بَحرُ التَهَجُّد @z6ppot Channel on Telegram

بَحرُ التَهَجُّد

@z6ppot


أنا عَالمٌ بالحُزن مُنذ طفولتي

بَحرُ التَهَجُّد (Arabic)

مرحبًا بكم في قناة "بَحرُ التَهَجُّد" على تطبيق تيليجرام! هذه القناة هي المكان المثالي لجميع الباحثين عن الهدوء الداخلي والتأمل. يمكنكم الانغماس في عالم من السكينة والتأمل من خلال المواد الملهمة التي نشاركها معكم يوميًا. في هذه القناة، ستجدون توجيهات للتأمل والصلاة، بالإضافة إلى نصائح للتفكير الإيجابي وتحفيز الروح. سنقدم لكم مقتطفات من كتب السلوك الإيجابي والتطوير الشخصي، لتشعروا بالراحة والسلام الداخلي في كل يوم. هل تبحث عن الطريقة المثالية لقضاء وقت هادئ ومعبر عن الذات؟ إذاً، فقناتنا هي الوجهة المناسبة بالنسبة لك. انضموا إلينا اليوم واستمتعوا بمحتوى ملهم ومفيد يساعدكم على تعزيز العلاقة بأنفسكم وبالعالم من حولكم. لا تفوتوا فرصة الانضمام إلى عائلة "بَحرُ التَهَجُّد" واستمتعوا بكل لحظة من التأمل والارتقاء الروحي. نحن ننتظركم لنشارككم السكينة والهدوء الداخلي. تابعونا الآن واكتشفوا عالمًا جديدًا من الهدوء والسلام الداخلي!

بَحرُ التَهَجُّد

14 Feb, 17:21


قَلبي فارحمْ…

بَحرُ التَهَجُّد

08 Feb, 18:43


|سيّد الأشجار|

يَا سيّدي، أنا مثلُك…
أنتظرتُك في محطّات العالم
حتى عشّبتْ عتبات قلبي
من البُكاء. فالدموع، رسائلُ اللهِ
لمواساة الشعراء أمثالي!.

يا سيّدي، يا سيّد الأشجار
غنّي للأغصان التي
تنوحُ مَع العصَافير،
فَبَعد أن سمعتْ توّسلي،
بنتْ لي مِن جوفها كرسيًّا
كَي أجلس عليه بمحاذاتك
وَتابوتًا فرحًا… لَا يمُوت معي.

قَد بَات وجهكَ… كالأشباح
يختبئ كطفلٍ خلفَ أصابعي
فَقد علّمني،
كَيفية طرق الأبواب
دُون تركها.

سيّدي…
أشبهني في حضوري
وغيابك!.
وفي اناملي التي
تحتضنُ بقايا انتظارك،
بعمر قصائد
تنتظرُ أن تولد
وتنتظرُ… أن تلوح للمسافرين الحُزانى
بكلّ صورها الشّعرية… !

-تَهَجُّد

بَحرُ التَهَجُّد

28 Jan, 20:33


لمّا أردتَ الرَحيلَ
مَلأتُ شَايَكَ بالسُكّر؛
فَقد هَزمنِي الذهَاب
وَهزمتْني حَتّى… حُفنَة السُكّر!.

-تَهَجُّد

بَحرُ التَهَجُّد

21 Jan, 19:11


يدسّني اللّيل
بـلُجج دَمعك
ولأنّ بها شيئًا
مِن رائِحتك؛
أغرقُ ناجيًا.

-تَهَجُّد

بَحرُ التَهَجُّد

18 Jan, 17:11


لستَ هنا،
لَكِن أشعُر بِك
مع عَصْف الرِيح
وكأنّك هنا.

-تَهَجُّد

بَحرُ التَهَجُّد

14 Jan, 19:19


أكتبُ آخر قَصيدة ثُمّ
أقفزُ مِن أعلى البِناية؟

بَحرُ التَهَجُّد

09 Jan, 17:52


مُمتنّة…

بَحرُ التَهَجُّد

08 Jan, 18:26


لَديه مَنزل كَبير، لَا أعلم لِمَ يَعيش بـقصائدي.

بَحرُ التَهَجُّد

03 Jan, 17:38


|وكأنّك هنا|

مشيتُ وَخطتْ الأودية
خَلفي معيدة تشكّل الرِمال
والبحر، لا ثُمّة حياة أو فَجر
تائِه مَرميّ عَلى كتفي.
يبتلعني تزَاحم الموج
أشعل سيجارة -مِن تبغ الصخر-
بَين تموّج المَاء والرَمل
أرى عينيكَ…وَحدهما،
تَسحباني من خيُوط الدخان،
فأغفو مع شبحك المُشتعل
في ذروة الغَرق.

-تَهَجُّد.

بَحرُ التَهَجُّد

15 Dec, 21:16


كُلّ عَامٍ وأنا بِخير

بَحرُ التَهَجُّد

13 Nov, 15:25


كان الشَال أزرقَ
وكنت أُبكيهِ بالعَينِ.
لم يتلحّف المَوجُ بعينيّ قاطبةً
ولا في اسمي أملٌ للغرقى.
كان الشَال أزرقَ فَقط
وكنت أُبكيهِ بالعَينِ.

بَحرُ التَهَجُّد

31 Oct, 18:23


قَصيدتيّ ثلاثون دَقيقة، كَالبنّ
فِي مجلّة السراج.
كُل الحُّب.

بَحرُ التَهَجُّد

22 Oct, 12:23


حتّى جفنُك…
تمنّى لَو كَان
لـعينِك
مِن الرمشِ
أقربُ.

• تَهَجُّد

بَحرُ التَهَجُّد

21 Oct, 13:54


In Arabic we don’t say “I miss u”,
we say:
لكنّك قَد فجّرتَ نَومي
وفخختَ أرقي وسُهادي
مرّ بـحيَاتي ألف شَخصٍ
وَلا تزال فَارغة قصَائدي !

• تَهَجُّد

بَحرُ التَهَجُّد

09 Oct, 19:57


نُشِرَتْ فِي جريدة أوروك

بَحرُ التَهَجُّد

01 Oct, 12:26


نُشِرتْ في "دِيوان النخيل العراقي"للأدب.
كُلّ الحُّب.

بَحرُ التَهَجُّد

30 Sep, 20:24


| مَاء أسمر |

تَحت لُجَج الليل
أعزفُ الشَاي
وأشربُ هجسَه
الذي كسّر الصدى
كَان يتذبذب كلحن فَينقي
من أرغولٍ ميّت!.
كُل آتٍ منه
تَمسرحَ تَحت حجابي الحاجز
مترجرجًا كُلّ ساكنٍ فيّ
أوعيتي التمعتْ بِشلو من
يديهِ الأنيقة
فخَامر مكنون القَلب
لِذا بكلّ نبضةٍ …يزورُ رئتيّ.
جاءني النسيان زائرًا
فـصرتُ جذع آبنوسي
بـروحٍ متخشبة
لمّا احترقَ قَلبي
رَكلتُ الحريق
وطاردتُ الدخان.

• تَهَجُّد

بَحرُ التَهَجُّد

23 Sep, 20:11


| أصداءه |
من اُذنيّ الليل
يَزورني صوتك
هاربًا إلى البحْر
حَيث تتجمّع الترددات
منتظرًا عَودة الغَرق.
حكتُ -من خيوط الرّيح-
حُنجرة… أتَتْني بصوت
مِن حِبالك الصَوتية
الذي التفتَ
حَول حنجرتي
حامل إليك
كلام مَدينة كَاملة.
اخذني إلى غابةٍ
الشجرُ يتنهّد.
كَهنري تنحتْ الطيُور ملمحك
تيّمنًا بتمثال الحُريّة،
مَنْ نَظر اليه
يُحبَس بكلّ غصنٍ .

• تَهَجُّد

بَحرُ التَهَجُّد

09 Sep, 16:29


العَدد {٣٣٧} الصَادر ،
يُمكنكم الحصُول عَليها في :
مَقر الجريدة - بِناية بَريد كَربلاء - شَارع العباس
مَكتبة المَعارف - شَارع العباس
مَقهى الزوراء - شَارع العباس
مِن أقسام الإعلام في الدوائر الحكومية .
-
كُلّ الحُّب .

بَحرُ التَهَجُّد

06 Sep, 20:24


Lullaby..🎹🎼

بَحرُ التَهَجُّد

03 Sep, 20:20


نُشرتْ أحد أعمالي الأدبية قَصيدتي
" ثلاثون دَقيقة " ، في مجلّة الصباح ، العدد {٣٣٧} .
كُلّ الحُّب.

——

طَاولات قَديمة … تتشتتْ بِها الأُلفة ، كُنّا يَومًا ، في تِلاوةٍ ساكِنة ، قَد كَان قَلبي يُثرثر . قهوةٌ … كُسيَتْ بِكَ ، كـمَطرٍ عَانق الأرض بـغير مِيعاده ، حَول الكُوب ، يَداي ترتجفُ ، تَشكّلتْ تَنهيدة بَيننا ، فتدلّتْ خُصلات نَاصِعة البَياض قِبال عينيّ ، غِربان … بـسوادٍ هَالك تحنّطتْ في جفنَي السُفلية ، كما لو ردّها الشَوق من البحر إليّ . ناصية الخيال تُرفرف جِناحيها ، تأخذني مِن على كُرسيِّ قديمٍ ، إلى حَيث الجَنّة المُنتهِزة . ترفعُ رأسكَ ، عَينان تُفتشُ عَن شَخصٍ … عَلى مقعد فَارغ ، تَبحثُ كـدمعةٍ لَم تجدْ الخدّ لـتسند ثُقلها عَليه . هَكذا كُنّا ، أنتَ شَابٌ … وأنا بمقبل عُمري دَخلتُ السَبعين عَامٍ … فِي لقاءٍ ، مُدّته ثلاثون دَقيقة .

بَحرُ التَهَجُّد

28 Aug, 23:58


{مَيتوتة الحُّب}

كَيف …
أيقَظ أهازِيجًا نيّرة فيّ
واختارني
مِن بَين هؤلاء الشُعراءِ
ثُمّ تَراقصَ بـ
هيام مُرّنمٍ
مَع جَسدٍ مَائت؟ .
حتّى أنّي تبضّعتُ
تَحتَ أُذنَي الليل
حُزن رنّان
وصورٍ شِعرية ،
كلُّما
خَامرتُهم بـقصيدةٍ
ننجمعُ
سوّيًا! .

- تَهَجُّد .

بَحرُ التَهَجُّد

27 Aug, 00:41


شاماتُكِ
الليلُ غارَ مِنَّهُمْا ،
و الضوءُ حتىٰ الضوءُ
تمنىٰ لو كان اسودََا ! .

إشــتــيــاق

بَحرُ التَهَجُّد

11 Aug, 18:43


{ بتُّ أنسى ! }

هَطلتْ جُثث ذِكراكَ عوضًا عَن الدمعِ ، وانتزعتُ مَلبس اسمك ،ارتديتُ كُلّ سُبل الغَفلة ، مَشيتُ الى اقرب سُوقٍ ؛ لأتبضّع الخَيال … لكنّي لَم أرَ نَفسي إلا وأنا … ابتاعُ صُوف ملمحكَ .

- تَهَجُّد

بَحرُ التَهَجُّد

19 Jul, 20:56


نَاسخ الشَخصيّة … دائمًا مُمل

بَحرُ التَهَجُّد

18 Jul, 19:42


| كـالبنّ |

كُلّما أنظر إليه … أنسى كَيف أنام
تَهويدة … تتراقص بـحَياء
تتراكَم فِي صَدري
فأتنهّد أحرفُ بِها تتشكّل
مَاء عَينيكَ .
سَعادتي صَخرة
تخلقُ أمواجًا حَيثمُا رُميتْ فِي بُؤبؤك
فأضطرّ أن أسعى فِي الغرق
بحثًا عن الحَجرِ
وَنَومي .

- تَهَجُّد

بَحرُ التَهَجُّد

11 Jul, 16:40


كَان بَيني وَبينكَ
حَافّة وَداع … سَألتني
"أتبكين؟"
لْم أبكِ … هذا غُبار ذِكراك
رَاقصني مَدًّا وَجُزرًا
فـمُتُّ عَلى ضِفاف
يَحملُ حروف اسمكَ .

- تَهَجُّد