ولكن أتمنى أن يكون هذا الشخص أفضل مني، أتمنى أن لا يكونَ مفرطًا بالاهتمام كما كنت أفعل، لطالما كان اهتمامي يزعجكِ، كنتُ غبيًا حينما اهتممتُ بأمر وجباتكِ الثلاث، واهتمامي لمزاجكِ ونفسيتكِ ونومك، كنت أخرقًا حينما لم أهدكِ الكثير من الهدايا؛ لأنني كنت أدخر المال من أجل تكاليف زواجنا وتأثيث بيتنا، كم أنا معتوه عندما لم أشرح لكِ هذا، لكن لا طائل من هذا، ما أتمناه لكِ هو أن تكوني سعيدة فحسب.

رصيف المتعبين

05 Nov, 23:26


قد يعيش الحزن بداخلنا لمجرد أننا لانريد أن ننزعه بعيدًا، وقد نبقى تُعساء لأننا لم نتمكن من التخلص من أشخاص وأشياء تؤلمنا، وقد نبقى منهكين لأننا لم نتوقف عن الركض خوفًا من الوقوع أو المواجهة، وقد لا نستطيع النجاة بسبب إختيارنا للغوص بدل العوم في باطن بحار الأرض المالحة، وكل هذا يسمى بالقوة المفرطة التي نختارها بأنفسنا ظنًا أن بها السلام ونتلبسها وكأنها راية الشجاعة؛ ولكن الآخرين لايروننا كما وصفت بالأعلى! انهم يروننا أحجارًا لا طين كهيئتهم.. يرونك من صُلبك لا تشعر! يحزنوك، يعبثون بك، يحبطونك، ويتبادلون الكلمات الجارحة بينهم خفية والضحية هي أنت! وكل هذا لماذا؟ لأنك لم تكن صادقًا مع نفسك بالبداية ولم ترشدها لطريقها الصحيح وهو مواجهة الأزمات مهما كلفك الأمر من الجهد، فعندما تتحمل كل هذه الأوزار السابقة على عاتقك وتتماشى بها بين الناس بكل صلابة وتتقبل كل مايحدث معك دون كلمة رفض أو مقاطعة، ستكون النهاية وخيمة وأشبه بصفعة قد لا تنساها بتاتًا مادمت حيًا؛ واجه ماضيك وأمضي عنه خطوةً خطوة ولا تتجنب فكرة واحد مهما كانت صغيرة قولًا بأنها لاتعني شيئًا؛ بل المشكلات الصغيرة هي التي تُغذي الكبيرة كي تتكاثر بداخلك إلى أن تنفجر.. لايهم كيف يرانا الآخرون! المهم هو كيف سنشعر غدًا وكيف سنكون ممتنين للحظاتنا مع أنفسنا؛ محاولين إصلاح أكبر عدد من أخطائنا لأجلنا فقط..

رصيف المتعبين

05 Nov, 14:56


تستحق التفاعل لأننا نعيش هذا الواقع.

رصيف المتعبين

05 Nov, 14:55


لا أحب مخالطة الأشخاص الذين يجعلوني في حالة دفاع دائم، أدافع عن أفكاري، عن قصدي، عن نفسي، عن حقي، وعن آمالي.

‏- أحمد خالد توفيق