«يحدُث أن تَميل الدُّنيا بثقلها على أحدِنا، وتَتبعثر الحروف في فِيه فلا يقوى على صَوْغ شكواه لربِّه، ولمّا كان ربُّنا يعلمُ أنَّ من عبادهِ مَن يُعييهِ وصف ما بِه؛ جعل له في الصلاة علىٰ رسولهِ -ﷺ- بثٌّ لما أعيَاه، وتحقيق لمُبتغاه: «إذًا تُكفىٰ همك ويُغفر ذنبُك».
• ﴿إِنَّ اللَه وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾💚.