TUHFE MECLİSİ/Ahmed POLAT

Bu hafta sonu inşallah tuhfe dersimiz olacaktır şart muhayyerliği konusu

https://youtu.be/8tm_kPmmskM?feature=shared

Live stream finished (1 hour)

ders başladı

Live stream started

Akşam 20.00 de Kerahiye dersimiz inşallah olacaktır

https://youtu.be/o6-h2RP9_J0?feature=shared

Live stream finished (1 hour)

kayıt açıldı

Live stream started

10 dk derse başlarız

Kerahiye dersimiz 20.00 de inşallah

Bu da fıkıh kurulumuzun resmi sayfası

https://youtube.com/@fikihkurulu?feature=shared

https://youtube.com/@fatihkalenderhocaresmi?feature=shared

Arkadaşlar bu hafta sonu Tuhfe’yi yapmayacağız Tekirdağ’da olucam ama hafta sonunu boş geçirmemek adına

pazar günü saat 20.00 de Kerahiye’den

ek ders yapalım.

Bu tembihatları okuyun.

Resimden, aynadan, tv’den de açık kadına bakmak günahtır ve caiz değildir.

Bu konuda farklı kayıtlar olursa da inşallah paylaşırız.

Kanaatimce bu mesele mahrem olmayan kadınlar arasında vardır ve sadece bakanın ğayri müslim olduğu cihette vardır.

Aksi halde mahrem olsalar veya müslüman kadın zimmiye kadına bakma konusunda normal ahkam söz konusudur.

Doğruyu en iyi Allah -celle celâlühü- bilir.

Müslüman kadınla kafir kadın arasındaki duruma dair bazı alıntılar


«مجمع الأنهر في شرح ملتقى الأبحر» (2/ 539):
«وإنما قيدنا بالمسلمة؛ لأن ‌الذمية كالرجل ‌الأجنبي في الأصح إلى بدن المسلمة كما في المجتبى.»

«حاشية ابن عابدين = رد المحتار ط الحلبي» (1/ 408):
«[تَتِمَّةٌ] سَيَأْتِي فِي الْحَظْرِ أَنَّ ‌الذِّمِّيَّةَ كَالرَّجُلِ ‌الْأَجْنَبِيِّ فِي الْأَصَحِّ، فَلَا تَنْظُرُ إلَى بَدَنِ الْمُسْلِمَةِ،»

«حاشية ابن عابدين = رد المحتار ط الحلبي» (4/ 207):
«قُلْت: وَسَيَجِيءُ أَنَّ ‌الذِّمِّيَّةَ فِي النَّظَرِ إلَى الْمُسْلِمَةِ كَالرَّجُلِ ‌الْأَجْنَبِيِّ فِي الْأَصَحِّ فَلَا تَنْظُرُ أَصْلًا إلَى الْمُسْلِمَةِ فَلْيُتَنَبَّهْ لِذَلِكَ اهـ وَمُفَادُهُ مَنْعُهُنَّ مِنْ دُخُولِ حَمَّامٍ فِيهِ مُسْلِمَةٌ، وَهُوَ خِلَافُ الْمَفْهُومِ مِنْ كَلَامِهِمْ هُنَا تَأَمَّلْ»

«حاشية ابن عابدين = رد المحتار ط الحلبي» (6/ 382):
«(قَوْلُهُ وَالْكَافِرَةُ كَالْمُسْلِمَةِ) يَحْتَمِلُ أَنْ يَكُونَ الْمُرَادُ أَنَّ نَظَرَ الْكَافِرَةِ إلَى ‌الْمُسْلِمَةِ كَنَظَرِ ‌الْمُسْلِمَةِ إلَى ‌الْمُسْلِمَةِ، وَهُوَ خِلَافُ الْأَصَحِّ الَّذِي قَدَّمَهُ الْمُصَنِّفُ بِقَوْلِهِ وَالذِّمِّيَّةُ كَالرَّجُلِ ‌الْأَجْنَبِيِّ فِي الْأَصَحِّ إلَخْ، وَيُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ الْمُرَادُ أَنَّ الرَّجُلَ يَنْظُرُ مِنْ الْكَافِرَةِ، كَمَا يَنْظُرُ إلَى ‌الْمُسْلِمَةِ وَمُقَابِلُهُ مَا فِي التَّتَارْخَانِيَّة رُوِيَ أَنَّهُ لَا بَأْسَ بِالنَّظَرِ إلَى شَعْرِ الْكَافِرَةِ (قَوْلُهُ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ إلَخْ) هَذَا غَيْرُ الْمُعْتَمَدِ لِمَا فِي شَرْحِ الْوَهْبَانِيَّةِ، وَيَنْبَغِي أَنْ يَتَوَلَّى طَلْيَ عَوْرَتِهِ بِيَدِهِ، دُونَ الْخَادِمِ هُوَ الصَّحِيحُ لِأَنَّ مَا لَا يَجُوزُ النَّظَرُ إلَيْهِ لَا يَجُوزُ مَسُّهُ إلَّا فَوْقَ الثِّيَابِ وَعَنْ ابْنِ مُقَاتِلٍ لَا بَأْسَ أَنْ يَطْلِيَ عَوْرَةَ غَيْرِهِ بِالنُّورَةِ كَالْخِتَانِ وَيَغُضّ بَصَرَهُ اهـ.
قُلْت: وَفِي التَّتَارْخَانِيَّة قَالَ الْفَقِيهُ أَبُو اللَّيْثِ هَذَا فِي حَالَةِ الضَّرُورَةِ لَا غَيْرُ (قَوْلُهُ وَقِيلَ إلَخْ) مُقَابِلٌ لِقَوْلِهِ وَحُجَّتُهُ الْخِتَانُ فَإِنَّهُ مُطْلَقٌ يَشْمَلُ خِتَانَ الْكَبِيرِ وَالصَّغِيرِ، وَكَذَا أَطْلَقَهُ فِي النِّهَايَةِ كَمَا قَدَّمْنَاهُ وَأَقَرَّهُ الشُّرَّاحُ، وَالظَّاهِرُ تَرْجِيحُهُ وَلِذَا عَبَّرَ هُنَا عَنْ التَّفْصِيلِ بِقِيلَ»

«حاشية ابن عابدين = رد المحتار ط الحلبي» (6/ 371):
«قَوْلُهُ وَالذِّمِّيَّةُ) مُحْتَرَزُ قَوْلِهِ الْمُسْلِمَةُ (قَوْلُهُ فَلَا تَنْظُرُ إلَخْ) قَالَ فِي غَايَةِ الْبَيَانِ: وقَوْله تَعَالَى - {أَوْ نِسَائِهِنَّ} [النور: 31]- أَيْ الْحَرَائِرِ ‌الْمُسْلِمَاتِ، لِأَنَّهُ لَيْسَ لِلْمُؤْمِنَةِ أَنْ تَتَجَرَّدَ بَيْنَ يَدَيْ مُشْرِكَةٍ أَوْ كِتَابِيَّةٍ اهـ وَنَقَلَهُ فِي الْعِنَايَةِ وَغَيْرِهَا عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ، فَهُوَ تَفْسِيرٌ مَأْثُورٌ وَفِي شَرْحِ الْأُسْتَاذِ عَبْدِ الْغَنِيِّ النَّابُلُسِيِّ عَلَى هَدِيَّةِ ابْنِ الْعِمَادِ عَنْ شَرْحِ وَالِدِهِ الشَّيْخِ إسْمَاعِيلَ عَلَى الدُّرَرِ وَالْغُرَرِ: لَا يَحِلُّ لِلْمُسْلِمَةِ أَنْ تَنْكَشِفَ بَيْنَ يَدَيْ يَهُودِيَّةٍ أَوْ نَصْرَانِيَّةٍ أَوْ مُشْرِكَةٍ إلَّا أَنْ تَكُونَ أَمَةً لَهَا كَمَا فِي السِّرَاجِ، وَنِصَابِ الِاحْتِسَابِ وَلَا تَنْبَغِي لِلْمَرْأَةِ الصَّالِحَةِ أَنْ تَنْظُرَ إلَيْهَا الْمَرْأَةُ الْفَاجِرَةُ لِأَنَّهَا تَصِفُهَا عِنْدَ الرِّجَالِ، فَلَا تَضَعُ جِلْبَابَهَا وَلَا خِمَارَهَا كَمَا فِي السِّرَاجِ اهـ»

«النهاية في شرح الهداية - السغناقي» (23/ 94 بترقيم الشاملة آليا):
«قلتُ: أما الوجه الأوّل الذي فيه دعوى التكرار؛ قلنا ليس كذلك، فإنّ المراد من قوله تعالى: {أَوْ نِسَائِهِنَّ} الحرائر المسلمات؛ لأنّه ليس للمؤمنة أن تتجرد بين يدي مُشْرِكة أو كِتَابِيَّة؛ كذا عن ابن عبّاس رضي الله عنهما، والظّاهر أنّه عني بنسائهن مَنْ في صحبتهنّ من الحرائر، والنساء كلهنّ سواء في حِلِّ {نَظَر} بعضهنّ إلى بعض، فالْمُراد من {أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ} الإماء؛ كما قاله سعيد بن المسيّب وسعيد بن جبير والموضع موضع [الإشكال] وهو الجواب عن الوجه الثاني؛ لأنّ حال الأَمَةِ يقرُبُ من حال الرجال، حتّى تسافر بغير مَحْرَمٍ، فكان يشكل أنّه هل يباح لها التكشف بين يدي أَمَتِها؟ ولم يزل هذا الإشكال بقوله تعالى: {أَوْ نِسَائِهِنَّ}؛ لأنّ مطلق هذا اللّفظ يتناول الحرائر دون الإماء، وحديث أُمِّ سَلَمة محمولٌ على الاحتجاب [لمعنى] زوال الحاجة.»