ولِي فِي العُزْلَةِ الصَّمَّاءِ أُنْسٌ
أُلُوذُ بِها إِذَا صَخِبَ الأنَامُ..
مؤخرًا أصبحت غريقًا في تتبع مجريات الأحداث من حولي، فأحتاج إلى عزلة مؤقتة بعيدة عن ضخب الشاشات والأخبار؛ ألملم فيها شتاتي وأعيد فيها إحياء البريق الروحي في صدري من جديد.
نستودعكُمُ الله الذِي لَا تَضيعُ ودائِعُه.
لا تنسوني من دعواتكم الصادقة.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته