كما يفقدُ المرءُ الزلالَ على الظما
فقدت والدتي غفر الله لها ورحمها وأموات المسلمين في العشرين من شهر رجب ١٤٤٦
فقد الوالدة مفزع ومخيف ومؤلم أسأل الله أن يجبر مصابنا فيها وأن يرزقنا وإياكم بر والدينا في الحياة وبعد الممات.
الحب الصادق والعطف الحاني قد مات إلا من قلوب الأمهات .
اغتنمو حياة والديكم قبل فوات الأوان فما من عاقل إلا سيندم إما على تقصيرهِ أو على عدم الزيادة في برّه.
اللهم لك الحمد لا راد لحكمك ولا معقب لأمرك تحكم ما تشاء وتفعل ماتريد.
لا تنسوها من دعوة صادقة غفر الله لنا ولكم ووالدينا ووالديكم .