واحة القرآن عادل الجندي

الناس اللي لسا مش عارفه تجيب منين الكتاب الجديد يا جماعة "برهان الإتقان" سواء هيروحوا بنفسهم أو عاوزين يطلبوه أون لاين ويتشحن لهم لحد البيت.. في اللينك ده بوضح أفضل خيارين وكيفية الوصول والتعامل معهم:

https://www.facebook.com/share/p/182EtXF2qw/

حلقة مهمة عن أهم كتب المتشابهات.
الرابط:
https://youtu.be/exRCwtlFaiU?si=fRTcXeDJdAQ8Xwhy

الناس اللي رايحة معرض الكتاب.. فيديو مهم لحضراتكم..
رابط الفيديو:

https://youtu.be/-hiUE8Y6Q3Q?si=y5tLNitAZrm_2dDS

هِمَم! ❤️

عشان الأفاضل اللي بيسألوا.. زي دلوقت إن شاء الله الجمعة الجاية (من الساعة 2:00ظ ل 4:00م) هكون في معرض الكتاب لتوقيع كتبي ولقاء الأحباب والأصدقاء، إما في المكتبة العصرية صالة 4 جناح B16 أو أمام صالة 4 في حال منعوا التجمعات داخل الصالات.

فيديو مهم جدا عن كتاب مهم جدا..
رابط الحلقة:
https://youtu.be/9Jf9Tf55_DA?si=lPCK5E20JhcJhvnZ

رابط الفيديو على يوتيوب:

https://youtu.be/mDNZ7HbJpJs?si=NxMqrBpNnoZ0AIKi

كشخص مهتم بحفظ القرآن الكريم لو مش هتسمع ليا حاجة في حياتك كلها إلا شيء واحد يبقى لازم يكون الفيديو ده 👆
هنشره الليلة بإذن الله تمام الساعة الثامنة مساء على قناتي على يوتيوب.

رابط الفيديو على يوتيوب:
https://youtu.be/U5TgjIKg2M8

لا غنى لي عن دعمكم يا أكارم.. للضرورة 👇

https://www.facebook.com/share/p/ifUYEQeNfbyWcXFC/

دعواتكم بالتيسير والتمام ❤️ 👇

https://www.facebook.com/share/p/7r2LkPFcYdmuDC96/

المحادثة دي قبل دقايق مع شاب جميل حابب يبدأ حفظ القرآن في الأكاديمية عندنا.
والحقيقة بنشرها لأنها متكررة كتير جدا بصيغ مختلفة.. اللي هو أنا أول مرة أحفظ قرآن، أنا أول مرة أقرأ بالتجويد، أنا معنديش فكرة خالص. إلخ إلخ.
وبيقول كده غالبا لشعوره بالخجل، اللي كتير جدا بيكون هو سبب تأخيره في أخذ الخطوة.
بص.. محدش اتولد عارف كل حاجة، وبدايتك - في أي شيء هيفيدك - النهارده أحسن من بكره، وبكره أحسن من بعده.
ومتخجلش أبدا إنك اتأخرت في البدء؛ لكن اخجل عادي من فكرة إن ممكن عمرك كله يخلص وأنت مبدأتش.
يمكن حكمة "أن تأتي متأخرا خير من ألا تأتي أبدا" تبان مبتذلة شوية من كثرة استعمالها بسبب وبدون، لكن هي حقيقية 100% وخليك فاكر.. محدش اتولد عارف كل شيء، وممكن تبدأ متأخر وتسبق اللي بدأوا قبلك بسنوات.
العبد الفقير كاتب هذه الكلمات ختم القرآن الكريم لأول مرة في حياته وهو في الثانوية رغم إنه أزهري، وعادي جالي ناس ختمت القرآن مرااااااات في السن اللي لما كنت أنا قدهم فيه مكنتش حافظ 5 أجزاء. بل بعض أقراني اللي كانوا معي في الفصل وختموا القرآن - والله - قبل أن أحفظ منه بضعة أجزاء، وبسنوات طويلة، بفضل الله بقوا يسمعوا علي قرآن، ومؤخرا بعضهم على تواصل معي لتحديد مواعيد للمراجعة ودراسة التجويد.
فمش مهم خالص بدأت امتى، المهم بدأت إزاي ووصلت لفين.
ولو موصلتش لحاجة مش مهم، أنت بتاخد بالأسباب اللي من جملتها البدء.
ولو مسبقتش حد باردو مش مهم؛ أنت أصلا مش بتسابق حد ولا حتى بتسابق نفسك؛ أنت بتحاول أولا ترضي ربنا، ثم بتحاول ثانيا تكون شخص أفضل.
فيعني عشان مطولش عليك.. لو أي حاجة عاوز تعملها ومكسوف عشان اتأخرت في البدء فيها اعملها ومتتكسفش، وخليك فخور بنفسك إنك بدأت، ومع الاستمرارية هتفتخر أكتر لما هتوصل؛ لأنك مع الاستمرارية هتوصل هتوصل بإذن الله، هي بس مسألة وقت مش أكتر.
على الهامش:
عن رد الشاب على رسالة دعمي ليه: شكرا أوي، مع أيموشن دموع وقلب.
اللي هو لسان حاله: بجد؟ يعني أبدأ وأنا فخور بنفسي؟ ده أنا كنت مكسوف جدا.
الله أعلم بقى الشعور ده جاله منين، من ضغط الأهل، أو ضغط المقارنات، أو الشعور الداخلي بالتأخر، أو أيا ما يكن؛ لكن اللي أنا متأكد منه إنه كان محتاج الرسالة دي مني، وقد يكون كان محتاجها مني بشكل شخصي لو كان يعرف يعني إني ليا شيء من الخبرة مع القرآن الكريم وحفظه، فكلامي له اعتبار عنده، والحمد لله إنه وفقه لمراسلتي، ووفقني للرد عليه بهذا الكلام.
ورسالة لأي معلم ـ أيا ما يكن مجاله ـ لا تُحبط طالبا تحت أي سبب من الأسباب، ربما هو داخليا يشعر بالإحباط، ورسالتك السلبية له تقضي عليه، فإلا تأخذ بيده للأعلى، فلا تركله بقدمك فتدفعه إلى الأسفل. والله الموفق.

عادل الجندي.

صباح الخير..
ما ضرك لو جعلتَ هدفك لهذا العام الجديد المقبل علينا حفظ نصف القرآن الكريم؟
نعم كما قرأتَ.. نصفه فقط، ليس كله.
هدف منطقي، سهل، بسيط، وقابل للتحقيق لمن نوى وعزم تنفيذه.
كل ما عليك هو أن تحفظ في كل يوم وجها واحدا فقط، تبدأ يومك بصلاة الفجر، ثم تعكف على حفظه، ولا أتصور أن وجها واحدا من القرآن الكريم يستغرق أكثر من نصف ساعة، لكن لنقل أنك ستحفظه في ساعة كاملة، ثم على مدار صلوات اليوم والليلة تصلي به غيبا؛ فإنك إن تفعل تحفظه كاسمك إن شاء الله.
ثم بالتزامن مع ذلك تتعهد محفوظك بشكل دائم بالمراجعة، بحيث يكون في تمكين وتمتين يوما بعد يوم، وقد ذكرتُ لك طريقة للمراجعة في كتابي "الخطة المنثورة" وطريقة أخرى في كتابي "الحِفاظ على الحُفَّاظ" فإن راقتك إحداهما فراجع بها، وإن رشَّحتُ لك سأرشح التي في الحِفاظ على الحُفاظ، وإن كان لديك غيرهما للمراجعة فلا بأس، المهم هو تعهد المحفوظ.
سواء عليك بدأت تنفيذ هذه الخطوة أو لم تفعل فإن العام سيمر سيمر، لكن شتان بين من نلتقي به بعد عام وقد حفظ نصف القرآن الكريم حفظا قويا راسخا، وبين من لم يفعل!
لماذا طلبتُ منك حفظ نصف القرآن فقط؟
لأنه كما أخبرتك سهل، بسيط، الورد اليومي يسير، المدة الزمنية يسيرة، والإنسان بطبعه ينفر من المشاريع طويلة المدى.
فإن فعلتَ كما نصحتك وأرشدتك وبلغتَ هدفك ـ نصف القرآن ـ فإنك رغم أنفك وأنف أبيك وأمك والناس أجمعين لن يهدأ لك بال، ولن تقر لك عين، حتى تُتم حفظه كاملا في العام الذي يليه، وسيكون أيسر عليك وأسهل؛ لأن لديك مخزون قوي من الحفظ يُحفزك، ولأنك بحفظ وجه واحد من النصف الثاني من القرآن يصبح ما بقي لك أقل مما حصّلته؛ ولأنك ستكون قد اجتمعت لك الخبرة اللازمة بآليات الحفظ والمراجعة التي تُعينك على المتابعة والإكمال والتمام.
فلو أني ناصحك بشيء اليوم أنصحك أن تجعل حفظ نصف القرآن الكريم هو هدفك لعام 2025م بواقع وجه واحد يوميا، واعتبر يوم الجمعة راحة من الحفظ، وتركيز أعلى على مراجعة المحفوظ القديم بكثافة أعلى، ستراجع القديم يوميا، لكننا سنضاعف المراجعة في يوم الجمعة.
ومع ذلك ستتبقى لك بعض الأيام التي تستفيد منها في حال قعدت عن الحفظ يوما أو أكثر لمرض أو سفر أو انشغال شديد، أو غير ذلك.
يا لها من نصيحة لمن حلمه حفظ القرآن الكريم يوما ما.
عادل الجندي.

بنعمل إيه لما بنختم القرآن؟ بنعمل ده. 👆

هِمم!

بشرى:
https://www.facebook.com/share/p/ApD38EMqzhFaXRau/
❤️❤️❤️

سُئِل الشيخ سعيد الكملي حفظه الله تعالى عن طالب علم لا يحفظ القرآن الكريم وينصرف عن حفظه إلى طلب العلوم الشرعية، بحجة أن حفظ القرآن الكريم ليس فرضا.. أجاب: ولا طلب العلم الشرعي فرض، إلا ما لا تصح عبادة المرء إلا به، فإذا كان لا يحفظ القرآن الكريم فلينصرف عن طلب العلوم الشرعية، وليتركها لأهلها الذين يأتونها من أبوابها، فيبدأون أولا بحفظ كتاب الله تعالى، ومن ثم يطلبون العلم الشرعي، ولا بأس بفعلهما معا.

الرابط:
https://youtu.be/Or_E6TDIuuY

- أَمَا إنك لو لزمت عبادة يسيرة وأدمنتها وواظبت عليها مدةَ حياتك = كان هذا خيرا عظيمًا.

- لا تنشد الكمال والكثرة في الأعمال فهذا أدعى للانقطاع لا سيما ونفسك لم تقم من رقدتها بعدُ.

- علو الهمة= أن تعمل قدر طاقتك ولا تكسل عن عمل في إمكانك الإتيان به ولا تدخر وقتا في إمكانك بذله، وليس أن تعمل بقدر طاقة غيرك؛ قليلة أو عظيمة.

- ابدأ الآن؛ المهم أن تبدأ ، ومهما كانت البداية، والتحسين والتطوير حاصل مع المداومة.

- هذه الأوقات الصغيرة جدا، المتناثرة بشكل واسع في ثنايا يومك= كنز عظيم وكاف لإنتاج مشروع عظيم من أهم مشاريع الحياة، حفظ القرآن الكريم، قراءة المطولات، تأليف الكتب، استماع المحاضرات والسلاسل العلمية وغير ذلك، بشرط:
1- نيتك صحيحة
2- مشروعك محدد مركز واقعي مناسب لوقتك وقدراتك وإتاحاتك
3- أدوات المشروع جاهزة وحاضرة معك في كل وقت
4- التركيز مع اصطياد هذه الفراغات
5- المداومة والانتظام
6- ملاحظة الإنتاج وتقويمه وتثمينه كل فترة
7- الحفاظ على الوقت من إهداره في مكالمة هاتفية أو كلام لا طائل منه.
8- عدم السماح لأحد بالتدخل في مشروعك بتنظيم أو تغيير، لكن اسمع الاقتراحات
9- لا تتخل عن أورادك اليومية من قرآن وتسبيح وغيره، فهو زاد هذا الاستثمار
10- ديمومة الشكر على التوفيق والدعاء بالثبات والانكسار.. لا تنس: الانكسار

*** ملحوظة مهمة: هذه المنشور كتبته في ثنايا الوقت التي حدثتك عنها الآن..
#سعيد_حمزة
#اختلف_من_النهاردة

"لا تكن مثل فلانٍ كان يُراجع القرآن ثم تركَ المراجعة فنسيَ"
كتاب المئة المانحة.

كتاب الحِفاظ على الحُفَّاظ

كتاب الخطة المنثورة لإتقانه سورة سورة

كتاب المئة المانحة لإتقانه كالفاتحة

فاعتبروا يا أولي الأبصار. 👇👇👇

https://www.facebook.com/share/p/oDpWX8TS6DA1MYy2/?mibextid=oFDknk

رزقكم الله تلك الفرحة. 👇👇👇

https://www.facebook.com/share/p/vqtvsvSfhXKR3muU/?mibextid=qi2Omg

النصائح دى لا يقوى عليها كل أحد ، ولا تلائم ظروف كل أحد ، فنل منها ما استطعت ..
لو مقدرتش على الحفظ والمراجعة .. راجع بس.
لو مقدرتش كل يوم .. يوم ويوم.
لو مقدرتش .. يومين فى الأسبوع.
لو مقدرتش .. يوم فى الأسبوع.
لو انت بادئ أصلًا بس على مهلك والنصايح دى ثبطتك اعتبر نفسك مقرتش البوست وكمل زى ما انت .. الله يعينك ويقويك ويفتح عليك.

والقرآن خير كله : حفظه خير ، وفهمه خير ، وقراءته خير ، وسماعه خير ، بل والنظر فيه خير .. ما اغترف منه أحد إلا ونهَل ، وما نهَل منه أحد إلا وارتوى.
فلا يفوتك ريّه ، وإن أقللت.

عمر أسامة.