اَرْوَاحٌ رَاحِلَةْ🕊️'

🎉 بشرى غامرة لقلوبكنّ العامرة! 🎉

استجابة لطلباتكنّ الصادقة، وإيمانًا بأهمية دوركنّ العظيم في بناء الأجيال 👑

نفتتح:

    🎀 التسجيل الاستدراكي 🎀
      في دبلوم هندسة الأجيال
             للدفعة السادسة 🌿

سارعي وكوني من المربّيات اللواتي يصنعن التغيير ويزرعن بذور الخير في الأجيال القادمة ⭐️

📜 من خلال دبلوم هندسة الأجيال المتكامل وفيه:

⚪️مقررات نوعية تلبي احتياجات المرأة.
⚪️مساقات متنوعة: مساق إدارة الحياة الزوجية، مساق العلوم النفسية والتربوية، مساق التزكية.
⚪️متابعة دورية واختبارات فصلية.
⚪️دراسة مرنة تفاعلية عن بعد.
⚪️محاضرات مباشرة وتلخيصات مساعدة.
⚪️صحبة صالحة ومجتمع داعم.
⚪️فوائد وتطبيقات عملية.

🪧 رابط التسجيل:
https://t.me/ajacad_reg6_bot

🛎 هام جدًا: العدد محدود!
فلا تترددي بالانضمام إلينا واستثمار هذه الفرصة 🕰


#دفعة_العلياء 🌿
#أكاديمية_هندسة_الأجيال ❤️

-
السّهر المجهول!✔️ رقائق القُرآن.
⤶ ابراهيم السكران_فرّج الله عنه.

-

"ليسَ الأمر بانشِغالك، وبرامِجك، وإنجازك، بل بالأثر المَترُوك فِيك، من كُلّ خطوةٍ وهَدف، بالتّغيير الذي يحدُث فعلًا، بالذَّنب الذي تَترُكُه والأثر الذي تُدرِكه، بالتّحسِين الخَفِيّ، بالاستِفادة مِن كُلّ شَيء، يا فَتىٰ تكدِيس الانشِغال سَهل، وتراكم المَهام مُتاح، والانضِمام لألف شَيء يتطلّب زرّ الاشتِراك فقط،

أمّا مُكَابدة المَعاني والتأثّر بِها
والانتِباه لها والجُهد التّام إليها،
فلا ينالهَا إلّا من صَدَق!"

⤶ أ.قصي العسيلي🇧🇼.

راجِع نيّتك وحاسِب نفسَك وتذكّر
مقصَدك الأهم: أن تعمَل بمَا عَلِمت!
ْ

-

الابتلاءات والمِحن والشّدائد وكل فجِيعة، تصنعُ فِي المُؤمن النضج واليقظَة والحَذر ورصِيد خبرة وتجربة يستقوي بها، لكنّها لا تجعله خبيثا أبدًا!

فالطيبة مَعدن ومَادة قلبٍ لا تنفكُّ على طبِيعتِها، أمّا الخُبث وإن توارى إلى حِين، لا بدّ أن يَلدغ، حتّى في قلبِ الرّخاء والنّعَم!

لدغُ العقاربِ لم يكُن لِعداوةٍ
لكن لخبثٍ تقتضيهِ طِباعُها

⤶د.ليلى حمدان

-
”رويدكَ إنَّ الموجَ في البحرِ صاخبُ
وبالله لا بالنّاس تُقضَى المطالبُ“
📷 ✈️ 💙

وامنَع فُؤادَكَ أَن يَميلَ بِكَ الهَوى
واشدُد يَدَيكَ بِحَبلِ دينِكَ والورع!

⤶أبو العتاهية.

يا شباب..

يا أصحاب المشاريع، يا أصحاب الأرقام والمتابعات، إيّاكم واستسهال الحديث مع البنات، في الرسائل والردّود والتعليقات، إيّاكم واستحسان كلمات المدح والاسترسال في الرّد عليها وطلبها أو فَقدِها إن غابت! حتّى لا تكون قلوبكم متاحة، وتحفظوا بالعِفّة قلوب النّاس، صاحب الرّسالة لا يقع! وإن مالَت خُطاه؛ عاد وانتبه، وإن وَقَعَ يومًا عاد دومًا!

اللّه يَرىٰ الخاص، ويعلم الرسائل والمحادثات، وعنده كُلّ كبيرةٍ وصغيرة، فلا تألَفوا، ولا تعتادوا، ولا تكونوا أسرىٰ اللّحظة والشّهوة والشُّهرة، حتّى لو صارت الأرقام مليونيّة، وصِرتَ عَلَمًا، يُذكَر اسمك في كُلّ آن، أنت صاحب رسالة، غاية، هدف، إيّاك ومعيقات الطّريق، فإنّما تُحرَم الإنجاز لكثرة المَيل الخَفِيّ، فاحرِص عليك، وراقِب نفسك.

إن لَم تُخطئ بعد فانتبه، وإن أخطأت هاكَ مساحة قبل انقطاع النَّفَس، فاقترب.

• [أَوَلَا يَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّـهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ]
• [يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ]

-

تمضِي الأرواح المُؤمنة فِي هذِه الحيَاة..مُرابطة مُجَاهِدة.⤶د.ليلى.

-

﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا صَلّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا﴾ الأحزاب: ٥٦

‏«اعلموا أنّه ما مِن مُسلم أكثر الصّلاة على محمّد ﷺ إلا نوَّر الله قلبه، وغفر ذنبه، وشَرح صَدره، ويسَّر أمره، فأكثِروا من الصّلاة عليه لعلَّ الله يجعلكم مِن أهلِ ملّته، ويستعمِلكم بسنّته، ويجعله رفيقنَا جميعًا في جنّته؛ فهو المتفضِل علينا برحمته».

⤶ابن الجوزي 📿.