قال النووي رحمه الله :
(قال العلماء : كانت هذه الريح الطيبة صفته ﷺ وإن لم يمس طيبا ، ومع هذا فكان يستعمل الطيب في كثير من الأوقات مبالغة في طيب ريحه لملاقاة الملائكة ، وأخذ الوحي،ومجالسة المسلمين) .
كما جاء بسند صحيح
"*حُبب إلي من دنياكم النساء والطيب، وجعلت قرة عيني في الصلاة*"
https://t.me/moslyatengneeribraheemyhya