حُسام . @z7774 Channel on Telegram

حُسام .

@z7774


حيّ بالكتابة ميتٌ بها .

ثرثارُ -أنا- (Arabic)

مرحبا بكم في قناة ثرثارُ -أنا- على تليجرام! هل تحب الكتابة؟ هل تبحث عن مكان لتعبر عن أفكارك ومشاعرك بحرية؟ إذاً فأنت في المكان الصحيح. قناتنا مخصصة لعشاق الكتابة والذين يرغبون في تبادل الأفكار والقصص مع بعضهم البعض. نحن نؤمن بأن الكتابة هي قبر مفتوح يمكن للجميع الدخول إليه والتعبير عن أنفسهم بكل حرية وإبداع. سواء كنت كاتبًا محترفًا أو هاويًا في عالم الأدب، ستجد في قناتنا مجتمعًا يرحب بك ويقدر إبداعك الفني. نحن ندعم ونشجع الابتكار والتعبير عن الذات من خلال الكتابة. إذا كنت ترغب في مشاركة قصصك وأفكارك مع الآخرين واكتساب تجارب جديدة، فلا تتردد في الانضمام إلى قناتنا. انضم اليوم وكن جزءًا من مجتمعنا الإبداعي والملهم!

ثرثارُ -أنا-

08 Nov, 18:42


قالت : أنتَ غريب بشكل رائع، وغرابتك هذه هي سبب هروبي منك، لأنك غريب بشكل يسمح لخيالي بأن يصورك مؤذيًا جدًا حتى وإن لم تكن كذلك .

ثرثارُ -أنا-

07 Nov, 23:47


يحزنني في قلبك أن حضوري كان غيابًا أيضًا،
وأن مكاني الفارغ هناك كان هو حضوري الممكن الوحيد .

ثرثارُ -أنا-

07 Nov, 03:04


https://t.me/I_22l

ثرثارُ -أنا-

07 Nov, 02:27


حتى الحب لم يكن طبيعيًا بالنسبة لي، لقد عشت تجربة غريبة وفظيعة، لقد آثر العالم أن يخبرني كل شيء بالطريقة المقلوبة، فلم أعش كالآخرين ولم أحزن كالآخرين ولم أحب كالآخرين .

ثرثارُ -أنا-

07 Nov, 02:25


أنا أشهد إني ما عشت حياة طبيعية، وأعتقد أن الأمر لابد أن ينتهي عند هذه الحدود .

ثرثارُ -أنا-

06 Nov, 09:44


إن شخصًا مثلي تعرض لكل مشاهد الخذلان تلك وبقي لطيفًا ولم يطلق العنان لعدوانيته يستحق تعويضًا ما .

ثرثارُ -أنا-

05 Nov, 18:58


أنا لا أكتب عنك، أنا أستخدمك للكتابة
وثمة فرق شاسع بين الأمرين .

ثرثارُ -أنا-

05 Nov, 17:01


أحب سوريا منذ صغري، اللهجة السورية، والشخصية السورية، لكني مع الأسف لم أحظى بأي صديق سوري، هذا مكان شاغر في قائمة الجنسيات المختلفة في كتاب صداقاتي .

ثرثارُ -أنا-

03 Nov, 12:32


هذا وجهي الذي يبدو لك اليوم صافيًا
جاهدت في تهذيبه لئلا تلمح فيه جرحي .

ثرثارُ -أنا-

03 Nov, 12:28


الحالة الإجتماعية : أعزب، وملطخ بالأصدقاء
الحالة العاطفية : فارغ ومجوّف ومتوحد
الحالة المزاجية : مترمّد بعد إحتراق طويل
الحالة الوجودية : يبحث عن الله في التفاصيل
الحالة الإقتصادية : يركض في عجلة الهامستر
الحالة النفسية : يتفتت مثل حجر طيني .

ثرثارُ -أنا-

29 Oct, 18:15


ها أنا أتخلى عن آخر ما قاتلت من أجله، لكن لا بأس، فالخسارة الأخيرة تحررك، لأنه لا شيء بعد القاع تخشى الإرتطام به .
- وداعًا .

ثرثارُ -أنا-

28 Oct, 20:10


من شدّة ما أعتدت على الوداع
أصبحت أتدرب
على المشهّد الأخير
الكلمة الأخيرة
الإلتفات الأخير
حتى بِتُّ أجدني مستعِد
حينما يعانقني أحدهم
لقول الوداع
كأنني أمهد الآلم
قبل أن تأتي الفجيعة .

ثرثارُ -أنا-

25 Oct, 21:36


😒😒 .

ثرثارُ -أنا-

25 Oct, 21:34


⁣-

ثرثارُ -أنا-

25 Oct, 18:47


سأحب امرأة أو إثنتين، وسأؤلف كتابًا أو ثلاث كتب أحشوها بكل ما أوتيت من هراء، وسأقتل صديقًا قديمًا يعرف كل أسراري المحرجة، ثم سأنتحر في عمر الأربعين كأي نبي لم يجد في العالم ما يغريه .

ثرثارُ -أنا-

24 Oct, 23:17


لقد جاء الشتاء محمّلاً بكل شيء، وكنت أنا بين الحشود التي تستقبله عند طرف مدينة رُماح لأبحث عنك في أمتعته، عناقك أم معاطفي، حريقك أم نار الحطب، ريقك أم قهوة الجمر، لا يزال كل شيء يفشل إذا قورن بك، ولا زلتِ منتصرة دائمًا في لعبة المقارنات، فلا شيء يشبهك ولا شيء يعادل روعتك، لا زلت أنتظرك تثقبين جدار الجليد بيننا، ولا زلت أخادع نفسي قائلاً بأنك يمكن أن تعودي غدًا، أو بعد غد، أو قبل القيامة بدقائق، لا يهم، وإن كانت عودتك مّجرد كذبة، فأنا أختار أن أرهن حياتي كلها مقابل تلك الكِذبة، لا زلت أحلم بك وأخافك، ولا زلت أنتظرك مثل عقوبة إعدام تطهّرني، وما زلت أترك باب قلبي مواربًا علّك تأتين يومًا ما، ولا زال عرشك هناك ذهبيًا متوهجًا، ولا زالت تفاصيلك محل إحتفاء في قاعة مشاعري الكبرى .

نلتقي في رسالة أخرى :

ثرثارُ -أنا-

24 Oct, 22:30


أحبيني في الشتاء
وأهجريني صيفًا
علميني العِناق شتاءً
ثم علميني الشِعر صيفًا
سأعاقر كؤوس فمك في الشتاء
أما في الصيف فحانة الأقدار المُرّة
تفي بالغرض .

ثرثارُ -أنا-

24 Oct, 10:04


هذا أنا، أبدو متوهجًا ومكتئبًا بعد ما جاء الشتاء وبردت الأجواء، أحيانًا كبلّورة سحرية، وأبدو معيوبًا، أحيانًا كخطأ مصنعي، سيء أحيانًا، مباركُ أحيانًا، هذا أنا بشخصيّتي المركّبة المتناقضة، ولا يمكنني تبريري، أنا لغز عليّ حلّه، وأنا أيضًا خطأ علي إصلاحه، وأنا حقيقة عليّ برهنتها، أنا كل هؤلاء، وهؤلاء كلهم أنا .

ثرثارُ -أنا-

24 Oct, 03:19


صبرت
ونفّد صبّري
أنا لا أستطيع
أن أعِيش
جولاتٍ
إضافيّة
بالحزن إطلاقًا .

ثرثارُ -أنا-

23 Oct, 10:28


على الرصيف
بكوب زجاجي من الصين، وقهوة إثيوبية
أشرب العالم .

ثرثارُ -أنا-

23 Oct, 10:22


أستيقظ من نومي أطبخ ذاكرة اليوم الماضي إفطارًا أتقوى به، أقطّر أحقادي في كوب القهوة، وأمضي للحياة مثل من لن يعود أبدًا .

ثرثارُ -أنا-

22 Oct, 11:59


في الثانية 59 تكتب الساعة وصيتها وتجهز ميراث المشاعر للساعة التالية، هكذا تدوم مشاعري .

ثرثارُ -أنا-

22 Oct, 11:33


أشعر بعبء عشرة أعوام من النضال، ومن القفز والركض والصراخ، عبء الكثير من الأفكار التي أتخلص منها الآن واحدة تلو الأخرى، عبء شخصية حسَام القديم الذي أحاول التخلص منه، أشعر بعبء أن يعرفني أحد، وعبء أن يعرف الآخرون عني شيئًا، لذا أوّد الركض الآن في إتجاه آخر أبعد مما أتوقع .

ثرثارُ -أنا-

22 Oct, 10:53


سأكتب
سأكتب حتى لو تشقق وجهي
خجلاً مِما كتبت
سأكتب ثم سأقف على المنصة
وأتعرى
مثل شيءٌ يتم تقشيره
سأعطيهم سكين الخضروات
وأستلقي
كي يقشّروا ما كتبت
قشّروا برتقالتي الأدبية
أيها الضيّوف
مرحبًا بكم في مائدة الكلام .