زفراتُ أقلام.

@zf_qlm33


"لكنكَ لن تتذوق رغيف الحياة حتى يُطحن قمح قلبك.."
للتواصل ونشر نصوصكم: بوت أسمعُك
@soul_6_6_bot
الإدارة/@man_h26

زفراتُ أقلام.

23 Oct, 18:32


مساء الخير يا قوم
فضفضوا🤝@soul_6_6_bot

زفراتُ أقلام.

23 Oct, 06:57


صدّقني.. لو فقدت ما فقدت لو كسّر الحرمان أضلاعك، ستجتاز هذه الحياة كما يجتازها كل أحد.. فاختر الرضا يهُن عليك العبور .

صباح الخير 🤍

زفراتُ أقلام.

22 Oct, 23:57





ما دامت نفسُكَ عند التّوبيخ تنكسر، وعينك وقت العتاب تَدمَع؛ فَفِي قلبك بعدُ حياة.

📖 ‏ابن الجوزي | المدهش (٣٥٧)

زفراتُ أقلام.

22 Oct, 18:55


وما ضرني إلا الذين عرفتُهُم
‏جزَى الله خيرًا كُلَّ مَن لَستُ أعرفُ.

- ‏أبو العلاء المَعَرّي

زفراتُ أقلام.

22 Oct, 07:31


صباحُ الخير..

'' سيُشرِقُ الله فجرًا لا سوادَ بهِ
وظُلمةُ الليّلِ تُجليها الصباحاتُ''

زفراتُ أقلام.

21 Oct, 18:00


مساء الخير..
أخبرني بما في قلبك الآن

@soul_6_6_bot

زفراتُ أقلام.

20 Oct, 20:34


هذه الأيام إذا لقيت واحد طيب زيادة وقلبه أبيض اسحبه على جنب وفهمه بأن هذا الشيء غلط جداً.

زفراتُ أقلام.

20 Oct, 18:25


كتاب:- الشوك والقرنفل
الكاتب:- الشهيد القائد يحيى السنوار
💚 🧡

متوفر في بوت المكتبه العربية الإسلامية 👇
https://t.me/lIBR_ARYBOT?start=61b1ed4fb98c0e9a1a96496ac9e6bde1

زفراتُ أقلام.

20 Oct, 15:41


رحمك الله أيها السنوار

زفراتُ أقلام.

19 Oct, 18:34


تابعوا صفحتي على فيسبوك أيها الأحبة

تكرماً🥹🌹

زفراتُ أقلام.

19 Oct, 18:33


https://www.facebook.com/share/BRX7vY4WNaSvnYmV/?mibextid=qi2Omg

زفراتُ أقلام.

19 Oct, 06:39


أسأل الله أن يتقبل عبده يحيى السنوار في الشهداء، وأن يخلفه في رجاله بخير، وأن يحفظ أهل غزة وينصرهم، ويعزّ الإسلام والمسلمين.

ثم هذه وقفات حول الخبر:

١- القتل في سبيل الله شرف عظيم، والشهادة منزلة سامية عالية، حتى أهل الجنة بعد دخولهم الجنة ورؤيتهم النعيم يتمنونها، فهنيئاً لمن يتقبله الله في الشهداء.
وقد حرص أعداء الإسلام على تشويه قضية الشهادة ونزع حبِّها من صدور المسلمين وإلهائهم بالتفاهات والماديات حتى صدق في كثير منهم ما ذكره النبي ﷺ عن أمته في آخر الزمان أن الله يقذف في قلوبهم الوهن الذي هو (حبّ الدنيا وكراهية الموت)،
لكن بقي قليل من أبناء هذه الأمة يتسابقون إلى الشهادة ويؤمنون بقدسيتها، وعلى رأسهم أهلنا في غزّة.
هذا؛ ولن تفلح هذه الأمة مالم تستعدْ حبّ الشهادة ولقاء الله ومالم يُنشَّأ شبابها على هذه المعاني السامية ومالم يكن مشايخها ودعاتها على رأس من يحيي هذه المعاني علماً وعملاً.

٢- مع تتابع الأخبار بالمآسي الواردة من غزة والضربات الصعبة التي يتلقاها أبناؤها: انصدعت قلوب كثير من المؤمنين واشتد خوفهم وقلقهم وربما ساءت ظنونهم.
ولمثل هؤلاء أقول: هل تظنون أن ما ذكره الله القرآن من أحوال ابتلاء المؤمنين (حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله) أن ذلك سهلٌ هيّن أو أنّه اختبار سريع يسهل تجاوزه؟ كلّا والله؛ بل هو اختبار صعب، ولم يقل الرسول والذين آمنوا معه "متى نصر الله" من ابتلاءات عابرة قصيرة الزمن، بل من طول البلاء وشدته وبأسه وفقدان خيوط الأمل إلّا بالله تعالى، فلنفهم ذلك جيداً، ولنقطع الحبل إلا بالله، ولنكن ممن قال الله فيهم: (فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا).

٣- مع كون شبكات التواصل امتلأت بالحزن والتعزية والرثاء إلا أنها لم تخلُ كذلك من المنافقين الذين اشتغلوا بالشماتة والفرح والتهكم والسخرية، وهم بذلك يجدّدون لنا قصص عبد الله بن أبي بن سلول وجماعته الذين أنزل الله فيهم قرآناً يُتلى إلى يوم الدين، ومن ذلك قوله سبحانه: ﴿إن تمسسكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها﴾. فهذا شأنُهم دائماً: يفرحون عند مصائب أهل الإيمان ويستاؤون عند مواقف نصرهم.
وإذا كان الله تعالى قد بيّن أحوالهم في كثير من الآيات مع أن الإسلام عزيز حينها ورسول الله ﷺ قائم بين الناس فكيف الحال الآن؟ فهذا البيان اليوم من الواجبات.

٤- يجب فهم طبيعة المعركة التي يخوضها العدوّ ضدّ هذه الأمّة اليوم وإدراك أبعادها، فهي ليست معركة جزئية، ولا تتعلق بفلسطين وحدها، وليس يخوضها الكيان المحتلّ وحده، كما أنها ليست معركة لإنهاء وجود المقاومة الفلسطينية فحسب، بل هي معركة لتغيير الخارطة وتحقيق الهيمنة الشمولية من الكيان المحتل وحلفائه في المنطقة، لتشكيل صورة جديدة للشرق الأوسط تتربع إسرائيل على عرشه، مع دعم تامّ ومعلن من بعض القوى الغربية عسكريا ومعنويا وماديا؛ انطلاقاً من عقيدة صهيونية يشترك فيها اليهود والإنجيليون لتحقيق نبوءات الكتاب المقدس في فلسطين والمنطقة، فضلاً عن المصالح المادية الأخرى، في ظلّ ولاء تامّ لهم من المنافقين بأموالهم وإعلامهم لنرى بأعيننا الكيد العظيم والمكر الكُبّار وتهديد الإسلام في أصوله ومعاقله وخطوطه الخلفية.
ولذلك فإنّ من الأولويات الكبرى اليوم: تحقيق حالة الوعي  تجاه هذه المعركة وعدم الاستهانة بها، فنحن نعيش مرحلةً الحقيقةُ فيها أقرب للخيال.

هذا؛ وإنّنا نؤمن أنّ الله عزّ وجلّ يدبّر الكون، ويريد الخير لهذه الأمة، وأنه سينصر من ينصره،
فلعل كل ما يجري اليوم يفتح الله به أبواب الفتح للأمة غداً، بعد أن تستيقظ وتعمل وتجد وتقدم الآخرة على الدنيا وتوالي أولياءها وتعادي أعداءها.

فقم يا أخي، ولا تهن، ولا تحزن، ولا تنهزم، واستعن بالله؛ فالطريق لا تزال طويلة، و"إنما هذه الحياة الدنيا متاع"، والعاقبة للمتقين.

زفراتُ أقلام.

18 Oct, 15:17


كانت آخر رسالة تركها لشرفاء العالم دون أن ينطق بحرف واحد:

‏قاتلوهم ولو كنتم في حضرة الموت.. قاتلوهم ولو بخشبة!

زفراتُ أقلام.

18 Oct, 15:14


يخلفُ القائدَ قادة
والجنديَّ عشرة..
والشهيدَ ألفَ مقاومٍ
فهذه الأرضُ تنبتُ المقاومين كما تنبتُ الزيتون." 💚

زفراتُ أقلام.

17 Oct, 18:34


مات بلباس المقاتلين منتطقا سلاحه، وسبحته في جيبه
أي قائد شريف كان.
هنيئا له، وأخلف الله في إخوانه الخير وثبتهم

زفراتُ أقلام.

17 Oct, 07:23


‏السّلام عليكَ يا صاحبي،
ينفطرُ قلبي حين أقرأ في كتبِ الحديث
أنَّ صحابياً سأل آخر: من أين؟
فقال له: من عند النَّبي ﷺ
وصحابياً لقيَ صحابياً في الطريق
فقال له: إلى أين؟
فقال له: إلى النَّبي ﷺ
هكذا بهذه البساطة،
وبهذا الجمال،
من عند النَّبي ﷺ وإليه!

وددتُ لو أني آتيه،
فأقولُ له: يا رسول الله، قلبي يؤلمني!
فيمسحُ على صدري، ويُصبرني،
ولعله يقول لي: لا تبتئسْ إنما هي أيام وتمضي!
أو لعله يضعُ يده فوق قلبي ويقول: اُثْبُتْ قلب!
فيثبتُ ويطمئن، فقد ثبتَ أُحدٌ حين نادى عليه!

وددتُ لو أني إذا اشتقتُ إليه،
وصدر مني نشيجُ المشتاق،
رقَّ لي كما رقَّ للجذعِ،
فيحتضنني كما احتضَنَه
ثم بعدها، على الدنيا السّلام!

وددتُ لو أني إذا خاصمتُ حبيباً جئته فطلبتُ شفاعته،
فمشى معي يرممُ شرخَ قلبي،
تماماً كما سعى في شوق مغيثٍ حين تركته بريرة،
وقال لها: لو راجعته!

وددتُ لو أثقلني دَيْنٌ فجئته شاكياً،
فمشى معه يستشفعُ المدينين لي،
تماماً كما مشى في دين جابرٍ،
وقال لليهودي الذي له عليه دين: أَنْظِرْ جابراً!

وددتُ لو أساءَ لي صديقٌ فجئته متوجعاً،
فانتصرَ لي، كما انتصرَ لبلالٍ حين قال له أبو ذر: يا ابن السوداء!
فقال له: أعيرته بأمه، إنك امرؤ فيكَ جاهلية!
أو لعلي كنتُ يومها عزيزاً على قلبه كأبي بكر،
فغضبَ لي، وقال: هل أنتم تاركو لي صاحبي!

وددتُ لو أني إذا مرضتُ عادني في بيتي،
كما عاد سعد بن أبي وقاصٍ، وربتَ على قلبه!

وددتُ لو أحزنني شيءٌ فواساني،
كما واسى صبياً ماتَ عصفوره!

وددتُ لو أهمني أمر صغير حتى،
فجئته ليخفف عني، ويمشي لي فيه،
كما مشى مع جاريةٍ صغيرةٍ يشفعُ لها عند أهلها،
حين أرسلوها في حاجةٍ لهم فتأخرت عنهم!

وددتُ لو أني سافرتُ معه،
فحرسته بقلبي وعيوني،
فلعله نام على دابته من تعبه،
فأسندته، فقال لي كما قال لأبي طلحة: حفظكَ الله كما حفظتَ نبيه!

وددتُ لو قاتلتُ معه يوم أحدٍ،
لأسبقَ طلحة، وأحني ظهري قبله،
ليدوس عليه ويصعد الصخرة، ثم يقول: أوجبَ أدهم!

وددتُ لو أنها كلما ضاقتْ
مرَّ بي كما مرَّ بآل ياسرٍ،
وقال: صبراً ياسرٍ فإن موعدكم الجنة!
كان ليهون كلَّ شيءٍ عندي وقتها!

حبيبي يا رسول الله، كم أشتاقُ إليكَ

والسّلام لقلبكَ

زفراتُ أقلام.

17 Oct, 04:34


من وسائل الاطمئنان في هذا العالم، أن الله دائمًا يعلم.

صباح الخير 🤍

زفراتُ أقلام.

16 Oct, 18:57


كان صلبًا كالحجر ،
وهل تعرف ماهو عيب الحجارة ؟
جروحها تبقى محفورة ، لا تلتئم .

زفراتُ أقلام.

16 Oct, 18:48


....

"نعودُ إليكَ مع كلِّ كبوَة، جاثينَ على ما تبقَّى منَّا، نعودُ إليكَ مع كلِّ حالةِ يأسٍ وفتورٍ وانعدامٍ لنَفَس الحيَاة فينا..
لا يشقَى عائدٌ إليك، سُبحانك!"
❤️‍🩹💭

زفراتُ أقلام.

16 Oct, 18:22


"نجت الأرانب من غداء الذئاب! إلى أن جاء العشاء (الأخير)!"... #الغابة_البرتقالية