• سَاْئِࢪُون • のテレグラム投稿

«سَـــــائࢪُون على خُطىٰ السَّلف الصَّــــالح بإذن اللّٰه»
⌯
«وَدِينِيَ دينُ عِزٍّ لستُ أدࢪي، أذِلَّة قومِنا مِن أينَ جَاؤوا»
@RufofSalafia مكتبتي 𓂃 ִֶָ
⌯
«وَدِينِيَ دينُ عِزٍّ لستُ أدࢪي، أذِلَّة قومِنا مِن أينَ جَاؤوا»
@RufofSalafia مكتبتي 𓂃 ִֶָ
2,205 人の購読者
843 枚の写真
472 本の動画
最終更新日 06.03.2025 23:52
類似チャンネル

3,673 人の購読者

3,289 人の購読者

3,100 人の購読者
• سَاْئِࢪُون • によってTelegramで共有された最新のコンテンツ
↑ مِن أنفَس ما كتب الشيخ الخَلوق عبد القادر الجُنَيد -وفَّقَهُ اللّٰه لِمَرضاتِه-
╭
طالما أنتَ مُتمَسِّك بنَصٍّ صحيحٍ صَريح فاطمئن، لن يُضرَّك كلامُ أحدٍ أبدًا..! هـٰذا إن لم يَزِدك حسناتٍ ورِفعَة في الدَّرجات، ولا تثنِ عزمكَ تهويلاتُ المُهَوِّلين وأساليب الترهيب.. فإنما التردُّد والاضطِراب حَرِّيٌ أن يكون لازِمًا لهم لا لنا.
أمَّا نحن فلَسنا في حيْرةٍ
وقد اخترنا التمسُّكَ بِـ نصِّ.
اُثبُت ⛓️
#سائرون
طالما أنتَ مُتمَسِّك بنَصٍّ صحيحٍ صَريح فاطمئن، لن يُضرَّك كلامُ أحدٍ أبدًا..! هـٰذا إن لم يَزِدك حسناتٍ ورِفعَة في الدَّرجات، ولا تثنِ عزمكَ تهويلاتُ المُهَوِّلين وأساليب الترهيب.. فإنما التردُّد والاضطِراب حَرِّيٌ أن يكون لازِمًا لهم لا لنا.
أمَّا نحن فلَسنا في حيْرةٍ
وقد اخترنا التمسُّكَ بِـ نصِّ.
اُثبُت ⛓️
#سائرون
╭
قال ابنُ القيِّم -رحِمَه اللّٰه- :
كُن في الجانِب الذي فيه اللّٰهُ ورسوله ﷺ، وإن كان الناسُ كلُّهم في الجانِب الآخَر.
[الفوائد ١٦٧]
قال ابنُ القيِّم -رحِمَه اللّٰه- :
كُن في الجانِب الذي فيه اللّٰهُ ورسوله ﷺ، وإن كان الناسُ كلُّهم في الجانِب الآخَر.
[الفوائد ١٦٧]
╭
”وَالعِلمُ يَجلو العَمَىٰ عن قَلبِ صَاحِبِه،
كما يُجلِي سَوادَ الظُّلمةِ القمَرُ.“
”وَالعِلمُ يَجلو العَمَىٰ عن قَلبِ صَاحِبِه،
كما يُجلِي سَوادَ الظُّلمةِ القمَرُ.“
╭
○ قال الشَّافِعي:
”فَقرُ العُلَماء فَقرُ اختِيَار، وفَقرُ الجُهَّال فَقرُ اضطِرار.“
○ قال الشَّافِعي:
”فَقرُ العُلَماء فَقرُ اختِيَار، وفَقرُ الجُهَّال فَقرُ اضطِرار.“
╭
○ قال عُلَماء النَّسب:
يُقال شعوب، ثم قبائل، ثم عمائر، ثم بُطون، ثم أفخاذ، ثم فَصائل، ثم عشائر، والعَشٌيرة أقرَبُ النَّاس إلىٰ الرَّجُل وليسَ بعدها شيءٌ.
[البداية والنهاية لابن كثير | ج 2 صـ124]
○ قال عُلَماء النَّسب:
يُقال شعوب، ثم قبائل، ثم عمائر، ثم بُطون، ثم أفخاذ، ثم فَصائل، ثم عشائر، والعَشٌيرة أقرَبُ النَّاس إلىٰ الرَّجُل وليسَ بعدها شيءٌ.
[البداية والنهاية لابن كثير | ج 2 صـ124]