فيما يرعبني و يزعجني أن أراك
هائمًا غارقًا في متاهات الحياة
ضائعًا في الوجوه
مرتعدًا من نفسك و مني و من كل ما يحيطك
أحب أن أراك بين يدي لا خائفًا ولا وجلًا
أحب أن أعانقك بشدة و أقول هنا عشقي
و أن أراك تضحك كالطفل في أحضان أمه
أحب أن أراك واثقًا فيَّ و في الخلق
أحب أن أراك...